124- في ظل العملاق - أليزابيت آشتون - روايات عبير القديمة الملخص
" انك تقعين من جديد فى الرومنسية. النقاش المستمر يصبح رتيبا فى النهاية ".
" ألا تتحمل أى مزاح؟ ".
ثم ضحكت وقالت :
"هل سترى أنيتا أورمان فى الجنوب؟ "."
آه , ألا تثقين بى؟ "
" بلى , لكن .... "
" تبا لك ولهذه الكلمة! اسمعى , يا لورنا. سأصّفى أعمالا ملحة وأجد وكيلا يحل مكانى ويساعد أنيتا. هل تثقين بى , نعم أم لا؟ "
" طبعا. ما فائدة الحب من دون الثقة؟ "
"لا شك بذلك ".
انه يطالب لورنا أن تثق به , لكن , هل كان صريحا معها؟ كانت تشعر بأن مايك يخفى عليها أمرا يتعلق بأنيتا. لقد أقسم أن لا علاقة عاطفية بينهما لكن الرجال غير صادقين فيما يتعلق بعلاقتهم مع النساء.....
المحتوى المخفي لايقتبس
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .