29-04-10, 01:24 AM | #24 | ||||
| الحبيبة ديالي رنيما توحشتك بزااااااااااااااااااااااا ااااااااااف...تبارك الله عليك انتي ديما كتجيبي الجديد...أسلوبك روعة وزوين بزاااااااااااااااف...وان شاء الله تكمليها يا عمري....الله يحفظك يا الزين... | ||||
29-04-10, 02:19 AM | #25 | |||||||
| رانيما احلي سياده قائد ماشاء الله عليج وعلي فريق الترجمه مواهب مواهب مواهب طبعا بس الكل ما علق مشاعر ادوارد ما توصف روعتها وبعد حبيت كيف قدمتلنا حواره مع ايزمي لاجل توضحي كيف مشاعره فيها وكيف فخور بحبه:60: ولما نتذكر اول جزء من الشفق وكيف استقبلو بيلا في منزلهم نفهم شلون كانت مشاعرهم بس انا ما توقعت ان جاسبر سعيد ببيلا في العائله مثل اليس لانه كان دوم متحفظ معها ومره ثانيه تسلمي علي هديتج لنا وفي انتظار يوم الجمعه | |||||||
29-04-10, 06:44 PM | #28 | ||||
عضو في فريق الترجمة
| اشكركم جميعا على ارائكم الحلوة ولي عودة للرد عليها واسفة اني عم بكتب اجزاء صغيرة لاني عم ترجم رواية اخرى تتمة الفصل 13 تبدو راغبة في هدا الامر وبشدة انها متشوقة كثيرا للتعرف عليها , لكن اليس هدا تعد على خصوصيات بيلا , وهل انت لا تتعدى على خصوصياتها ؟ تسائلت مع نفسي باستهزاء , لا ادري ما الضير في اخد ايزمي معي لكنها عطشى الان اخاف ان تفقد سيطرتها على نفسها رغم ان دلك مستحيل . " حسنا ساخدك الى هناك لكن بشرط , لابد من ان تصطادي شيئا قبل ان ندهب " قالت " حسنا , المهم انك وافقت على دهابي معك " كنا قد ابتعدنا كثيرا عن فوركس في اتجاه كندا عدنا ادراجنا واصطادت ايزمي بعض الحيوانات في طريقها , انا لم اكن في حاجة لدلك . سرنا طيلة الطريق صامتين لقد فرحت للحديث الدي دار بيننا لقد افرغت كل المشاعر المكبوتة في داخلي . لكن ادوارد ما هدا الكلام الدي تقوله ؟ المشاعر الحب الصح والخطا اتظن انك انسان ؟ انت الة للقتل حيوان على شكل انسان هكدا حدثت نفسي , لكنني احس بهده المشاعر فعلا . ايمكن ان يكون كارلايل على حق ويكون لدينا روح , كنت اقول انه يمكن فقط بالاعتماد على ما اراه في كارلايل لانني لا اظن انه يوجد احد من البشر مثله في اخلاقه العالية وحبه لمساعدة الغير وفعل الخير , اما بالنسبة لي كنت استبعد دلك تماما , . ا نبيلا قد غيرتني من الداخل جدريا لاينقصني الا ان اسمع دقات قلبي ترقص طربا عندما تناديني في منامها . " ايزمي , اتعرفين ...... افكر في اخد بيلا في نزهة على الاقدام يوم السبت واريها حقيقتي تحت اشعة الشمس " قالت " الا ترى انها خطوة خطيرة ادوارد ؟ انتظر حتى تسال اليس " " لن تنفعني رؤيا اليس في شيء , لانني متاكد من نفسي جيدا لن لن اؤديها , لكن اخاف ان تتغير ردة فعلي عن عندما نصبح في المرج بعدها لن ينفعني شيء حتى لو رات اليس...." لم استطع ان اتم كلامي فهدا الامر مخيف لحد الجنون . " لا تخف بني , لقد اجتزت المرحلة الصعبة لا اظن انك ستاديها باي شكل من الاشكال ارى دلك جيدا في وجهك , لكن ادا اردت ان تكون مطمئنا اكثر لما لا يدهب معك ايميت وجايبر واليس ويبقوا بعدين مسافة تسمح لهم بالتصرف في الوقت المناسب ان رات اليس شيئا غير جيد " تبدو فكرة جيدة سافكر في الامر لكن ليس الان , لقد وصلنا الى منزل بيلا . " لقد وصلنا الى المنزل امي , اعدك باني سافكر في كلامك " " حسنا بني" تسلقت اولا الى نافدة غرفتها , فتحت النافدة بهدوء وقفزت بخفة الى الداخل تبعتني ايزمي وقفزت هي ايضا بنفس الطريقة وقفنا في وسط الغرفة الغرفة كانت نائمة كالملاك على جنبها الايمن وناثرة شعرها على الوسادة متدثرة ببطانية بنفسجية اللون , لكن تنفسها لم يكن رتيبا يبدو انها لم تخلد الى النوم الا مند قليل تاملتها ايزمي مدة طويلة وفكرت ( انها جميلة وبريئة تستحق كل ما فعلته من اجلها وضحيت به , لكن اعتبر نفسي لم ارها جيدا لانها متدثرة بهدا الغطاء ومنكمشة على نفسها ساعطيك تقييمي النهائي عندما اراها جيدا ) ابتسمت اومات لها بالاجاب وقلت في صوت خفيض جدا لايمكن ان يسمعه بشري " قريبا سترينها واقفة على قدميها " غرقت ايزمي في افكارها بعد دلك كانت افكار غريبة ومتطرفة , فكرت في انا وبيلا كا ثنائي و فكرت في زواجنا لا اعرف كيف يمكن لمصاص دماء ان يتزوج بشرية ويعيشا بطريقة طبيعية . جلست على الكرسي الهزاز اتاملها , احسست وكانني لم ارها مند مدة طويلة اشتقت اليها متى يطلع النهار لارى ابتسامتها العدبة والشيء الدي اشتقت اليه اكثر هو ان ارى احمرار خديها عندما اطرح عليها اسئلتي غدا لم اتمالك نفسي وافلتت مني ضحكة خافتة نظرت لي ازمي وفكرت (ما الشيء الدي يضحكك) ابتسمت لها وقلت " لاشيء مهم فقط فكرة جالت في خاطري " ( حسنا ) هنا تململت بيلا في نومها وتحركت شفتاها وقالت " احبك ادوارد انت حياتي " فكرت ايزمي ( واااااو , لدلك تظل طيلة الليل تراقبها , ان عقلها الباطن يبعث لك رسائل حب ) لم استطع ان اجيبها احسست بغصة في حلقي صوتي لم يخرج ان هدا الامر رائع لدرجة الخيال , لم احس باثارة مثل هده ابدا , انا لم اتعلم معنى الاثارة الا مند ان قابلتها , احس وكانني لا استطيع تحمل هدا الامر , فرحتي لاتوصف بدات انجرف مع افكار ايزمي ان نكون انا وبيلا ثنائيا الزواج والسعادة , الحب والحب والمزيد من الحب ما احلى الحياة التي تفكر فيها ايزمي بالنسبة لي اتمنى لو كان من الممكن تحقيقها . رؤيا اليس عادت وتطفلت على افكاري كما لو انها تاكد على احلامي , السعادة التي رايتها في عينيها تدل على انها لن تندم على تحويلها او تكرهني , انها تقول انني حياتها... ادن قد تضحي باي شيء لتكون معي . اه ,اااااه ايمكن ان تكون بيلا هي مكافاتي على السنين الطويلة التي قضيتها في وحدة غريبا وسط عائلتي . بيلا احبك بجنون , احبك لدرجة الهوس , احبك الى الابد لم استطع ان اقاوم نفسي الامر الدي امتنعت عن القيام به مند مدة , الان اريد ان افعله وبشدة نهضت من الكرسي واقتربت من سريرها جلست القرفصاء ( ادوارد , ادوارد تراجع الان ......) لايهمني ما تقوله ايزمي لايهمني اي شيء افكار ايزمي اصبحت كهمهة غير مفهومة بالنسبة لي , تاملت الوجه الملائكي والشفتان المكتنزتان اللتان نادتا اسمي الان , احسست بالدفئ القادم منهما بالسكينة اقتربت منها وطبعت قبلة على خدها الرطب الناعم , تنفست عبيرها الاخاد الدي احرقني , الدي يعدبني , كم احب هدا العداب , احسست بيد ايزمي على كتفي ( ادوارد , هيا بنا انت فاقد السيطرة ) قلت " مادا ؟ فاقد السيطرة كيف دلك ؟ " ( اترى ما الدي فعلته , اخشى ان تفعل شيئا متهورا اكثر من هدا ) ابتسمت وقلت " حسنا هيا بنا " قفزنا من النافدة في هدوء واغلقت النافدة خلفي , سمعت بيلا تناديني من وسط احلامها " ادوارد , ادوارد " انا قادم ياحبيبتي انتظريني لن اتاخر كثيرا , احبك وساشتاق اليك الى دلك الحين سرنا بسرعة الى المنزل في صمت لم نتكلم لكن افكار ايزمي كانت مليئة بالسعادة حتى انها اختلطت مع بعضها ولم تعد مفهومة . وصلنا الى المنزل دخلت الى غرفتي غيرت ملابسي بسرعة , دهبت الى المراب اخرجت السيارة واتجهت الى منزل بيلا , اوقفت السيارة بعيدا عن المنزل حتى لايراني تشارلي , شغلت اسطوانتي المفضلة التي تهدئ اعصابي رغم انها صاخبة ولكن الحانها جميلة ركزت على الاغنية واندمجت معها تماما حتى نسيت الزمن ونسيت ان افكر ايضا . | ||||
29-04-10, 06:57 PM | #29 | |||||
نجم روايتى وقارئة متألقة وعضوة فى فريق ترجمة الروايات العالمية.
| وااااااااا يهبل تسلملي هالافكار المبدعة والله انت ونيو مون جننتونا من رومانسية ادوارد بجد هالمرة بدنا اسعاف :7R_019: اقتباس:
| |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|