بعينيكِ وعد*مميزة و مكتملة*

[ساهرية]

آن وقتُ رائف وملك <3

[انثى الهوى]

حلو التصميم ساااهرية
عاشت الايادي

[ساهرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى الهوى

حلو التصميم ساااهرية
عاشت الايادي

عيونك الحلوين حبيبتي <3

[حياة ايهاب]

وعد مجددا أقولها يشبهك الكثيرون ولا تشبهين أحداً .وأخيرا هذا هو حظك يا ابنة المحظوظة و الشرير .
قلب الرجل ملك يمينك هل تعلمين . وجدان الرجل رهن كيانك . ضمير الرجل يقهر الرجل فيه من أجل قلبك . وأخيراً هو يتسول منكِ وعداً (لا تؤلميني ) . محقٌ هو وهو يعلم أنه بات رهنك محق و أنتِ تخبريه في عرينه وتحت تاثير رجولته (لا شيء لدي أخسره ) جافةٌ أنتِ يا صبية هكذا بديْتِ وأنت تجردين وعد إلا من مرارة وقسوة تجربتها ..كأنك صبية تسعينية أخذت مرارة الحياة روحها ومنحتهافلسفة عجوز تجعدت روحها ببشاعة الحياة الخشنة التي تلوح لكِ دائماً بشبح الوحدة . ولكن الرجل مصرّ . يغوص في شتاءات عينيك ويعرف أنه قد يغرق .يعرف أنه قد يرتوي أو أنه قد يشرق بواحدة من قطراتك فيودعه قلبه بلا رجعة . يعرف أنك جافة وأنكِ بحر . يعرف أنك ضعيفة هشة كورقة خريفية بين ذراعيه ويعرف أنك قوية فقلبه بين يديك أنتِ . أما أنتِ فما زلتِ تائهةً فيكِ . تشدك ملك قليلاً ثم أبوكِ يتراقص حلمك أمام عينيك وتتوق روحك تهفو نحو الحرية والاستقلالية . إصرارك على إتمام حياكة ثوبك واستبداله بالثوب الفخم ليظهر بوصف (إنه) وأنتِ ترتديه هذا الإصرار يخبر أنكِ وعد وأن حلمك ما زال يشدك خاصة وفكرة أن سيف تاركك لا محالة ما زالت تحتلك ويؤكدنها لكِ باستمرار مجموعة من النسوة من حولك .ولكن ماذا بعد أن أذاقك مذاقاً جديداً .تذوقتِه حتى منتهاه و لهذا المذاق أكثر من منتهى . ولأنك التكرار والتفرد جاءك ميراث أم ٍ ما عرفتها يوماً .ترى هل سيخاف سيف من هذا الميراث .هل سيمنحك المال قوة إضافية وتفوقاً جديدة . هل سيخاف من فكرة عدم احتياجك إليه ؟ لتبقى حاجته إليكِ أقوى ؟ ...أم تراه توازن الكفة المالية سيمنحك استقراراً وشعوراً بالندية المادية مع سيف . بحيث تدخل في المعادلة مخلوقات جديدة اسمها المشاعر وتصنيفها في حياتك يا سيدة وعد هو (كماليات ) ..هل ستتحول الكماليات إلى ضروريات ..لو الإجابة لا فليغرق سيف في (شبر الميه اللي في عِنيك ِ) وليكفنه برودك الأحمق .
كرمة .حال هو شديد الواقعية الزوجة المحبة كيف لها أن تركل قلبها بعيداً ؟ حتى طعنة القلب والكبرياء يمكن تجرع مرارتها طالما أن القلب يصر على التشبث بالمحبوب ويعجز عن رؤية أي عيب فيه .بل يعجز عن موازنة التجربة بما لها وما عليها . حاتم ما زال دخولك غير مشروع . شرعاً في ديننا و شرعاً في قاموس الزوجة الوفية لمشاعرها ولزوجها . حاتم أنت حالة خاصة؛ رقي مشاعرك يمنح رجولتك تميزا فريدا ..ولكن اصطبر يا صديقي .إن كان القدر سيهديك إياها فهي حتما لك وإن لم يكن فلا شيء تغرق فيه سوى وجعك .
تحياتي

[openhorizon2020]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[SORAYA M]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة ايهاب

وعد مجددا أقولها يشبهك الكثيرون ولا تشبهين أحداً .وأخيرا هذا هو حظك يا ابنة المحظوظة و الشرير .
قلب الرجل ملك يمينك هل تعلمين . وجدان الرجل رهن كيانك . ضمير الرجل يقهر الرجل فيه من أجل قلبك . وأخيراً هو يتسول منكِ وعداً (لا تؤلميني ) . محقٌ هو وهو يعلم أنه بات رهنك محق و أنتِ تخبريه في عرينه وتحت تاثير رجولته (لا شيء لدي أخسره ) جافةٌ أنتِ يا صبية هكذا بديْتِ وأنت تجردين وعد إلا من مرارة وقسوة تجربتها ..كأنك صبية تسعينية أخذت مرارة الحياة روحها ومنحتهافلسفة عجوز تجعدت روحها ببشاعة الحياة الخشنة التي تلوح لكِ دائماً بشبح الوحدة . ولكن الرجل مصرّ . يغوص في شتاءات عينيك ويعرف أنه قد يغرق .يعرف أنه قد يرتوي أو أنه قد يشرق بواحدة من قطراتك فيودعه قلبه بلا رجعة . يعرف أنك جافة وأنكِ بحر . يعرف أنك ضعيفة هشة كورقة خريفية بين ذراعيه ويعرف أنك قوية فقلبه بين يديك أنتِ . أما أنتِ فما زلتِ تائهةً فيكِ . تشدك ملك قليلاً ثم أبوكِ يتراقص حلمك أمام عينيك وتتوق روحك تهفو نحو الحرية والاستقلالية . إصرارك على إتمام حياكة ثوبك واستبداله بالثوب الفخم ليظهر بوصف (إنه) وأنتِ ترتديه هذا الإصرار يخبر أنكِ وعد وأن حلمك ما زال يشدك خاصة وفكرة أن سيف تاركك لا محالة ما زالت تحتلك ويؤكدنها لكِ باستمرار مجموعة من النسوة من حولك .ولكن ماذا بعد أن أذاقك مذاقاً جديداً .تذوقتِه حتى منتهاه و لهذا المذاق أكثر من منتهى . ولأنك التكرار والتفرد جاءك ميراث أم ٍ ما عرفتها يوماً .ترى هل سيخاف سيف من هذا الميراث .هل سيمنحك المال قوة إضافية وتفوقاً جديدة . هل سيخاف من فكرة عدم احتياجك إليه ؟ لتبقى حاجته إليكِ أقوى ؟ ...أم تراه توازن الكفة المالية سيمنحك استقراراً وشعوراً بالندية المادية مع سيف . بحيث تدخل في المعادلة مخلوقات جديدة اسمها المشاعر وتصنيفها في حياتك يا سيدة وعد هو (كماليات ) ..هل ستتحول الكماليات إلى ضروريات ..لو الإجابة لا فليغرق سيف في (شبر الميه اللي في عِنيك ِ) وليكفنه برودك الأحمق .
كرمة .حال هو شديد الواقعية الزوجة المحبة كيف لها أن تركل قلبها بعيداً ؟ حتى طعنة القلب والكبرياء يمكن تجرع مرارتها طالما أن القلب يصر على التشبث بالمحبوب ويعجز عن رؤية أي عيب فيه .بل يعجز عن موازنة التجربة بما لها وما عليها . حاتم ما زال دخولك غير مشروع . شرعاً في ديننا و شرعاً في قاموس الزوجة الوفية لمشاعرها ولزوجها . حاتم أنت حالة خاصة؛ رقي مشاعرك يمنح رجولتك تميزا فريدا ..ولكن اصطبر يا صديقي .إن كان القدر سيهديك إياها فهي حتما لك وإن لم يكن فلا شيء تغرق فيه سوى وجعك .
تحياتي

و لا كلمة اضافية على روعة التعليق و قد طغت كلماتك على كل الكلمات

:Ts_0 12::37109433 8:

[SORAYA M]

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساهرية

آن وقتُ رائف وملك <3

طبعا مش قادرة اقول سوى انو روووووووووووووووووووووووو ووعة
كيف يا بنات تقدروا تحسو برائف و ملك و حتى حاتم بينما لسا نوعا ما لم استفيض بهم ؟!!!!
قارئاتي انتو مميزات بحق
و الف شكحر على اروع هدية يا ساهرية ... في منتهى الجمال كما يليق بجمال ملوكة الصغنونة تماما

[tamima nabil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة ايهاب

وعد مجددا أقولها يشبهك الكثيرون ولا تشبهين أحداً .وأخيرا هذا هو حظك يا ابنة المحظوظة و الشرير .
قلب الرجل ملك يمينك هل تعلمين . وجدان الرجل رهن كيانك . ضمير الرجل يقهر الرجل فيه من أجل قلبك . وأخيراً هو يتسول منكِ وعداً (لا تؤلميني ) . محقٌ هو وهو يعلم أنه بات رهنك محق و أنتِ تخبريه في عرينه وتحت تاثير رجولته (لا شيء لدي أخسره ) جافةٌ أنتِ يا صبية هكذا بديْتِ وأنت تجردين وعد إلا من مرارة وقسوة تجربتها ..كأنك صبية تسعينية أخذت مرارة الحياة روحها ومنحتهافلسفة عجوز تجعدت روحها ببشاعة الحياة الخشنة التي تلوح لكِ دائماً بشبح الوحدة . ولكن الرجل مصرّ . يغوص في شتاءات عينيك ويعرف أنه قد يغرق .يعرف أنه قد يرتوي أو أنه قد يشرق بواحدة من قطراتك فيودعه قلبه بلا رجعة . يعرف أنك جافة وأنكِ بحر . يعرف أنك ضعيفة هشة كورقة خريفية بين ذراعيه ويعرف أنك قوية فقلبه بين يديك أنتِ . أما أنتِ فما زلتِ تائهةً فيكِ . تشدك ملك قليلاً ثم أبوكِ يتراقص حلمك أمام عينيك وتتوق روحك تهفو نحو الحرية والاستقلالية . إصرارك على إتمام حياكة ثوبك واستبداله بالثوب الفخم ليظهر بوصف (إنه) وأنتِ ترتديه هذا الإصرار يخبر أنكِ وعد وأن حلمك ما زال يشدك خاصة وفكرة أن سيف تاركك لا محالة ما زالت تحتلك ويؤكدنها لكِ باستمرار مجموعة من النسوة من حولك .ولكن ماذا بعد أن أذاقك مذاقاً جديداً .تذوقتِه حتى منتهاه و لهذا المذاق أكثر من منتهى . ولأنك التكرار والتفرد جاءك ميراث أم ٍ ما عرفتها يوماً .ترى هل سيخاف سيف من هذا الميراث .هل سيمنحك المال قوة إضافية وتفوقاً جديدة . هل سيخاف من فكرة عدم احتياجك إليه ؟ لتبقى حاجته إليكِ أقوى ؟ ...أم تراه توازن الكفة المالية سيمنحك استقراراً وشعوراً بالندية المادية مع سيف . بحيث تدخل في المعادلة مخلوقات جديدة اسمها المشاعر وتصنيفها في حياتك يا سيدة وعد هو (كماليات ) ..هل ستتحول الكماليات إلى ضروريات ..لو الإجابة لا فليغرق سيف في (شبر الميه اللي في عِنيك ِ) وليكفنه برودك الأحمق .
كرمة .حال هو شديد الواقعية الزوجة المحبة كيف لها أن تركل قلبها بعيداً ؟ حتى طعنة القلب والكبرياء يمكن تجرع مرارتها طالما أن القلب يصر على التشبث بالمحبوب ويعجز عن رؤية أي عيب فيه .بل يعجز عن موازنة التجربة بما لها وما عليها . حاتم ما زال دخولك غير مشروع . شرعاً في ديننا و شرعاً في قاموس الزوجة الوفية لمشاعرها ولزوجها . حاتم أنت حالة خاصة؛ رقي مشاعرك يمنح رجولتك تميزا فريدا ..ولكن اصطبر يا صديقي .إن كان القدر سيهديك إياها فهي حتما لك وإن لم يكن فلا شيء تغرق فيه سوى وجعك .
تحياتي

و طبعا تحليل حياة ايهاب لسيف ووعد جاء كمعزوفة راقية .... يعني انا انتظر تعليقاتها بشغف
و اتفائل حين ارى لون خطها الاخضر
تحلل وعد و سيف كانها راسمتهم بنفسها
و اليوم ايضا كرمة بنفس البراعة و الجمال و الابداع
تسلم ايدك الف مرة حياتي

[bessoum]