عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-10, 08:08 AM   #1

surflower

نجم روايتي وعضوة فى فريق ترجمة الروايات العالمية

alkap ~
 
الصورة الرمزية surflower

? العضوٌ??? » 21775
?  التسِجيلٌ » Jul 2008
? مشَارَ?اتْي » 11,115
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Oman
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » surflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond reputesurflower has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   laban
¬» قناتك aljazeera
?? ??? ~
My Mms ~
B10 مؤلفات الكاتبة التشيلية إيزابيل إلليندي

















إيزابيل ألليندي، روائية تشيلية تنتمي إلى صف الكتاب اليساريين المتحررين الذين اشتهروا في فترة المد اليساري وما أعقبها. تناضل من أجل ما يسمى التحرر، وحقوق المرأة في العالم، عملت كصحفية لفترة طويلة من الزمن. حصلت على الكثير من الجوائز العالمية المهمة.


نشأتها وطفولتها :

ولدت إيزابيل الليندي ليونا " Isabel Allende " في الثاني من أغسطس عام 1942م في مدينة ليما عاصمة البيرو ، ووالدها هو " توماس إلليندي " ، وهو دبلوماسي ويعمل سكرتيرا في السفارة التشيلية . ويعتبر والدها إبن عم الرئيس التشيلي " سيلفادور الليندي " وقد إنفصل عن والدتها " دونا بانشيتا " عام 1945م بدون سابق إنذار ، فقد خرج من المنزل ليشتري السجائر ولم يرجع بعدها أبدا ، فإضطرت والدتها في عام 1953م إلى العودة مع اطفالها الثلاثة إلى مدينتها الأم " سانتياغو " حيث أمضت الليندي السنوات الخمس التالية في تشيلي ، ثم غادرت مع والدتها إلى بوليفيا ، حيث كان زوج أمها الجديد يعمل ، والذي وكان دبلوماسيا هو الأخر يعمل في بوليفيا ، ودرست إزابيل في مدرسة أمريكا الشمالية الخاصة ، وبعد عامين قضتهما في بلويفيا غادرت العائلة إلى لبنان ، حيث مكثت في بيروت ثلاثة أعوام ، حيث ارتادت إزابيل المدرسة البريطانية الخاصة في بيروت ، قبل أن تندلع الحرب الأهلية عام 1958م . وتعود العائلة من جديد إلى دوامة التشتت .





عادت إزابيل مع شقيقيها إلى تشيلي عام 1958م لتكمل تعليمها الثانوي ، وذهبت أمها إلى اسبانيا قبل أن تلحق بزوجها في تركيا . لقد وسم التنقل طفولة ألليندي بطابع مميز، جعلها تحتفظ بذكريات مميزة عن رحلات خيالية و مُدن سحرية، كما أن زوج أمها امتاز بالتعاطف و المحبة. و تذكر الليندي كتب الف ليلة و ليلة التي قرأتها في طفولتها، و التي كان زوج أمها يحتفظ بها في خزانة سحرية قديمة ، جعلت خيال الليندي يتسع ليحتفظ بالتفاصيل الصغيرة، و يضفي عليها طابعاً سحرياً. كما أن ميراث الأسرة السياسي لم يغب كذلك عنها، و لم تغب تأثيراته في طفولتها التي تقول عنها أنها كانت وادعة جداً. وامتازت إيزابيل بعلاقتها الدافئة و الواثقة بأمها.



الإنقلاب العسكري :

عادت إزابيل إلى منزل جدها في سانتياغو " تشيلي" وكانت أشد المراهقات تعاسة في تاريخ البشرية ـ من وجهة نظرها ـ وذلك يعود إلى خصوصية طفولتها التي غلب عليها الترحال والفراق الدائم . قضت إزابيل في تشيلي عقدين من الزمن لتتزوج وتعمل وتنجب أطفالا قبل أن تدفعها الظروف للرحيل مرة أخرى في عام 1975م إلى فنزويلا بعد عامين من الإنقلاب العسكري العنيف الذي قاده الدكتاتور " بينوشت " عام 1973م وأطاح بالحكومة الإشتراكية التي كان يقودها إبن عم والدها "سيلفادور الليندي " ..



أثر عليها الإنقلاب الذي أطاح بعمها كما أثر على الشعب التشيلي، و بسبب قرابتها بالرئيس، فإنها صُنفت تلقائياً كعدوة للنظام، و نُفيت إلى فنزويلا ، وهي تشتكي من الأرق وترتجف من الخوف ، حاملة معها حفنة من تراب تشيلي أخذتها من حديقة جدها . وأقامت في كركاس لمدة عقد كامل حتى نشرت روايتها الأولى ( بيت الارواح ) والتي تظهر فيها حجم تأثير هذا الإنقلاب على حياتها ، ولم تعد تشيلي كما كانت وكلما زارتها وجدتها أصغر وأقل رحابة بكثير..





* بدايتها الأدبية :

بعد أن عادت إزابيل إلى تشيلي عام 1958م أنهت دراستها الثانوية وقابلت زوجها الأول "ميغيل فيرياس" والد طفليها والذي كان طالب في قسم الهندسة وتزوجها عام 1962م وهي لم تزل بعد في العشرين من عمرها ، و رغم طلاقها منه فإن إيزابيل تحتفظ له بذكرى جميلة تمثلت في إيمائتها إليه بتسمية إحدى شخصيات روايتها " بيت الأرواح " على اسمه ، و جعله حبيب الحفيدة و أبو ابنتها و كما طبع التنقل طفولتها بطابعه، طبع شبابها، فتنقلت في الوظائف بين المدن و العواصم، و عملت في الصحافة، و في إعداد البرامج التلفزيونية و الوثائقية الأمر الذي زودها بذخيرة من المعرفة العميقة، و التأثيرات التي ظهرت في كتاباتها لاحقاً . و لم تكتب في هذه الفترة غير قصتين للأطفال و مسرحية .





في الفترة منذ 1959م و حتى 1965م عملت الليندي في فرع منظمة " الفاو " منظمة الغذاء و الزراعة التابعة للامم المتحدة في سانتياغو ، و فيما بعد في يروكسل ، و أماكن اخرى في أوروبا . عادت الليندي إلى تشيلي في 1966م، و بدأت مُنذ 1967م العمل في هيئة تحرير مجلة باولا، و من ثم مجلة مامباتو للأطفال. وُلدت ابنتها باولا في 1963م، و في عام1966م وُلد ابنها نيكولاس.




*وفاة إبنتها :

كانت الصدمة الأعظم في حياة الليندي حتى الآن وفاة ابنتها باولا في 1992م عن عمر عشرين عاماً بالسرطان، تقول الليندي "أخذوا ابنتي شابة حية بحالة جيدة، و أعادوها جثة هامدة..". كانت تأثير وفاة باولا على أمها شديدة، لكن الليندي كانت طوال حياتها امرأة قوية، فحولت ألمها إلى كتاب جميل استعادت فيه طفولتها و ذكرياتها، اسمته " باولا " على اسم ابنتها، و خصصت ريعه لدعم مراكز علاج السرطان.



سيرتها الصحفية

1964 - 1974 في تشيلي:
باولا، مجلة نسائية
مامباتو، مجلة أطفال
عروض تلفزيونية
أفلام وثائقية
1975- 1984 في فنزويلا:
جريدة إل ناسيونال







مؤلفـــــاتها


  • بيت الارواح - (رواية) 1982
  • عن الحب و الظلال - (رواية) 1984
  • إيفالونا - (رواية) 1985
  • حكايات إيفا لونا (قصص قصيرة) 1989
  • الخطة اللانهائية (رواية) 1991
  • باولا (كتاب تذكاري) 1994
  • آفروديت (وصفات، قصص، وأفروديتيات أخرى) 1997
  • ابنة الحظ (رواية) 1999
  • صورة عتيقة (رواية) 2000
  • مدينة البهائم (رواية للأطفال والبالغين) 2002
  • بلدي المُتخيل (رواية) 2003
  • مملكة التنين الذهبي (رواية للأطفال والبالغين) 2003
  • غابة الأقزام (رواية للأطفال والبالغين) 2005
  • زورو (رواية) 2005
  • إنيس..حبيبة روحي (رواية).







surflower غير متواجد حالياً  
التوقيع
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله
يا رب
أرَح كُل نَفس لايَعلمْ بـِحَالهَا إلا أنتْ♥ ..
رحمك الله يا أبي و ادخلك فسيح جناته ****
رد مع اقتباس