آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: أي الاساليب المستخدمة في الرواية كانت اقرب اليكم .أو بمعنى اخر استطعت الابداع في رسمه | |||
| اسلوب السرد الذاتي (سما وميان ) |     | 43 | 30.71% |
| اسلوب السرد الروائي (نجلا ..غيث ..فارس ..عبد العزيز) |    | 23 | 16.43% |
| الدمج في الاسلوبين كان جيد |    | 74 | 52.86% |
| الدمج في الاسلوبين كان فاشل |    | 14 | 10.00% |
| إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 140. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-06-14, 10:19 PM
| #11 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي  
|  اقتباس:
واكيد راح توعى فهذه كانت بداية سما شكرا غاليتي كلماتك الخفيفة أسعدتني يا أيتها الرقيقة لا تبخلي علي كوني دائما هنا لك ودي رقية | |||||||||||||
|  |
|
11-06-14, 10:32 PM
| #12 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي
| اقتباس:
أهلا عزيزتي سما نور سعدت بمرورك أحببتي المقدمة فقط   شكرا غاليتي ..أتمنى بأن تعجبك الروية والفصول القادمة بالطبع والعفو لم أفعل شيئا وربي يبارك فيج وفي حياتج غاليتي لك ودي رقية | |||||||||||||
|
| |
|
11-06-14, 10:38 PM
| #13 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي
| اقتباس:
أهلا ومرحبا غاليتي نانا أنرتي متصفحي وأسعدتي قلبي بحضورك وكلماتك الراقية  أظن بأنني أرغب أيضا بمعرفة سر الرسالة وكما أوضحت فهذه تمهيد بسيطة وبالطبع كل اوراقي ستكشف في الفصول القادمة ولما خانتها ..ربما لم تخنها وميان من بدأت أولا بخيانتها من يعلم سما تبتعد أم تعود سنتعرف على ما يدور في عقلها قريبا شكرا لحضورك غاليتي وانتظريني في الفصل الأول كوني هنا دائما ولا تبخلي علي غاليتي والعفو عزيزتي والله يبارك فيج إن شاء الله تكون بداية خير لي ولكم  لك ودي رقية | |||||||||||||
|
| |
|
13-06-14, 09:57 AM
| #14 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. صباح الخير احبتي .. جمعه مباركة الفصل الأول بأذن الله سيكون يوم الأحد .. كونوا في الانتظار لكم ودي رُقية | ||||||||||||
|
| |
|
13-06-14, 01:18 PM
| #15 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي  
| رقية أهلاً بعودتك مع رواية جديدة أعجبني التمهيد للغاية و العنوان شدني بقوة و كالعادة لحروفك عبق خاص بأنتظار الفصل الأول ودي | |||||||||
|
| |
|
13-06-14, 01:30 PM
| #16 | ||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟  
| مقدمه حلوة حبيبتى والف مبروك للروايه انا بحب كتير اسلوب السرد الذاتى لانه بيخلينى اتفاعل مع الابطال واشعر بمشاعرهم سانتظر الفصل الاول وشكرااا | ||||||
|
| |
|
13-06-14, 05:40 PM
| #17 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي
| اقتباس:
.زهرة عزيزتي مرحبا بك ..كم افتقدتك يا غاليتي كيف حالك أتمنى بأنك بخير كل ذوق غاليتي ويسرني بأنها اعجبتك شكرا على مرورك السامي والراقي وكلماتك الخفيفة على قلبي كوني هنا غاليتي لك كل الود مني رُقيّة | |||||||||||||
|
| |
|
13-06-14, 05:43 PM
| #18 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي
| اقتباس:
أهلا مرحبا بمورا أنرتي متصفحي عزيزتي أسعدني بأن مقدمتي قد اعجبتك والله يبارك فيج غاليتي ويسعدني بأن اسلوب السرد الذاتي يعجبك ،يعجبني انا ايضا واظن بأن يوصل اغوار الشخصية وحقيقتها بصورة اوضح شكرا على متابعتك لي كوني هنا دائما غاليتي كل الود مني رُقيّة ربي يحفظج | |||||||||||||
|
| |
|
15-06-14, 03:45 PM
| #19 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي
| مساء الورد جميعا.. ثواني ويكون الفصل الأول بين ايديكم فلا تبخلوا علي بأرائكم .. | ||||||||||||
|
| |
|
15-06-14, 03:58 PM
| #20 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء وشاعرة متألقة في القسم الادبي
| "أخبرني بأنه سيعود ولكنه لم يفعل " (1) "عندما أصافح السماء " اختارتني الشمس بأن أكون أول المصافحين لخيوط نورها حينما يتسلل ذاك النور من ثقب النافذة اختارتني لكي افتتح الصفحات القادمة ،صفحات نظيفة وبيضاء. اختارتني وأنا في غرفة لها أربع جدران متلاصقة وكل جدار يريد أن يسبق الأخر في السقوط والانهيار ،لكي يسحقني ويسحق وجهي. فصورة وجهي معلقة بدون إطار على أسطح الاسمنت تلك. تلك الصور هي تجسيد لمواقف كان قد سجلها الوقت لتبقى حكاية تروي وتعاد في ناظري. صوبت نظري للأسفل إلى قدماي اللذان تكورا من حرارة الشمس ،من سخونة التراب تسندت على سور البيت ،البيت الذي خلى من أصحابه ،فجميعهم ذهبوا. رفعت رأسي للسماء لأستنشق رائحة الحياة حتى يجدد ما بداخلي ما أشعر به في أعماق نفسي ثم رسمت طائرا يحلق فوق الغيوم ،يغادر محلقا في الفضاءات الفسيحة إلى المجهول. مثل مستقبلي الذي يبدو مجهولا فعلا التفت بسرعة عندما سمعت صوتا فرأيته يتسلق الجدار ليهبط في المنزل شهقت بصوت مسموع فما هذا الوجه وما هذا المظهر الذي هو عليه أخي الأصغر! - قيس !! التفت إلي سريعا مصدوما من رؤيتي - ماذا تفعلين هنا ألم تذهبي معهم أنتِ؟ أذهب معهم!منذ متى وأنا أذهب معهم يا قيس أولا تعلم بأنني منبوذة من مجتمعك القاسي هذا بسبب ذنب لم اقترفه ،ولم أكن المذنبة فيه. - ماذا تفعل عندك؟ أرى في وجهه ملامح الحزن والكثير من بصمات جنون الدهر الذي يمر من فوقه ،وجهه شاحب تجاعيد وبثور هالات سود وشعر أشعث عيناه متعبتان حمراوان وشفتاه متشققتان. قفز من على السور فاقتربت منه - ما بك قيس ،هل أنت جائع ؟ هز رأسه وكأنه طفل ،طفل في الخامسة من عمره ينتظر والدته لتطعمه ،ياله من مسكين مسكين ولكنه السبب فيما يحدث له فهو من قرر ترك المنزل ومرافقة أصحاب السوء هو من اختار هذا الطريق بنفسه فليتحمل العواقب. اتجهت إلى المطبخ وتبعني هو أخرجت عشاء الأمس وسخنته ثم قدمته له. وقفت أتأمل وجهه بعدها ،اقرأ ملامحه ،اعلم عن أخباره من شراهته في الأكل يبدو بأنه ،جائعا جدا. -افتحي الباب وإلا كسرته ميان افتحي انتفض قلبي بقوة عندما سمعنا طرق الباب وكأنه سيكسر فوق رؤوسنا ودق بقوة ،فذلك الشبح يعود مرة أخرى ولا أحد يستطيع تصديقي رأيت علامات التعجب على وجه قيس لا أعلم لما ابتسمت وأخيرا ربما لأنني عثرت على شاهد يقف إلى جانبي ولكن لا تفرحي كثيرا فلربما لن يصدقك فأنا سأظل دائما أسقط على وجهي في كل مرة ويرتطم رأسي بالأرض وافتح عيناي لتسيل دمائي سأظل أمضي وقدماي تتعثران ببقايا صخور منتاثرة ولا أدرى من أين سأخرج - من هذا ميان؟! -إنه ظافر لا تنظر إلي هكذا ،لا تكذبني فأنت من سمع الصوت قبلي ترك الملعقة التي كانت معلقة في يده وتقدم نحوي بعدما اختفى الصوت ربما غادر انتابتني قشعريرة من قربه مني وأنا أرى علامات عدم التصديق في عينيه -هل جننتي خطيبك طلقك وهرب منذ ثمان سنوات هززت رأسي نافية -لا ..لم يفعل ..انه يلاحقني يأبى تركي لما لا تصدقون لقد سمعت بنفسك -أهذه كذبة من اجل إخفاء الحقيقة عني هزني بقوة -من يكون ذلك الرجل أيتها الساقطة من؟! رفعت يدي وهوت صفعة قوية على وجهه ثم أحسست بحرارة على خدي ودموع معلقة في أهدابي بدت تسقط واحدة تلو الأخرى. ثلاث صور صورها لأنفسهم وعلقوها في جبيني حتى يتم تذكيري بها متى ما أرادوا العار ثم العار ثم العار. صرخ في وجهي وأنا ما زلت أحدق بكفي التي ارتطمت بوجه قيس ويدي الأخرى وضعتها موضع صفعة ثامر. -إياك ولمس أخي مرة أخرى أفهمتِ دفعني حتى سقطت أرضا وشدني من شعري بقوة إلى تلك الغرفة التي أسموها غرفة العار. دفعني بقوة عندما دلفنا للغرفة حتى ارتطمت بالجدار وأحسست بأن جسدي انشق لنصفين صرخت متوجعة وتلك الدموع بدت تنهمر. صرخت بكل قهر ،القهر الذي اكبته في داخلي منذ ثمان سنوات فأنا ظلمت أنا ضحية لم لا يصدقون -لما لا تصدقونني ظافر عاد ليشوه سمعتكم وسمعة اختكم -اخرسي ،من قال بأنك اختنا أنت تعيشين هنا كرما فقط وكل من في البيت ينتظر يوم وفاتك ألم ،ثم ألم ثم وجع أتجرع طعم ذلك الكأس المر ببطء شديد بل أتذوق طعم العذاب فوق جرح لم يلتئم بعد وتفرك عليه تلك الأملاح بقسوة. على عتبة الباب رأيت قيس يقف يحدق بي بتلك النظرات المبهمة فقد الغوا عقليته جعلوه يصدق بأنني عار عليهم. بكيت تلك الليلة طويلا عندما أغلق باب الحرية وبدا الظلام يتحل الجزء المتبقي من حياتي فإلي متى سأبقى حبيسة هذه الجدران التي تضيق علي كل ليلة إلى متى؟! استيقظت صباح اليوم التالي على صوت كعب اعرفه جيدا خطوات كانت دائما هنا فتحت عيني ببطء ثم ازحت خصلات شعري القريبة من وجهي لأراها ابتسمت دون إرادة وان كانت ابتسامتي تلك باهتة لا حياة فيها - صباح الخير يا عمة كيف حالك اليوم؟! قمت جالسة واحتضنت كفيها - بخير وأنتِ ليان؟! تربعت ثم جلست على الأرض بجانبي ووضعت صينية الفطور الشهي على الأرض - سأذهب لأتسوق من اجل زفافي عمة وأريد منك مرافقتي تراجعت وأسندت جسدي على الحائط -أنت تعلمين بأنه محرم علي الخروج أليس كذلك -أرجوك عمة أنت الأقرب إلي من الجميع فهم غير مهتمين للموضوع سقطت دمعة حار - ليان أنا لا أستطيع -أرجوكِ لم أتحمل أكثر فصرخت في وجهها حتى تفهم بالوضع الذي أنا فيه منذ ثمان سنوات -أنت لا تفهمين لا استطيع لا استطيع أنا لم أرى العالم منذ ثمان سنوات لم اخرج قط لقد منعوني والآن ترغبين مني الخروج معكِ للتسوق بكل بساطة وكأنني اعلم شيئا عن الموضة. أردفت بعدما هدأت قليلا - ليان أرجوكِ ارحميني ،فقد تعبت من هذه الحياة مللت أرجوك نكست رأسها للأسفل وبعد صمت قالت -أنا آسفة ،اعلم بوضعك واعلم جيدا،وفي بعض الأوقات اشعر بأنني من يستحق العيش في هذه الغرفة وليس أنتِ. لم افهم قصدها فسألتها ولكنها تهربت من الإجابة بالوقوف والمغادرة بكل صمت الصمت باتت لغة فريدة يجهلها الجهلاء! .................  فصل الأول ..قصير نوعا ما ولكن أتمنى أن ينال لى اعجابكم لكم ودي .. رُقيّة | ||||||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
40Likes
.png)
.png)
العرض العادي
