05-11-13, 12:22 AM | #24 | |||||||||
نجم روايتي
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسلوبك غايه في الروعه ورسالتك التي تودين تقديمها أبدعتي في إيصالها بعفويه وسلاسه بما أنها بدايتك وأولى قصصك فأنا أُأيد صديقتك لامار في أنك سيكون لك مستقبل رائع في الكتابه ومنذ هذه اللحظه إعتبريني من متابعي أعمالك دائماً وفي إنتظار أول روايه طويله بقلمك بفارغ الصبر أتمنى أن تبقي بخير وسعاده دوماً وفقك الله وسدد خطاك تح ـــــــــــــــــياتي لك | |||||||||
05-11-13, 02:09 AM | #26 | ||||||||||||||
مشرفة منتدى التصاميم والجرافيكس ووعضو فريق مصممي روايتي ومصممه في قلوب أحلام وقصص من وحى الاعضاءوفي قصر الكتابة الخيالية
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزيزتي مدامع العين سلمت يمناك على ما قدمت من ابداع.. اذا كانت هذه محاولتك الأولى فأظن أن محاولتك القادمة ستكون في منتهى الابداع وربما تصل إلى الاحتراف.. اسلوبك سلس مميز.. انسياب الجمل بطريقة ممتعة... خالية من الاخطاء.. وهذا ما قد يكون وارد في المحاولات الاولى للكاتبات.. لكن في محاولتك اجد محاولة رائعة من الابداع... القصة كانت مميزة جدا... بين طبقتين المخملية والفقيرة... أحسنتي في تصويرك الفروق بين الطبقتين... كنت اتساءل كيف ستتخلص أميرة من هوسها في مراقبة الباب المُذهب.. لكن مشهد النهاية كان علاج لعادتها الخاطئة في مراقبة هذا الباب.. كان مؤثر جدا وقوفها لأول مرة أمام الباب وانتظارها أحد اغنياء القصر ليقدم لها المال مشفقا على شكلها البائس.. اقتباس:
اقتباس:
يعطيك العافية على القصة الرائعة ننتظر ابداعك في مكان اخر ورواية مميزة تقبلي مروري تحيتي لكِـ..... | ||||||||||||||
05-11-13, 02:52 AM | #27 | |||||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القصة ما شآء الله روعة .. تجربة أولى ممتازة تستحق التقييم قصة أبرزت أهم مشاكل كل المجتمعات ... مشكلة الطبقات .. لم يخلقنا الله هكذا إلا لحكمة هو يعلمها أن يكون الغني رحيم بالفقراء ... والفقراء يصبروا على صعاب تلك الحياة ولكن خلف كل باب مغلق في وجهك تيار عاصف قد يتيح بك إن فتحته في غير وقته فالصبر إن كان الفقير يظن بأن الغني يعيش عيشة هانئة مترفة وسعيدة فهو واااااااااهم واااااااهم .. فهو بشر فليس أنه يملك المال فتعني أنه يملك الصحة .. السعادة .. القناعة هناك قيم ومبادئ لا تبتاع بالمال وخلف هذا الباب الذهبي المغلق يوجد الكثير والكثير من المشاكل لا تحلها أكوام من الأموال يقع على عاتق الغني الكثير وتكثر همومه ..في حين أن الفقير لم تتعدى احلامه سوى بيت دافئ صغير ولقمة هنية ولبس ساتر ودخل جيد ولكنها حكمة الله -عز وجل - كل له دوره في تلك الحياة الفقير عليه أن يعمل ويعمل ويسعى للفرص لا ان ينتظر أن تاتيه الفرص من الغني .. ربنا سبحانه وتعالى قال اسعى يا عبد وانا اسعى معاك .. اسعى في الخير وربنا هيبارك لك وكثير ما نرى إنعكاس الأدوار الغني يحسد الفقير على عيشته وخلو باله وسعادته والفقير يتطلع إلى ماله وقصوره وملابسه .. معادلة قد تكون في نظرنا غير موزونة ألا أنها موزونة جدا وعادلة أيضا وله في ذلك حكم القصة حلووووووووووووووووووة جدا .. وفي إنتظار جديدك | |||||||||||
05-11-13, 03:19 AM | #28 | |||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| شكرا لك للدعوة عزيزتي أحببت جدا فكرة القصة وعرضك السلس لأفكار أميرة منذ أن كانت طفلة حتى كبرت ... ذاك الباب الذهبي كان بوابة النعيم لتلك الطفلة التي تحلم باليوم الذي سيفتح لها وتنتقل الى حياة أفضل ولم يتوقف هوسها بالنظر اليه حتى بعد مرور الزمن لتكتشف ان المال والجاه لا تصاحبه السعادة وراحة البال موقف أمير العدائي وان كان مؤذيا لمشاعرها وقتها الا انه جاء بفائدة بعد 12 سنة فهو ما جعلها تتعلق بتلك البوابة أكثر لتعود وترى التعاسة التي يخفيها لتصبح أكثر تقديرا لحياتها دور والدتها وسعيها هي لارضائها باكمال تعليمها وحصولها على وظيفة محترمة كان بوابتها الحقيقية لتحقيق امنياتها لايمكنني ان اتغاضى عن الحديث عن لجين وكلماتها الحكيمة وفطنتها في اختيار كلماتها واهتمامها بان تفهم ابنتها ماتلقنه لها وبعدها اصرارها على ان تكمل أميرة تعليمها مثال مشرف لأم بالرغم من الفقر الشديد وسعيها لتوفير احتياجات اطفالها لم تلتهي عنهم وربتهم بشكل رائع تحياتي | |||||||||
05-11-13, 12:04 PM | #29 | ||||||||||
نجم روايتي
| شكرا عزيزتى مدامع عين على الدعوه ابدعت فى كتابتك لهذه القصه القصيره ...... هل هذه نهايتها ام لها تكمله ارجوا ان تطوريها بانتظار قصص طويله منك لا تحرمينا من قلمك المتميز | ||||||||||
05-11-13, 12:13 PM | #30 | ||||||||||||||
نجم روايتي وقاصة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة وقلم ألماسي برسائل أنثى
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الباب الذهبي الباب هو الحاجز الذي نستطيع اجتيازه عبر الاسوار و الجدران الصماء وحركة الباب من انفتاح و انغلاق كـ التنفس للانسان الباب يمثل الاسرار و مشاعر كم وجدنا خلف الابواب من دفء و طمئنينه وكم ذاق لوعة و وحشة شخص ما خلفها والذهب؟ هو لون الشمس التي تشرق و تدفي العالم أو تصليه بلهيب قيضها انه لون السلطة و الوفرة و القوة و الحكمة هكذا وقفت اميرة عاجزة أمامه تمثل دور الصماء ليس لأنها ارادت ذلك بقدر ماهو سحرها الذي وقعت اسيرة له كم من شخص وقع اسير فاصبح تابع يلعق التراب؟!! *** ليس الفرق بين الناس غنى و فقر ولا علم وجهل ولا لون وعرق بل الفرق هو شيء داخلي يتذبذب فينا مشكل معاير مختلفه بيننا أنها القناعة القناعة لا الكفاف كثير من الناس يخلط بين المفهومين حتى بات الاغلب لا يفرق بينهمما وهنا اميرة اظهرت مفهوم القناعة بارزا مجسدا في شخصيتها المستكينة في اسمال الفقر لما كانت اسمالها تكفيها حد الكفاف قررت أن تترك الدراسة لأنها لا تستطيع التوفيق بين دراستها التي قد تثقل كاهل امها بمصاريف زيادة على هوانها بين زميلاتها بسبب اسمالها و (قناعتها) ان تكون عونا لأمها المريضة و المجهدة من العمل الدائم تلك القناعة التي زادت وهي ترى طفلة مثلها باسمالها وفقرها تلبس و تأكل مالا عهد لها به! فقررت من منطلق القناعة ان ترفع عن والدتها عبء التعب و تداويها من المرض فقط و ببساطة تتسول فأبت القناعة أن تتسول اميرة و بدأت تصدر ذبذبات لم تعيها اميرة لأنها جديدة جدا عليها تلك الذبذبات التقطعت جمال الباب ومفهوم الحكمة فيه فمن يملك مثل هذا الباب لا بد أن يكون عظيما قادرا تلك الذبذبات حولت نظرات الازدراء في عيني امير إلى هزات انتزعت الحكمة من الباب الذهبي و القت بكل ثقلها على وجدان اميرة الصغير فتسمرت هناك تبحث عن الفرق بينها و بينهم فوجدت فيهم كـ عائلة خير و احسان ابت قناعتها ان تتقبله منهم فلا زال اثر زلزال الازدراء يفصلها عنهم بل و يزيد أنها على (قناعه) انها لا يجب أن تتسول فهي بذاتها كريمة و عزيزة غير قابلة للاذلال و الازدراء فعادت لحضن امها تائهة لا تفهم مايجول بداخلها ان كانت تعجب بحالهم فلما لا تقبل احسانهم لتخبرها الام أن الاحسان ان لم يكن ذاتيا فنحن نتسوله ومن يتسول هو من لا يستطيع أن يعمل ليس لأنه لايجد العمل بل لايجد القوة على العمل وبالتالي فليس له سلطان على نفسه فيكون تابعا لغيره هنا انفتحت الحكمة كباب داخل عقل اميرة لتعلم أن من يملك الباب الذهبي هو صاحب السلطة فقررت أن تكون هي كذلك فتغير مفهوم (القناعه) لديها من مجرد عوين تابع لأمها إلى مجد مكافح جنب امها لتكمل تعليمها و تكون ذات وظيفه تنقل اهلها لمستوى احسن ولو دون الباب الذهبي وعاد الباب لذاكرتها لتجد امير يخرج منه بطفلة مريضه بنقص فيتامين د ذلك الفيتامين الذي يغرق به الفقراء ولا يجده الاغنياء لأنه في الشمس الذي فيها يرتعون و تشرق عليهم و هم عن الشوارع لا يغربون كان الباب حاجزا لهم حتى عن الشفاء وهم محبسون مع طنافسهم هناك خلف الاسوار فكانت قناعتها بصحتها اول جائزة تحصدها من امام الباب المغلق وانفتح الباب مرة اخرى ليظهر ذات الامير مع زوجته يتشاجر يفضح حال كان الباب له ساتر ان المال لا يصنع السعادة ولو كانت بقفص من ذهب ليس لأن الباب موصد بل لأن القلوب موصدة فاصبحت قناعتها أن السعادة تنبع من داخلنا و تفيض احسانا على من حولنا حتى لو كانت هناك مئات الابواب قناعتها بذاتها خلقت لديها الطموح و المثابرة و الامل بأنها الافضل مهما كانت ظروفها طالما هي مقتنعه بأن قلبها من ذهب يخطب وده كل أحد رائعه عزيزتي كان مفهوم القناعة راقيا كما قصتك سعدت بها | ||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المذهب, الباب, قصة, قصيرة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|