15-10-14, 06:14 PM
| #1 | ||||
 
|  موضوع للنقاش ما معنى النور والظلمة طبعا الاسم غريب شوية وفية ناس بتفكر وتقول ان المقصود بية فئة معينة من الناس وهو فعلا المقصود فئة معينة من الناس ولكن ليس المقصود عقيدة او ديانة معينة فكل عقيدة او ديانة يوجد بها ناس عاشة فى ظلام وناس عاشة فى نور سواء فى المسيحية او اليهودية او الاسلام فكلما كان الانسان محب للغير وقريب من ربنا يكون طبعا عايش فى النور اما الانسان الذى يكون فى قلبة كراهية للغير او بايع نفسة للشيطان يعمل كل ما هو شر فهذا الانسان عايش فى الظلام اكيد فياريت اكل الزوار تفعم معنى الاسم صح وانة ليس المقصود بة عقيدة او ديانة او مذهب فالمحبة هى اساس كل شىء بين الناس وياريت اى حد عندة فكرة كويس يقولها وكل زائر يدخل يسجل ويقول ما بقلبة بدون اى جرح للاخرين مع تحيات النور والظلمة التعديل الأخير تم بواسطة mo'aa ; 16-10-14 الساعة 04:49 AM | ||||
|  |
|
16-10-14, 03:31 AM
| #3 | ||||||||||||
| كاتبة بقصر الكتابة الخيالية  
|  أظن بأن الله وصف الإسلام في كتابه بالنور لأنه يحث لكل ما هو خير ويحث على المحبه بين الناس لكن الناس أنفسهم يظلمون فأنت بإمكانك أن تضع نفسك في النور أو الظلمه أما من ناحيه مجردة فإن الإنسان يمكنه أن يدمر حياته بالكراهيه فيقع فالظلمه أو أن يحب من حوله ويتعامل بكل ما هو حسن فيقع فالنور . هذا رأيي..وعلى فكرة كلامك صح وأشكرك على التوضيح. مشكورة ياقمر على الموضوع.   | ||||||||||||
|
| |
|
16-10-14, 05:22 AM
| #4 | |||||||||
| نجم روايتي  
|  تسلمى يا قمر على طرح الموضوع واحب اشارك معاك على الرغم من اختلاف وجهه النظر فانا اري ان النور و الظلمة ليست فئتين من الناس لا فى المعنى ولا فى الاصطلاح اتفق معاك بان الانسان ان اطاع ربه اولا و احسن الى الناس او حتى لا يؤذى احد فانه يعيش فى سلام و يجعل الله له نور فى قلبه فيهديه الى الخير و الحق او العكس بالعكس و تعليق ان المحبه هى اساس كل شئ بين الناس مش عارفة بس ليه ميكنش التسامح مثلا او الاحسان او الكرم او ........ وكلا له معناه المختلف تماما عن المحبه ايضاح اخير و اعتقد انه الاهم كل انسان بينظر للاشياء من منظوره و ان كان سببه دينه او تربيته او اخلاقه او ....... و انما المسلم وجب عليه النظر للاشياء اولا من منظور الدين و بناءا عليه فانى ارى ان النور هو الله سبحابه و تعالى كما اري ان طريق النور هو طريق الاسلام و اسال الله العظيم ان ينير قلوبنا لنوره و لطاعته | |||||||||
|
| |
|
16-10-14, 06:04 AM
| #5 | |||||||
| مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء 
|
| |||||||
|
| |
|
19-10-14, 07:13 AM
| #6 | ||||||||||||
| مشرف المنتدي السياحي وكاتب متألق في القسم الادبي ونجم منتدى الفن وقلم مميز بخاطرة من وحي الكلمة 
| حِرتُ أخي الفاضل في اختيارك هذا اسم لك .. فالأسماء كثيرة وهي كما نقول نحن المصريين ( من غير فلوس ) فما الذي جعلك تختار هكذا اسم يُناقض بعضُه بعضا .. فالظلمة والنور كالباطل والحق .. كالكذب والصدق .. والأعمى والبصير! في أَسماء الله تعالى: النُّورُ قال ابنُ الأَثير: هو الذي يُبْصِرُ بنوره ذو العَمَاية .. ويَرْشُدُ بهداه ذو الغَوايَةِ وقيل: هو الظاهر الذي به كل ظهور.. والظاهر في نفسه المُظْهِر لغيره يُسمى نوراً. قال أَبو منصور: والنُّور من صفات الله عز وجل إذ يقول سبحانه : ( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ) أي هادي أَهل السموات والأَرض وقيل: مَثل نوره كمشكاة فيها مصباح؛ أَي مثل نور هداه في قلب المؤمن كمشكاة فيها مصباح. ويقول سبحانه ( ومن لم يجعل الله له نُوراً فما له من نُورٍ ) قال الزجاج: معناه من لم يهده الله للإِسلام لم يهتد. ويقول جلّ شأنه {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ }المائدة 15 {يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }المائدة 16 قيل: النور ههنا هو النبي صلى الله عليه وسلم ... أَي جاءكم نبي وكتاب. (واتَّبِعُوا النُّورَ الذي أُنزل معه) أَي اتبعوا الحق الذي بيانه في القلوب كبيان النور في العيون. قال: والنور هو الذي يبين الأَشياء ويُرِي الأَبصار حقيقتها فَمَثلُ ما أَتى به النبي، صلى الله عليه وسلم، في القلوب في بيانه وكشفه الظلمات كمثل النور ( يهدي الله لنوره من يشاء ) يهدي به الله من اتبع رضوانه. إذن فالنُّورُ بالضم: الضَّوْءُ أيًّا كانَ أو شُعاعُهُ والجمع أنوارٌ نقل في اللغة نارَ نَوْراً .. وأنارَ .. واسْتَنَارَ .. ونَوَّرَ .. وتَنَوَّرَ . وجَبَلُ النُّورِ: جَبَلُ حِراءٍ. وذُو النُّورِ: طُفَيْلُ بنُ عَمْرٍو الدَّوْسيُّ.. دَعا له النبيُّ، صلى الله عليه وسلم، فقال: "اللهم نَوِّرْ له" فَ وذُو النُّورَينِ: عثمانُ بنُ عفانَ رضي الله عنه. والمَنارَةُ: مَوْضِعُ النُّورِ، كالمَنارِ والمِسْرَجَةُ والمِئْذَنَةُ فيا أخي الكريم .. الأمر فيه سِعة والأسماء لاتُعَدُّ ولاتُحصى فياليتك تستبدله باسم آخر تقبل مروري ومعذرة للإطالة .. | ||||||||||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
