11-03-14, 03:30 PM | #11 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
13-03-14, 02:19 PM | #12 | ||||||||||||
نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات
| مساء الخير ع عيونك فطومة لفت انتباهي العنوان ماكنت اتخيل ان الكلب الوفي يكون هجيبن بين ادمي وحيوان هو لم يعرف للادمية شيئ ابد مالم تعلمة تلك الفتاة الاطباع الانسانية تعلم منها بفترة وجيزة لأنه احبها وهي تعاطفت مع حالتة وايضا احبتة لكنها وفية بعدته عنها من اجل حمايتة حتى لا يتأذى ارادت ان يرى فيها الانسانة المخادعة الناكرة وهي ترفضة وترمية بالحجارة لكنه رغم ذلك بقى لها وفيا ..تعرفي الجانب الحيواني هنا ظاهر اكثر من االنساني خصوصا كلمة وفاء دائما نطلقها ع الكلب وقليلا جدا من الناس من يتسم بهذه الصفة شكرا لكِ عزيزتي ع روعه طرحكِ | ||||||||||||
23-03-14, 04:20 PM | #13 | ||||||||||
نجم روايتي
| ربما هى قله ثقه فى النفس او انانيه قما قلتِ وربما ايضا رغبه فى الهدوء والاستقرار فلن تضطرب او تقلق او تقف على الحافه فى انتظار ما سياتى منه تاليا ضمنت حبه وولائه اذا لامفاجات سيئه تبعثر نفسك وتحطمك. رغم هذا لا اعتقد بوجود هذا الحب الغير مشروط والذى يعطى فيه طرف دون الاخر فطبيعتنا البشريه لن تتقبل هذا سياتى وقت لتشعر بان هناك شى ناقص فى حياتك ولم تعد تشعر بالرضا لذا وفق المؤلف الكورى بانه اتى بشخص غير طبيعى ليشعر بهذا الحب والولاء الغير طبيعى!. مقال رائع فاطمه شكرا لكِ .. دمتى بخير. | ||||||||||
02-05-14, 10:42 PM | #14 | |||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عزيزتى الرقيقة جدا .. فاطمة .. حسنا ، أعترف مقرة إقرارا ، أننى كدت أن أبكى لما فى تلك الحكاية من شجن و أسى ، و كم تاقت نفسى إلى التعرف على هذا الشاب المظلوم فى الحياة ، و ظللت ألاحق الأسطر علّى أصل إلى مصدر هذه الحكاية ، حتى شفيتى نفاذ صبرى عن طريق كلماتك " هذه الأحداث فى فيلم كورى " .. ههههههههه إن كوريا تلعب لعبتها حقا فى التأثير على عقولنا بأفلامها و مسلسلاتها الرومانسية ، فقد غرمت بالمسلسل الكورى " أيام الزهور " السنة الفائتة .. همممم .. أجل أتحاشى الخوض فى موضوعك الأساسى !!!! ههههههههه فاطمة ، مثلما التفتى لهذه النقطة فى الحكاية ، لماذا لم ترافقى معها فكرة أخرى " هو شاب أجرت عليه تجارب علمية جعلته مهجنا .. " أى أنه ليس بشرا بدرجة 100 % !!! و هكذا ، فإن مباح له أية مشاعر إنسانية رقيقة !!!! ههههههههههههه ... أتحسر رغم ضحكى .. فإن تلك الخصلة بهذا الشاب لا تتواجد إلا فى مدينة الفضيلة !!! حسنا ، لأبادر بالمناقشة التى يدور حولها الموضوع أفضل .. بدلا من المناورة هكذا !! ربما سبب حنيننا لهذه الخلّة " الصفة " ، هو أن العالم الآن ينحدر انحدارا ، و البشرية تتراجع بمثل معدل تقدم تكنولوجياها ، و أرى أن كلما اضمحل العقل البشرى أكثر ، كلما قلت قدرته على الاستماع و علا عويله أكثر !! يعنى ، كلما زاد جهل الانسان ، كلما ود لو يكون هو الوحيد المتحدث و يتلقى الجميع كلماته دونما يحاول أن يسمع كلمات أخرى ، خشية منه أن ينحرج ، أن تظهر الكلمات الأخرى تلك على ضعفه و هزال حجته .. و هكذا نحن فى علاقاتنا كذلك ، عدم الثقة فى أنفسنا ، لا تسمح لنا أن نقدم ما بداخلنا لمحبينا ، بل ننتظر ما سيبدر عنه أولا ، قبلما نتقدم نحن بما فى حوزتنا ، و منَّا من يرتضى بالبقاء فى ركن الآخذ دونما يتجه هو للعطاء ! إن هذا الشاب ، كان واثقا فى حبه ، فقدمه بجرأة ، فقدمه بإقدام غير محسور ، فى حين كانت هى متبلدة ، تخشى أن تتحدث بخلجاتها ، فلا تكون ما يريده هو !!! و هكذا الأمر فى الحياة الزوجية ، الشجارات كلها تحتدم لأن الزوجين لا يمنحان بعضهما البعض أية فرصة للجهر بذاته ، خوفا أن يسيطر أحدهما على الآخر .. ليس محاولة للوصول إلى الحل .. الزوجة تشتكى أن زوجها لا يهتم بما تحب ، هل سألت نفسها " هل حاولت أنا أن أهتم بما يحب ؟!! " .. و كذلك الزوج ، عندما يتسائل " لماذا هى لا ترحمنى ؟؟؟ لماذا لا تكف عن طلباتها ؟؟؟ " لماذا لا يحاول أن يوجه السؤال لنفسه " و هل أنا حاولت يوما أن أرحمها ؟!! " ..... فعلا ... الأنانية صارت تستحوذ علينا ... تحت لواء " الانسان يعيش مرة واحدة " ..... هههههههههههه بئس العالم عالمنا حقا .. و بئس المشاعر مشاعرنا حاليا .... فاطمة ، عهدتك محاورة رائعة ، و مقالاتك مثيرة للجدل .. أحبها ... مثلما أحبك فى الله ..... أشكرك على هذه المساحة الشاسعة من النقاش ... | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوفد, كلبي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|