21-04-10, 06:21 PM | #12 | ||||||
عضو في فريق الترجمة
| اقتباس:
:blushing: :blushing: العفوووو حبيبتي..واتنمى انها تعجبك :60: هو انتي حتقوليلي ..فعلا مجنووووووووووووونة..بس هذه مغااااااااامرة والله وفرصة ماتتعوض اقتباس:
العفووووووووووو لؤلؤلتي..ويكفيني انك شرفتيني بدخلوك هنا واتمنى انك تقرأيها اذا فضيتي..<<راح اذكرك كل دقيقة :60: | ||||||
21-04-10, 06:32 PM | #13 | |||||||
عضو في فريق الترجمة
| اقتباس:
الله يسلمك حبيبتي.. هي فعلا معقدة..بس راح تفهميها أكثر مع قراءة لبقية الفصوووووول انا مثلك في البداية ما كنت فاهمة شيء اما عن تأثر الكاتبة..فأنا ما أستبعد هذا الشيء..وراح تشوفي شو بقصد بحكي..بعدا كذا فصل اقتباس:
:blushing: العفووووووووو ياقلبي..خذي راحتك ..ولا تشغلي بالك الموضوع هنا وماراح يطير :blushing: :blushing: :blushing: لسي انا في بدايتي.. اقتباس:
الله يسلمك ياقلبي..وان شاء الله الليلة راح أحاول أخلص من الفصل الأول وأنزله.. فعلا اسماءهم بتضحك كثيررررررررررررررر عبر المياه العميقة<<هذا دكتور..بس في الرواية اسمه معالج أو شافي..شيء غريب ..كانت كتبت دكتوور ورحيحتنا من الأسماء الغريبة | |||||||
21-04-10, 06:43 PM | #14 | |||||||
عضو في فريق الترجمة
| اقتباس:
الله يعافيك حبيبتي..وأهلين فيك بينا يالغلا اقتباس:
تسلمين حبيبتي.. وان شاء الله أحاول الليلة أخلصها.. كم منووووووووووووول أنا عندي :blushing: :blushing: يسعدك ربي..وانا في انتظارك..خخخخخ<< ناوية على حرب اقتباس:
تسلمي ياقلبي..على كلامك الحلو..والله كثير بيرفع المعنويات | |||||||
22-04-10, 01:55 AM | #16 | |||||
عضو في فريق الترجمة
| اقتباس:
حلووو منك..انك قرأتيها باللغة الانجليزي... والعفوووو ياقلبي.. | |||||
22-04-10, 02:06 AM | #18 | ||||
عضو في فريق الترجمة
| بسم الله نبدأ .. الفصل الأول ..تتذكر.. .. أنا أعلم أنني سأبد من النهاية،والنهاية ستكون مثل الموت بالنسبة لهذه العينين،لقد تم تحذيري.. " ليست هذه العينين..انها عيني..انها لي..هذه أنا الآن" اللغة التي وجدت نفسي أستخدمها كانت غريبة..،لكنها معقولة.،متقطعة ..تشبه الصندوق وعمياء وكتابتها مستحيلة ومعقدة مقارنة باللغات العديدة التي استخدمتها..ومع ذلك فهي من السهولة التكيف معها وتجربتها في بعض الأحيان.. لغتي الآن..لساني الأصلي.. ومع ثقتي في حواس بني جنسي..،أنا قيدت نفسي في مركز الأفكار لهذا الجسد،ورطبت نفسي بشكل لا مفر منه في كل نفس أو عضلة حتى لم يظل هناك شيء منفصل أو مستقل..هذه أنا.. لا أقول الجسد..انما..جسدي.. لقد بدأت أشعر بزوال آثار المخدر، ولقد أعددت نفسي لمواهجة الذكريات التي سوف يطلق سراحها بمجرد زوال المخدر نهائياً،فهي الذكرى الأخيرة..اللحظة الأخيرة التي إختبرها هذا الجسد،ذكرى نهايتها..ولقد حذروني مما هو قادم إليً الآن..من مشاعر هذه الأنسانة وأحاسيسها التي سوف تكون قوية وأكثر حيوية من مشاعر أي أجناس أخرى قد سبق لي وأن عشت بداخلها..وقد حاولت أن أستعد لها.. الذكرى جاءت إليً وكما قد سبق وأن حذروني منها إلا أنها كانت شيء من المستحيل الإستعداد له..فقد بدأت بألوان ساطعة وصوت أجراس والبرد يفتك بجلدها والألم يكاد يخترق عظامها ويحرقها..وكان طعم فمها شيء يشبه المعادن نوعاً ما، وكانت هناك حاسة جديدة..الحاسة الخامسة وهي حاسة لم يسبق لي وأن عرفتها أو امتلكتها فهي تأخذ الجسيمات والذرات العالقة من الهواء وتحولها الى رسائل غريبة وملذات وتحذيرات الى عقلها..روائح فلقد شتتني ذلك وأربكني ولكن ليس بالنسبة لذكرياتها..فهذه الذكرى ليس لديها وقت للتعرف على الروائح المتطرفة والشاذة..الذكرى كانت ذكرى خوفٍ فقط..فالخوف حبسها في مكانها وجعلها تركض وهي شبه عمياء خرقاء تتعثر بالعقبات التي أخذت تخفف من تقدمها الى الأمام، ولكن عليها أن تواصل الركض والفرار..الفرار..فهذا كل ماتستطيع أن تفعله.."لقد فشلت" هذه الذكرى لم تكن لي ولكنها كانت مخيفة ومرعبة وقوية جداً وواضحة لدرجة إستطاعت فيها أن تخترق دفعاتي بالرغم من سيطرتي على نفسي،كنت أعلم بأنها مجرد ذكرى..وبأنني لم أذهب الى الجحيم وأغرق فيه..فهذه كانت آخر لحظة في حياة الفتاة البشرية""..أنا كنت هي ونحن كنا نجري...المكان مظلم جداً لا أستطيع أن أرى شيءً..لا أستطيع أن أرى الأرض التي أسير عليها..ولا أستطيع أن أرى يديً التي كانت ممتدة أمامي..أركض بشكل أعمى وأحاول جاهدةً بأن أسمع أصوات من يحاولون اللحاق بي ولم أستطيع أن أشعر بهم من خلفي،فصوت نبض قلبي كان عالياً جداً يكاد يصم أذنيً فهو قد غطى جميع الأصوات من حولي..البرد شديد..وهذا لا يهم الآن..لكنه يؤلم وأنا أشعر بالبرد الشديد...."" الهواء الذي استنشقته كان غير مريح..سيء..كان سيءالرائحة..ولثانية واحدة هذا الشعور الغير المريح حررني من هذه الذكرى ولكن كان ذلك لفترة قصيرة..ثانية واحدة..وقد سٌحبت مرة آخرى الى الذكرى وعينيً كانت ملئية بدموع الرعب والخوف...""أنا ضائعة..لقد ضعنا..لقد انتهى كل شيء..انهم خلفي الآن مباشرةً..أصواتهم مرتفعة وقريبة جداً..وهناك العديد والعديد من وقع الخطوات وأنا لوحدي..لقد فشلت..والباحثة تناديني..فسماعي لإصواتهم قد جعل معدتي تتلوى..سوف أتقياء...." " كل شيء على مايرام...كل شيء على مايرام." قالت لي بصوت كاذب..تحاول تهدئتي وأن تبطء من سرعتي..فصوتها كان متقطعاً بسبب الإجهاد وبسبب تسارع أنفاسها.. "كوني حذرة" أحدهم صرخ بذلك محذراً. " لا تؤذي نفسك" أحدهم قال ذلك مترجياً بصوت عميق وقلق.. *...قلق...* الحرارة اكتسحتني منتشرة في جميع أرجاء شرايني..والكراهية العنيفة تكاد تخنقني..،لم يسبق لي بأن شعرت بمثل هذه العواطف في الحياة التي سبق وعشت الكثير منها..ولثانية واحدةً مرة آخرى ردة فعلي أرجعتني وأعادتني الى ذكريات هذه الفتاة البشرية..،صوت رفيع إخترق سمعي وأخذ يرنُ في رأسي..الصوت خرج من مجرى تنفسي..(صراخ)..جسدي وضح لي هذا.. *أنتي تصرخين*.. لقد جمدتني الصدمة..وقد انقطع صوت الصراخ الذي كنت أحدثه فجأة..هذه لم تكن ذكرى!..جسدي..؟..هي كانت تفكر..وتتحدث إليً.. لكن الذكرى مازالت قوية في تلك للحظة..ولدهشتي.. "أرجوك" أخذوا يترجوني.."هناك خطرٌ أمامك" "الخطرهو خلفي صرخت بأعلى صوتي في عقلي..لكنني رأيت ماكانوا يحذروني منه..،كان هناك قبسٌ من الضوء الخافت قادم من مكان ما لا أعلم ماهو..يلمع في نهاية هذا التل، لم تكن هناك جدران شقة..أو أبواب مغلقة..لقد كانت هذه نهاية طريق المسدود والمتوقع..ةالتي كنت أخشاه...فكل ماكان هناك ثقب أسود..حفرة مصعد مهجور وفارغ..ومتهدم مثل بقية المباني التي كانت فيما سبق أماكن للإختباء والآن أصبح قبرً..موجات من الإرتياح إجتاحتني فيما كنت أركض نحو الأمام..فلقد كانت أمامي طريقة..لسيت طريقة للنجاة حياتي لكن بما كانت طريقة للفوز...." لا...لا...لا....كانت هذه الكلمات صادرة مني..حاربت نفسي وأجبرتها على الإبتعاد عن هذه الذكريات..لكننا كنا مع بعض...وكنا نتجه معاً الى حافة الموت.. "أرجوك"صراخهم كان يائس وبشكل كبير... شعرت برغبة في الضحك..عندما أدركت بأنني كنت سريعة بما فيه الكفاية..وكنت أتخيل بأن أيديهم على بعد إنشاءت مني تحاول الإمساك بي من الخلف..لكنني كنت سريعة بقدر ما أحتاج أن أكون...وأنا لم أتوقف عن الركض حتى عندما وصلت الى الحفرة بل رحت أركض..وأركض..والحفرة أخذت ترتفع وترتفع..نحوي لتقابلني..،الفراغ طوقني..وقدماي خذلتني..ولم تعد ذات فائدة..ويديً تمسك بالهواء تتخبط في الظلام تحاول البحث عن أي شيءجامد وصلب..البرد عصف بي كالرياح الإعصارية..وسمعت صوت الإرتطام قبل أن أشعربه..والرياح قد توقفت عن العصف...والألم كان في كل مكان ....وفي كل شيء... ...إجعليه يتوقف... الحفرة لم تكن مرتفعة بما فيه الكفاية....همست لنفسي وأنا أتألم.. متى سينتهى كل هذا الألم..؟؟متى.........؟ الظلام قد ابتلع العذاب...وعندما إستيقظت مع بعض الإمتنان..لأن هذه الذكرى قد وصلت الى نهايتها...وأخذت نفساً عميقاً لإعيد التوازن الى نفسي..كما هو عادة في هذا الجسد...جسدي... ولكن الألوان قد عادت والذكرى أخذت تتسارع لتجتاحني مرة آخرى.....لا! ...إرتعبت..خائفة من البرد..والألم...ومن الخوف بحد ذاته...لكن هذه الذكرى لسيت الذكرى نفسها..فهي كانت ذكرى بداخل الذكرى الأخيرة..مثل آخر نسمة من الهواء..ومع هذا فهي أقوى من الذكرى الأولى...فالظلام قد أخذ كل شيء..ما عدا..هذا الوجه....! هذا الوجه الذي كان غريباً بالنسبة لي..كما كان مضيفي في الحياة الماضية ذو المخالب الأفعوانية قاسي المللمس...هل سيكون لمضيفي الجديد مثل هذا الوجه...؟لقد سبق ورأيت العديد من هذه الوجوه في الصور التي أعطوها لي..حتى أستعد وأتكيف مع هذا العالم...فكان من الصعب التمييز بين كلُ وجه وآخر...،لأمييز الإختلافات الصغيرة..في اللون والشكل الذي يعتبر العلامة الوحيدة للتمييز بين الأفراد...الكثير منهم متشابهون..جمعيهم..،أنوفهم تتركز في الوسط..والعينين في الأعلى والفم في الأسفل..والأذنين في كلى الجانبين..مجموعة من الحواس..كلها ماعدا حاسة اللمس التي تتركز في مكان واحد..والجلد الذي يغطي العظام..والشعر الكثيف بأعلى الرأس وفي الخطين الغريبين فوق العينين.وكان لبعضهم بعض الفراء في أسفل الفك..وكانوا دوماً ذكور..وتراوحت الألوان من البني الى البني الكريمي..والأسود الداكن تقريباً..ومع هذا كله كيف نميز بين أحدً وآخر...؟؟ هذا الوجه ماكنت لأتعرف عليه من بين الملايين..هذا الوجه كان مستيطيل قاسي..وشكل عظامه الذي تحت جلده يدل على قوته..وكان لون بشرته بني فاتح ذهبي..وشعر كان داكن ببضع درجات من لون بشرته...فكان يبدو كشريط كتاني ولا يغطي بذلك سوى الرأس والخطيين الغريبين فوق العينين..وكذلك قزحات العين التي تتوسط البقعة البيضاء كانت أغمق من شعره الداكن ولكن على غرار الشعر الذي يلمع في الضوء..كانت هناك خطوط صغيرة حول العينين.. وذكرياتها أخبرتني بأن هذه الخطوط كانت من الأبتسامة ومن التحديق الى الشمس...أنا لم أكن أعلم شيء عن الجمال بين هؤلاء الغرباء...ومع ذلك فأنا أعلم بأن هذا الوجه كان جميلاً..وأردت أن أبقى فقط لأنظر إليه..وحين أدركت هذا الأمر...إختفى الوجه..! *...لي....* أفكار هذه الفتاة الغريبة بالنسبة لي تحدثت..والتي لا يمكن أن تكون موجودة..وللمرة الثانية..تجمدت منذهلة..لا يجب أن يكون أحداً هنا غيري أنا..ومع هذا..هذه الأفكار كانت قوية جداً ومدركة لما يجري من حولها... كيف لها أن تكون هنا..؟...هذه أنا الآن.... "لي" وبختها..بكل قوتي وسلطتي التي تنتمي إليً وحدي..تدفقت من خلال هذه الكلمة " كل شيء لي الآن " لماذا إذاً أتحدث إليها..؟وتسائلت...في حين عادت إليً الأصوات وقعطت عليً حبل أفكاري...... | ||||
24-04-10, 04:09 AM | #20 | ||||
| تسلم يدك يا احلى كبرياء لا اكيد نزلي البارت اللي خلصتيه ياقمر لعل وعسى نفهم شويه :41: بس انا ابغى اسأل سؤال هوا الطابع الغالب عليها ايش؟؟ يعني كلها خيال علمي كدا ولا رومنسيه :icon30: ولا ايش بالظبط لأنها لو مطوله بدا الشكل :crazy: ما اوعدك اقراها الصراحه بس لو رومنسيه معاااكي اكيد ومره تانيه اقولك تسلم يدك وشدي الهمه وكمليها وربي يوفقك ياعسل تــــــــحــــياتــــــــ ـــــــي | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|