14-06-14, 08:28 AM | #1 | ||||
اشراف القسم
| العرض الثاني من مسابقة قصـة مـن وحـي صـورة (2) أعضاء روايتي الكرام أسعد الله أوقاتكم بكل خير هذا هو العرض الثاني للقصص المشاركة في مسابقة قصـة مـن وحـي صـورة (2) سنقوم بعرضها كالعادة لمدة يومين منذ الآن حتى تقوموا بقراءتها والتعليق عليها وتتوالى العروض خلال الأيام القادمة بالقصص المشاركة في الفعالية قصص اليوم في المشاركات التالية 1- دمية ماندي ! 2- صمت المشاعر ننتظر مشاركاتكم وأرائكم بكل شوق كما نتمنى لكم قراءة ممتعة التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة كرم ; 14-06-14 الساعة 08:46 AM | ||||
14-06-14, 08:30 AM | #2 | ||||
اشراف القسم
| القصة الأولى من وحى الصورة الأولى دمية ماندي !! نارا كان أسمها يقال أنها شبح فتاة قبيحة الشكل تحوم بالأرجاء ، ولأنها لم تستطع أن تتواصل مع بني البشر قررت الانتقام منهم ، وتظهر عليهم بردائها الأحمر وتنقض عليهم وترديهم قتلاً هكذا حكت الاسطوره .. ، ، ، بصوت ضعيف خانق قالت : قبل ثمانين عاماً كانت هدية من أخي الوحيد أحتفظ بها جيداً هل تسمعني . فيما بدأ صوتها في الانخفاض بات الموت يقترب من تلك الغرفة التي تقطن في نهاية الجزء الاسفل من المنزل الصغير الذي يتواجد بقرب تلة مرتفعة نسبياً في القرية النائية في حين لا تصل اليها الأ بشق الأنفس ، ولأن ذلك المنزل كان خاصاً بهم وبتلك العائلة الاسطورية التي أخذت شموخها من المكان في هذا المنزل الصغير لا يقطن سوى الأبن وليام و زوجته جنيفر و أبنهما بيتر و تلك الجدة ماندي التي لفظت أنفاسُها الاخيرة في هذا المساء البارد . في صباحهم الباكر وُرِي جثمان ماندي الى مقبرتِهم الخاصه في تلك القرية الصغيرة التي غاب سُكانها واحداً تلو الاخر وبدأو يواكبون مدينتهم الكبيرة المطلة على ميناء كبير حياتهم المطوره بزعمهم ! بيتر الذي بلغ عامه الخامس والعشرين بكى فراق جدته بينما تلك اللعبة بين يديه يقف أمام قبرها ويعدُها بالأحتفاظ بتلك الدمية حتى وأن تزوج وكبر سيحافظ عليها . مر شهر وشهران وبيتر ينظف تلك اللعبة حتى بدأ له لغز كبير لماذا شكلها هكذا ، وتمثال الفتاة باقياً مستغرباً طريقة صنعها ، وكانت بحوزة جدته تدفعه التساؤلات عنها ، و لكنه يطردها في النهاية لأنه لا يريد أن ينسج خيوط متعبة لذا قرر أن يعتني بها بدون أن يشعر بالروح التي تسكن بداخل العلبة تنجذب شيئاً له . في مساء أحد الايام لم يتواجد بالمنزل الأ بيتر فقد ذهب أبواه الى المدينه لجلب بعض أحتياجاتهم ، كانت السماء تمطر بغزاره وقد حُجبت السُحب القمر مما زاد الظلام في المكان وتعذر وصول والديّ بيتر الى المنزل ، و قرروا قضاء تلك الليله في المدينه ولم يبقى الا بيتر و دمية جدته ماندي كانت فرصتها للخروج من المكان والأفصاح عن مافي قلبها لبيتر . نارا كان أسمُها الحقيقي التي لم تستطع الأفصاح به ولا تستطيع الخروج الا مرة واحدة في حياتها كما أن لا أحد يعلم بحقيقة شكلها القبيح ، فلهذا بقيت في تلك العلبة أعوام طويله كانت تشاهد العالم الخارجي بدون أن تفكر أن تتواصل مع بني البشر لأنهم لن يتقبلوا حقيقة دمية تتكلم ، ولها روح تتنفس ، وتحب أيضاً ! ضاق صدرها في تلك الليلة وهي تفكر الخروج رغم أنها تعلم بأنها المرة الاولى والاخيرة ، وكذلك الحب أيضاً ولكن مما جعلها تفعل هذا أهتمام بيتر بها ومحاولته الحفاظ عليها رغم طمع والده ببيعها ، والجني الكثير من المال منها لأنها نادرة الوجود . بقرب المدفئه كان يتواجد هو يقرأ كتاباً ، ويحتسي فنجاناً من القهوه في ظل الاجواء الماتعه ، كما أنه يشعل الفتيلة التي بجانبه من أجل الاضاءه التي لم تعد تعمل في هذه الاثناء جمعت قواها وخرجت للسطح للارض التي لامستها بخفه وقدره غير عاديه ، كانت تحاول النزول الى الاسفل اليه ، وتعلم بشأن والديه أنهما في المدينة الآن هي فرصتها الاخيرة نتظر اليه خلسة فيزاد الرغبة لديها بالبوح اليه . كان يعتقد بأنه يعيش كابوساً وسينتهي أو أن تلك القصه التي سمع بها و هو طفل أن في هذه القرية هناك شبح فتاة ترتدي زي أحمر قبيحة الشكل تلقي عليك بسحرها الخاص لترديك قتيلاً ، سقط الكاتب و أنسكب فنجان القهوه وهب واقفاً ولا يعلم الى أين الهرب منها . تساقط الدمع من عينيها وهي تشاهد نفوره منها أقتربت اليه وحملت الشمعة وزادت من ضوئها ، وأشتعل جسدها بالضوء حتى يشاهدها تعلم كم هي قبيحة ، و كم هو جميل ولكن لا ضير في هذا حتى تكلمت هي : أنا نارا الفتاة التي تسكن لعبة جدتك ، و لكن لأنني روح جامده لديكم تعتقدون كذلك ، و لكني أحبك أنت هل تقبل بحبي لك . كانت تحاول أن تبعد الخوف منه . بصرخه أجابها وصوته يرتجف : أغربي عن وجهي أيتها الشبح أي لعبة تتحدثين وأي خزعبلات تتفوهين بها . وهو يتمتم ببعض مما حفظه من جدته ماندي تلك الادعية التي تقولها . كانت تحاول أن تبين له : أعلم حجم خوفك مني (وهي تقترب أكثر اليه وتريه العلبة فارغه) أنا هي صدقني وأتمنى أن تحبني وأسكن أنا وأنت هنا في تلك العلبة على أن تموت في الواقع ! كان مذهولا منها ويغمض عينيه عنها لعلها تذهب ، ويفتحها أخرى ليجدها قريبة منه جداً . صرخ بها بهستيريا : أذهبي لا أريد لا أريدك أذهبي حاولت أن تشرح وأن تبين له حبها ولكنها عادت بكل أسف الى مكانها الحقيقي رغم أن بيتر هجر المنزل من بعدها رغم تعجب والديه وأقام بالمدينة المجاوره لهم . كبر بيتر وتزوج من محامية تعمل في تلك المنطقة رغم خوفه من أنها تعود ولكنها غابت تماما بعد تلك الليله وتجنب أن يخيف والديه أو يخشى أنه قد أصابه شئ من تلك الخزعبلات التي تروج في قريتهم فيسقط عقله أمامهم . خمسون عاماً مضت بخوفها ، و مرها ، و حلوها ، و شجاعتها ، أصاب بيتر الموت كما أصاب جدته من قبل ولكن لم يرغم أبنائه بالحفاظ عليها بل جعلهم أحرار بدون أن يقيدهم ثم يحصل له ماحدث معه . مات بيتر ، وقيل أنهم يسمعون بكاء في قريتهم من بعد موته ، وقالوا أن أبناء بيتر أخذوا اللعبة الى معبد لأنها بزعمهم الصوت الصادر منها ، ويقال أنها تحوم على شكل شبح مخيف كما ذكر بيتر في مذكراته التي أطلع أبنائه بعد وفاته عليها ، ويقال نارا كان أسمها شبح فتاة قبيحة تحوم بالارجاء ولأنها لم تستطع أن تتواصل مع بني البشر قررت الانتقام منهم وتظهر عليهم بردائها الأحمر وتنقض عليهم وترديهم قتلاً ... ويقال ويقال . | ||||
14-06-14, 08:32 AM | #3 | ||||
اشراف القسم
| القصة الثانية من وحي الصورة الثانية صمت المشاعر انت صورة قديمة جداً أهداها صديق لي قبل رحيله لكن لم يذكر سبب رحيله بالوجه الذي ينبغي بصفتي صديقه الأقرب أليه ولكن عندما سألته يوم رحيله أجابني بلغة الصور ! وأنا الآن أخرجها بعد نسيان –غير مقصود- دام لسبعة أشهر ، بقيت أحدق فيها ما المثير بالأمر ؟! لا أرى سوى نظارة أحدى زجاجتيها مخدوشة بأخداش ليست باليسيرة ورجل يجلس قرب النافذة يظهر بأنه يستعيد الذكريات فهذا ما بدا من وضعية يديه ، أو ربما قد يكون ضوء الشمس أو أيا يكن قد بعث به شعور أو راحة ! الى الآن ، لا أعلم لما شعرت وكأني هذا الشخص ! لست شبيهاً له بشيء فأنا أمتلك شعراً أحمر وعينان مائلتان الى الزرقة والرجل الذي بالصورة يملك شعر يتضح أنه بني أو أسود فالأنارة القوية لم تجعل لي سبيلاً لمعرفته جيداً ، حسناً باختصار هو لا يمت لي بصلة ! تلك النظارة ، ليست من النظارات الحديثة بل يتضح وكأنها عائدة الى زمن آخر فمثل هذه النوعية قلما تجده ، لكن لماذا صديقي وأنا أتذكر هذا بوضوح أشار ناحيتها فقط ؟! بأمكاني تذكر كل شيء ، عندما وقفت بجانبه أتطلع الى الصورة وقد تبعثرت الكثير من الأستفاهامات في عقلي وهو يشير ناحيتها وابتسامة باهتة ترتسم على شفتيه . لقد نسيت شيئاً مهماً ، فصديقي القديم كان أصماً لذلك لم يتحدث أليّ ، يا ألهي لن يغفر لي أليندور هذا الخطأ الشنيع . كيف لي أن أنسى أن صديقي أصم ؟! هذا السؤال لن يعيقني عن معرفة ما تعنيه هذه الصورة !! التفكير بهذا الشكل العشوائي غير مجدٍ ، صديقي "أليندور " كان دائماً ما يحب التقاط الصور ودمجها مع بعضها كما أنه يحب الألوان لا تستهويه الصور عديمة اللون أو الكئيبة . أتذكر ما كتبه لي قبل تخرجنا من الجامعة : "الصور تعني لي كل شيء ، المشاعر ، الألم ، الكلام !! " أذاً هو لم يعطيني الصورة عبثاً ، لقد أعطاني أياها لهدف أو غاية يريدني أن أصل أليها . نظارة ورجل هذا كل ما يستطيع الأنسان العاقل رؤيته لكني فطنت الى الأرضية ، سينظر أليها أي شخص بأنها شيء طبيعي أم أنا فهي تعني لي الكثير . لقد بدأت بالتوصل الى معنى الصورة أو هكذا أعتقد . الأرضية هي ذات الأرضية التي كنا نجلس عليها عندما كنا طفلين فهي عائدة الى الكوخ الذي التقيت به أليندور قبل أن يتمكن من الأستقرار في قريتنا ، كانت هذه الأرضية بداية لقائي به ، الدرج الذي يتكئ عليه الرجل هو ذات الدرج أيضاً الذي كان أليندور يرخي ظهره عليه . لا يمكن أن أخطأ بهذه النقطة ، أستطعت أن أفهم هذه . لكن بقي الرجل والنظارة ، لو كان الرجل يشبه أحدنا لكان باستطاعتي فك ألغاز هذه الصور والنظارة لا شأن لها بالموضوع ربما قد أخطأ بوضعها في هذا المكان ، ربما سيكون من الأفضل لو وضع وردة جميلة أو قلادة أثرية كالتي أملكها ! خطأ ، ما قلته خطأ فأليندور كان شديد الدهاء ويستطيع أن يجعل من آلة التصوير الأشارة الواصلة بينه وبين الآخرين . النظارة ترمز لشيء معين وكذلك الرجل ، لكن ما زال السؤال دائر يبحث عن الأجابة "الى ماذا ترمزان ؟! " رؤية النظارة في هذه اللحظات القلائل أعادتني الى ذكرى أليمة ، وليس لدّي أي تفسير منطقي لدفعي الى ناحية هذه الذكرى . أنه لمن الصعب عليّ مسامحة نفسي على ذلك ، فلقد كان صديقي اليندور يودّ أنهاء معاملته لمزوالة عمله ولكن كان للصمم العائق الرئيسي لهذا الموقف ، أتذكر سخرية الموظف من اليندور وقوله " لا نوظف المعوّقين " كان اليندور غير مكترث لملامح وجهه فهو بالتأكيد لم يعيّ ما يقوله ولكن ملامح الرجل أكدّت لأليندور أن هذه سخرية موجهة أليه . التفت اليندور حينها لي بعد أن تكاثلت عليه موجات السخرية من الألسنة القذرة لكن تبرأت منه بقولي " أني لا أعرفه ، وليس صديقي " ، لقد قلت هذا من أجل فتاة لدّي بها معرفة مسبقة وكنت أخشى من ضياع مكانتي وسمعتي عندها كوّن صديقي معاق ! لقد كان تفكيري ساذج وغبي حينها لكن كل هذا من أجل ألا أخسرها . حدّقت بالنظارة من جديد ، فشهقت عندما تنبهت بأن النظارة تعنيني ، أنا هو النظارة فلقد كنت أجلس بصغري بنفس مكان النظارة التي بالصورة ! توصلت فعلاً لحل اللغز ! لقد أراد اليندور أن يوضح لي بأن هذه الصورة أو بشكل أدق الذكرى هي التي أظلمت بها حياته ومن أجل تناسيها قرر الرحيل ، لم يعدّ اليندور يثق بي لقد أوصل مشاعره لي بأني كنت كالزجاج النقي بحياته ولكن بعد تلك الحادثة فلقد تكسرت بداخله ، لم أعدّ ذاك الصبي الصغير الذي كان يفعل المستحيل من أجل صديقه الأصم ، لم يضع اليندور ألوانه الزاهية بالصورة بل جردّها من كل معاني الحب وجعل الألم صباغ الصورة الرئيسي . أما الضوء المنبعث فهو يعني رحيله الى الأبد !! | ||||
14-06-14, 09:04 AM | #4 | ||||||||||||
نجم روايتي مشرفة سابقةوكاتبةفي قصص من وحى الاعضاءوقاصة بقلوب أحلام
| راقت لي القصه الاولي دمية ماندي !! رغم جمال القصه الثانيه ايضا بنظري جميعها رائعه ولكن ان كان علي الاختيار فساختار الاولي ،،،دمتم بكل موده | ||||||||||||
14-06-14, 09:55 AM | #5 | |||||||||||
نجم روايتي وفراشة متالقة بعالم الازياء
| السلام عليكم .... القصه الاولى دميه ماندي محاوله جيده لكن اعتقد طريقه الكلام في تقديم وتاخير في صياغه الجمل من حيث الافعال والاسماء او ليس هناك فواصل في الجمل مما ادى الى اختلاط العبارت وفهمها بالطريقة الصحيحه.. لكن على العموم قصه غريبه ومحاوله لاباس بها ،،،،، القصه الثانيه حبيت الفكره والكاتبه شرحت معنى الصوره وادخلت عليها ايضاا | |||||||||||
14-06-14, 11:21 AM | #6 | |||||||||||
نجم روايتي
| ¤ صباح الخير .... فاتني التعليق على المجموعة الأولى للأسف القصة الأولى - دمية ماندي أسطورة عن شبح فتاة قبيحة تبحث عن الرفقة، أحبت ولكن حبها لم يكن ليقبل أبدا... بكاؤها يوم وفاة بيتر بعد خمسين سنة أشار إلى مدى عمق مشاعرها إتجاهه... نهاية الأمر أنها راحت تنتقم من البشر جميعا لألمها... أعجبتني القصة كثيرا.. بالرغم أني لم أفهم الخط الزمني بادئ الأمر.... صمت المشاعر القصة رائعة.... الأسلوب شعرت بأنه مشابه جدا لأسلوب قصة أرنولفيني أعجبني ربط الصورة بالقصة.... استمتعت بكلى القصتين... شكرا للأنامل المبدعة ... بالتوفيق للجميع | |||||||||||
14-06-14, 12:12 PM | #7 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| صباحكم بركات من عند رب السموات...القصة الاولي ..وبالرغم من انني من محبي الاساطير والخرافات الاانها لم تلمس قلبي ومشاعر مثل القصة الثانية فماهو واقعي يهز القلوب اكثر من الاساطير ...دمتم ودامت ابداعاتكم ... | ||||||||||||
14-06-14, 12:38 PM | #8 | ||||||
مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| القصه الاولي الاسم جذاب والقصة مشوقه وفكرتها جديدة وفعلا ماشيه علي الصورة .... كانها روح حبيسه روح الدميه تبكى فراق حبيبها يوميا معبره بصرخات القصه الثانيه ربطت بين الواقع والصورة بشرح جيد | ||||||
14-06-14, 01:44 PM | #9 | |||||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| السلام عليكم بالنسبة للقصة الأولة دمية ماندى الفكرة جميلة فى حد ذاتها وجذابة جدا . محستش بالملل . إن شاء الله فى محاولتها إلى جاية تتطور .. عندها القدرة بس محتاجة تدريب أنها تقرأ كتير فى الروايات الأدب العربى علشان اللغة وصياغة الجمل . أما القصة التانية صمت المشاعر القصة حولت الصورة للغز أسلوب كويس فى السرد .. التعبير عن المشاعر جيد آخر جزء فى القصة عجبنى جدا بس قبل كدا محستش بجاذبيتها بالتوفيق يارب للجميع ^_^ | |||||||||
14-06-14, 04:01 PM | #10 | ||||||||||
نجم روايتي
| مساء الفل القصه لاولى هي اقربقصه للصوره رغم انها اسطوره لكن ماخذي ان الصوره هادئه ولا تدل على القبح بتاتا لمذا جعلتها القاصه قبيحه لا اعلم ولكن التي مست مشاعري القصه الثانيه فعلا صوره ابلغ من كلام صديقه اره نظرته اليه بطريقه رائعه القصه الثانيه ما سأختار | ||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|