الأقصر بلدنا ( متجدّد )

[العبادي]

أية أصباغ كان يستخدمها الفراعنة في تلوين نقوشهم الجدارية ؟
تعالوا نرى الألوان باقية منذ أربعين قرنا من الزمان ..

هذا سقف أحد القصور

[العبادي]

وهذه بعض المصنوعات المصرية القديمة الموغلة في القِدم :

[العبادي]

الأقصر بلدنا

[العبادي]

وادي الملوك

هو جبانة تحوي أجساد ملوك مصر القدماء غرب الأقصر







ووادي الملوك هو أيضا فيلم سنة 1945

بطولة روبرت تيلور

و

إلينور باركر

ورقصت فيه سامية جمال

[العبادي]

أسرار ملكات مصر القديمة

يتحدث هذا الفيديو عن ملكات النيل في مصر والنوبة في هذه السلسلة سنتعرف على المزيد من الملكات
والاثار وخاصة في النوبة وسنجد أهرامات ومعابد وملكات حكمت النوبة ومصر الفرعونية خلال فترات كثيرة من التاريخ.
عمل عالم الآثار أودران لابروس منذ سنوات في هرم ببي بسقارة متعقباً آثار ملكات الممالك الغابرة،
فمنذ 4 آلاف سنة كنّ في صراع مستمر من أجل السلطة في هذه الأرض. ينقب لا بروس في أهرام هؤلاء وغرفهن الجنائزية.
إن أكثر الملكات تأثيراً كانت الملكة عنخ سن ببي الثانية إنها شخصية أسطورية من الدولة القديمة، وهي المرأة الأولى في تاريخ البشرية
التي حكمت مملكة وبطريقة ما أعلنت نفسها أنها مصر، كانت مسيطرة وسيطرتها ما من أحد استطاع إنكارها.

[العبادي]

أعظم عشر اكتشافات في مصر

( مترجم )







وزينة زينة والله .. يازينة يا زينة

[العبادي]

أدوات الزينة للمرأة الفرعونية :

مشط ومفرق للشعر

مرآة

عقد



وجرار للماء وأواني فخارية

[العبادي]

كينسن وجوانا..

زوجان إنجليزيان احتفلا بعيد زواجهما الـ50 فى الأقصر




حبُّه لمصر وارتباطه الشديد بآثارها الفرعونية دفعه إلى الاحتفال بعيد زواجه الخمسين فى مدينة الأقصر، هذا ما فعله فيل جين كينسن سائح إنجليزى بصحبة زوجته جوانا اللذين عبرا عن حبهما لمصر بزيارة الأقصر فى عيد زواجهما الخمسين.
للمرة الثلاثين تقريباً يزور «كينسن» وزوجته، مدينة الأقصر..
لكن هذه الزيارة مختلفة، حسب قوله، مؤكداً أنه فاضل بين الاحتفال بعيد زواجه الخمسين فى الأقصر أو فى جزيرة إنجليزية فى الأرجنتين أو فى جزر جنوب شرق آسيا، لكنه اختار الأقصر لحبه الشديد لها.

يقول «كينسن»، 80 عاماً: «زرت الأقصر بصحبة زوجتى نحو 30 مرة خلال الـ26 عاماً الماضية، فلا يمكن أن يمر عام واحد دون التمتع بالطبيعة الخلابة والوجود بين أحضان الفراعنة وعبق التاريخ»، مشيراً إلى أن نيل الأقصر شهد أحلى لحظات حياته الزوجية مع زوجته.
وقالت «جوانا» إن عشقها لمصر والأقصر كعشقها لزوجها متمنية أن يطيل الله عمرها لزيارة المدينة مرات أخرى: «أتمنى أن أدفن فى الأرض التى دفنت فيها جثامين ملوك وملكات الفراعنة الذين كتبوا أعظم تاريخ لهذا البلد العظيم».

وأضافت: «تعامل أهل الأقصر معنا لم يختلف منذ 3 عقود خاصة أبناء منطقة البر الغربى، الذين يعرفوننا بالاسم ويقومون بالاتصال بنا فى إنجلترا للاطمئنان على صحتنا»،
مشيرة إلى أنها لم تر فى حياتها نبلاً وكرماً مثل نبل وكرم أبناء الأقصر، رغم أنها زارت نحو 20 دولة فى أنحاء العالم

[العبادي]

الأقصر بلدنا

[العبادي]