عرض مشاركة واحدة
قديم 07-01-11, 09:45 PM   #3

رغد تبوك

نائبة المدير العام

alkap ~
 
الصورة الرمزية رغد تبوك

? العضوٌ??? » 7956
?  التسِجيلٌ » May 2008
? مشَارَ?اتْي » 33,169
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » رغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
ولـــو أني احــــمد الله دهــــرامــــــــــاوفيته جزء من النــعم الحـــمد لله
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

آلية و طريقة علاجنا للتلف و ضمور خلايا الدماغي

بعدما أكدنا علميا و بتسلسل منطقي بحت في المقدمة نفي حقيقة الموت الكلي لخلايا الدماغ بحكم أن جدارها الخلوي لا يموت أي مطلق الحياة على الأقل و هو داخل الدماغ أي داخل الجمجمة في كل حالات سواء نزيف أو إنقطاع الأكسجين عنه أو غيبوبة طويلة المدى أو أي حالة مهما كانت
و كمثال بسيط للعامة نقول أن بذور القمح أو أي بذور كانت للنباتات و الأشجار فهي تبدوا رغم أنها تفصل عن النبات كشيء ميت و هو موت قوة فقط و ليس موت حقيقي و لذلك عودتها للحياة في شروط ملائمة شيء مقبول فلا أحد يستطيع أن يقر و يعترف بأن البذور اليابسة ذات حياة فعلية و ذات قوة معا و إلا كان هلاكها حتمي و هذا مثال بسيط ربما قد لا يفهم عند كل القراء بالنحو المرجو و المراد إيصاله ، المهم و لأن محتوى الخلية الدماغية متغير فهذا يحتم علميا إستقرار و كلية الحياة للجدار الخلوي و منه لا موت مطلق بل هو موت ناقص و هو الباب الوحيد و الصريح الذي يطرق من أجل توكيد العلاج و عودة السوية الصحية
كذلك لم نبخل في هذا المقال و تفادينا البروتوكلات الأكاديمية و لأول مرة رمينا على النت هاهنا في مقالنا حقيقة الإضطرابات ببساطة شديدة و أكدنا بشروح مبسطة حقيقة الإضطراب بصيغة القوة و الفعل و هي صيغة منطقية عامة ليهضمها كل القراء كما أكدنا بتسلسل علمي منطقي صريح علاقة و حتمية وجود ضمور أو تلف لحظة وجود إضطراب و كذلك العكس صحيح فكل إضطراب متلازم في الحضور مع أحد الحالتين إما تلف في جزء من مناطق الدماغ أو ضمور في جزء من مناطق الدماغ و كلاهما يتفق و يتصل مع الحيز الجسمي أو السلوكي المضطرب في نفس خط و مسار و منحى الجانب الوظيفي، فلا يعقل أن يكون الجزء الدماغي الضامر مثلا مسؤول عن السمع و يكون الإضطراب في جانب مثلا بعيد عن االماهية السمعية تماما مثل التوحد أو الإنطواء أو غيرها رغم أن ضمور منطقة السمع لا يؤدي فقط لفقدان السمع أو ضعفه فهو يؤثر في جوانب أخرى متصلة كزياة مثلا في البصر و الإفراط الحركي و حتى في جوانب سلوكية و إجتماعية كثيرة تبدوا للعيان و غير المختصين أنها منفصلة أشد إنفصال.
كذلك نفينا و أكدنا أن أي تدخل جراحي سريري بإسم الخلايا الجذعية أو بإسم الزرع الخلوي أو بأي إسم منمق كان هو مجازفة لا طائل منها و غير مجدية و هي إما مجرد إشاعات و دعايات طبية تجارية مكلفة لا أكثر أو هي نتيجة عدم إحاطة جل المراكز الطبية الغربية مهما بدت لكل الناس أنها مرموقة و هي حقا مرموقة في الجانب الفسيولوجي و علم التشريح و الوراثة و غيرها، لكنها قدمت و تعمدت في أفكارها و تجاربها بعدما سلمت بفرضيات تفتقد للصحة من الجوانب النفسية أبرزها أن الجزء لا ينفصل عن الكل و الإنسان كل لما حوى من أجزاء و جوانب متعددة و التعامل طبيا و جراحيا مع جزء مع إهمال باقي الجوانب المتصلة هو شيء خطأ و كذلك تفتقد هذه المراطز المتطورة تقنيا و متدنية في علم نفس الأعماق و السلوك و كل شمولية للكيان الإنساني فهو بعكس الجماد و النبات و الحيوان فهو يحوي كل الصفات معا مما كانت صعوبة هضم و إحاطة هذه الجهات الطبية بكل الجوانب فليس الإنسان فسيولوجيا فقط و لا ماديا فقط و لا سلوكيات و نفس و تفكير فهو شمولية لكل الجوانب معا و منه النظر إليه يكون من كل الأبعاد معا و إلا حتمية الفشل في التعاملمعه ، و قبل أن نأتي لأخر نقطة في توضيح آليات العلاج الصحيحة لا نريد أن نفهم على أننا ننتقد الجراحة و الوراثة و الزرع بل فقط لا دخل لها في علاج الإضطرابات و لا دخل لها في إعادة الخلايا التالفة و لا الضامرة لأصلها الصحي .




خطوات العلاج الوحيد لتلف و ضمور خلايا الدماغ


أولا: تدخلنا في علاج الإضطراب و الضمور و التلف الخلوي الدماغي يكون حسب نوع الإضطراب و التلف و الضمور يعني حسب جنس و نوع الإضطراب فإن كان الإضطراب الذي ولده ضمور أو تلف لمنطقة من مناطق الدماغ إضطراب سلوكي فتدخلنا يكون سلوكيا و كذلك بالنسبة لإضطراب ما إن كان عضويا فتدخلنا يكون عضويا و كذلك بالنسبة لإضطرابات فسيولوجية فتدخلنا المنطقي فسيلوجيا يعني نوع و جنس الإضطراب هو من يملي علينا التدخل و نوع التدخل فالتدخل يجب أن يكون في نفس المسار و لكن عكسيا و سنوضح مسألة العكسية و التدخل بالنظير في أسطر متبقية.
ثانيـا: و هي أهم نقطة و التي تتمثل في تحديد و فرز أي تأطير ماهية الإضطراب و تسميته نظرا للتشابك الرهيب بين تعدد الجوانب في الإنسان و هذا عمل نجيده بحكم إحاطتنا المعرفية بالإنسان من كل الجوانب و بحكم خبراتنا في فرز و تحديد نوع الإضطراب مهما تشعبت مخلفات عوارض هذا الإضطراب على الجسم و على السلوك معا و هذا ما يجعل كثير من حالات الإضطرابات تصنف خطأ و كل دكتور يصف ما ينفيه غيره لقلة الإلمام بالمعرفة الإنسانية كما أن الإستعانة بالتخطيط الدماغي و صور الأشعة حتمية في توكيد حالة الإضطراب و تصنيفه و نحن لها و الله أعلم و أقدر و هو البديع لهذا الكائن الذي جمع فيه التعقيد و الجمال معا
ثالثـا: طبعا نبتعد عن الخلية الدماغية جراحيا و مباشرة لكننا نتعامل مع الجزء و الحيز المادي أي العضو المضطرب و كلاهما متصل معا، فكما كان تلف أو ضمور جزء خلوي في الدماغ يولد و يفقد كل الأعضاء المتصلة معه في نفس العمل و الوظيفة و منه يحدث فيها إضطراب فكذلك العكس صحيح يعني تعاملنا لأعادة السوية و الصحة لهذا العضو يحتم عودة الخلايا الدماغية و الجزء المتصل معه لسويته الصحية
رابعـا: تدخلنا و منطق علاجنا الصحي المتبع مستند أي مستنبط من حقيقة الإضطراب على أعضاء و جوانب الجسم المادية و السلوكية فقد أكدنا حقيقة الإضطراب في أي جانب هو إما أن تبلغ قوة وظيفة أو عضو أو سلوك ذروة مطلقة في شدتها مما تنعدم و تفقد أي تفعيل و أي تشكل و إما بالنسبة للنصف الآخر من الإضطرابات هو تكون أعضاء و وظائف فعلية بلغت ذروتها و قمتها مما فقدت أي قوة و أصبحت ليونة و شكلية مطلقة يعني وجود الشكل الوظيفي أو السلوكي بدون قوته ، و منه كان العلاج الوحيد المتبع عندنا هو إعطاء القوة الناقصة للفعل الذي يفتقد لها و نعطي الفعل و الشكل الملائم للعضو أو السلوك أو الحالة عموما التي فقدت تفعيلها بحكم ضمور أو تلف أو إستقرار نهايتا الدماغية المسؤولة عن تفعيلها .
خامسا: بعدما نحدد نوع الإضطراب فعليا أو ذا قوة و نصنفه نعطي له نظير له أي فعل أو قوة سلوكية أو عضوية أو فسيلوجية في نفس التسمية و نفس الجنس و لكنها نظيرة ، يعني نعطي قوة حركية لشكل أي فعل حركي مطلق و نعطي قوة هرمونية مثلا لفعل و وظيفة هرمونية في نفس مجالها ، و نعطي مثلا تفعيل سمعي بأجهزة صوتية محددة لشخص يعاني لإضطراب أي يملك درجة كبيرة مطلقة من القوة السمعية و هكذا، ..................... إلخ
سادسا: علاج الإضطراب بالتدخل الجسماني و السلوكي يؤدي تلقائيا لعودة خلايا الدماغ بحكم إتصاله بالجانب الجسماني و العضوي و يحتم عودة الخلايا لأصلها الصحي السليم أي تعود حركة التغيير التلقائي الدتئم لمكوناتها الداخلية و هي
النواة ، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي أوالسنتريول، السيتوبلازم و غيرها من المكونات الداخلية الدقيقة للخلية
و منه عودة السلامة لأي جزء من الدماغ بعد علاج ما أفرزه هذا الضمور و التلف على الجسم و الأعضاء و السلوك


سابعا:...............ثامنا .................و تاسعا ..................و طبعا هناك سابع و ثامن و تاسع و عاشر و كثير من الخطوات العلمية التي نتبعا و التي لا ينبغي لنا أن نرميها ها هنا فالمقال هو دعاية و محتوى لفكرة علمية تسلسلية عامة و ليس كل الحقيقة و لكل جهة طبية و علاجا مليكيتها و حقوق البحوث و الملكية و آليات العلاج الخاصة بها و قبل أن نعطي عناوين البريد لمن أراد الإستفسار و طلب العلاج فلا أنكر أننا حاولنا جاهدين رغم تعقيد الموضوع و صعوبة صياغته لكل الفئات ذات القدرات المتفاوتة الفهم و درجة الإستعاب و الإدراك المعرفي عند شتى القراء و لأجل ذلك مما كان أسلوبنا هاهنا في هذا المقال التبسيط ثم التبسيط فالتبسيط لدرجة أننا صبغنا المقال بالأسلوب الأدبي من أجل القارئ و العامة كما تفادينا الإستدلال و المبالغة في كتابة المصطلحات العلمية االحديثة لأجل أن يستوعب القارئ و أولياء الحالات فكرة عامة بأسلوب عامي سلس عن حقيقة الضمور و التلف و الإضطربات و آليا ت العلاج التي ذكرناها في مقالنا بصفة موجزة و عامة و شمولية و لمن أراد العلاج و تحليل و فرز أي إضطراب و آليات علاجه فما عليه إلا بريدنا


رغد تبوك غير متواجد حالياً  
التوقيع










رد مع اقتباس