|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هي الرواية الجديدة التي تفضلونها | |||
فكرة جديدة تماما | 2,055 | 56.56% | |
جزء ثاني لرواية بأمر الحب | 665 | 18.30% | |
جزء ثاني لواية لعنتي جنون عشقك | 913 | 25.13% | |
المصوتون: 3633. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-03-15, 04:09 PM | #14681 | |||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
| اقتباس:
| |||||||
04-03-15, 04:50 PM | #14683 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
والله يا حبيبتي تيمو انا بدوري تعبت من الكم الهائل من المشاعر المتفاوتة بين حب اشتياق وحنين ضياع تخبط كره غيرة والكثير الكثير كرمة الى الان لاتزال ضائعة ومشتتة بين ماضيها وحاضرها عدم تقبلها لخيانة زوجها السابق مع زوجها الحالي شيء مضحك لشخص ربما لا يعرف التفاصيل هي بحاجة للوقت كي تتقبل واقعا وتعيشه بكل جنباته وتتعاطى مع حاتم وحبه لها ولما لا ان تبادله نفس الشعور ملك تلك المسكينة التي كانت وقبل ظهور المدعو كانت تعيش حياتها ببساطة لا يعكر صفوها شيء رغم بعدها عن عائلتها الوحيدة وعد كريم اوشادي لا يهم الاسم بقدر ما يهم مايكونه الشخص بعودته لحياة ملك عكر صفوها وشوه براءتها بفعلته المشينة اصبحت بمجرد قراءة الاسم تاتيني رغبة في التقيؤ ليس فقط بحبه العنيف الذي طبقه في اول يوم لزواجهما بل كذبه عليها وتهربه من تحمل المسؤولية بالعتراف بها كزوجة امام عائلته المزعومة وظهور رائف ليس صدفة ربما سيكون هو البلسم الذي يداوي جروحها كما ستفعل هي لتنتشله من الماضي الكئيب الذي لا يزال يطارده كيف ستكون ردة فعله عند معرفته بالحقيقة كريم لا يهمني من تهمني ملك لا ارد ان يراها رائف بطريقة اخرى مختلفة عما تكون هي نرجع للثنائي الناري حتى التوت عضلة صغيرة في وجنتها قليلا ... و كأنها تبتسم !! .. لكن شفتيها كانتا مرهقتين أكثر من ان تبتسم بالفعل .... ثم همست بضعف و هي تغمض عينيها .. ( أحبك ....... ) اتسعت عيناه قليلا بعدم استيعاب .... لست الوحيد الذي اتسعت عيناه سيد سيف انا كذلك كما فغرت فمي الحمد لله لايوجد ذباب ولا امتلا فمي عن اخره ههههههه ثم اقترب منها أكثر وهو يهمس باسمها ( وعد ...... ماذا تريدين ؟؟ .... ) كانت تهذي قليلا ... و كانت نائمة بالفعل ... لكنها تأوهت و هي تتقلب قليلا بحركةٍ ضئيلة كي ترتاح ثم همست ( نسيت أن ....... ) صمتت قليلا تستسلم للنوم من جديد ... الا أن سيف قال بخشونة و قلق ( ماذا حبيبتي .... ماذا تريدين ؟؟ .... ) تنهدت قليلا ... و صمتت ثم همست ( نسيت أن ... أخبرك .... أنني ..... أحبك ...... ) عادت عيناه لتتسعان بذهول ... لكنه همس بغباء ( أنا من ؟؟ ......... ) تأوهت وعد و هي تهمس بتذمر ضعيف للغاية و بصوت ذاهب الانفاس ( ابتعد .... اريد أن أ.... أنام .... أغلق النافذة ..... ) لكنه أمسك بذقنها برفق وهو يقول مجددا بقوة ( أخبريني و سأتركك ....... ) همست بعد عدة لحظات بتذمر ( نسيت أن أخبرك ...... أنني أحبك ......... ) انتفض قلبه كقلب مراهق ساذج ... لكنه همس بصوتٍ أجش ( و ما هو اسمي ؟؟ ....... ) حينها ابتسمت شفتاها .... نعم ابتسمت حقيقة .... ثم همست بصوت لا يكاد يسمع ( سيف يا .... أحمق ....... ) ههههههههههههههههههههههههه ه مت من الضحك كما غمرتني السعادة من قمة راسي الى اخمص قدمي لكنها لم تدم للاسف بسبب القرار المجحف من وعد واصرارها على الطلاق انا جد سخطة عليك وعد انت تنوين قتله قبل قتل نفسك هل انت غبية لكي لاتدركي حبه الكبير والعميق لك فتريدين التخلي عنه من حقك ان تبني حياتك بنفسك وتحققي اهدافك وطموحاتك لكن دعي سيف يكون جزءا من كل هذا يا عمري يا سيف على الذي تعانيه بسبب تلك الوعد نظر سيف الى الورقة قليلا .... ثم مد يده يمسكها و يفتحها ..... و حين قرأ ما عليها ابتسم قليلا .... لكن عيناه كانتا تضجان بالألم ..... نظرة جعلت وعد ترغب في ضم رأسه الى صدرها و الصراخ اليه كي يسامحها .... هنا لم احتمل فسقطت دموعي تباعا فأخرج منها رزمة أوراق فئة مئة جنيه جديدة .... و رفعها قليلا ليسقطها ببطء واحدة واحدة فوق رأسها .... حينها انسابت دموعها بإنهيار صامت كانسياب الاوراق المالية فوق شعرها ... و ما أن أنهى الرزمة .... حتى اندفع خارجا ..... دون أن ينظر اليها .... بينما انحنى وجهها و هي تشهق ألما ببكاء من عمق قلبها العليل ..... بحبه .. هنا تسارعت دقات قلبي واصبح يدق بسرعة خيالية من هول المشاعر وعد لسيف هذا مالدي لاقوله لذلك لا تكابري عزيزتي تيمو الف شكر على الفصل المتاخر هههههههه | |||||||||||
04-03-15, 04:55 PM | #14684 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| اقتباس:
تعليق زي قطعة السكر .. احب جدا التعلقات ذات الاقتباسات من الفصل بتجعلني اعرف اكثر ما احببتموه تسلم ايدك سكرتي | ||||||||||
05-03-15, 12:52 AM | #14690 | ||||||
نجم روايتي
| شعرت ملك بأن ذلك السلسال يخنقها ... تود لو تخلعه قبل أن يقتلها .... و حينها أدركت أن كريم أهداها رمز كرهه في هذا البيت ..... كانت هدية كره .... لا حب ..... و على هذه الفكرة المخيفة .... تابعا الطريق بصمت مطبق .... اسود .... انك رائعة يا تميمة، اختصرت كل شيء عن علاقة كريم بملك في هذه السطور القليلة شكرا لك حقا يا تميمة على الفصل الذي يصعب بلعه | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|