عرض مشاركة واحدة
قديم 01-02-09, 12:43 PM   #10

حصه محمد

كاتبة في قسم قلم من وحي الاعضاء وضيفة شرف

 
الصورة الرمزية حصه محمد

? العضوٌ??? » 76156
?  التسِجيلٌ » Jan 2009
? مشَارَ?اتْي » 211
?  نُقآطِيْ » حصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond reputeحصه محمد has a reputation beyond repute
افتراضي

وفي حوالي الساعه العاشره صباحا أستيقضت ولم أجدها عندي ووجدت الأفطار على طرف السرير وشكله جذاب جدااااااا ومعه ورقه وردية اللون كتبت فيها (بالهناء والعافية حبي )ملاكك00تناولت فطوري ولبست أفضل ثيابي التي تعشقها حبي 00000000
ثم خرجت مع حبي وقضينا وقتا طويلا خارج القصر وقضيناها بين الحدائق والمطاعم الفاخرة والأسواق وأبتعت لحبي فساتين على ذوقي وبجامات ضيقة وفضفاضة من أحدث الماركات العالمية وبتاعت هي لي على ذوقها كم هي انيقة وتجيد ترتيب وتنسيق الملابس وعندنا إلى القصر حوالي الواحدة والنصف ليلا وأنزلت أغراضها وأبت إلا ترتبها بخيزانتها وقلت دعيها لصباح إلا أنها أبت وعندما شاهدت أصرارها فعلت مثلها فأنا أكره الجلوس لوحدي ورتبنا الملابس وخرجنا لتلفزيون وجلسنا وبدأت أشاهدو أتناول المكسرات ولكن حبي نامت على متوسدةً فخذي فقد هلكت من مشوارها وعندما أنتهاء برنامجي حملتها ووضعتها بسريرها ونمت معها بملابسي دون تبديل لآني أعتدت أن تبد لي حبي ملابسي فنامت بتيورها ونمت بثوبي وحتى جواربي لم أخلعهن رميت نفسي بجانبها 0000
واستيقظت عند الصباح حوالي الساعه الثامنه وجدت حبي قد وضعت على طرف السريرملابسي وروبي وسلة الكريمات والعطور وجواربي وحذائي أعزكم الله وورقة كتبت فيها أعتذار تعتذر أنها غلبها النوم دون أن تعدني لفراشي (وهي من عادتها عندما أريد النوم تحضر لي بجامتي وسواكي وجوارب النوم ومنشفة صغيرة وكأس ماء وتضعهما على طاولة صغيرة عندي وإذا أردت النوم وهي لم تنام تساعدني برتداء ملابسي وإن أطلت السهر في غرفة المكتب تأتي إلي وتقبل جبيني وتستودعني الله وتذهب على إستحياء 00000000وأقسم لكم أني أطيل السهر في بعض الأيام لأرى حبي وهي تطرق الباب على أستحياء ولا تريد أزعاجي وتأتي وهي واضعة شعرها على كتفها الأيمن منسدلاومرتدية بجامتها الفضفاضة تبدو بها صغيرة جدا كالطفل وتمسك بأطراف أصابعها وتمشي حتى تقف عند ي وتضع يدها على كتفي وتقول حبي أريد أن أنام هنا لاأملك إلا أن ألتفت إليها وأقربها مني ياألهي من منظرها وهي يغشاها النعاس تبدو عينيها ذابلة وكطفل الذي يتوسل لأنه خائف من النوم لوحده قلت حبي أنا لدي عمل كثير إذا كنت لا تستطعين بدوني سأخذ جهازي معي قالت لا خذ راحتك وخرجت هي وعملت حتى الثالثة فجرا وعندما خرجت لأحضر كوب من القهوة فإذا بملاكي قد نامت على الكنب المقابل لغرفة المكتب ورق قلبي لها وجلست بجانبها وحاولت إيقاضها وأفاقت وأخذتها من يدها وهي تترنح حتى وصلت سريرها وساعدتها حتى نامت وذهب للحمام ووجتها قد أفاقت وقالت هل ستخرج قلت لا حبي سأكمل هنا على السرير وسقطت على فراشها وأكملت نومها حتى الفجر ولازلت منهمك في عملي ثم أفاقت على الصلاة وسألتني هل نمت قلت لا قالت أصلحك الله لما لم توقضني لأصلي قبل الفجر قلت لم أنتبه أخذني الوقت فأغلقت الجهاز وذهبت لصلاه وعدت وجدت حبي على الحاسوب قلت ماتفعلين قالت أكتب مذكراتي وهنا أخذني الفضول لأستراق النظر عليها وقلت كل يوم أعمل على نفس الحاسوب ولم أراهن قالت وضعته برقم سري ولم تعلم حبي أني خبير بالأجهزة وبارع بختراقها فكيف بملف وعندها جئت بجانبها وتمددت على السرير وقلت أيقظيني التاسعة صباحا لدي عمل مهم وموعد ورفعت الجهاز حتى لا أرى شئ وهنا قتلني الفضول
وأرادت أن تذهب ومسكتها قلت ضعيه جانبا سوف أتحدث معكي حتى أنام وبعده أفعلي ماشئتي وأنزلته وسحبتها لجانبي وتحدثت معها وشعرت أنها لن تنام وقلت حبي ما رأيك لو أعددتي لنا فطور سريع قالت من عيني وهمت بالخروج وقالت لاتنام قالت أحاول أسرعي وخرجت وذهبت للباب ونظرت وإذا بها بالمطبخ تعد الوجبة وذهبت للحاسوب ووجدته مفتوح ولم أحتاج لأختراق شئ ونسخت المذكرات وعدت لمكاني وبعد ربع ساعة جاءت بوجبتها ووستلقيت وأدعيت النوم فوضعته على الطاولة وقالت حبي ولم أجبها وجاءت إلي وقالت عمري ألن تتناول الفطور قلت بصوت خافت مدعيا النوم ممكن بعد أن أستيقظ قالت ممكن جد ا وذهبت للحاسوب وفتحت عيني وقلبي مع مذكراتها وشاهدت صورتها بالمرآة وهي تكتب وسوف أموت شوقا لقرأة ما تكتب ونمت وستيقضت حوالي السابعة والنصف ولم أجدها عندي ونهضت مسرعا وقفلت الغرفة وأخذت الفلاش ووضعته بحاسوب العمل وشفت العجب العجاب ولم أطلع عليها كلها ولكن صدمت مما قرأة فحبي نفس مشاعري لها وتعشقني حتى الجنون كما أعشقها وكتبت كلام من ذهب سوف أذكرها بسياقها لكم
وستفدت من المذكرات كثيرا مثل عندما تكون لوحدها تخاف الوحدة مثل النوم والجلوس فترات طويله لوحدها 000وأيضا تعشقني ولكن يمنعها الخجل مثل عندما تقول (أحب مداعبته وأتأمله وهو نائم وأحب عندما أريدايقاضه أحب العب بوجنتيه وأنفه ولكن أخجل من حبي كثيراا وأحب رؤيته مبتسما فهذا يبعث لنفسي السرور وبقدر حبي له خوفي منه وخجلي ) وكيف تحبني وماذا تحب أن ارتدي ومتى تغضب مني وهكذاااااااا
ولا أخفيكم أنه زاد حبي لها وشوقي وأطأنيت أنها تحبني كما أحبها 000
00000000000000
وشعرت بسعادة ليس كمثلها شئ ونهضت من فراشي وفرشت أسناني وعدت وتناولت فطوري كان على الطاولة ثم بدلت ملابسي وخرجت ولم أ جد ملاكي وقلقت ولا تتخيلون مدى قلقي إذا لم أراها فهي طاقتي والأكسجين الذي أتزود به صباح كل يوم وندهت لها ولم تجب ثم نزلت للطابق الأول وذهبت لصاله ولمحتها من خلف الزجاج ثم رفعت الستار ونظرت لها عن قرب وجدتها بالحديقة الخلفيه للقصر (وهي خاصه لنا لايدخلها الضيوف لمن أراد أن يروح عن نفسه )كانت تقف واضعتا يديها على بعضهم عند صدرها وتتأمل الأزهار 000وأرتحت قليلا ولكن يبدو حبي قلقة
0000000كانت رائعة أجمل من الأزهاروأرق منهن كثيراااا وكانت ترتدي بجامة وردية فاتحة فضفاضة جداا وشعرها منسدلا يداعبه الهواء يمنة ويسره وكانت منهمكة في التفكير لدرجة أنها لم تشعربي مع أن الحائط من الزجاج كان بإمكانها رؤيتي وأردت الخروج لها فتراجعت في آخر لحظة وجلست على الكنب المقابل لها وبدأت أتأملها وظلت في مكانها قرابت النصف ساعة صامتة من غير حراك ولا أخفيكم قلقت عليها وعزمت الخروج لها فخرجت ووقفت مثلها وصمت قليلا وما هي دقائق حتى نظرت إلي وتعابير وجهها توحي بالأسى وهنا لم أعرف كيف أتصرف غير أني سألتها ما الأمر ونظرت إلي وحظنتني وبكت بشدة وظلت يدي في مكانهما دون حراك لاأتذكر أن سبب زعل ملاكي ولا حتى قلت شئ بل كان يومي حافلا بسببها ودارت أفكار كثيرة برأسي لا أحتمل دموعها هكذا تحرقني وهي متمسكة بشدة وتبكي بجوار قلبي الذي أصبح رمادااا أحرقته دموعها كم ضاقت بي الدنيا وأسيت على حالها وحالي أيضا فأنا لاتتم فرحتي أبداااا وخفت أن يكون نالت من حظي العاثر نصيبا0000
وأخذت يدي ببطئ ورفعتهم وأخذت أمسح على شعرها وأنا صامت ومذهول ومشتت التفكير ثم لممتها لصدري ومشيت بها لصاله وجلسنا حتى هدأت فقامت وغسلت وجهها وعادت وجلست أمامي على الأرض وكانت جلستها تشبه جلستها لصلاة ثانية قدميها تحتها وعينيها حمراوين وببجامتها الفضفاضة جعلتني أشعركأنها طفلا يريد من والديه شئ يخشى رفضهم لطلبه وحاولت رفعها ورفضت وقالت أشتقت لحمودي وضحكت ,وضحكت بشدة أيضا وقلت أين هو أتصلي به قالت أنه موجود غائب أريد أن أشكي له منك ولم يعطني فرصه ونزلت وجلست معها وقلت هاهو أمامك وملكك أفعلي ما تريدين به وقربت مني جداا وأستندت على الكنب وفعلت مثلها ومددت قدميها وفعلت مثلها وأخذت يدي واخذت تبرم أصابعي فعلمت أنها تريد أن تقول شئ أثقل كاهلها 0000وصمتت وطال صمتها وثم قالت في صوت مبحوح حمودي قلت عيني حمودي أشتقت لأمي و لا أعرف حبي ما به قلت ما فعل بك ذاك المغرور لعنه الله قالت لا أسمح لك بلعن حبي قلت نأسف ونعتذر أيضا ما لأمر مافعل بك قالت وعدني بزيارة أمي ولم يفي بذالك و بدء منذو فترة شارد الذهن ويخرج ويعود دون أن يتكلم وكثير الجلوس في غرفة المكتب قلت يمكن مل منكي وضربتني بمرفقها مع بطني قالت تبا لك وضحكت وأخذت أمسح على بطني وقلت أعرفه من قديم أكيد بدأبمشروع عمره قالت لما لا يخبرني وأنا متستعدة أتم الأستعداد لتوفير الراحه له والجو المناسب وحتى مساعدته إذا أراد ذالك قلت كيف هل تفهمين بإدارة الأعمال قالت أفهم بكل شئ يريد حبي فقط يأمرني قلت سوف أخبر مدللك بذالك وإن لزم الأمر قطعت أذنيه له وبتسمت )أتعلمون من هو حمودي إنه أنا ( محمد ) عندما تريد أن تشتكي لي مني
فعندما تقول حمودي علمت أنها تريد صديقها صاحب الصفقة لا عشيقها كما تقول لي دائما 0000000000
0000000000
كم حبي رائعة وهي تشتكي لي مني وكم هي بسيطه كل يوم أكتشف بها صفة جديدة وأحب رؤيتها وهي منهمكة في شكوها وشرح مشاعرها تستطيع أن تعتبرني صديق وتترك مشاعرها لحبيبها جانبا ولا أخفيكم أنه صعبا علي جدااااااااعندما أنظر لعينيها أصبح أشد عشقا لها من ذي قبل 0000000000
حتى أني سألتها مالفرق بيننا (أقصد حمودي وأنا )قالت حمودي يشبهك كثيرااا وهو صديقي الذي أشاركه مشاعري دونما خجل وأجادله وأخذ ماأريد منه رغما عنه و أحيانا أتمرد عليه وأكثر ما يعجبني فيه هو أنه يستمع لي جيداا أما حبي فهو زوجي وحياتي وكل شئ لي ومجبرة بطاعته ما دام لم يعصي الله والجنه مرهونة برضاة فلا أخذ راحتي إلا مع حمودي يضيق صدري إن تأخر علي فأنا وجدته الصديق الوفي لي في هذه الثلاث الأشهر الماضية 00000000
00فلا تعتبروني قاسيا عندما كنت ولازلت أعمل ولم أخبرها فأنا منذو شهر أجهز مع المهندس( ماجد )مشروعا ضخما بإحدى الدول العربية وكان تواصلنا بالشبكة العنكبوتية وكنت أقضي حوالي العشر ساعات على العمل المنزلي وعندما أخرج لها حتى نأكل اونتسامر قليلا وأعود للعمل وحتى وأنا معها مشغول فكري ببقية المشروع لالالالالالالاأريده أن يفشل لو فشلت لحملوني المسؤلية بسبب زواجي ولا أريد أن أقلقها بشئ ولاأريد اقتل برائتها فأنا لست محبوبا كثيرا وخصوصا عند عمي الذي لا يصدق أن هناك خطأ إلا ويقول للوالد بسبب أهمال محمد فكيف وأنا متزوج رغما عنهم ولكن حبي شعر أن هناك شئ وأيظا لاأريدها أن تخاف منهم وخصوصا أنهم قربت زيارتهم لنا (أسأل الله دائما أن تنتهي على خير )فحبي يحترق من أجلي خوفا مني وعلي وأنا كذالك إلا أني لا أستطيع أخبارها بشئ 00000000
00000000
وماهي إلا دقائق ورن جرس الباب وستغربت لم أخبر أحد بوجودي وقلت حبي أصعدي وسأذهب أنظر من هناك وذهبت وإذا هو ماكنت خائفا على حبي منه وأمي ومعها جيش من الخدم والسيارات وسواقييها وصدمتني وقلت لما أحضرتيهم لم أطلب أحدا قالت لم تشتاق لي قلت عفواا وسلمت وأمرت أمي جيشها وتوزعو على أعمالهم وقلت أسمعوا ممنوع الأقتراب من جناحي الخاص قالت أمي حفظها الله لما قلت ما سمعتي وإلا فرجعي بجيشك معكي ودخلت أمي حفظها الله لصالون الجانبي وقالت وأين التي اخذتك مني ولم تزرني وأعلم من الغريب أنك لم تسافر قلت من أخبرك قالت هذا ليس مهم المهم أريد رؤية من فضلتها على جميلة(وهي بنت عمي )وقلت أنتظري سوف أخبرها قالت لا ثم نادت روز وقالت نادي أميرتنا وقلت بصوت عاليا نسبيا لا لن يناديها غيري ولم يعجب فعلي أمي أطال الله عمرها وخرجت ولم أعطها فرصة وصعدت الدرج ودخلت الغرفه ووجدت حبي جالسة على طرف السرير ومحتظنة قدميها يبدو عليها القلق 00وجلست بجانبها وقلت الوالدة بالصالون تحت تريد السلام عليك وصمتت وقلت حبي ألن تخرجي قالت بلى ولكن خائفة وخجلة قليلا قلت لاعليك قالت لابأس دقائق وأخرج لكم وخرجت وجلست مع أمي وبعد حوالي الربع ساعة نزلت حبي وهي قادمة كأنها القمرفي ليلة تمامه ترتدي تيورا أبيضا رسميا وقد رفعت شعرها لللأعلى ولبست حلقا طويلا من الألماس وخاتما فقط وحذاء عاليا جدا نفس اللون وبدت جميلة جدا ألم أقل لكم كم هي أنيقة ببساطه ولامتكلفة في زينتها ,وهنا جعلت عيني على أمي لأرى ردت فعلها لأنها من مدمني الأناقة ودور الأزياء
وبدت مندهشة فهي تعتقد أن الفقراء لايمكن أن يرقو لمستواها وحبي ليست فقيرة ولكن ليست بمستوى ثروت أمي لوحدها ووصلت لأمي وسلمت عليها وخجلت أمي منها علمت لأن نبرت صوتها تغيرت فهي ليست التي دخلت علي
وجلست حبي لجانبي وأنهالت أمي عليها بوابل من الأسئلة وسالتها عن مؤهلها قالت ماستر في الإقتصاد الدولي وهنا صدمت لم يتضح عليها غير أنها مدمنة قراءة وفهمت الآن عرضها للعمل معي ولم أسألها غير أن شقيقتي قالت لي أنها طموحة لا تكل من الدراسة تشبهك ولكن لم أتوقع أن تكون بهذا المستوى التعليمي ولآأخفيكم أن تصرفاتها تدل على أنها مثقفة جدا وفهمها لواقعي الذي أمر به من غير أن أشرح لها 0000
المهم 000
وسألتها أمي كيف حالها وكيف شهر العسل وكثير من الأسئلة شعرت أن أمي أحبتها وأعجبتها غيرأن أمي لايمكن
التنبوء بتصرفاتها مزاجية جدااا 0000وقالت سوف أذهب وتأتون بالغد فقد أعددنا لكم حفلة تعارف مع العائلة وأعطت حبي فستانا وقالت أرتديه بالغد غضبت من تصرفها غير أن حبي أشارت لي ان أصمت وصمت بغيض وخرجت أمي وعدت لملاكي قلت لاترتديه قالت لما قلت نعرف نختار لأنفسنا ماذا تعتقد هي قالت حبي لاتعطي الموضوع أكبر من حجمه سوف أرتديه على طريقتي 0000قلت كيف قالت غدا ترى 0000وجاءت روز وقالت سيدي هل تريد شئ قلت لا وخرجت قلت روز تعالي وجاءت وقلت هل سألتي سيدتك وهل تعرفتي عليها قالت لا وأشرت لها وسلمت عليها وقلت هذه سيدتك التي تسمعي لها وأوامرها ومايغضبها يغضبني ولا تردي لها طلبا وقالت لكن أمك وقطعتها قلت أن كنت تريدي العيش معي وأشارت بالموافقة ولكن بداء عليها الغضب 000
ثم صعدت مع حبي لجناحنا وثم أبدلت ملابسها وساعدتني أيضا وذهبنا للفراش وقبلت جبيني كالعادة وأحتضنتها أيضا كعادتنا وسألتها عن الماستر قالت ألم تقل لك أم طلال قلت لا قالت وقد ناقشت الدكتوراة قبل زواجنا بشهر ولم أحصل على الوثيقة بعد ولم أريد أن أقول لها وأنا لم أحصل عليها وهنا تفاجأة منها تبدو صغيرة وبريئة 00000
قلت يعني متعادلين قالت بما كانت رسالتك للدكتوراة قلت بالأقتصاد وضحكت وقالت مع فرق الجامعات 0
ونمت مع حبي بعد ليلة هادئة رومنسية جدا لا عجبا وملاكي من أعدتها وستيقضت لصلاة وأيقضتها ونامت بعدها ونمت معها حتى العاشرة ونصف وحاولت اقاضها ولكن عبثا حاولت تريد النوم بشدة وهو ليس عاد ة لها (ولكن حبي إذا خافت من شئ كثر نومها هذا من فضل المذكرة علي )وهنا حاولت أخراجها من الموضع قدر المستطاع يبدو أنها خائفة من السهرة عند أسرتي وخرجت ووجدت روز قد اعدت الفطور وأخذته ولحقت بي قالت محمد ألن تتناول فطورك قلت بلى مع السيدة وظهر الغضب عليها وأنا قد أعتدت الأفطارمعها بالمطبخ أكون مستعجلا وأتناوله بسرعة وأخرج وكانت تدللني كأبنها وتعرفني أكثر من نفسي وخفت على حبي منها وقررت أرجاعها الليله لقصر الوالد ووضعت الفطور عند حبي وحاولت يقاضها تتناول معي لأن لدي عمل وأريد الخروج بسرعة ولكن لافائدة قلت لن أخرج وتصلت بالمهندس ماجد وكلفته بالمهمة وعدت لحبي ووضعت الأفطار على السرير وسكبت عليها رشات من الماء ونهضت بسرعة وسحبتها وحتى وصلت الحمام وتركتها هناك وعدت أتناول فطوري ومن ثم عادة وقالت حاااااااااضر ياعمري الدنيا سلف ودين وعلمت انها سوف تفعلها بي 000
وأنتهينا من تناولة وقلت جهزي الحقائب بعد الحفل لن نعود للقصر سوف نذهب مشوار ثم تزوري أهلك ونعود
بأسبوع أيكفي وقفزت من الفرحة وعانقتني وشكرتني قالت علمت أنك سوف لن تتركني هكذا قلت كيف قالت لك أشهر كل يوم تقول اليوم حتى ضاقت في الدنيا وقلت لن نذهب لأهلي يبدو أنه يكره الرجوع هناك وضحكت ومسكت
يدها وقلت أحب كل مكان أنت به ولكن كنت أريد الأطئنان على عملي أولا ويأخذ مجراه ثم يكمله المهندسين وأنا أتواصل على الأنترنت معهم وأنا عند ملاكي وأتأمل عينيها وبتسمت وحضنتني بقوة 00
----------------
كم أحب ملاكي وهي فرحة جدااا أشعر كأني املك الدنيا ومافيها وتحتاجني مثلما أحتاجها فكلا منا يكمل الأخر 0أذا رأيتها فرحة كأن الدنيا أتتني راغمة وتفرح بصدق وإذا فرحت تقفز مما يضحكني حتى وإن كنت عابساً00ياألهي سأذكر لكم موقفا (كنت بأحد الدول الخليجية وخسرت مشروعا بالملايين بعد أسبوع عدت وكنت غاضبا جدا فقد أردت قتل المهندس المسؤل هناك فأنا سريع الغضب ( وسريع الغضب لديه قلبا حنونا جداا أحببت التنويه لها لأن صفة الحنان كثيرا ماتلازم سريع الغضب لان غضبه ليس من ضغينة على أحد إنما لحظة وتنتهي )وإذا غضبت يمكن أن أرتكب جريمة ودخلت القصر ولم تتوقع حبي حضوري فلم أخبرها 00وجدتها بالصالة تقرأ ودخلت عليها ووضعت حقيبة يدي بجانب الطاولة وقامة وسلمت على إلا أنني لم أبادلها الشوق كالعادة وقالت لايهم هذا حتى لا أسئل عن الهدايا وسحبت حقيبتي من أمام الطاولة وجلست وجلست أنا على المقعد أمامها وأخذت تفتح الشنطة ببرود ووجدت الهدايا ولتفتت إلي وقالت لي فأشرت برأسي بالموافقة وضحكت وفتحتها ووجدت الألماس الذي رأته قبل أسبوع بالكتالوج وأعجبها لم تعلم حبي أني وصيت عليه ووصل من دبي فأبي شريك بها (أقصد الشركة )وليس صاحبها فأوصلوه بسرعة ونظرت إلى وقالت ذاك هو قلت نعم ذاك وقفزت من مكانها خطوتين فإذا بها بحجري وحظنتني بقوة نسيت غضبي فهي تقول أخافك إذا غضبت 00المهم وعادة إلى الشنطه ووجدتها كلها هدايا لها قالت حبي كلها لي قلت نعم وأخذت تقفز وتأخذ الهدايا وترمي نفسها علي وتقبلني ولا أخفيكم أنها قبلتني قبلة نسيت الغضب بعدها وضحكت من شكلها ولاعجبا إذا الهدايا من حبها وكان شكلها يضحكني وهي تشكرني وتعود للحقيبة وهي تفرح من قلبها وتحزن كذالك وهذه صفة للذين لا يحقدون على أحد للذين يحملون قلبا طيبا كالثلج ) 0
بعد ذالك رضيت لاأنكرأن حبي امتصت غضبي وتصلت بالمهندس المسؤل هناك وأعتذرت منه لاأخفيكم صحيح أني شديد بالعمل ولكن لا أحب أن يغضب مني أحدا وشددت عليه في أتباع الخطوات حتى يسترجع المناقصة وقلت له أني أنتظر الرد منك ووعدني بأسرع وقت ممكن 000
وعدت لحبي وجدتها تعبث بهداياها وجلست خلفها وسحبتها حتى لازمتني فكانت تجلس فوق الكنب واضعتة قدميها معها (جلسة خليجية )وقلت ماذا أستحق لهذا قالت ماتريد قلت أريد ليلة من ألف ليلة وليلة شبيهة بليلتنا الأولى ولكن ندخل الغرفة سواء ونظرت إلي بخجل وكأنها تقول أطلب غير ذالك وعبست وجهي كأنني أريد البكاء وضحكت قالت لك ذالك حبي وقالت ولكن لست تعبا من السفر قلت ذهب التعب منذو رأيت ملاكي وضحكت وقبلتني آه منها لوطلبت كل أملاكي مقابلها ماترددت أبدا فقبلة واحدة منها تساوي ثروتي كلها 00
00000000000
دخل حبي الباب وكان يرتدي الزي الخليجي وااااااااااااااو كم حبي رائع من جمال طلتة نسيت غضبه كان كالأمير وأشد جمالا كم ظلم حبي نفسه بالجنز واللباس الرسمي بالخليجي(السعودي) أحلى بكثير 0وعندما سلمت عليه 000ولم يعطني بالا ًوهي ليس بغريبه عليه عندما يغضب وعدت لحقيبته وعدني أن جلست ولم أذهب معه ليعطيني ما أريد وفعلت وفعل وفرحت جدا بهداياه ولكن خفت من طلبه أخاف أن لاأعطيه مايريد أو كيف تخيلها ويغضب لا أحتمل غضبه مني لاأعرف أرضيه أذا غضب مني بعكس غضبه من الأخرين لآنه إذا غضب مني لايخاطبني أبدا وإذا غضب من الأخرين أرتمى بحجري وذهبت لأعد له طلبه ووجدته يعد نفسه وقلت ما تريد أرتدي قال كما تحبين أنت أنيقة جدا وذهبت أحضرت الورود والشموع فهو طلبه بالغرفة الأخرى ورتديت قميص أصفر فاتح جدا مفتوح الظهر حتى النصف ومن الأمام قليلا مع ملابسه الداخلية نفس لونه وحذاءه الرقيق وسدلت شعري وكان قميصي طويلا جداااا ووضعت العطور كتلك الليله ثم دخلت عليه وجدته قد أرتدى قميص أبيض شفافا لفوق الركبتين وتحته سروال أبيضا قصير جداا وعادة حبي لا يغلق قمصانه أبدا وكان جذابا جدااا وعندما أراه هكذا أخجل منه ويشعر بذالك هو ومددت يدي له مسكها ودخلنا الغرفة وأجلسني على السريرواخذ يتأملني وخجلت منه جدا قلت حبي هل أنت راضي عني محاولة تشتيت أنتباهه قال كل الرضاء لدرجة أن أشعر أني بحلم أخشى أن أفيق وأمرني لأغلق الباب 000وقفلته
همسه 0000
(عندما تكون مع من تحب لاترتاح أبدا يزداد نارك حرقا في جوفك تزداد خجلا ممزوجا بعشقا وليس حب أحساس رائع وملتهب وهو لايهدء إلا بضمه لصدرك ويزداد برؤيته لهيبا وتصبح كأنك مخدر ومصاب بثقل بجسمك أنه يخيفني وهي كذالك وسوف أصف لكم جنون العشق الحقيقية من تجربتي مع ملاكي وكيف وجدت لها حلا من خلال الأحداث القادمة لأنني جربته مع حبي بجميع الأشكال ووجدت الحل بنهاية الأحداث بعد سلسلة من التجارب الفاشلة )
00000000000
لما دخلت ملاكي علي بذالك القميص الأصفر بهرتني بجمالها كان الأصفر جميلا جدا بخديها الموردين والشفاة الورديه وشعرها الأسود الممزوج بالون البني 000
وأخذتني للغرفه وقد وضعت مفرشا أصفر وورود حمراءمنثورة على السرير وفي أرجاء الغرفة وشموع ملونة أما أنا عند رؤيتهاهكذا أصبح مسير ا ولست مخيراا وجلسنا على طرف السرير وبدأت أتأملها كم هي جميلة ماشاء الله عليها وغلقت الباب ولم أشعر بشئ غير أنه يشبه الحلم كالسحر الغرام مع ملاكي لاأستطيع تذكره باليوم التالي 00
سكرنا و لم نشرب من الخمر جرعة ولكـن أحاديـث الغـرام هـي الخـمـر000
ولم نستيقظ إلا لصلاة الفجر وشغلت الأضواء ووجدت الغرفة منكوبه وافاقت حبي ونظرنا لها وقلت كيف حصل ذالك قالت لا اعلم غير يمكن أنه تصارع ثيران بهذة الحلبة وضحكت حتى لم أستطع النهوض ولما رأتني أضحك ضحكت وضحكنا قرابة النصف ساعه من شكلي وشكلها وكلما تذكرت ذالك اليوم ضحكت حتى لم أعد استطع وكان شكلنا مضحك ونحن نضحك ففعلا كأنما تصارع ثيرانا هنا ياألهي 0جئتها بقمة الغضب وأستيقظت و أنا أكاد أموت من الضحك أمتصت غضبي بسجيتها العفوية 000


حصه محمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس