عرض مشاركة واحدة
قديم 09-08-12, 12:19 AM   #23

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,436
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

»►◄ «


بنفس الوقت عند جابر إلي داخل بنوم عميق و صحا على رنين هاتفه ورد بتعب
: وجع يوجعك خليني أنام
وجالة صوت ما هو بغريب عليه : أنا عند الباب
فتح أعيونه بتعجب : ها


وناظر الساعة المعلقة بالجدار ومن بعدها هاتفة لأنه المتصل ما كانت بنت مديره مثل ما كان متوقع او بالأصح تعود عليه
: ثوانـ ـي

ودخل الحمام أكرمكم الله وغسل وجهه وناظر نفسه بالمرآة وهو يحس بإرهاق وعقد حاجبه وهو يستوعب ( يآسر ينتظرني)
وخرج بعد ثواني


ونزل من الدرج وفتح له الباب

ويآسر إلي بدون ما يفتح فمه بحرف
دخل المجلس الخارجي وجلس على الكرسي العريض وومدد نفسه عليه
وجابر إلي ما استغرب لأنه يآسر بوقت ضيقة يلجئ له

فتح له التكيف ونسحب بهدوء وتوجه لغرفته و أخذ له غطا و انتبه لجاكيته و أخذه معه
توجه لغرفه أخته وفتح الباب بهدوء وأبتسم وهو يشوفها نايمة بعمق و مو متغطية


قرب منها وغطاها و نسحب بهدوء مثل ما دخل

ورجع للمجلس الخارجي ونام بالكرسي لمقابل له

الساعة 00: 7
لف أشماغه وسوى له حمدانية ولبس نظارته السوده وأدخل هاتفه بجيبه
وسحب ساعته إلي وضعها على طاولة ولبسها

يآسر بنعاس وهو يعدل جلسته : كم الساعة
جآبر بنشاط على عكسه : 7
حرك رقبته بحركة دورانية إلي ألمته من طريقة نومه
وأنتبه لجآبر إلي يكلمة : لا تنسى جاكيتك


ألتفت لمكان نظره ، وما أبدى أي تعليق ووقف و باستغراب : وين رايح
جآبر إلي رفع له حاجبينه وحب يردها له : على بالك مثلك لا شغل ولا مشغله
أكتفا بابتسامة وهو يستوعب أنه رايح للدوام وأخذ أشماغه وجاكيته وقرب من عند الباب :
لا تنسى البشت

وخرج عنه وهو راجع للبيت أما اهو فضحك عليه لأنه يعرف مزاجه أول ما يقعد من النوم
وبصوت عالي وصل لمسامعة و اجبره يبتسم : من الحره تدري بي أحلا منك




»►◄ «



35 :7

على طاولة الطعام

أبو فيصل باستغراب وهو ما يشوف سوى فيصل وزوجته وشجن على طاولة الطعام : وين لعيآل يا أم فيصل

أم فيصل وهي ترفع كتفها : والله ما أدري ، ضآري أكيد تعبان من بعد معرضة و مريت عليه وشفته نايم ، ويوسف وزوجته ما ردوا علي ، و يآسر مو بغرفته
أبو فيصل باستغراب : ما راح يداوم يوسف
أم فيصل إلي رفعت كتفينها : ما أدري والله
فيصل إلي وقف ووقفت معه شذى : عن أذنكم
أم فيصل وهي مو مكلفة على نفسها تناظرها وبفضول : على وين أن شاء الله
شذى بعفوية : بنروح المستشفى
أبتسمت بسخرية وناظرت فيصل : أبيك في موضوع ضروري لي رجعت
بانت على ملامحه ألضيق ومع ذلك رد بركاده : إن شاء الله
ناظرها أبو فيصل بنظره خلاها تسكت وبابتسامة : توكلوا على الله يا عيالي

وخرج فيصل مع شذى للمستشفى
ليبتدوا أول جلسه للعلاج

..



»►◄ «


بنفس الوقت عند يآسر إلي رجع للبيت ودخل من البوابة الخلفية وتوجه لغرفته
رمى نفسه على السرير وغمض عينه بتعب

فتح عينه بعد ثواني وهو متضايق من الهموم إلي بداخلة
حريق مرسم أخوه و ألحاح أمة بالزواج
أخته ما تبقى أكثير على سفرها و يوسف وولد عم زوجته إلي مو تاركهم بحالهم
فيصل و السر لكبير لمخبيه عن زوجته وإلي أكيد لو أعرفته بتتغير حياه فيصل 180 درجه

غطا وجهه بيده ورجع شعره للخلف : الله يكون بالعون
وتقلب بالسرير وانتبه للجاكيت إلي أوضعه بقربه
وبتسم ( مو من عاده جآبر يأخذ شي مو له وبالأصح ما يحب الأمانات غريبة صار لي مده من نسيته عنده )
ووقف وهو متوجه للخزانة : جابه بوقته ينفع لجو سويسرا البارد
ومسك علاقة الملابس وصار يدخل الجاكيت ولفت انتباهه شي وناظر بالفروا إلي بداخله و انتبه لشعره شقرا طويلة

عقد حاجبينه باستغراب ورفع كتفينه بعدم أهتمام وهو يبعدها

وصار يرتب له حقيبة سفرة



»►◄ «



بعد 4 ساعات عند ضاري
إلي يتقلب بالفراش بضجر
وبعد عنه الغطا وتوجه ناحية النافذة وتنفس بعمق
( بالحيل مقهور من إلي صار له بالأمس ، من هذه إلي يكن له كل هذه العداوة )
سكر النافذة وتوجه للحمام أكرمكم الله وأخذ له شاور سريع

وخرج بعد ما أرتدى له
بنطلون أسود مع قميص أسود فاتح ضيق وفتح أول زرين مثل ما يحب و لبس نظاراته السود
ومسك جواله بإيده مع مفتاح سيارته

وخرج من البيت إلي كان هادي
وبدون أحساس قادته أقدامه لمعرضه إلي آثار الحريق واضحة عليه
وزاد استغرابه وهو يشوف البنت إلي يعرفها مثل ما يعرف نفسه

نازلة من سيارتها وتناظر المبنى وهي مبتسمة
نزل من سيارته وهو عنده فضول ليعرف سر هل ابتسامه الخبيثة

وبصوت قطع عليها تأملها وهو يرفع النظارة إلي شابك بها خصلات شعرة : السلام عليكم
ألتفت ناحية الصوت وشهقت وهي تشوفه
وهو إلي لمح توترها كمل ببرود وهو راسم على شفاته وبالأصح على ملامح وجه الجدية : شجايبك لهنا ؟ مو أنتي قلتي بتروحين أمريكا تكملين دراستك

أختفت أبتسامتها وهي تحاول تتهرب منه : عــ ــ ـن أذنك أنا مشغولـ ــ ـ ــــه

بدون أحساس شاف نفسه يمسك يدها لكنها سحبت يدها بسرعة : انتظري ؟
ردت بحده : لا تلمسني
ضآري و الشك بدا يتمالكه : أنتي كيف عرفتي أنه معرضي يكون بهذه المنطقة ؟
سكتت لمده وبعدها ردت بعدم أهتمام مثلته : أي معرض تتكلم عنه ، أنا كنت رايحة لبيتنا وناظرت المكان المحترق ووقفت أشوفه ليش حرام ؟

ضآري ببرود وهو مدخل يده بجيبه ونظراته ليدها إلي كانت ترتجف : لا مو حرام ، شفيها يدينك ترتجف مسويه شي وخايفه منه ؟

مسحت عرق جبينها وبتعدت عنه وركبت سيارتها ، لكن فاجئها يوم شافته واقف جدامها
فتحت النافذة وبعصبيه : بعد خلني أمر
ضآري بعصبيه أكبر وهو يأشر بيده على معرضه ومن قهره ضرب سيارتها بيده : عديتك أكثر من صديقة ، وقبلت عرضك للسفر للإمارات وأنتي بكل بساطه نهيتي حلمي إلي عملت عليه أسنين كل هذه لأني حصلت على المركز الأول وأنتي لا

رجعت بسيارتها للخلف لتهرب منه ، لكنه كان أسرع منها وفتح باب السيارة إلي بقربها وجلس فيه
وما أهتم لشهقاتها إلي تفاجئت منه
ضآري بعصبيه أرعبتها : قولي الصج ليش حرقتي معرضي ، ليش كذبتي وقلتي أنك بترجعين تكملين دراستك ، على بالك أنا مدري أنه معدلك أرفع مني وسالفة رسوبك إلي قلتيها أنا مشيتها بمزاجي
ما فتحت فمها بحرف وهي خايفه منه و أرجفتها صرخته للمره الثانية وهو يمسك يدها ويشدها بقوة حست فيها أنه أعظام يدها بتفتت بين يده : تكلمي ليش ساكتة ، مذكر أني غلطت بحقك

صرخت بألم وهي تحاول تبعد يده عنها لكن يوم حست أنه ما في مفر صرخت بطيش : لأنك حقير وسافل لأنك غدرت بأعز الناس عندي لأنك ما قدرت حب صديقتي لك لأنك باعيتها برخيص

أرخى من ضغط يده وهي سحبت يدها بسرعه وناظرها بصدمة وهو يستوعب : أنتي صديقة جواهر طليقتي
ردت بقوة عين : كان ودي تموت بداخله كان ودي أشوف الألم بعيونك نفس ما شفته فيها

ضآري بصدمة ووهو مو مصدق : مو صاحية
كملت بحده : المسابقة إلي شاركت فيها بالإمارات وإلي أهي سبب شهرتك و لأجلها صار الأقبال عليك كانت سببها جواهر إلي طلبت مني أساعدك لأجل تحقق طموحك و أنت حضرتك ما راعيت شعورها وطلقتها
وبكره وهي تأشر له بيدها بمعنى أنزل : ويكون بعلمك أنا عمري مبنزل لمستواك لجل أحرق معرضك إلي سمعته أنه الكهرباء فيها ألتماس يعني لا أنا السبب ولا جواهر

نزل من سيارتها وهو لازال مصدوم ولتفت جهتها وهو يسمعها تكلمه : هذه عقاب ربي لك ، والصداقة إلي بينا أنساها من اليوم ورايح أنا لا أعرفك ولا تعرفني ما يشرفني أعرف واحد حثالة نفسك



فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس