عرض مشاركة واحدة
قديم 21-07-10, 06:29 AM   #2

* فوفو *

نجم روايتي


? العضوٌ??? » 6485
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 93,121
?  نُقآطِيْ » * فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute
افتراضي

تنزيل مؤلفاته :





الفردية قديما وحديثا






يعرض هذا الكتاب لمشكلة من أهم مشكلات العصر المطروحة علي الساحة وهي العلاقة بين الفرد والواقع الاجتماعي وعلي الرغم من كون الدراسة خاصة بالمجتمع الأمريكي إلا أنها تهمنا بدرجة كبيرة نظرا للتشابه الكبير بين المجتمعات فيما يخص هذه المشكلة .
يبدأ الكتاب بمحاولة رسم صورة للفصام بين فكرة الفرد المرسومة عن الماضي وبين حقائق وضع يسير بقوة نحو الإتحاد مما يفقد كل فرد خصوصيته فالوضع الاجتماعي للفرد يلعب دور كبير في محو فرديته ومن هنا تبرز الأهمية إلي مؤسسات تعمل علي مساعدة الأفراد علي استعادة ذاتهم التي فقدوها .
إن كل الطرق تقود إلي أن ضائقة الفرد هي نتاج مسئولية الفرد ذاته عن الوقت الذي يمضي قبل أن يتمكن مبدأ جديد من شق طريقه متوغلا في عقل الفرد علي نطاق واسع وهو يعني ويدلل في الوقت ذاته أن الفردية منيعة ولا مكن قهرها لزمن بعيد .












الفلاسفة الامريكان















المدرسة والمجتمع





ليس جون ديوي مربياً أو أستاذاً في التربية فحسب بل هو فيلسوف المربين وشيخ فلاسفة التربية الحديثة. وما كتابه "المدرسة والمجتمع" الذي ترجم إلى أمهات لغات العالم إلا جانب من جوانب إنتاجه الضخم الذي قدمه إلى عالم التربية والفلسفة في العصر الحديث. فقد استطاع الأستاذ ديوي أن يظهر إفلاس التربية القديمة ويبرهن على عدم صلاحها للجيل الحاضر المتميز بمشاكل جديدة لم يصادفها آباؤنا ولا أجدادنا، فهي تربية كان قوامها حشو الذهن بطائفة من المعلومات المدونة في الكتب والأسفار وتلقين الطالب حلول المسائل بغية النجاح في الامتحان.

وقد كانت وجهة النظر هذه تمثل الرأي السائد "إن الطفل وجد للمدرسة" ذلك الرأي ثبتت خرافته فاستحال إلى "أن المدرسة وجدت للطفل" وإضافة إلى ما تقدم فإن أهم الأغراض التي دفعت بالأستاذ ديوي إلى وضع مؤلف "المدرسة والمجتمع" بين يدي مربي الجيل ومثقفي النشء هي حملهم على ربط المدرسة بالحياة وجعلها على أتم اتصال بها، إذ إن النظرة الحديثة إلى التربية هي أنها لا تتم في المدرسة وحدها بل في المنزل والملعب والسينما وفي ميدان العمل.

وهي تبتدئ قبل الولادة وتستمر إلى الشيخوخة، أي أنها تشمل الحياة في جميع أدوارها ومختلف أعمالها، ومن واجب المدرسة أن تتدبر هذه الحقائق وتوفق نفسها للقيام بهذه المهمة الشاملة. وعليها أن تقوم بوظيفة الإرشاد للطفل في جميع سني الدراسة وتساعده على فهم القوى المعقدة التي تعمل في بيئته. فليست المدرسة الحديثة تحصر نفسها بين جدرانها الأربعة تجعل همها كما أشرنا إليه دراسة الكتب متجاهلة الحياة حولها، بل المدرسة الحديثة مجتمع مصغر منزه من الشوائب والأدران التي قد تعلق بالمجتمع الأكبر ليعتاد الطفل فيها الحياة الفضلى ويتمرن على التعاون الاجتماعي والإخلاص للجماعة والوطن، وهذا ما حدا بالمربي الكبير ديوي أن يعرف التربية بأنها "الحياة" أو أنها "النمو" أو أنها "التوجيه الاجتماعي".














جون ديوى

تأليف : أحمد فؤاد الأهواني






عند الحديث عن نوابغ الفلسفة الغربية واهم من ترجم له إلى العربية من حيث الكم بعد"أرسطو" و"أفلاطون" لن تجد سوى "جون ديوى" وهذا هو موضوع كتابنا. ينتاول حياته في سطور عن الاعوام الهامة في حياته كما يضيف اليها نبذة عن سيرته منذ ولادته وحتى وصوله إلى عرش الشهرة الذي اعتلاه بآراءه وافكاره ، وفي هذا الكتاب نستعرض أراءه عن التربية والاخلاق والحياة والتى اتخذها كثيرا من التربيون مصباحا يرشدهم في طريقهم وكذلك فلسفته ومذهبة الرجماتي ومدى اختلافه عن ترجماتية "وليم جيمس" وعن العديد من المشكلات الفلسفية التى نتعرض لها في هذا الكتاب من خلال الفيلسوف الغربي "جون ديوي"










* فوفو * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس