27-10-14, 01:41 PM | #11 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||
27-10-14, 03:21 PM | #12 | ||||||||||||
نجم روايتي وفراشة متالقه بعالم الازياء و الاناقةوقلم مميز بخاطرة من وحي الكلمة
| مساء الورد وقفت امام كلماتك لبرهة من الزمن وحسيت خلال قرائتي لكل حرف انها تتغلغل داخلي واراها في روحي وكان كل كلمة تنطبع في مخيلتي وتسترجع اسئلة كثيرة سألتها وأسئلها دائما لنفسي كيف هي صورة روحنا هل هي جميلة ام سيئة ام متوسطة ام مغبشة ام بلا ملامح كيف يرانا الله عز وجل رايت ان اجوبتي كثيرة فاحيانا ارى نفسي جميلة عندما اشعر ان الله ينضر الى روحي واحيانا اشعر اني صورتي سيئة اذا ابتعدت عن الله لكن الي يجعلني احلق في سماء السعادة ويفرحني بصورة كبيرة عندما افكر ان الله لا ينظر الا شكلي ابدا وانما ينظر الى قلبي ان يراكم احدا من غير اي تزييف مجرد الحقيقة العارية هي وحدها معجزة ومن غير الله سبحانه وتعالى يقدر على ذلك هو وحده قادر على كل شئ اسئل الله ان يجعلنا من الفائزين يوم الحساب ويجمعنا واياكم في جنة الخلد | ||||||||||||
29-10-14, 12:26 PM | #13 | |||||||||
نجم روايتي
| يافاطمه كرم لقلمك عالم خاص وتعبيرات خاصه منفرده وهاله محيطه بإسمك لها أيضاً هيبه خاصه أولاً سعدت وإبتسم قلبي لمجرد الإسم الذي يرافق هذه الكلمات تبثين سكينه غريبه عبر كلماتك حتى البعيده عن الروحانيه شعور بالإطمئنان يرافقها فما بالك بهذه التعبيرات التي تجعل الروح تبتسم؟؟ وأكتشف أن هناك في عمق روحي مبهمة الملامح كانت توجد هوة متسعة لم أقدر اتساعها إلا بعدما تم ردمها ورتق هذا الثقب الأسود الذي كان يمتص مني لوني , الهوة لم تعد موجودة ووجدت في الجدار العاكس ملامح مغبَّشة تقترب ! أقسم بالله أني حاولت وحاولت أكتب أي رد أستطيع التعبير به عن تأثير هذه الكلمات ولكن خانني التعبير وخانتني الأحرف ملامح مغبشّة الوصف وحده يثير القشعريره ويجعلك اللسان يلهج بذكر الله حتى يستطيع معها مجرد التخيل بصوره يتمنى رؤيتها بإطمئنان دون أن يهلع بما سيراه مهما حاولت لن أستطيع التعبير معك وأعلم هذا حفظك الله من كل شر ومن كل فتن الدنيا وأسعدك في الدنيا والآخره وجعل رفقتك في الجنه فاطمه الزهراء بنت محمد وعائشه بنت أبي بكر أتمناها وأدعوها لك من القلب تح ـــــياتي لك يا رائعه دوماً | |||||||||
29-10-14, 11:46 PM | #14 | |||||||||
نجم روايتي
| قلتُ يوما " اكتبى .. اكتبى إلى ذاتى ، فبحبرك و ريشتك أكتب حكايتى " .. لماذا تلح علي هذه الكلمات بالذات ردا عليك للوهلة الأولى التى جرت أعينى على كلماتك ؟!! لا أعرف ! لا أعرف ! لى عودة وشيكة إن شاء الله بعدما أتدبر كل الأحرف .. كل الهمسات ، كل الحالمية التى بهذا النص ! | |||||||||
16-11-14, 10:11 PM | #15 | |||||||
نجم روايتي
| اصعب شيء يعاني منه الانسان هوفهمه لنفسه التي بين جنبيه فقد نمضي في طريق نريده ونشقي به وتأتي لنا الاشارات الربانيه ولكن نتجاهلها ونمضي ونزداد تيها و ضيقا وتزداد الهوة السوداء كما اسميتها احيانا نمضي ولانشعر بها فتتلبسنا حالة من الراحة الزائفة لاننا نمضي مغمضي العين وان اراد الله بنا خيرا فتح بصيرتنا للرسائل الربانية فتتقبلها نفوسنا وتصفو بها وتقوم المعوج داخلنا وتعدل المسير في طرقات حياتنا لكن الاشد وطئه علي النفس ان تمضي في طريقك الذي تدل كل الاشارات انه لن يجلب الا الضيق والتيه وتكون مدرك لعمق الهوة السوداء داخل نفسك وتشعر بها تبتلعك وتفقدك ذاتك ويكون بداخلك عجز عن السير في طريق انارته لك رسائل ربانية نورانيه وكلما طال المسير زادت الهوه وزاد الشقاء واستمر العجز لا سبيل الا اللجوء لله ان ينير بصيرتنا ويرفع عنا عجزنا ويرزقنا من قدرته القدره علي فعل الصواب هناك ايه تقتلني عند قرائتها وانا منغمسه في عجزي "ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين" اللهم ردنا اليك ردا جميلا وعاملنا برحمتك قبل عدلك واصرف عنا شرور انفسنا وضلالتها وارزقنا حبك وحب من يحبك جزاك الله خيرا مقال رائع وطرح مميز | |||||||
16-11-14, 11:27 PM | #16 | |||||||||
نجم روايتي
| هااااااااااااااااااى .. لقد حضرتك سريعاااا أليس كذلك ؟!!!! -أعرف أنك الآن تمسكين المسطرة تريدين تذنيبى- .. مش كدة ؟!! هههههههههه والله خلاص أنا عملت الواجب -الهوموورك- و هقدمه أوه .. بث بثويث .. عثان بخاف !! أروح أجيب الكراثة بقى ! | |||||||||
16-11-14, 11:41 PM | #17 | |||||||||
نجم روايتي
| ننسى دور العيلة اللى فاتت كدة و نركز .. بسم الله الرحمن الرحيم ... حسنا ، لازلت أحدد على اللقب الذى اتخذتيه يا فاطمة فى قلبى من خلال خواطركِ ، من خلال سطورك الروائية ، القصصية ، فأنت بلا شك ، أسوة حسنة أرجو أن أتأسى بها دائما ... الملامح الداخلية لكل منَّا ، لاشك أنها تنطبع فيما نشعر به إزاء الأشياء ، تأثرنا بهذا الموقف ، دمعة حزن تتدحرج على الخد ، أو بسمة ترتسم على شفايفنا .. كلمة حق تخرج فى وقتها ، أو سبة غضب تشجب و تندب ! بناء على المواقف التى تخرج هذه الانفعالات لأجلها ، نحدد طبيعتنا ، فهناك من يتأثر لكلب عطشان فى الطريق ، و هناك من يتأثر لمنصب ضاع منه ! هناك من تفرح لأجل خير أصاب أحباءها فى الله ، و هناك من تفرح لمَّا ترى عدوتها تعانى و تتألم ! الروح الداخلية ، ذات الملامح المغبشة ، هى التى تبقى حتى بعد زوال البدن ، فكما قال مشارى راشد فى نشيد له اسمه " ليس الغريب " .. " أكل التراب محاسنى .. " و هو حالنا بعد الموت ، فلا يتوجب على جميلة الاغترار بجمالها ، فهو بالٍ ، و لا القبيح يحزن لقبحه ، فهو كذلك ليس بباقٍ ، لكل من الجميل و القبيح اختبار ، و هذا الاختبار هو تشكيل الملامح المغبشة لأرواحنا الداخلية ! فما دامت الروح الداخلية جميلة ، نجحنا فى الاختبار ، و ما إن تتشوه هذه الملامح و تخرج عن مدارها ، فقد أخفقنا فى الاختبار ! أشعر أحيانا أن روحى الداخلية تحلوُّ مع القرب من الله جلَّ جلاله عند التفكر فى كلماته و آياته ، عند تأمل شئون دنياه بمحايدة بعدما أرزح تحت ثقل هذه الحياة ! و بالمقابل ، تسوء الروح الداخلية و تقبح عندما أنأى عنه طويلا ، فلا أكاد أتعرف على شخصيتى الآدمية ، ينتابنى غضبٌ يهدُّنى ، و لهاث خلف متاع دنيوي زائل .. ما إن أتقرب من الله ، حتى أنظر خلفى إلى أهدافى الخالية ، فأهزأ من نفسى على حمقها ! أرى فى مقالك دعوةً لنبذ الظاهر و الكشف عن الباطن ، فالماس فى الأصل حجر مصمت زرىُّ الهيئة ، لا يشى مظهره ببهاء مبطنه ! أسلوبك محيِّر للعقول ، ينزل منزلا راقيا فى النفوس ، أحتار فى تصنيفه ، فمهما قلت عنه سلسا ، فهو معقد ، و لو قلت عنه معقدا ، يذهلنى بسلاسته .. فليتنى أجد مسمًى يصف لى هذه الحيرة يا فاطمة .. لا تهمنى المسميات ، فطالما أن هذا الأسلوب يحتل مكانة عظمى فى نفسى ، فمن يكترث بالمسميات إذًا ؟! من سكارليت أوهارا .... | |||||||||
15-12-14, 08:46 PM | #18 | ||||||||||||
كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| مرحبا حلقومة ^^ القراءة لك مختلفة .. تخوضين تجربة قرأية , حياتيه , دينيه دنيويه فتسارعين بكرم لمشاركتنا التجربة وما نتج عنها .. وجودك عبق بالايجابية ... ممنونه لما تعبده كلماتك من مسالك لعقلي | ||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|