قصة " شباب بلا إيمان " ظهرت عام 1937 وهى من أواخر ما كتب ( هورفات ) وفى غصون شهور قليلة ترجمت هذة القصة إلى عدة لغات وقد أرسل ( توماس مان ) لـــ ( سوكر مان ) يمتدح هذة الرواية ويقول عنها :
أنها من أجمل الروايات التى ظهرت فى ذلك الحين.
وقد حاولت أن أخرج لجمهور المثقفين والمهتمين بالأدب العالمى قصة من قصص أديب نمساوى الجنسية ينتمى إلى كل من المجر والنمسا وألمانيا ولكنة لم يستطيع أن يعيش فى ألمانيا بصورة رسمية لكتاباتة التى كانت مرفوضة من القائمين على الحكم فى ذلك الوقت والتى لأسباب كثيرة منها ما يرجع إلى ظروف عالمية أو ظروف أقيلمية - لم تنر النور بصورة واضحة وجليلة الإ بعد أن رحل بفترة زمنية كبيرة فقد رحل الأديب النمساوى هورفات عام 1937 فى حادث سقوط جذع شجرة كبيرة علية فى باريس ولم تظهر أعمالة وتجمع الإ فى مؤتمر كبير عنة فى أكتوبر عام 1971.
بسم الله الرحمن الرحيم تفحَّص غلاف الكتاب لتحصل على فكرة عن الكتاب وما يحتوي متنه، فستعرف هكذا نوع الكتاب أكان علمياً، أو أدبياً، أو رومانسياً، أو خيالياً. ابحث