26-10-14, 08:22 PM | #11 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| اسستغفر الله بعدد ما كان وعدد مايكون وعدد الحركات و السسكون ( البـآرت التاسسع ) _____________________ صرخ المعلم : ويليـــــــــــــــــــ ـــ ـآم ! قفز ويليآم فازعا من تلك الصرخة : مآذااااا؟؟!! المعلم بضحكة : هنالك شخص يريدك في الخارج أسرع ويليام للخارج ! وتمنى حينهـآ لو لم يسسرع * * في الفصصل ! كانت ستيفاني تقف بأحراج أمام الجميع !! فهي ليست متعودة أن تحتك بأشخاص جدد دائما ! قدمت نفسهـآ ثم أخذت مقعدهـآ الذي يكون بجانب اليكس ! الذي رحب بهـآ بأبتسامةة ! نظرت له مطولآ ثم أبعدت نظرهـآ بأحراج !! رن رن رن ! ( رن جرس المدرسسة ليعلن عن أنتهآءء الدوام ) ركبت ستيفاني السيارة مع اليكس و هما ينتظران ويليآم ! ولكنه تأخر ! وقد خلت المدرسة من الطلآب ! ماعدى البعض منهم ! و هاهو الأمير ويليام يأتي بعد طول أنتضآر ! صعد السيآرة ليأخذ التوبيخ من اليكس الغاضب ! * * دخل التؤمين المنزل لتستقبلهمـآ وآلدتهمـآ مع ديانا و هيلدا وغير منتبهين لنضرات لورين المتقطعة لأليكس ! ثم أسرعت لورين للمطبخ ! و أخذت تشرب كأساً من الماء يتليه كأس آخر ! لعله يزيل تلك الأفكار التي في رأسهـآ ! اليكس# صعد الى غرفته وغير ملابسه بسرعة الى تي شرت رمادية بـ كتابات فسفورية ! و جينز أسود , خرج بسسرعة و أتجه للدرج لينزل و يتنــآول الغذاء فهو جائع جدا ! ولكنه أصطدم بجسد صغير عن طريق الخطأ ! لعيوم ذآلك الجسد في الهواء فوق الدرج !! همس اليكس بفزع : ستيفاني !! و مد يده ليسحب تلك الفتاه و يمسكهـآ جيداً حتى لآ تسقط ! أبتعد قليلا و قال ببعض الخوف : هل أنتي بخير ؟ فتحت ستيفاني عينيهـآ ببطئ عندما دخلت رآئحة العطر الشبابي الى أنفهـآ ! : أجل أجل أنـآ بخير شكراً لك ! نظر لها اليكس بأنبهار ! ذالك الشعر البني الحريري الطويل و تلك العينين البنفسجيتان المقاربة للون التوت ! تغمض عينيهـآ و تفتحهـآ بخوف شديد كانت جميلةة !! بل الأقرب وصفهـآ بآلملآك ! أخذ اليكس وقتـآً طويلآ ليستوعب وضعهمـآ الغريب ! فآبتعد عنهـآ مسرعاً : لآ بأس لآ شكر على وآجب ركضت مسرعة للأعلى وقلبهـآ ينبض بسرعة فائقة ! وهي تصرخ بداخلهـآ : لقد وجدته ! وجدته ! وجدت الحب ولكن!يالغبآئي ! وجدته في سيدي ّ! من المستحيل أن يقع اليكس في حبي ! رغم أنني وقعت في حبه ! * أكمل اليكس طريقه وهو يشعر بشيء من الفرح ! لآ يعلم ما سببه ! ولكن يكفي بأنه فرح ! دخل المطبخ ليرى لورين تشرب كأساً خلفه كأس آخر من المآء ! و كأنهـآ غير منتبهه للعآلم حولهـآ وقـآل لينبههـآ : لورين ! مآ خطبك ؟ قالت لورين بأرتبآك : م م ماذا ! . . لا . . لآ شيء ! كانت ستخرج بسرعة ولكن يد اليكس أوقفتهـ ـآ ! لورين # ياه ! ما أوسمه ! لحضة ! مالذي أفكر به ! هل أنـآ معجبة بأليكس ! يآ إلآهي ! لآا ! بالتأكيد لآا !! لما قلبي يسرع هكذا ؟ ولما أشعر بأن الجو أصبح حاراً فجأه ؟ لا ! لآ تخبروني بأن هذا هو ما يسمى الحب ! أنـآ لآ أؤمن بشيء يسمى الحب ! مالذي أفكر به !! آه أرجوكم أوقفو نبضات قلبي ! أرجوكم ! * التفتت له بتوتر : ماذا ؟ قال اليكس بهدوء : أنتي تتجنبينني منذ فترة ! هل لي أن أعرف السبب ؟ أستدارت بأتجاهه بتوتر : أنه , أنه , أنـآ ! .. أنـآ .. أنـآ أح.. قاطعهم صوت سيلين تصرخ : هيـآ ! مالذي تفعلآنه ؟ الطعام قد يبرد ! اليكس : أنـآ قآدم أمي ! ويليـآم# * * كان يجلس مع وكأنه الجميع جسداً بدون روح !! شعوره لآ يوصف وقتهـآ ! الخوف ! , الأنتظار , اللوم , الفراق ! هل تتسآئلون ما سبب هذه المشاعر ؟ أذاً لنعد قليلا في الزمن ! و تحديدا عند خروج ويليآم من الفصل ! خرج ويليام مسرعاً من الفصل ! وتمنى حينهـآ لو لم يسرع فقد! رأى تلك الفتاة تقف على بعد خطوات ! أقترب منهــآ بقلق : ماذا تريدين ؟ الفتآة : أقبلني ! صر ويليام على أسنانه بقهر : لقد أخبرتكِ بأنني لآ أستطيع قبول إعترافكك لي ! , ولكن لحضة ! متى خرجتي من السجن ؟ صرخت الفتاة و نضرة الحقد تعتلي وجههـآ : لآ شأن لك كيف ومتى خرجت ! لما لآ تقبل حبي لك فقط ! فقط وآعدني ! ويليام بصراخ أعلى : لآ أستطيع ! لأنني أمتلك بالفعل فتاه أحبهـآ !! شهقة عالية أصدرتهـآ الفتاة ثم قالت بعد صمت : من ؟ من التي تجرأ على سرقتك مني ؟ صرخ ويليام بغضب : هل أنـآ لك حتى أسرق منكِ ؟ قالت الفتاه بغضب : هل هي جوليـآ ؟ قال ويليام بأرتبـآك : جوليا ؟ ما خطبهـآ ؟ الفتـآه : هل هي من تحبهـآ ؟ ضحك ويليام مطولاً ثم قال : أنتي تمزحين ! من سأحب ؟ جوليـآ ؟ تلك الغبيه ! هذا مستحيل !أنهـآ قبيحة و غبيه و ضعيفة شخصية ! و أنـآ أضن بأنهـآ تعاني من حالة نفسية ! أنـآ لآ أعاملها كـ فتاة أيضا ! بل الأقرب القول عنها وحش ! وحش مخيف ههههههه .. هه .ه بدأ لسانه يعجز عن الكلآم عندما رأى جوليـآ تقف على مقربة منهم ! و دموعهـآ تنهر مثل الششلآل على خديهـآ ! ويليام يعتبرهـآ مجرد وحش ! وحش مخيف ! يعتبرهـآ غبيه و قبيحه و .. و ..و !! لآ أستطيع الأكمال كانت ترغب بالصراخ على ويليام ! تريد أن تخبره ! بأن هذا كان مؤلما جدا ! و الأكثر ألمـآً ! .. أنهـآ تحبه ! أجل ! تحبه منذ الصغر ! رغم شجارهـآ معه ! ورغم كل شيء ! هي تحبه ! هو جعلهـآ تتعلق به وتتعلق به ! و تتعلق به ! ومن ثم جرحهـآ بشكل قاسي هكذا ! هذا مؤلم ! مؤلم جدا ويليام ! نظرت له جوليـآ بعينين تملأهـآ الدموع ! وهمس بهدوء قبل أن تمشي بأنكسار : شكراً لك ! شكراً لك ويليآم وقف ويليآم بصدمة ! لآ يجب أن تكون هنـآ ! هو لم يقصد ذالك أبداً ! لقد كان يريد حمايتهـآ فقط !! كيف سيفهمهـآ الأمر الآن !! لآشك و أنهـآ الآن تكرهه ! بل و تكرهه بشده !! تكرهه بشدةة ! أنهـآ كارثة ! بل و كارثة عظيمةة ! _________________________________ تم 9 # الحمد الله يآرب ! تحمست أكتب البآرت ! و أدخل في الأحدآث ! طبعا لآحضت أن الرواية بدأت تطول ! فقررت أدخل في القصة الرئيسة بسرعة ! و أضن وضحت القصة و التفاصيل وكذا ؟ الأ هي عبآرة عن حرب الصدآقة أو الحب ! و حرب الأمـآن و التضحية أو الحب أتمنى يكون البآرت عجبكم لآ تنسون التقييم ( ترى أول مرة أطلب تقييم هع ) و التعليقآت لآ تحرموني منهـآ توقعآتكم + أعتذر ع الأخطآءء و دمتم بودّ | |||||||||
26-10-14, 08:23 PM | #12 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركـآت و السسكون ( البـآرت الععـآششر ) _______________________________ عصير التوت هو السبب !! نظرت له جوليـآ بعينين تملأهـآ الدموع ! وهمس بهدوء قبل أن تمشي بأنكسار : شكراً لك ! شكراً لك ويليآم وقف ويليآم بصدمة ! لآ يجب أن تكون هنـآ ! هو لم يقصد ذالك أبداً ! لقد كان يريد حمايتهـآ فقط !! كيف سيفهمهـآ الأمر الآن !! لآشك و أنهـآ الآن تكرهه ! بل و تكرهه بشده !! تكرهه بشدةة ! أنهـآ كارثة ! بل و كارثة عظيمةة ! خرج من دوآمة افكـآرة على صوت اليكس وهو يقول : الى اين ذهبت بأفكآرك ؟ نهض ويليآم بهدوء و صعد لغرفتة قآلت هيلدآ بتساؤل : مآ خطبه ؟ نهض اليكس وهو يقول بفضول : سـ أصعد لأرآه لم يتبقى في غرفة الصالة سوى اليكساندرا و لورين التي جاءت للتو وهي تشرب عصير التوت الأحمر و هيلدآ وقفت لورين أمام اليكساندرا وتفكيرهـآ مشغولٌ بأليكس ! وهي تشرب جرعات كبيرة من العصير ! ولكن قاطعتهـآ يد هيلدا القوية التي ضربت ضهرهـآ لـ تخرج مآ بفمهـآ من عصير على وجه اليكسآندرا !! لم تستطع لورين أن تتحمل هذآ الموقف المضحك ! فـ أسقطت علبة العصير على الأرضية البيضآء الآمعة لتصبغ بآلون الأحمر ! و بدأت بآلضحك بصوت عآلي ! بينما خلعت اليكساندرا نضارتهـآ وبدأت بتنضيفهـآ بهدوء ! ثم صرخت بصوت عالي جدا : لوريـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــن !! قفزت لورين بخوف من صرخة اليكساندرا : نعم جدتي ؟! صرخت اليكساندرا : نضفي المكآن حالاً ! ذهبت لورين بسرعة الى المطبخ و أخذت منشفة نضيفة ! وبدأت بتنضيف الأرض! وعندمـآ رأتهـآ ستيفاني أنفجرت ضآحكة : تبدين رآئعة و أنتي تعملين بجد ّ! قالت لورين بتذمر : كفـى ضحكـآً و هيآ سآعديني ! أقتربت ستيفاني وهي تضحك بشدة وبدأت تسآعد لورين : مآذا ستفعلين مع زوجكِ ؟ أن كنت لآ تستطيعين حتى تنضيف الأرضية ؟ ؟ سكتت لورين قليلا وبدأت تفكر بأليكس : في الواقع ! يبدو انني وآقعة في الحب !! قالت ستيفاني بحماس مفرط : حقا ؟ منذ متى ؟ ومن هو ؟ أبتسمت لورين وهي تتخيل اليكس امامهـآ : لن أخبركِ من هو ! ولكنني أحبه بشده ! لم أتوقع يومـآ أن أقع في الحب ! لأنني بأختصآر لآ أؤمن بآلحب ! لآ أعلم لمآ ! ولكن عندمـآ أرآه أشعر بقلبي يركض بسرعة ! وعندمـآ أحآدثة أشعر بآلجو يصبح حاراً ! و أرغب بأن أقضي وقتي معه ! ولكن من الممكن أعتبآر ذالك شبه مستحيل ! أبتسمت ستيفاني وقد طرى في مخيلتهـآ اليكس : أنتي تذكرينني بقصتي ! في الوآقع لقد وقعت في حب شخص ! لآ يجب عليّ الوقوع في حبه ! لأنني الوحيدة هنـآ من ستعآني من هذآ الحب ! هههههه ما هذآ ! هذآ يبدو و كأننـآ نتحدث عن شخص وآحد دخلت جوليـآ و قطعت عليهـم حديثهم العآطفي ! : وآه ! مآهذا ! ضحكت ستيفاني : لورين سكبت عصير التوت على الأرضية ! جوليـآ : أذاً هل أستطيع الأنضمام لكمـآ بآلحديث ؟ أكملت لورين عملهـآ وهي تقول بهدوء : مآهو الحب ؟ بدأ قلب جوليـآ يرتفع ! و أسمٌ وآحد قد طرى في رأسهـآ ! ويليآم ! أنضمت لهمـآ جوليـآ بآلحديث .. * * في غرفة ويليآم كـآن يستعد للخروج ! وقد أرتدى جينز أسود و قميص أبيض ! ويرفع أكمام القميص الى مرفقيه وكان مستعدا لأرتداء حذاءه للخروج ! بينما اليكس كان مستلقياً على السرير و تعتليه أبتسامة خبيثة ! جلس ويليام على السرير وبيده حذاءة ليرتديه وبحركة سريعة أخذ اليكس حذاء ويليام وجرى مسرعاً نحو الصآلة ! وخلفة ويليام الغاضب ! وعند دخولهم الصـآلةة ( طــــــــــــــــرررررررآ خخ !! ) أنزلق اليكس و سقط فوق جوليـآ و بجآنبة ويليآم الذي سقط فوق ستيفاني ! وبينمـآ لورين كانت تضحك على الموقف بشدة ّ! مسسك ويليآم قدم لورين و سحبهـآ لتسقط فوقهم ! و صرخ الجميع عاليـآ ! دخلت اليكساندرا مسرعة ! وعندمـآ رأتهم أصدرت شهقة عالية !! ثم ذهبت لويليآم و سحبته لحضنهـآ و دموعهـآ متجمعة في عينيهـآ : حبيبي ويليآم ! هل أنت بخير ؟ هل تأذيت ! هل يؤلمك شيء ؟ قال ويليآم بدلآل و تمثيل محترف : آهه جدتي ! ضهري يؤلمني بشدة ! قالت الجدة بصوت بكـآء : وااااااا حسسرة عمري =( سأوصلك الى غرفتي ! و لآ تقلق سأحضر لك الطبيب و سأعد لك الحسآء الذي تحبه يآ حبيب جدتك ! التفتت اليكساندرا نحو البقية قائلة : أنتم نضفو المكآن ! قال اليكس بغضب : هذا ليس عدلآً ! أنـآ لم أفعل شيء ! قالت اليكساندرا وهي تمشي بأتجآه ويليام : بل فعلت ! , هيا بنا يا حبيبي لآ تششغل بآلك التفت ويليام لهم و مد لسآنه و هو يشهق بتصنع : أووهه حذائي ! اليكس ! أو أقصد ستيفآني ! هل تستطيعين تنضيفه من أجلي ؟ قال اليكس بسرعة : أنه خطئي ! أنـآ سأنضفه قال ويليآم بصوت ضاحك : هل تحبهـآ ؟ مسك اليكس الوسادة الموجوده على الكنبة بجانبة و رماها على ويليام لتأتي على وجهه ثم أمسك ويليآم الوسآدة من جديد ورآمهـآ على اليكس ! ولكن اليكس أبتعد بسرعة لـتأتي في وجه جوليـآ ! مسكت جوليـآ الوسآدة بغضب ولكنهـآ وقفت دون فعل شيء ! سأل اليكس بتعجب : لمآ لآ تردين الوسآدة عليه ؟ أجابت جوليـآ وهي تنظر لوييآم صعودا و نزلاً : لأنه طفل وقد يبكي ! رد ويليآم بكبريآء : ومن بكى عندمـآ سمع بأنه وحش مخيف ؟ قال اليكس بتوتر و سخرية : أووووهـه ! هل هنآلك ششجـآر هنـآ ؟ قالت جوليـآ بينمـآ تممسك دموعهـآ عن النزول : هل هنآلك شخص غيرك في سن الثآمنة عشر و يلقب بـ مدلل الجدة ؟ قال ويليآم بسخرية : وهل هنآلك فتآة أقبح منك ؟ تقدمت جوليـآ بغضب و رفعت يدهـآ لـ تصفعه كفـآً ولكنه أمسسك يدهـآ وهو يقول بهدوء غريب : هل تكرهينني لهذه الدرجه ؟ ردت جوليـآ بغضب ودموعهـآ نزلت على وجنتيهـآ : و أكثر ! رفع ويليآم كف جوليـآ لـ فمه و قبلهـآ و هو يبتسم وقال : __________________________________ تم 10# أولآً أعتذر ع التأخير بس الظروف !و أعتذر أذآ فيه أي أخطآء ؟ لأن كتبته ع السسريع =( ثآنيـآ : أتمنى تكونو أستمتعتو بآلبآرت ؟ 1_ أيش رآح تكون ردة فعل جوليـآ ؟ 2_ أيش رآح يقول ويليآم ؟ 3_ كيف كآن البـآرت ؟ 4_ هل كآن البآرت ممتع ؟ 5_ مسسآحةة لك | |||||||||
26-10-14, 08:23 PM | #13 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركآت و السسكون ! ( البـآرت الحادي عششر ) ___________________ وهو يقول بهدوء غريب : هل تكرهينني لهذه الدرجه ؟ ردت جوليـآ بغضب ودموعهـآ نزلت على وجنتيهـآ : و أكثر ! رفع ويليآم كف جوليـآ لـ فمه و قبلهـآ و هو يبتسم وقال : أذاً هو شعور متبآدل ؟ صرخت جوليـآ وهي تصعد الدرج متوجه لغرفتهـآ: أكرهك ! أكرهك ! أكرهك ! دخلت غرفتهـآ و مسحت دموعهـآ ببآطن كفيهـآ وسرعان ما تمددت ملآمحهـآ للضحك ! وقفت أمام المرأه وهي تبتسم و تفكر بملآمح ويليآم وهو يقبل يدهـآ ! قآمت بآلقفز وهي تنظر لوجههـآ المبتسم أمام المرأه ! وفكرت بأن تقفز على سريرهـآ مثل الأفلآم التي تشآهدهـآ ولكن شيء غير متوقعع قد حدث ! دخل ويليآم غرفة جوليـآ بدون أن يطرق البآب و على لسانة كلمات الأعتذار ! ولكن ما رآه جعله يسرع بأتجاه جوليـآ التي كآنت ستسقط على الأرض ويمسك بها حتى لا تقعع ! دقيقة ! دقيقتان وويليآم ينظر لعينين جوليآ التي تحمل كل الكره و الغضب ! دخل اليكس وقاطع نظرات ويليام المستمرة لعينين جوليـا و صرخ بصدمة : مآلذي تفعلآنهه ؟ ( إبتسآمة سآخرة) آوهه آسف هل قآطعتكما ؟ أبتعد ويليآم عن جوليـآ بأحرآج و صرخا الأثنين معا : أيهـآ الحقير ركض اليكس مسرعا و هو يضحك عاليا وخلفه جوليـآ وويليآم الغاضب وقف اليكس خلف ستيفاني وتشبث بهآ مثل الأطفآل وهو يقول بطفولية : أحمني منهمـآ ! توسعت عين لورين بصدمةة ! و غيرة في آنن وآحد بينما تجمدت ستيفاني بذهول في مكآنهـآ ! نظرت لأليكس القريب منهـآ و وقفت تتأمله بينمـآ همس اليكس بأبتسآمة : هل أنـآ وسيم لهذه الدرجة ؟ أبعدت ستيفاني عينيهـآ بسرعة قاطعهـم صوت الجرس الذي رن و ملأ الغرفةة بصوته دخل أحد الخدم وهو يحمل بآقة من الورد في يده الخآدم بأبتسامة مزيفة: سيدي ويليآم .. هنآلك بآقة من الورد الأحمر قد وصلت لك للتو ويليآم بتعجب : ورد أحمر ! أحظره ! مد الخآدم البآقة لويليآم الذي مسكهـآ بسرعه و بدأ بقرآءة البطآقة الموجودة ! حتى بدأ وجهه يسودّ و يظلم قآل اليكس بتساؤل : مآ خطبكك ؟ صمت ويليآم لفترة طويلة ثم قال بهدوء بينما يصعد للأعلى : لآ شيء صرخت عليه جوليـآ بغضب : بغيــــــــظظ ! من المفترض أن تعتذر لآ أن تذهب هكذآ ! قال اليكس بأهتمام : من يكون يآ ترى الذي أرسل باقة الورد ؟ ( وقآل ليغيظ جوليـآ ) أووهه لعلهـآ من عشيقتهه حاولت جوليآ كتم غصتهـآ :معكك حق, فآلورد الأحمر غالبآً ما يرمز للحب و العشآق جاءت اليكساندرا مسرعة : من التي تجرأ و تسرق مدللي مني ؟ قآل اليكس بأستخفاف : أوه ! جدتــــــــــــي !!! سألت اليكساندرا بتفحص : هل هي جميلة ؟ هل تنآسب ويليآم ؟ هل مدللي يحبهـآ ؟ كم عمرهـآ؟ ومن وآلدآهـآ؟وهل.. قآطعهـآ اليكس بتأفأف : كلآ هي قبيحة و لآ تنآسب ويليآم مطلقاً و ويليآم يكرههـآ و هي في الأربعين من عمرهـآ ولآ أعرف وآلدآهـآ صرخت اليكساندرا بغضب : تحدث جيداً يآ فتى ! أم أنك تقول هذآ لأنك تكره أخيك ولآ تحب له الخير؟ ولآ تريدني معرفة من دخلت قلبة ؟ قال اليكس بغضب وصراخ خرج من بعده جميع من في المنزل و أصطف الخدم هنآك : أجل ! ويليآم هو المدلل هنآ و أنـآ لآ شيء ويليآم من تسألون عنه و أنـآ لآ شيء ويليآم هو من تهتمون به و أنـآ لآ شيء ويليآم هو من تحبونه و أنـآ لآ شيء ويليآم ويليام ويليام ويليام و أنـآ لآ شيء لمآ أنتم أنآنيون هكذآ ؟ فكرو بي قليلآً؟ الى متى سـ يضل هذآ الضلم هنـآ؟ يجب أن أضع حداً لتصرفاتكم الأنآنية و الآمبآلية أجل اليكس أبن العشر سنوآت أصبح الآن شآبا ! وتعآملونهه بقسوة وويليآم يبقى المدلل المنعم ! ... و أيضا أنـآ لآ شيء ! صعد الدرج اليكس الدرج بخطوات سريعة و قصد غرفتة الوآسعة و الأنيقة ملجأً له ! أحكم أغلآق البآب الخشبي ذو الأطآر الذهبي الآمع و أستلقى على السرير الكبير ذو الفرآش الأسود و دفن وجهه في المخده محاولآً كتم شهقاته ! و بدأ بتكرار كلآمه في رأسه ! حتى سيطرت عليه الغيرة و الكرآهية النابعة لويليآم بينمـآ وقفت اليكسآندرا بصدمة تتدآرك التفرقة التي وضعتهـآ بين اليكس و ويليآم ! كآنت تهتم لويليآم بشدة ! و لم تنتبه بأنهـآ تهمل اليكس و يوماً بعد يوم كـآنت تشعل النآر في قلبه أكثر فـ أكثر ! صعد ويليآم غرفة اليكس محآولاً فك الجدآل ! ولكنه سمع صرخآت اليكس المعترفة بـ كرهه لويليآم ! لم يتسلم ويليآم هنآ بل طرق البآب ! مرة خمس! تسع ! ثلآثة عشر ! << قلك مسوية أكتشفي النمط صوت اليكس أختفى ! و نبضات قلب ويليام تعتلي شيئا فـ شيئا خوفـآً من كونه قد يفقد اليكس ! و بدأ بطرق البآب بقوة و الصراخ أعلى ! حتى تجمع الجميع عند ويليآم أمام غرفة اليكس قالت هيلدآ بهدوء : دعه الآن ويليآم ! قد تكون آخر شخص يتمنى لقاءه الآن ! جلس ويليآم أمام البآب وقآل بصوت عالي : اليكس ! لن أبتعد مآلم تخرج لي ! ضحك اليكس بدآخلة قآئلآً *سنرى إذاً !! لآ تخلف في حديثكك !* إبتعد الجميعع عن غرفة اليكس بينمآ ضل ويليآم ينتظر بشوق أمام باب غرفة اليكس ! بينمآ اليكس لم يبآلي بـ ويليآم و جلس يتصفح شبكة الإنترنت حتى سإم من الجلوس سجين غرفتهه ! أعطى السآعة ذآت الطراز الحديث المعلقة في الجدار نظرة ليري بأنهـآ أصبحت الواحدة بعد منتصف الليل ! أخرج رأسه من البآب وبدأ بآلتلفت يميناً و يسآراً ثم تنهد برآحة ولكنه قفز فازعا حين سمع صوت ويليآم يقول : هل خرجت أخيراً؟ أعطآه اليكس نظرة سريعة ودخل حتى يغلق البآب ولكن يد ويليآم كانت أسرع في فتح البآب دخل ويليآم الغرفة وهو يقول بتأثر : لمآ تعاقبني أنا أيضا ؟ لآ ذنب لي ! رد اليكس وهو يحاول إخراج ويليآم : بل لك ! , أنت ثقيل ! يـاااااه ! أخرج ويليآم لآ أرغب بآلحديث معك ! صرخ ويليآم بغضب : دعنا نتفاهم ! نحن لم نعد أطفال اليكس ! نظر اليكس للسآعة : لك دقيقة تقول فيها ما تريد قال ويليآم بسرعة : أنا لم ارد أن أكون مدلل الجدة ! لذا لا ذنب لي ! لم تخلق شجار بيننا لسبب لم أرتكبه ؟ صرخ اليكس : ولكن !! ويليآم : ولكن ماذا؟ قال اليكس : ولكن ! .. لآ أعرف ! كان ويليام سيخرج ولكن يد اليكس التي أمسكت معصمه أوقفته : آسف ويليآم =( لآ اعرف كيف اعبر لك عن أسفي التفت له ويليام وهو يبتسم : إذاً أنتهت العقدة ؟ أبتسم اليكس : أجل * * ستيفاني # كانت تنظف المنزل حتى ورد إتصآل أجابت بهدوء : أهلاً هنآ منزل عائلة ميكالس من أخبرهم ؟ صوت رجل في الأربعينات : ستيفاني !!! ردت ستيفاني ببعض الخوف : أجل ! من معي ؟ الرجل بصوت مشوش و صوت بدأ يختفي : سـ ـ ـتيـ ـ ـ ـفـ ـانـ ـ .... قالت ستيفاني و دموعهـآ متجمعة في عينيها : من أنت ؟ لم تتلقى إجابة من الطرف الآخر سوا صرخة عالية ! ثم صوت شاب صغير يقول : مرحبا أيتهـآ الجميلة قالت ستيفاني بتردد : من تريد ؟ الشاب : أريدكِ أنتي ! صرخت ستيفاني : رجاءً لآ تتعدى حدودك من تريد ؟ ومن انت ؟ قال الشاب بضحكة : أوه أوه على مهلكِ أيتها القطة الصغيرة , سأسمعكِ صوت آخر لعلك تتذكرين ! تبدلت السماعات وجاء صوت شخص آخر ! : ماذا ! هل نسيتني ؟ تجمعت دموع ستيفاني في عينيهـآ ! و بدأت تنهمر على وجنتيها وقالت بخوف : ع.. ع .. عمــممـي !! ____________________ تم 11 # أسعدوني بردوكم ^_^ و بالنسبة للرواية ترآ قربت للنهايةة و قريب أودعكم =( 1_ شنو يبي عم ستيفاني ؟ 2_ البارت قصير ؟ 3_ كيف كان البآرت ؟ 4_ شنو تتوقعين ؟ 5_ مسساحة لك دمتم بودّ | |||||||||
25-12-14, 06:11 PM | #14 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ما كان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون ( البارت الثاني عششر ) _______________________________ إعتراف خاطئ ! و لقاء غير متوقع تجمعت دموع ستيفاني في عينيهـآ ! و بدأت تنهمر على وجنتيها وقالت بخوف : ع.. ع .. عمــممـي !! العم : إسمعيني جيـ ـ ـددا , سآتي لكِ غداً لأصطحبكِ من المدرسة ! .. طوط طوط طوط طوط ( أغلق الخط ) أغلقت ستيفاني الهاتف بسرعة و مسحت دموعها بباطن كفهـآ ثم أكملت عملهـآ وحين وصلت لغرفة اليكس سمعت ضجيج وضحكات عالية ! أخذت تنظر لهم من الفتحة الصغيرة * * ويليآم وهو يسكب في كأس اليكس العصير البارد : اليككسس ! أخبرني ! , هل تحب أي فتاة ؟ مسسكك اليكس كأس العصير و قال : كلآ ! انا لم اقع في الحب ! ماذا عنك ؟ نظر له ويليام بتفحص ثم قال : لقد وقعت في الحب ! أبتسم اليكس : أوه ! حقا ؟ من هي ؟ أهي جوليآ؟ أبتسم ويليام بخبث : كلا ! ليست جوليا قال اليكس بتعجب : إذاً؟ رد ويليام وهو يمسك ضحكاته و بكذب : في الواقع انا احب سيفاني رد اليكس ببلاهه : من ؟ ابتسم ويليام وهو يقول ببطء: سـ تـ يـ فـ ا نـ ي ! توسعت عين ستيفاني بصدمة و أبتعدت عن الغرفة بسرعة و بدأ اليكس بالسعال عاليا بينما سكب له ويليام كأس من الماء ومده له : ما خطبك ؟ مسك اليكس الكأس بسرعة وشربه في جرعة واحدة : لآ شيء فقط تفاجأت أنفجر ويليام ضاحكا ! ثم خرج من الغرفة و توجه لغرفته ليدخل في نوم عميق ( في صبآح اليوم التالي ) تسللت أشعة الشمس الى داخل غرفة ستيفاني الضيقة لتستيقظ من بعدها ستيفاني بإرهاق ! فقد سهرت الليل بأكملة تفكر في إعتراف ويليام ! إرتدت الزي المدرسي ووضعت مرطب الشفاه الوردي ورفعت شعرها الطويل ببكلة فوشية بكرستالات لامعة .. وضربت خديها بقوة حتى تركز جيدا ثم نزلت بسرعة للذهاب للمدرسةة ( تسسريع للدوام المدرسي ) اليكس * كان يضع رأسه على طاولته و يغط في نوم عميق ويليام * كان يتحدث مع رفاقة ! لتأتيهم صرخة من المعلم أو القلم الخاص به ! أحياناً يصيب أحدهم و أحياناً يصيب طالب آخر ستيفاني * كانت تعبث بهاتفها و ترسل و تقرأ المسجات لورين * حضرت الحصة الأولى فقط ثم خرجت من المدرسة جوليا * خرجت من فصلها و أخذت تتمشى في أنحاء المدرسة ! ولكن لفتها فتاة تتحدث في الهاتف عن ويليام فأخذت تستمع لهـآ ! رن رن رن ( رن الجرس معلناً إنتهاء الدوام المدرسي ) عاد ويليام و جوليا للمنزل مع السائق بينما كان الدور على اليكس و ستيفاني في تنظيف الفصل ( مسآكين =( ) ذهبت ستيفاني لدورة المياه ( الله يكرمكم ) ل تملأ الدلو بآلماء وفي أثناء عودتها شعرت بيد قوية تحيط بمعصمهـآ و تسحبها بقوة ! حاولت الصراخ و لكن من دون جدوى ! التفتت لترى من الذي سحبها لتنصدم بشخص تعرفة جيداً ! شخص كان يسبب لها العناء و الخوف لمدة طويلة! شخصص تحت مسمى العم ..! قالت ستيفاني بينما ترجع خطوة للخلف : ماذا تريد ؟ العم : أوه ! لآ تخافي صغيرتي ! أنا جأت لأعتذر ّ ردت ستيفاني بريبة : تعتذر ! هه .. أنا اعرفك جيداً أنت لآ تعتذر بسهولة! هيا بسسرعة ماذا تريد ؟ قال العم بخبث : جئت لأنقذكِ من مسمى الخادمة ! ستيفاني : اعد ما تقوله ؟ العم : رئيسي في الشركة أعجب بك! وهو يريد الزواج بك ! ولآ تقلقي انه ثري للغاية صرخت ستيفاني : كلآ ! أنا لآ أريده العم بغضب : بل تريدينه ! كيف لا تريدينه ؟ ستيفاني : أنا أفضل البقاء خادمة معززه بدلآً من سيدة راقية مذلولة العم : غبية .. ترفضين هذا العرض الذي لا يعوض ؟ ستيفاني : أجل .. بكل تأكيد العم : هل جننتي ؟ قالت ستيفاني بأستهزاء : كلا انا بكل قواي العقلية ! شد العم شعر ستيفاني بقسوة : ستتزوجينه إن وافقتي ام لآ ! صرخت ستيفاني بألم : أترررررررركنيي !! صرخ العم : ستوافقين هل سمعتي ؟ قاطعهم دخول اليكس الذي ركض بسرعة بأتجاه ستيفاني و أبعد يد العم عن شعر ستيفاني قائلاً : أبعد يدك عنهـآ ! نظر لها ثم قال : ستيفاني من هذا ؟ قالت ستيفاني بخوف : أنه عمي ! و يريد .. قال اليكس بريبة : و يريد ؟ ستيفاني وهي تحتمي خلف اليكس : و يريد تزويجي لرئيسة في العمل ! ولكنني لا أريده !! صرخ اليكس وهو ينظر للعم : لقد سمعت إجابتها هيا أرحل ! العم : وما شأنك انت ؟ لحظه ! من انت حتى تتدخل هكذا بيني و بين أبنة أخي ؟ صمت اليكس مطولاً ثم صرخ عاليـآا جدا ! حاول العم كتم صراخ اليكس ولكن بعد فوات الأوآن فقد تجمع المعلمون ووقفو ينظرون لهم بتعجب قال اليكس بخوف مصطنع : معلمي ! هذا الرجل الغريب يريد إختطافنا ! قال أحد المعلمين : فالتعودو للمنزل الآن ونحن سوف نتصرف معه ستيفاني بتردد : حسنا و لكن اليكس : ولكـــــنن ؟؟ ستيفاني بعد تفكير : أوه لآ شيء مسك اليكس يد ستيفاني وسحبهـآ معه ! ولكن يد كبيرة حازت بينهمـآ التفت اليكس ليأخذ لكمة قوية على وجهه __________________________ تم 12# أخبآرككم كتكوتاتي ؟ عسسآكم بخير ؟ آسفةة ي حلوآت بس هآلفترة ما بقدر أنزل بارتات بسبب الظروف أعذروني راح أحاول قدر الإمكان ما أتاخر كثير ! فانتظروني لي عودة أتمنى يكون البآرت أعجبكم و أعتذر ع الأخطآء 1_ أيش رآح يصير بين العم و اليكس ؟ 2_ هل رآح يقدر العم يزوج ستيفاني بالقوة ؟ دمتم بودّ | |||||||||
25-12-14, 06:12 PM | #15 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات و السسكون ( البآرت الثالث عشر ) __________________________ أســأل نفسي يوماً بعد يوم ! ماهو الخطأ الذي أرتكبتة لتبعتد عني هكذا ؟ مسك اليكس يد ستيفاني وسحبهـآ معه ! ولكن يد كبيرة حازت بينهمـآ التفت اليكس ليأخذ لكمة قوية على وجهه أختل توازن اليكس و سقط على الأرض ليتلقى من بعدهـآ عدة ضربات ركل اليكس العم بقوة ثم نهض بسرعة و جر يد ستيفاني وركض مسرعاً توقف بعد تأكد من أختفاء العم و اخذ يلتقط أنفاسه بتعب ستيفاني : اليكس , هل أستطيع أن أطلب منكك طلباً ؟ اليكس بتعب : ماذا ؟ ستيفاني : لآ تخبر أحداً عن ما جرى ! إتفقنا ؟ اليكس : ولكن ستيفاني : اليكس أرجوك ! اليكس : حسناً ذهبا للقصر سيرا على الأقدام ولم يتجرأ أحدهما على فتح فمه بحرف واحد دخلت ستيفاني القصر ! وأول من رأته أمامها هي لورين فاحتضنتها بقوة ودموعها تنزل على خديها وتصرخ بكلمات غير مفهومة ضمتها لورين بقوة وهي تطبطب على ضهرها و تمسح على شعرها وتقول بقلق : اليكس ! مالذي حدث ؟ تنهد اليكس وصعد لغرفتة دون أن يجيب على سؤال لورين لتقف هي بغيرة و حيرة و تساؤل التفتت لورين نحو ستيفاني قائلة وعلامات التعجب تعتليها : مالأمر ستيفاني ؟ ستيفاني بصوت متردد : إنه عمي .. لقد جاء المدرسةة ( أخذت تتدارك دموعها و تشهق بالبكاء عاليا ) يريد تزويجي رغماً مني صرخت لورين : ماذا ! كيف ! وبأي حق ؟ الأ يكفي ضلمه لكِ طيلة هذه المدة ؟ كيف يجرأ على أن يريكِ وجهه الآن ؟ اليكس وهو ينزل الدرج و بإستهزاء : عند المصالح تأتيك الكلآب مشتاقة قاطعهم نزول ويليام المسرع وعلامات وجهه لآ تبشر بالخير .. أوقفه اليكس بأستغراب : ويليام ما لأمر ؟ قال ويليام بسرعة : لقد إشتعلت الحريق في مدرستنا توسعت عين ستيفاني بصدمة و أول مت قد جاء في تفكيرها عمها قد احرق المدرسة ! أرتجفت بخوف و رفعت عينيها وهي تقول بصوت لآ يكاد يترك لسانها و يخرج : خذني معك .. خذني معك ويلياام أرجوك ! نظر لها ويليام ثم قال : هيا بنا تحركت السيارة متوجهه للمدرسة ولكن إزدحام في الطريق أخرهم بعض الشيء وصل كل من ويليام و اليكس و ستيفاني المدرسة التي كانت تحترق من أسفل جذورها الى آخر أعماقها نظر لها ويليام ولكنة أسرع فجأة و دفع رجال الإطفاء ليدخل المدرسة رغم محاولات الجميع بإخراجة ولكنة دخل وهو يتجه نحو مكان معين ! دخل أحد الفصول و ذهب بإتجاه أحد الطاولات و أخرج من درجها هاتفاً محمول !!! أحتضنه بشدة وهو يقول : آه ! كدت أفقدك ! أوقف تأمل ويليآم صرخة عالية تحذرة : إنتـبــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــه ! ألتفت ليرى خشبة مشتعلة تسقط عليه ! لم يسستطع رؤية شيء بعدهـآ ! سوى الضلآم الذي غطي عينيه * * في إتجاه آخر ! كان اليكس يقف بقرب أحد الأشجار و بجانبة ستيفاني التي تبكي بشدة أخذ ينظر لها ثم أخرج من جيبة منديل ومده بإتجاهها مسحت ستيفاني دموعها بكم جاكيتها و هي تقول لأليكس دون النظر اليه : لآ تهتم تنهد اليكس ثم قال : علينا العودة و إلا سيقلق الجميع نظرت له ستيفاني بعنين مترجتين : أرجوك اريد البقاء حتى إخماد النار ! مسك اليكس ستيفاني وساعدها على الوقوف وهو يقول : في ماذا سيفيدك البقاء ؟ ستيفاني : الن ننتظر ويليام حتى يخرج ؟ اليكس : سنترك له السائق !! ستيفاني وعينيها متسعة بتعجب : أذاً كيف سنعود نحن ؟ * * كانت هيلدا تجلس مع لورين في الصالة لورين تقرأ مجلة قد أستعارتها من هيلدا بعنوان : الوقوع في الحب بينما هيلدا تطلي قدمها بطلاء الأظافر الأحمر كان الجو هناك هادئ ما عدى صوت التلفاز قطع هذه الأجواء دخول خادمة : سيدة هيلدا هنالك رجل في الخارج يريدكك ! نظرت لها هيلدا بتعجب .. أغلقت علبة طلاء الأظافر ثم توجهت الى الباب الرئيسي ! لترى شاب في ال 20 من عمرة ! لم تتمالك نفسها الأ بالصراخ ! ثم إحتضنته بقوة و الدموع تنزل على خديها ! ولكنه لم يبادلها الأحضان أبتعدت قليلا ف رأت إمرأة شابة تقف بجانبة قالت بتعجب و خوف من الإجابة التي س تتلقاها وهي تؤشر على تلك المرأة : جورج ! من هذه ؟ ليصدمها الآخر : إنها زوجتي ! هيلدا بصدمة : زوجتك ! جورج : هيلدا دعينا نتفاهم ! سأخ... صرخت هيلدا عاليا ! حتى أمتلأ القصر بصراخها و نزلت دموعها على خديها وهي تقول : لا داعي للتفاهم أخرج ! جورج : أرجوكِ هيلدا أستمعي ل... صرخت هيلدا أعلى : أنهــــــــــــــــــــــ ـــــــــــى البآرت !! _________________________________ تم13# آسفةة ع الـتأخير بس الظروف =( شكرا بججد ع ردودكم أسسعدتوني ي حلوآت أتمنى يكون البارت أعجبكم ؟ .. وشكرا لمتابعتكم و قرائتكم 1_ أيش رآح يصير لويليآم ؟ 2_ كيف و الى أين سيذهب اليكس و ستيفاني ؟ 3_ من جورج ؟ وما علاقته بهيلدا ؟ 4_ من تلك المرأه ؟ 5_ رآح تطلعع شخصيات جديدة في البارت القادم متحمسين لها ؟ 6_ أيشش رآيكم في البآرت ؟ و هل متحمسين للبارت الرابع عشر ؟ دمتم بودّ ( دمتم بخير ) | |||||||||
25-12-14, 06:13 PM | #16 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ما كآن وعدد ما يكون وعدد الحركآت و السسكون ( البآرت الرآبعع عششر ) ____________________ صدمــةة عآبرةة نُقل ويليآم الى سيآرة الإسعاف بسرعة ** فتح ويليام عينية ببطئ ! ليرى الطبيب يقف بجانبة يحمل إبرة طويلة صرخ ويليام بخوف : أرجوك لآ أريدهـآ ! الطبيب : أيتها الممرضة تأكدي من إمسآكة جيداً ! أمسكت الممرضة بويليآم بقوة الذي بدأ بآلصراخ خوفاً من الإبرة > يوم كنت صغيرة كنت مثلة < قال الطبيب بعد أن وخز ويليام بإبرته : هاقد إنتهينا ويليام : هذا كآن مؤلماً =(.. آه حقا مالذي حدث لي ؟ الطبيب بأسف : عليك أن تشكر تلك الفتاة ويليآم بتعجب : تلك الفتاة ؟ الطبيب : كانت هنالك خشبة ستسقط عليك ! ولكن تلك الفتاة دفعتك لتسقط عليهآ ! و يتشوه من بعدها ضهرها شهق ويليام بصدمة : أين هي الآن !؟ الطبيب : أُنظر بجانبك نظر ويليآم الى جانبة لـيرى تلك الفتاة التي كانت تزعجة ! تريد منه قبول إعترافها الفتاة : هه ! أنت تدين لي الآن ! , لقد أنقدتك ! أقبل إعترافي هيآ اليكس : سنعود مشياً هل تمانعين ؟ ستيفاني : لآ ولكن اليكس : هيا بنا ستيفاني ؟: الى أين ؟!! سحب اليكس يد ستيفاني وهو يركض بسرعةة قائلاً : الى البحر ! ستيفاني : البحر ؟؟ وقف اليكس وهو يلتقط انفاسة أمام البحر الأزرق الوآسع نظر اليكس الى ستيفاني وهو يقول : عندما أكون متضايقاً من شيءٍ ما , فأنا أحب الجلوس أمام البحر ستيفاني و إبتسامة هادئة على ثغرها : ولما تخبرني أنآ بذالك ؟ اليكس بإبتسامة : لو كان ويليآم يششعر بآلضيق ! لأحضرته هنآ ! ستيفاني و إبتسامتها بدأت تختفي تدريجياً : إذاً أنت تعتبرني بمثابة أختٍ لك ؟ اليكس : أجل !!؟ صرخت هيلدآ أعلـى : أصمـــــــــــــت !! الا يكفي بأنني تحملت غيآبك المستمر ؟ و الآن أنت تتزوج علي ( أشآرت هيلدآ الى تلك المرأة بإصبعها من الأسفل الى الأعلى ) بهذه ! هه هل فقدت ذوقكك أم ماذا ؟ جورج بملل : هيلدآ أرجوكك لآ تكوني هكذآ هليدآ بهدوء : أنآ أطلب الطلآق صرخ جورج بصدمة : ماذا ! لمـآ ! فقط لأنني تزوجت ؟ صرخت هليدآ بغضب : أجل ! هيا ! طلقني ! صبرت على غيآبك ! لأنني أحبك ! صمت وتحملت خيآنآتك المتكررة لأنني أحبك ! ولكن ! تتزوج علي ! بعد صبري كل تلك المدة ! هه ! إنسى ذآلكك ! جورج : إن كنتِ تحبينني ححقاً لكنتِ صبرتِ أيضاً !! هيلدا : صبري قد نفذ ! جورج : هيلدآ ! إسستمعي لي هيلدآ وهي تمشي بإتجاه الدرج و تصعده : سأعطيكك يومآن ! إن لم تطلقني في إحدهما ! لن أتردد عن إيصال طلب طلآق الى أحد المحاكم ! .. دخلت هيلدآ غرفتها المضلمةة و أخذت السرير مكاناً لها ! و لوسادتها ملجأً لدموعها التي إنسآبت على خديها بدون شعور منها ! * كم هي الخيآنة مؤلمة ! ولكن ! المؤلم أكثر ! إن كانت من شخص أنت تحبة * مسكت هيلدآ أقرب مذكرة تمتلكها و أخذت تكتب بصمت :: لآ احد يعلم مدى صعوبة البكآء بدون دموع أو صوت ! لآ أحد يعلم مدى صعوبةة بكاء القلب ! و ليس بكاء العين ! لآ أحد يعلم مدى صعوبةة وجود الحروف في قلبكك تتقآسم أماكنها محاولةة تكوين جملةة تنتهي بآلفشل ! لآ أحد يعلم شعور وضعكك رأسك على وسآدتكك محاولآً النوم لتنزل دموعكك بدون شعور منكك ! لتقضي اليوم بأكملةة في البكآء ! دون أن يششعر بك شخص ! ليأتي و يمسح دموعكك بباطن كفةة ! كذالكك شعور الخيانةة ** عاد ويليآم الى المنزل بتعب ! وهو يفكر كيف ستخلص من مشكلتةة ! و أثناء عودتةة تقابل معع اليكس و ستيفاني يسيران على بعدٍ قريب ! تنهد بضيق و دخل القصر دون أن يتفوه بكلمةة واحدة تاركاً اليكس و ستيفاني في حيرةة اليكس بذهول : ما خطبةة ؟ ستيفاني : قد يكون متضايقاً لأننا قد ذهبا و تركناهه دخلا القصر ليرو ويليآم الذي يتحدث مع جورج ! هه لو كان يعلم بهذا الخائن ! هل كان تحدث معهه بمثل هذا السرور ؟ ستيفاني بتساؤل : من هذا ؟ اليكس بإبتسامةة : إنهه زوج هيلدا ! أقترب اليكس و ضرب كتف جورج بخفة و هو يقول بضحكة : ياه ! ما أقدمكك يآ رجل ! ويليام : بعد سفرك الذي طال ! كدت أقسم بأنك وجدت فتاة لك هنآك ! جورج و إبتسامة متردده على شفتيه : هه يبدوا بإن ضنكك لم يخطأ ! اليكس و ضحكتهه تبدلت الى عبوس : ياه ! يال مزاحك الثقيل ! أبتعد جورج قليلا ليستطيعو رؤية المرأة التي تقف خلفة : هذه ليليآنا .. زوجتي ! _________________ تم 14# السسلآمم ي حلوآت إن ششآءء الله عجبكمم البآرت ؟ 1_ كيف ممكن رآح يتصرف ويليآم ؟ وهل رآح يقبل إعتراف تلك الفتاة ؟ 2_ إختآرو أسمم لذيكك البنت الأ تطارد ويليآمم .. يآخي أحتآر وش أسميها 3_ أيشش رآح يصير بين اليكس و ستيفاني ؟ 4_ كيف رآح تكون ردة فعل التؤمين ؟ وهل عودة جورج رآح يكون لهآ أثر كبير على العائلة ؟ 5_ كيف كآن البآرت ؟ + مسسآحةة لكك) دمتم بودّ | |||||||||
25-12-14, 06:15 PM | #17 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أستغفر الله بعدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركآت و السكون ( البآرت الخامسس عششر ) ________________ أبتعد جورج قليلا ليستطيعو رؤية المرأة التي تقف خلفة : هذه ليليآنا .. زوجتي ! بدأت إبتسامة ويليام تختفي تدريجياً ثم قال بإرتباك : و .. زوجتك .. بمعنى .. ولكن ! .. ماذا عن هيلدا ؟ نظر له اليكس بغضب : جورج ! ما تفسيركك ؟ جورج : في الوآقع.. أنا واقع في الديون ! ويليام بتفكير : دعني أخمن ! .. هل هذه المرأة ستقرضك ؟ جورج : أنآ أقترضت مبلغاً لآ يستهان به !..... من والد هذه الفتاة ! صرخ اليكس : أنت غبي ! لما تقترض ؟ لما ؟ أولا تستطيعع الإقتراض منا مثلا ؟ لما كنت في هذا الموقف ! .. لتعلم ! أن عائلة ميكالسس لن تسمح بوجود زوجةة أخرى على إبنتهم ! جورج بإسستهزاء : ماهذا ! الآ يسسمح الأ بزوجة واحدة لديكمم ؟ أتآه صوت خششن من الخلف : أجل ! * * ذهبت ستيفاني الى لورين تستفسر عن جورج ! بإختصار هي لم تسمع عنه قط!! طرقت الباب بهدوء فأذنت لها لورين بآلدخول ستيفاني : لورين ! ماقصة جورج لورينن بضحكةة : زوج هيلدا .. هو يدرس في الخآرجج لذا هو يغيب كثيراً .. بل ولا يأتي في العطل ! إنما هيلدا منن تذهب اليه ستيفاني : هل هيلدا تحبهه لهذه الدرجة ؟ التي تجعلها تصبر عليهه كثيراً ! لورين : الحب ! لورين و ستيفاني بصوت وآحد و بحماس مفرط : هل إعترفتي لمن تحبين ؟ أجابت ستيفاني اولاً بحزن : ليسس بعد ! هل قلت لك إنه يعتبرني كـ مجرد أخت لآ أكثر ! لورين : و أنآ أيضاً أخخاف من الإعترآف ستيفاني : إعترفي قبل أن تعترف له فتاة أخرى ! لورين ببعض التردد : ماذا إن رفض ؟ ستيفاني : لآ أعلم ولكن أعلم بأنكِ تحتاجين للإعترآف له !! لورين وهي تركض لخارج غرفتها بحماس مفرط : لقد قررت سأعترف لك ! اليكس ضحكت ستيفاني مطولاً لملامح لورين المتحمسةة بينما لورين ذهبت و طرقت باب غرفة اليكس .. فلم تتلقى أية إجآبةة سمعت ضوضاء آتية من الأسفل فـ أسرعت قداماها بالنزول بخوف ! فـإذا بها ترى جورج ملقى على الأرض واليكس يعتليه ويضربه بقوة و الغضب يملإه بينما هيلدا تضرب ليليآنا بقوة و ليليانا تفعل المثل لهيلدا وويليآم يحاول مسآعدة اليكس ولكن الجدة تمسكة بقوة ليس خوفاً عليه هذه المرة ! ولكن خوفاً منه فقد كان غاضباً بشدة قاطع ويليآم صوت هاتفةة الذي رن بتتآلي فـ خرج ليتحدث برآحة * * سيلين : هل سنتركهم على هذا الحال ؟ أدوارد وهو يراقب من طرف البآب : أمممم علينا التدخل ! ولكن بطريقةة مخختلفةة ! سيلين : بطريقةة مخختلفةة ؟ * * ويليآم : كارولين ! ماذا الآن ؟ كارولين بخبث : أنا الآن متشوهه بسببك أنت ! ويليآم : إذاً كارولين : تزوجني ! لتعوض عن ذنبكك * * بشأن ويليآم ! الم تشعروا بإختفاء جوليا ؟؟ كانت جوليآ في المشفى تتحدث مع الطبيبةة بششأن ما جوليآ : الآ يوجد حل بدون عمليآت ؟ الطبيبةة : علاجج طبيعي مع حرقكِ الكبير ! لآ أعتقد .. جوليآ : كيف سأعيش حيآتي مع هذا ! الطبيبة : لتأتي لي غداً بمثل هذا الموعد .. لدي خطة من أجلكك خرجت جوليآ بعد شكر الطبيبة بإمتنان و أثنآء خروجها أصطدمت بمرأة في الأربعينات او اكبر ومعهآ زوجها لم تستطع إبعاد نظرها عنها وقالت بصدمة : ............ كانت ستيفاني تجلسس في غرفة لورين تنتظرها ولكن تأخرها جعل الشك يأتي في قلب ستيفاني ذهبت لتتفقدها لـ تراها واقفه بجانب اليكس المطروح أرضاً أسرعت قدماها بآلخطي نحوة و أخرجت منديلاً و أخذت تنظف الدماء من وجهه جآعلة الغيرة تشتعل في قلب لورين و بدون أن تشعر أبعدت يد ستيفآني قآئلة : اليكس ! أرغب بآلحديث معكك نهض اليكس بإرهاق و خرجج ليرى ويليآم الذي كان في حالةة صدمةة ضربه على خده برقة و أكمل سيره مع لورين حتى إستدارت اليه : اليكس .. في الواقعع .. أنا .. انا .. أنا أحبـــــــــــــــك !! ________________________ تم 15# آسسفةة كان لآزم أنزل البارت قبل يومين تقريباً بسس الدراسةة و ظروفهآ .. أعتذر إذا فيه أي أخطاء و أتمنى تكونو أستمتعتو بآلبآرت .. 1_ هل رآح يقبل اليكس أعترآف لورين ؟؟ 2_ أيشش رآح يسوي ويليام ؟ 3_ ليهه رآحت جوليا للمستشفى ؟ 4_ من الي أصطدمت بها جوليا ؟ 5_ ششرآيكمم بآلبآرت ؟ دمتم بودّ | |||||||||
25-12-14, 06:22 PM | #18 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات و السكون ( البآرت السآدس عشر ) _____________ جوليآ بصدمة : أمي !! نظر الرجل بإستغراب لجوليا : أمي ؟؟ .. عزيزتي هل تعرفينها ؟ أخذت تنظر تلك المرأة لـ جوليا من الأعلى الى الأسفل بتكبر ثم قالت : هذه ! هه لآ اعتقد ! .. ولكن قد تكون إبنة ذاك الغبي جوليا : أمي ! كفي عن شتم والدي ! ثم ألم تكوني في المشفى ؟ .. ومن هذا الرجل ؟ المرأة بتكبر : ما أجملككِ انتي ووالدكك ! أنا لست في المشفى ! بل أطلقت تلك الكذبة لأتخلص منك ! و هذا هو زوجي ! ( امسكت يد زوجها قائلة ) و نحن هنا ! من أجل أول طفل لنا ! جوليا بحقد وغضب : أتمنى ان تسسقي من أعلى الدرج ! وتفقدي هذا الطفل الغبي أخذت تمشي بغضب شديد .. أوقفت سيارة أجرة و عادت بها الى القصر .. دخلت الى حديقة القصر وهي تشتم و تسب بغضب ! غير منتبهه لخطواتها التي تسير عليها لتصطدم بـ هيلدا التي تقف في شرود تام ! .. تارة تنزل دموعها ! وتارة تشهق بالبكاء ! وتارة تردد كلام غير مفهوم ! قاطعتها جوليا بخوف : هيلدا ! ما خطبكك ؟ نظرت لها هيلدا بوجه شاحب ثم أجابت بصوت بالكاد يسمع : لآ شيء قررت جوليا تركها لوحدها .. و أخذت تتمشى في الحديقةة ولكن لفت نظرها ويليام الذي كان يجلس على العشب وكأنه يختبأ من شيء ما أقتربت منه فإذا بها ترى لورين مع اليكس .. جلسست بجانبة : مالأمر ؟ ويليام بهمس : أششششش أخفضي صوتكك ! .. إن لورين تعترف لأليكس جوليا بذهول : أوووهه رآئئعع ّ!! * * لورين : أمم .. انا .. انا .. أحبــــــــــــــــــــــ ـــــــــــكك ! اليكس بإبتسامة : و أنا أيضا أحبك ! لورين بخجل : حقاً ؟؟ اليكس : أجل ! ولكن .. ليس حباً ! حباً ! أممم كيف أصف ذالكك ؟ .. اممممم ذالك يسمى ! آه يسمى حب الصداقة و الأخوة نظرت له لورين بإبتسامة متوترة : أجل ولكن .. أنا احبكك كذالك ! اليكس : هه لورين ماهذا المقلب ؟ صرخت لورين بدفاع : إنه ليس مقلب اليكس ! تردد اليكس قبل الإجابةة ولكنه أجاب قائلا : آسف لورين .. ولكنني أحب فتاة ولا يمكنني قبول إعترآفكك ! شهقت لورين عاليا : أرجوك اليكس ! ادار اليكس ظهره للورين : آسسف لورين تقدمت لورين أمام اليكس : اليكس ! بالتأكيد هي لآ تحبكك ! بالتأكيد هي لآ تعلم أنك تحبها ! صرخ اليكس بغضب : لوريـــــــن يكفي !! لورين : كلآ سأتحدث ! اليكس ! انا أولى بالفوز بحبكك ! كان سيـرد عليهآ لولآ أنه سمع صرآخ ويليآم من الجهة الأخرى إستدار ليرى ويليآم الجالس بجانب جوليآ التي لآ تبدو بخير ! وجههآ مزرق ! و ملآمحها عآبسة بشدة ويبدو أنها لآ تستطيع التنفس اليكس # * أسرعت بإتجاه جوليآ و حملتها الى السيارة بسرعة وخلفي ويليام الذي لم ألحظ وجوده من الأصل! فور وصولنا الى المشفى نقلتها الى الطوارئ فأسرعو بأخذها الى غرفة العناية المركزة , أخذت أنتظر مع ويليام خارج الغرفة بهدوء و لم أنسى ان أرمق من معي بنظرة لأرآه جالساً و الخوف يغمرة بشدة تجرأت و قُلت : ويليآم .. مالذي حدث ؟ أجآبني ويليآم ببحة : لقد لفت إنتباهنا صوتكم العالي فـ أسرعنا لـ نعرف الموضوع دون تدخل منا ! .. ولكن فجأة .. ( بدأ صوته بآلتلآشي ) فجأة .. شعرت بيد تمسك بي ! نظرت بإتجاه تلك اليد .. ( بلع ريقة الجاف ) لأرى وجهها الشاحب .. لو كنت تصرفت اسرع لما كان هذا حدث ! إنه خطأي ! يالي من غبي ! أخذت أمسح على كتفه محاولاً أن أهدأه .. ولكن قاطعنا وصول العائلةة سيلين بخوف : اليكس ! .. ويليآم ! .. مالذي حدث ! هيلدا بتوتر : أين جوليآ ؟ ستيفاني وهي تضم لورين التي تبكي بشدة : إشرحا كل شيء بالتفصيل ! اليكساندرا : أنا سأخرج حفيذتي من هذا المشفى الغبي ! اليكس بهدوء يختلف عن النار التي تشتعل في قلبه : يبدوا أنها فقدت إنتظام انفاسها .. لآ أعلم بالضبط ولكن لننتظر الطبيب حتى يخرج بعدة فترة كانت طويلةة .. بل وطويلة جداً .. خرج الطبيب بإبتسامة : لقد إنتظمت أنفاسها الآن تنهد الجميع بصوت وآحد : الحمد لله ! إبتسم اليكس بصدق و نظر بإتجاه لورين متناسياً ما حدث ! ولكنة تقآبل بآلصّد كان سـ يبرر لهآ ولكنها وقفت قائلةة : انا سأعود للمنزل .. ستيفاني هل ستأتين معي ؟ ستيفاني وقفت قآئلة : أجل فالتسبقيني أنتي هنالك شيء أودّ عملة إستدارت لورين و أخذت خطواتها الى خآرج المشفى .. بينما ستيفاني أخذت تودع الجميع و همت بآلخروج ولكن يد اليكس أوقفتها : ستيفاني .. أرغب بالحديث معك بشكل منفرد ! ستيفاني : في الواقع .. انا أيضا أرغب بإخبآرك شيئاً سآر معها بخطواته الى خلف المشفى و صمت قليلا ثم تحدثا بصوت وآحد : أنت/ي أولاً ستيفاني : حسناً .. مالأمر اليكس ؟ بدأ اليكس بفركك رقبته بتوتر : حسناً في الواقعع .. لآ أعرف كيف أبدأ ولكن * * ويليآم# * كنت سأذهب لشراء عبوة ماء فأنا أشعر بالعطش الشديد ولكن أوقفني صوت مألوف لي كارولين : ويليـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــآ مم ! التفت لها ويليام بضجر : مالأمر ؟ كارولين : لآ تنسى المجيء لـ خطبتي ! ويليآم بإنفعال : هذا ليس عدلاً ! انا لم أخبركِ بإن تنقديني ! أنتي إخترتِ هذا بقرآرك الششخصي ! كارولين : ولكنني فعلت و إنتهى و أنت مدين لي الآن ! ويليآم بقهر : سأتزوجك ! ولكن ! لآ أضمن لكي بإن لآ أخونك ! صرخت كارولين بغضب : كيـــــــف ! تجرأ فقط ! ويليام بإستهزاء : ومالذي قد يمنعني ؟ * * في مكآن آخر .. وتحديداً في شقة صغيرة متواضعةة ليليآنا وهي تشرب كأساً من عصير البرتقال : إذاً هيلدآ هي زوجتكك ؟ جورج : أجل .. لم أكن أفكر في طلاقها ولكن .. هي إختارت ذالك ليليآنا بسخرية : يبدوا و كأنك معتاد على خيانةة جنس حواء ؟ , بل وكأن مشاعرهن لآ تعنيك ! جورج بإبتسامةة ماكرة : ولما قد أهتم ؟ تقدمت ليليآنا الى جورج و قامت بسكب العصير فوق رأس جورج : إذا مشآعر هيلدآ لآ تعنيكك ؟ حاول قولها مرة أخرى وستلقى إجابة لآ تعجبكك دخلت غرفتها المنفردة و أغلقت الباب .. نظرت الى نفسها بآلمرآة ثم صرخت بغضب : يآلــك من حقيـر جورج ! .. دفعت جميع العطور الموجودة أعلى الطاولةة الى الأرض لـ تسقط و تنكسر و تصدر صوتاً عاليا .. و يتنآثر ذالك الزجاج على السجادة البسيطةة أو بعضاً منها على الأرضيةة النضيفةة دخل جورج بإرتياب فور سماعة صوت تحطمم و إنكسار و أسسرع بآلتقدم نحو ليليآنا لولا الزجاج الذي دخل الى قدمه و منعه من التقدم ! صرخ بإلم شديد لتضحكك ليليآنا قبل أن تخرج : هذا أقل ما تستحقةة ! * * همس إدوارد في أذن سيلين : علينا الذهاب سـ يصل قريباً سيلين : حقاً ؟؟ إذاً هيا بنا لنسسرعع _____________________ تمم 16# السسلآمم عليكمم و رحمةة الله وبركـآتةة أخخبآرككمم ي مزآت ؟ عسسآكم بخير ؟ أولاً بالنسبة للتأخير رآح ينزل لكم بآرت كل أسبوع ! يعني مو تجي عضوة وينن البآرت و لسة مآ اكتمل أسبوع من نزلت البآرت ؟ كان ودي أخلي أكثر من يوم بس ظروفي تمنعني و الكل ييعرف الإختبارات وما تفعل ثانياً بالنسبة للردود ! يعني أنا الآقي بنات يتابعون روايتي بس ما يردون ! ليه كذآ ؟؟ و أحب أششكر كل من تتعب نفسهآ و ترد ! لأنهـآ من جد تسسعدني وتحمسني أكتب أكثر .. 1_ شنو رآحح يصير بين ويليآم و كارولين ؟ 2_ أيش اللي بيقولة اليكس ؟ 3_ من الشخص الأ يقصدونة سيلين و إدوارد ؟ 4_ ليش ليليآنا تهتم لـ هيلدآ ؟ 5_ مسسآحةة لك ؟ دمتـمّ بود | |||||||||
25-12-14, 06:25 PM | #19 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات و السسكون ( البآرت السآبعع عششر ) ________________ يد اليكس أوقفتها : ستيفاني .. أرغب بالحديث معك بشكل منفرد ! ستيفاني : في الواقع .. انا أيضا أرغب بإخبآرك شيئاً سآر معها بخطواته الى خلف المشفى و صمت قليلا ثم تحدثا بصوت وآحد : أنت/ي أولاً ستيفاني : حسناً .. مالأمر اليكس ؟ بدأ اليكس بفركك رقبته بتوتر : حسناً في الواقعع .. لآ أعرف كيف أبدأ ولكن ستيفاني بخوف : هل هو بشإن عمي ؟ اليكس بسرعة : لآ لآ !! إنه عن شيء آخر ستيفاني : حقا ؟ وماهو ؟ اليكس بعد تفكير : ستيفـآني .. في الواقع .. انا أشعر بشعور غريب ! شعور مؤلم وجميل في آنن وآحد .. أعتقد بإنه يسمى قطعع عليه حديثة لورين التي دخلت للتو : مالذي تفعلانهه ؟ * * سيلين : إعذرونا ولكن يجب علينآ الذهاب بسرعة ! ديانا : إلى أين ؟؟ سيلين بإبتسآمة : ستعرفون قريباً ! هيلدا : إنتبهي لنفسك سيلين : أنتي أيضاً ,’ بعد عدة دقائق من ذهاب سيلين و إدوارد خرجت إحدى الممرضات لتبلغغ العائلة بإن الطبيب يرغب بالحديث معهم هيلدا : امي .. أنا سأذهب ؟ ديانا : ألا ننتظر عودة ويليآم و اليكس حتى يذهبان معكك ؟ هيلدا : قد يتأخران ! ديانا : لآ بأس ذهبت هيلدا بإتجاه غرفة الطبيب و طرقته بإحترام حتى أذن لها الطبيب بالدخول هيلدا : آه .. هل انت الطبيب تشانيول ؟ د.تشانيول : أجل .. هل أنت هنا من أجل حالة جوليا *** ؟؟ هيلدا : أجل .. د.تشانيول : تفضلي بالجلوس أولاً جلست هيلدا وهي تبتسم : شكراً لك د.تشانيول : حسناً .. يبدو بإنها تعرضت لإستنشاق كمية كبيرة من الهواء السام , و هنالك علامة حرق صغير في كتفها تدل على إنها كانت في حريق هيلدا بتعجب : حريق ! لم أسمع عن وجود أي حريق في هذه الفترة * * ويليآم بقهر : سأتزوجك ! ولكن ! لآ أضمن لكي بإن لآ أخونك ! صرخت كارولين بغضب : كيـــــــف ! تجرأ فقط ! ويليام بإستهزاء : ومالذي قد يمنعني ؟ كارولين إبتسمت بخبث : ألا تعلم بإنني وضعت أشخاصاً أمام غرفة جوليا ؟ بإشارة واحدة فقط ! ستنتهي حياتها كان ويليام سيرد ولكن التفت لهيلدا التي خرجت من غرفة الطبيب إبتعد عن كارولين و ذهب لهيلدا قائلا بتوتر : هل حدث شيء لجوليآ ؟ هيلدا و هي تفكر : قآل الطبيب ( بدأت تقلد صوت د.تشانيول ) يبدو بإنها تعرضت لإستنشاق كمية كبيرة من الهواء السام , و هنالك علامة حرق صغير في كتفها تدل على إنها كانت في حريق ويليام بتعجب : حريق ؟؟ .. ( هي ثواني و طرأت على باله فكرة ليست بجيدة مطلقاً ) جرى بناحية كارولين وجرها من معصمها و الغضب و القلق يكاد يأكله ! دخل الى غرفة احد الممرضات و أخبرها بإنه يريد أن تفحص كارولين إن كانت تعاني من حروق ؟ بينما كارولين تجاهد للخروج .. أمسكها بقوة بينما تفحصها الممرضة حتى إنتهت قائلة : إطمن لآ توجد أي حروق تنهد ويليام ثم قال : إذاً ما أفكر به صحيح ! لستِ أنتي من أنقدتني ! بل .. .. .. جوليا صرخت كارولين مدافعة : غير صحيح أنا من أنقدتكك يجب ان تتزوجني ! أنا ! أنا .. ويليام بإبتسامة منتصرة : دعيني أحزر ! .. فعلتي هذه الخطة كاملة للأنتقام من جوليا ؟ أجابة صوت .. مختلف عن صوت كارولين : لم تحزر بعد ! فالخطة ليست للإنتقام منك أو من جوليآ ! بل للإنتقام من اليكس ! التفت خلفة ليرى فتاة تقف على مقربة منه تستند على الباب وتضم يديها الى صدرها تعتليها إبتسامة خبيثة * * لورين : مالذي تفعلانه ؟ قال اليكس بتوتر : لقد كنتُ أريد ستيف..... قاطعته لورين : أصمت أنت ! .. ستيفاني هيا بنا ! سارت ستيفاني خلف لورين الغاضبة و صعدت تلك السيارة الفارهه غير واعية للعيون التي تنظر لها ! إنطلق السيارة حتى إبتعدت عن المشفى ! ستيفاني : لورين ! هل حدث بينكِ و بين اليكس شيء ؟ لورين وهي تهز قدمها بغضب : أجل ! إنه .. لآ عليك فقط شيء بسيط أسندت ستيفاني رأسها نحو النافذة , ولكن بعد فترة بدأت تتيقن بإن الطريق الذي تسير به السيارة مختلف عن طريق القصر همست ستيفاني للورين : لورين ! ألا تلاحظين بإن الطريق يختلف عن طريقنا المعتاد ؟ أخذت لورين تنظر بتمعن ثم قالت ببعض الخوف : أجل ! يختلف كثيراً سرعان ما لاحظت لورين و ستيفاني بإنهما محاصرتان من جميع الجهات لورين بخوف : مالذي يجري ؟ أخذت ستيفاني تنظر للسآئق : الى أين تذهب ؟ خلع السائق قبعته القماشية و أخذ يلعب بخصل شعره الكثيف الناععم : ألم تلاحظي بعد ؟ ألم يخبركك عمك بإنك ستتزوجينني ! إن لم يكن بموافقتك ! سيكون إجباراً لك ! * * عاد اليكس أدراجه نحو عائلته و لآحظ إختفاء ويليام سأل بتعجب : هيلدا أين ويليآم ؟؟ قالت هيلدا بتساؤل : لقد جرى فجأة الى غرفة الممرضة ومعه فتاة .. آه تذكرت ! تلك التي هاجمتك في المطار هل تذكرها ؟ صرخ اليكس بصدمة : تــلـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــكك !! .. مالذي يفعله معها ؟ هيلدا بإستهزاء : لآ أعلم قد يكون وقع في حبها ! اليكس : أين هو الآن ؟ جرت هيلدا اليكس إلى أحد الغرف وهي تقول : هذه ! طرق اليكس الباب ودخل وخلفة هيلدآ ليتفآجأ بالذي يرآه قال اليكس بصدمة : روز ! __________________ تم 17# صبآحكم / مسسآئكم فل وورد و عبير كيف البآرت ؟ حلو ؟ مششوق ولآ لآ ؟؟ 1_ أيش رآح يصير لـ ستيفاني و لورين ؟ 2_ أيش علاقة روز بـ اليكس ؟ 3_ تذكرون د.تشآنيول ؟؟ وهل تتوقعون رآح تكون له أحداث بالرواية ؟ وإذا كانت له أحداث رآح تكون مع من ؟ 4_ رآيكك بآلبآرت ؟ 5_ مسسآحةة لك دمـتم بودّ معليش البارت تاخر شوي | |||||||||
25-12-14, 06:26 PM | #20 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| أسستغفر الله بعدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات و السسكون ( البارت الثامنن عششر ) ________________________ في مكان آخر .. نزل رجل كبير في السن من تلك الطائرة المزدحمة أخذ يتلفت من حوله بنظراته القوية و الصارمة و عينيه تبحث عن شخص واحد صرخت سيلين عند رؤيته : عمي ! .. أسسرعت بآلمضي نحوه و إحتضانه بقوة ( مايكل مو عمها .. بس أبو زوجها يعني للأحترام فقط ) بينما قبل إدوارد رأسه قائلاً : أهلاً بعودتكك .. أبي ( للتذكير : مآيكل : 65 سنة ' هو رئيس عائلة مايكلس وهو ذو شخصية قوية ) مايكل : مالأمر الذي أردتني فيه إدوارد ؟ إختفت إبتسامة إدوارد تدريجياً : هل نتحدث في مكان آخر ؟ . . دخل مكتبه الواسسع و الفخم برفقته زوجته سيلين ووالده و جلس مقابلاً له .. وبدأ الحديث قائلاً : أبي .. هل تذكر أخي الأكبر ؟ تغير مزاج مايكل وقال ببعض الغضب : أبعد سيرته من أمامي أكمل أدوارد حديثه بجدية أكبر : لقد تزوج من إمرأة أجنبية و بدون رضآك ! .. وكانت له إبنة صغيرة هل تذكر ؟ خفف مايكل ربطة عنقه بتوتر : أكمل ؟ إدوارد : في الواقعع ! هل ستصدم إن علمت .. بإن أخي الأكبر قد توفى ؟ و إن .. أكملت سيلين قائلة : و إن إبنته في مأمن لدينا .. إنها .. ستيفاني وقف مايكل بغضب و رمى كأس القهوة على الأرض و صرخ : منذ متى و أنتما تخبآن مثل هذا الشيء ؟ * * تمسكت ستيفاني بيد لورين بقوة قائلة : ما تفكرون به لن يحدث ! فتحت الباب بجانبها بسرعة وقفزت من السيارة المسرعة مسببه لكتفها الكثير من الخدوش لم تبآلي للألم بل أمسكت يد لورين وخبأتها بس الشجيرات قائلة : لورين .. كوني بمأمن ردت لورين و دموعها على وشك السقوط : ستيفاني ! .. لآ .. قاطعتها ستيفاني : لآ نملك وقتاً , فقط عديني ! رفعت لورين إبهامها بالموافقة : أعدك .. عكست السيارات إتجاههم محاولين اللحاق بـ ستيفاني التي كانت بدورها تختبأ في أحد المنازل الكوخية التي رأتها في جانب الطريق توقفت السيارات أمام ذالك المنزل و نزل الرجال محاصرين المنزل .. ! أحد الرجال : سيدي , هل نفتش المنزل بحثاً عنها ؟ أجابه قائلاً بخبث : لآ , ولكن .. لنلحقها بوالديها * * خرجت هيلدا من الغرفة بعد أن أوصلت اليكس و أخذت تتمشى في ممرات المشفى حتى لمحها الطبيب تشانيول : مرحباً .. هيلدا صحيح ؟ هيلدا : آه , أجل مد لها كوباً من القهوة الساخنة و أقترب منها قائلاً : مالذي تفعلينه هيلدا : لآشيء محدد .. تردد قبل أن يخطو الخطوة التالية بحديثة ولكن تجرأ و قال : تبدين حزينة ؟ هيلدا بضحكة : أجل .. وهل تعمل طبيباً نفسياً؟ إبتسم تشانيول : أجل , في السابق ! كُنت .. أخبريني بـ قصتـك ؟ قد أستطيع مساعدتك ؟ هيلدا : لآشيء محدد .. سوآ خيانة زوجية تشانيول بخيبة أمل واضحة قد حاول مسبقاً إخفائها : متزوجة ؟ هيلدا : أجل , تشانيول بقليل من الأمل : مامشكلتك معه ؟ أنا أريد مساعدتكِ فعلاً ! هيلدا : حسناً في البدايةة .. ..... * * ويليام ببعض التعجب : اليكس , هل تعرف من هذه ؟ لم يجبه اليكس .. بل أجابته روز بضحكة بينما تشبك يديها بيد اليكس : أجل , حبيبته صرخ ويليام بصدمة : مااااااااذا ! اليكس هل جننت لـ تحب مثل هذه ؟ أصمتته ركلة من كارولين .. ليتأاوه بعدها بألم نظر لأليكس في صدمة ! كيف لم يدافع عنه ؟ كيف لم يبعد تلك المجنونة عنه ؟ اليكس ! مالذي يحدث لك ؟ أخرجت كارولين سكيناً من جيبها و أخذت تجرح وجه ويليآم وهي تضحكك عالياً : سأطعمك ! طعم الذُل الذي أطعمتني إياه ! نظر الى اليكس راجياً مساعدته .. ولكن اليكس كان ينظر له ببرود ! كان ويليام يعتصر من الألم ! .. ليس الألم الجسدي ! بل ألم القلب ! هو مؤلم بالفعل .. كارولين تؤذي ويليام و اليكس يقف هناك من دون حراك !! حاول فك الحبل القوي على يديه , ولكن لم يستطع اليكس## كان يعيش صراعاً بس عقله وقلبه ! هو بالفعل يجب أن يساعد ويليام .. ولكن .. مازال يحتفظ بذكرياته مع روز .. تلك الذكريات السعيدة , تلك التي كانت بها روز حبيبته .. روز ## كارولين## هل بالفعل هي تحب اليكس ؟ أم إنها مجرد تسليه ؟ هل هي بالفعل تحب ويليام ؟ أم أنها مجرد تسليه ؟ هل بالفعل ! الحب قد وجد طريقه لقلوب هاؤلاء ؟ _________________ تم 18# مرحبا قميلاتي .. أخخبآركم ؟ عسسآكم تمام ؟ أعتذر إذا فيه أخطاءء .. و شسمة .. كيف البارت ؟ حلو ؟ 1_ مين الشخصيات الأ كرهتوها بالبارت ؟ ومين الأ حبيتوها ؟ 2_ اليكس بيرجع لـ روز ؟ و أيش قصته معها ؟ 3_ أيش رآح يصير لـ ستيفاني ؟ 4_ تشآنيول و هيلدا ؟ 5_ مسسآحةة لك ؟ دمتم بودّ | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|