آخر 10 مشاركات
الإغراء الحريري (61) للكاتبة: ديانا هاميلتون ..كاملهــ.. (الكاتـب : Dalyia - )           »          25 - أصابع القمر - آن ميثر - ع.ق ( نسخه اصلية بتصوير جديد) (الكاتـب : angel08 - )           »          ❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب (الكاتـب : اسفة - )           »          ..خطوات نحو العشق * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : smile rania - )           »          [تحميل] إمــا "شيطـــان" أو شـخـص مــهـزوز الـكـــيان/للكاتبة Miss Julian(جميع الصيغ) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          245- احداث السحر - كارين فان - م.م .... حصرياااا (الكاتـب : angel08 - )           »          [تحميل] جنون المطر ( الجزء الأول) للكاتبة الراااائعة/برد المشاعر(مميزة) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          110 قل..متى ستحبني - اليكس ستيفال ع.ج (كتابة /كاملة )** (الكاتـب : Just Faith - )           »          حق بين يدي الحق (1) *مميزة ومكتملة* سلسلة نساء صالحات (الكاتـب : **منى لطيفي (نصر الدين )** - )           »          سباستيان...أنيسة (112) للكاتبة: Abby Green (ج3 من سلسلة دماء سيئة) *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > القسم الاجتماعي > الـمـجـلـة الـشـبـابـيـة > شخصيات صنعت التاريخ

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-10-14, 08:11 PM   #1

زهرة المكان

مشرفة مطبخ روايتي ومنتدى المكياج والعطور وأميرة التسالي و سليلـ/ـة قصر الكتابة الخياليّة و زهرة البحوث وفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقةوفراشة ازياء الحب الفضي

alkap ~
 
الصورة الرمزية زهرة المكان

? العضوٌ??? » 140718
?  التسِجيلٌ » Sep 2010
? مشَارَ?اتْي » 10,007
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي United Arab Emirates
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » زهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond reputeزهرة المكان has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
?? ??? ~
- تعلم أن تسامح ، لكن لا تنسى أبدًا.
افتراضي إميل زولا


إميل زولا Émile Zola (و.2 أبريل 1840 - 1902) بالفرنسية Émile Zola هو أديب ورورائي فرنسي من ألمع النجوم التي تألقت في سماء الأدب العالمي في القرن التاسع عشر. ثم أصبح بعد ذلك رائد المذهب الطبيعي للأدب في فرنسا. جاهد لنشر افكاره على و جوب قيام الرواية على التفكير العلمي و الوصف الدقيق للمجتمع, و كان من المتحمسين للإصلاح الإجتماعي







كلمة زولا معناها كتلة من الأرض وكان هذا الإسم يصدق على إميل فهو إبن الأرض يحب كل مخلوق عادي يخرج من صميمها. وكان إنسان تجري في عرقه دماء مختلطة ، فجدته إغريقية ، وأمه فرنسية وأبوه إيطالي.

وقد كان والده مهندس مدني ، ويعمل في مجال حفر القنوات وتوفي مبكرا من عمر إميل زولا وتولت والدته تربيه.

ونال تعليما متقطع إلى أن إلتحق في كلية إكس. وكان طالبا مجدا وبدأت عليه علامات الكتابة الأدبية وبدأ يكتب القصص التمثيلية. بعدها ذهب إميل زولا إلى باريس وووجه معظم هدفه للشعر والأدب.



إذا لم يكن إميل زولا طالبا متفوقا وكان يوجه كل إهتمامته للأدب و الشعر و المسرح فقد كانت علاماته الدراسية ليست بالجيدة وتعرضت بذلك حياته العملية للفشل لكنه وظف عن طريق أحد أقاربه في وظيفة كاتب في مرفأ نابليون وهو عمل يكاد يفي بغذاء جسمه ، لكنه لا يفيد شيئا لغذاء روحه.



بعد فترة من العمل في المرفأ يلتئم شمله بسيزان وكان قد تبعه إلى باريس ويسكنان بعض الغرف معا ، ويحلمان معا ، ويقتلهما الجوع معا. الرمز الجديد للبيان ، والرمز الجديد للتصوير ، فكان زولا يكتب القصائد و سيزان يلون الصور ، ولا يجد أيهما جمهورا يقدر ضاعته ، ولو أردنا الحق لقلنا إن أحدا منهما لم يكن يستحق إلتفات الجمهور إليه حتى ذلك الوقت ، فإن لهيب الإلهام لم يمسس بعد ذلك الوقود الذي صنعته آلامهما.




وفي هذه الأثناء كان يذوق مزيدا من المرارة ومزيدا من الأسى ، ومزيدا من العوز وبلغ الجوع مبلغه منه في شتاء عام 1861 – 1862م.


أثناء ذلك كان قد بدأ يعمل عاملا في دار نشر وعمله الاساسي هو لف الكتب في ربطات لتصدر للخارج وذات يوم بغته صاحب دار النشر وهو يمارس هوايته العابثة ، فقرأ التعقيب وقال" قد تكون يا زولا متراخيا في الشحن ، لكنك في النسخ أقل سوءا ، فلنجربك في قسم الإعلان".







وكانت هذه الترقية نعمة ساقها الله إلى زولا ، لقد وجد آخر الأمر فرصة لكسب عيشه بقلمه.



فإذا شخذ قلمه ، جعل يستعمله مثابرا في النهار و الليل ، فلا يفرغ من عمله الرتيب في المكتب حتى يذهب إلى المنزل ،وكان يساكن أمه فيه وقتئذ فيصيب عشاء وافرا ثم يجلس إلى كتابة غير رتيبة.







وكان قد إنصرف عن الشعر إلى القصة وأخذ يعرض قصصه القصيرة ، فيسعد بأن رأى بعضها منشورا في الجرائد المحلية ، ثم جمع قدار من هذه القصص وعرضها ، لا على ناشره بل على ناشر آخر أقل منه تزمتا.





وكان في أوائل الربيع من عام 1864 حين نظر إليه ذكل الناشر من خلف مكتبه فرأى صبيا بدينا مرتبكا شعره منكوش وأنفه افطس كأنه يتحدى. "سيدي أتتفضل بقراءة هذه القصص ، ولو قصة واحدة منها فقط ، أرجوك أن تقرأ منها أي واحدة شئت.
فسترى لتوك أني صاحب كفاية".







فطرب صاحب دار النشر لما سمع من تأكيد الصبي ، وإن كان قد سمعه في نغم بالغ اللهيب. فوعد زولا بقراءة المخطوط ، وإنتظر زولا عدة أسابيع بدت له في قلقه كأنها بضعة سنوات ، ثم قبل الناشرون المخطوط.





قال زولا في بهجة "لقد كانت المعركة قصيرة إني الآن على عتبة الحياة ، فليس علي إلا أن أسير قدما من هذه النقطة وأن أتابع السير" وبعد نباهة الذكر ، جاء الحب والخيال.





لقد صار زولا صحاب بيت مستقر وشهرة تنمو تكبر في عمله . وكان معنيا بالأدب الواقعي من طراز قصة مدام بوفاري لفلوبير ، فأراد أن يكون كذلك عينا بصيرة تكشف عن أمراض المجتمع كي يعالج جراحه ، فكتب عددا من القصص الواقعية ، وهو يفضل أن يسميها الطبيعية. وقد قرئت القصص على نطاق واسع وأهين زولا على نطاق واسع فقد سقط من عين أهل الوقار.











وظل الجمهور يشتمه ويقرأه ويصب في جيبه المال ، فقد صار في دوائر المثثقفين غير الوقورين ، علما ذائع الشهرة إلى حد ما.





وكتب سلسلة مقالات في مدح سيزان وغيره من الفنانين المحدثين المزدرين وإن كان يعترف بأنه لا يحسن تمييز اللون الأسود من اللون الأبيض. وقد أثار حول أرائه المجنونة عاصفة من الخصومات.







ويستمرئ جنونه وشهرته. فكل هذا يعبد له الطريق إلى مشروعه الضخم. وهو تأليف الإنجيل الجديد الذي كان يرسم خطته طيلة سنوات عدة.





والذي يرسم صورة الإنسان كاملة غير مزدانة ،كما تتضح من دراسة الأجيال المتعاقبة من أسرة واحدة. وإنها لملحمة من ملاحم الإتهام ستكون في الوقت ذاته إنجيلا للأمل. وحين يكتب زولا ملحمة الإتهام هذه في عشرة مجلدات يصبح على حين فجأة تلميذا وناقدا ومعلما لبني جنسه.



أبناء روجون ماكار سلسلة مكونة من 20 رواية وقد لاقات نجاحا كبيرا وكتبها على مدى نحو 25 عاما. ويوجد منها مجموعات كبيرةمن القصص والسلاسل من أشهرها:
  • أسرة روگون ونصيبها من الحياة.
  • الحانة.
  • نانا.
  • حياة عائلية.
  • الآية الفنية.
  • من الجذور.
  • رواية الأرض.
  • جرمينال.
  • الوحش البشري




وفي عام 1898م قام بنشر عدة مقالات في جريدة الفجر الباريسة (L'Aurore) وكانت هذه المقالات تحمل عنوان "أنا أتهم" (J'accuse), دفعاً عن ضابط المدفعية الفرنسي ألفريد دريفوس المتهم بالخيانة العظمى, وحاربه أعداؤه المعارضون له في هذه القضية ، وعندئذ صدر الحكم ضده بالسجن.



و رفض الانصياع للحكم و هرب من البلاد إلى إنجلترا وظل هناك عدة شهور مات بعدها مختنقاً.















زهرة المكان غير متواجد حالياً  
التوقيع
دخولي للمنتدى قليل







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:29 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.