|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هي الشخصية التي تفضلونها وتشعرون أنها الأقرب إلى قلوبكم ؟! | |||
ويندي | 41 | 53.25% | |
الكونت | 21 | 27.27% | |
لونا | 4 | 5.19% | |
جان | 2 | 2.60% | |
ستيفن كلارك | 0 | 0% | |
آليكسي | 6 | 7.79% | |
سيباستيان | 0 | 0% | |
شخصية أخرى | 3 | 3.90% | |
المصوتون: 77. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-01-15, 12:04 AM | #12 | ||||||||||
نجم روايتي
| مساء الخير مثير تطور سياق الاحداث من الان اشجع ذلك الشخص الغامض الذي يريد قتل الجميع ويندي الفتاة الحالمة تتولي القضية ينتظرك الكثير يالندن انتظر القادم تحياتي | ||||||||||
09-01-15, 12:24 AM | #13 | ||||||||||
| اقتباس:
شكرا جزيلا لك أختي هبة الغالية على الرد و المتابعة ^^ ونعم كما قلت هو ليس شبحا أو زومبي وإنما إنسان ! بالنسبة للسؤال الأول : فهي كانت مختبئة بين الأشجار وقد قالت *أنه لم يلحظ وجودي* أما أصدقائها فقد عثروا عليها فاقدة لوعيها بين الأشجار في المكان الذي تركها فيه صديقاها جوني وجيسيكا <بعد أن هرع إليهم صديقها الهارب جوني> ولم يجدوا أثرا لذلك الشخص ! باقي الأسئلة وغيرها ستجدين الإجابة عليها في الفصول القادمة بإذن الله لك كل الود والمحبة ♡♡♡♡ | ||||||||||
11-01-15, 03:02 PM | #16 | |||||||||
| الفصل الثالث ( من مذكرات ويندي ) وأخيرا...وصلنا إلى لندن ! من حسن حظنا أننا جئناها في الصيف..فلندن في الشتاء لا تطاق أبداً...! بعد خروجنا من المحطة ركبنا سيارة أجرة اخذتنا إلى الحي الذي تعيش فيه خالة فلورا..وكان حيا هادئا جميلا ..نزلنا من السيارة التي اوقفتنا أمام الباب الخارجي للمنزل ودخلنا إلى الحديقة...رأتنا الخالة من النافذة فخرجت لتستقبلنا بوجه بشوش مرح : اوه عزيزتي فلورا كيف حالك؟!..لقد كبرت حقا! وأصبحت شابة رائعة..<ثم حولت نظرها إلي وأضافت : لابد أنك صديقة فلورا التي حدثتني عنها..لحظة ماذا كان اسمك؟!...ويندي نعم ويندي لقد تذكرته! أهلا بك يا عزيزتي...والآن هيا ادخلا لقد صنعت كعكة شوكولاتة شهية ، لا يجب أن تفوتكما.. ( كانت الخالة دوروثي امرأة عزباء ودودة ولطيفة ، تحب فلورا حبا جما! إن فلورا محظوظة حقا لأن لديها خالة كهذه..) قدمت لنا الخالة كعكتها اللذيذة مع الشاي...وبينما نحن نأكل كانت تسالنا عن خططنا وأهدافنا للمستقبل (وكانت اجاباتي : لا أدري...لا أعلم...لم أقرر بعد..:3 ) وبعد انتهائنا من ذلك... قالت على غير توقع بابتسامة ماكرة : إذن يا عزيزتي الصغيرة ما الذي جاء بك إلى لندن؟!...ولا تقولي أنك جئت ببراءة لزيارة خالتك الحبيبة...فهذا لن ينطل علي! لأنني أعرفك أكثر من أي شخص آخر! نظرنا أنا وفلورا إلى بعضنا ثم انفجرنا ضاحكتين..وقالت فلورا مهزومة : حسنا يا خالتي لقد كشفتني! - إذن أخبريني عن سبب مجيئك؟! نظرت فلورا إلي وكأنها تطلب موافقتي أولا فأومأت لها بذلك...عندها قالت : حسنا يا خالتي أنت تعرفين السيد ريستارك بالطبع! - نعم بلا شك..ولكن ما علاقته بالأمر؟! - حسنا.... إن حياته في خطر! - ماذا؟! - نعم..شخص ما يريد قتله ويجب علينا أن نخبره بذلك حتى يأخذ حذره...قبل أن يفوت الأوان! صمتت الخالة للحظات حتى تستوعب الأمر ثم سألت : ولكن كيف عرفت عن الأمر يا فلورا ؟! - لقد سمعنا شخصا وهو يقول أنه سيقتله...ولكننا لم نر وجه ذلك الشخص للأسف ولا نعرف عنه شيئا ! - إنه هذا غريب....غريب جدا ! - نعم إنه غريب...ولكن هذا ما حدث أسندت الخالة دوروثي ظهرها إلى كرسيها وراحت تفكر...فسألتها فلورا : هل تصدقين ما قلته لك يا خالتي؟! - نعم بالطبع...أنت فتاة ناضجة وذكية ولست ذلك النوع السخيف من الفتيات اللاتي يخترعن القصص لجذب الانتباه إليهن...بالمناسبة متى سمعت ذلك الكلام يا فلورا؟ - ليلة أمس! - اوه...في ليلة ميلادك؟!! - نعم..أمر عجيب أليس كذلك؟! - همم...لابد أن نسرع إذن فنحن لا نعرف متى سيضرب ذلك الشخص ضربته ! - تماما!..لكن هل تعرفين أين نجده؟! أعني مكان إقامة ريستارك..فلا أظن أنهم سيسمحون لنا برؤيته في مكتبه دون موعد..لذلك من الأفضل أن نقابله في منزله..لن يكون ذلك سهلا لكن لابد أن نحاول.. - نعم أنت محقة...يمكنني معرفة ذلك.. ماريا إحدى جاراتي تعمل في شركته لذلك نستطيع معرفة مكانه بسهولة!...ساتصل بها الآن واسالها عن ذلك! أخذت الخالة هاتفها المحمول واتصلت بماريا...انتظرت لدقيقة حتى ردت ماريا فقالت الخالة : مرحبا ماريا انها انا دوروثي...في أحسن حال كيف كان يومك في العمل؟...لابد أنك مشغولة كثيرا..وأنا لا أريد أن اعطلك عن عملك لذلك سادخل مباشرة في الموضوع..: هل تعرفين أين يقيم رئيسك في العمل السيد ريستارك؟! ومتى يعود من العمل؟!....إنها قصة طويلة ساخبرك بها لاحقا لكن يجب أن تعلمي أن الأمر ضروري جدا !...حسنا...نعم....شكرا لك يا عزيزتي لقد ساعدتني حقا.. ثم أغلقت الخط..ونظرت إلينا بابتهاج : لقد عرفت أين يقع منزله <ثم نظرت الى الساعة على الجدار وأضافت : الذي سيعود إليه بعد ثلاث ساعات من الآن!....إلى ذلك الوقت اذهبا إلى الغرفة التي جهزتها لكما و خذا قسطا من الراحة..بينما سأذهب أنا للسوق لشراء بعض الخضار والفواكه.. صعدنا إلى الغرفة في الطابق العلوي..كانت غرفة نظيفة ومرتبة ومريحة تماما وضعت حقيبتي على الأرض واستلقيت على الفراش..أما فلورا فجلست على كرسي بجانب سريرها وقالت بسرور : إننا محظوظون حقا..كان كل شيء سهلا..عرفنا كل المعلومات التي نحتاجها في بضع ساعات فقط! قلت وأنا أنظر إلى سطح الغرفة : نعم..كل شيء كان سهلا.....سهلا بشكل مريب ! - ماذا تقصدين؟! - لا أدري...أشعر بشعور غريب حيال الأمر كله....إن كل ما أفكر به الآن هو..."Shadow"!! - "Shadow"??!! أدرت رأسي إليها وقلت بحماسة : اه نسيت أن أخبرك....لقد أسميته "Shadow " (الظل) !..أقصد مجرمنا الذي لم يرتكب جريمته بعد!... - ويندي! أنت عجيبة فعلا!..تطلقين عليه اسما كما لو كان حيوانك الاليف...إنه شخص خطير!...خطير! وليس جروا !! ضحكت باستمتاع (لا ادري لماذا ولكنني أستمتع عندما ينعتني احد بالمجنونة او الغريبة :3) وقلت : أعلم هذا لكننا لا نعرف اسمه..ولا يمكننا أن نناديه طوال الوقت ب"ذلك الشخص" او "ذلك الشيطان"...< ثم عدت أنظر إلى سطح الغرفة وأضفت : عندما رأيته ليلة أمس كان سواد الليل يغطيه كاملا...وكأنه ظل وليس بشرا !!...ترى..من يكون؟!...وماذا يفعل الآن؟!.. أغمضت عيني وأنا أفكر...وغفوت دون أن أشعر لساعتين كاملتين..مرت بالنسبة لي كخمس دقائق!.. أيقظتني فلورا التي ظلت مستيقظة تشاهد التلفاز..وكانت الخالة دوروثي قد عادت واعدت لنا وجبة خفيفة..بعد أن انتهينا منها ذهبت أنا وفلورا إلى غرفتنا وارتدينا أفضل ملابسنا ونزلنا إلى الأسفل (يجب أن نبدو في أجمل مظهر حتى لا يظننا ريستارك مجرد متسولتين جائتا ﻹستجداء المال منه XD) كانت الخالة تنتظرنا عند الباب وعندما رأتنا قالت : والآن...هل أنتما مستعدتان؟! (لم اتمالك نفسي من الضحك فقد كانت تتحدث وكأنها قائدة في فرقة المضحين المغفلين في جيش هتلر X"D) بعد أن أجبناها ب"نعم" خرجنا من البيت وركبنا سيارتها... تجولنا لبعض الوقت في أنحاء المدينة قبل أن نتجه إلى منزل ريستارك..إن لندن <بإستثناء جوها المزعج> مدينة في غاية الروعة (خصوصا تلك المحلات الفاخرة التي علق على زجاجها لافتة "تخفيضات"! :3) ثم اخيرا وليس آخرا...اتجهنا إلى منزل ريستارك . كان الحي الذي يسكن فيه فاخرا حقا ! بقينا نسير في السيارة حتى وقفنا أمام بوابة ضخمة...قالت الخالة : ها قد وصلنا ! نزلنا من السيارة واتجهنا صوب البوابة..فظهر لنا أحد الحراس من الجهة الاخرى وقال ببرود : من أنتم؟ وماذا تفعلون هنا؟ تحدثت الخالة : نريد مقابلة السيد ريستارك من فضلك! نظر إلينا باستخفاف وهو يتفحصنا : ومن تكونون أنتم؟! قالت الخالة بثبات : لا يهم..أخبر السيد ريستارك من فضلك أننا نريد مقابلته في أمر ملح! - سيدي لا يضيع وقته مع أمثالكم ! قلت بغضب وأنا أشعر بإهانة كبيرة : اسمع يا وجه الدب ! نحن لم نأت للاستجداء من سيدك! لقد جئنا من أجل أمر هام يتعلق بحياته!..فبدلا من الوقوف هكذا كالأبله اذهب وأحضر من هو أعلى منك سلطة إن كنت لا تريد أن تزعج سيدك!...وإلا ستتحمل كامل المسؤولية اذا ما حدث مكروه له!! مع أن فلورا وخالتها التزمتا الصمت إلا أنني شعرت برضاهما عما قلت..أما الحارس المتعجرف فقد تصاعد الدم إلى وجهه..كان في أوج غضبه ولكنه <وبعد أن أخافه كلامي> لم يملك إلا أن يذهب ويستدعي كبير الخدم الذي كان رجل عجوزا ولا يقل عجرفة عن الحارس ولكنه لم يكن غبيا مثله..! قال عندما رآنا : ما الذي جاء بكن إلى هنا ؟! ولم كل هذه الجلبة ؟! تحدثت الخالة : لقد طلبنا بأدب مقابلة السيد في أمر مهم جدا...فقام حارسكم هذا بإهانتنا...هل هكذا يعامل رجل ثري نبيل سيدات جئن من الريف لمقابلته!! تردد كبير الخدم لثوان ولكنه في النهاية سمح لنا بالدخول...كان منزل ريستارك <أو بالأحرى قصره> تحفة معمارية حديثة ذو حديقة واسعة جدا ، منسقة ، ومزينة بأجمل الورود...قادنا كبير الخدم إلى داخل القصر ثم ادخلنا إلى غرفة كبيرة وفارهة..وقال : انتظرن هنا ريثما أخبر سيدي بقدومكن ! جلست فلورا والخالة على الأريكة الثمينة أما أنا فبدأت اتجول في الغرفة متعجبة من كل ما أراه وكأن كل شيء قد صنع من الذهب والالماس! وبعد أن أنهيت استكشافي جلست بحذر على الأريكة بجانب فلورا (كنت أخاف أن تتوسخ :3 )... في تلك اللحظة دخل كبير الخدم معلنا عن وصول السيد ريستارك ! (كان ألكسندر ريستارك رجلا طويلا ممتلئ الجسم في الخمسين من عمره..) تقدم وجلس على أريكة مقابلة للتي نجلس عليها...ثم بدأ يتفحصنا بنظراته...كان ينظر إلينا باستحقار كبير وكأننا مجرد حشرات! ..كان ينتظرنا لنبدأ الحديث ولكننا كنا مرتبكات فبدأ هو قائلا ببرود مستفز : إذن ما هو هذا الأمر المهم الذي يتعلق بحياتي؟! صمتنا ثلاثتنا....فنظرت الخالة دوروثي لفلورا وكأنها تقول لها : (هيا تكلمي فأنت من كنت تريدين لقائه!)...ثم نظرت فلورا إلي وكأنها تقول لي : (أنت تكلمي فأنت من أخبرني بالأمر! ) ( تبا ! وكأننا نبحث عن كبش فداء؟! X"D هذا ليس وقت التردد :3 ) حزمت الخالة أمرها عندما رأتنا متوترتين وقالت : حياتك في خطر يا سيد ريستارك! فهناك شخص يريد قتلك! كنت أتوقع أن يتفاجأ أو ينصدم لكنه لم يتأثر بتاتا..بل رفع أحد حاجبيه في استخفاف وقال : حقا؟! هذه المرة تحدثت فلورا : سيدي يجب أن تصدقنا هناك شخص ينوي قتلك وهو جاد في ذلك! - اه ومن يكون ذلك الشخص؟! ارتبكت فلورا وترددت قليلا ثم قالت : لا نعلم من هو...فلقد سمعناه فقط وهو يقول ذلك.. - اه وأين كان ذلك؟! - في..في قرية سانت ماري...في مانشستر عندها ضحك ريستارك ضحكة كريهة وقال مستهزئا : في قرية صغيرة في مانشستر؟!! < صمت لحظة ثم أضاف بتكبر وغرور : تقولين اذن أن فلاح سخيفا يريد أن يقتلني أنا؟!! كانت نار الغضب تشتعل داخلي ولم أستطع اخمادها فصحت في وجهه قائلة : لا تستخف بأحد أيها المتعجرف!...ربما يكون ذلك الشخص ريفيا فقيرا ولكنه قد يملك عقلا أكبر من عقلك الصغير!..وتفكيرا أوسع من تفكيرك الضيق!...لقد جئنا كل هذه المسافة لنحذرك..ولكنك بدلا من الامتنان لنا تعاملنا باحتقار وتكبر! حينها ابتسم ريستارك في سخرية وقال : اه هكذا إذن! جئتن من أجل المكافأة!.. كان الغضب قد وصل أقصاه لدي..لم أغضب في حياتي كلها هكذا..قلت : نحن لا نريد منك شيئا يا حصالة النقود الصدئة!! واتجهت مباشرة نحو باب الغرفة لأخرج إلا أنني تذكرت شيئا نسيت أن أقوله فالتفت إليه قائلة : اوه صحيح انت لست وحدك في خطر..هناك أربعة غيرك..هندسون ، بيفورت ، لابوف ،روبارج إنهم شركائك أيضا...فيجب عليك أن تحذرهم! لأول مرة...بدا على وجهه التأثر!..بل الرهبة أيضا!! لم يهتم عندما أخبرته أن حياته في خطر...ولكنه شعر بالخوف عندما علم أن شركائه في خطر أيضا!!...هذا غريب فعلا..لا أظن أبدا أن ذلك نابع من طيبة قلبه أو حبه لشركائه...بل هناك سبب آخر..ولا يمكنني أن أعرف ما هو..!! كنت أفكر بذلك وأنا أمشي خارجة من الغرفة ولم أنتبه لنفسي إلا عندما اصطدمت بشخص ما : ا..اسفة جدا لقد كنت شاردة.. لكنه لم ينزعج مني بل ابتسم بعذوبة قائلا : لا بأس يا انستي ( كان رجلا في الثلاثين من العمر ، طويلا ، ويضع نظارات ، ذو شعر بني وعينين زرقاوين...وأخيرا شخص لطيف في بيت المتعجرفين الوقحين هذا ! ) ودخل إلى الغرفة التي تركنا ريستارك فيها.. أما نحن فخرجنا إلى الحديقة ومنها إلى الشارع حيث أوقفت الخالة سيارتها...ركبنا في السيارة وانطلقت بنا عائدة إلى البيت..قالت فلورا بكآبة ونحن في طريق العودة : يا لها من مضيعة للوقت ! وافقتها وأضفت : لم أر في حياتي رجلا وقحا ومتكبرا مثله...لو أنني بقيت دقيقة أخرى في قصره كنت سأوفر على "Shadow " عناء ارتكاب الجريمة بنفسه! ضحكت فلورا والخالة أيضا...ثم قالت الأخيرة : لا عليكما يا عزيزتاي فقد فعلتما ما كان عليكما أن تفعلاه.. وإن كان ريستارك لا يستحق ذلك.. قلت لفلورا : هل تعلمين ما هو الشيء الذي سيحسن مزاجنا؟! نظرت إلي وقد انفرجت أساريرها وقلنا بصوت واحد : التسوق!! ضحكت الخالة وقالت بمرح : هيا بنا إذن...! 💛💛💛💛 أتمنى أن يكون هذا الفصل قد نال اعجابكم وفي انتظار ردودكم وانطباعاتكم عنه | |||||||||
11-01-15, 08:41 PM | #17 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| كنت متيقنة أن مقابلته ستكون بهذا الصلف و الغرور و لكن تأثره عندما علم بتهديد شركائه له دلالة أنهم متورطون بأمر بشع نتج عنه هذا التهديد و يبدو أنه قد تيقن من هذا الأمر و سيسارع من إبلاغ شركائه و توقعى أن ويندى و فلورا سرعان ما سيجدونه و شركائه أو شخص من طرفهم فى إنتظارهم فى بيت الخالة ... إحساسى يخبرنى أن الظل مظلوم و أنه ينتقم ممن ظلموه ... Ceil متابعاكى و شكراً لك | |||||
12-01-15, 05:52 PM | #19 | |||||||||
| شكرا لكما أختاي الحبيبتان هبة و ام وزوجة على التفاعل ^_^ ستتضح الأحداث تدريجيا فصلا بعد آخر وستظهر العديد من الشخصيات الغريبة ! من أماكن مختلفة ! + في انتظار المزيد من المشاركات الجميلة والتعليقات الفريدة ❤❤❤❤❤ | |||||||||
13-01-15, 12:48 PM | #20 | |||||||||
| المشاركات قليلة جدا !!! نشرت الفصل الثالث منذ يومين ولم يرد غير عضوين فقط !! هل هناك مشكلة...؟؟!! وهل ارتكبت خطأ ما.....؟؟!! اتمنى لو يزيد التفاعل اكثر....! | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|