اما هالاخ شكلو شديد الثقة او انو " والله أعلم " ما قرؤوا ـ او يمكن تعليقات الآخرين كانت تصب في باب " السمع " لتعليقات الآخرين دون اقتناء الكتاب وقرائته ، يقول :
كلكم بتقولون لا تقروا هالكتاب لانه دمار للنفس، كفر، هلاك، غموض، جنون، لا يوجد تفسير له، لمتى ستبقون جبناء لهذه الدرجة؟ أليست عندكم عقول كي تفكروا بها، ألا تثقون بأنفسكم؟ الا يمكننا قراءة الكتاب وتفسيره وحل الغازه وطلاسمه بدون كل هذا الخوف المعشش في قلوبنا؟ يا عالم نحن في القرن الواحد والعشرين وانتم ما زلتم تحتفظون بنفس الموال الذي كان يردده اجدادكم قبل مئات السنين، اذا بقي هذا الكتاب سر وفهمه حكر على عدد قليل من الأفراد سيظل هناك دائما خوف ورهبة من المجهول، هل هذه حقا خطتكم لاجيالكم القادمة؟
الكتاب موجود عندي وأنا قرات فيه عندما كان عمري 18 سنة ولم يصبني الجنون بعد، اذا كان هناك اي شخص يريد قراءة جزء معين منه أرجو ان يخبرني وسأصور له الصفحات. |