آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-01-23, 12:31 PM | #442 | ||||
| عن علي رضي الله قال: أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا. الاعتدال و الوسطية ميزة من مميزات الاسلام حتى في الحب و البغض. | ||||
23-08-23, 09:59 PM | #444 | ||||
| كَظْم الغَيْظ من فضائل الأخلاق: والكَظْم: هو الإمساك والحَبْس، والغَيْظ: هو الغضب، وكَظمُ الغَيظِ: هو إمساكُ الغَضبِ في النَّفْسِ وتَجَرُّعُه واحتِمالُه والصبرُ عليه. وقد أثنى الله عز وجل على مَن تَحلَّى بتلك الصفة الكريمة، وجعَل الجنة لهم جزاءً؛ حيث قال تعالى: {وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ}. وقال النبي ﷺ: (ما مِن جَرْعَةٍ أعظمُ أجرًا عند الله مِن جَرْعَةِ غَيْظٍ كظمها عبدٌ ابتغاءَ وجه الله). وقال ﷺ: (مَن كَظَمَ غَيظًا وهو يَستطِيع أن يُنفِذَه دَعاهُ الله يوم القيامة على رُؤوسِ الخلائق حتى يُخيِّره في أيِّ الحُورِ شاء). وقال ﷺ: (ليس الشديد بالصُّرَعَة، إنما الشديدُ الذي يَملِك نَفْسَه عند الغَضَب). | ||||
29-08-23, 06:21 PM | #446 | |||||||
مشرفة وكاتبة بعالمي خيالي
| ع وجـه المغرب اللهم لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته ولا عيباً إلا سترته ولا هماً إلا فرجته ولا حُزناً إلا اجليته ولا ديناً إلا قضيته ولا عسيراً إلا يسرته ولا دعاءً إلا أجبته برحمتك يا أرحم الراحمين " | |||||||
27-01-24, 02:45 PM | #449 | ||||
شاعر متألق
| علمني حبيبي !!!!! علمني حبيبي رسول الله ﷺ أني لن أكون مؤمنًا حتى أعيش مُحِبًّا . فقال ﷺ : ( لا يُؤمِنُ أحدُكم حتى يُحِبَّ لأخيه ما يُحِبُّ لنَفْسِه) " رواه البخاري " *وعلمني ﷺ أن مهر المحبة ومفتاح القلوب ؛ افشاء السلام فقال ﷺ : ( .. ولا تؤمِنوا حتَّى تَحابُّوا ، أوَلا أدلُّكُم علَى شيءٍ إذا فعلتُموهُ تحابَبتُم ؟ أفشُوا السَّلامَ بينَكُم ) " رواه مسلم " *وعلمني ﷺ أني إذا أحببتُ شخصاً آتيه مسرعًا لأخبره ؛ قال ﷺ : ( إذا أحبَّ الرجلُ أخاه فليُخبِره أنه يُحِبه ) " رواه الترمذي " *وعلمني ﷺ أن الله يحبني إذا عشتُ بالحُبّ فيه .. فقال ﷻ : ( وَجبَتْ مَحبَّتِي للمُتحابِّين فِيَّ .. ) " صحيح الجامع " وبشرني ﷺ بأني سأُحشر معه إذا أحببته حقًا ؛ فجزاء محبته عظيم ، وليس سلعة من الأسواق ! قال ﷺ : ( المرءُ مع مَن أحب ) " رواه البخاري " وعلمني ﷺ أن كل حب نهايته العداوة !! إلا حُبًّا واحدًا ؛ قال ﷻ : ﴿ الأخِلّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلا الْمُتَّقِينَ ﴾ إني أحبكم في الله اللهم ارزقنا حُبَّك . وحُبَّ مَن يُحِبُّك . وحُبَّ عملٍ يُقرّبنا إلى حبّك .. اللهم اكتبنا من المتحابين فيك ، واحشرنا معهم تحت ظل عرشك .,. | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مدونة, رمضانيات, عبادات |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|