آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هي الشخصية التي تفضلونها وتشعرون أنها الأقرب إلى قلوبكم ؟! | |||
| ويندي |     | 41 | 53.25% |
| الكونت |    | 21 | 27.27% |
| لونا |    | 4 | 5.19% |
| جان |    | 2 | 2.60% |
| ستيفن كلارك |    | 0 | 0% |
| آليكسي |    | 6 | 7.79% |
| سيباستيان | | 0 | 0% |
| شخصية أخرى | | 3 | 3.90% |
| المصوتون: 77. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-01-15, 01:29 AM
| #1 | |||||||||
  
|  ☆باحثاً عن ظلي الذي اختفى في الظلام☆ *مميزة و مكتملة*  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أجمل تحية لكم إخوتي كتابا وقراء .gif "Eh S(7)") أنا جديدة هنا وأتشرف بالإنضمام إليكم ومشاركتكم روايتي المتواضعة إنها روايتي الأولى وبدايتي مع التأليف والكتابة وهي غريبة بعض الشيء فهي لا تجمع نوعا واحدا بل تشتمل على أنواع عدة ! ذلك أنها بشكل عام بوليسية غامضة لكنها لا تخلو من الدراما وبعض الكوميديا والرومانسية أحياناً..! + الرواية على النمط الغربي وتجري أحداثها في أوروبا (فأختكم متأثرة بالأدب الغربي  ) تقوم البطلة فيها برواية معظم الأحداث...أتمنى أن تنال إعجابكم واستحسانكم ولا تحرموني من ردودكم الطيبة إخوتي الأعزاء  ♡♡♡♡♡♡ الفصل الأول بداية الأحداث (من مذكرات ويندي) حسنا قبل أن أبدأ بسرد قصتي يجب أن أعرفكم على نفسي أولاً ، اسمي ويندي ماكستر ، عمري 23 عاما ، أعيش في قرية ريفية جميلة في مانشستر - انكلترا ، والدي صاحب محل للملابس وأمي تعمل مدرسة لغة فرنسية في احدى المدارس ، باختصار حياتي عادية جدا كحياة أي فتاة أخرى ، أو بالأحرى هكذا كانت قبل تلك الحادثة قبل ست سنوات تقريبا . كما قلت كان ذلك قبل ست سنوات في الثامن من تموز/يوليو ، نعم أذكر ذلك تماما فقد كان يوم ميلاد صديقتي فلورا ، كان كل ما يشغل بالي في ذلك اليوم هو شراء هدية مناسبة لها ، ولكن بما انها كانت ذكية تهوى المطالعة أصبح الاختيار أسهل : اشتري لها كتابا فهي تحب القراءة! ولكن ما نوع ذلك الكتاب؟ فهي تقرأ كتبا متنوعة ولا تركز على نوع معين! حسنا بما أنني لا أعرف نوعها المفضل من الكتب سأختار النوع الذي أفضله أنا! اشتريت الهدية وقمت بتغليفها وتزيينها ثم انطلقت انا والأصدقاء إلى منزل فلورا الذي كان يقع على حافة القرية بعيدا ومنعزلا عن باقي البيوت وكان علينا أن نعبر من خلال مزرعة كبيرة(كانت ملكا لأسرة فلورا) حتى نصل الى بيتها. عندما وصلنا فتحت لنا صديقتي بياتريكس التي كانت قد وصلت قبلنا ، دخلنا إلى البيت وذهبنا إلى فلورا واعطيناها الهدايا وتمنينا لها عاما سعيدا ، كانت حفلة ميلاد رائعة ومسلية اكلنا وشربنا ضحكنا واستمتعنا ، بعدها قالت جيسيكا : فلورا ، ما رأيك أن تفتحي الهدايا الآن ؟ وافقت فلورا وبدأت بفتح الهدايا هدية والديها ، هدية جيسيكا ، هدية جون ، هدية بياتريكس ، هدية ديفيد ، هدية كلوديا ، ثم وصلت اخيرا إلى هديتي! رفعت رأسها ونظرت إلي بفضول ثم فتحت الهدية لترى ثلاث روايات بوليسية! في البداية كان وجهها خاليا من التعابير ( يبدو أن الروايات البوليسية هي آخر ما يمكن أن تفضله فلورا! لكنه كان نوعي المفضل :3) لكنها ضحكت بعدها وقالت بمرح : والآن هذه هدية الآنسة هولمز! ونظرت إلي فضحكت بدوري وقلت : يبدو أنها ليست ما كنت تتمنينه :3 - حسنا ليست ما تمنيته ولكن هل يحصل المرء على ما يتمناه دائما؟! كما أنها هدية منك لذلك سأقرها حتى وإن لم تعجبني - حسنا هذا جيد  عندها قال جوني : ويندي أظن أنه من الأفضل أن تقرئي كتبا مفيدة وواقعية بدلا من إضاعة وقتك على هذه الروايات! ( جوني كان صديقي منذ الطفولة وهو يعرفني جيدا ، إنه شخص واقعي ذكي ومتفوق ولا يحب قراءة الكتب الخيالية لأنها هدر للوقت دون فائدة على حسب قوله ، وهو يحب أن يلقي علي المحاضرات من أجل ذلك ) - إنها ليست مضعية للوقت كما أنها مفيدة أيضاً وواقعية - واقعية؟! أنا لا أرى ذلك ، إن الجرائم في الواقع لا تكون معقدة ومثيرة كما في الروايات ، بل تكون واضحة وممللة ومع تطور التكنولوجيا ومعدات الشرطة دائماً ما ينتهي المطاف بالمجرم مرميا في السجن! وافقه الجميع على كلامه ، وقلت : حسنا...أظن أنك محق في هذا.. :/ تنحنحت بياتريكس قائلة : دعونا من هذا، بعد عدة أسابيع سنتخرج من الثانوية ونصبح طلاب جامعيين، فهل اخترتم جميعا الكليات التي ستدخلونها؟ أجابت فلورا : أظن أنني سادخل كلية الإعلام! وقالت كلوديا : كلية الفنون بالطبع! ديفيد : كلية العلوم السياسية جيسيكا : كلية الهندسة المعمارية جوني : كلية الطب على ما أعتقد بياتريكس : امم أظن أنني سادخل كلية الفنون مع كلوديا....وأنت يا ويندي؟ - أنا؟...لم أقرر بعد..أعني اني لست متأكدة بعد... - يجب أن تقرري بسرعة يا ويندي فلم يتبق وقت كثير - نعم أنت محقة مرت بعدها ساعتين من الضحك واللهو على ذكرياتنا القديمة في المدرسة ( لقد كرهت المدرسة دوما :3 ، لكن الآن.... وبعد ان خرجت منها أصبحت أشتاق إليها! ) إذن،مضى الوقت بسرعة وقاربت الساعة العاشرة مساء، نظرت جيسيكا إلى الساعة ثم انتصبت واقفة : يجب علي العودة الآن! ( كان يبدو على وجهها بعض الخوف من الرجوع وحدها ، ذلك أنها قد شاهدت معي فلم رعب يتحدث عن فتاة كانت تمشي في الغابة ليلا وحدها فهاجمها وحش كان يختبئ بين الاشجار وقتلها! هاهاها كان فلما مقرفا لكنني استمتعت بالنظر إلى وجه جيسيكا الذي جمده الخوف :3) لم اتمالك نفسي من الابتسام ، قلت محاولة لعب دور المنقذ : حسنا أظن أنني تأخرت على المنزل ، لنعد معا يا جيسي :3 (كانت علامات الارتياح والامتنان واضحة على وجهها مع أنها حاولت أن تخفيها) - اذن الى اللقاء يا اصدقاء ، وليلة سعيدة! - إلى اللقاء ، اعتنيا بنفسيكما اتجهنا أنا وجيسيكا نحو الباب لنخرج ، في تلك اللحظة نهض جوني : أظن أنني سأذهب أيضا...يجب أن أستيقظ باكرا فلدي بعض الأعمال ﻷنجزها..إلى اللقاء جميعا ! ثم اتجه نحونا ، وخرجنا نحن الثلاثة. كانت ليلة معتمة فالقمر كان مختفيا تقريبا لكن مع ذلك كانت ليلة جميلة ذات هواء عليل منعش . واصلنا سيرنا حتى وصلنا للمزرعة...كانت مظلمة وساكنة سكون الموتى ، ارتعشت جيسيكا : إنها مخيفة! ( أظن أن جيسيكا كانت محقة في ذلك ، مع أنني لست من النوع الذي يخاف بسهولة ، وكنت آتي كثيرا لزيارة فلورا وأعود وحدي في الليل دون أن أخاف! لكن في هذه الليلة....كنت أشعر بشيء غريب لم أشعر به من قبل ولم أعرف سببا له!.تجاهلت كل تلك الأحاسيس فهي لا تكون دائما صحيحة ، كما أننا هنا في أكثر القرى مللا وهدوءا في العالم ما الذي يمكن أن يحدث؟!! ) اكملنا مشينا داخل المزرعة ، حينها جاءتني إحدى نوبات الشر التي تأتيني عندما أرى جيسيكا خائفة فقلت : عندها دخلت الفتاة المسكينة الغابة ، كانت سعيدة ومبتسمة، تفكر بالمستقبل المشرق ، لم تكن تعرف المصير الأسود الذي ينتظرها... - اووه هذا يكفي يا ويندي أنت ترعبينني! - كفي عن العبث يا ويندي!...مهلا.....هل سمعتما شيئا؟ - ماذا؟أين؟متى؟ اوه أرجوك يا جوني لست أنت أيضا! - لم أكن أحاول اخافتك...حسنا انسي الأمر...لابد أنني كنت أتوهم ، لنكمل طريقنا تقدمنا جوني وجيسيكا خلفه ثم أنا في الأخير ، وبينما كنت أضع قدمي لأخطو....سمعت صوت تساقط أحجار على بعد عدة أمتار من يميني.... لم أكن أستطيع أن أرى شيئا بسبب ظلمة الليل و وجود الاشجار حولنا.. استدار جوني للخلف ونظر الي قائلاً : إنه نفس الصوت الذي سمعته قبل قليل! - نعم....يبدو أنك لم تكن تتوهم ، فلقد سمعته الان - اوه يالهي! كفا عن ذلك..هذا مخيف! - لا داعي للخوف جيسيكا ، لابد أنه سنجاب أو فأر قلت غير واثقة : ن..نعم وماذا يمكن أن يكون غير ذلك؟! ( من المفترض ان تهدأ هذه الكلمات من روع جيسيكا ولكنها أصبحت خائفة اكثر!! حسنا اعترف بأنني كنت خائفة أنا الاخرى ، لكن لا أعرف مم كنت خائفة؟! من ظلمة الليل؟ أم من السكون الغريب؟ أم من....المجهول؟!!) قال جوني : هيا لنذهب بسرعة لقد تاخ..... قطع ذلك الصوت كلام جوني ! ولكن هذه المرة لم يكن صوت سقوط بعض الحصى او الحجر!.... كان صوتا آخر.....صوت حفر!!! تجمدنا في اماكننا ونظر إلى بعضنا في خوف ، وضعت جيسيكا يدها على فهمها حتى لا تصرخ ، والدموع في عينيها ، كانت مرعوبة كثيرا! لاحظ جوني هلع جيسيكا فقال محاولا أن يخفي خوفه : ما بك جيسي؟! لا داعي لكل هذا الرعب ، لابد أنه مجرد خلد فهذا الحيوان يقوم بحفر الأنفاق تحت الأرض! قلت : نعم نعم إنه خلد ، لا تكوني جبانة هكذا جيسي! (وكأنني لم أكن خائفة! ، في الواقع كنت أوجه ذلك الكلام لنفسي XD) قل خوف جيسيكا ولكن ليس كما كان يرجو جوني ، فقال بحزم وجرأة : حسنا سأثبت لك أنه مجرد خلد صغير مزعج ! واتجه نحو المكان الذي جاء منه الصوت ، قلت : ساتي معك يا جوني ! - ماذا؟ لا تتركاني وحدي ساتي معكما قال جوني : هذا أفضل ، فيجب أن تري بنفسك أنه مجرد حيوان صغير حتى يذهب عنك ذلك الخوف! اقتربنا من مصدر الصوت حتى أصبح بيننا وبينه أربع او خمس أمتار ، قال جوني بصوت هامس : لنختبأ خلف هذه الشجرة ، لا تصدرا أي صوت ، فنحن لا نريده أن يخاف! فعلنا ما طلبه جوني واختبأنا خلف شجرة ، لم يكن هناك ضوء كاف لكن كان يمكننا أن نرى تلك البقعة التي تتحرك فوقها الأحجار قال جوني وقد ابتسم باطمئنان : هل رأيت يا جيسي قلت لك أنه مجرد خلد! تنهدت جيسيكا بارتياح : نعم لقد كنت محقا! قلت : أجل يبدو أنه كان مجرد خلد!......انظرا لقد أخرج رأسه!! - نعم انني أراه ، يا له من خلد مشاكس لقد أخافني حقا! نظرت الى جوني الذي كان ينظر بإمعان إلى الخلد ثم يفرك عينيه ويعاود النظر! ، وكأنه لم يكن يصدق ما يراه او لم يكن يريد أن يصدق!!! - ما بك يا جوني؟ جفل عندما سألته : أنا....لا...لا شيء...اظن...أظن أنني أشعر بالدوار فقط! لم يقنعني كلامه فاقتربت قليلا للامام وركزت عيني على رأس الخلد للحظات.....ثم صحت دون أن أشعر...ذلك أن الذي رأيناه لم يكن خلدا....بل كان....يد انسان!!! اقترب جوني ووقف الى جانبي : هل رايته أنت أيضا؟ لقد ظننت أنني أتخيل! ! وبينما كانت جيسيكا تقترب منا لترى ما يحدث......خرجت يد أخرى من تحت الأرض!!....كانت كلتا اليدين تتشبثان بالأرض لتسحبا الجسم الذي كان تحت التراب!! لم أستطع الصراخ...لقد ابتلع الرعب صوتي، وتجمدت قدماي في مكانهما...حتى جوني الشجاع...شحب لونه وامتلأ خوفا!! لم أستطع أن استدير لأرى وجهه جيسيكا ولكنني سمعت صوت نحيبها.. ثم صوت خطواتها وهي تركض مبتعدة..!! وعندما سمع جوني صوت جيسيكا وهي تركض كالمجنونة استدار ليلحق بها....في تلك اللحظة.....افلحت اليدان في إخراج ذلك الجسد!! لقد خرج جسد من تحت الأرض!...جسد إنسان!! لا أعرف كيف أصف شعوري في ذلك الوقت...كل ما أستطيع قوله أنني لم أشعر بذلك الرعب والهلع في حياتي كلها!! أمسك جوني يدي وقال بصوت خافت خائف : ماذا تنتظرين أيتها الحمقاء؟! لنهرب بسرعة قبل أن ينتبه إلينا!! لكنني لم التفت إليه حتى...لقد كنت أنظر كل الوقت إلى ذلك المخلوق الذي أمامي.....كان يلهث... وهو يجثو على ركبتيه....ويداه على الارض ، ثم فجأة...رفع يديه من الارض وارجع رأسه للوراء..... وانفجر ضاحكا!!! كان يضحك....وكأنه شيطان جاء من اعماق الجحيم!! كانت ضحكته تمزق قلبي..وتشل جسدي....لم أكن أسمع صوت جوني...لقد هرب هو أيضا...وبقيت أنا وحدي...مع هذا الشيطان!! لم ينتبه لوجودي...وبعد دقيقة..نطق لأول مرة...كان صوته متحشرجا مبحوحا ولكنه كان مفهوما قال : ...هندسون..ريستارك...بيفورت..ل ابوف...روبارج...أيها الأوغاد الأغبياء...لقد حانت ساعتكم!! ******* روابط الفصول الفصل الاول .. اعلاه الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادى عشر الفصل الثانى عشر الفصل الثالث عشر الفصل الثالث عشر و النصف الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر ج1 الفصل الخامس عشر ج2 الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الحادي والعشرون الفصل الثانى و العشرون ج1 الفصل الثاني والعشرون ج2 الفصل الثالث و العشرون الفصل الرابع والعشرون الفصل الخامس والعشرون الفصل السادس و العشرون الفصل السابع والعشرون الفصل الثامن و العشرون الفصل الواحد و الثلاثون ج1 الفصل الواحد و الثلاثون ج2 الفصل الثاني و الثلاثون ج1 و ج2 الفصل الثاني و الثلاثون ج3 الفصل الثاني و الثلاثون ج4 الفصل الثاني و الثلاثون ج5 الفصل الثالث و الثلاثون ج1 الفصل الثالث و الثلاثون ج2 الفصل الثالث و الثلاثون ج3 الفصل الثالث و الثلاثون ج4 ج1 , ج2 الفصل الرابع و الثلاثون الفصل الرابع و الثلاثون ج5 الفصل الرابع و الثلاثون ج6 الفصل الخامس و الثلاثون ج1 الفصل الخامس و الثلاثون ج2 الفصل الخامس و الثلاثون ج3 الفصل الخامس و الثلاثون ج4 الفصل الخامس و الثلاثون ج5 الفصل السادس و الثلاثون ج1 الفصل السادس و الثلاثون ج2 الفصل السادس و الثلاثون ج3 الفصل السادس و الثلاثون ج4 الفصل السادس و الثلاثون ج5 الفصل السادس و الثلاثون ج6 الفصل السابع و الثلاثون ج1 الفصل السابع و الثلاثون ج2 الفصل السابع و الثلاثون ج3 الفصل السابع و الثلاثون ج4 الفصل السابع و الثلاثون ج5 الفصل السابع و الثلاثون ج6 الفصل الثامن و الثلاثون ج1 الفصل الثامن و الثلاثون ج2 الفصل التاسع و الثلاثون و الاخير التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 10-06-16 الساعة 11:54 PM | |||||||||
|  |
|
06-01-15, 09:39 AM
| #2 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
|  الف الف مبروووك عزيزتي اهلا بك بيننا وان شاء الله تجدين مايرضيك بالتوفيق وارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين القسم https://www.rewity.com/forum/t285382.html | |||||||
|
| |
|
06-01-15, 07:12 PM
| #4 | |||||||
| نجم روايتي وكاتبةوقاصةوعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء وحكواتي روايتي و شاعرة متألقة ونشيطة في المنتدى الأدبيومدققة بقسم قصر الكتابة الخيالية  
| مبارك نزول روايتك وأهلا بك بيننا أرجو ان تلاقي ما يسرك أوصيك بالصبر بداية جيدة وختام الفصل مشوّق أرجو لك التوفيق والسداد تحياتي | |||||||
|
| |
|
06-01-15, 09:41 PM
| #5 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء  
| أهلاً و سهلاً بك Ceil فى أسرتنا الكبيرة روايتى و فى قسمك قصص من وحى الأعضاء ... أتمنى أن تجدى كل ما تبحثى عنه من إهتمام و متابعة و نقد هنا ... عنوان جاذب و بداية رائعة و قفلة تبعث الإدرينالين إنتفاضاً  غاية فى الشوق للقادم كى نتعرف على الخارج من القبر للإنتقام و ما الذى سيحصل ... Ceil متابعاكى و شكراً لك | |||||
|
| |
|
07-01-15, 03:02 PM
| #7 | |||||||||
| شكرا جزيلا لكن أخواتي الغاليات على الردود اللطيفة المشجعة وأعتذر على التأخر في الرد فقد كنت مشغولة جدا يوم أمس ولم أر التعليقات إلا في وقت متأخر من الليل + هناك ملاحظة بشأن الرواية فهي ليست رعب أو خرافية تحتوي على قوى خارقة للطبيعة وإنما واقعية تماما وإن كانت غير حقيقية ! أقول هذا حتى لا تتفاجؤوا لاحقاً وسأحاول بإذن الله أن أنشر فصلين كل أسبوع ما لم يكن لدي ظرف يمنعني من ذلك أطيب وأجمل تحية لكم ♡♡♡♡♡ | |||||||||
|
| |
|
08-01-15, 05:03 PM
| #8 | |||||||||
| الفصل الثاني ( من مذكرات ويندي ) ما هذا؟ دماء....دماء في كل مكان!!....جوني!..جيسيكا!...أين أنتما؟؟!! ركضت....وركضت وأنا اصرخ لعل أحدا يسمعني....ولكن لا أحد يجيبني!!..ظللت أجري ولم أتوقف حتى تعثرت بشيء ما وسقطت على وجهي...نهضت لأرى ذلك الشيء....لقد...كان...جوني..وهو لا يتحرك!!...وعلى مقربة منه كانت جيسيكا...مسندة ظهرها إلى شجرة...و رأسها الى الأسفل!!..ناديتهما والدموع تنهمر من عيني : جوني!..جيسيكا! يا إلهي!! ماذا حدث لكما؟!...أجيباني!!! رد علي صوت ما..ولكنه لم يكن صوت أي منهما بل كان..صوت ذلك الوحش الذي ظهر فجأة أمامي!! :"لا فائدة....إنهم ميتون!" ثم صار يضحك بجنون!!...كان صدى ضحكته المرعبة يملأ المكان! بعدها..بدأ يقترب مني وهو يقول : " وأنت ستكونين التالية!!" أصبح قلبي يخفق بعنف....تراجعت إلى الخلف قليلاً ثم....صرت أجري...لا أعرف إلى متى أو إلى أين! !..ولكنني واصلت...وكان هو ورائي...يركض بسرعة خارقة وهو يضحك باستهزاء : "هذا عديم الجدوى!!"...حتى أمسك بي أخيرا بيده القوية ذات الأظافر المدببة الدامية!!....أغمضت عيني وصرخت بأعلى صوتي....! حينها جاء صوت من بعيد : ويندي!...ويندي!....هل أنت بخير؟..هل تسمعينني؟ من؟ صوت من هذا الذي يناديني؟!...شعرت بدوار في رأسي وكأنني في دوامة...ثم فتحت عيني ببطء وصعوبة....لأرى بغير وضوح شخصا جالسا إلى جواري وقد أحنى جسده باتجاهي وهو يقول : ويندي! أنت بخير؟ (ل..قد كان...كل هذا....مجرد كابوس!....حمدا لله) ..تنهدت عميقا في ارتياح ثم قلت بصوت واهن وقد بدأت أرى بوضوح أكبر : ف..فلورا..؟! - نعم إنها أنا ، كيف تشعرين الآن يا عزيزتي؟ - أنا...أنا بخير. - اوه الحمد لله! لقد كنت قلقة عليك كثيرا ، لقد كنت تصرخين أثناء نومك! - لقد...لقد كان مجرد كابوس...كابوس مخيف!.. رفعت رأسي من الوسادة ثم جلست على فراشي ونظرت حولي الى الغرفة...ان هذا بلا شك منزل فلورا! لكن لم انا هنا؟!! سألتها : ولكن...لماذا أنا في منزلك يا فلورا؟ ماذا حدث؟ - هذا ما أريد أن أسألك عنه ، لقد وجدناك غائبة عن الوعي في المزرعة!..لقد أخبرنا جوني... - جوني؟!! هل جوني بخير؟! وجيسيكا أيضا ماذا حدث لهما؟! - انهما بخير لا تقلقي...كانت جيسيكا منهارة في البداية ولكنها الان على ما يرام..كما كنت أقول لقد جاء إلينا جوني ليلة أمس مذعورا...تحدث ولكننا لم نفهم شيئا من كلامه سوى أنه تركك وحدك في المزرعة وأنك تحتاجين للمساعدة!..انطلقنا جميعا معه لنبحث عنك فوجدناك ممددة على الارض بين الاشجار وقد غبت عن الوعي! نظرت إليها مندهشة ، ثم غطيت وجهي بكلتا يدي وأنا أتذكر خائفة ما حدث ليلة أمس...وقلت : إذن...فذلك الذي رأيناه...كان حقيقيا !!.. يا إلهي! لا أصدق أنني لا أزال حية ! قطبت فلورا جبينها وسألت : ما الذي رأيتموه ؟! لم أجب على سؤالها وبدلا من ذلك سألتها أنا : هل والداي يعلمان أنني هنا ؟ - اوه نعم لقد اتصلت بهما واخبرتهما أنك ستمكثين الليلة عندي..ولم أحدثهما بما حصل فعلاً ، فلم أشأ أن أسبب لهما القلق في مثل ذلك الوقت - حسنا فعلتي يا فلورا..كانا سيقلقان دون داع ولم يكن ليصدقا ما حدث ! - ويندي! قولي لي ما الذي حدث! - هل يمكنك أن تطلبي من جوني المجيء إلى هنا؟ - حسنا...ولكنك لم تخبريني عن... قاطعتها قائلة : سنتحدث عندما يأتي جوني اتصلت فلورا بجوني وطلبت منه الحضور..أخذت حماما منعشا واستعرت بعض الملابس من صديقتي..ثم تناولت الفطور... كنت جالسة في غرفة الاستقبال عندما رن جرس الباب فذهبت فلورا لتفتحه ثم عادت برفقة جوني...بدى واضحا أنه لم ينم الليلة الماضية ، وكان وجهه شاحب حزين...جاء وجلس على اريكة قبالتي و لكنه لم ينظر الي بتاتا ، بل كان ينظر للارض طوال الوقت...بادرته متسائلة : ما الامر يا جوني؟ هل أنت بخير؟ رفع رأسه ونظر إلي للمرة الأولى منذ وصوله...كان الحزن واليأس يملآن عينيه..لم تدم نظرته أكثر من ثانيتين ثم عاد واشاح بصره بعيدا عني...وقال بمرارة : أنا.....أنا...آسف جدا..لقد كنت جبانا..ليلة أمس..هربت...وتركتك وحدك.... ( كنت أعرف تماما صعوبة هذه الكلمات عليه..لقد كان جوني دوما شخصا متباهيا معجبا بنفسه ولم يكن يسمح لأحد أن ينقص من قدره...ولكنه هذه المرة...رأى في نفسه جانبا ضعيفا لم يتوقع وجوده !...لقد خذل نفسه..وتزعزت ثقته بها ! ) قلته له مواسية : لا داعي للاعتذار يا جوني فأنا بخير ولم اصب بأي أذى ! عاود النظر إلي ولكن هذه المرة لم يبعد بصره عني وقال بانفعال : نعم...لقد كنت محظوظة حقا اذ أنك لا تزالين على قيد الحياة...لكن هذا لا يغير من الأمر شيئا...فلقد كان احتمال موتك كبيرا جدا....وقد لذت هاربا بنفسي وتخليت عنك..عن صديقة طفولتي....أنا شخص أناني جبان ولا أستحق أن أكون صديقا لك...أو لأي أحد ! لقد كنت أشعر بالأسى عليه في البداية ولكن هذا الشعور ما لبث أن اختفى ليحل محله الغضب والاستياء..صحت به : حسنا...لقد فعلت ذلك لقد كنت خائفا وتخليت عني...والآن ماذا؟! هل ستظل بقية حياتك تعض على يديك نادما؟! ليس عيبا أن تخطئ فجميعنا نفعل...وليس جبنا ان تخاف فكلنا لدينا مخاوفنا !...بدلا من النحيب على ماض مظلم اصنع مستقبلا مشرقا! طور نفسك! أصلح عيوبك! كن الشخص الذي تريد أن تكون وليس الشخص الذي كنت عليه !....نحن كنا اصدقاء..وسنبقى كذلك إلى الأبد....هل سمعت أيها الأحمق؟!! ( يالهي! لقد كنت أتمنى منذ صغري أن أنعته ب "الاحمق" ولكنه لم يعطني فرصة لذلك فقد كان الذكي المتألق على الدوام...لكني قلتها له الآن...وكان يستحقها بجدارة :3 ) وافقتني فلورا بإعجاب....أما جوني فبقي مشدوها لفترة وكأنه تلقى صفعة على وجهه!...ثم استيقظ من دهشته وابتسم قائلا وقد عاد إلى طبيعته : من المدهش أنه حتى فتاة بمثل مستوى ذكائك المتدني بامكانها أن تقول "أحيانا" كلاما حكيما ! (تبا له كم يحب السخرية مني!...مع ذلك كنت سعيدة بعودته إلى طبيعته ، فأنا أحب الأشياء على طبيعتها حتى وإن كانت مزعجة ) هذه المرة تحدثت فلورا : والآن هيا أخبراني ما الذي حدث ! قلت : تحدث أنت يا جوني لقد رفضت أن أخبرها أنا لأنها لن تصدق ما أقوله فهي ترى <والجميع كذلك> أنني فتاة حالمة تعيش في عالم من الخيال ! - ألست كذلك فعلا ؟! - ربما كنت كذلك في بعض الأحيان. .ولكن ليس الآن ! - حسنا...سأتحدث أنا... أخبرها جوني بالقصة منذ أن خرجنا من منزلها حتى هرب هو إليهم بعد أن أرعبته الضحكة الشيطانية لذلك المخلوق كانت فلورا فاغرة فاها متفاجئة طوال حديث جوني ثم قالت بعد أن انتهى من كلامه : مهلا! مهلا! هل حدث كل هذا في مزرعتنا..مزرعتنا الهادئة المملة؟! وفي يوم ميلادي؟!....يا إلهي هذا لا يصدق !! ثم اتجهت أنظارهما إلي وقال جوني : هذا كل ما أعرفه. .أخبرينا أنت بباقي القصة - ليس لدي الكثير ﻷقوله....لكن بعد أن ذهبت أنت..قال بضع كلمات..! نظرا إلي باهتمام شديد : ما الذي قاله ؟! - قال " هندسون..ريستارك...بيفورت..لا� �وف...روبارج...أيها الأوغاد الأغبياء...لقد حانت ساعتكم !"...ولا أذكر ماذا حدث بعد ذلك فقد فقدت وعيي من الذعر ! - ما معنى هذا الكلام ؟! - يبدو أنه...ينوي قتل هؤلاء الخمسة! - ولماذا؟! - وما أدراني أنا....ما أعرفه هو أن علينا أن نقوم بتحذيرهم قالت فلورا : لكن من يكون هؤلاء؟ - إن هذه الأسماء شائعة فكيف يمكننا أن نعرف المقصودين بذلك التهديد؟ قلت : هذا صحيح..اذا كانوا متفرقين لن نميزهم عن غيرهم ممن يملكون الاسم ذاته...ولكن لابد أن هناك شيئا مشتركا بين هؤلاء الخمسة يمكن ان يقودنا إليهم !..كأن يكونوا أصدقاء أو أقرباء أو شركاء في عمل ما ! صمتنا جميعا للحظات ونحن نفكر..ثم قالت فلورا فجأة : ريستارك! أظن أنني سمعت هذا الاسم من قبل...أثناء زيارة لخالتي في لندن على ما أذكر...انتظرا سأجري مكالمة معها ثم أعود.. ذهبت فلورا...وبعد دقائق عادت مبتهجة : لقد عرفت من هو !...إنه رجل ثري جدا يملك شركة مشهورة للألعاب الإلكترونية في لندن ! قلت : هذا رائع...ولكن أولاً يجب أن نعرف اذا كانت له علاقة بالآخرين أم لا - حسنا...لنستعن بالإنترنت فهو شخص مشهور ولابد أن نجد معلومات عنه على الشبكة العنكبوتية ! أحضرت فلورا حاسوبها المحمول وظلت تبحث فيه لربع ساعة تقريبا...بعدها لاحت على وجهها علامات الانتصار وهي تقول : انظروا..انظروا لقد وجدناهم...هندسون هو رجل أعمال ذو خبرة واسعة وصاحب مصنع ضخم للحواسيب والأجهزة الإلكترونية وقد سبق له أن وقع عقوداً مشتركة مع ريستارك...أما بيفورت ، لابوف ، روبارج...انهم فرنسيون بالمناسبة...وهم ثلاثة مدراء من أصل ستة لمؤسسة لوميير التي تضم أفضل ماركات الملابس والعطور في أوروبا! وقد قاموا بتمويل شركة ريستارك عندما كادت أن تفلس قبل عدة سنوات ! قال جوني : ممتاز...لقد عثرنا عليهم بسرعة قياسية! قلت : هذا...غريب جدا....ما الذي يدفع ذلك الشخص للرغبة في قتل رجال أعمال أثرياء ومن دولتين مختلفتين كهؤلاء؟!! قال جوني : إنهم رجال ناجحون جدا في ميدان العمل ولابد أن لديهم كثيرا من الأعداء والمنافسين.. قلت : نعم ولكن هل تصل تلك المنافسة إلى حد الرغبة في القتل؟! قال جوني غير واثق : ربما...لا أحد يستطيع أن يعرف ما يمكن أن يفعله الطمع والشجع لدى أصحاب النفوس الضعيفة! قلت : حسنا...قد لا نعرف نحن ولكن أولئك الخمسة سيعرفون أعدائهم الذين يسعون الى ازحاتهم بشتى الطرق..... ما يجب علينا فعله الآن هو الذهاب إليهم وتحذيرهم! قالت فلورا بعدها : نحن لا نستطيع أن نذهب إليهم جميعا فهم موجودون بأماكن بعيدة ومتفرقة....لنخبر أحدهم بالأمر وهو سيتولى إنذار الباقين فهم على اتصال مع بعضهم كما يبدو.. وافقتها أنا و جوني.. فأضافت : حسنا إذن...لنختر ريستارك فهو موجود في لندن حيث تعيش خالتي وستكون زيارتها عذرا مناسبا لذهابنا إلى هناك...سنذهب أنا و ويندي فقط..فخالتي لا تحب أن أحضر الأولاد إلى بيتها...لا بأس في ذلك يا جوني صحيح؟! - نعم لا مشكلة..لكن لا تنسيا أن تتصلا بي لتخبراني بما يحدث معكما - لا تقلق لن ننسى..اوه صحيح أظن أنه من الأفضل أن لا نخبر أحدا بالأمر فإذا وصل إلى ذلك الشخص أن ويندي سمعت كلامه فقد يحاول التخلص منها!! - شخص يحاول قتلي؟!...سيكون هذا مثيرا :3 - يا لك من مجنونة! - صحيح يا جوني أخبر جيسيكا أن تتكتم على الأمر أيضا - حسنا..سأفعل - والان سأذهب لاتصل بخالتي حتى أعلمها بقدومنا...وأنت يا ويندي اذهبي إلى منزلك لتخبري والديك وتجهزي أغراضك...يجب أن نسرع لنستقل أول قطار إلى لندن.. ذهبت لمنزلي وعندما وصلت كانت أمي في الخارج ولم يكن في البيت غير أبي وكان في الصالة جالسا على الأريكة وأمامه حاسوبه المحمول يجري عليه الحسابات ويرسل بعض الرسائل إلى زبائنه...تقدمت منه وقلت : صباح الخير يا أبي لقد عدت قال ومن دون أن يرفع نظره عن حاسوبه : اوه نعم .. قلت بسرعة وأنا استغل الفرصة : أبي..لقد دعتني فلورا لمرافقتها إلى لندن لزيارة خالتها هناك...فهل تمانع؟ - لا..لا مانع عندي...والان لا تقاطعيني ودعيني أعمل بهدوء.. ( لطالما قلت أن أنسب وقت لتطلب من أهلك شيئا هو عندما يتحدثون على الهاتف أو يعملون على الحاسوب فهم سيقبلون أي شيء فقد.. ليتخلصوا منك :3 ) صعدت مسرعة إلى غرفتي خشية أن يغير أبي رأيه و حزمت حقيبة صغيرة ونزلت إلى الدرج : أراك لاحقا يا أبي! لم أنتظر لاسمع رده وانما انطلقت خارجة. وافيت فلورا عند المحطة..انتظرنا لفترة قصيرة حتى وصل القطار فركبناه وانطلق بنا إلى لندن... ♡♡♡♡♡♡ ما رأيكم بهذا الفصل وما هي توقعاتكم للأحداث القادمة ؟!!  | |||||||||
|
| |
|
08-01-15, 09:58 PM
| #10 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| إذن هو ليس شبحاً أو جثة نهضت من الموت  و لكنه يبحث عن الإنتقام  و لكن كيف لم يؤذيها و قد تركها أصدقائها لوحدها ؟؟؟ ما الذى حدث حتى وجدوها ؟؟؟ خطتهم بالبحث عن الأسماء ممتازة و لكن ما الذى يضمن لهم أن من سيحذروهم أناس جيدون و ليسوا هم الأشرار ؟؟؟ Ceil متابعاكى و شكراً لك | |||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
