21-09-11, 11:05 PM | #291 | |||||||||||
نجم روايتي
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . في قمة الأبداع أنتي .. في قمة التمكن أنتي .. في قمة الروعه أنتي .. جزاك الله ألف خير .. شكرا بحجم السماء لك .. | |||||||||||
24-09-11, 08:37 PM | #296 | ||||
نجم روايتي
| part 26 اشرقت الشمس معلنة عن بداية يوم جديد قلت لادوارد و انا انظر لضوء الشمس"لنذهب رؤيت رينمي ..." فكرت قليلا .....مهلا رينمي ليست في البيت انها عند جايكوب !! يالهي لقد نسيت اخذها! "رينمي !!"صرخت ابعدت ادوارد الذي كان فوقي و ركضت كالمجنونة ابحث عن اي ثياب لارتديها يالهي لقد الهني موضوع ادوارد البارحة و مزحتهم السخيفة ثم دايمون و من ثم ادوارد و نسيت امر رينمي يالهي هل من الممكن انها قضت الليل عند جايكوب و ..و ..لا اريد التفكير بهذا و ايضا جايكوب هو يحبها و لكن و لكن ليس بالطريقة التي افكر بها لن يفعل شيئا لها لن اه سوف اجن قاطع تفكيري ادوارد "بيلا حبيبتي مابك و لما صرختي رينمي!؟" قلت و انا اخرج بنطلون و قميص "لقد ابقيتها البارحة عند جايكوب عندما اتصلتم بي بشأن المزحة التافهة و لقد نسيت امرها لابد انها عند جايكوب الان انا قلقة عليها" نظر لي بعينان متسعتان "تركتها عند من !!! جايكوب " و نهض بسرعة من على الارض "لما لم توقلي هذا منذ البداية " نظرت له "اه لما لم اخبرك هذا لاني تذكرت الان !!!"قلت هذا بسخرية كنت قد انتهيت من لبس ملابسي كاملة و قلت "سوف اذهب لاخذها" "بيلا انتظري سوف اذهب معك" فقلت"لا تقلق لن يحدث لي شي سوف ارجع بسرعة الى منزلنا حيث الجميع" ركضت نحو الباب قبل ان يعترض على ذهابي وحدي خرجت من الكوخ و توجهت نحو الغابة حتى لا يراني احد لاني لو ذهبت من طريق البشر سوف يلاحظوني و سوف اضطر للسير ببطئ بينما و انا اركض سمعت عن طريق سمعي الخارق صوت شخص يطلب النجدة كان الصوت اتاي من الطريق العام توجهت نحوه غريزينا رايت بيتا يحترق و لكن كان هنالك صوتشخص بداخله يالهي هل هنالك بشري؟ اردت عدم التدخل و لكن كما ارى هنالك رجال اطفاء و لكن لا يستطعون الدخول لم يكن امامي خيار سوف اخرجهم و اهرب قبل ان يروني جيدا و لكن هل يستطيع مصاصي الدماء اختراق النار هل تصيبهم النار باذى؟! لم يكن امامي وقت للتفكير و حتى لو يمكن لن اهتم الاهم هو مساعدة هذا البشري لا استطيع تركه هكذا سوف اشعر بالذنب دخلت البيت احسست بالحرارة المنبعثة من النار كانت النار حتيط بكل شي و تحرقه اتجهت نحو صوت النداء و الصراخ كان في احدى غرف المنزل المحترق كان هنالك طفل صغير اسرعت نحوه كان طفل لم يبلغ ال7 من عمره قلت له "هل انت بخير؟!" فاجابني"نعم " كان يبدوا خائفا فقلت له"هل انت وحدك هل يوجد احد غيرك" فقال"لا لقد تركني والداي في المنزل" فقلت له "اه حسنا ما اسمك" فقال"اسمي جايدن" فقلت"حسنا جايدن اسمعني جيدا سوف اخرجك من هنا و لكن يجب ان لا تخف موافق؟" هز راسه حملته بين يدي باقل قوة املكها كما احمل رينمي قلت له"جايدن حبيبي اغمض عيناك باقل من دقيقة سوف تكون في الخارج من والدايك حسنا" وضعت احدى يداي على راسه و قربته من صدري و يدي الاخرى احمل بها قدميه حاولت بقدر المستطاع ان اجعل يداي في مقدمة حتى تقترب منه النار و لو حدث سوف تصيب يداي و ليس الطفل نظرت لطريق المؤدي للباب كانت النار قد ازدات احسست بالحرارة ترتفع كثيرا كانت تحرقني و لكن ليست بالطريقة التي تحرق البشر بل فقط استطيع الاحساس بحرارتها لم اهتم اسرعت نحو الباب عندما خرجت رايت رجال اطفاء و اناس كثر كانوا ينظروا لنا بدهشة نظرت لجسدي كان هنالك بعض النيران عليه اه اللعنة انزلت الطفل و همست باذنه "ارايت لقد خرجت الان" و قبل ان يرد الطفل همهت بالركض قبل ان يتجمعوا علي الناس و يبداءو بالسؤال ركض نحوي رجل و امراة اعتقد انها ابواي الطفل لانهما احضتنا الطفل بسرعة و على وجهيهما اثر الخوف تخيلت نفسي في هذا الموقف انا و ادوارد و ان لو شي حدث لرينمي مثل هذا قد اصيب بالجنون اقتربت المراة و قالت بصوت باكي"شكرا لك انستي انا حقا اشكرك لقد انقذتني ابني كيف استطيع مجازاتك على هذا" اقترب زوجها " اجل كيف اي شي اطلبيه و سوف نفعله لقد انقذتي اهم شي بحياتنا" ابتسمت لهم و قلت"الشي الوحيد الذي اطلبه هو ان تنتبها على ابنكما " نظرت خلف الزوجين و رايت رجال اسعاف و اطفاء قادمين نحونا يالهي لابد انهم يعتقدون اني مصابة و بالتاكيد سوف يشكون لو راوا اني بخير قلت بصوت عالي "انا بخير لا داعي لهذا" و ركضت بسرعة البشر او ربما اسرع قليلا اتجهت نحو الغابة و اختبئت هناك وقفت قرب احد الاشجار حتى اتقفد شكلي الخارجي كانت ملابسي عليها بعض الرماد و قليلا من الاحتراق في ملابسي و لكن لاباس استطيع السير بها و جسدي لم يكن به اي اثر للحروق اذن مصاصي الدماء يستطعون البقاء في النار عدا الرماد الذي يخطيني انا بخير فجأة سمعت صوت اهتزاز هاتفي النقال نظرت للمتصل انها أليس اه لابد انها راتني داخل المنزل لذا هي تتصل رددت عليها "مرحبا أليس" تقلت بصوت مرح حتى لا تقلق "بيلا ! بيلا هل انتي بخير؟!" مابها كيف لا اكون بخير النار لاتؤذينا قلت"اجل انا بخير لما لا اكون كذلك فالنار لم تؤذني" فقالت"بيلا أي نار انا اتحدث عن الطيف الذي هاجمك" فقلت"اي طيف.." و قبل ان اكمل كلامي ظهر فجأة ظل اسود و قال(مرحبا بيلا اتمنى انك استمعتتي بانقاذ الطفل لانه هذا اخر شي تفعلينه بحياتك" نظرت له "من انت" شكله كان مخيف و لكني اعتدت على تلك المناظر المرعبة فقال(لا يهم من انا بل المهم من اين اتيت ) فقلت و انا اسيره في كلامه"من اين اتيت" (انا اتيت من جحيمك الذي سوف تودعين العالم و تذهبين اليه) و قبل ان اتكلم لوح بيده و فجاة انشقت الارض امسكني من قميصي (قولي وداعا لعالم البشر) احسست بشعور غريب شي ما يخدر جسدي لااعلم ماذا فعل ذاك الشبح و لكني اشعر بالخدر و عدم التكريز كل ما سمعته هو صوت اليس من الهاتف"بيلا بيلا" كل شي اصبح معتم اسود مظلم اين انا ؟!! نهاية البارت ال26 | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|