آخر 10 مشاركات
أسيرة الثلاثمائة يوم *مكتملة * (الكاتـب : ملك علي - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          شهم الطبايع يا بشر هذا هو الفهد *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : Aurora - )           »          تسألينني عن المذاق ! (4) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          غسق الماضي * مكتملة * (الكاتـب : ريما نون - )           »          الإغراء الممنوع (171) للكاتبة Jennie Lucas الجزء 1 سلسلة إغراء فالكونيرى..كاملة+روابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          علي الجهة الأخري (مصورة) (الكاتـب : دعاء ابو الوفا - )           »          رغبة التنين (1) للكاتبة: Kristin Miller (رواية خيالية قصيرة) .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          زوجة لأسباب خاطئة (170) للكاتبة Chantelle Shaw .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          تحميل رواية بعد الغياب لـ أنفاس قطر بصيغة pdf_ txt _ Word (الكاتـب : جرح الذات - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > منتدى روايات (عبير- احلام ) , روايات رومنسيه متنوعة > منتدى روايات عبير العام > روايات عبير المكتوبة

Like Tree8Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-04-11, 06:27 AM   #21

ابو راما

? العضوٌ??? » 7025
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 200
?  نُقآطِيْ » ابو راما is on a distinguished road
افتراضي


ياريت تتكمل القصه قرررررررررررريب

ابو راما غير متواجد حالياً  
التوقيع
يارب احمل واجيب ولد قولوا امين
رد مع اقتباس
قديم 06-04-11, 12:23 PM   #22

خفايا الشوق

نجم روايتي وعضو فعال في التراس المنتدى الادبي

alkap ~
 
الصورة الرمزية خفايا الشوق

? العضوٌ??? » 141888
?  التسِجيلٌ » Oct 2010
? مشَارَ?اتْي » 4,302
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Oman
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » خفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond reputeخفايا الشوق has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك max
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

رررررررررررروووووووووعه

خفايا الشوق غير متواجد حالياً  
التوقيع
[imgl]https://upload.rewity.com/upfiles/6YQ92892.jpg[/imgl]عـــابرون لا أكــُـثــــــر

[imgr]https://im32.gulfup.com/FYwSN.gif[/imgr][imgl]https://upload.rewity.com/upfiles/NBo28712.gif[/imgl][imgr]https://www.rewity.com/vb/signaturepics/sigpic242556_32.gif[/imgr][imgl]https://upload.rewity.com/upfiles/FXq17526.gif[/imgl][imgr]https://upload.rewity.com/upfiles/NxQ01099.gif[/imgr][imgl]https://im31.gulfup.com/57mdD.gif[/imgl][imgr]https://upload.rewity.com/upfiles/DbH16903.gif[/imgr][imgl]https://im40.gulfup.com/uAdq7.gif[/imgl][imgr]https://upload.rewity.com/upfiles/qbv87689.jpg[/imgr][imgl]https://im39.gulfup.com/aYnT2.gif[/imgl][imgr]https://upload.rewity.com/upfiles/r3w92892.jpg[/imgr][imgr]https://upload.rewity.com/upfiles/rfY65786.jpg[/imgr][imgl]https://upload.rewity.com/upfiles/fBm45664.jpg[/imgl]
رد مع اقتباس
قديم 07-04-11, 09:09 AM   #23

قلب في المحيط

? العضوٌ??? » 63635
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 127
?  نُقآطِيْ » قلب في المحيط is on a distinguished road
افتراضي

الرواية رائعة والاختيار اروع

قلب في المحيط غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-04-11, 04:15 AM   #24

أناناس

لؤلؤة فريق الكتابة للروايات الرومانسية

 
الصورة الرمزية أناناس

? العضوٌ??? » 131589
?  التسِجيلٌ » Jul 2010
? مشَارَ?اتْي » 1,520
?  مُ?إني » في قلوب لم تلد بعد
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » أناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond reputeأناناس has a reputation beyond repute
افتراضي

الرواية حلوووووة ياااااااااااريت نشوف تكملتها قريب
سلمت يداكِ امولة


أناناس متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-04-11, 03:38 PM   #25

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

أنكمشت الى الوراء في مقعدها , وأتسعت عيناها من الخوف :
" لا يمكنك أن تضع اللوم عليّ فقط لأنك تعتقد أن والدتي فعلت ذلك".
" أن أنتقامي لن يكون جسديا , أنني فقط أنوي أن أراك لا تحظين بلحظة أمان !".
قال لها وهو يدور على عقبيه ويغادر الغرفة.
ظلت جوستين في كرسيها بلا حراك من شدة الذهول , خلال الأسابيع القليلى الماضية أنقلبت حياتها رأسا على عقب , وكل ذلك بسبب هذا الرجل , لقد فقدت عملها أولا , ثم شقتها , وفي كلا المرتين جاء لأنقاذها.
كم دفع الى مالك شقتها ليتخلص منها؟ لماذا كان هذا الرجل قاسي القلب بعد أن وجدت عملا آخر , أنها تعرف الآن , أن شعور الكراهية هو بكل تأكيد متبادل الآن.
ذهبت جوستين الى الفراش , لكن عقلها كان نشيطا جدا ليدعها تنام , وكانت مدركة تماما أنه لو قام ميتشيل واريندر بتنفيذ تهديده فأنها ستواجه المزيد من ليالي الأرق في الليالي التالية.
في صباح اليوم التالي طان هناك عمل , لقد توقعت أن تراه , توقعت أن يرسل في طلها الى مكتبه بحجة ما , لكن اليوم كله مرّ دون أن يقع نظرها عليه.
عرفت أنه كان في المبنى , وكانت عصبية كل الوقت مما جعل السيد هنت يسألها أكثر من مرة أذا كان هناك شيء ما , لقد سألتها أيضا صديقتها فرانسيس.
" أنها الشقة , أتمنى لو لم آخذها , أنني لا أشعر بالسعادة هناك".
قالت لها جوستين.
" لكنه لم يمض على أنتقالك اليها سوى يومين , كيف يمكنك أن تقولي ذلك؟".
" أنه شعور فقط , وأتوقع أن يمر".
قالت جوستين وهي تهز كتفيها .
لقد تمنت لو تستطيع أن تثق بشخص ما , لكنها كانت قصة مضحكة ولا أحد سيصدقها , أن ميتشيل سيطرق بابها من جديد طالما أنه لم يتحدث اليها طول النهار , لكنه لم يظهر طوال المساء وذهبت الى فراشها مندهشة.
مر اليوم التالي بنفس الطريقة , ولعبة القط والفأر التي يمارسها بدأت تنهش أعصابها , لقد أقسم بأن لا يدعها ترتاح لحظة , فأين هو؟ ماذا يفعل؟
أنقضى الأسبوع بكامله دون أن تراه , وفي صباح يوم السبت فتحت بابها وكان هناك , كأنه ينتظر خروجها , وشعرت جوستين باللون يغيب من وجهها , لقد أخمدها في أحساس من الأمان الزائف , لأول مرة لم تتحقق من نافذتها لترى أذا كانت سيارته في الخارج.
" صباح الخير , يا جوستين".
أمسكت جوستين بقبضة الباب :
" ماذا تريد؟".
" الآن , هناك ترحيب ! لقد جئت لآخذك اليوم ".
كانت أبتسامته مألوفة بحيث وصلت الى عينيه الرماديتين؟
أزداد الشك لدى جوستين حالا , أية خطة منحرفة هي في ذهنه الآن؟ أنه لا يدعوها لطيبة قلبه , كان ذلك مؤكدا :
" لا , شكرا , أن لدي ما أقوم به".
" أنسي كل شيء".
" كيف يمكنني ذلك؟ أن نهاية الأسبوع هي الوقت الوحيد للتسوق , والتنظيف , والغسيل".
" يمكنك أن تتسوقي ونحن في الخارج , كل شيء آخر سينتظر".
أنه بكل تأكيد يحب أصدار الأوامر , لا حاجة للقول بأنها لن تكون سعيدة ولا ناجحة.
أغاظها ترددها , فقال بحدة:
" والآن ماذا هنالك؟".
" أريد أن أبدل ثيابي".
" الى شيء أقل أثارة".
قال وهو يقدر جسمها ويطيل النظر اليه.
دب الذعر في أوصالها , كيف يمكنها أن تتأثر به ؟ لقد كان عدوها , أنها لن تسمح له بالأقتراب منها , أن ذلك خطير جدا , أزداد حذرها منه وهي تجلس في سيارته المريحة , وتمنت لو كانت لديها القوة على رفض دعوته , أن لقاءهما ينتهي دائما بكارثة , وهذه المرة لن تكون مستثناة.
قاد سيارته الى خارج المدينة , وأتجه نحو الشاطىء , أصبح الصمت بينهما لا يحتمل , أخيرا تكلم :
" والدتك لم تكن تظل صامتة لفترة طويلة , أنني على ما أذكر كانت تثرثر بأستمرار".
نظرت جوستين اليه بأحتقار :
" أنا لست أمي".
" لكنك من دمها".
" وهل يفترض أن نكون نفس الشيء؟ ".
لمعت عيناها الزرقاوين:
" أنني أغضب عندما أتذكر ما قلته لي , أنني لا أصدق كلمة مما قلت, لكنك مع ذلك سببت لي ليالي كثيرة من الأرق".
" حسنا! لقد كان ذلك قصدي".
" واليوم أنت تريد أن تواصل عملية الأضطهاد ؟ أنه لا يهمك لو كان كل شيء خطأ ؟".
رمت بكلماتها بمرارة عبر المسافة التي بينهما , وهي تتمنى لو كانت المسافة التي بينهما , وهي تتمنى لو كانت المسافة التي بينهما هي مئات الأميال بدلا من عدة بوصات فقط.
" اليوم أريد التعرف عليك أكثر".
قال والأبتسامة ترافق كلماته , لكن جوستين رأت فيها نوعا من التهديد.


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-04-11, 04:28 PM   #26

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

وصلا الى الشاطىء وأخذها الى كهف مهجور غير بعيد عن برايتون.
أبتسم بخبث على تعابيرها وأشار الى شاليه معلق على جانب صخرة :
" أنه يخص صديقا لي , هذا شاطىء خاص , ولن يزعجنا أحد".
" يسرني أن أسمع ذلك".
قالت بمرارة , وهي تراقبه يفرش حراما على الرمل الناعم الجاف , ويضع سلة على أحدى زواياه ويشير اليها بالجلوس , نظرت اليه بأنزعاج وهي تجلس , النزهة هي آخر شيء كانت تتوقعه , أن النزهات مناسبات سعيدة ,يستمتع بها كل من يشارك فيها , لكن ليست هناك متعة في الخروج مع هذا الرجل.
أنضم اليها وجلسا جنبا الى جنب . متكئين على أيديهما وينظران الى القنال الأنكليزي , كانت المياه خضراء في هذا الصباح الصيفي المشمس , وكانت مغرية , تمنت جوستين لو يعلمها بخططه , لكي تستمتع بالسباحة.
" أخبريني بماذا تفكرين".
أستدارت لتكتشف أن ميتشيل يراقبها , وعيناه تفتشان وجهها , بدت عداوته غائبة.
" كنت أفكر بالسباحة". قالت له:
" وأتمنى لو تخبرني عما يجول بخاطرك".
" هل أحضرت معك المايوه؟". قال وهو يبتسم.
" لا أعتقد". قالت جوستين.
" ليس هناك ما يحول دون سباحتك عارية ".
لمع التحدي في عينيه , وبرم شفتيه بسخرية.
" أن شعوري الوراثي باللياقة لا يسمح لي بذلك".
قالت بهدوء.
" هل كنت ستفعلين لو أنك أحببتني ؟".
قال , وكان هناك وميض في عينيه لم تفهمه.
" ذلك سيكون مختلفا , لكن بما أن الحالة هي كذلك , فأنني لا أرى داعيا للسؤال".
" أوافق معك , لكنني أريد أن أكتشف الطريقة التي يعمل بها عقلك".
" هل تعني بأنني مشوشة حسبما تدّعي عن أمي ؟".
نظرت اليه بتحد.
زمّ شفتيه:
" يجب عليّ أن أعترف بأن هناك فارقا – لكنك نسيت بأنني لا أعرفك جيدا – بعد , هذا هو الأمر , يمكنك أن تقومي بعمل لصالحي , كانت دلفين خبيرة بهذا النوع".
رمت جوستين برأسها الى الوراء , وهي ترحب بالنسيم يضرب شعرها القصير على وجهها:
" أرجوك لا تتحدث هكذا عن أمي".
" هل تعتقدين بأنني أفعل ذلك؟".
وألتقت عيناه في عينيها في تحد صامت.
كانت مغناطيسيته قوية بحيث لم تستطع جوستين أن تنظر بعيدا , مع أنها كانت تريد ذلك , لقد كانت عيناه أجمل عينان تراهما في رجل.
الأنفعالات التي حاولت جاهدة أخمادها قفزت الى العمل , وهي تتماوج في عروقها , لو أنه لمسها فأن شرارتها ستطير , أنها واثقة.
لقد أغضبها عدم قدرتها على مقاومة أغرائه الحسي , كان هذا رجلا يجب أن تكرهه , ويجب أن تحذره , لقد أخبرته بنفسها أنها تكرهه – ورغم ذلك فأن تجاوبها عندما يكونا معا هكذا كانت عارمة..
لقد أثبت في المرة الأولى التي أخرجها فيها وقد دعته الى شقتها , لقد كانت عاجزة , فكل جسمها كان راغبا في تقبل ما أعتقدت بأنه يقدمه , ولم تحلم لحظة واحدة بأنه كان يختبرها.
" أنني واثقة من ذلك , لكن أذا كان في ذهنك معاقبتي – من أجل قصة سخيفة أبتكرتها حول أمي – فأنه عندئذ لا شك عندي بأنك ستفعل ذلك".
" دعيني أوضح شيئا , أنني لا أختلق الأكاذيب , ما قلته لك هو الحقيقة".
" أذن أثبت ذلك". قالت جوستين بسرعة.
أبتسم بخبث:
" هل تعتقدين بأنني لا أستطيع؟".
" أعلم بأنك لا تستطيع ".
قالت , وهي تعلم أن لمسة منه ستثير غرائزها بالرغم من خصامهما , لكن لحسن الحظ لم يستطع أن يرى الأنفعالات التي في داخلها.
" دعينا نسبح".
قال لها مع تغير سريع في نغمته:
" وأذا كنت محتشمة لخلع ثيابك أمامي , فأننا سنجد لك شيئا ترتدينه".
راحت جوستين تنظر اليه بحذر :
" لا تقل لي بأنك قد حزمت مايوها مقدما؟".
" لا , لكن صديقي هناك....". ورفع عينيه نحو الشاليه:
" ....بكل تأكيد عنده شيء يناسبك".
" هل صديقك أنثى؟ ". قالت له جوستين دون أن تدري.
" من الطبيعي".
قفز وأمسك بيدها:
" أن التسلق صعب , لكنه يستحق ذلك , هناك ستشعرين بأنك على قمة العالم".
" هل سيكون ذلك أمينا؟".
أطرق برأسه:
" لا تقلقي ".
وسار أمامها الى حيث كانت هناك سلسلة درجات مقابل الصخرة , الدرابزين الحديدي الصدئي أعطاها بعض الحماية من الوقوع الى أسفل وظلت جوستين قريبة من ميتشيل وهما يصعدان , أبتسمت وهي تسير بأتجاهه:
" ما أجمل هذا المكان".
أخذت ترتدف فجأة , الريح الخفيفة التي رحبت بها من قبل قد أخذت تستد وراحت تضرب البحر بأمواج بيضاء , والغيوم أخذت تتسارع عبر السماء الداكنة , أنه تبدل ماخي أنكليزي نموذجي , فكل شيء يحدث في دقائق.
" أنظري كأنه المطر".
قال لها ميتشيل :
" أنت أدخلي الى الداخل , وسأهرع لأنقذ سلة النزهة , سنأكل هنا بدلا من الشاطىء ".
وفي ثوان رأته يختفي , غير خائف من هربها لأنه لا مكان تذهب اليه.


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-04-11, 04:45 PM   #27

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

وفيما كانت تراقبه والمطر ينهمر على النافذة , راحت تتعجب من هدفه بأحضارها الى هنا , لقد قال بأنه يريد أن يعرفها أكثر , لكن هل كان ذلك ضروريا لينتقم لوالده بسبب أمها؟
أستغرقت عودته وقتا طويلا , لكنها عندما بدأت تشعر بالخوف من أن يتركها , سمعت جوستين صوت سيارته , لقد قادها على مقربة من التلة وأوقفها الآن على مقربة من الشاليه.
" لقد كانت هناك عاصفة ".
قال مبتسما :
" ويبدو أننا سنحجز هنا لعدة ساعات".
" أن هذا لا يدعوك لأن تكون مسرورا , لا تنس بأنني ما كنت أريد الحضور في البداية".
" حسنا , لكنني واثق بأنني لم أعطيك أي سبب للشكوى".
قال لها.
" ليس بعد".
ردت عليه بحرارة :
" لكن يجب أن تكون هناك خطة خبيثة في عقلك – وقبل أن ينتهي النهار , أريد أن أعرف ما هي".
" أنت لا تصدقين بأن كل ما أريده هو التحدث ؟".
أتسعت عيناه , ورفع حاجبيه بسخرية , صورة للبراءة التامة.
لكن جوستين لا تريد أن تكون حمقاء:
" لا!".
" أنت لا تصدقين بأنني لو عرفت الكثير قد أبدل رأيي في الأنتقام؟".
نظرت جوستين اليه بحدة , وعيناها الزرقاوان على وجهه :
" لو أستطيع أن أعتقد ذلك , يا سيد واريندر , لكنت عن طيبة خاطر أمضيت بقية نهاية الأسبوع معك".
في اللحظة التي نطقت فيها جوستين بكلماتها , عرفت أنها أرتكبت غلطة , لمع وميض في عيني ميتشيل , ومد لها يده:
" يا آنسة جاميسون , أن لديك صفقة".


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-04-11, 05:20 PM   #28

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

الفصل الرابع

تجاهلت جوستين يد ميتشيل الممدودة وأبتعدت :
" ما كان يتوجب علي أن أقول ذلك".
كان صوتها غير مسموع تقريبا.
" لكنك قلت , وليس عندي نية بأن أتركك تتراجعين عن كلمتك".
أدارها لكي تواجهه , وأصابعه القوية تحفر في كتفها.
لمع الأنتصار في عينيه وموجة من الهلع غمرت جوستين , لماذا , أو لماذا لم تفكر قبل أن تتكلم ؟
" لا أستطيع ". قالت بصوت أجش:
" لا أستطيع أن أفعل ذلك".
" لا أذا كنت تعنين أن أتركك وحيدة في المستقبل ؟".
الأأبتسامة التي رافقت سؤاله كانت تعني زيادة مخاوفها , لكن جوستين قرأتها بصورة مختلفة , لقد كان يستفيد من الوضع.
" لن تعبث بي بهذه السهولة".
قالت له:
" أنك ستأخذ ما تريد , ثم سيعود كل شيء الى حاله , أنني لن أتحرر منك , أنك ستتبعني بقية حياتي".
ضاقت عيناه , وأصدرتا ضوءا قويا باردا :
" أنك قد تكونين على حق, أن كل شيء يتوقف على كيفية تحول نهاية الأسبوع , النتيجة ستتوقف عليك تماما".
كيف؟ أرادت أن تسأل , ماذا عليها أن تفعل لتتأكد بأنه لن يزعجها ثانية؟ لكنها عرفت بأنه لن يكون هناك رد أيجابي لأسئلتها , وهكذا نظرت اليه , وذقنها عالية , ولا أشارة لأي هلع داخلي على وجهها.
أبتسمت فتركها , وراح يفتح السلة ويضع محتوياتها على الطاولة , كان على جوستين أن تعترف بأنه فكر في كل شيء , حنى بزجاجة النبيذ.
" هل يمكنني أن أسأل من الذي أعدّ كل هذا؟".
قالت وهي تقضم عودا من الكرفس.
" مدبرة منزل والدي , أنها عظيمة".
" هل ما زال والدك يقيم في لندن؟".
أطرق ميتشيل :
" أنه لن يغادرها , بعكسي أنا , أنه يعيش هناك , لديه بيت جميل قرب ريجنت بارك".
" وهل تقيم معه عندما تكون في لندن؟".
" بالطبع , لكنه نادرا ما يراني في هذه الأيام ,أنني لا أستطيع أن أخيّب أمله وأقيم في الفندق".
" أليس لديك مكان خاص بك؟".
" ما هذا , نوع من التطفل؟ أنا هنا لأكتشف كل شيء عنك بدون لف ودوران ".
لكنه أبتسم وهو يتكلم , وعرفت جوستين أنه ليس غاضبا.
في اللحظة التالية تلاشت الآمال :
" يجب أن نذهب للتسوق فيما بعد , فمحلات برو تحتفظ دائما بمخزون جيد من المواد الأساسية , لكننا سنحتاج لشيء ما لغداء الغد , هل أنت طاهية ماهرة؟".
" لا بأس , على ما أعتقد".
" أنني سأخاطر ".
قال وهو يملأ كوبيهما بالنبيذ.
خيم الظلام بعد قليل , والغرفة الآن مضاءة فقط بخيوط من البرق , تتبعها أصوات الرعد.
جوستين لا تحب العواصف , لقد كانت كطفلة تختبىء كلما كان هناك رعد وبرق , أنها تحاول الآن أخفاء خوفها , وتركز على الوجبة اللذيذة.
لكن عندما هزت أساس البيت ضربة عالية من الرعد , لم تستطع ألا أن تطلق صرخة من الخوف.
دفع ميتشيل بكرسيه ووقف , ودار الى جانبها من الطاولة :
" أنت خائفة؟".
نظرت اليه وأطرقت برأسها , فأمسك بيدها , في هذه امرة لم تتجاهل لفتته , وأخذت يده بكل سرور , شاكرة للراحة التي غمرها بها.
سحبها عبر الغرفة وجلسا عند زاوية الديوان , يده على كتفيها , ورأسها على صدره , لم تستطع جوستين أن تتخيل لماذا كان لطيفا معها.
أزدادت العاصفة العاتية , وراح ميتشيل يداعب شعرها ويلاطفها , وتبين لجوستين أنه طالما كان الى جانبها فأنها لن تخاف من العواصف ثانية.
تلاشت العاصفة تدريجيا , وبدأت جوستين بالأسترخاء , لتشعر برجولية ميتشيل , فراحت تكافح لتحرر نفسها.
" لماذا تتسرعين؟".
قال بصوت أجش , وضغطت ذراعه عليها.
تجمدت جوستين .
" العاصفة على وشك الأنتهاء".
" لماذا تتحركين؟ أنت تشعرين بالراحة بين ذراعي – وأنا واثق بأنك تستمتعين بذلك".
رمته بنظرة شك , ما هذا , هل هي محاولة أخرى ليصنفها مع دلفين؟ أنها لا تأتمن هذا الرجل قيد أنملة , أنه لن يأخذها بقيمتها الأسمية , أنه سيقارنها دائما بذكرياته لأمها.
" لا أعتقد بأنني أستطيع الأستمتاع بين ذراعيك , يا سيد واريندر , أشكرك على أهتمامك بي , لكنني الآن على ما يرام".
" ما معنى مناداتي بالسيد واريندر ؟ نحن لسنا في العمل , ناديني ميتشيل".
" أرجوك يا ميتشيل , هلاّ تركتني ؟".
قالت جوستين ضائعة.
أرتخت يداه ووقفت جوستين , وهي تنظر اليه كلما أبتعدت عنه.
راحت تشغل نفسها بتنظيف بقايا الوجبة , وتجمع الأطباق أستعداد لغسلها , ومن ثم أنضم اليها ميتشيل.
" ليس هناك ماء ساخن , لقد أشعلت السخان لتوي , أتركيها لاحقا".
قال لها.
" هل يمكنني أن أقدم القهوة؟".
هز رأسه وهو يقول لها :
" أرتاحي على البلكون , وسأحضرها لك بعد دقيقة".


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-04-11, 06:11 PM   #29

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

فتحت جوستين الباب الزجاجي الثقيل , وراحت تستنشق الهواء , لقد أطلق المطر روائح جديدة للورود والأزهار , لكن الطاولة والكراسي كانت مبللة من المطر , فعادت الى الداخل بحثا عن قطعة قما.
ألتقت ميتشيل عند باب المطبخ , الصينية المحملة في يديه , هو لم يسمعها , ولا هي سمعته , وتصادمهما الناتج جعل أبريق القهوة يطير.
" أوه , يا ألهي , أنا آسف". قال حالا:
" لم يكن عندي فكرة بأنك هناك".
تبللت جوستين ورفعت كنزتها بعيدا عن بشرتها المتألمة.
" الأفضل أن تخلعي بسرعة ". قال ميتشيل:
" غرفة نوم برو هناك ".
وأشار الى الباب على الجانب الآخر من القاعة :
" هل يمكنني أن أساعد؟".
هزت جوستين رأسها بقوة , راح جلدها ينمّل حيث لمسته القهوة الساخنة وأرادت أن تمزق ثيابها هناك , لكنها أنتظرت حتى أصبحت في الداخل.
أبتلت ملابسها الداخلية أيضا , وجلدها أصبح أحمر , دق ميتشيل على الباب , نظرت جوستين حولها بسرعة بحثا عن روب لتغطية نفسها.
" جوستين , عندي هنا مرهم خاص بالحروق هل تمانعين لو دخلت؟".
" نعم , أمانع".
صرخت , وهي بجنون تفتح الخزانة , لكن لا فرق فالباب قد فتح.
زوج من القمصان الحريرية القصيرة البيضاء كانا حمايتها الوحيدة ضد عينيه , حاول أن يزعم بأنه لا ضير هناك في رؤيته لها , وقدم لها المرهم.
" سآخذ دوشا أولا, أذا كان هناك واحد , أشعر بأنني أكاد ألتصق".
" ومتألمة أيضا , على ما أعتقد".
" شكرا لك".
قالت وهي تخفي غضبها مع أنها تعلم بأن الغلطة هي غلطتها.
ظهرت القساوة على وجهه :
" لقد أعتذرت لك , ألا تفكرين بأنني حضّرت القهوة؟ لقد أعتقدت بأنك على البلكون".
" وأنا أعتقدت بأنك كنت لا تزال تحضرها ".
ومرت من أمامه وهي تقول:
" أذا لم تريني أين الحمام , فسأجده بنفسي".
أبتسم وأنتقل بسرعة الى القاعة , ودفع الباب التالي :
" ها هو الحمام , أعتقد بأنك ستجدين كل ما تحتاجين اليه , وأذا لم تفعلي , أطلقي صرخة فقط".
الدوش كان قد أصبح ساخنا , لكن الماء الدافىء زاد من أنزعاج جوستين فتركته يجري حتى أصبح باردا , ووقفت تحت الدوش الناعم حتى ذهب كل التنميل وتألمت من البرد بدلا من ذلك.
كان هناك روب حمام معلقا خلف الباب , ثم دهنت المرهم قبل أن تضع قميصا ناعما فوق رأسها , لقد كان القميص حتى منتصف الركبة وبدا جيدا بدون بنطلون.
كائنة من تكون برو , فأن جوستين كانت شاكرة لأن ثيابها كانت مناسبة , مشطت شعرها بالفرشاة ثم غسلت كنزتها والبنطلون , وعلقتهما على حبل قرب الباب الخلفي.
عندما أنضمت الى ميتشيل على البلكون , كان نصف مسترخ , وعيناه مقفلتان , جلست جوستين وصبّت لنفسها كوبا من القهوة , ووضعت فيه السكر لكنها تجاهلت الحليب البودرة.
نظرت لتجده يراقبها , لقد كانت هذه هي عادته , وهو دائما يلقطها على حين غرة , أبتسمت وقالت له :
" أنني أشعر بتحسن الآن".
" أنني أكره النساء بالبنطلونات , فالسيقان يجب أن تظهر".
" البنطلون عملي أكثر , وأرتديه كثيرا".
| أننا سنؤخر غداءنا ساعة , ثم نذهب للسباحة". قال لها:
" أم أن هذه الفكرة لا تروق لك؟".
كانت الحروق قد بدأت تلهبها من جديد – أن ماء البحر سيكون خير ترياق:
" أنني أحب ذلك , لكن ألا يمكنن الذهاب الآن؟".
لقد أثبت ميتشيل بأنه لا يقاوم , وقبل أن تدري ما الذي يحدث , فأنها سوف تنتهي الى حبه!
أغلقت جوستين عينيها وأطلقت تنهيدة عميقة , أن المناقشة مع ميتشيل أخذت الكثير من وقتها , أن من امستحيل الأسترخاء عندما يكون موجودا.
جاهدت لكي تفتح عينيها , فشاهدت ميتشيل ينظر اليها , وهو يرتدي مايوها أبيض , حتى من هذه المسافة كان من المستحيل عدم رؤية عضلاته القوية.
وقفت ولوحت له , ثم دخلت وأرتدت أحدى مايوهات برو البكيني وخرجت , نزلت الدرجات بحذر , ووجدت ميتشيل ينتظرها عند الأسفل , راح يتأملها , وبدون أن تزعج جوستين نفسها بالكلام , ركضت بأتجاه ابحر , ركض ميتشيل خلفها ودخلا الماء معا , ثم غطسا في الأعماق الباردة.
كانت المياه مثلجة! شهقت جوستين وهي ترتفع الى سطح الماء .
" لماذا لم تحذرني؟ أنها مجلّدة !".
قالت وهي تلف ذراعيها حول كتفيها , وأسنانها تصطك.
" أنها منشطة , تعالي أيتها الجبانة , أنك سرعان ما ستعتدين عليها".
راحا يسبحان لحوالي ماية ياردة ويعودان ,وقد بذلت جوستين جهدها للبقاء على مقربة منه.
" أنت سباحة ماهرة ".
هذا الأطراء أعطي لها بحرية عندما عادا أخيرا الى الشاطىء , ولف منشفة حولها قبل أن يفرك نفسه بقوة بمنشفة أخرى .


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-04-11, 06:16 PM   #30

nor11

عضوة في فريق الترجمة

 
الصورة الرمزية nor11

? العضوٌ??? » 114349
?  التسِجيلٌ » Apr 2010
? مشَارَ?اتْي » 333
?  نُقآطِيْ » nor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond reputenor11 has a reputation beyond repute
افتراضي

جميلة يا امول تسلم الانامل وبانتظار البقية

nor11 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:36 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.