اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة الهوى
رووووعة حبيبتي في خيالية بطلة الرواية بكل ما تقرئه و تنغمس في عالمه
و صورتي مشاهد الكتب و ما يدور داخل المكتبة لخارجها لعالم آخر و مدينة اخري
لتنتهي بحلم أو كابوس استمتعت جدا بها اتمني لك التوفيق و مزيد من القصص و الروايات الرائعة |
سعيدة انها نالت اعجابك
شكرا لمرورك غاليتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمر الليالى44
مساء الورد مساء الياسمين سوورى على التاخير
ومشكووووورة على الدعوة عفوا
استمتعت جدا بقراءة القصة
البطلة ديما وغرقها فى الكتب لتنتهى باستيقاظها من حلم مرعب
فعلا التوزان مهم جدا فى الحياة
ابدعتى يا زيتونة فى كتابة القصة
وبانتظار المزيد من قصصك الرائعة
ويعطيكى العافية الله يعافيك
تحياااااااااااااااااااااا اااتى |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *جولي روز*
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جميييييله للغايه
كنت مثل ديمه في مرحله ما من طفولتي
كانت بين روايات ماوراء الطبيعه وملف المستقبل أتنقل من هنا لهنا
كانت فتره إنغمست بشده في عالم القراءه سواء كتب أو روايات الجيب
قصه جميله للغايه وقدمتها بأسلوب جميل
أتمنى لك المزيد من النجاح والتوفيق دائماً
تح ــــــــــــياتي لك |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة scarlet o'hara
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عزيزتى زيتونة ... وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته قرأت قصتك القصيرة البارحة لولا أننى للأسف انشغلت اليوم فى الدوام الجامعى ،
و لم أتمكن من الرد إلا الآن ..
قصتك جميلة للغاية ، هذا مما لا شك فيه ..
فعلا يجب على الانسان ألا يتكل على نمط واحد فى الحياة ، و عليه أن يوازن بين كفافها ..
فمثلما خلق الله عز و جل من يكتبون الكتب ، يؤرخون بها الأحداث ، يسطرون بها الخيال ، فقد خلق الله الناس للتعامل ، لنعرف أيهم أتقى و أزكى ..
كما قال العلماء القدامى : " تكلم حتى أراك " .. فقد اعتكفت ديما على كتبها ، متلهاة عن حقيقة أن الحياة بهذا الانقباض عن الخلق ، هو تدمير للنفس ، فقد بُرِأت الأنفس لتكون متلاقية ، و محبة و متنافرة ، لتكون متعاملة مع بعضها البعض ..
تكوِّن الكتب صومعة راقية من جمال الفكر و منهجيته ، تطلع الإنسان على عوالم سحرية ، تنوء بها المشاهدة ، أى لا يتمكن من مشاهدتها فعليا ، فيكتفى بوصفها فى السطور .. لكن مع ذلك ، يظل التفاعل البشرى هو الغالب ، فمثلما تتعلمين أكواما من المعرفة فى الكتب ، فلا جدالَ أنك تتعلمين أكواما مضاعفة من البشر .. ليس لي قول بعد ما قلتيه .. أهنئك عزيزتى على انتقاء هذا الموضوع النادر تناوله ، لولا أن لدي بعض الملاحظات أتمنى تقبلها : أتقبل ملاحظاتك بالطبع 1- "ويال الدهشة !!!" .. هذه كان لابد أن تقال " يا للدهشة " .. فهى يا تعجبية على ما أعتقد ، و سأتوثق منها إن شاء الله .. لقد وسبق ونبهتني العزيزة أوراق الورد لهذا الخطأ؛لكنني نسيت تصحيحه .. 2- علامات الترقيم ، كنت أتمنى منك التحكم قليلا فى علامات الترقيم ، فبدلا من استخدام الكثير من نقط نهاية السطر " . " ، كان يمكن الاستعاضة عنها بالفصلة " , " .. حقيقة اعرف استخدام علامات الترقيم على نحو جيد حسب ظني، إلا انني اتعمد استخدام النقاط الكثيرة بدلاً من الفاصلة لانني اشعر بالحرية اكثر عند فعل ذلك اثناء الكتابة ...
ومن ملاحظتك فهمت ان هذا شيء سيء لذا ساحاول الى العودة لاستخدام علامات الترقيم من جديد فقط .. و ليس أكثر ..
أشكرك على لفت انتباهنا لفكرتك الرائعة ..
من سكارليت أوهارا .. |
اسعدتني ملاحظاتك للغاية؛فانا أبحث عن النقد البناء لما اكتبه، حتى اتمكن من تطوير اسلوبي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليله طويله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الفكره جميله والتعبير عنها متقن بشكل كبير فيها الكثير منا نحن محبى القراءه فاغلبنا بل جميعنا مررنا بفتره فى حياتنا ضاع التوازن واصبحنا نختبىء وراء الكتاب نحيا حياه ليست لنا ونندمج مع قصص الاخرين ونجعلها جزء منا وربما منحناهم سلطه علينا يدخلون احلامنا ويتحكمون فى مشاعرنا لكن مع الوقت نشعر بانزلاقنا الى عالم الخيال ومدى تاثيره على حياتنا الاجتماعيه وخصوصا حين نكون مع اصدقاء لا يقرؤن فالحوار يكون غير مشوق لنا ومع مرور الوقت نشعر بالاكتفاء من الخيال ونتسائل عن الوحده التى فجأه غزت قلوبنا وحياتنا ونبحث عن المشاعر الحقيقه الواقعيه فنكتشف اننا قد فاتنا الكثير واخيرا شكرا لقصتك الجميله التى عبرت عن كثير منا |
تحليل ممتاز لواقع المختفين خلف اطنان الكتب
اسعديني مرورك غاليتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا سوسو
هيك خوفتيني من الكتب وذكرتيني ب الجاحظ الى مات تحت كتبه انت شريره هههههه ههههه
معني اول ما بديت اقراء فرحت حسيت انه ها البطله متلي بترحل عبر الكتب الى العالم وتحلق عبره وبه حتى تنسى كل ما حولها
اقصوصتك جميله جداااا بتوفيق |