31-03-12, 02:53 AM
| #1 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء 
|  علبة مجوهراتى...بقلمى..مايا مختار  مرحبا بالجميع...فكرت كثيرا كيف اعيد لكم ذكريات سطورى بعد ان نبهتنى احدى القارئات الغاليات على نفسى كثيرا انها نسيت الكثير من التفاصيل بشانها فى خضم زخم الانتاج الغزير ...لذا واتتنى تلك الفكرة... هى نوعا ما طريقة لتلخيص كل أعمالى.. من يلقى نظرة على رقم عضويتى سيعرف انى كنت من اوائل من سجلوا هنا بالمنتدى..أقتربت من الخمسة سنوات ككاتبة هنا..وحملت افكارى ونزف مشاعرى لشهور طويلة لتسيل فى صفحاتى وتقراها قلوب وارواح قرائى قبل عيونهم...وهنا ساستعيد معكم اهم افكار رواياتى التى تبعثرت على بهذا اذكركم بما نسيتوه منها..علكم تقتربون مما اشعر به الآن..اطلق الكثير من قرائى الغوالى على رواياتى لقب الملاحم العشقية..وقد كنت دوما رافضة للالقاب لانى دوما شعرت ان مازال امامى الكثير لاتعلمه واحققه...ولكن..انا الآن.. ارى ان رواياتى تستحق ان تسمى بهذا اللقب.. فإنكارى لذاتى ظنه البعض ضعفا منى وحماقه.. لذا قررت ومن الآن أن وقت انكارى لذاتى ولملكتى التى وهبها لى الله والتى احمده عليها فى كل لحظة وهبتنى بها السعادة رغم اشواكها..انتهى..لم انقل يوما من رواية قرأتها فكرة..ولم استخدم أى عمل تلفزيونى او سينمائى( اجنبى كان او تركيا او حتى مكسيكيا) ..لانقل منه الفكره..والحمد لله كلها بنات افكارى ..وبالمناسبة.. كانت ولادتهن متعثرة جدا...هههههه...كما ان من عادتى الا انزل اى فصل بالروايات سوى بعد الانتهاء من كتابة ثمانية فصول منها على الاقل بجهازى.... لنرى أذن معا وخطوة خطوة بالتواريخ المسجلة بالمنتديات (البداية والنهاية).. محطاتى الغالية التى حملت احلامى وخيالاتى وابتكاراتى لتعبيرات وجمل كل منها لا يقدر عندى بأغلى جواهر العالم..لذا اعتبرها علبة مجوهراتى الخاصة جدا.....او مدونتى الخاصة التى احب ان اتلقى فيها كلماتكن عن اى من اعمالى..لاننى احيانا لا اعود الى رواياتى القديمة واتابع تعليقاتها اولا باول...تعالوا معى لنسترجع معا البعض من افكارها....وقطعها الثمينة..   الهمســـات المشــتعلــة (1 ـ 3ـ2008) قطعة مجوهراتى الاولى..ذات البريق الذهبى..وهى الاشهر بين مجوهراتى رغم انها ليست الاقرب لقلبى. عطر لامار..بريق الذهب..العطر المميز ذو الرائحة والتأثير المبهم..سر العشبة التى نبتت قرب مناجم الذهب..والتى كانت سببا لربط قلبيهما معا الى الابد..نيكولا ولامار..لامار التى يوقعها حظها العاثر وجمالها الاخاذ فى قبضة نيكولا الايطالى الوسيمالذى يقايضها على منحها القرض لايقاف الشركة التى ورثتها عن و عن والدهامن السقوط ليكون المقابل ثمنا باهظا..ليكون المقابل قلبها..سنتابع مراسم زفاف اسطورى فى اشهر كنائس العالم..كنيسة (علبة المجوهرات) ..زفاف تغمره زهورهما الحمراء..زهور الشغف!!..وسنذهب معهما فى رحلة الى مزارع العنب بكالابريا ونسير معهما بطريق النحل..ونراه يسقط نجمة بين يديها..وقناعا للآلهة (اثينا)..يشبه ملامحها..بل ويهديها فجرا جديدا..فجرا..لها وحدها...وسيسالها آلآف المرات..(هل اشتقت الى؟!)..فتجيبه بلهفة..(ابدا!! سنراها ترقص..ترقص كحورية يلفها سحرالشرق الخلاب بدمائها التركية الاصل لتخطو فوق عناقيد العنب..وتتساقط مع خطواتها الراقصة اولى قطرات الكروم بين يديى نيكولا..لتثير غيرة كل النساء من حوله..نيكولا..العاشق الذى استطاع بقوة عشقه التغلب على نيران الحقد والانتقام التى اشعلتها لعبة قذرة للمافيا الايطالية..أنه العشق الذى سيزيل احقاد الماضى كلها..ويمحو حزن قلبيهما معا..  فى ليـــلة بــاردة؟! (1 ـ6 ـ2008) قطعة مجوهراتى الثانية..ذات البريق الكريستالى..ورغم تحفظى على جرأتى ببعض المشاهد..الا ان لها مكانة هامة عندى بسبب شخصية البطلة المميزة جدا...(اللى بتبدأ العد مع كل عناق تتلقاه من البطل)...هههههههههه رحلة جامحة مع فرسة جريحة تدعى ماليكا..ماليكا خوان ديلافيجو..التى تكره القيود وتثور على التقاليد.. هاربه دائما تبحث عن مجهول لا تعرفه .. تدفعها اليه قوى خفيه ..تسرى فى شرايينها دماء مختلطه...من اشعة بلاد الجن و الملائكه ..وتوابل جزر الكنارى الحاره !!!..تنفعل بسهوله .. و عقلها لا يتوقف عن العمل !!!..تهرب منه فى ليلة بارده ... كعادتها !!!..حين يعمل عقلها فى الوقت غيرالمناسب ...فى اللحظات الحاسمه !! تلتقيه مرة اخرى ... فى اخر مكانتتوقعه و فى وضع لا يتخيله جايكوب رونسار..سيلتقيها مختبئة بخزانة معاطفه..وحينها..يبدأ باخذ اكبر عدد من حمامات الماء البارد فى حياته كلها!!...ههههههه سنقابل كليو الفرسة الشريدة العنيدة التى يصاحبها فارسها الحزين عوضا عن فرسة هربت منه فى ليلة باردة مع انغام موسيقى شهرزاد و تبدأ المعركه ..معركة تحصى بها كريستالات الثريا..ودرجات السلم الرخامى..وزهور الحشائش..والكثير من الماء البارد الذى سيتلقاه رأسه المسكين..لنذهب معهما فى رحلة خلابة الى بولينسيا الفرنسية..بين التلال الخضراء التى تكللها الثلوج وشلالات المياه العذبة..ونتابع مراسم زفاف بين طبيعة خلابة على انغام اغنية اسبانية جامحة....ونقابل جدتيهما الرائعتين ونتابعهما تنسجان خيوطا من الحرير ليقيداهما معا..سنتذوق الكافيار الروسى..ونرى جراحا تلتئم وجراحا تفتح من جديد..هى معركة..والنتيجة غير مضمونه..فهل سيكون البقاء للأقوى..ام البقاء للحب!!  اسيــــرة الشيـــطان!! (28 ـ 5 ـ2010)ــــــ(7 ـ 7ـ 2010) قطعة مجوهراتى الثالثة..قلادة النار التى تراقص لهيبها فوق وجنتى سمهيت..وهى اقرب رواياتى لقلبى ..وهذا لعشقى شخصية البطل الذى أحببته كثيرا جدا..البطل الخائن!! جارية فرعونية..وماركيز اسبانى..وبالرغم من الحقب التاريخية المتباعدة بينهما الا ان القدر يجمعهما معا فى صورة جديدة..اوما الكسندر توماس..عالمة الآثار وثلاثية الاسم..هيت واوما وسمهيت..وجوليانو ميجيل غوماريس..ماركيزها الشيطان ذو الندبة..شيطانها..وملاكها الاسود..لماذا تحبه وهو خائن..يخون ..ولا يتوقف عن الخيانة..ورغم هذا تحبه..ياتى ليعترف بالخيانه..فتهمس له (احبك واتنفس الهواء الذى تتنفسه)..وتدفن نفسها بين ذراعيه..سنتابع زفاف فى كنيسة بالما ديمايوركا الساحرة..وعروس ترتدى زيا جلديا لراكبى الدراجات النارية..تقتحم المراسم لتحولها باتجاه آخر تماما!! ومن جديد..يشتريها..ويلتف حول ساقها صك ملكيته..وتصبح ملكا له بين جدران قصره حبيسة..أنه قصر الرياح الاربعة..الذى سنعرف به ما الذى صنع هذا الوحش الحنون..والمتكبر الرقيق؟!..سنكتشف معها الاسرار..اسرار والدته التينور الشهيرة..وتاريخها المؤلم الذى صنع رجلا اختلطت به كل معانى الرجولة بالصفات المتوحشة التى لا ترحم.. وسر عقدها الاصفر الذى تملكه كل نسائه ..وكل جواريه. بينهما تاريخ طويل..على مدى عمرها وعمرة.. فقد تعلق قلبها به..وشبت عواطفها وحبها المستحيل نحوة.. تعلم انها قضية خاسرة..فحبة من الامور المستحيلة التى لن تحصل عليها ابدا..وكيف تحب خائنا بلا قلب؟!..استخدم توأمتها فى كسر قلبها احدى المرات..لكنها ابدا لم تفقد الامل فى ان يحدث يوما وينطق نحوها بكلمة الحب..هو..من افتداها بنفسه حين سقطت من شرفة الفيلا مسرعا ليسقط معها ويعانى لبقية عمره من أثر السقطة..وهو من كان يحضر لها دوما حلوها المفضلة من الانسيمادا الاسبانية اللذيذة!!..وهى.. من سارت على اسوار شرفات القصر الشاهقة ..فقط لتكشف السر..حين كانت لدغة عقرب وسيلة مرورها الوحيدة لعالمه الغامض..(لا تنادينى هيت..انا اوما..الليدى أوما..ولا تنادينى ليان..انا ليون..الماركيز ليون!!)  ماســـتى الحمـــراء!!(26 ـ 7 ـ2010) ــــ ( 14 ـ 11 ـ 2010) قطعة مجوهراتى الرابعة...قلادة من الماس الاحمر..التمع بريقها فوق شعر روبى..وتطايرت نفحات زهرة الياسمين بين طياتها على انغام قصيدة (طوق الياسمين)..وعلى رنات صوت روبى الرائع..روبى التى كانت تغنى فوق السطور وتشدو بصوتها العذب فى لوحات فنية اشاد بها الكثيرين...قاضمة الاظافر الحافية كما لقبها قرائى.. روبى اميرالد..أو زمرده..فتاة اكتشفت ان والدتها راقصة..وكانت هى نتاج لعنة ارتباط بين والدها ووالدتها التى سهلت له الوصول الى مناجم الماس الاحمر الروسى..التقت به فى البحر حين كان ينظر اليها من منظاره المكبر..سيزار مورينى..ساحر المجوهرات..الذى يعانى فقدانه لزوجته بحادث رهيب..زوجته الينا الرقيقه ..والتى ظل حبها حاجزا بينه وبين روبى..شبح زوجته الميتة التى يصر على البقاء فى عالمها..عذبها بحبه لالينا الراحلة..وحاصرها بها فى كل مكان يذهبان اليه..بل أن مقارنتها بزوجته الراحلة التى افتدته بعمرها واخصلت له فى حبها..كانت احدى اكبر عذاباتها وغيرتها..كانت الينا تطل من عينيه وروحه.. فقررت أن عليها محاربة شبحها حتى وان كان بالملاكمة التى هى ماهرة بها..حتى هداياه من الشوكولا التى تعشقها لم تستطع أذابة غضبها وحنقها وغيرتها... سنتابع حفل زفاف غريب وفريد من نوعه..العروس حافية القدمين والعريس يرتدى ملابس التنس..وعرض سيزار عليها قطعة من قلبه..لكنها بكل كبريائها وعنفوانها لم ترضى سوى بقلبه كله..سمعته يناديها فى حلمه وهو نائم بعد لحظات قليلة كان فيها بين ذراعيها..وبكت..وكانت المرة الاولى فى عمرها التى تبكى.. حطمت أثمن اشيائه بالقائها عرض الحائط..وتلقى فكه لكماتها المتتالية..فهى نارية الطباع..عصبية اللفتات والهمسات..وشغوفة فى حبها..ولكنها فى النهاية توصلت لحقيقة هامة..لن تقتل شبح الينا..بل ستحبها مثلما احبها سيزار..فقد منحتها الينا الراحلة اغلى هدايا العمر..منحتها سيزار مورينى ساحر المجوهرات الذى اثقل ماسة (قلب أولغا) أخيرا وصنع منها اغلى قلادة..قلادة أسماها (دموع الحصار!! لتعود بهم مدارات الحكاية واقفا اسفل شرفتها كروميو وجولييت..  سمراء الغجرى!!(15 ـ 12 ـ2010) ـــــ( 19 ـ 7 ـ 2011) قطعة مجوهراتى الخامسة..عقد اللآلىء الذهبى الذى امتص اشعة الشمس..والعقد الاسود الذى امتص حزن الاميرة..تلك الرواية صنعت ضجة كبيرة ومازالت وقد تعلق بها الكثيرين قارئات وكاتبات ايضا..وتلقيت بها الكثير من السطور المميزة والتقييمات الفريدة من نوعها.... برونيت الاميرة الرسامة التى حملت بقلبها كراهية العمر كله لابن عمها فريدريك..كاى..العائد بعد غياب سنوات..من ظل يرسل لها رسالة كل يوم..(الم تسامحينى بعد؟!)..فتجيبه باجابتها المعتادة..(ابدا ما حييت!!..اكرهك)..ابن العم المنبوذ من عائلة لا تريده منذ اللحظة الاولى..وقصة عشق رباعية الابعاد..بين غجرى وسائق فورميلا وامير واميرة جرت احداثها فى قصر عتيق شامخ على شاطىء البحر لعائلة عريقة ..ابناء عمومه يحملون بين ثنايا روحهم الكثير من الحب والكثير من الكراهية...ابناء غير شرعيين وتزييف فى شهادات الميلاد..واشقاء متفرقين..والكثير من الابتزاز والتهديد...سنتابع كالعادة زفاف جديد فريد من نوعه..زفاف شاهده العالم اجمع عبر شاشات التلفزة..وعروس تطل من عينيها نظرة انكسار متلهفة لمعجزة!! سنلتقى بالجدة الرائعة التى امسكت بين اصابعها خيوط الحكاية وحاولت قدر استطاعتها لملمة الجراح..سنعرف الخدعة التى خدع بها الامير الجميع واوحى لهم بان برونيت غير قادرة على الانجاب..وكان كاذب..سنلتقى ايضا بامير الغجر الشاعر ذو اللثام..الذى حمل الاسرار طويلا حتى ناءت بحمله الروح بين الضلوع..بها تفاصيل كثيرة لا يتاح لى المجال لذكرها ولكن نصيحة...اقراوها كلها..فكل واحدة من رواياتى لا تشبه الاخرى ابدا وبها الكثير من العشق..والرومانسية...وخيال بلا حدود.. وتلك كانت تقديمتى للرواية وهى من ابتكارى الخاص كالعادة...يدى الان عند موضع قلبى... أخشى من الخطوة القادمة...واتمنى ان اظل بعيونكم دائما وقلوبكم كما انا... تذكروا..انا دوما بانتظاركم كما اتمنى ان تكونو بانتظارى.... سأتأخر قليلا...ولن اعرضها الا بعد الرضى الكامل عنها.... انتظرونى واعلموا انى ايضا لا ارضى لكم سوى بالافضل.... واخيرا..سأعتبر تلك الصفحات واحتى الخاصة التى اتمنى ان نتواصل من خلالها دائما..سامر عليها دوما لارى اى تعليق او كلمة موجهة لى بشأن احدى كتاباتى... لا ادرى ان كان الامر سيستهويكم بالتواصل معى هنا..ولكن على اية حال...هو نوع من التلخيص لاعمالى كنت بحاجة لأتمامه....ربما اعود فيما بعد لاضافة الجديد...فمازالت قسمة الروح قيد الكتابة وبها الكثير من الاشياء...وأعدكم بها ان تتابعو معى زفاف حافل سيحضره الـ....؟؟!!!!!! لنرى ماذا ستحمل الاحداث عن قريب.... رجاء أخير من مشرفات القسم الغاليات..الا يتم نقل الموضوع للصفحات الجانبية الآن..فلنتركها للغد مساءا فى نفس الموعد حتى يراها اكبر كمية من قرائى.. التعديل الأخير تم بواسطة مايا مختار ; 31-03-12 الساعة 03:16 AM | ||||
|  |
|
31-03-12, 02:59 AM
| #2 | |||||||
| نجم روايتي ونجم مسابقة كن ايجابيا ومحلل سياسي بقسم الأفلام الوثائقية ومناقش أدبي بنادى كتاب قلوب أحلام وزهرة المنتدى السياحى وعضو متألق في قسم علم النفس وتطوير الذات  
|  ماياتى الغالية انت صاحبة قلم ذهبى انت صاحبة الملاحم العاطفية فلقلمك كل التقدير انا قرات ماستى الحمراء ولم اتركها حتى التهمت كل سطر فيها فانت مبدعة وكاتبة مابين السطور وتستحقى كل الاحترام والتقدير  | |||||||
|
| |
|
31-03-12, 03:05 AM
| #3 | |||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
|  اقتباس:
انصحك تقراى البقية ومش هتندمى.... اسعدنى جدا..(صاحبة الملاحم العاطفية)...وسأضمه الى بقية الالقاب..ههههههه... | |||||
|
| |
|
31-03-12, 03:08 AM
| #4 | |||||||
| نجم روايتي ونجم مسابقة كن ايجابيا ومحلل سياسي بقسم الأفلام الوثائقية ومناقش أدبي بنادى كتاب قلوب أحلام وزهرة المنتدى السياحى وعضو متألق في قسم علم النفس وتطوير الذات
| هذه هى ماستى لك فهى شفافة مثل قلبك النقى  | |||||||
|
| |
|
31-03-12, 03:13 AM
| #5 | |||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
31-03-12, 03:22 AM
| #6 | ||||
| عضو موقوف
| مبدعه دوما مايا والواحد فعلا لازم يقدر نفسه ويعترف بموهبته وبملكته زمن انكار الذات ولى لغير عوده اقصدك بكلامي وليه ما تعدي الهمسات المشتعله الاقرب لقلبك دي تحفه لا انا بجد زعلت القصه الاولى ليها وضعها لما تكون متكاملة العناصر وما فيها غلطه زي الهمسات ودي مبهره واضح ان قلبي بيميل للهمسات بصراحه بحبها اوييييييييييييييي هي واسيرة الشيطان انا لا انكر وطبعا ملاحم كتابيه لا فيها انكار | ||||
|
| |
|
31-03-12, 03:22 AM
| #7 | |||||||
| نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء ومعطاء التسالي الفائزة بجائزة التسالي الرمضانية  
| ماياااااااااااااااااااااا ا مش هتكلم عن أسيرة الشيطان لانها زي ما هي الاقرب لقلبك هي الاقرب لقلبي بشكل مش طبيعي حقيقي الرواية دي انا قريتها و بعد ما قريتها كان بيجيلي لحظات برجع اعيد بعض المقاطع فيها متتخيليش كنت بحب ليان ازاي ييييييييييي مايا فكرتيني بالذكريات و اللذي مضى اهئ اهئ اهئ الهمسات المشتعلة كنت لسه بحكي لواحدة صاحبتي ان الهمسات المشتعلة فيها مواقف برجع اعيد قرائتها لحد دلوقتي منها طبعا لحظة اليخت و الخاتم لما قالها على الشهب ااااااااااااااااااااخ مايا اللحظة دي كانت فظيعة احم احم احم رومانسية اعمل ايه بس فعلا الجزء دا فظيييع عموما سهرة اليخت دي عالمية الليلة الباردة بصراحة اكتر حاجة كانت بضحكني لما كانت بتعد الكريستالات أو بتعد اي حاجة قدامها هههههههههههههه بجد فظيعة يمكن محبتش شخصية جاك للدرجة بس فعلا موقف العد كان مميز فوق الوصف نيجي للسمراء اللي خلتني اكتئب و ابكي 3 ايام متواصلة ربنا يسامحك مايا و عمري ما هنسى انك ضحيتي بالجنين عشان الام تعيش ايووووووووون ضحيتي بفريدريك عشان جاريد عاااااااا نقمانة عليهم بشكل كلهم كلهم بس لا أنكر اني لما بنسى ان جاريد هو اللي بيقوم بالدور كنت بحس بزغزغة في مشاعري كان فيها كمية مشاعر ومش هنسى ابدا الموقف اللي خلاني و لأول مرة في تاريخ الرواية جاريد يصعب عليا لما ركع على الأرض و قرر انه يعترف بغلطة لما يرتكبها عشان يرتاح من العذاب ييييييييي بشعة اللقطة دي و من اللقطات اللي حبيتها لما بري قصت شعرها من ضيقها من اللي حصل و أقدر أقول وقتها انه كان وفاء لفريدريك و عهدها له و لن انسى لحظة الاستفزاز لما كان بيقولها مونيشا وفضل يصرخ و يقولها انها مونيشا بتاعته لو تفتكري اني بعتلك و قلتلك كنت بضايق كل مرة اسمعه بيقول كلمة كان بيقولها فريدريك بجد قهرتيني مايا قهرتيني و تأتي اخيرا قسمة الروح مع الكلاكيع القسمية و غضبي على عدنان كدا مايا تخليني اشيل منه ايووووووون قلبي غضبان مش عارفة اسامحه ياااااااااااااااا ه ميوووووش فكرتيني بالذكريات | |||||||
|
| |
|
31-03-12, 03:28 AM
| #8 | |||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| اقتباس:
سعيده جدا جدا بمرورك..والهمسات مش كانت متكامله من غير غلطه ولا حاجه...دى كانت مليااااانه اخطاء..لكن مش هنكر انها كانت غرقانه رومانسية وتدليل..جميل اننا بنشترك فى حب اسيرة الشيطان...ههههههه وحقا اغلى ما سمعته عن كتاباتى انها (ملاحم كتابية)...شكرا من القلب يا حلوتى... | |||||
|
| |
|
31-03-12, 03:28 AM
| #9 | ||||
| نجم روايتي وعضو تسالي متألق 
| الموضوع دة نزل امتى إن شاء الله  هو أنا كل ما أسيب المنتدى أرجع ألاقى حاجة من ورايا  أوف بقىهههههه اييه رأيك فى الترحيب دة مايتى  ...مش هتلاقيه عند حد من قراءك غير عندى  ههههه...دخلت أتخانق ههههههه مايتى ماذا أقول عن رحلاتى الرائعة معك فى رواياتك؟ لا أعرف و لكنها كانت رحلات للفضاء الواسع  لك أسلوب غريب و فريد يشد القارئ إليه و يربطه بمقعد الرحلة التى تتولى قيادتها حتى نصل إلى وجهتنا و نهبط إلى الأرض بسلام مرة أخرى  و دعينى أقول لك أنى أعتز بمايا الإنسانة كما أعتز كمايا الكاتبة فالأولى صديقتى و الثانية من كاتباتى المقربات لقلبى | ||||
|
| |
|
31-03-12, 03:28 AM
| #10 | ||||||||||||||
| نجم روايتي وقاصة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة وقلم ألماسي برسائل أنثى 
| لم تدخل شخصية الكاتب يوما ذهني حتى عرفت منتدى روايتي وخاطبتهم و عبروني وانت مبدعتي ضاعت في بحر مدادك افكاري عرفتك صدفة في سمراء الغجري ولا ادري ما كان ماهية الخوف الذي اعتراني فبحثت عن رواياتك لعل افكاري هناك تلقاني فكانت ماستي الحمراء اولى وقفاتي ولما حاورتك فيها علمت مالذي اعتراني وبعدها سألتك ماذا اقرأ لك يا رائدة الفضاءِ همسات تزيد اشتعالي ام اكون مع اسيرة الشيطاني لعلمي اني لمداد قلمك صار ادماني فلي اليوم هنا سؤالي لما قلت لي حين ذاك لا تقرأي همساتي وعللت حينها انها فقط لقلمك بداياتي | ||||||||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
.png)
العرض العادي
