25-02-11, 07:13 PM | #91 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس: معلش هيا ايزمى جت فى وش ادوارد وهو كان زعلان اخر حاجه بس معلش ان شاء الله هيكون احسن اما بالنسبه للمرحله الجديده ربنا يستر على ادوارد ربنا يخليكى يا قمر والبارت الجديد ان شاء الله يكون افضل ويعجبك موااااااااااااااااااااااا اااااااااااه انتى اللى مبدعه يا قمرايه وميرسى ع التقييم وع مرورك الجميل | ||||
25-02-11, 07:15 PM | #92 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
| |||||
25-02-11, 08:45 PM | #93 | ||||
كاتبة في مكتبة روايتي
| طمطوووووووووووووووووووووو ووووووووووووومتى حبيبتى ايه الجمااااااااااااااال ده انا اسفه على التأخير والله النت مدوخنى كل ماادخل القسمم وأبدأ أقرأ اما أتضطر أقوم أو النت يفصل انا قريت البارت اللى قبل الأخير رووووووووووووعه بجد الله عليكى كنت مرعووووووووووبه جدا ان ادواردتى النبيل يتهور ويعملها وينتقم من كارلايل بقتله للبشر وساعتها هيخسر كتير حبيبت حكمه كارلايل واحتوائه ليه وكأنه ابنه من بدأ الخليقه وفاهمه وعارف طباااااااااااعه اللعبه أو المعركه اللى بينهم عجبتنى كتيييييير ادوارد مش بيحب يستسلم وعنده قوووه جامده جدى وصفك لادوارد لما سمع كلمه ابنى العزيز من كارلايل قطع قلبى حسيته بيه محروم من الحنان وبيواجه صدمات ومحتاج لحنان ودفء متشوقه للقادم وهقرا فوراااااااااااااااااا تسلمى ياروووووووووح قلبى وأجمل تقييم للقمرايه | ||||
25-02-11, 08:57 PM | #94 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
| |||||
25-02-11, 09:00 PM | #95 | ||||
كاتبة في مكتبة روايتي
| طمطووووووووووووووومتى حبيبتى البارت الأخير ده تحفه عاجبنى جدااااااااااااااااااااااا اااااااا ووجعنى قووووووووووى ادواردتى عارفه انك ثائر على نمط حياتك ومش عارف الصح من الخطأ وحاسس انك مش متحكم فحياتك وان كارلايل اللى ماسك كل زمام الأمور بي ده لأنه بيحبك من قلبه وخايف عليك من تجربه دماء البشر زى ماقالك اه مصاص الدماء خالد لكن ذكرياته مستمره وبتعيش ومش بتمووووووت قلبى وجعنى على كارلايل وايزمى وهما بيلاحقوه بيعونهم وهو خارج من حياتهم الاتنين بيحبوه كارلايل بيعتبره ابنه اللى آنس وحدته بعد سنين فى وحده وعذاب وايزمى شايفاه ابنها وهو ببعده هيجرحهم وهو كمان هيجرح نفسه وذاته وطبيعته النقيه مستنيه الجديد بشوووووووووووق طمطووووووووومتى انتى رائعه وطوليه على قد ماتقدريه احنا بنفرح كل مايكون أطول موااااااااااااااااااااااا اااه | ||||
25-02-11, 09:07 PM | #96 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
| |||||
26-02-11, 08:04 PM | #99 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| اقتباس:
اقتباس:
| ||||||
26-02-11, 08:55 PM | #100 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام وقصص من وحي الخيال ونجم تغطية The Vampire Diaries ورئيسة نادى supernatural
| الصفحه الثانيه (ذكريات) الجزء الثامن كنت ابحث عن ضالتى المنشوده عن شخص مجرم لكى اصطاد فأنا لم اصطاد منذ ان تركت المنزل حتى وجدته افكار شخص ما شرير هو لص يسرق النقود من الماره وقد سرق حقيبه احدى السيدات ولكنها استطاعت ان تلحق به الى احد الشوارع كان يوجد معه سكين وخطر بباله ان يستخدم السكين لقتل تلك السيده كنت اتربص به اصغى لافكاره ابحث عن شخصيته رأيت السيده تقترب منه ووتتوسل اليه ان يعطيها الحقيبه كان قد اخرج السكين واتجه ناحيها يهدف الى محاصرتها وقتلها ولكنه لا يدرى اننى من يحاصره كان يقترب منها والسكين يلمع فى يده قررت ان لا اكتفى بالمراقبه بلحظه واحده كنت ورائه لاحظت السيده وجودى ولكنها كانت ترتعب منه كنت اشعر بشئ مختلف تماما عندما كنت اصطاد الحيوانات مزيجا من القوه والغرور فى نفس الوقت اعلم انه لن يستطيع ان يأذينى انا الاقوى الانقلت له بصوت فيه شئ من السخريه ((هاى .... انت )) التفت ورائه ونظر الى ثم قال ((ماذا تريد يا هذا )) قلت له ((لديك فرصه واحده لكى تتركت تلك الحقيبه وتعطيها لتك السيده )) نظرت لتك السيده الخائفه و سألتها ((ما اسمك )) قالت لى بصوت خائف ((مارى)) تابعت كلامى ((حسنا تعطيها لمارى )) كان اتجه ناحيتى رافعا السكين ليهددنى وكان يضحك ثم قال ((وماذا ستفعل يا هذا )) قلت له بصوت هادئ ((اسمى ادوارد وانا اقول لك اسمى لانه سوف يكون اخر اسم لك تسمعه )) قال لى ساخرا ((حقا اظن انك تحلم انا لن اعطى تلك السيده شيئا ولن تجبرنى على ذلك)) قلت لنفسى سنرى ثم قلت له لاستفزازه ((اعتقد انى استطيع وانت لن تمنعنى ايها الاحمق)) كان قد غضب بما يكفى ليتجه ناحيتى شاهرا السكين لكى يضربنى به كانت ضربته خفيفه لم تكن قويه بالقدر الكافى فقد كان متردد ولكنه كان يقنع نفسه بأنه لن يترك شهود عليه شعرت بالسكين يضربنى لم تكن ضربه كافيه كانت مجرد خدش بسيطه ولكنى لم ارى دمى يسيل تظاهرت بأننى اتألم وسقطت على الارض وكان قد رجع الى الخلف قليلا لكى يرى ويتأكد اننى مت ام لا كان يبتسم ولعله اقتنع بأنه قتلنى انه عديم الرحمه ولهذا لن ارحمه اقترب منى بدافع الفضول ثم قال ((قلت لك لن تستطيع ان تفعل لى شيئا)) وعندما اقترب منى بالشكل الكافى نهضت من مكانى بلمح البصر وكشرت عن انيابى وبصوت مخيف قلت له ((بل استطيع فعل كل شيئ)) ارتعب واضطربت انفاسه وضربات قلبه من الخوف كان سريعه جدا الان تخاف كنت منذ دقائق قتلنى بلا ادنى خوف سمحت له بالابتعاد قليلا فأنا لا انوى قتله امام تلك السيده من شده خوفه ترك الحقيبه وانصرف مسرعا انتظرت حتى اخذت السيده حقيبتها لم تستطع ان تنظر فى وجهى من شده خوفها منى فكانت تفكر فى الهروب فقط وبعدت ان ذهبت كان من السهل ان ابحث عن فريستى من جديد فدقات قلبه الخائف كانت عاليه لدرجه اننى كان يمكننى الرقص عليها بالاضافه الى رائحته ايضا قمت بالجرى لاسبقه وعندما وجدنى امامه قلت له ((لايمكنك الهرب)) بصوت خائف مرتعب قال لى ((من انت او ما انت)) قلت له وانا اقترب منه واكشر عن انيابى((انا كابوسك انا الذى سيخلص البشر من جرائمك لقد ظننت انت تستطيع قتلى وبدون خوف ولا تردد انا ايضا استطيع قتلك ولكن بسهوله شديده)) انقضضت عليه واطبقى فكى على عنقه لاول مره فى حياتى اشرب الدم البشرى كان اروع وافضل من دم الحيوانات بالتأكيد كان الاحساس بالانتصار يتملكنى ولكننى كنت لا اكتفى كأنه لا شيئ قلت لنفسى لماذا كان يريد ان يحرمنى من ذلك انه افضل من ذلك النمط الغريب اصابتنى حاله من الهيستريا كنت ابحث عن فريسه اخرى وبأى شكل شممت رائحه اخرى مميزة كان كل تفكيرى منحصر فى ايجاد تلك الرائحه الدافئه الغنيه ظللت ابحث عنها حتى وجدتها كانت سيده شابه تحمل معها طفلتها صعقت اممكن ان اكون مستغرق فى البحث عن شئ اصطاده لدرجه انى تجاهلت الافكار التى تفكر فيها تلك السيده بعد ان هدأت قليلا كنت اصغى لافكارها كانت تفكر فى بنتها كنت اريد ان انقض عليها انقسمت نفسى رغبه فى قتلها ورغبه فى تركها لا هذا لن يحدث ابدا لقد تعلمت السيطره على نفسى قليلا فانا لا استهدف الابرياء مرت سنه على حالى كنت اصطاد البشر المجرمين منهم على الاقل كنت ابتعد عن الابرياء ظننا منى اننى انقذ البشريه بالتخلص من الاشرار كالابطال الخارقين فى الحكايات ولكنى لست بطلا ولست شريرا ايضا بل انا افضل منهم كنت ارى اشباح فرائسى تطاردنى اينما ذهبت اصواتهم افكارهم تعذبنى وجوههم خفق قلوبهم تمنيت ان افقد الوعى او انام ولو قليلا لاتخلص منهم ولكنى لا استطيع كان عذاب الضمير يتنامى بداخلى كلما رأيت وجه اخر كرهت نفسى وان حاولت ان اقتل نفسى فهذا ليس ممكنا فى عالمى واكبر دليل على ذلك محاولات كارلايل المستميته لكى يموت ولكنه فشل ايضا لقد كان محقا سوف اخسر نفسى فى النهايه ذلك الرجل الطيب لقد حاول منعى من ان يصل حالى لما هو عليه الان لن استطيع التخلص منهم طالما حييت ندمت على قرارى تمنيت ان يرجع الزمن ولكن تذكرت كلمات كارلايل فى ذهنى ربما نحن لا نستطيع التقدم بالسن ولكن الزمان يمضى فى طريقه والماضى هو ماضى لانستطيع ان نلغيه او نمحيه من الوجود تأسفت بشده على حالى الان اصبح الندم صديقى الوحيد بعد ان كان كارلايل هو صديقى وابى بالرغم من ان كارلايل كان محقا فى كل شيئ الا انه كان مخطئا فى شيئ واحد فمشاعرنا لم تموت ولم تنتهى بنهايه حياتنا البشريه بل هى موجوده بداخلنا ولكنها منسيه فقد تراكم عليها الزمن كالتراب فأصبحت مدفونه فيه انا الان استطيع ان اشعر بالندم مزيجا من الحسره والالم والحزن لايغلب اى واحد فيهم عن الاخر بل هم متساويين كالميزان يقطعانى كالسكين بل اسوء منه فلاتزال الطبيعه البشريه بداخلنا تنسج شباكها على قلوبنا البارده تحمينا من ذلك الوحش بداخلنا كان كل ما يشغلنا بالى فى ذلك الوقت هل سيسامحنى ماذا يقول عندما ارجع للمنزل وكأنى لست قادرا على سماع الافكار فربما استطيع سماع الافكار ولكن هل يمكننى اغلاق الجرح والالم الذى سببته لايزمى فأيزمى هى قلب كارلايل النابض هى جوهر حياته ولابد ان فراقى لهم سبب لها الكثير من المعاناه وبالتالى انصبت تلك المعاناه لكارلايل قلت لنفسى كارلايل انسان طيب وسيسامحنى وحتى ان تظاهر بأنه لايغفر لى فأنا سوف اعرف من خلال افكاره اخذت نفسا عميقا ملآت رئتاى بالهواء وكأن الهواء يملآنى بالامل اخذت اجرى بكل سرعتى حتى وصلت للمنزل سمعت اصواتهم فى عقلى قد انتبهوا لوجود شئ بالقرب منهم كانت افكار ايزمى يملآها الامل كانت تفكر اممكن ان يكون هذا ادوارد لم تكن امى حقا ولكنها كانت تمتلك صفات الام شعرت بقدومى بدأ تنفسها يتسارع فرحه شعرت بالحزن مره اخرى لا استطيع فعل ذلك لا استطيع ان اتحدث معه بمنتهى البساطه وكأن شيئا لم يكن رجعت خطوات قليله للوراء ناحيه الاشجار المحيطه بالمنزل لا استطيع لقد خذلته وخذلت ايزمى سببت لهم قدار كبيرا من المعاناه لايمكننى ان اتظاهر بأن تلك السنه وكانها لم تكن سمعت افكار كارلايل وهو يتقدم لفتح الباب كان يأمل ان يكون ذلك الشخص هو ادوارد تراجعت خطواتى اكثر حتى صرت مختفيا خلف الاشجار بمسافه كافيه كان كارلايل يقف فى واجهه المنزل يفتش عنى سمعت افكاره كانت محطمه لقد ظن انى مشيت فهو سامحنى اذن كان صامتا وعيناه كانت حزينه اختفت تلك الابتسامه من وجهه وحل محلها حزن عميق اخذت خطواتى تتراجع اكثر حتى كسرت احدى فروع الاشجار سمع كارلايل الصوت انتفض الامل فى داخله من جديد وقال (( ادوارد هل انت هنا اذا كنت انت هنا فاريد رؤيتك يا ابنى العزيز)) تلك الكلمه لازلت اسمعها منه اننى لا اتذكر انى سمعتها من ابى الحقيقى بهذا الشكل جعلتنى ارتجف واهتز لما سمعتها منه لازال يعتبرنى ابنه بعد كل ما حدث كان الخزى يطوف حولى اردت ان اقولها ابى انا هنا لم اقولها له ابدا ولكنى كنت سأقولها قاطع افكارى قائلا ((ادوارد اعلم انى سامحتك)) كان يقولها بافكاره يعلم ان موهبتى اصبحت اكثر قوه الان تقدمت بخطوات هادئه حتى رأنى قال لى بأفكاره ((ها انت هنا)) وظهرت الابتسامه من جديد على وجهه تقدمت اكثر ثم قلت له بصوت مختنق ((انا اسف يا ....)) سكت اردت ان اقولها ثم قلتها اخيرا ((يا ابى )) كانت تلك الكلمه لها وقع غريب على مسامعه فتح لى ذراعيه ليضمنى جريت نحوه قلت له بصوت مختنق ((انا اسف يا ابى اسف لم اكن اقصد ...)) قاطعنى بافكاره(( لابأس يا ادوارد لقد انتهى كل ذلك الان )) قلت له (( ولكنى لم اقتل انسانا بريئا يا ابى فقط الاشرار منهم )) رجعت للوراء لارى ردت فعله لم يجب وكانت افكاره تنحصر على ايزمى وكيف ستكون سعيده الان برؤيتى لابد من انها سمعت حديثنا وان امكانيه عمل مفاجأه لها قد ضاعت الان توجهنا للمنزل الذى كنت فيه منذ سنه لم يتغير كثيرا الا انه كان يوجد به الكثير من الاثاث ايزمى كانت تحاول ان تجعله يشبه منزل البشر رأيت ايزمى وقد ملآت وجهها ابتسامه كبيره وكان عقلها لا يستوعب ما تراه امامها وبحركه عفويه اتجعت ناحيتنى وضمتنى بقوه ثم رجعت للوراء وقالت ((اووه ادوارد ابنى العزيز لقد تغيبت عن المنزل لفتره طويله انظر لنفسك يبدو شكلك فظيعا على كلا لقد احضرت لك ملابسك انها كما هى منذ ان....)) توقفت قليلا ورايت افكارها لقد تعذبت كثيرا كان كارلايل يقنعها بأنها لم تكن السبب فى رحيلى كل ذلك الالم انا السبب فيه وليس هى ثم انقطعت افكارها عندما تحدثت((الافضل ان تستبدل ملابسك ثم تأتى نحن نتظرك)) نظرت الى كارلايل ثم قال بأفكاره ((انا اتفق معها)) صعدت لغرفتى كما هى منذ ان تركتها اخذت دشا ساخنا و بدلت ثيابى ثم بسرعه شديده نزلت لاسفل كانوا ينتظرونى كانت افكار ايزمى سعيده عن عودتى وكيف التم شمل الاسره من جديد ولابد ان تبحث لى عن فتاه جميله اما كارلايل كانت افكاره مختلفه متسأله عن ما الذى فعلته وهل استطعت فعلا ان ابتعد عن الابرياء ولكن كان يرفض بشده ان يستثنى احدا من قاعدته فاى كان من يكون لايحق لنا ان نقتله مشيت بخطوات هادئه ثم قلت ((سوف اجيب عن كل اسئلتك يا كارلايل اقصد ابى)) اسعدت تلك الكلمه ايزمى كثيرا كانت تفكر هل سيقول لى امى لقد نسيت تماما انى استطيع قراءة افكارها قلت لها لكى افرحها قليلا ((لقد تعذبت بسببى وانت ايضا يا امى سوف اشرح لكما كل ما شئ)) كانت سعادتها لا توصف عندما سمعت تلك الكلمه مرت الدقائق وانا اشرح لهما كل ما حدث وكل ما فعلته كنت اراقبهما واصغى لافكارهما وبعد ان انتهيت نظرت لكارلايل كان قد استعاد هدوئه وحاول ان يبتسم قليلا لكى يخفى الغضب الكامن بداخله قال لى (( والان يا ادوارد )) كان صوته به القليل من الحزن ثم تابع كلامه ((هل اكتفيت ام ماذا)) قلت له ((لن اعود لتلك الحياه مره اخرى لقد كنت محقا يصعب التخلص من الماضى سوف يلاحقنا مهما فعلنا ولكنى الان اريد ان ابدأ من جديد ان امحى كل ما فعلته)) كان كارلايل ينظر لى بهدوء تام وكانت افكاره هادئه ايضا كان كلامى قد اراحه قليلا قال لى بأفكاره(( لطالما انتظرت ان تأتى وترجع لصوابك كنت امل ان تكون لم تؤذى احدا من الابرياء ولكن سيتطلب وقتا حتى تعتاد ذلك النمط الخاص بنا من جديد)) قلت له بحماس شديد (( انا لن اخذلك هذه المره )) قال لى بفرح ((حسنا لنبدأ )) كانت البدايه صعبه بعض الشئ ولكن مع مرور الوقت بدأت اتعود على تلك الحياه مره اخرى مرت سنوات كنت اشعر بأفكار كارلايل تنحصر فى كيفيه ايجاد الفتاه المناسبه لى بالرغم من محاولاتى لاقناعه بأننى سعيد هكذا الا انه لم يقتنع بكلامى وايزمى كانت تسانده دوما حتى اتى يوما وجاء فيه كارلايل بفتاه بشريه شقراء جميله كان يخبرنى بأنه راها فى هذه الحاله فى احد الشوارع وانه سوف ينقذها بالاضافه الى انه يراها مناسبه لى مناسبه لى انا لا اظن ذلك وبعد ان تحولت علمت كل ما حدث لها كان كارلايل يتوقع ان تكون روزالى حبى المفقود الا اننى لم اقع فى حبها لم اكن استنشق عطرها منتظرا رياح الحب تأتى على قلبها لم يكن قلبى الهامد يتراقص فرحا لرؤيتها لم اهيم كالاحمق بجمالها كنت مقتنع تماما بأن لا يمكنك دفع الحب نحوك بل هو يأتى اليك فى اى وقت هكذا اقنعت نفسى اغلقت باب قلبى ربما يأتى حبى وربما لا يأتى كانت روزالى وماتزال انانيه متغطرسه كانت تتوقع ايضا ان تجدنى راكعا متوسلا ولكنها لم تكن تحبنى كما كان كارلايل يرى وانا لم اكن موافقا على ذلك ايضا فكانت اختا لى لا اكثر ولا اقل شعرت بأن ذكرياتى تتشوش بأفكار شخص اعرفه يقول (( اين انت يا ادوارد لماذا ذهبت بتلك السرعه الى هنا )) لم يكن لدى الحاجه لفتح عينى والخلاص من ذكرياتى لاننى بالطبع عرفت من ذلك الشخص نهايه الجزء السابع والاخير من الصفحه الثانيه كده البارت التانى خلص خلاص وانا طولت ع قد ما قدرت طالما ده بيعجبكم وهنزل البارت الجاى ان شاء الله يوم الجمعه | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|