هذا البارت لاول اتمنى يعجبكم واذا مالقيت ردود رح الغي
بيلا
تفاجات من صفعة ابي على وجهي ونزلت بجانب الطاولة وضربت راسي هرع ابي الي وقال بيلا بيلا قلت لاتلمسني اياك وابعدت يدية اما ادوارد فتحجر على الكرسي فهو يخاف علي من نسمات الهواء ويراني اطرح ارضا حانت بي التافنة وصعد الغضب الى راسي قمت من ماكي وصعدت الى لاعلى بغضب مشى ادوارد غلفي يقول هل انت بخير بيلا ارجوك حدثيني صرخت بة وانا ابكي ماذا تضن ادوارد واخرجت حقيبتي ووضعت كل ملابسي واخرجت بطاقة اتمانية اعطتني اياها امي وبها الكثير من المال قال ادوارد اين انتي ذاهبة قلت الى اين عائدة الى فينكس وجررت الحقيبة وارتديت معطفي وخرجت من المنزل بدون اي كلمة وضعت الحقيبة خلف وصعدت الى السيارة وبدات بلبكاء شعرت بادوارد وهو متمسك بلباب ويقول اوقفي السيارة على الجانب اوقفتها فتح الباب انا ارتميت بحضنة كلعادة واساني استمريت بلبكاء حتى شعرت انني قادرة على الكلام وقلت اوصلني الى المطار لان ارجوك .... قال لا لن تذهبين ابقى بمنزلنا اليلة وغدا نتحدث اومئت براسي ...قاد السيارة نحو المنزل بهدوء وانا بين ذراعية استطعت السيطرة على التشنج لاكن دموعي لم تتوقف رن هاتف ادوارد فتحة وقال رينية...قلت امي طبعا ربما اتصل بها قلت الو وانا ابكي قالت اوو حبيبتي انا اسفة تعالي اليوم وسناتي لناخذك قال ادوارد اعطني الهاتف اعطيته اياة .. قال رينية ستنام بيلا بمنزلنا اليلة وغدا سنرى مايحدث لاتنسي ان وقت لامتحانات اقترب ولا اريدها ان تفوت لامتحانات قالت بلتاكيد ادوارد معك حق وشكرا لك ادوارد ....قال لاعليك الى اللقاء قال مع السلامة ...كان الوصول الى منزل ادوارد طويل جدا انا اعلم ان اكثر مايخاف منة ادوارد هو البكاء عند وصولنا غتح الباب ادوارد وقال بيلا شفتاك تنزف ووضع يدية الباردة على شفتي واخيرا استطعت السيطرة على الدموع دخلنا المنزل لم يكن ايميت يعلم وقال ماذا بيلا هل سقطت من جديد لم استطع السيطرة على طموعي وانهمرت من جديد جاءت ايزمي وعانقتني وقالت لايهمك بيلا حبيبتي واليس عانقتني وجاسبر قال لايميت اصمت ايميت قال كارلايل تعالي معي توجهنا الى مكتنبة ووضع لي على شفتي لاصقة وقال لاتبكي بيلا اتفقنا حبيبتي ولان اذهبي لغرفة ادوارد قلت حسنا مشيت بصمت الى غرفتة مافاجائني وجود سرير بغرفة ادوارد لاكني لم اهتم لة بل توجهت الية وصعدت علية وتكورت مثل الطابة جلس ادوارد على الكرسي بجانب السرير وقال لي هل تريدين شي مني اوماءت براسي قال ماذا قلت اريد ان تحضر لي حقيبتي من لاسفل قال اكيد وبلمح البصر اختفى وعاد من جديد قال تفضلي اخرجت هاتفي وكلمت امي واخبرتها اني بخير وعدت لوضعي وبدات البكاء من جديد اما ادوارد فكان كل تعابير لالم على وجهه قلت وانا ابكي لما انت تعيس قال وهل يجب ان احتفل وانا ارى دموعك على وجهك قلت تعال افسحت لة مجال على السرير وتمدد بجانبي اصابتني نوبة بكاء جنونية فانا اجرح كل من احبهم ادوارد ابقائي طوال الى شادني الى صدرة ولاينبس بكلمة ولم يهتم ان ابلل قميصة لابيض ببقع الدموع حتى شعرت بلتعب عند بزوغ الفجر ونمت بين ذراعي ادوارد كنت اشعر بيداة على شعري ووجنتي تمسح الدموع المتبقية على وجنتي عندما فتحت عيني كان جالس على الكرسي ويدة على ذقنة حدق بي قلت ماذا قال هل ستعودين الى البكاء قلت وانا اقول لا ادوارد لن اعود الى البكاء قلت وانا اجلس وكان ماحدث لي البارحة اشبة بكابوس قال حبيبتي اتصلت بوالدتك وقلت لها انك ستبقين بمنزلنا حتى تخرجك وسنذهب للجامعة قريبا سويا قلت لا ادوارد ساستاجر غرفة بفندق قال ماذا لا بيلا لا لن تفعلي ارجوك بيلا لن ادعك قلت حسنا قال سنذهب الى المدرسة اليوم قلت نعم لدي اختبار رياضيات اليوم قال نسيت امرة تماما قال هيا غيري ملابسك وساحضر افطارك قلت لست جاءعة ساكل بلمدرسة قال حسنا كما تريدين قلت شكرا توجهت الى الحمام وغيرت ملابسي وربطت شعري وغسلت وجهي فهو يبدو متعب من كثرة البكاء وخرجت كان الجميع جاهزين ركبنا السيارات والى المدرسة قلت لا ادوارد لا اتذكر شي من لاختبار قال انا ساذكرك وبدا بذكر مايجب ان اتذكرة حتى وصولنا الى المدرسة عند نزولنا من السيارة كان اصدقائي لايزالون في الكراج توجهنا اليهم والقينا التحية بدون كلام حتى دخلنا لامتحان متمنية ان ينتهي لكي اخرج من المدرسة متى ساتخرج وانتهي من هذا الكابوس عند انتهاء لامتحان مشيت بجانب ادوارد فطوقت يدي بيدية الى الكافتريا واكلنا مع لاصدقاء حيث كانو يجهزون خطاباتهم وانا سالقي خطاب سا افعل اكثر شي يرهبني بحياتي وعند العودة الى المنزل وصلنا الى الكراج حيث جلسنا ننتضر اليس امام سيارة روزلي الحمراء حيث ضهر هو.....
| 
09-11-12, 10:47 AM
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
