01-08-15, 05:58 PM | #12 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| قبل أن تقرأ تآمل : { فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ } (4) { ٱلَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ } (5) (( سورة الماعون )) ( فلا تجعلي هذا الجزء يلهيك عن الصلاه ) .. آلبآرت آلثــــآمن .. الجزء الاول عبآره جميله : آلخيبهٓ أن تَبْكي فِي كُلِ مْره عٓلى نْفسِ آلسبب !' آلحزن ي سيدي : آن أجد فرحكك ، في حزني !! ، فتحزن لـ حزني وتتنآسى فرحك من بعد صفاء ونقاء .. أصبحت السماء ،، من لونها الأزرق والأبيض البرآق ، إلى لون الرمادي يخالطه قليلاً من البياض والسواد ، ويحتل السماء الضياء ،، ضياء البرق ، وصوت مرعب ومخيف سبحت الملآئكه من خيفته .. | | | أنتهى الغداء ، والكل أجتمع بالصاله مع الجده مها والكل مثبت وجوده ، فمثلاً إلي يسبح لا سمع صوت الرعد ، وإلي يتكلم مع إلي بجنبه ، رآما : هالأجواء الجميله ، تحتاج إجازه ريما : آي ، جد ، الحمدلله بكره السبت ومافيه دوام جنى : أممممم ، ياليت الأحد كمان إجازه رسيل : هههههههههه ، لا إن شاء الله مدرسه ، ي ختي بهالأجواء نادراً يجون البنات ويطلع الوضع عادي بالمدرسه ، مافيه دروس ونطلع أنا وصديقاتي نلعب ، ونطلع من المدرسه مبكرين كمان ، أحلا من كذا مافيه .. ريمان : أيي ، صح ي رسيل حلوو كذا ، ي ليت أيام المدرسه ترجع بس إلي زيي كذا جوها هههههههههههههههههه شذى : صرااحه أنا ودي أطلع بالحوش ، واشوف المطر وأجلس تحته ، بس الجو يخوف الرعد و البرق شي يرعبني رتيل : انا زيكك شذى ، إلا لحظه ....... بنات تسمعون صوت البررد ( زيي المويه لا تثلجت ، او الثلج إلي يباع بالسوبر ماركت ، بس يكون صغار ،، أتوقع تعرفووهه ) ( البنات بكل حماس بعد ماسمعوو كلمت رتيل طلعوو للحوش ) ( هنا أختلف حالهم ، إلي جالس يصور ، وإلي جالس يجمع من البرد ، وإلي فقط يناظر ، وإلي سعيد بهالمنطر ) ،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.،.، .،.،،.،.،.،.،.،.، .،.،.،.،.،.،.،.، : ي شباب هالأجواء يبغى لها طلعه هشام بحماس : صآدق ي ولد عمي ، بس متى ؟ زياد : أنا أقول اليوم لا طلع الجو زين نطلع ، ونوم هناكك عزام بتفكير : لا وين ي زياد ، وين بتلقى لك أرض تنام فيها ، كل الأرض مويه .. وحتى بكره آتوقع نفس الحال نواف : أجل خلاص بعده ، مشعل عطاه نظره وقال : لا ي شيخ ؟ ، وعلى كيف منو تطلع ؟ نواف رمقه بأستغراب وقال : على كيفي !! ، ليه فيها شي ؟ مشعل بتفكير : آيي ، والدوام يعني ؟ نواف ضرب راسه بخفيف وقال : يوه نسيت ، بس يقولون أن مديرنا كريم وبيعطينا الأحد إجازه بسبب هالأجواء الجميله مشعل : إلي قالك هالكلام ، لا تصدقه مره ثانيه ، وترا الأحد عندك شغل كثير نواف بقهر : ممكن يوم تقول لي ما فيه شي !!؟ مشعل بأستهبال : ممكن ، بس بأحلامك ،، ههههههههههههههههههههههههه فارس : ههههههههههههه ، مشعل ماخذ مقلب بنفسكك هشام : وبقوهه بعد مشعل عطاهم نظره ! فارس : ي خي أرحم ولد عمي المسكين إلي كارفه كرف ، ولا خارج الدوام مصدق نفسك و تمارس شعلك بكل صدق ترا أنتهى الدوام للمعلوميه فقط ؟ عزام بأستهبال : الأخ متأثر بالمسلسلات ، لو أنه بنت كان قال : أنا مديرك بس بالشغل ،، ويوم شافه رجال قال نستخدم العكس نواف برجاء ، وتعابيز حزينه قال : فهموه تكفون ! معاذ بجديه : ولا يهمك ي خوي ، أبشر بعزك ، نواف بأستغراب من أخوه معاذ وبضحكه قال : تسلم معاذ : ي ولد العم ، مشعل ، إذا هذي فعايلك بأخوي المسكين ، لازم تزود براتبه ، أحمد ربك ما خذ ملفه وطلع من شركتك مشعل ،، لا تعليق يسمع كلامهم ، ومستغرب أنقلابهم ضده هيثم لما شافهم كلهم ضد أخوه ،قال بنفسه : لازم نثبت الأخوه ،،،، وبأستهبال قال : أفا ، قدام الشيخ هيثم تقولون هالكلام ، رجاجيل ضد أخو شيخ القبيله !! ، هذي ماهي بفعايل الرجاجيل! عاصم : ي ليل الأخ ، متأثر بالمسلسلات مرهه هشام بضحكه : أجل شيخ قبيله قال ، ولبسه مو من علوم رجالهم ، ههههههههههههههههههههههههه هههههه عزام : ههههههههههههههههههههههههه هههههه ، شيخ قبيله وش عرفك ؟؟ __________________________________ على طاولة الطعام .. الكل متواجد ، لتناول وجبة الغداء ، يتمتعون بطعامٍ بخلو من الأحاديث ، والمكان يعمه الصمت ولكن يكسره الرعد بين فتره و أخرى ، ( مائده طعام ، متواضعه .. مكونه الرز الأبيض و بجانبه السمك المقلي وبعض من الخضار المشويه و المسلوقه ، وبعضً من الأطباق الجانبيه ) أنهى أغلبهم وجبته ، ولكن جلس أحتراما لوالديه .. ( كسر صمتهم ) أم أمل بقولها : ها كيف زيارتك ي أمل لصديقتك ؟ أمل أنهت شرب كوب الماء لتضعه بجانبها وتقول ؛ تمام ، حلوه ( وأبتسمت ) أم أمل : كيف ضيافتهم ؟ أمل بهدوء : حلوه ، يعني مقارنةً أن هم عائله أقل درجة من المتوسطه مادياً ، إلا أن ضيافتهم كانت ماتبين كذا أبو أمل بتفكير : غريبه ، يعني البنت تشتغل بشركة تاجره ، ودرجتهم الماديه كذا ! ، إذا البنت وظيفتها في شركه راقيه ومو الكل يدخلها ، كيف الابو ؟ أمل بهدوء : ي أبوي ، أبوها مات الله يرحمه ، وحتى أمها ! الكل : أميين أم أمل بتفكير : طيب ، لو مات الأب ، الأخ يصبح مكان الأب ، يعني أخوهم معقوله ما حاول يرفع مستواهم ، إذا إلحين بكل سهوله يقدر الواحد بتفكيره وعقله الراجح ، يفتح له مشروع ؟ ، والمال ، ما راح يرفضون آعمامه أو حتى جده مساعدته ، غريب وضعهم أمل بهدوء : ما عندهم أخ ، هم أربع بنات ، وأكبرهم 22 سنه ! ، وأصغرهم 5 سنوات أم امل : الله يكون بعونهم .. أبو أمل : آمين ، حالتهم تكسر الخاطر ، من يصرف عليهم ويساعدهم ، إذا لا أبو ولا أم ولا أخو أمل ، أكتفت بالصمت أم أمل بتفكير: بس ي أمل لازم تردين الزياره ، وتعزميهم ، حتى نظيفهم ، وأتعرف عليهم أمل : أي إن شاء الله قريب بعزمها أبو أمل وقف وقال : حااولي ي بنتي تساعدينها بقد ماتقدرين ، وأنا بساعدك بالدعم المالي أمل : صعبه ، ي أبوي ؟ أبو أمل وهو بطريقه قال : لا ي بنتي مو صعبه ، تقدرين لو فكرتي تساعدينها __________________________________ __________________________________ ( أرتفعت نغمه جوالها معلنةً وجود أتصال جديد ) ،، قامت بضجر ، و أتجهت للطاوله إلي قدامها ، لترفع الجوال وتشوف منو يتصل عليها ،، ( حاولت تربط الرقم برقم أحد تعرفه ، بس عجزت ، وهنا أيقنت أن الرقم غريب ) رجعت الجوال بالطاوله وهو لايزال على حاله ، رفعت الجوال و ورفضت الرد ، وبعدها دخلت الأرقام لتشغل نفسها عن التفكير بالرقم الغريب طاحت عينها ، على ( تولين ) ظغطت عليها لترفع الجوال بعدها لأذنها منتظره ردها __________________________________ سمعت صوت رنين الجوال بالغرفه ، نادت تولين : تولين ، تعالي جت تولين : نعم ؟ وش فيك تالين : جوالك يرن ألتفتت تولين لسريرها وخذت الجوال وردت بعد ماشافت آسم جماانه : آلوو جمانه : أهليين تولين تولين : أهلين قلبي جمانه : كيف حاالك ؟ تولين : تمام ، وأنتي جمانه : تماام ، تولين : ها جمون ، أيش عندكك ؟ جمانه بهدوء : آبداً ولا حاجه ، بس حبيت أطمن علييك تولين : شنو تعلميني فيك ، قولي ؟ جمانه : مافيه شي ، بس فيه موضوع شاغل بالي تولين بهدوء : طيب ، شنو هو ؟ جمانه بعجله : تولين حبيبتي بقفل أمي تناديني ،، تولين : أوكك ي قلبي بس أتصلي علي اليوم وقولي لي اوك ؟ جمانه : بحااول ، بحفظ الله تولين : في إمان الله ( أغلقت تولين جوالها وهي مستغربه من جمانه ، ألتفتت لتشوف تالين منغمسه بشغلها ) تولين بتفكير شافت تالين ، والحوسه إلي مسببتها ، قالت بعدها بأستغراب : تالين شنو تسوين ؟ ، تالين : إلي تشوفينه تولين ركزت أكثر ، وقالت : بتتعبين كذا ، إذا كان بيدكك تالين : إنزين يعني شنو أسوي ؟ ، مالقيت الخياطه تولين بهدوء : موجوده هي بغرفه أمي وأبوي تالين : إممم ، جد ، أجل بروح أجيبها ( راحت تالين لغرفه أمها وأبوها ، وفتحتها بهدوء وحزن ، كان أخر مره تفتح فيها الغرفه قبل 4 سنوات ، يعني نست بعض تفاصيلها ) دخلت الغرفه والحزن يغلب عليها ، لا أراديا سقطت دموعها لما شافت أغراض أمها على التسريحه يخالطها عطور أبوها ، أقتربت وهي بخاطرها تعرف أكثر عن محتوى الغرفه ، فتحت الخزانه ، شافت بعض ملابس أمها متواجده ، سحبت بلوزه لأمها ، وضمتها لصدرها بقوه ، ومع ذيك القوه نزلت دموعها أكثر ، ريحة أمها لا زالت باقيه ولكن مو واضحه مرهه ، لكن لأنها تعرفها من قبل ، على طول تذكرتها ( ممكن تستغربون 4 سنوات ، ومتواجده بس الغرفه ما أنفتحت ولا تنظفت ، يعني مكتومه فما زالت عالقه الرائحه ، رغم أنها يخالطها ريحة الغبار ) ورجعت البلوزه مكانها ، كانت دائماً تتمنى وجود أمها وأبوها ، حتى لو كانو عاجزين عن الحركه أو عصبين أو منشغلين عنهم إلى آخره. ،، كانت تتمنى يتواجدون تحس بوجودهم ، كانت أمها وكان وأبوها يكونون أسره قائمه على الحب والموده ، ولكن الحادث غير مجرى حياتهم ، وحياة أبنائهم إلي مالهم أحد ، يتولى أمرهم ،، أبتعدت من الخزانه ، وحاولت تدور على مكينة الخياطه بدون ما تشوف تفاصيل غرفة أعز شخصين على قلبها .. إلي الفقر كان مصيرهم ، بعد وفاتهم ( ولكنها تحارب الفقر ، بالأستغفار ) لمحت مكينة الخياطه ، حاولت تشيلها ، وفعلاً شالتها ، ( خذتها وأنتقلت لغرفتها ) ، وهنا بدأت عملية الأستكشاف خطها الكهربائي ، بدت تدور عليها ولقته ، فرحت كثير ، لأنها لو عكست خربت المكينة بعدها بدت تحاول تعرف طريقة أستخدامها ، وبعد نصف ساعه من الحوسه ، عرفت ، بعدها قامت بتنظيفها ، مع نظرات أخوتها المستغربه ، والمتحمسه ، ( بعدها بدت بالخياطه وبتكميل ما بدته ) ،، __________________________________ __________________________________ انتهى الجزء ، بكره التكمله له اذا شفت حماس ان شاء الله شاكره لكم الردود الرائعه والجميله تقبلو ودي | ||||||||
07-08-15, 10:58 PM | #13 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| قبل أن تقرأ تآمل : { فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ } (4) { ظ±لَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ } (5) (( سورة الماعون )) ( فلا تجعلي هذا الجزء يلهيك عن الصلاه ) البارت الــثآمن { الجزء الثاني } آلحزن ي سيدي هو : أن ألمح في عينيك بريق حزنٍ ، وتلمح في عيني بريق فرحٍ ولكن لاتعلم ي سيدي : أن بريق الفرح شع من عيني فرحً برؤيتك بعد غياب عبآره جميله : كن كـ آلفاصله (،) إذا رأيت موقف يحزنك ضعها وأكمل طريقك ولا تكن كـ النقطه (.) تنتهي أمآلك عند موقف صادفك ! __________________________________ __________________________________ في آلليل وتحديداً ( بيت الجده مها ) ... حالياً الأجواء لآ زالت مستمره ، ( ضوء آلبرق يكسر عتمت آلسماء ، وصوت الرعد يكسر هدوء بعض الأماكن ) ( والمطر لازال يسقي أرضاً زاد حنينها له ، فأصبحت من بعده أرضً أشبه بصحراء قاحله ) الجده مها : أقول ي الجوهره وي العنود الجوهره : أمري يا يمه العنود : سمي ؟ الجده : لا تنسون إن الليله إن شاء الله بتنامون عندنا الجوهره : لا ي يمه وين !! ، صعبه العنود : آي صادقه الجوهره صعبه ، الجده : و وراه صعبه ؟؟ ، كلامكم إلي يخليه ولا هو سهل الجوهره : يمه أولادنا وأزوجنا وبيوتنا صعبه نتركهم ، من يناظرهم ويهتم فيهم الجده : وهالجناحين إلي فوق أبوكم الله يرحمه ، وش له بناها ؟ العنود : بناها لنا ! الجده : قلتيها بنفسك ، وش يضركم ليله ، عيالكم وعندكم وبناتكم ، وأزواجكم عند أهاليكم الجوهره : أمرك وهداية الله ! الجده : مايرضيني أشوفكم تطلعون بهالأجواء وهالزحمه ، وأنتم تعرفون الرياض ، على طول تنسد الشوارع من المويه فيها العنود : أي جد ! ، ولا يهمك الليله عندك إن شاء الله الجده أبتسمت وقالت : بإذن الله الهنوف بهمس لأختها العنود : ألحين ي وخيتي ، نروح بكره لأمي ولا لا ؟ العنود بهمس أيضاً : لا ، وين نروح ، إذا أحنا بنام هنا !! الهنوف : بس أخاف أمي تتضايق أن أحنا مازرناها ، وجالسين عند زوجة طليقها ، ومفضلينها عليها العنود : لا ي الهنوف الله يهديك ، آمي ماتفكر بهالأشياء !! الهنوف : مدري ي ختي ماتضمنين ! العنود : لا ، عادي عندها ، أحس ، وبعدين هي بتفكر بالأجواء وأنه صعبه نروح لها الهنوف : ممكن ، ي ختي ممدري ! __________________________________ عند البنات : ( آلمكان يعمه الهدوء والظلام ، وعلب البوب كورن بجانب كل فتاه ، مع الكولا حقها !! ... يحاول الجميع منهم أن يشعر نفسه بأنه في سينما ،، حتى إذا ما تواجدت في مدينته !!، يصنعها بنفسه وبذوقه ! / هذي الغرفه البنات صمموها بنفسهم ودفعو تكاليفها ! ، وأسعدو نفسهم .. بعيداً عن المضايقات إلي راح تحصلهم ، أو الأختلاط ، أو حتى بعض الأوقات إلي ماتناسبهم ! ، أو نوع الأفلام ، أو التذاكر إلي بيدفعون تكلفتها غير المشاوير !! >> كراسي موزعه بأغلب المكان ، وملتصقه ، فمثلاً على اليمين أربعه بجانب بعض وعلى اليسار أيضاً ! وبالأمام صحيفه بيضاء كبيره ، وأمامها بروجكتر لعرض الفيلم ، وبالخلف شاشة بلازما كبيره يقدرو يشبكو الجوال في الشاشه ويتابعو الفيلم إلي يبغوه ) ( الفيلم إلي يتابعوه بعد مشاورات منهم ، و تضايقات ( فيلم كوميدي خالي من النساء ) ، بعيداً عن الرومنسي إلي يعيشهم أحلام ماتحقق ، ويتضايقو لهالمسأله وكمان بيملو ، وبعيداً عن الأكشن والرعب إلي أغلبه خيال ويخوفو أنفسهم غير الأحلام إلي بتواصل معاهم الليله أو أكثر من ليله )!! ( بعد هالموقف ، أعتلت ضحكاتهم في المكان ، مصدره ضجيج ،ولازال الضحك مستمر لفتره ، من الزمان ) !! راما : خلاص عاد ي بنا أسكتو ،خلونا نسمع الكلام شهد : أي جد ، وقفو ضحك ، نبي نسمع زين ريما بضحكه : زين ، ولا موبايلي ؟ ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههااي ريمان : لا سوا ههههههههههههههههههههههههه ههههههه ميرال بنفسيه : هه هه هه ي سماجتكم ، !! ريما : أهم شي سمعنا ضحكتك هههههههههههههه شذى : بليز ي بنات هدووء جنى بضحكه : بـ( ليز ) ولا بـ( بطل ) ؟ ( أسماء شركات شيبس ) ، نشاركهم بالسماجه ريما : لا بـ ( برنجليز ) هههههههههههااي ( ماحست إلا بعلبة البوب كورن في راسها !! سما بهدوء : يكفي سماجه ريما بألم : أهه ، ي راسي ،إلي رمتني به . لازم تروح تدافع عن الوطن ، تضبط الرمي بالهدف !! هههههههه ريتال بأستغراب : مرهه تتألمين ، ومره تضحكين !! أمجاد بهدوء : الصدق يشع منها !! ريما بصدمه : نعمممم ، لكك شو عم تأولي ؟ (وش تقولين)؟؟؟؟ ، ههههه نفهمها من جانب أخر ست أسيل ، يسلمك ربي أسيل : عم أأول إلي حكيه كتير ، وعم يزعجنا بيه ، بدنا نشوفو هلا عم يطلع مع هالباب ( أقول إلي كلامه كثير ويزعجنا به أبغى أشوفه يطلع ) ريتال بلإبتسامه : طرده محترمه ريما : جداً ! ، بس ما أتقبلها ؟ رتيل : أجل لا تسمعينا صوتك __________________________________ __________________________________ ( قطع القماش المتناثره ، والأوراق المبعثره ، والمتر مع المسطره ، وصوت المكينة ) ..( كل هذا يدل على شيءٍ واحد )! وهو أنهماك الشخص بأكمال تصميمٌ ما ، أراد جعله من رسمة ترواد الخيال ، إلى حقيقةً تظهره بكل جمال ! ) آلنظرات حولها عليها ، منتظرين أنتهائها .. بكل حماسٍ وشغف ! ~ رفعت راسها لتشوف تالا تشوفها وحاطه أيدها فوق خدها ، علامه الأنتظار ، أما تولين كانت تشوفها أيضا ولكن أيديها الثنتين خلف ظهرها !! وألين جالسه على الأرض بكل راحه وتشوفها ..( أبتسمت تالين لمنظرهم ، وقالت : تولين وتالا ، تولين بأستغراب : هلا تالا : لبيه تالين بأبتسامه : أخواتي بطلب منكم حاجه بسيطه وسهله !! تالا : آمري ؟ تالين : أمممم ، أنا سمعت كثير قصص عن فضل الأستغفار ، وكلنا أتوقع قد سمعنا ، أو حتى نعرف فضله تولين : أكيد ، تالين : شرايكم نبدأ من ألحين بالأستغفار ؟ ، بـ نية الرزق ، وأن الله يغفر لنا ولوالدينا تولين بأبتسامه : ليش لا ، !! نبدأ إن شاء الله تالا : حلو ، حتى أصلا هو شي سهل وبسيط ! ، وماياخذ مجهود مننا تالين : صحيح ي تالا ! ، بس بعد نحتاج أن ندعي الله !! تولين : أكيد ، وإن شاء الله ، الله يستجيب لنا تالين : أكيد ، الله سبحانه وتعالى يستحي أن يردنا خائبين ، ودعائنا ماراح يروح هباء منثورا ، لو ماصار لنا بالدنيا يدخره لنا ربنا بالأخره تالا : آي سبحانه ، المفروض آحنا نخجل من أنفسنا ونستحي أننا نكون يأسين بالحياه وعندنا رب كريم ، ولو دعيناه يستجيب لنا ، وكمان رسولنا ذكر لنا أوقات أستجابة الدعوات ، لازم نجتهد وندعيه وبالذات بصلاة الوتر تولين : وكمان نحسن الظن فيه وأنه بيرزقنا ويعطينا ويسعدنا ( لآن الله يقول بمعنى الحديث أن بظننا فيه يعطينا فلنظن بالله خير حتى يرزقنا الخير .. فهو عند حسن ظن عبده فيه تالين : الحمدلله ، مافيه شي صعب ، بإردتنا ، وقوة صلتنا بالله ، نحقق ما نبغاه ، والله معانا بكل حال تالا : وأهم شي نكثر الأستغفار والدعاء ، فالله كريم ، ويرزق بغير حساب !! __________________________________ __________________________________ صباح جديد ، فيه تشرق الشمس من جديد ، في هذا الصباح ، نعيش وقد غادرتنا أروحاً غاليه على قلوبنا نسأل الله لهم المغفره ، نعيش وقد مرض أحدهم ، وقبضت روح أخر ، ولكن لسنا منهم !! فالحمدلله على كل حالٍ ، فنحنُ لازلنا على حالنا بـ خيرٍ يغمرنا | ولكن يجب أن نعلم أن هذا الصباح لن يعود يومً ، فهو ضيف قدم إلينا وسيرحل عما قريب فلا داعي أن نضايقه بذنوبٍ نكتسبها وقت وجوده ،، فقد أشرقت شمس صباح اليوم !! ولكن سيأتي يوماً لا تشرق فيه شمس الصباح ، فهناكك الحسره لمن لم يتب !! وأيضا من الممكن أن يأتي يوماً تشرق فيه شمس صباحٍ لتعلن رحيلنا عن الدنيا !! وأكتفأنا من ضيافة الأيام ، !! ، فاللهما أحسن خواتيمنا !! - «أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين اللهم إني أسألك خير هذا اليوم فتحه، ونصره ونوره،وبركته، وهداه، وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده - « ~ جميل هو صباحنا عندما يرتفع فيه أصوات أشخاص ، لازالو يرددون أذكارهم رغم ملهيات الدنيا ! ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أزعجها قوة النور إلي متجهه وبكل قوه عليها ، سحبت البطانيه وغطت بها وجهها ، ولكنها حست بالكتمه أبعدتها ، لتستسلم و تصحى ألتفتت لتشوف جوالها ، بدت تتلمس لين حصلته ، مسكته وفتحته لتشوف المسجات ماليه خلفية الجوال ، رفعت عينها لتشوف الساعه تشير لـ 7:59 ،، نفظت البطانيه بسرعه قصوى وبسرعه أتجهت للدورة المياه ( أكرمكم الله ) حتى تتوضأ لصلاه الفجر ، وبسرعه أيضاً أنهت الوضوء وفرشت السجاده لتلبس الشرشف وتبدأ بالتكبير ،، أنهت صلاتها ، لتجلس بعدها تستغفر الله ، وتدعيه أن يغفر لها تأخيرها للصلاة ، بسبب السهر !! ،، فتأخير الصلاة أمر عظيم ، سمعت صوت الباب ينغلق ، ألتفتت لتشوف ريتال داخله عليها مبتسمه ريتال : صباح الخير رتيل بأبتسامه : صباح النور ريتال : غريبه اليوم صاحيه متأخر !؟ رتيل : آي راحة علي نومه ، ريتال : أمممم ، ماعلينا رتيل : أيش عندك ؟ ريتال : ولا حاجه ، بس أحتري أمي تصحى رتيل : ليهه ! ريتال : بشوف إذا بنروح لأخوالي ولا لا ، رتيل : ما أتوقع نروح لهم ريتال : ليهه ؟ رتيل : بسبب الأجواء ريتال : أي صادقه ، مره غيم ومره شمس رتيل : اي جد أنتهى الجزء زي ما قلت لكم بكثرة ردودكم ، يطول البارت | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|