22-05-14, 12:14 AM | #11 | |||||
| اقتباس:
أهلا وسهلا بك أمممم أذن يجب طرح القصه كامله أذ فصلت كل شئ سأقول القصة كلها أسمحي لي أن أطلب منك التريث الى بعد الانتهاء منها وبعد ذلك أجيب أن لم تفهمي علي حينها يون بطلتي ستعيش ماضي وحاضر أنتظريها لطفاً ،، , الفصل القادم سيتضح كل شئ شكراً لكِ | |||||
22-05-14, 12:22 AM | #12 | |||||||||||
نجم روايتي
| شكرا لكى غاليتى لاهتمامك وردك لم اطلب منك سرد القصة انا فقط لفت نظرى هذه الجملة ان زوجها اكبر منها بكثير وبما انها كانت تعمل فى المطعم وهو كان بعمر العشرين طلبت تبرير لموضوع السن واذا كان هذا التبرير سيطالبك بسرد للقصة فمعذرة لولا ان القصة جذبتنى واعجبت بها كنت مررت عليها مرور الكرام ولم اعلق دمتى بكل ود ولكى جزيل الشكر | |||||||||||
22-05-14, 12:45 AM | #13 | |||||
| اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أعترف أنني وضعتها من أجلك , وكتبت من أجلك أيضاً ولكن الذي أخر هذا العمل هو عنوانها وتعبت حتى وصلت اليه أيضاً من أجلك ،، رسائلك الكثيره السابقه لي كانت بلسم لكثير من حرفي تشجيعك وثقتك بي كانت وسم شرف أحاول أن أحافظ عليه غاليه ،، كنت وستضلين في قلبي دائما وأبداً وأحاول أن أستمر في عطائي لكِ من أجل روحك الجميله التي أستمرت في مكانين مختلفين ولا تزالين تبعثين لي بحبك وتبعثين بقلبي الاستمرار قصتي فكرت بها منذ زمن طويل حتى تكونت لدي وتشجعت وأنزلتها أخيراً ولأني أحب الحرف أرغمني الحضور هنا تفاصيل قصتي ستكتمل في الفصل القادم ،، كوني بخير وسعادة لا تنطفئ ،،، حماكِ الله من كل سوء ,,, | |||||
22-05-14, 01:21 AM | #14 | |||||
| اقتباس:
عزيزتي لم أقصد شئ ولكنني أحببت أن لا أحرق ما صنعت أناملي ، لا أحب أن تغضبي أو أن يساورك الشك بأني لا أريد أن أشرح لك ، قبل أن أضع قصتي عرضتها على كثير ممن يملكون قلم حتى تكون جيده بما يكفي حتى أكون قد أجدة العمل بالاسلوب والحبكة وأن تكون أيضاً بجمالكم أنتم ,, أذن سأشرح لكِ يون وجون متماثلان بالعمر هذا ما أقصده في تعبيري السابق ، وهي في الحداد الان بمعنى أن جون توفي بطريقة ما وزواجها لم يدون بمعنى أنهم يعيشان مع بعضهم هكذا أغلب الدول الاجنبيه وعندما هربت من الملجأ كانت صغيره جداً حتى لا تذهب الى أحدى الشركات الترفيهيه هناك مما جعلها تعيش حياة قاسيه الا أنها عكست هذا الشقاء ، وهي حامل الان من زوجها أن رغبنا في التسميه وأقامة معه في منزل جدته في الفصل القادم سأبين علاقتها وكيف تعرفت به كيف نشأت العلاقه بينهم وظهور حقائق أيضاً موت جون وظهور شخصيه أخرى للقصه شاكره لكِ وأعتذر جداً عن ردي السابق ولكن رغبت أن لا تخترب أحداث القصه للتشويق فقط | |||||
22-05-14, 01:28 AM | #15 | ||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
شكرا لكى غاليتى للتوضيح لم ارد ان احرق عليكى روايتك ولم اغضب على الاطلاق ولم اشكك فى سردك او حبكتك القصصية بالعكس انا اعجبت باسلوبك كل مافى الامر كانت نقطة اردت توضيحها والان اخبرتيني انهم متساويين فى العمر شكرا لكى عزيزتى واسفة لازعاجك | ||||||||||||
28-05-14, 04:44 PM | #17 | ||||
| (2) توقفت يون على تلك الذكريات وهي تحاول قطع الطريق الى الضفة الأخرى والذهاب الى المنزل حيث يتواجد بها أبنتها مون ذات الخمس أعوام ، وأختها في القانون جينا والتي هي شقيقة جون تكبره بعامين طويله وقوامها ممشوق كما شعرها الأحمر الصارخ يتناسب مع مظهرها كراقصة خلفية في أحدى شركات الترفيه هنا ! دخلهم بسيط وقد لا يكفي قوت يومهم رغم عملها المتواضع الا أنها قد طُردت منه قبل فتره والآن بدون عمل ، وبلا دخل يكفي الأ راتب جينا ، أما جون فهو يعمل بالساعات ويأخذ أجر يومه فقط ويذهب في الديون التي أثقلت ظهره وجعلت منه شارد الذهن في أول لقاء لهم يحمل بقلبه الكثير من الهموم والتفكير في المستقبل رغم محاولاتها المستميته بالمساعده من أجله ومن أجل عائلته التي أحتضنتها ورغبت بها رغم ضيق العيش عندهم وتمضي سنوات الحياة مخلفه ورائها الكثير من الفقد ، فقد توفيت الجدة قبل عامين وها هو جون يرحل أيضاً بسبب سقوطه من أحدى المباني ، تريد أن لا تتذكر أبداً تلك الايام ، و مر الأسبوعان بدون جون ، وبدون عمل ، وأزداد الأمر سوء بحملها هذا ! كانت تمشي بلا هدى بلا وعي حتى أنها أصطدمت بكثير من من الأشياء أمامها ولم تشعر حتى وقفت أمام المنزل فتحت الباب وأسرعت مون بحتضان يون بقوه فسقطت من الأخيرة الكثير من الدموع تفاجأة بصوت جينا يقول بأهتمام : ماذا قال لكِ الطبيب ؟ أجابت بكل أسى : أنا حامل في شهرين بصدمه قالت : هل ماتقولين صحيح ؟ كيف ونحن نحاول الصمود من أجل أن نعيش وهاهو طفل أخر يقاسمنا الحياة تنهدت يون وهي تحاول كبت كمية الوجع تعلم أن العيش صعب وهي ستجلب طفل أخر لا تعلم هي كيف تأكل ولا عمل لديها أفاقت بعد برهة من التفكير على صوت مون وهي تقول : أمي هل ستنجبين أخ لي هييه أنا سعيده جداً أبتسمت بحزن وهي ترى فرحة مون بعد أيام من التعاسة حتى بعثرت الفرحة جينا بغضب وعنف : من الغد تذهبين الى المشفى حتى تجهضي هذا الطفل لا أريده أن يعيش أسمعتي ذهبت عنها مغادره تركتها في الباحة الأمامية من المنزل فارغة من كل شئ ! همس ... الشرق الأسيوي يطلقون على أخت الزوج مصطلح " أختي بالقانون" | ||||
28-05-14, 04:46 PM | #18 | ||||
| (3) في المساء عادت جينا من الخارج بينما يون وأبنتها تعدان وجبة العشاء تعلم يون أن جينا لاتزال غاضبةً منها وتعلم أيضاً ستصبح مشكلةُ كبرى بحتضان هذا الطفل عادت ذكرياتها مرة أخرى عندما شاهدها جون للمرة الاولى لا تزال تتذكر جيداً كيف جذبته من يده لتخرج به للخارج حتى لا تكتشف من قِبل جدته الكفيفه أنذاك بصوت مرتفع غاضب : من أنتِ وهي تتلفت يمنة ويسره حتى لا أحد يشاهدهم بأرتباك أجابة : أنا عامله في المطعم المجاور الذي تأتي اليه في الاسبوع الماضي هل تتذكرني أنا النادله بسرعة أجاب بدون أكتراث لما تقوله : وماذا تريدين الآن ومالذي جاء بكِ الى هنا بسرعة وأخرجي هيا تنظر الى يديها التي نفظها بعيداً عنها وكأنها نجسة : أممممم لا شئ فقط أريد الأطمئنان عليك .. فقط ! وهي نتظر الى عيناه هي صريحة وواضحة جداً أما هو غامض يخبئ الكثير من حياته عن الأخرين مختلف عن يون تماماً ! قطع هذا الصمت بكلماته الجافة . : هل تعرفيني حتى تأتين الى هذا المنزل أما أن أحداً بعث بكِ الى هنا (وبطريقة تهكميه يكمل ) من أجل الاطمئنان فقط ! تنهدت وتمنت أنها لم تفعل الذي فعلته في وسط هذا النقاش خرجت الجدة تنادي جون بصوت حنون قالت : جون هل أتيت بُني بسرعة ذهب إليها : اُه أمي قد جئت للتو وهي تتحسس يداه وتقبض عليها : أين هي صديقتك هل ذهبت بأرتباك وعينا يون تشاهده وقد أستدراة تريد الخروج ليقول بصوت غريب لا يعرف ماهو سر عيناها التي كانت تشاهد حديثه لوالدته ليخونه لسانه بقوله : لا هي هنا بأبتسامة مشرقه قالت : تعالي الى هنا يا أبنتي وتناولي وجبة العشاء معنا (وقد وكزة أبنها بلطف ) توجد صديقة لديك ولم تخبرني بها بصدمة تقدمت يون اليهم وولجت للداخل وبداخلها بوادر هذا الحب الذي نمى مع أول عشاء لها معه ! أستفاقت على صوت جينا : هلاّ أحضرتي العشاء فأنا متعبةُ جداً وضعته على الطاولة لتقول جينا ليون هذا الخبر التعيس ببرود : لقد بعت هذا المنزل من الغد أذهبي أنت وطفلتك الى منزل أخر توقفت يون عن أبتلاع الطعام فهذا المكان الوحيد الذي بقي لها من جون لم تنبس ببنت شفه أستقامت لتدخل الى غرفة نومها وتنخرط في بكاء مرير | ||||
28-05-14, 05:01 PM | #19 | |||||||||||
نجم روايتي
| لماذا هذه القسوة التى تعاملها جينا ليون جون يبدو لى غامضا هل هناك شئ يخيفه او اشخاص تتبعه وتريد ان تؤذيه اشعر بالشفقة على يون لما اصابها طفلة وجنين فى احشائها وبدون مأوى فى انتظارك عزيزتى على امل اللقاء فى فصول قادمة دمتى بكل ود | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمنية, معاً, التانغو, قصة ، حب |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|