آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-08-14, 06:46 PM
| #378 | |||||||
| عضو ذهبي 
|  الفصل الثالث عشر اعتلا الجميع السيارة جلست امي بجوار اسامة تحتضن الصغير محمد وجلست في الخلف مع اميرة تتوسطنا مها جو المرح ملا السيارة كان اسامة يلقن محمد بعض الكلمات وتتعلق على ذلك امي مهــا تثرثر معي بعض الوقت ومع اميرة بعضة الاخر مجاملاتي لها لن تدوم تشغلني بالليل مع ملازمها وبالنهار معها وضعت راسي على زجاج السيارة و اغلقت عيني ولم اعلم ان اميرة فعلت مثلي حتى سمعت مها تقول ـ هل هذا وقت النوم يا عديمات الذوق .؟ رفعت راسي فوجدت اميرة نائمة ـ اتنازل عن الذوق لك .. لا اريده واعدت راسي للخلف ـ ادفع يوم من عمري واعرف ما لذي اغركن بالسهر البارحة رفعت يدي في الهواء امامي ونظرت الى الشريط تحسست جبيني بنفس اليد ـ اين تعلمتي هذه الطقوس! تسألني مها نظرت اليها ـ هاه .. بربك مها اما وجدتي احد يثرثر معك غيري ـ لا ـ قلبي في هاتفك كما تفعلين دائما .. ـ مللت منة لكزتها بنظرة ـ ما كنتي تفعلين طوال عمرك بدوني ـ اه جوري انتي هدية الله لي .. دفعتها عني ـ فل تحلمي بعيد عني .. اسندت راسي و اغلقت عيني فتحت عيني على محمد يمسح خدي بكفة ابتسمت له و انا اشعر بتعب وضيق لا اعلم له سبب كم ساعة نمت ؟ لاستيقظ ليلا ..؟ صحيح اين امي والبقية ..؟ امسكت محمد وسرت ابحث عنهم وجدت خيمة امامي سمعت اصوتهم داخلها ارتحت شددت على يد محمد ـ هيا بنا رفعت باب الخيمة ودخلتها لكني وجدتها حفرة كبيرة تجذب كل شي اليها لم اشعر الا وهي تجرني اليها انا و محمد صرخت بفزع فسمعت صوت عجلات السيارة تنصرك بشدة وتتوقف و اصوات الجميع تناديني نظرت اليهم ما زلت في السيارة اوه .. كنت احلم كنت نائمة واحلم ــ اجيبيني يا بنتي انتي بخير؟ نظرت لخالتي ـ اجل بخير مسحت جبيني مها ـ بما كنت تحلمين ؟ ـ هاه لا شي ... ـ اعطيها بعض الماء قل ذلك الذكر الوحيد هنا مدت لي علبة ماء شربت منها القليل ودفعت بة اليها تنفست الصعداء سالتني اميرة ـ كيف انتي الان ؟ لقد كنتي تصرخين ... ـ بخير , اين محمد ؟ ـ نائم عند امي نظرت الية عبر امي ـ محمد نائم اجابتني امي ـ اجل حبيبتي نائم .. هل من خطب ؟ تبدين مرهقة اعاد تشغيل السيارة وانطلق قالت اميرة ـ ربما رائيتي حلم مزعج جوري نظرت اليها ثم الى محمد ـ ربما قالت امي ـ استريحي الان ـ اجل اعدت رسي الى الوراء وحدقت في الطريق عبر زجاج النافذة اغلقت عيني وضعت يدي على صدقي وضغطت بقوة لا اعلم ماذا حدث لي لست بخير مع هذه الكوابيس لست كذلك شعرت بوخزه تخترق خاصرتي كدت ان اصرخ لو لم اتمالك نفسي لكني اكتفيت بالفزع من تلك الوخزه التفت اليها الغبية و سألتها بغضب ـ ماذا تظنين نفسك فاعلة ..؟ هاه ضحكت ـ خشيت ان تنامي مجددا وتري كوابيس اخرى ـ بالله عليك ضحكت اكثر ـ اجل صرخت بها ـ مــــها ـ عيونها دفعتها اميرة الى الامام لتراني ـ اش ... اخفضا صوتيكما لا تيقظا ابني ـ احسنا ـ لكن ابعديها عني .. لما لم تأتي انتي هنا ضحكت امي ـ هل نفرق بينكما عن بعض كما نفعل لا محمد و رويده الغبية سأضمحل في عيونهم حتى اختفي لو بقيت اجادلها لكنها تنسيني كم ابدوا خائفة ـ مهــ... كانت تقلب في هاتفها وتضحك ــ يوووو ... امجاد متحمسة جدا ـ حقا ـ اجل . جلبت معها الذرة المحمصة والعصائر وصنعت فطيرة التفاح ـ هل تحبينها ــ امم ليس كثيرا .. لكنها تصبح لذيذة حينما تعدها مجد ـ هل تحبين الطهي ..؟ ـ كثيرا جدا .. ربما الشيء الذي ورثته عن خالتي سالتها ـ و انتي ؟ ـ مآبي انا ! ـ ماذا عنك .. هل تطهين جيدا ؟ التفت الي ـ هل نقيم تحدي اخر ؟ ـ بالتأكيد يتوجب علي منافستك كي ارد اعتباري لكن ليس فالطبخ ـ لا تجدينه ـ لا سألتني بذهول ـ اذن كيف كنتي تأكلين ؟ ببساطة قلت لها ـ حينما كانت جدتي في عافيتها كانت هي التي تطبخ , وحينما صعب عليها اسرفنا في اكل المعلبات انعطفت السيارة في طريق صحراوي يــ الــروعة كأنها مسحوق الذهب الباهت ...الرمال تتسقفها القيوم القطنية في كل مكان ترتزع بعض اشجار السدر والصبار المتباعدة تتباهى بطولها وصبرها ينساب من ملكوت روحي نهر داااافى ... فيروي اشجار الاماني تورق الاحلام في قلبي فأزهر من فراديس الامان طفل جديد لا يعرف عاصفة الامس ولا حزن الخريف تضمني الاشواق لتحليق في دنيا الخلود هي النسمة تأتيني من الروض البعيد تمسح الالم .. تطوي الشتاء ... ترمي بخوفي اقصى الوجود كتبته في ملاحظات هاتفي بينما كنت اجلس امام الخيام المضحكة حقا اضحكتني حينما رائيتها كانت اشبة بخيام الهنود الحمر انها بطول الشخص وتتسع لشخصين او ثلاثة لكن عددها كثير لم اكن لاستغرب الامر حينما علمت انه عزيز من جلبها فهو في كل شي غريب كنت امسك هاتفي و ادير حفظ المدونة لاح لي اسامة من بعيد لم اراه سوى الان كان رائع بكل معاني الروعه رقم انة يخفي عينية الحادتين خلف نظارته الشمسية ويرتدي قميص كحلي مقلم خطوط بيضاء تحته قميص اسود بأكمام كاملة و بنطال ازرق يحمل في يديه رزمة من الاخشاب الكبيرة يقترب مني في كل خطوة من خطواته الواسعة ويتضح لي اكثر سار بقربي فزرعت ناظري في الهاتف بينما القاء برزمة الحطب بجواري مع سابقاتها التي لم انتبه لها استند الى الارض بركبة و اخذا بعض الاعواد يكسرها ثم نظر الي فالتفت ناحيته سالني دون ام ينظر الي ـ كيف ترين المكان ؟ ـ رائع ـ حقا... ـ ام .. احببته تنهد بهدوء ـ ممتاز .. هذا ما رجوت سماعة ثم استدار الي ـ تأكدي من ان تستمتعين هنا . انزلت هاتفي بقربي وحشوت يدي بالرمل ... ابتسمت بيني وبين نفسي ـ حسنا .... لما لا وكل شي يطلب مني الامر نفسه ـ اين المها ؟ ـ مع بنات خالتها ترك ما في يده وتحدث والجدية في ملامحه ـ ولما لستي معها ؟ ـ ليس لسبب ... سوا اني اثرت الكتابه على سواها ـ الكـــتابة !!!! ـ امم ـ اين تكتبين ؟ ـ هنا ـ اقصد على ماذا تكتبين ؟ ـ كتبت في الهاتف... هذه المرة ـ هذة المرة ؟؟ .. حسنا .. اريني ما كتبتي ـ ولما علي فعل ذلك ؟؟ قلتها بصوت اخشى انة لم يسمعه وتابعت بذات النبرة ـ من يظن نفسه ليقرا كل ما اكتب ـ لا اظن بنفسي أي شي ... فقط احب ان اقراءك يقراني شهقاتي الصغيرة المتدافعة اكافحها لا اريده ان يسمعها دفعت كل تلك الافكار عني و ابقيت واحدة ( الوصي علي بالتأكيد يرغب بذلك ... ربما يخشى ان تكون كتاباتي سيئة المحتوى .. او حزينة ... لن تكون الوصي حتى على افكاري ) قلت لة ـ وان يكن ... لم تقنعني زفر براحة وهو يقف وضع يديه في جيبي بنطالة ـ سأقنعك ... اعدك بذلك سرقت الابتسامة نصف ملامحي والعجب نصفها الاخر غادر وهو يلوح لي بيده اه حسنا نهضت ونفضت ملابسي عن الرمل اخذت هاتفي وعدت للخيام الخيام الصغيرة تصنع دائرة حول جلسة تتوسطها نار من الحطب تجلس خالتي وابنتيها و اختها وابنتيها انضممت لهن جلست بين المجموعتين خالتي و اختها و اميرة التي تنسج بخيوط الصوف في جهه و امجاد وسارة ومها في الجهة المقابلة سألتني خالتي ـ اين كنتي يا بنتي ؟؟ قبل ان اجيب تحدثت مها وهي تعتصر يديها على صدرها وتحرك جفونها وتتنهد براحة ـ تناجي الحب وهي ترسم لة قلب مسهومه على الرمال ضحكت خالتها ـ و عساها سالمة .. لو تنفكن عن الحب لعشتن اضعاف اعماركن ثلاث مرات ضحكت ليس على حديثها ولكن على وجهه مها الذي انكمش كأنة مغسول بالثلج قالت امجاد وهي تضحك ـ لا عليك مها امي لا تقصدك .. تعطي نصائح لا اكثر قالت امها ـ هاه .. ولماذا اقصدها .. هل تحب هي الاخرى ؟؟ سالت اميرة ـ لما تحيكين هذا ؟ قالت الخالة متهكمة ـ منذ عرفت اميرة وهي تحيك قالت امجاد ـ يعني ما لجديد في هذا سارة تضحك دون ان تتكلم اما اميرة قالت لي ـ لا عليك منهم ثم ابتسمت بمرح وحماس شديدين ـ احيكه لحملي ـ حقــــا ـ ام . اجل سألتها سارة ـ هل تعلمين جنسه ؟ ـ هـ هـ هـ كانت ضحكة اميرة اشبة بتعبئة فراغ لكن البقية ضحكوا ملا افواههم ـ لا زال صغيرة قالت خالتي ـ عادي .. اصلا هذا لون محايد قالت الخالة وهي تشدق بشفتيها ـ لا تفرق معها اميرة .. يعني عادي جدا يلبس صبيها تنوره ردت اختها ـ لا لا ما تصنعه بلوزة تناسب الجنسين . تابعت اميرة ـ ثم انا اتسلى بها لا اكثر ..واللمسات التي احدد بها نوع القميص بعد ما اعرف جنسه تململت مها ـ يوووة سوف نقضي اليوم بأكمله نحل لغز حمل اميرة حكت امجاد يديها بطريقة سحرية اعلم ما تخيلتموها تشبه اجل صحيح المشعـــوذات خاصة انها تقبع بجوارها حقيبة .. ليس العجب في الحقيبة لكن في نوعها حقيبتها من الحديد مكعبة الشكل وكبيرة تحك يديها يبعضهم فوقها وترفعهم بطريقة الدخان المتصاعد ـ مارد الحقائب .. نيهاهاهاهــــا لكزتها اختها التي ترسم بعود الخشب في الارض ـ لا يوجد مارد حقائب توقفت و القت نظره مرعبة لأختها ـ عندي يوجد هيا بنا. ـ الى اين قالتة مها فاجابتها ـ اتبعيني دون اسالة ثم تابعت ـ مها و الجوري احملن الحقيبة الى خيمتنا سارة احضري حطب وعلبت المكياج خاصتي تساعده مع مها و ادخلنا الحقيبة الى الخيمة التي بالكاد تتسعنا نحن الاربعة مع حقيبتها الكبيرة تسورن الحقيبة كل واحدة تجلس في جهة من جهاتة وعند الباب المفتوح اشعلنا الحطب لينير المكان الذي بداء يظلم ـ حسنا يا حلــوات فل بداء وضعت صندوق صغير فوق الحقيبة الحديدية كان يحوي فتحة في جهته العلوية تتسع للكف وثالت ـ كل واحدة تختار رسمه بسرعة ادخلت مها يدها ـ انا اولا و اخرجت ورقة وقبل ان تفتحها صرخت بها امجاد ـ لا تفتحيها ـ لما لا ـ انتظري ونظرت لسارة ـ اختاري سارة ادخلت يدها سارة واختارت واحدة ثم نظرت الي ـ دورك جوري مددت يدي و اخذت اقرب ورقة وسحبتها ادخلت يدها ـ جاء دوري حركت الاوراق ثم سحبت اعترضت مها ـ ليس عدلا .. لم اخلط الاوراق .. اريد ان افعل ذلك ايضا الم اخبركم انها غبية ـ لا قطع قالتها امجاد فقالت ـ مجد لن اوافق حتى اخلطها ـ حسنا .. لأنك لم تريها .. هاتي ورقتك الاولى اعطتها وهي متحمسة ما الحماس في ذلك مها ادخلت يدها وبداء بالخلط خلطت كثير حتى ضجرنا ـ بسرعة , اف ـ حسنا وهي تبتسم وتعض على شفتيها وتخرج يدها والورقة ـ هاهي ـ طيب .. اسمعها كل واحدة تحتفظ بورقتها حتى اشرح اللعبة ولا تفتحها حتى اخبرها انا بذلك حرك الجميع راسة موفقة وكلنا اذن لنسمعها ـ اللعبة تكون كل واحدة سوف تمثل شخصيه الرسمه التي اختارتها سوا كان ذلك في الاسلوب او الشكل والملابس وكل شي وذلك لمدة يوم كامل و اذا ما سألها احد عن ذلك لها حرية الاخبار من عدمه و الان في هذه الحقيبة كل ما نحتاجه للعبة والتي تعترض عن دورها سوف تعتبر خاسرة ويترتب عليها عقاب يجتمع علية البقية في تحديده بحيث يجتمعون على نقطت ضعفها ويختارون من خلالها عقاب في تلك اللحظة تمنيت ان تكون رسمت مها شيطان .. ـ مفهوم اجابها الجميع ـ اجل ـ و الان كل واحدة تنظر في ورقتها قالت سارة لحظة ـ والتي لا تعرف شي عن شخصيتها .. يحق لها التبديل ـ لا قالتها بصوت افزعنا ـ تسألني فقط و انا اخبرها ـ الامر مشوق جدا ـ بالتأكيد .. انا سأنظر الى ورقتي اولا زفرت ـ بسم الله وفتحت الورقة للحق انصفق وجهها ـ مستحيل مستــحيل مستـــــــــحيل سحبتها مها اريني ضحكت مها بشدة حتى سالت دموعها سألتها بشوق ـ ما لرسمه ـ انظري .. انظري جوري نظرت انا وسارة معا وانطلقت ضحكاتنا كالصاروخ ـ ياربـــــــي .. قالتها مها بعد نوت الضحك ـ حسنا اخشى ان تكون شخصيتي اسوا منها فل اصعق بسرعة فتحتها على عجل وهي تقول ـ لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا ليست شمطاء لا لا لا احب ساحرات العصور الوسطى سحبتها منها امجاد وهي تقول ـ ظلم , كنت اتمنى الساحرة ابتسامه مصلحة اخترقت شخصيتها القيادية وهي تسال مها ـ هل نتبادل ؟ خطفت مها منها الورقة ـ في احلامك .. مهما تكون الشمطاء ارحم من المهرج ـ لعلمك يجوز التبديل . ـ حقا اذا يجوز التغيير ـ لا لا اللعبة تحدي الحظ ـ اذا ارضي بقسمتك قالتها سارة اخرجت امجاد ورقة من جيبها وفتحتها كانت اميرة كما الاحلام كادت تخرج عيوننا حينما رأينها قالت امجاد ـ كان هذا اختيارك الاول مها لو لم تغيرية صرخت مها ـ اريدها . اريدها دفعتها امجاد و اعادت الورقة لصندوق ـ في احلامك ... و انتي سارة ـ هاه انا طبيبة قالت لها مها ـ ما اروع حظك لم يبدوا عليها أي تعبير يذكر فقالت ـ لا ارى الامر مشوق سألتني مها ـ و انتي ـ لم انظر بعد ـ حقــــا .. اذا انظري الان فتحت الرسمه ببطى شديد .. انا حقا احسب لأشياء كثيرة حتى افعل ذلك ... هل علي التوقف الان ؟؟ ـ ما بك اسرعي اختطفتها مها من بين يدي ـ اذا هاتي لأرها الغبية ضحكت كما لم تضحك من قبل بل انقلبت على ظهرها وتلوت على نفسها امسكت يدها امجاد وسحبت الورقة ونظرت فيها ضحكت وهي تلف الورقة ناحيتي عجـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــوز طاعنة عجوز !! عجوز !! ـ هل علي ان امثل دور عجوز !! ـ اجل .. كل واحدة تمثل دورها بالشكل و الاسلوب ابعدت الصندوق الصغير بعد انا اعدنا الاوراق وفتحت الحقيبة الحديدة ـ كل واحدة تبحث عن الملابس التي تناسبها بداء الجميع مهمة البحث الحقيبة مهولة لا الومها حينما سمت نفسها مارد الحقائب مليئة بكل انوع الملابس الغريبة اخرجت سارة معطف ابيض كان لونة واضح بين الجموع لكنة بدا لي اكبر منها بحثنا اكثر فا خرجت امجاد بنطال عريض ذو اساور على اكتافه لونه اصفر و بة الكثير من النجوم الزرقاء والحمراء و اخرجت قميص احمر و اساور برتقالية ودفعت بعصى طويل في اخرة كرة زجاجية و عبائه بنفسجية مائلة للسواد وقبعة معقوفة الراس لمها وثوب طويل وعريض جدا من الاسفل و لة اكمام طويلة وعريضة لم احرك ساكن حتى دفعت لي عمامة نسائية باللون الاحمر فيها ورود زرقاء تحتها حجاب مفتوح ناحية العنق اسود اللون ـ هذا لن يفي بك .. فل نرى وهي تبحث ـ وهذا ـ كان حذا من الجلد تربط اطرافة عند بداية الساق ـ بالله عليك من اين لك بكل هذة الاشياء ضحكت سارة ـ تكتنزها منذ زمن .. انها كنزها الثمين .. لعبتها المفضلة قامت مها ـ سا بدل في الخيمة الثانية قامت سارة ـ سارى ما اذا كنت اصلح طبيبة ربما اغير خططي نظرت الي امجاد ـ الن تذهبي ـ صحيح . اجل ـ هي اذا اخرجي .. سأبدل انا هنا التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة كرم ; 31-08-14 الساعة 07:40 AM | |||||||
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
