forever is only the beginning..R

[*Ay gul*]

بدايه موفقه قلبي متشوقه كثيير حتى اعرف مسار الروايه وكيف راح يلتقي ببيلا
بنتظارك عسوله لاتطولي علينا....

[ريموو..~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smiley miley

حلو جدا جدا انتي غيرتي في القصة في ان ادوارد كان انضم للجيش لاني فهمت من الجزء الاول انه كان عاوز ينضم بس مكانش انضم انا متشوقة جدا اعرف هتغيري ايه كمان احنا متشوقين جدا متتاخريش علينا

ايوى سمايلي انا بخليه ينضمم للجيش .. هو الحين في اجازه او فترة تعطيها الجيش للمجندين عشان يروحون لديارهم واذا احتاجوهم في حرب او اي شيء ينادوهم ..

ان شاء الله حغير فيها كثيير .. وبنزل البارت الثاني عن قريب ان شاء الله .

[ريموو..~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ay gul*

بدايه موفقه قلبي متشوقه كثيير حتى اعرف مسار الروايه وكيف راح يلتقي ببيلا
بنتظارك عسوله لاتطولي علينا....

نورتي الصفحه حبيبتي .. مشكوره كثييير على الرد

ماراح اتأخر ان شاء الله ..

[New_Moon]

ايه ده كمان ريمو الجميلة عملت رواية وانا مش عارفة
وكمان فكرتها خطيرة جدى لأ لأ لأ كده مش هينفع ابدا ابدا خالص
انتى اكيد عضوة شرف معانا مبروك يا قمر يلا اختارى شخصية من الفولتارى بس مش من الكولن
فولتارى وبس المحجوز هوه جين وارو وكايوس وماركوس اختارى اى شخصية تانى غيرهم من الفولتارى
واكيد طالما انتى بقيتى عضوة شرف يبقى خلاص انا اتجننت بروايتك
ومش هتزحزح من هنا بجد بجد موهبتك جميلة وشكلك مجنونة زيى هههههههههههههه
الف مبروك افتتاح الرواية يا قمورة
وقوليلى اخترتى مين اوك



بجد بجد فرحت بروايتك وابهرنى اسلوبك الجميل وفكرتك الروعة
متتأخريش علينا يا قمر مووووووووووااااااااااااه

[ilham022]

حبيت فكرة كملي إحنا في الإنتظار متتاخريش علينا

[twilight97]

واو انتي مبدعة كثير وبتمنالك انك تكملي الرواية لاني بنتظر التكملة

[حلاالكون]

بداايه مووفقه يااجمييله اممممم الفكرره مرره نايس

في انتظااارك

[ريموو..~]

	اهلين حبايبي .. هذا هو البارت الثاني من الروايه .. ان شاء الله يعجبكم .. قعدت سااعات وانا اكتبه .. البارت الثاني : ( ادوارد ) استيقظت في الصباح الباكر وغسلت وجهي بالماء ثم ارتديت ملابسي ونزلت إلى الأسفل .. كانت أمي مستيقظة .. تحضر طعام الفطور .. فقالت لي بأبتسامة ( صباح الخير عزيزي ) .. فقلت بأبتسامة نعسه ( صباح الخير أمي ) .. انتهت من تحضيره ثم وضعته على الطاولة .. تلت الصلاة ثم بدأنا الأكل سألتني امي ( إذا ماهي مشاريعك لهذا اليوم يابني ؟) .. فقلت بعدما مضغت اللقمة التي في فمي وقلت ( ليس كثيرا .. سأذهب أنا وجاك الى المنتزه لنتنزه قليلا ..يمكنني ان أبقى ان اردتي أمي ) .. فقالت بسرعة ( اووه لا عزيزي انت اذهب واستمتع بوقتك .. انا سأذهب إلى جارتنا مارجريت على كل حال ) .. فقلت ( اووه .. مثلما تريدين ) .. انهيت طعام فطوري ثم اخذت قبعتي وودعت امي ثم خرجت من منزلنا الصغير .. لم نكن أغنياء تماما وأيضا لم نكن فقراء .. كان لدينا مايكفي للأكل والشرب وايضا الملابس .. لم اشتكي ابدا من حالتنا الماديه .. كنا نعيش حياه ميسورة .. لم نكن بحاجه إلى أي شيء أو أي احد .. مشيت في الشارع وكان من يميني ويساري متاجر .. وانا اسمع ضجه من حولي كبيره .. نظرت من وراء كتفي فرأيت بائع الخضروات يتشاجر مع زبون ما .. لابد انه سرق منه شيئا .. ادرت رأسي فجأه فرأيت احدا يصتدم بي .. كانت إمرأة .. اووه يالها من فظاظه مني .. سقطت منها قبعتها الكبيرة فأنحنيت وألتقطتها لها ثم نفضت منها الغبار و اعطيتها اياه وانا اعتذر ( انا اسف سيدتي .. لم ارك هنا .. هل انتي بخير ؟) .. كانت تنظر إلى الأسفل فلم ارى وجهها بالضبط .. رفعت رأسها لتُظهر تلك المعالم الجميلة على وجهها الشاحب .. قالت ( لا عليك ) وابتسمت ثم أخذت القبعة من يداي المتجمدة وذهبت .. اهه لابد انها مستاءة .. يالي من فظ .. يجب ان أرى طريقي مره اخرى .. بينما انا غارق في افكاري الخاصه سمعت صوتا يناديني من اخر الشارع بصوت عالي ( ادوارد .. ادوارد ) رفعت رأسي لأرى من نادى وبحثت ( الى هنا ادوارد ) ..اووه انه جاك رأيته ثم ذهبت إلى جهته بسرعه رحب بي ( اهلا ادوارد .. ماذا حدث هناك ؟.. هل تلاشى بصرك .. تعرف ان الجيش لن يقبل بكفيفي البصر في صفه ) قال لي بسخرية .. فقلت له بنفس النبرة ( لقد اعتذرت .. لم ارى امامي جيدا ).. ( نعم .. نعم )قال لي ببرود .. فقلت له ( إذن كيف حال سمارى ؟).. أضاء وجهه وقال بأبتسامه ( انها رائعه .. في احسن حال ).. طبعا في احسن حال !! .. نظرت إليه لدقيقه .. إن وجهه أضاء حقا عند ذكر سيرتها .. لاحظ تحديقي إليه بغرابه وعرف ما افكر فيه وقال ( اووه هيا ادوارد .. عندما تلتقي بفتاة احلامك ستعرف ماهية شعوري ) . . نظرت بعيد ونحن نكمل المشي ببطىء وقلت ( انا لا احلم بها جاك .. ) ببرود .. فقال لي بقليل من الغرابه ( كل رجل يحلم بفتاة معينه في عقلة ) .. فقلت له بنفس نبرة البرود ( حسنا انا لا افعل .. لا ارهق عقلي بهذه التفاهات .. الجيش واحلال السلام هو من اولوياتي ) .. ارجع رأسه إلى الوراء ثم قال ( اووه ادوارد .. ليس الجيش كل شيء .. فكل واحد منا يحتاج إلى حب يملأ قلبه وعقله.. ).. هززت رأسي عن كلماته فتوقف عن كلامه ووقف أمامي وقال ( ماذا ؟.. اني اقول الحقيقه ادوارد .. لاتسخر مني .. اسمع .. سمارا هي كل حياتي .. لا استطيع تخيل حياتي من دونها ).. تابعت هز رأسي بعدم الموافقة اني اعرف انه يحبها ولكن الحب لاينفع للجنود يجب ان اقول له هذا .. قلت بصرامة ( جاك .. جاك هل سمارا تعلم انه يمكن في أي لحظه ان يستدعيك الجيش ؟.. تخيل هذا .. في زفافك وأنتما تتبادلان النذور .. تأتي رسالة استدعاء .. توقف الزفاف كله لأنه لن يتم .. ستتركها لوحدها بعد زواجكما مباشره .. هل هذا جيد لك ؟!) وانا اكاد أوبخه .. رأيت الالم في عينيه ولكنه انزل رأسه وقال ( انها تعرف بهذا.. الأمر .. ) .. تابعت وكأني لم اسمع ( هل تعرف بأنك إن ذهبت الى الجيش يمكنك أن لاترجع .. أن تجعلها أرمله ) ابقى رأسه منخفضا فتابعت ( فأنا اتفادى تلك النقطة بعكسك يا صديقي .. يكفيني بان لدي أمي .. ستفعل أي شيء لتبقيني بعيدا عن تلك الحرب .. ولكنه الواجب وعلينا جميعا فعله للبلاد ) .. اطلقت زفره بعدما انتهيت .. ظهرت عقدة بين حاجبيه ولم يقل شيئا .. قلت له بهدوء وتعاطف ( انا اسف جاك .. ولكن هذه هي الحقيقة .. لم يخطط لنا الحب جاك ) .. رفع رأسه إلي وابتسم قليلا وقال ( اعتقد أن الأمور في البلاد بدأت تهدأ .. حقا .. فنحن نهزم الأتحاد السوفييتي منذ زمن .. ) .. لم أرد أن أوتر الجو أكثر فقلت ( لنأمل ذلك جاك ) وابتسمت .. اطلق زفرة راحه ثم قال بابتسامة ( حسنا .. لنذهب إلى الشاطىء أريد أن أركض قليلا ) فقلت ( حسنا ) .. حتى انا اردت ان افعل بعض التمارين على الشاطئ لكي اتنشط قليلا .. ذهبنا إلى الشاطئ كان قريبا لم يبعد الى كيلومترا واحدا .. كان هادئا ولكنه لم يكن مكتظا .. هذا جيد .. بدأنا بالهروله حول الشاطئ ذهابا وإيابا .. تعبت قليلا بعد خمس دورات فقلت لجاك ( جاك اظن أني سأأخذ وقت استراحه ثم سأكمل ) وانا الهث .. فقال لي ( حسنا .. انا سأتابع الجري ) .. فقلت ( حسنا ) ثم اكمل جرييه .. ذهبت إلى صخره كبيرة وجلست فوقها .. استرجعت انفاسي لدقيقه ثم حدقت أمامي للبحر .. ادرت اعيني حولي .. وانا ارى مايفعله الناس .. كان هناك أطفال يسبحون في البحر وايضا أزواجا يستمتعون بالشمس على الشاطئ كان يعم على الجو السعادة .. إلا انا بطبيعة الأمر .. وقع نظري على امرأه كانت قبعتها الكبيره تغطي وجهها وملامحها وكان فستانها البنفسجي الحريري يتلوى في الهواء خفيفا جدا كانت مخفضه رأسها منحنيه على شيء لم أره تماما ولكن هذا لم يمنع من رؤية شعرها البني اللون الذي انسدل على رقبتها مثل ذلك الحرير الذي ترتديه .. كان هناك شيء مؤلوف فيها لم اعرف ماهو .. فجأه رفعت رأسها وحدقت إمامها إلى اتجاه الشمس والبحر .. اهه الآن عرفتها .. انها المرأه التي اصتدمت بها اليوم .. ماذا تفعل هنا ؟؟ فقد كانت ذاهبه عكس إتجاه الذي انا كنت ذاهبا إليه .. كان في حضنها دفتر صغير بالي وقلم بين أصابعها .. كانت تحدق الى الشمس ثم اغلقت عينيها واخذت نفسا عميقا وابتسمت برقه .. كانت تحرك شفتاها وكأنها تحدث نفسها فأمتلكني الفضول عما تفعله .. بينما هي مغلقه عيناها اتى تيار هواء واخذ قبعتها الكبيرة معها .. فتحت عينيها فجأة وحاولت ان تلتقط قبعتها قبل ان تطير بعيدا.. ولحظي كان تيار الهواء كان اتي نحوي بقبعتها .. التقطتها ونظرت إليها ثم نزلت من على الصخرة .. مشيت خطوتين عندما رأيتها تمشي بسرعه بتجاهي وشعرها يتأرجح من على جانبي وجهها .. وصلت إلي ثم توقفت فقلت لها بأبتسامه ( هذه قبعتك سيدتي ) وسلمتها لها فقالت بإبتسامة ( شكرا .. أنت الذي اصتدمت به هذا الصباح ) .. انزلت رأسي ثم رفعته مره اخرى ( نعم .. اعتذر مره اخرى آنسة ...) .. ضحكت ضحكه ناعمه وهادئة وقالت ( بيلا .. بيلا سوان ) .. فقلت بأبتسامه صغيره ( انسه بيلا تشرفت بمعرفتك .. انا ادوارد اليزيبث ماسن ) ومددت يدي لمصافحتها .. صافحتني وقالت ( يسرني لقاءك ادوارد ) .. لم أكن منتبها فعلا لمى قالته بل كنت احدق في عيناها .. شعرت بشيء غريب وايضا انقباض في معدتي .. لم يأتني هذا الشعور ابدا في حياتي .. افلت يدها وابتسمت قليلا .. قالت لي ( يجب ان اذهب الآن .. شكرا لإلتقاطك القبعه لي ) وهي تنسحب بهدوء فقلت ( من دواع سروري ) .. ابتسمت ابتسامه ثم ادارت نفسها وذهبت بعيدا وهي تمسك قبعتها .. بقيت واقفا في مكاني انظر إليها وهي تبتعد .. ( ادوارد .. ما الخطب ؟) اتاني صوت جاك من خلفي وهو يهز كتفي .. نظرت إليه وقلت ( امم لا شيء .. لنتابع الجري ) .. نظر إلي نظره تعجب وقال بنبرة غريبه ( انت تتوهج ياصديقي .. هل هناك أي شيء حدث خلال غيابي ؟) .. فقلت له بعدم اهتمام ( ليس الكثير .. هيا ) .. نظر إلي لثواني ثم أكملنا جرينا .. عندما انتهينا كان الظلام قد خيم ونحن نتجه إلى منازلنا قال جاك ( حسنا اراك غدا .. انقل تحياتي إلى إليزبيث ) ثم اتجه في طريق مختلف عن طريقي فقلت ( حسنا ) .. كنت أمشي في تلك الشوارع المظلمه وايضا الشبه خاليه من الناس .. كنت أمشي إلى أن احسست اني قد دست على شيء .. توقفت وابعدت رجلي عنه فكان قلما .. انحنيت واخذته يين اصابعي .. من أين أتى هذا القلم ؟.. سمعت صفيرا بعيدا فنظرت إلى الخلف فلم يوجد احد سقط القلم من يداي إلى زقاق صغير مشيت بين جدرانه الضيقه فسمعت انين صغير اتي من اخر الزقاق فقلت ( هل هناك أحد ما ؟) بتوتر .. فسمعت صوت سعال فأتجهت إليه .. عندما وصلت إلى الصوت ألا وهوجسد ملقاة على الأرض مهشمه .. اسرعت وركعت على ركبتاي لأرى من هو قلبتها على ظهرها لكي ارى هويتها .. يا الهي انها بيلا .. ماذا حدث لها .. بدأت دقات قلبي بالتسارع بشده .. امسكت بمعصمها لأتأكد بأن هناك نبض .. ارتحت كثيرا عندما احسست بذلك النبض فناديت عليها ( بيلا .. بيلا .. هل تسمعيني ؟) .. أننت بألم .. فحملتها بين ذراعي واسرعت بها .. لم اعرف أين أذهب فالعيادة مغلقه في هذا الوقت وانا حتى لا اعرف عنوان منزلها لم ياتني إلا فكره واحده .. اسرعت بها إلى منزلي بأقصى سرعة ممكنه وفي نفس الوقت حذر جدا بان لا أؤذيها اكثر من ماهي مجروحه .. وصلت إلى منزلنا بسرعه وفتحت الباب وناديت بصوت عالي ( أمي ) .. أتت أمي بسرعه وعندما رأتني قالت وهي تسرع إلي ( يا إلهي .. ادوارد ماذا حدث ؟) .. ادخلتها إلى المنزل وقلت ( ساضعها في غرفتي .. اتبعيني ) .. صعدت السلالم بسرعه وفتحت باب غرفتي بصعوبة لأني كنت مشغول اليدين .. وضعتها على سريري وقلت لأمي ( ارجوك أمي لقد اخبرتيني مرة بانك كنت ممرضة في الجيش .. ارجوك انظري ماذا حدث لها ؟) بصوت متقطع .. توقفت عن الكلام لكي أأخذ نفسا عميقا .. أتت أمي وخلعت روبها .. وقالت ( ادوارد بني احضر لي ماءا وقماشا .. هيا اسرع ) .. نظرت إلى وجهه بيلا المليء بالجروح لثواني ثم نزلت بسرعه من السلالم واخرجت وعاء مجوف وملئتة بالماء من الحنفية ثم اخرجت قماشا من الدرج .. وصعدت بسرعة إلى الغرفة .. كانت أمي ممسكه بمعصم بيلا وهي تقيس سرعة نبضها .. وضعت الوعاء بجانب السرير وقلت لأمي ( هل ستكون بخير ؟.. ) .. بدأت بفتح ازرار قميصها وقالت ( نعم ادوارد انها بخير ولكنها فاقده الوعي عزيزي ) .. عندما رأيت ماهي على وشك فعله فأخفضت بصري ثم خرجت من الغرفة .. بقيت في الرواق انتظر ان تخرج امي من الغرفة .. ولكني ضليت افكر من هذا الحقير الذي أذاها .. اهه لو اضع يدي على ذلك الحقير لمزقته إربا .. كان الغضب يغلي بداخلي شعور لم اشعر به من قبل .. لم اغضب قدر غضبي الان في حياتي كلها .. خرجت أمي من الغرفة وعندما رأت التعبير الغريب الذي على وجهي قالت بقلق ( عزيزي هل انت بخير ؟) .. عدلت تعابير وجهي وقلت ( نعم امي انا بخير ولكن ماذا حدث هل هي بخير ؟) .. فقالت وحاجبيها يعقدان ( انها بخير .. ستحتاج إلى الراحة الآن .. إن الجروح تملأ جسدها .. هل تعرف ماذا حدث لها ؟) .. هززت راسي بالنفي وانا أعقد حاجباي .. ( لا .. لقد وجدتها في احد الأزقة مغطاة بالدماء .. اعتقد انها تعرضت للسرقة لأني لم أرى أي شيء معها ) وانا أتذكر صورتها وهي ممدة على الأرض مهمشة وفاقدة الوعي هذا جعلني اشتعل غضبا مجددا .. فقالت أمي ( هل تعرف اسمها على الأقل ؟.. لنبحث عن واليها ؟) .. أومئت برأسي وقلت ( نعم .. أسمها بيلا سوان .. هذا كل ما اعرفه ) .. فقالت ( حسنا سنجعلها تنام اليوم في غرفتك .. وفي الصباح الباكر سنبحث عن والديها ) .. فقلت لها ( حسنا ) .. ربتت أمي على كتفي ثم نزلت من السلالم .. أردت ان أطمان عليها .. فرأيت الباب مفتوح قليلا .. تقدمت إلى الباب ثم فتحته قليلا لكي أراها .. كانت نائمة بسلام بين اغطية سريري وكانت ملابسها على كرسيي الهزاز .. كانت هناك عقدة صغيرة بين حاجبيها وجبينها المتعرق وتلك الجروح التي بجانب فكيها .. تمنيت اني قد وصلت قبل أن تتأذى .. اغلقت الباب ثم نزلت إلى الاسفل .. رأيت الوسادة والغطاء على جانب الكنبة لي .. كانت أمي في المطبخ فقالت بصوت عالي قليلا ( هل تريد طعام العشاء عزيزي ؟) فقلت لها ( امم لا .. سأخلد للنوم فورا ) اعتقد اني فقدت شهيتي الليلة .. خلعت حذائي البالي ثم تمددت على الكنبة وتغطيت بالغطاء .. نظرت إلى سقف مافوقي وانا افكر بصورتين متناقضتين لبيلا .. كل هذا فقط حدث اليوم .. وجهها وهي مغمضه اعينها هذا الصباح عند الشاطئ .. كان مسالما جدا .. وبين صورتها الآن وهي تنام على سريري ووجهها مليء بالجروح .. آلمني الفرق كثيرا حقا لم اعرف ما حدث لي لكي يحيطني كل ذلك الألم .. اغفلت عيناي وأنا افكر بأحداث اليوم .. هذا هو البارت .. ابي ردووود تهبل وما اقبل الردود الجااهزه .. احسها تحبطني والبارت الجااي ان شاء الله اذا خلصت كتابته بحطه علطووول مثل هذا البارت ^^^ وشكررررا

[New_Moon]

يا سلام يا سلام حظى جامد جدا جدا
اشوف المنتدى فى الصبح الاقيكى يا ريمو نزلتى بارت جديد
لأ انتى كده هتخلينى اطمع هههههههههههه
بجد القصة جميلة جدا ومجرى الاحداث متناسق وحاسة انها
هتكون درامية (النوع اللى بحبه) ههههههههههههههههههه
بس بجد فرحانه ان ادوارد بشرى مش مصاص دماء
حاسة ان شخصيته مختلفة قبل التحول واليزابيث
عاملة شغل جامد كمان بس حسيتها احسن من ايزمى
علشان هيه مامته الحقيقية يمكن دونت نو
بس اللى بعرفه ان البارت ده جميل اخر حاجة وانا برضو هموت على اللى بعده
فعلا فعلا مندهشة
اوعى تتأخرى عليا اوك
موووووووواااااااااااااااا ه

[بيلا كولين kas]

تسلم الاياااااااااااااادي
باارت في قمة الابداااااااااااااااااع
الله يعطيك العافيه