تحويل رماد الموتى إلى ألماس.. موضة تستهوي الغربيين

[زهرة المكان]

اتخذت شركة "ألجودانزا" السويسرية، نهجا غريبا وغير متوقع لتخليد ذكرى الموتى، وذلك بتحويل رمادهم إلى ألماسة يمكن ارتداؤها وتعليقها.




تتم العملية عن طريق وضع محلول كيميائي على الرماد، يعمل على استخراج الكربون. ثم يتم تسخين هذا الكربون لتحويله إلى مادة الجرافيت. وبعدها يتم تسخين الجرافيت على درجة حرارة تصل إلى 2700 درجة مئوية.









لون الماس النهائي، والذي يتراوح بين الأبيض إلى الأزرق الداكن، يعتمد على كمية البورون في رماد المتوفى.




تبدأ أسعار تحويل الرماد إلى ألماس من 4259 فرنك سويسري (4474 $ دولار أمريكي) لقطعة ألماس صغيرة.




ووفقاً لموقع الشركة، يحتوي الجسم البشري على 18٪ من مادة الكربون. 2٪ منها تبقى بعد الحرق، وهو الكربون الذي تستخدمه الشركة لصناعة الألماسة.









في الصورة أعلاه يظهر رجل في رحلة بالولايات المتحدة الأميركية، وهو يرتدي خاتما عليه ألماسة مصنوعة من رماد جدته حتى يشعر بتواجدها معه طوال الوقت.









السيدة البريطانية جلاينيس بارنيت بدورها حولت رماد زوجها إلى قطعة ألماس صفراء تحتفظ بها في علبة للمجوهرات.


وفي مقال نشرته صحيفة "الديلي ميل" ذكرت بارنيت أنها دفعت لشركة "فونيكس ميموريال دايمند" بمانشستر مبلغ 5000 جنيه استرليني مقابل تحويل رماد زوجها إلى ألماسة لتبقيه بجانبها حتى بعد وفاته.





موضة تحويل الرماد إلى ألماس لم تقتصر على البشر، إذ يلجأ الكثير من الغربيين إلى تحويل رماد حيواناتهم الأليفة إلى قطع ألماس لتخليد ذكراهم.


وشركة "ألجودانزا" ليست الوحيدة في هذا المجال الصناعي الغريب، إذ انتشرت عدة شركات أخرى عبر العالم منها "لايف جيم LifeGem" في شيكاغو، والتي تنتج حوالي 700 إلى 1000 ألماسة في السنة 20 بالمائة منها مخصصة لملاك الكلاب.


ووفقاً لموقع "ماذر نيتور نيتوورك" يتراوح سعر تحويل رماد الكلاب إلى ألماس في شركة "ليف جيم" من 2500 إلى 25 ألف دولار أميركي حسب حجم ولون الألماس.
















يا خوفي من اللي ينتظرنا في المستقبل البعيد خاصة ان العرب تقلد تقليد اعمى للغرب فهل سياتي يوم ونفعل ما يفعلونه بالموتى

[rosa_63]

[اسفة]

موضوع جديد وظريف زهورة طب ولو قلبه عمل زى
بيرسي بيش شيلي ايه العمل حكايته ايه اقولكم



توفي شيلي في 8 أغسطس في عام 1822، قبل شهر من عيد ميلاده الثلاثين، حيث عُثر على مركب الشاعر أثناء عاصفة في خليج سبيتسيا الإيطالي وكان كل من شيلي وصديقه وفتى المركب البالغ من العمر 18 عاماً قد ماتوا غرقاً. غُسل جسم شيلي على الشاطئ بعد أسابيع لاحقة، وحُرقت جثته على الشاطئ بحضور مجموعة من أصدقاءه من بينهم الشاعر اللورد بايرون. وفي مصادفة تطابق واحدة من قصائده، أبى قلب سيلي الاحتراق أثناء مراسم حرق الجثة (من المحتملأنّه قد عانى من مرض ما أدى إلى تكلّس قلبه). فقام أحد الأصدقاء الذين حضروا مراسم الحرق بإنتشال القلب من ألسنة اللهب و أعطاه لزوجة شيلي، ماري شيلي، مؤلفة رواية فرانكنشتاين. ويزعم أنها أبقت على رماده في مكتبها.يعنى خاتم مدوهرات والقلب هتعمل فيه ايه



نورتى القسم زهورة