19-08-17, 04:11 AM
| #602 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير 
|   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سا الخير عليكم كتاب المترجم - هشام فهمي رابط التحميل الكتاب ليس بجديد ولكنه بالفعل وجبة شهيّة جدًّا من المقالات والقصص المشوقة، طبّقت بحرفية مقولة "من كل بستان زهرة".. أوعدكم لن تشعروا بالملل ولو للحظة جولة رائعة بين أسماء مثل: تشاك بالانيك "صاحب نادي القتال"، نيل جايمان "صاحب كورالاين"، لافكرافت، فرانتز كافكا، وودي آلن، ريتشارد ماثيسون، كليف باركر، آليكس شفارتزمان، وحتى جوني دِب! مزيج محبب - كما ترون - من الفانتازيا والخيال العلمي والرعب والطرافة. قصص نيل جايمان التي جمعت بين الغرابة والرهافة، قصص عالم ما بعد الكارثة مثل: العائلة النووية - نحن الثلاثة، قصص تشاك بالانيك الذي يقلده الكثيرون في محاولة وصف قاع المستنقع، غير مدركين أنه لا يغوص إلى تفاصيل ذلك القاع إلا ليخرج وفي يده نجمة من السماء! كيف يفعلها؟ هذا هو سر تشاك بالانيك أختلافى مع المترجم على وجود مقال واحد فقط وهذا رأى شخصى الخلاصة مجموعة مميزة من القصص والمقالات والأشعار ومقتطفات من سير ذاتية، اختلفت في اسم المؤلف واتفقت في المترجم الرائع هشام فهمى والذى أعتقد ان ترجمته هى نافذة مضيئة على العالم تمد من يقرأ بهوا نقى عندما يعشق المترجم ما يفعل وتتحول الترجمة من جريمة فى حق النص إلى تجربة تصقله وتجمله تحتفظ بروحه وتعرضه فى صورة اجمل من نصه الأصلى  | |||||||||||
|  |
|
19-08-17, 04:32 AM
| #603 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| كتاب تانى خفيف مقولة صدفتنى كده بدون ميعاد منه تسببت فى بحثى عنه وهى أبصرت في منامي أنني فراشة تسبح فوق نور الأزاهير . فهل كُنت حقاً إنساناً نائماً يحلم أنه فراشة , أم كانت الفراشة هي التي تحلم بأنها إنسان ؟شوانغ تسي الحكماء يتكلمون تشوانغ تسي  الكتاب يخلص بسرعة فى جلسة واحدة لإنه عبارة عن حكم قصيرة الترجمة سيئة وده لأنها ليست عبر لغته الام مباشرة بل تم ترجمته من الصينية للانجليزية والتى ترجم بعدها للعربية وطبعا تداولته الكثير من الأيادى ففقد الكثير من نكهته لكن بقى العبق حتى لو كان خفيف وقد تبدو بعض الأقوال غير منطقية خاصةً لمن لا يملك خلفية مسبقة عن الثقافة الصينية، لكن يعلم المطلع عليها بأنها تحمل معانٍ عميقة كلمة طاو تكررت كثيرا والطاوية دين صيني قديم أنشأه ( لاو تسه ) المسمى بأبي الفلسفة الشرقية، عقيدتها قائمة أساسا على الإيمان بالطبيعةوالكاتب طرح فكرة عدم مقدرة بني البشر على تحقيق السعادة الحقيقية والحرية في الحياة دون التبصر في الطبيعة والحياة وحكمة تشوانغ تسي تدعو إلى السلام والتحرر الروحي، والتي يمكن تحقيقها عبر معرفة مقدرة وحدود الفرد وتناغمها مع الكون حوله | |||||||||||
|
| |
|
20-08-17, 03:47 AM
| #604 | ||||||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
|  نرسيس وغولدموند by Hermann Hesse, (ترجمة) أسامة منزلجي جاء فى مقدمة الكتاب يحكي هسة قصة معلم صارم في دير ألماني، يتمتع بفلسفة ثابتة منفتحة، تلك النظرة ترى العالم ملوناً، تعج فيه حيوات مختلفة شكلاً وذوقاً. ذاك المعلم هو نرسيس وقد استحوذ على مشاعره تلميذه غولدموند الفتى الذي كان متأثراً بطباع أمه إلى حد بعيد، والتي كانت تهرب دائماً إلى الحرية. يتخلص غولدموند من سجن الدير وينغمس في بحر الشهوات، فهل كان هرمان همسة هو هذا الغولدموند أن ذاك النرسيس أم كليهما معاً؟  وفى الحقيقة بداخل كل منا نرسيس وجولدموند .. بداخلنا الخير والشر ولكن كلاهما ليس مطلقا ، كذلك بداخلنا نزعة حب الحياة والجنون أحياناً .. وبداخلنا أيضاً الورع والتقوى .. فهل ترجح كفة على الأخرى؟ وهل نمط حياة واحد كافٍ لتعرف طريقك في هذه الدنيا .. لتعرف طريقك إلى الله؟ يدفعنا الكاتب بقبضةحريرية لنعى ونعترف بأنفسنا ان الحل لا يوجد فى أحد الطريقين سواء اقسى اليمين كنرسيس أو اقسى الشمال كغولدموند بل هناك طريق وسط حتى نصل لنهاية النفق فيه ونرى النور لابد من معاركة الحياة بكل مافيها والتسليم بأن لا كامل إلا الله الذى يأخذ بيدنا رغم كل عيوبنا تعالج الرّواية الفكرة الدّينيّة، ولستُ أعني بها هنا الدّين المؤسساتي أو المؤدلج، إنّما الدّين في صورته البدائيّة، حاجة الإنسان الملحّة لتجاوز الجسد إلى فكرة وجوديّة تقضّ مضجعه وتقلقه، والإنسان قد يجد سكينة هذا القلق في العلوم اللاهوتيّة والفلسفة الدّينيّة ودور العبادة، وهو ما كان عليه الرّاهب العبقريّ نرسيس، لكنّه قد يرفض كلّ ذلك باحثًا عن سكينته في اللاسكينة، كما كان الأمر عند غولدموند، وحدث أن التقيا صدفةً في دير ماريابرون . ” لقد نسيتَ أمّك ! “، هكذا أيقظ المعلّم نرسيس روح غولدموند الفتى بعنف، وليستِ الأمّ هنا هي والدة غولدموند فقط والّتي كانت خطاياها وعبثها وجنونها سببٌ لإرسال أبيه له إلى الدّير، ولكنّها أيضًا رمزٌ إلى الحياة، إلى قيمة الإنسان عاريةً من كلّ وهم .
هكذا ترك غولدموند الدير، وخرج للبحث عن نفسه، وعن الله، عاد إلى الأرض بصورة آدم، يكتشف نفسه لأوّل مرّة ثمّ يقف لساعات يتأمّل وردةٍ متّسقة، ويحدّث نفسه بإيمان فطريّ عظيم :
| ||||||||||||||
|
| |
|
24-08-17, 05:13 PM
| #605 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| النهاردة هشارككم كتاب مختلف اللى خلانى اقراه عبارة قريتها صدفة ياسمين مجاهد فى كتابها reclaim your heart كانت كاتبه " الحاجه بتروح مننا .. بس هل بترجع تانى " ؟ و الاجابه أه بترجع و فى صوره احسن.. ربنا رد لأم موسى ابنها لما مبقاش خطر يكون فى حضنها , ربنا رد لسيدنا ايوب صحته و عافيته و فلوسه بعد ما كل حاجه كانت راحت منه , السيده مريم كانت بتتمنى الموت مكانتش عارفه ان ربنا شايلها سيدنا عيسى عليه السلام , ام سلمه لما جوزها اتوفى ربنا عوضها بسيدنا محمد افضل الخلق ربنا لما بيريد , بيعيد ترتيب المشاهد , بيقدر يزرع جواك احتياج و حب ناحيه انسان كنت كاره وجوده , و قادر ينزع حب من قلبك فى يوم و ليله , قادر يجمع اتنين اتفرقوا من سنين . و كله فى لحظه . اقل من اللحظه ربنا اعظم من انه يحرمك من اى حاجه , اطلب المساعده من ربنا وبمشهد واحد بس ربنا هيغيره فى حياتك . هيقلب كل حاجه و يسخرلك كل حاجه زى ما اتمنيتها  الكتاب لا يُعد كتاب تنمية بشرية، ومجرد كلام مسطور كما يمكن أن يُهيَأ لنا قبل قرائته. إنه دليل لرحلة القلب داخل محيط هذه الحياة وخارجهاشفوا انا مقتنعة تماما بأن لا شيء يحدث في هذه الدنيا مصادفة ! حتى ظهور هذا الكتاب أمامي فجأة وقراءتي له لم تكن مصادفة , بل هدية ساقها الله إلي , في الوقت الذي كنت فيه بأشد الحاجة لأن أنفض ما تراكم من غبار على قلبي, في الوقت الذي كنت فيه بحاجة لأن استرجع قلبي يحدث أن تأتيك الإجابة على هيئة سطر/جملة في كتاب: من اجمل ما جاء فيه عندما نفقد شيئًا، هل سيعود؟ الجواب: <<نعم، سيعود. أحيانًا هنا، وأحيانًا هناك، وأحيانًا بشكل مختلف وأفضل. لكن الهدية العظمى تكمن في الأخذ والعطاء. يقول الله تعالي  قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبَِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ) يونس: 58 هدايا الله .. تصل في الوقت المناسب، على الجرح المناسب، لتُغْنِي وتُكفي .. وتقولُ من خلال التوقيت والدقة؛ "إن الله معك، يسمعك، يفهم سبب ألمك، ويراك وأنت مكسور الجناح، هاملُ الدمع." هذا الكتاب جزءٌ ضئيل من عطايا الله، والذي لولاه .. لما بقيت ثانيةً أخرى على هذه الأرض !، رسالة .. سبقتها رسائل، ومواساة أتت بعد الألوف منها ! ... في الوقت الذي تحزن ولا أحد معك .. يُرسلُ الله من يلملم شتات قلبك، من يجمعك بكلمة، أو نصيحة، أو فائدة، أو معنى لم يصل إليه عقلك المسجونُ في الفوضى بعد ! ... يرسل الله من يمسح هذه الدمعة بيدٍ بعيدة أو لسانٍ انقطع صوته لطول المسافات .. ولكن الله يتولى إيصالهما لك .. لأنه يكره حزنك ! حينما يقف الله بجانبك لن تضيع .. حتى لو عادتك نفسك، وتقدمت جوارحك عليك للقصاص منك، وانبرى لسانك ضدك من غير الخلق .. وكل ما فيك اضرب ضدك ولم ينصاع لأمرك .. حينما يقف الله بجانبك .. تتلاشى الأوجاع في دوامةٍ تبتلعها لتقذفها أبعد ما يكون عن روحك الغالية ونفسك الذي يُريد .. حينما يقف الله بجانبك لن ترى همك ولو كبّرتهُ مخاوفك آلاف المرات بل ملايينها .. لأن الله أكبر وهو الكافي والناصر .. ثم حينما تنكفئ على شيء ألمّ بحالك .. فشعرت بوخزات الضمير .. ومرارة الهمّ تضمك من كل جانب .. سيرسل الله لك من فوقك كتاب ينتشلك من أواجعك .. "كهذا" .. ليخبرك أنك لا زلت في دائرة اهتمامه .. وأنه لا يريد لقلبك المنهك أن يتجرع مرارة الحزن أكثر .. سبحان الله ~ والله ما احتجتُ الله إلا وجدته ماثلٌ أمامي .. وما احتجتُ خلقه حتى شعرت بالضياع .. كل الضياع !! لعيونكم نسخة عربى نسجة انجلش | |||||||||||
|
| |
|
27-08-17, 03:12 AM
| #608 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
|   حذار من الشفقةلستيفان تسفايج والكتاب بيبان من عنوانه وجع قلبى طول اليوم وخلانى فى حالة غريبةعلى الرغم من أنه بالفعل عمل أدبى لوز اللوز اى بالنحوى بقى عمل ادبى مكتمل الأركان ، القصة متسلسلة لايوجد بها زوائد او نواقص فى بنيانها وتركيبها ، اللغة بديييعة فى تصوير المشاعر والأحاسيس بتلمس الروح وتشعرنا كاننا فى خضم أحداث حية مع الأبطال ،على مايبدوتأثر تسفايج باسلوب الروائي الروسي تولستوي في بيان تأثير الحب وعواصفه المدمرة على النفس البشرية، لا الحب الذي نهايته سعيدة ومثالية، بل الحب الذي أعلن عن حضوره وكان بمثابة الموت. بعد حوارات مع النفس وصلت فعلا أن العبرة فى العنوان فحذارى من الشفقة وفى رأيى المتواضع لم يكن عجز البطلة ابدا هو سبب رفض البطل لها او أن الشفقة هى المسئولة بل هو ببساطة عدم وجود الحب المتبادل ومقدرة البشر فى التضحية وإلى أى يمدى قد يستطيعون الصمود ، فشل هوأن يتقبل حب من طرف واحد لكن هل الطبيب كان اسمى منه مكانة حين كلل شفقته بالحب ثانية واحدة ليست الشفقة بل الحب الذى كانت الشفقة بذرة له أينعت هنا وكانت بذرة عقيمة ، لم أحكم على البطل أو ادينه وكذلك البطلة فليست كل قصىة حب فاشلة هى نهاية العلم ليس تعاليا ولكن لمجرد ان جميعنا بشر لنا مالنا وعلينا مع علينا عبارة الختام فى الرواية تكفى أن يسامحه الجميع يكفيه ذاك الأحساس المرير الذى سيبقى معه طوال العمر على الرغم من أنه قد تميل الأنثى لصنف الفتاة المعاقة والتماسيح لصف الضابط بحكم يعنى إن البنات بتتأثر بالرقة والحنية فى التعامل وقد تحكم على الأمور من التلميحات خدوها منى لا تمساح يعترف إلا بما هو موثق ومكتوب وأنا مالى الكتب كلها بتقول كده هههههه القصة بسيطة للغاية، ضابط شاب من الطبقة المتوسطة يزور قصر عائلة ثرية في محاولة منه لاكتشاف نمط حياة جديدة تسعفه في حياته العسكرية والعامة. في الوقت الذي كانت رقصة الفالس ترسم صورة حالمة في قاعة القصر الكبيرة، يتقدم الضابط لطلب يد فتاة صاحب القصر لمشاركته الرقص. كان الرد غير متوقعاً ولا يمكن تصوره، إذ كيف يتقدم هذا الضابط الشاب الممتلئ حيوية ونشاطاً لطلب الرقص مع فتاة لا تستطيع المشي على قدميها بسبب حالة مرضية! هذه هي القصة بكل اختصار: نظرة الضابط لهذه الفتاة كانت بسيطة للغاية، مجرد رقصة واحدة. كيف ستتحول نظرة هذا الشاب لهذه الفتاة بعد أن يكتشف أن من يدعوها للرقص فتاة مشلولة لا تعرف للسير طريقاً! في هذه الرواية يقدم ستيفان تسفايج رؤيته الخاصة للحب والشفقة من خلال علاقة الضابط والفتاة المقعدة. هذه الرؤية ليست نظرية أو محاولة للتفسير، بل يكشف كل واحد من أبطال الرواية التأثيرات العاصفة والمدمرة للحب والشفقة من خلال الفعل ورد الفعل. تبدأ العلاقة بصداقة مثالية دافعها الشفقة والرحمة، هذه الشفقة تتحول بصورة أو بأخرى إلى نوع من الاعجاب والصداقة والحب. لكن، إن كان للحب هذا التأثير الهائل، فهل يكون للشفقة تأثير هائل كذلك يقارب الحب في قوته وتأثيره؟ ما مصير علاقة قائمة على الشفقة ابتداءً، لا عن إعجاب وحب. لم يترك تسفايج نقطة واحدة في محاولة تفسير علاقة الشفقة والحب إلا وجعلها محور أحداث الرواية. نرى الحب يحمل ذلك التأثير الهائل الذي يرفع الفرد إلى أعالي السماء، تأثير قادر على أن يحدث من المعجزات الشيء الكثير، كأن يحرك الجبال، أن يكون دواءً وشفاءً. ونرى الحب كذلك من جهة أخرى يخلق أزمة وجودية لا قدرة للفرد على تحملها، ولا يوجد منفذ من هذا الحب المدمر إلا في الهروب من هذه الحياة بكليتها إلى مكان آخر ينتهي فيه التفكير بأي شيء على الاطلاق، أي الموت. وعلى الطرف الآخر: الشفقة دافعها الرحمة والعطف، ولكن، هل هناك وجه آخر للشفقة لم يرى من قبل؟ كأن تكون الشفقة مدمرة، قاتلة؟ مجرد التصور بأن للشفقة اتجاه مغاير عن الصورة المثالية الأخلاقية يصعب تصورها، لكن تسفايج يضعها في موضع الاختبار، يجعل من الشفقة والحب في حالة صراع مدمر. لم يذهب تسفايج إلى الحب مباشرة عبر الاعجاب أو لفت الانتباه، بل ذهب إليه من باب آخر هو الشفقة. وهو في طريقه هذا رفع الحب إلى درجة سامية عالية، لكن هذا الارتقاء الرفيع كان في طريقه لأن يسقط سقوطاً مريعاً. أقروها هتغير نظرتكم للأمور | |||||||||||
|
| |
|
28-08-17, 01:09 AM
| #609 | ||||
|  بسم الله الرحمن الرحيم بصراحه كل الروايات التي قرأتهن كل واحده لها معزه عندي انا من المتابعين للكاتبات منهن بيرو سلسله اسياد الغرام روعه وهبه الفائد وسلسله القوارير العسل وكاردينيا هسا بنتابع جمر في حشا روحي ولحسن الخلق روايات رائعه كل واحده اجمل من الثانيه الواحد بنسى الاسماء لاكن كلهن في الذاكره محفورات بعتذر في روايات قمه من الروعه لاكن صعب الواحد يعدهن مع مع جزيل الشكر لكل الكاتبات المبدعات | ||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
3Likes
.png)
العرض العادي
