عرض مشاركة واحدة
قديم 01-02-09, 08:32 AM   #5

حصه محمد

كاتبة في قسم قلم من وحي الاعضاء وضيفة شرف

 
الصورة الرمزية حصه محمد

? العضوٌ??? » 76156
?  التسِجيلٌ » Jan 2009
? مشَارَ?اتْي » 211
?  نُقآطِيْ » حصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond repute
افتراضي

وهنا خرجنا وكنت شبة مسرعا فقد كان ألتماس الكهرباء بغرفة النوم عاليا جدا وجلسنا نتناول الأفطاروهنا نظرت الى ملاكي ووجدتها تأكل وتبتسم وكانت رافعة شعرها
مايسمى( بذيل الحصان ) وكان قد تعدى مقعدها ذلك الكرسي الذي كانت تجلس عليه كان جميلا وناعما جدا وكانت تلبس برموده ساتان بنفسجيا غامقا ضيقا نسبيا
وقد رفعت أكمامها وكان ذراعها أبيضا رقيقا وقد وضعت على أظافرها طلاء بالون الطبيعي وكانت الدبلة جميلةًجدا بيدها وكانت لم تغلق جميع أزرار قميصها فشاهدت جزءا من صدرها وعنقها الأخاذ قلت بنفسي يبدو اليوم شاقا من أولة ومن ثم قامت تغسل يديها وكانت ساقيها ياألهي ما أجملهما فهما يشبها ساقي جوليا ربرت ولكن أصغر قليلا وكان حذائها خفيفا بنفس لون ملابسها تعلمون أن أكثر كما يعجبني بها رقتها فهي ليست متكلفة بزينتها 00وبعد الأنتهاء من الأفطار ذهبت بها ويدي بيدها وأخذت أريها أجزاء القصر والنادي ولأستطبل وأعجبها كثير ووعدتها أن أخذها عليه مساءا معي فأنا أحب ركوبها وأمطائها مساءا فوافقة 0000

ومررررررررررررأسبوعين ونحن كما الحال أصدقاء 00تنام حبي وكتابها بيدها فهي من مدمني القراءة وأنا بين الكتب والنت وهكذا

00000000000000000000000000000000000000000000000000 000000000
وفي حوالي الساعة السادسة صباحا جاءت حبي وجلست جانبي على السرير وأنا أغط بنوم عميق فقد قضيت ليلتي مع أصدقائي البرطانيين على الأنترنت وقبلت جبيني وقالت حبي ولم أستيقظ (هذا ما تعتقد هي )قالت دميتي ولم أرد قالت حبي ولم أجيبها وكنت أريد الضحك وصمتت وفتحت عيني وأنا مبتسما وشاهدتها تتأملني وضحكت بصوت عاليا قليلا قالت هل تسمعني قلت نعم قالت عقابا لك تناول أفطارك بالسرير ثم نذهب للأسطبل كما وعدتني قلت مساء قالت لا الآن صباحا الجو بديع
قلت بشرط قالت ماهو قلت أن ترتدي ملابس روز(وهي ملابس الواسعه كملابس السيدة روز الفضفاضة) وهنا أكفهر وجهها ولازال صاحبكم يضحك قالت مابك اليوم حياتي قلت ماأفعل بك صديقتي فاتنة وأنا أحاول الألتزام بالصفقة قالت أنهض قلت ماذا قالت سمعت بعد أن بدأت بتناول فطوري الشهي قد أعدته حبي وملاكي وأستدعيتها تتناول معي وكانت ترد من مكان بعيد سبقتك ثم نهضت من فراشي رغبة بستكشاف ماذا تفعل فأنا فضولي جدا بما يخص ملاكي وليتني لم أفعل وجتها قدلبسة ملابس الخاصة بالفروسية والقبعة وأستدرات وقالت اصبحت جاهزة وأقسم لكم أني سقطت من الصدمة على الكرسي خلفي (وقلت في نفسي سبحان الله كيف صورها لاإله إلا الله )وهنا قلت غاضبا لن أذهب وعدت لفراشي هنا ملاكي بدت مصدومة
من ردت فعلي (لاتلوموني فحبي حكم علي بالأعدام والله أنه أعدام وهذا من سياسات الحرب النفسية أنت قريب وبعيد في آنا واحد وأنا أستحق فأنا من حكم على نفسة )0


000000000000000000000000000000000
ولا أخفيكم كم كان صارما وكم كنت مسرورة وفرحة معتقدة أنه سوف يستطحبني فتحطمت وخفت منه بشدة فكان مخيفا عندما يقطب حاجبية وهو نعم وسيم وحنون ولكن عند الغضب مخييييييييييييييييييييييي يييييييييف جداااااا وهنا ذهبت لغرفة مجاورة لغرفتنا وهي عادة أذهب أليها عند ما أكون حزينه لآنها هادئه ومطلة على الباحة الخارجية وهو منظرا خلاب جدا يبعث الراحة للنفس وبكيت بشدة حتى لم أجد دموعا ولبست ملابس روز كما يسميها هو لأنها فضفاضة وهي ملكي عند العامه أرتديها أما الملابس الضيقه والقصيرة ففي جناحي فقط وعند حبي أرتديها ثم نمت حتى صباح الغد وأنا بالغرفة أصلي وأشرب ماء فقط وأحسست الباب يطرق ولم أفتح ليس غضبا عليه وإنما لم أفهم تصرفة ابد أبدا وأريد أن يخف إحمرار عيني حتى أستطيع الخروج 0
00000000000000000000000000000

وهنا ذهبت من عندي ولم تتكلم ونمت حتى يذهب الغضب وأخبرها عن أسبابي وأستيقضت على صلاة الظهر وملاكي لم يظهر هنا أصابني الذعر بحثت عنها ووجدت الغرفه المقابلة مقفلة وعلمت أنها غاضبة( كم حبي ساذجة لم تفهمني بعد ولا أخفيكم أنها أعجبتي برائتها )وهنا لا أخفيكم أني ندمت ندما شديداااا وفكرت كيف أصلح الأمر حتى آذان العصر ولم أشتهي أن أتناول الطعام فكيف أتناول وحبي جائعة وجاء المساء ولم تخرج حاولت أن أطرق وتراجعت قلت لديها أسبابها وحاولت النوم ولم أستطع أردت الخروج وخفت عليها من الوحدة فالمكان موحش جداا بالنسبه لها وجلست بغرفتي حتى الصباح لم أخرج ثم عزمت الأمر وطرقت الباب ولم تجب وهنا بدأت أغضب وذهبت لصالة الرياضية وأفرغت طاقتي بها وعدت بعد ساعتين تقريبا وجدتها في الصالة تحتسي القهوة وقد لبست كما روز وهنا علمت أن الأمر تفاقم جدااا00
وألقيت التحية وردت بهدوء بدون أن تنظر إلي وذهبت ودخلت الغرفة وخلعت ملابسي ودخلت الحمام الملحق بالغرفة وخرجت بعد ربع الساعة تقريبا ووجدتها قد وضعت الكريمات والعطور والملابس على السرير ولا أنسى السشوار ووالجوارب والحذاء أعزكم الله وهنا شعرت بتأنيب الضمير لولا غضبها لساعدتني ومع هذا لم تنسى واجباتها كزوجة 0ولبست وخرجت وجتها في مكانها تتصفح الصحف ووجهها ذابلا ومصفر لا عجبا وهي لم تتناول شي من أمس الأول وهنا جلست وأمسكت يدها وشكرتها على فعلها بملابسي وردت واجبي وحقك علي 000وصمتنا قليلا وهي لم ترفع بصرها عن الصحيفة ثم نهضت وجلست من الجهة الأخرى أقرب لها وأخذت الصحيفة منها ولففت وجهها لي وقلت لها نحن عقدنا صفقة وأنت جميلة جدا وقاطعتني وما ذنبي ؟قلت دعيني أكمل أنا رجل ولست حجرا وملابسك مغرية جدا ولم أتمالك نفسي وغضبت لاأريد أن أقطع عهدي ولاأريد أن أراك هكذا فهذا يعذبني وهنا نهضت وقالت ليتك فعلت ولم تعفل ما فعلت وهنا نزل علي كلامها كالصاعقة أهذا جزائي ؟

أهذا ما أستحق منكي بدل شكري وجلست في مكاني حتى الظهيرة وصليت وصعدت ودخلت الغرفة وجتها متكأة على السرير وهنا قلت بنفسي تقدمنا خطوة وبدلت ملابسي واعطيتها ظهري ونمت حتى المساء وستيقضت ولم أجدها جانبي وهنا خفت أن تكون ذهبت للغرفة الأخرى وذهبت مسرعا وفتحت الباب خارجا من باب غرفتي وإذا بها تدخل فصدمتني ومسكتها وسميت باسم الله عليها وظممتها وستسلمت لي حتى تركتها وهذا ليس بعادتها ثم تركتها وعبرت حتى تسريحتها وأخذت من الدرج صندوق وخرجت وأنا عدت لفراشي و ما هي إلادقائق وإذا بجوالي يخرج منه صوت رسالة وفتحتها وجدت ملاكي يقول(هل من الممكن أن تأتي للغرفة المقابلة )فزعت وذهبت مسرعا خوفا عليها وفتحت الباب وجتها تجلس على السرير والورودوالشموع تعم المكان وكانت ترتدي ذلك الفستان السحري الأحمر ولكن قصير جدا بالكاد يغطي بداية فخذيها وملابس من تحتة نفس اللون وهنا لم أدرك نفسي إلا وأنا بجانبها وأخذتها ووضعتها بحجري وبدات اقبلها من جبينها وخديها وشفتيها وتارة أضمها لصدري وتارة أقبلها كم حبي جميلة وهي مستسلمة لي تماما بدت كأنما تقول أرحني من هذا الهم وأخذت أتأملها وشعرت أني أفقد صوابي 000
إذا مـا رأت عينـي جمالـك مقبـلا و الله يا روحـي سكـرت بـلا شـرب. ثم حملتها على صدري وظممتها حتى أرتوى قلبي وفتحت الغطاء ودخلت معها (كم أنتم فضوليين أمازلتم تقرأون )وحصلت على أكثر مما أتمنى 0

وستيقظت قبيل الفجر وحبي مازالت بحجري ولكن بدالي أنها لم تنم أما أنا نمت نوم عميق لم أنم مثلة أبدااا أبدا مثل هذه الليلة وفتحت الأضواء عند رأسي وقبلت وجنتها قلت ليس بعادتك لم تقومي لسنه (وهي عادتها تصلي بالليل عدة ركعات ) الن تصلي قالت بصوت خافت جدا بلى ولكن خشيت إقاضك 0000وقمت وأشعلت الأضواء وقامت هي وهي تلف نفسها بذلك الشرشف الأبيض كم بدت أنوثتها طاغية وهنا فقط أصبحت مجنونها وليس حبيبها كم هي رائعة وهي غضبى كم هي رائعة وهي عابسة كم هي جميلة في جميع حالاتها 0000
رأيت بها بدراً علـى الأرض ماشيـاً
ولم أر بـدراً قـط يمشـي علـى الأرض. 0000000
ودخلت الحمام وأستحمت ثم أرتدت تنوره رسمية سوداء وصلت وجلست تقراء القرآن قلت في نفسي أنه يومي وعزاء حبي وهنا قمت وأغتسلت ولبست طبعا هي من أعد كل شئ وجلست أمام سجادتها وووضعت رأسي بحجرها وطلبت أن تغفرلي ولن أعودها أبدااااااااا وابتسمت ورفعت رأسي وقالت لم أغضب منك أبداا ولكن لم أنتبه لنفسي كنت فرحة كم أنا ساذجة عيشتني بحلما جميل ثم صدمتني بواقع صارم وبكت وأخذتها من يدها وأجلستها بالكنب المقابل ووضعتها بحجري وبكيت معها فقد كانت تبكي بحرارة ولم أبكي إلابعد أن أستشفيت مدى صدمتها وكأني قتلت داخلها حلما ولا أخفيكم أني بعد تهدئتها خرجت وذهبت الى كراج السيارات وتقوقعت على نفسي في سيارتي وبكيت حتى شعرت بالأستفراغ ولا أريدهاأن تراني فالخطأ كان مني وعلي وأكثر ما أحزنني هو أنها كانت ترتجف بشدة وهي بحجري يبدو أنها كانت خائفه مني 0وكانت على سجيتها لم تتوقع مني هذا الرد 000فقد عيشتها بجوا من الرمنسيه كصديق ثم صدمتها بطلابات الزوج الصارمه والواجبة 0
000000000000000000000000000000
لبست نظارتي الشمسيه السوداء وخرجت من سيارتي وجلست بالحديقة حتى السابعه صباحا لا أريد أن تراني بهذا الوضع وأثناء ذلك أخذت أحدث نفسي (كم كانت أحلامي كبيرة مع حبي كنت أتمنى ليلة من ألف ليلة وليلة معا وهي هذه الليله كذلك بالنسبه لي وكن لا أعتقد بالنسبه لها ولمت نفسي بصبري الذي ذهب هباء ولمت نفسي لما لم أخبرها بما يجول بخاطري ألم يكن أفضل لا ألومها عندما لم تفهم سبب غضبي فأنا أمامها صديق فعلا لم أخبرها بأفكاري الجنونيه كيف سوف أعوضها كيف أنسيها هذا وماهي إلا لحظات وحبي خارج علي يحمل معه الفطور وهنا عدلت جلستي وماهي إلا لحظات حتى أقتربت مني وألقت التحيه وقالت أتشاركني قلت بلى فأناأتظور جوعا قالت (ويح الجوع قالتها مبتسمه ) تفضل يبدو أنها أجتهدت في أعداده وأكلنا ماقسم الله لنا وقلت لها ألن تجلسي بجانبي قالت أنا بجانبك قلت أريد بجانبي ولا أريدك أمامي وهنا نهضت وهمت بلجلوس بجانبي وخطفتها لحجري قبل أن تجلس ووشددتها لصدري وضممتها وأصبحت أخاطبها عن مشاعري لها محاولا أمتصاص غضبها وأخذت قرابة الربع ساعة وأنا أتحدث وهي صامتة حتى أعتقدت أنها نائمة وهناصمت وماهي إلا دقائق حتى رفعت رأسها وقبلتني ولن أخبركم من أين وأخذت بيدي وذهبنا الى الأسطبل وصاحبكم مازال مرتديا نظارته السوداء وملابس المنزليه وهي بنطلون جنز قصير وتي شرت بني منزوع الأكمام نسبيا ضيق مفتوح من الأمام في نهايته عدد قليل من الأزرار 00 وكان الأسطبل بعيد قليلا ولاأخفيكم كم كان منظرها جميل مع المسطحات الخضراء والشمس في أول شروقها وهنا حبيبتي وملاكي عند ما بدأت أتأملها خجلت ونزعت نظارتي وهربت قلت عودي وإلا إذا أمسكتك سوف أدعك بدون هذا التيور الاسود قالت ماذا قلت ما سمعتي وهربت مسرعه جدااااااااااوكان شعرها يتطاير بعد أن سقطت ربطتها التي تلف بها شعرها وتناثر ذالك الشعر الجميل وأقسم لكم لم آرى مثل جمالها ورفعت تنورتها الضيقة حتى تستطيع الركض وخرج ذالك الساق سبحان من أبدعه وهنا أنطلقت خلفها مسرعا وكانت خائفة أن أمسك بها وكنت أسرع منها ألا أني لم أشاء أن أمسك بها فأنا لم أصدق متى رضيت وعند الأقتراب خففت سرعتها فلم تعد تحتمل وهنا أسرعت إلا أن حبيبتي سقطت وقالت أنسحب فلم يتبقى لها شي وكانت مستلقية على ظهرها وتتنفس بسرعة وهنا وقفت وجعلتها بالوسط ورجلي عند ذراعيها وأنا واقف فوقها وقالت بتوسل أرجوووووووووووووووك قلت من بدأ وهنا صمتت
ثم قلت لها أتعلمين ماأجمل ما في الأمر ونظرت إلي وقلت أنك لن تستطيعين المقاومة وهنا أستدارت على جنبها الأيمن ووجهها للأرض قلت محدثا نفسي ياليتني تلك المسطحة الخضراء التي تستنشق أنفاسك ومن ثم أضطجعت بجانبها وضممتها وبدأت أفتح أزرارها حتى وصلت للأخير وعندما رأت أنني جاد بدأت بالمثل وهنا فرحت أنتهيت وأنتهت وخذفت كل جهة لوحدها وفعلت المثل وتركتها وسترخيت بجانبها على ذالك الزرع الأخضر والأرض الندية وماهي ألا دقائق وتهرب من جديد وهنا لحقتها بكل قوة لأن الأسطبل قريب وكانت جاكيتها يطير وتخرج خاصرتها الرائعة تتمايل مع شعرها الطويل وماهي ألادقائق وأمسكتها وقبلت رأسي ألا أفعل وقلت لايلدغ مؤمن مع جحرٍ مرتين ووضعت رأسها على صدري مع مسافة قليلة تفصل جسدينا وهنا نزعت الجاكيت ونزعت هي جاكيتي ولبسته وقلت لالالالالالالالالالالالال الالا قالت لم نتفق على ذالك اقسمت لخلع ملابسي ولم تقسم أن لا أرتدي ملابسك وهنا ضحكت وقلت أنتٍ من فاز بالسباق 0


حصه محمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس