29-05-12, 03:09 PM | #1 | |||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| أفروديت - إيزابيل الليندي أفروديت - إيزابيل الليندي نبذة النيل والفرات: "مرة أخرى تخرج علينا إيزابيل أليندي، مثل بعض شخصياتها، التي تملك القدرة على الاختفاء والظهور آن تشاء وكيف تشاء. تمسك بموضوعاتها فلا تلبث أن تصبح مطواعة لمشيئتها مثل عجينة لا تخرج من بين يديها إلا كما تريد ويريد القارئ، وكأنها تشكل العالم على شبهنا، وعلى ذزقنا، هكذا رأيناها في كتاباتها الأولى، وهكذا هي في الخطة اللانهائية وابنة الحظ. وفي أفروديت أرادت أن تختلف فجاء اختلافها عزفاً منفرداً على مقام الرواية، يحمل الكثير من نزوع الإنسان في مسيرة الحياة التي يرسم إيقاعها موضوعان شغلا البشرية وتسببا بالحروب والويلات كما تسببا بالفرح والحلم والإبداع، وهما الحب والطعام، إنهما الفنان اللذان كانا محط تفكر الإنسان وتأمله، إبداعاته وإرهاصاته، وبحثه الدائم عن الجديد فيهما. لقد أرادت الكاتبة في هذا العمل الذي يجمع بين فن الرواية وفن البحث وفن الطعام، بل وحتى التاريخ والرسائل، أن تأتي بجديد وقد حققت ذلك على مستويات عدة: منها أن عمل مشترك. ومع ذلك فهي تمسك بخيوط العمل، فلا تشعر، لولا إشارتها، أن هناك أحداً غيرها قد ساهم فيه. فأسلوبها يشكل الخيط الذي يأخذ بك وينسيك جهد الفنان المتوري في الظل، بحيث يتداخل الموضوعي مع الذاتي والتخييلي مع الواقعين داخل شبكية هذا العمل الفردي والجماعي في آن. وإيزابيل ألليندي حين تتحدث عن الإيروسية إنما تفعل ذلك من وجهة نظر الحب الكامن فيها، ومن وجهة نظر الولوج في أعماقها التاريخية تحليلاً ومعرفة وموسوعية. فتبدأ بالإيروسية في الثقافة المصرية القديمة والمسيحية، انعطافاً إلى الثقافة العربية الإسلامية، مروراً بالهندية واليابانية، واليونانية والرومانية، وصولاً إلى الوقت الراهن. لتقدم لنا عملاً موسوعياً ممتعاً، ينطوي على الصراحة والثقة بالنفس، والنكتة والسخرية أحياناً". نبذة الناشر: أرادت إيزابيل ألليندي في أفروديت أن تختلف, فجاء اختلافها عزفاً منفرداً على مقام الرواية, يحمل الكثير من نزوع الإنسان في مسيرة الحياة التي يرسم إيقاعها موضوعان شغلا البشرية وتسببا بالحروب والويلات كما تسببا بالفرح والحلم والإبداع, وهما الحب والطعام. إنهما الفنان اللذان كانا محط تفكر الإنسان وتأمله, إبداعاته وإرهاصاته, وبحثه الدائم عن الجديد فيهما. تقول المؤلفة: من الضروري أن نعلن الآن وبقلب مفتوح, وقبل أن يتابع القرىء إضاعة وقته في هذه الصفحات, أن الشيء الأفروديتي الوحيد هو الحب. ما من شيء يستطيع أن يوقف العاطفة المتأججة لشخصين عاشقين. في هذه الحالة لا تهم صروف الدهر, حنق السنين, بطء الجسد, أو فقر الفرص, فالمحبان يتدبران أمرهما كي يتحابا, لأن قدرهما هو هذا تعريفاً. كن الحب مثل الحظ يصل حين لا يستدعيه أحد, يشوشنا ويتبخر مثل الضباب حين نحاول الإمساك به. وبالتالي هو من وجهة نظر قيمته المهيجة ترف عدد محدود من المحظوظين, لا يدركه من لم يجرح بسهامه. لذلك وبمناسبة بدء الألفية الثالثة يهدى هذا الكتاب الى كل المحبين والعشاق الذين مرمر قلوبهم الحب والعشق. والى كل الأزواج والزوجات عساه يكسر مللاً ورتابة راكمتهما السنين. ツ】ઇ需مــــنـ◊ـقـ◊ـوول 需ઇ【ツ | |||||||||||
29-05-12, 05:32 PM | #3 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في مكتبة روايتي وعضوة في فريق التصميم ومصممة بمنتدى وحي الخيال وموهوبة في مسابقة فطورنا يا محلاه
| يعطيكي ألف عافية يا قلبي دوما كتبك متميزة | |||||||||||
29-05-12, 06:14 PM | #5 | |||||||||
مشرفة اقسام الروايات الرومانسية المترجمة والمكتبة الإنجليزية وعضوة فى فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفريق ترجمة الروايات الرومانسية والعالمية
| شكل الكاتبه جمعت من كل المواضيع ... تسلم ايدك يا دلول ..الكتاب شكله مشوق للقراءه | |||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|