آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-01-15, 02:07 PM
| #21 | ||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقةومصممه 
|  صباح الخير احبتي وحشتوني وهاكم بارتي التاسع عشر وعساه يعجبكم .................................................. ... كانت أجواء البيت الكبير كله فرح ووناسه من بعد ما تمت الملكه وكانن عرايسنا متكشخات وقاعدات جنب بعض وطلب سلطان انه يشوف عروسه قبل سطام وخذوا العروس وودوها للمجلس وقعدت وشوي وجااء سلطان مع اخته مها ومن دخلته اخته طلعت وهي تضحك على تصرفات اخوها اللي مهب عارف وش يسوي ولا وش يقول قرب سلطان وسلم وردت فيء بصوت هبابه ينسمع مسك يدها وباسها وباس راسها وقعد جنبها وهو يجيب الحكي يمين شمال لعل وعسى انها ترد عليه وبعد ربع ساعه جات اخته وباقي الحريم وسلمن عليه وزغرطوا له وقربت اخته ومعها العقد والدبله وقعدت تساعده في التلبيس بعدها جات مي طفلة فيء وراحت لسلطان وقالت له وهي تصفق وتضحك انت باباتي سلطان خذها وشلها وحطها بحضنه وباسها وقال لها وعيونه عند امها : ايه يا بعد قلب بابا سلطان انتي وبعدها جاء دور سطام وغلا وصارت نفس الطقوس تقريبا مع تغير بسيط الا وهو انه طلب من امه وخواته على طول انه من يدخل يجونه يسلمون عليه ويلبس ويطلع ولكن بأخر لحظه خلوه مع عروسه دقايق كان منبهر من جمالها وعيونها البريئه وحركات وارتجافات يديها وهو يلبسها واستغرب منها هالشي وقال : غريبه غلاارفعت راسها وقالت له وش الغريب سطام: حركاتج وخجلج مهب بمكانهم غلا وهي تاخذ نفس طويل: بيجيك يوم تتندم على كل كلمه قلتها ولا بتقولها لي سطام: عمري ما قلت ولا تصرفت بشي وندمت عليه غلا: بتشوف وبذكرك ياما طلبتك انك تعطيني فرصه اقولك كل شي ولكنك صام اذنك عني وصاد سطام: وش بتقولين من بعد اللي شفته وسمعته ولا صور يديج القريبه من يديه ولا .... ولا... اقول خليني ساكت ابرك ليله اخبر الناس بهالليله حدها مستانسه الا انااااااااااا غلا: كله منك لا انت اللي رضيت تسمعني ولا اللي انت خليتني اصريت انك تاخذتي برغم نظرتك السيئه لي سطام: غيري الموضوع ولا تدرين بقوم اطلع ومهرج بيوصلج والله يوفقج باختباراتج وطبعا ماحنا بمثل الباقيين اقصد اتصالات ما اتصالات وغزل تالي الليل انتبهي لروحج وطالعها شوي وهو مازال مستغرب منها وطلع بعدها جمعوا العروستين بنفس المكان ورقصوا لهم الكل وباركوا وجاء احمد من بعد ما استأذن من الجميع وبارك لأخته وباسها على راسها وجاء صوب فيء اللي تحجبت وتلثمت بحكم انها كانت متبرجه وبارك لها وطلب من العنود اغنيه حلوه يبي يرزف عليها ويرقص امه وعمته معاه وحطوا له اغنيه حلوه وجاء ورزف بسيفه ورقص عجايزه وقوم ام خالد وقعد يرقصها اكثر من امه ومن ام امل هنيييه ماتت الجازي من تصرفه وانحيازه الأطفال طبوا الملعب وهم يجرون معهم الجازي ويقولون لأبوهم بابا رقص ماما جويزي هنيه احمد طالع الجازي لقاها تعظ على شفايفها وهي تحاول تنزل من الأستيج جاها احمد ومسك يدها وجرها معاه وقعد يرقصها ويمايلها مره كنه يدزها بعيد عنه ومره كان يسحبها صوبه وعناد لها كان يضمها عشان يحرجها قدام الضيوف وهو يضحك ولا كنه سوا شي وغلا والعنود يطالعن بعض من بعيد وهن يتغامزن الجازي وهي يبين من بعيد كنها تبتسم ولكنها بالحقيقه منقهره من حركات احمد: وخر عني وانهي هالمهزله احمد وهو يبادلها النظرات والأبتسامات المبطنه: ههههههههه وش قالوا لج والله ما افوت اي فرصه فيها احراجج وخذها ورجعها لمكانها وقال ترى انا والجازي محدن سوا لنا حفلة خطوبه ممكن تسونها الحين بما ان عروسي جويزي متكشخه وشحلاتها وانا بعد انبسطن العجايز وركض وفروا كرسين كبار وحطوهن جنب بعض وجابوا احمد والجازي وقعدوهم مع بعض وهو منبسط ويضحك منيه مناك وطالع فيء من بعيد وارسل لها ضحكه اخويه وماحد شاف هالضحكه الا الجازي وقعدت تتحلطم وترغي وتزبد وتقول وما احد كان يسمعها الا احمد اللي كان ماسك يدها وبتالي الليل كلن سرى لبيته وراح احمد للجازي ودق الباب ولا ردت وقعد يدق وهي ما ترد قال لها : عارف انج تسمعيني جويزي اللي صار الليله شي بسيط وعينه صغيره من المعامله اللي بتبعها معاج فاهمه مهب انتي اللي تسوين معي هالمواقف واعديها لج وراح لغرفته وهو يفكر وش يسوي مع ام عيون شهل ومعذبته اما الجازي فكانت تفكر بحركات احمد ولمسات يديه لها ولا ضمته لها ماكانت اي ضمه عاديه وقعدت تفكر لين تعبت بعدين رقدت وهي تحلم بضحكة احمد ونظرته ل فيء ومشت الأيام ب احمد والجازي وكل واحد متجاهل الثاني وحمد والعنود مرتاحين بالحمل وانتظار فرحتهم المشتركه وسلطان وفيء كانت بينهم مكالمات وكلمات ناعمه واكتشافات ومعرفه لبعضهم البعض اما سطام وغلا فماكان بينهم اي شيء يذكر غلا بدورها انتبهت لأختباراتها وتبي تخلص منهم على خير وكانن العروستين يروحن مع العنود ومها يتشرن اغراض ومسلزمات العرس اما الجازي فكانت ما تشارك بأي شيء كان اهتمامها بشاهين والعنود وتلعب معهم ومرن الشهرين على خير وقرب موعد العرس وحجزوا باكبر القاعات وافخمها وما زال وضع احمد والجازي كما هو ولكن قبل العرس بيوم حصل موقف لهم تبون تعرفونه حياكم هنيييا يوم الأثنين الجاي وبقولكم عليه ومالكم الا طيبة الخاطر وخلكم بالقرب مني | ||||
|  |
|
07-01-15, 02:08 PM
| #22 | ||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقةومصممه
| صباح الخير / مساء الخير كنت حاطه في بالي ان قصتي تكون /20/ بارت ولكن الظاهر بتكون /21/ يعني يوم الاثنين لجاي بيكون بارتي الأخير من قصتي هذه والحين هاكم بارتي العشرين .......... مع اطيب تمنياتي لكم بقرأه ممتعه ولا تحرموني معرفة أرائكم ................................... كانت فيء سعيده وكلها فرح وحيويه واستعداد لهالعرس وشلون لا وبيتها جهز وكل اغراضها واغراض امها وبنتها قدهن فيه وبتكون قريبه من اهل سلطان بعكس غلا اللي كلها تفكير وحيره لما ينتظرها بكره وبعده وبعده وكل سائر ايامها وكانن كل البنات شعلة نشاط وشلون لا والعرس بكره جهزوا كل شي لهاليوم الجميل العروستين تحنن وسون ليلة حنا حلوه والكل تحنى يوم الأربعاء العصر قامت الجازي من نومتها مفزوعه كانت تحلم حلم ارعبها لدرجة انها ما تبي تتذكره قامت صلت وتوضت وراحت شافت العنود وشاهين وقعدت معهم تلاعبهم وهي كلها تفكير كان حالها وحال احمد مهب عاجبها وفكرت وفكرت وشلون اكون انا غلطانه وهم صح ،،، بس واللي شفته بعيوني ممكن اني انا غلط طيب فيء يبين عليها سعيده ب سلطان يوووووووووووووووه وقعدت تعض شفايفها وهي منقهره جاتها عندوه ومسكتها من يدها وودتها لغرفة ابوها وقالت لها بلغتها الطفوليه : جويزي تعالي شوفي باباتي وش فيه ؟ الجازي ما كانت تبي تروح لغرفة احمد من بعد الي صار بينهم ذاك اليوم بمكتبه ومن بعد كفه له وهو متجاهلها اللهم اذا كانوا مع الأهل كان يحاكيها ويحاول انه ما يخلي احد يعرف باللي صار ،، الا غلا والعنود جرتها عندوه من يدها وسحبتها سحب وفتحت الباب ودخلتها وقالت : شوفي شوفي التفتت الجازي وشافت احمد نايم والظاهر انه يحلم وكنه مهب يهذرم ومهب صاحي جات وحطت يدها على راسه لقته ضو حاااااااار يطبخ ولا قد عمرها شافت حراره مثل هالحراره واحتارت وش تسوي خذت العنود وودتها وحطتها عند اخوها وهي راحت ركض للبيت الكبير وطلبت حمد يجي يشوف احمد ومن شافه اخوه خذه ووداه للمستشفى ونوموه عندهم عشان يخفضون الحراره له وعلى الليل راحت العنود له وطلبت من حمد انها تقعد عنده حمد: لا الجازي هذا قسم رجال وما يجوز انج تقعدين هنيا بالليل وبروحج الجازي: طلبتك حمد انا ابي اقعد عند احمد وكان مبين عليها انها بتصيح وترجته كثير جاتهم ام احمد وباقي العايله ومن بعد ما شافوا اصرار الجازي انها تقعد عند زوجها قالوا له خلها وما عليها خوف العنود وهي تغمز ل حمد بما معناه تعال برا ابيك شووووي العنود: حمد خلها معاه ارجوك تراهم على خلاف ويمكن هاللحظات تقربهم من بعض وبعد الحاح وافق حمد وهو يؤكد ان احمد من يعرف بيلومه ولكن ابروني منكم سامعين وبعدين يله ورانا بكره العرس ونبي نرتاح وانت سلطان خذ غلا وامي وروحوا للبيت وانا جاي وراكم بس بسوي ترتيبات عشان اتطمن على خصوصية الجازي مع احمد وراح وعمل الازم ووصى الجازي انها اذا احتاجت اي شي تدق عليه ووعدته انها بتسوي اللي طلبه وشكرته وهي تشكر العنود من دون كلام ومن راحوا فسخت العباه وجات ومسكت يده وقعدت تبكي وتقرأ بنفس الوقت واعترفت له انها تحبه وانها ما تقدر تعيش من دونه وان حياتها قفرا وجافه وانها ما كانت تبيه زوج لحبها ل امل ولكنه باصراره عليها وتبرعه بكلوته لها وصبره عليها اجبرها انها تحبه وغصبا عنها وهي المعروف عنها انها ما تعترف لا بالحب ولا بالعواطف وحست وهي تتكلم بحركة يد احمد وسط يدها رفعت راسها وشافته يطالعها وضحك ومن ثن رجع نام تروعت وش يعني هو عرف اني احبه لا لا لا الحين بيستغل هالشي ضدي وبيعذبني لا لا وقعدت تبكي ولكن بصمت عشان ما تزعجه وخاصه ان الممرضه طلبت منها عدم ازعاج المريض بكثرة الحركه والبكاء جات وحاولت انها تنام وبنص الليل حست ان فيه شي فتحت عينها وسمعت احمد يتكلم وهو نايم ...... جات جنبه ومسكت راسه لقت حرارته متوسطه وحمدت ربها ولكن فضولها خلاها مرخيه سمعها له كان يكلم وحده ويناديها ويترجاها انها ما تروح منه وان عيونها كان بيكون سبب هلاكه وانه صبر وصبر والمفروض تكافئه مهب تعذبه بالصد والهجران هنيييه الجازي ماتت من القهر والغيره قالت بخاطرها انه يقصد فيء وانه كان يحبها حتى بوجود زوجته امل وانه تعبان ومنهار بسبتها وبكت لين حست انها بتموت ولكنها قررت انها تكبر عقلها وانها هي زوجته وهي اللي بتكون كل شي ومن اليوم ورايح ما راح تخلي اي هواجيس تدخل براسه ولا راسها وانها بتنسيه هااللي خذت قلبه وعذبته كانت تقول لروحها صحيح هو يحبها بس ما يقدر يتزوجها انا وبس زوجته وطلعت الشمس وهي تكلم روحها وتمسح على راسه وتقرأ عليه ولا خلته دقيقه وهو احمد كان حاس بوجودها ولا كان يدري وش قال وعلى الساعه عشر جاه الدكتور ورخصه مع مراعاة الراحه وكان طول الوقت يطالع الجازي ويتذكر هل الي سمعه امس بالليل كان مجرد حلم ولا واقع ومن جاء البيت طلب من هله انه يرتاح وحتى الجازي اللي وراها الليله عرس يبيها ترتاح وطلب من العنود انها تاخذ بالها من العيال ومسك يد الجازي ودخلها غرفتها وقال لها: ارتاحي ونامي ابيج الليله احلاهن كلهن وضحك الجازي: بس انت تعبان وبجي انام عندك اذا ما عندك مانع يمكن تحتاج شي احمد : وما تخافين اعديج الجازي: لا وهي ما تقدر تواصل من التعب والأرهاق واللي سمعته امس خذها من يدها وراحوا لغرفتهم ومن لامس جسمها السرير راحت بسابع نومه وقبل لاتنام بدقيقه ابتسمت له وقالت له :هههههههههه الظاهر انك انت اللي بتاخذ بالك مني بدل ما اراعيك وغمضت عيونها ونامت وهو بعد جاء ونام وكله تفكير وحيره ولكنه عرف ان الي سمعه صحيح مهب خيال من نظرة عيونها له ومن مداراتها ومن كلام العنود ونغزاته ومن كلام حمد وان الجازي كانت مصره انها هي اللي تباريه وتقعد عنده وعلى الساعه ست صحى احمد وصحى الجازي ولكنها رفضت تقوم من كثر ما هي تعبانه وذكرها بالعرس ولكنها ما ردت عليه جاء وباسها على خدها وشوشها باذنها: اقول قومي ولا بتخذ معاج اجراء صارم وقعد ياخذ شعرها ويلعب به لين انتبهت وش هو ناوي عليه وان وراها عرس وشغلات كثيره لازم تسويها قامت ركض وهي تخش وجهها بيديها كان ماخذ باله من مبطي انها اذا هي مستحيه وخجلانه منه تسوي هالحركه هنا تأكد انها حبته مثل ما هو حابها وفرح وقام وصلى وخذ له شاور وجهز للعرس وكلم حمد انه بيطلع معاه وكلم سلطان وتطمن ام كل اموره اوكيه اما العنود وغلا وفيء ومها وكل الحريم فكانن في قاعة الأحتفالات وكان احمد مرتب امور الجازي وانها من بعد ما تخلص يوصلها السايق لمكان العرس وطلع وراح لعرس الرجال وكااااااااااااااااااااان عرس روعه من حيث الترتيب والتجهيزات والأستقبال وكانت الجازي تطالع فيء وتستغرب ما يبين عليها انها راعية سوالف وهالسعاده الي هي فيها لها ولسلطان خذت نفس عميق وقالت لازم اعقل واثبت للكل اني تغيرت واني زوجة الولد العود ولما جات زفة المعاريس دخلوا سلطان قبل وقعد مع زوجته وصور ورقصوا له وكانت غلا جالسه بكوشتها جاها سلطان وباسها عللا راسها وبارك لها وخذ زوجته وطلع للجناح المحجوز له وجاء دور زفة سطام ودخل معاه احمد ودخله وقعده جنب اخته غلا ووصاه عليها وقعد يدور على ام عيون سبحان الله بهالقاعه بالذات وبهالتوقيت شفتها والتفت وبغى قلبه يوقف شافها هناك واقفه ومتلثمه وتطالعه بنفس النظره عطاها ايمائه من راسه بغن تعالي على جنب جاته وقال لها :لا تروحين مع امي تعالي معاي على اخر العرس اوكي قالت له طيب وراحت منه وعند سطام وغلا كانت المفاجئه لغلا انه كان مركز عليها ويضحك لها وينفذ طلبات المصوره بكل اريحيه ويوم طلبت انه يحط خذه قريب من خدها سوى الحركه وقبل لا ينسحب باسها بوسه خفيفه محد خذ باله منها الا هي وهو بس طالعته وضحك وغمز عينه لها غلا وهي مستغربه كانت تحاكي روحها : وش فيه هذا يالليل وش ناوي عليه بروحي اللي فيني مكفيني وجاء وقت مغادرتهم مسك يدها وطلعوا وراحوا لجناحهم وهناك كانت مواجهه غريبه عجيبه بالنسيه لغلا واحمد والجازي خذها من يدها وراح معها للبحر من بعد ما طلب منها تغير ملابس العرس ووصى هله على العيال وانه بيتأخر شوي مع الجازي وانه محتاج يتمشى ويشم هواء وقالت له العنود: لا تحاتي خذ راحتك واللي وصيت عليه كله اوكيه وتمام وسوت له علامة النصر وكان حمد يضحك على وجه الجازي اللي كله استغراب ومشى احمد وكانت الجازي تبي تسأله الا انه قاااال لها بعدين ووووووووووووووووووووووووو وو وانتظروني بالبارت الأخير والأعترافات الخطيره انتظروني يوم الخميس وفالكم طيب | | ||||
|
| |
|
07-01-15, 02:09 PM
| #23 | ||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقةومصممه
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وشحالكم احبتي ومتابعيني الغاليين اليوم اخر بارت بقصتي وكانت نظره وكم يؤسفني ويحزني اني اختمها ولكن لكل شيء نهايه ولكن اوعدكم برد واكتب لكم قصه اخرى ولكن بعد فتره ليست بالطويله ويله تعالوا معاي بالبارت الواحد والعشرين ................................. نروح لجناح فيء وسلطان : كان سلطان سعيد ومبسوط بعروسته وكان يتعشى معاها من بعد ما صلوا ركعتين لله سلطان: فيء حاب اقولج شي يا قلبي وركزي معاي وابيج تقدرين مشاعري في اللي بقوله لج فيء : تفضل سلطان : ابيج تقدمين استقالتج من مكتب اخوي وبعد ابيج تتغشين لما نطلع مع بعض وشرايج؟ فيء: ان شاء الله بالنسبه للغشوه ولكن شغلي مع اخوك صعب اخليه بهالفتره لازم انه ياخذ احتياطه ويجيب له سكرتير غيري سلطان: لاتحاتين من هالناحيه انا كلمت احمد وهو وافق واحترم رغبتي وهو قال اهم شي سعادتكم ولو اني بفقد وجود اخت لي حريصه على شي بمكتبي ولما اكون غايب ما احاتي فيء: اللي تشوفه وعلى البحر عند احمد والجازي: كان احمد طول الطريق مشغل اغنية محمد عبد /الأماكن/ وماسك يد الجازي طول الطريق وهي كانت متوجسه ومتخوفه من هالمواجهه واكيد انه بيقول لها شي بيزلزل كيانها بيتعرف لها باسم اللي يحبها ومن مبطي ومن وصلوا البحر نزل وجاء صوبها وفتح لهالباب ومسك يدها وخذها ومشواا شوي وهو ساكت وهي ما غير تنتظر وكلها قلق وخوف من اللي بتسمعه احمد: وش فيها يدج الجازي ترتجف بردانه؟ الجازي: هااااااااااه لا بس احمد: ادري مستغربه من بعض تصرفاتي ... اسمعيني الجازي بقولج شي محن يعرفه الا اخوي حمد والحين انتي وما ابيه يطلع برااااااا سامعه الجازي وهي مغمضه عيونها قووووووووووول احمد سولف لها عن كل شي من بداية شوفته لعيونها لحد ما تزوجها وانه عمره ما خان امل ولا قد قصر بحقها وانه ما عرف ان صاحبة العيون هي انتي الا يوم جيتج بغرفتج يومي تبرعت بكلاي الجازي انخرست وصابها ذهول وقالت له:: كل هالحب والوفاء لوحده ما درت عنك ؟ احمد : وش اسوي هل كنتي تبيني اروح ادور عليها قاتلتي ام عيون وبالمقابل امل الله يرحمها كانت مهي مقصره معاي الجازي ابتدت تبكي وبقوه لين اغمى عليها احمد تروع عليها حاول انه يصيحها ولكن مابه امل شلها وعلى اقرب مستشفى وداها وهناك قالوا له انها تعرضت لصدمه عصبيه وقويه وهي بهالحاله اصلا ما تقدر تستحمل اي شيء أحمد: شنو يعني: الطبيب: زوجتك حامل احمد التفت للسرير اللي نايمه عليه الجازي وابرة المغذي بيدها وكانت مغمضه عيونها ولكنها صاحيه وتسمع كل شي احمد: طيب دكتور متى اقدر اخذ زوجتي ونطلع الدكتور بعد شوي اول ما يخلص المغذي وما اوصيك عليها ريحوها وطلع الدكتور وخلاهم احمد ضم الجازي لصدره وقال لها لاتقولين اي شي لاحقين بعدين ابيج الحين ترتاحين وخذها وراحوا للفندق كان حاجز لهم جناح مع المعاريس كان يبي يريح من بعد التعب الي جاه وما درى ان هالتعب بيكون احلى تعب بالنسبه له ومن وصلوا للفندق نومها على السرير وجلس جنبها وقعد يمسح بيده على راسها وهي حاطه راسها على صدره وقالت له على كل مخاوفها وهواجيسها احمد: ههههههههههههههههه اه يا ويل قلبي انا اقدر احب ولا اطالع غيرج الجازي وهي فرحانه وسعيده بكل اللي تسمعه: وانا وش دراني انك تحبني كذا احمد : والحين يومج عرفتي كل شي وش رايج؟ الجازي: رايي اني اسعد مخلوقه على وجه هالأرض وابي اتأسف منك على ظني فيك وفي فيء احمد: هههههههههه اما يا الهبلا مشكتج فيني وفيها اكبر خبال انا لو احبها والله محدن يردني منها بس شي حلو هالخبال اثبت لي وشقد تحبيني وقعدوا يسولفون لين تعبوا وناموا من بعد ما تعشوا وتواعدوا انهم يحتفظون بهالسر عن كل الأسره حفاظا على مشاعر ام امل والعنود وعيال امل نروح لجناح غلا وسطام: هناك كانت غلا قاعده على طرف السرير وهي كلها استغراب من تصرفات سطام يومهم كانوا على الكوشه جاها سطام وقعد جنبها وكان يبي يفتح معها موضوع ومهب عارف وشلون يبتدي سطام: بقولج شي غلا ترى كل تصرفاتي الجافه معاج بسبة ............... وما قدر يكمل غلا: ايه وش تبي تقول وهي مدنعه وتنتظره يكمل قرب منها ورفع راسها وقال لها طالعيني وخليني اتشجع واقول كل اللي بخاطري غلا: طيب قول وش عندك قال لها: انه بيوم كان بالمكتب مع اخوها سلطان وانج جيتي وشفتج وانتي ما شفتيني وكنتي تهاوشينه تبين تسافرين مع رفيقاتج وهو رافض وكنتي تترجينه وهو معند بذيك اللحظه ضربتي الأرض برجولج وقلتي انت وش خصك اذا كانت امي واحمد وحمد موافقين انت ليش رافض تذكرت غلا هالزياره لأخوها ::::::::: طيب سطام وبعدين سطام : من يوها قلت هاذي بتكون زوجتي وشريكة حياتي يكفي انها اخت سلطان بس اللي ما عجبني انج ما كنتي متغشيه وكان خاطري اكفخج ههههههههههههههه المهم وبيوم كنت بالمطعم وسمعت محادثتج مع الحقير محمد طليق مرة اخوج حمد وشبهت على صوتج بس استبعدت السالفه وشكيت انه هالشخص يههد بنيه قلت اذا قدرت اساعدها بساعدها ودخلت وتفاجئت انج انتي اللي بوجههي مت قهر وحسره على سمعة اخوانج انا تفكيري راح لبعيد و..................... والباقي تعرفينه وبيوم سامحيني شفت الفيلم ومن شفت الحرمه اللي بالشريط وانها مهب انتي بندته وكسرته غلا وهي مغمضه وتعض شفايفها من تذكر الموقف : اه سطام شفت صورة زوجة اخوي وهي سفور ومع زوجها محمد وقعد يعتذر منها وانه شك فيها وانه ما عطاها وقت ولا فرصه انها تشرح له وبالأخير وقفها وقال لها وعيونه بعيونها : غلا يعلم الله وشقد احبج واغليج ولو ما احبج كان خليتج تروحين من شكيت فيج بس هذا واشر على قلبه قد تعلق فيج وما عاد قدرت اتحكم بدقاته قلت بربيها وبسنعها واكيد انها غلطه وبتوب ما دريت انج كنتي مضحيه بسمعتج خوفا على اخوج وحب عمره اللي بغى يهلك من راحت منه لهالحقير والحين وش رايج نبتدي صفحه جديده وهاذي يدي ممدوه لج وكلي غلا وفدا وحب لج غلا ذابت من كلامه وفرحت انه بالنهايه اتضحت الرؤيه وكل شي بان وحطت يدها بيده ووعدته انها تكون معاه بكل شي وبكذا يكونون ابطال قصتي كلهم توفقوا بحياتهم من بعد معاناه والحين فيئ وسلطان عندهم ولدين وحمد والعنود بنت وولدين واحمد والجاوي ولد وبنتين غير العنود وشاهين ويسلمون عليكم وبالأخص غلا اللي كانت معي بارت بارت وتصحح لي معلوماتي كنت معكم وان شاء الله برجع لكم بعد فتره بقصه جديده انتظروني وبانتظار معرفة ارائكم الأخيره بمجمل القصه واذا فيه أي انتقاد ترى اتقبله بصدر رحب واسمحوا لي اذا فيه اخطأ إملائيه وهذا لتسرعي عشان انزل لكم البارت بوقته وتراني اكتب لكم بارت ببارته ووووووووووووووووووو كلي شكر لكم وبمتابعتكم وتقيماتكم وتحليلاتكم ..................... | ||||
|
| |
|
10-06-17, 12:37 PM
| #25 | ||||||||||
| مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية 
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رواية جميلة وممتعة مشكورة درة ع النقل ويعطيچ العافية شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . | ||||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
2Likes
.png)
.png)
العرض العادي
