آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
31-05-15, 12:17 AM
| #31 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء  
|  #البارت الثلاثين وفجأه .. ( على طول سارت عنده ) منيره : زين ييت ف وقتك .. ابا اسير المول .. ووو استوعبت منو جدامها .. منيره : نـــــــــــــايـــــــــ ـف ! وحضنته وسلمت عليه .. منيره : الحمدلله ع السلاامه .. نايف - يبتسم - : الله يسلمج .. منيرة : ها شو الاخبار ؟ نايف : الحمدلله .. منيره : ليش ما خبرتنا انك بتي ؟ نايف : اوني بسويها مفاجأه .. بس محد ف البيت ؟ منيره - تتنهد - : ماعليه بخبرك .. وبدت تخبره كل شي .. نايف - دمعت عيونه - : الله يرحمه .. .. .. لحظة صمت ..... نايف - يحاول يغير جو - : ووشخبار مرام والعرس .. منيره : هههههه الحمدلله .. تراه اليوم نايف : هيه ادري .. عيل انا ليش ياي اليوم ؟ وتدخل مرام . . سارت وسلمت عليه .. ويلسوا يسولفون .. وعقب نص ساعه .. منيره سارت ويا نايف المول .. . . . عقب صلاة العشا .. ( عند مرام ) طبعاً كانت متوتره ع الاخيير .. كانت يالسة بفستانها البسيط والانيق .. فستان اوروبي ومب منفوش وايد .. ومكياجها كان وايد حلو .. ومناسب عليها .. وشعرها بما انه مب طويل ولا قصير .. خلت شعرها مفتوح ومسويه كيرلي ع الاطراف .. باختصار كانت جـــمـــيــلــه بمعنى الكلمة ! .. وفجأه .. دخلوا عليها وقالولها انه لازم تطلع الحين .. سمت بسم الله وطلعت .. وطبعاً مع كل خطوه تخاف اككثر واككثر .. ! مرام - في داخلها - : خخلاص مرام لازم ما تتوترين .. بس خمس دقايق وتيلسين .. تحملي .. سارت ومشت ع طول الممر وردت .. وهي تبتسم لخواتها وامها .. ومع الوقت حست براحه .. وعقب سارت ويلست .. شافت عبيد دخل .. هنيه حسست انه بيغمي عليها ..وعقب شوي سار ويلس عدالها ، وماكانت مهتمه ممووول فالاغاني والربشه اللي مسوينها .. تمت يالسة وتتأمل باقة الورد اللي في ايدها وهي تفكر ف مليوون شي .. وين يوم كانت تدرس .. وويا ربيعاتها .. صح ! وين ربيعاتها ؟ تمت تدورهم بعيونها .. وفجأه .. يوا خواتها لمى ومنيره وسلموا عليها .. وامها .. وسلامة وباقي خالاتها .. وعقب ما روحوا .. تمت تصورهم الفلبينيه .. لمى كانت لابسة فستان مرسوم ع الجسم ولونه اسود وفيه زخرفه بيج .. وكان وايد حلو عليها .. اما شعرها فكانت لافتنه بطريقه حلووه . . وبخصوص مكياجها .. فكان بسسيييط وحلو .. ومنيره كانت لابسه نفس فستان لمى .. وومثل المكياج وتسريحة الشعر .. .. ام نايف : يله اميه لمى روحنا لمى : بس .. ام نايف : انا كم مره قايلتلج لا تتبسبسين ويله اسمعي الكلام لمى - تتنهد - : انزين ما ابا اروح ام نايف : انزين بس ما اتمين هنيه .. ادخلي داخل .. وبعدين لا تنسين انج ما طلعتي من الاربعين !، لمى : امممم اوك .. ابتسمت غصب .. وسارت .. دقايق وايوون ربيعاتها .. وتموا يحضنونها ويسلمون عليها .. وعقب ١٠ دقايق .. دخلوا بالكيكة .. بدوا يقصون وكل واحد يأكل الثاني .. بس مازالت مرام زاايغه ووايد متوووتره من عبيد .. تنهدت بضيق وكملت شغلها .. ماحست بالوقت وعقب ساعه .. دخلت داخل .. الكل يلس يودعها ودموعهم تنزل .. وعقب نص ساعه .. .. روحت ويا عبيييد ....... .. بعد اسبوع .. للحين كل شي مثل ما هو وماتغير شي .. في بيت ام نايف .. الكل كان متيمع في الصاله .. لمى : ههههههههههههه ويين يدتي الله يرحمها ؟ هاي نسخة مني سلامة - تشل غايه - : وااافديتتتتتتها .. لا تشبهج ولا تشبه يدتي .. هاي نسخخه منيي انااا . . ام نايف - تتنهد - : الله يرحمها .. لمى : مسميني عليها صح ؟ ام نايف : هييه .. لمى : وانا اقووول ليش فيني عرج سعودي .. ام نايف : ههههههههههه سلامة - باستغراب - : يدتي سعوديه ؟ ام نايف : توج تعرفين ؟ سلامة : هييه ! ام نايف : ومسمين مرام ومنيره ع خواتها .. سلامة : ككيف ؟!! لمى : بعد كككيف ؟ ههههههه الله يشفيج سلوم سلامة : هه سلوم هاه ؟ لمى : هههههههههه هيه .. سلامة : بضربج والله لمى : ماترومين ام نايف : بس عاد شو خليتوا حق اليهال .. ! سلامة : ههههههه خالوه حرام عليج نحن مب يهال . ام نايف - تذكرت شي - : بنتي لمى ابا اخبرج شي ؛ لمى : هلا امايه ؟ ام نايف : من اسبوع .. قبل عرس مرام ، في المستشفى .. الدكاتره خبروني انه فيج سرطان في الدم .. بس .. لمى - تمت تطالع امها ومصدوووومه ، او انه بعدها مب مستوعبه - ام نايف : سمعيني انتي .. طلعوا مخربطين في الاسماء !، والله لو تشوفين شو سويت من سمعت الخبر !! وو كل ما ابا اخبرج يستوي شي ، ويمنعني من اني اخبرج .. والحين تذكرت وخبرتج لمى - بتوتر - : امايه أنا الحين فيني السسرطان ولا ؟؟ ام نايف : الحمدلله مافيج شي ! لمى - تتنهد - : الحمدلله ! . . . عند العنود .. علي : تجهزتي .. العنود - متمدده ع السرير وماسكة بطنها - : ما اقددددر .. علي : انزين اليوم الموعد انا شو اسوي .. العنود : من كم يوم نحن سايرين .. علي : انزين ؟ هذاك اليوم ما كان موعد .. اليوم موعد ! العنود - تتنهد - : انزين انا ما اقدر .. .. علي : بتسيرين .. وبعد اصرار من علي .. نشت ولبست عباتها .. وطلعت وياه .. - بعد نص ساعه ، في المستشفى - النيرس : تمددي هون - وتأشر ع السرير - وهلأ رح إجي .. العنود - هزت راسها بأوكي وسارت - ؛ تنهدت بضيق .. وتمت تتريا .. عقب فتره دخلت النيرس وبدت تفحصلها .. النيرس - شهقت - : تـــــــــوأم ! العنود - حست بحراره في جسمها - : ششــــــ/ششششــــــــو ! النيرس : لحظة شوي ؟ امممم لا لا لا مو توأم .. انا غلطت آسفه .. العنود - تنهدت - : الحـــــمدلله ! خوفتييننني النيرس : وليش مابدك توأم ؟ هههه العنود : لاااا مستحيل .. النيرس : لاااا بالعككس التوأم بيطلع احلى ... وعقب نص ساعه .. طلعت العنود وسارت عند علي وخبرته كل شي .. علي : الله احلى لو توأم ! العنود : انت تخبلت ؟ ردينا يله وضحكت باستهتار .. وردوا البيت .. . . . عند ابو منصور ( في الشركة ) ابو منصور : وبجي خلصنا الاجتماع .. شكراً والكل بدا يروح ، شاف تيلفونه وانصدم من منصور كان متصل ٧ مرات .. منصور - بجدية - : ابويه .. ابو منصور : الله يهديك منصور يعني مارمت تي عند مكتبي وترمسني ! منصور : أنا مب فالشركة .. ابو منصور : عيل ؟ منصور : ابويه ! ابو منصور : شو مممستوي !!!!! منصور ( يتنهد ) : أنا .. وماكمل كلامه .. .....: اححمم عرفتني ؟ ابو منصور : منو انته ! .....: أنا ، مروان ابو منصور - يوقف - : والله لو سويت شي ف منصور ، ماتلوم اللا نفسك ! مروان : انزين انزين مب مسوي شي ، بس بشرط .. انته الحين تعال ( وعطاه العنوان ) ابو منصور سكر في ويهه وعلى طول سار .. . . . عند مرام .. كانت يالسة بهدووووء في السياره .. وودموعها ما وقفت .. ماتقدر تصيح جدامه ! وبس تتريا اللحظة اللي توصل فيها بيت اهلها .. ويلست تتذكر اللي استوالها : # # # مرام : شــــــــــــــــــــــــ ــو ! عبيد - منزل راسه - : أنا آسف .. مرام : انـ..ته مـ..ـا تيــ...ب عيــ..ـال ! عبيد - هز راسه بإيجاب - : مرام : مستحيل .. عبيد : والله العظيم ! مرام : لييشش ما خخخبرتني من زمممان !! عشششان ما اععيش فهالكآبه ووأرفضضك - ونزلت دموعها .. ويلست تصارخ - : ليييييششششش لييششش خببررننني ليييششششش - وتمت تضرب صدره بكل قوتها - عبيد : مرام الله يخليج هدّي .. الشي ما يستاهل .. مرام : شششششووه ! ككل ها ومايسسستااهل !!!!!! ؟ عبيد : .... مرام : اكككرهكك اكرههككك .. كككيف تسسوي ججي !!! عبيد : انزين أنـ.. مرام - تقاطعه - : ولاا ككككلمة !!! ابا اسير عند امايه .. عبيد : الحين ؟ مرام : هيه الحين ، لاني ماروم اتم وياك دقيقة زياده .. عبيد - ببرود - : انزين يله تلبسي .. مرام : وبكل برود تقولها ؟؟ عبيد : الحين تبين تسيرين ولا ؟ مرام : اككيد بسير .. وروحت عنه # # # قامت من سرحانها .. وحست بإيد تلامس ويهها .. بطلت عيونها .. وشافت عبيد كان يمسح دموعها ويبتسملها .. عبيد : وصلنا .. مرام - خوزت ايده ونزلت - .. شلت شنطتها وسارت .. خذت نفس عميـــــق ، ودخلت .. كانت تبا تخلي عمرها قويه ، بس من شافت انه الكل تيمع حواليها ، على طول بدت تصيييح .. وماحست ف الدنيا ، ووووو ! بطلت عيونها بصعوبه .. ووشافت الكل كان متيمع صوبها .. ووهي طايحه ع الغنفه .. ام نايف : حبيبتي مرام شو مستووي ؟ بدت تخبرهم كل شي .. والاغلب شهق .. مرام : لييششش أنا جيي حظظي ياررربييي . . - وتمت تصيح - وهم يهدونها ، الين ماحست براحه ، وو عقب صعدت فوق عند حجرتها .. وعلى طول رقدت ..... ! . . . عند ابو منصور .. عقب نص ساعه ، وصل البيت اللي خبره مروان عليه ، ودخل ..! بس ما حصل منصور .. مروان - كان يالس وحاط ريل ع ريل - لا تخاف منصور ف البيت .. بس ما بتحصله اللا اذا وافقت ع ردتنا لشركتك ابو منصور : مستحيل ، يوم اصر ع شي مستحيل اتراجع عنه .. مروان - ضحك باستهتار - : هه ، زين عيل منصور ف هالحجرة ( وأشر عليها ) عو طول سار ابو منصور وحاول يفتح الباب .. بس ما قدر .. رد وشاف مروان .. مروان - يفر له المفتاح - : ها يود .. شل المفتاح .. ودقق ع الدخان اللي ينزل من فتحة الباب تحت .. بطل الباب .. وصارخ : ” مــــــــنــــــصــــــــ ـور ! “ ما اهتم للنار والدخان اللي عداله وعلى طول سار عند ولده منصور ، وحاول يقومه .. على طول اتصل ع الاسعاف .. وفي دقايق وصلوا وشلوه ، كل واحد في شغله ، اللي يطفي الحريق ، واللي يشل منصور ، واللي واللي ،،،،،،،،، وتوجهوا للمستشفى .. . . . عند سلامة ، سلامة - تصارخ - : طــــــــلــــــقـــــنــ ي ! راشد - وبنفس مستوى صوتها - : مـــب مطـــلقنــــج !! سلامة : مااباا اععيشش ويا واححد مثثلك افففهم !!! راشد - سكت - سلامة : اذاا انتهه عاارف هالششي خخلاص طللقنييي !!' راشد - بهدوء - : ماقدر ، والله ماقدر .. عبالج اني بخليج تسيرين عند حمدان سلامة - بطلت عيونها ع الاخيير - : ومنوو قالل اننيي بسسسير عند حمدان !! راشد : احساسي يقولي .. انتي تحبينه .. كيف ما بتسيرين عنده سلامة - تحاول تمسك اعصابها - : أنا ما احبه افهم ( وبحروف متقطعه ) مـ..ـا أ..حـ..ـبـ..ـه ! راشد : سلامة ! اوكي بنفرض ، بنــفرض اني طلقتج ، وين بتسيرين ، عند منو بتعيشين ؟ ومنال ؟ سلامة : اول شي ؛ بسير وبعيش وين ما ابا انته ما يخصك ! ، ع ما اظن ما يهمك اي شي يخصني ، وثاني شي ، اهلي عقب كم يوم بيون من شقتهم وبيون عندنا .. ! ، فالحمدلله انهم بينقذوني منك .. ثالث شي ، منال .. من الليوم ورايح ، ما يخصك فيها .. اصلاً ي ليت كنت تحس بوجودها ، ي ليتك حسستها بأنك ابوها .. فيعني خلاص هذا سبب كافي ومقنع يخليك تطلقني .. راشد : والله ؟ سلامة - تمت تطالعه بحقد - : ... راشد : انتي طالق .. سلامة - ماخوزت نظراتها منه .. وابتسمت ببرود ، وعقب دقيقتين .. صعدت فوق - اما راشد .. ف طلع برع البيت .. وتوجه عند ..... . . . عند عبيد ، نزل من سيارته هو متضااايق من اللي استواله .. وفي طريجه ، شاف راشد راكب سيارته ويطلع بسرعه جنونيه ، عرف انهم متضاربين .. على طول سار عند سلامة ، عبيد - يدق الباب - سلامة - ماكان ينسمع حسها - .. فتح عبيد الباب وانصدم من سلامة كانت مغطيه ويهها بإيدها وكانت تصيح .. عبيد - سار ويلس عدالها - : سلامة ، ليش تصيحين ؟ يعني هو كل يوم كان يتضارب وياج ، وماكنتي تصيحين ، يت ع الحين !! سلامة - زاد صياحها - .. عبيد : سلوم عاد ليش جي تسوين .. ماعليه الحين بتشوفينه راد البيت ويراضيج سلامة - خوزت ايدها ويلست تطالعه بنظرات - : مابيرد .. عبيد : ليش ؟ سلامة - مسحت دموعها وحبت تغير الموضوع - : ليش وين سلامة ؟ عبيد : عاد ادريبج يوم تغيرين الموضوع .. لا تتهربين .. وقوليلي كل شي بالتفصيل .. سلامة - بهدوء - : طلقني .. عبيد - وقف - : شششــــــووووووو ! سلامة : خلاص احسن .. عبيد : كيف احســٓـــن ؟ سلامة : خلاص والله لو تعرف كيف ارتحت عبيد : مبين ، ! هه ومادري هالدموع ليش ، دموع تماسييح .. سلامة - ابتسمت - : عن السخافه عبيدوه ، ! يعني لو انته ومرام انفصلتو ، مرام ما بتصيح ؟ عبيد : مرام ؟ هه ي ليتها تصيح عشاني .. شكلنا صدق بننفصل خلاص .؛ ( وخبرها كل شي ) .. سلامة - شهقت - : ككيف جي تسوي ؟ المفروض ما خليتها تسير ، المفروض كنت تفهمها كل شي بالتفصيل ! عبيد : افهمها شو !! سلامة : ماعرف بس المهم يعني ما تخليها تروح بهالسهولهه ! عبيد - يتنهد - : الله كريم .. عقب فتره من الهدوء ، سلامة : عبيدوه عبيد : هاه سلامة : أنا عند خطه ، بترجع فيها سلامة .. عبيد - بفضول - : اسمعج .. نهاية البارت الثلاثين ، توقعاتكم : * هل بيرجع منصور بخير ؟ أو انه متأثر من الحادث ؟ * هل بتتم علاقة عبيد ومرام ؟ * شو بيكون مصير مروان عقب اللي سواه ؟ * شو هي خطة سلامة ؟ ؛) | |||||||||
|  |
|
31-05-15, 12:20 AM
| #32 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| # البارت الواحد والثلاثين : عبيد - بفضول - : اسمعج .. سلامة : مب صح انته مأخر شهر العسل ؟ عبيد : هيه سلامة : جدمه ، او خلنا نقول خله هالاسبوع .. وهناك خلها تنسى اللي سمعته .. عبيد : ما اظني بتوافق .. سلامة : بتوافق .. عبيد : ماعليه بحاول اكلمها أنا .. واذا طاعت صدقيني على طول بحجز .. سلامة : زين .. . . . عند ام نايف .. طلعت من حجرة مرام عقب ما تطمنت عليها .. وسارت عند لمى ، ام نايف : لمى ، بنتي ابا ارمسج ف موضوع .. لمى : هلا امايه .. ام نايف - سارت ويلست عدالها - : بنتي متى تبين عرسج انتي وناصر ؟ لمى : شششششووو !!! الحين ؟ ام نايف : هيه عادي ! لمى : لا امايه .. ام نايف : ليش ؟؟ لمى : ماعرف يعني ، وبعدين نـا// ام نايف : ماعليج ناصر عادي عنده .. دام هاي وصية سعيد ، مستحيل ما يوافق لمى : وابويه ؟ ام نايف : هو مطرشني اخبرج لمى : انزين متى تبونه بالضبط ؟ ام نايف : عقب شهر ؟ لمى : لا لا ، وايد بنطول .. وبعدين حرام نخلي ناصر طول هالفتره عند ربيعه .. لازم ايي البيت ف اسرع وقت .. ام نايف : هيه الحين جي تقولين .. وبعدين لاززم نطول في التجهيزات وهالسوالف .. لمى : عيل امايه ماقلتي جي يوم يا سعيد هذاك اليوم .. ( وابتسمت ) قلتي عقب اسبوع العرس .. قدرتي تسوينها ، مابترومين تسوينها الحين ؟ ام نايف - نشت - : بعد انتي لسانج يباله قص ، هذاك غير والحين غير .. وطلعت .. . . . المغرب ( في المستشفى ) ابو منصور والعنود ، كانوا برع الحجرة ، يتريون اي خبر عن منصور .. عقب فتره بسيطة ، طلع الدكتور .. الدكتور : حالته خطيره .. تأثر كثير من اللي صار .. نحن بنسوي اللي بنقدر عليه .. وان شاء الله يصح في أقرب وقت .. ابو منصور : ان شاء الله ، اقدر اشوفه ؟ الدكتور : بس يقوم .. بنسمحلك تدخل روح الدكتور .. ويلس ابو منصور يدعي ربه انه يقومه بالسلامة .. ......: السلام عليكم .. التفت ابو منصور ، وانصدم من اللي جدامه ! . . . عند راشد .. راشد : حبيبتي بقولج شي .. شمسه : اسمعك حبيبي راشد : طلقتها .. شمسه : صدق ! مششكور هاي احلى هدية منك .. واخيراً ! راشد : هيه والله ، افتكيت منها .. دايماً هاي ماوراها اللا المشاكل .. شمسه : بس بعدني زعلانه .. راشد : وليش زعلانه ؟ شمسه : انته تحبها ، وماتحبني .. صح ؟ راشد : لا مستحيل ، والله العظيم ماحبها .. من تعرفت عليج وانا نسيت وحدة اسمها سلامة .. شمسه : متأكد ؟ راشد - يبتسم - : كيف تبيني اثبتلج ؟ شمسه : امممم ، كلمها جدامي .. راشد : من عيوني هاي قبل هاي ( ويأشر ) كم شمسه عندي أنا ، بس شو تبين اقوللها ؟ شمسه : بس اباك تقوللها انك تكرهها ومن هالسوالف .. وبجي بتكون اثبتلي .. واتصل راشد .. راشد : احم ، الو سلامة : خير ؟ بعد عندك رمسه ما قلتها ؟ راشد : هيه .. أنا متصلج عشان اقولج اني .. اني اكرهج وايد .. واحمد ربي اني طلقتج .. وانا وايد مرتاح بدونج .. سلامة - انصدمت ، بس ما بينت - : وانا اكثر صدقني ؛. راشد : هه ، يعلج ما تتهنين ويا حمدان سلامة - حبت تقهره - : اللا بعيش احلى ايامي وياه .. شمسه - ماقدرت تتحمل وضحكت - : هههههههههههههههه ، على طول سكر راشد .. شمسه : مسكينه هالبنت .. راشد : هيه والله .. شمسه - سارت وحضنته - : انزين .. وبجي اكون تأكدت انك تحبني ، تخيل لولا هذيج المكالمة اللي بالغلط ، جان أنا ما كنت ف حضنك .. راشد : هههههه الحمدلله انج اتصلتي بالغلط .. ولا تتخيلين انه المكالمة كانت من اسبوعين بس ؟ . . . عند ناصر .. ناصر : ههههههههههه عزوز والله مايستوي .. غش عبدالعزيز : شو غش ، مشكلتك يوم ماتعرف تلعب .. ناصر - سار وبند البلستيشن - : بس عاد خلنا من اللعب .. عبدالعزيز : هيه أنا اصلاً مليت .. ناصر ( يشوف تيلفونه ، وانصدم من اللي متصل ) : هاي بأي حق تتصل ؟ عبدالعزيز : منو ؟ ناصر : لمى ! عبدالعزيز : انزين رد اكيد شي مستوي .. ناصر : الو لمى : الو .. اممم ناصر . . ناصر ( تم ساكت ) .. لمى : شحالك ؟ ناصر : ... بخير لمى : .... ناصر : شبغيتي ؟ لمى : ماشي ، بس اتطمن عليك ناصر : وبأي حق تتطمنين علي ؟ لمى : .... ناصر : افهمي ! نحن بعدنا مب معرسين ، مالج اي حق انج تين تتصليلي وتتطمنين علي ! لمى : .... ناصر : فاهمه ولا ؟ لمى : فـ..ـاهمـ..ـه .. وسكر ، عبدالعزيز : حرام عليك .. جي تيلس ترمسها .. ناصر : انزين أنا صدق اتكلم ! يوم بنعرس ، هذيج الساعه بتقدر تتطمن علي .. عبدالعزيز : انزين انزين ، شرايك نطلع ؟ . . . عند سلامة ، بعدها مب مستوعبه اللي سمعته ، مب منصدمه من كلام راشد ، منصدمه من الضحكة اللي سمعتها ! .. فرت التيلفون بقو ع اليدار ، لدرجة انه تكسر ،. ! سلامة في داخلها : ( والله كنت حاسه ، كنت حاسه انه يخوني .. < وبدت تصيح > الحين أنا قصرت ف حقه ؟ شو سويتله عشان جي احصل منه ؟ آه منك يا راشد ! وانا اقول ليش متغير علي .. بس والله لخليك تندم ع الساعه اللي كلمتها فيها ..) ويلست تصيح بصوت مسموع .. وعقب دقايق نشت ويلست تكسر كل شي عدالها .. ألين ماسمع عبيد الصوت وسار عندها .. عبيد : سسسلاااممةةة !!! وسار عندها ووقفها .. وعلى طول حضنها .. وتم يهديها .. عبيد : خبريني انزين شو مستوي ؟ سلامة : راشــ..ـد .. عبيد : شو بلاه ؟ سلامة - بنبره حزينه - : يخـ..ـونـ..ـي عبيد : ششششششو !!؟؟ وككيف عرفي !!! سلامة - خبرته باللي سمعته - عبيد : لا حول الله ! كككيف ججي يسووي ! وفجأه ، تدخل منال .. سارت عند امها وحضنتها .. ويلست في حضنها . . منال : ماما وين بابا ، اليوم ماشفته .. سلامة - طالعت عبيد بمعنى ( شو تقوللها ؟ ) - عبيد : منال ، ابوج .. سافر ، سلامة : منال حبيبتي شرايج تتمين عند خالج شوي .. أنا بسير ، وشوي وراجعه انزين ؟ عبيد : ع وين ! سلامة : بعدين بخبرك .. وطلعت سلامة .. . . . عند راشد .. ( فليل ) راشد : ههههههههههههههههه الحين بتلقينها يالسة تصييح وحالتها حاله .. شمسه : انزين حبيبي ابا اسألك سؤال .. راشد : اسألي .. شمسه : منال ، شو بتسوي فيها ؟ راشد : هه ! منال ؟ هاي بعد نسيتها .. خلاص انسي اني كنت معرس ؛ انشالله بنعيش حياة يديدة وبنكون احسن عائله .. وبنيب احسن العيال .. شمسه : هههه انشالله .. راشد : فديت ضحكتج .. شمسه : ههههههههههههه ، راشد : اتعرفين ؟ ضحكتج هاي خلتني اعيش من اول ويديد .. فجأه ، ! . . . عند ابو منصور .. ابو منصور : وعليكم السلام ميثا : شحالك عمي ؟ ابو منصور : الحمدلله وانتي ؟ ميثا : الحمدلله .. منصور بخير ؟ ابو منصور - ابتسم لانها سألت عنه - : والله بعدني ماعرف شي عنه . . بس انشالله يقوم لنا بالسلامهه .. وين ابوج ؟ ميثا : أنا ، يايه بروحي .. ابو منصور : أها زين ، صدقيني منصور وايد بيفرح من زيارتج .. شكراً ميثا - ابتسمت ابتسامه مصطنعه - : العفو ولو ، ويلسوا يتريون منصور .. وفجآه ، تدخل العنود من باب الاستقبال .. سارت وسلمت ع ميثا .. وعقبها تموا يسولفون هم الثنتين .. . . . عند سلامة .. وقفت عند باب هالبيت .. سمت بسم الله ونزلت .. تمت تمشي بتردد ، ويلست تدعي انه هذا المكان الصح .. وصلت عند الباب الداخلي .. ووعقب موت ، دقت الباب .. سمعت صوت نسائي : ( منو ؟ ) بلعت ريجها .. ويلست تتريا .. فتحت البنت الباب عقب ما وايقت من الفتحه .. .....: منو بغيتي ؟ سلامة : وين ، راشد ؟ شمسه - ضحكت باستهتار - : ومنو انتي ؟ ؟ سلامة : مالج خص .. شمسه : ع ما اظن انه لي الحق اني اعرف .. المهم شو تبين فيه ؟ سلامة - تأففت - : والله مب ميته عليه ، انتي خليني اد.... شمسه - تقاطعها - : انزين انزين ، خليني استأذن منه وسارت عند راشد .. شمسه : حبيبي برع في حرمه ، تبغيك .. راشد : أنا ؟ منو هاي شمسه : ما ادري .. تعال خلنا نسير ويا بعض - ومدت ايدها اليمين - راشد - مسك ايدها - : يله نسير .. طلعوا برع ، وووو !! الصدمه بانت في ويه راشد ! بلع ريجه وتم يطالع سلامة .. سلامة انصصصدمت منه ،، امتلت عينها بالدموع .. شافت ايدهم اللي كانت مربوطه ف بعض .. شمسه : حبيبي منو هاي ؟ راشد : سـ..سـلامـ..ـة ؟ أنا ،، - وعلى طول خوز ايده من ايد شمسه - شمسه : سلامة ؟ هه - وردت مسكت ايده - ليش خايف منها .. ؟ خلاص طلقتها وانت حر الحين .. راشد - تصنع اللامبلاه - : صح كلامج .. شو بغيتي سلامة ؟ سلامة - خنقتها العبره - : ولا شي ، مشكور وماقصرت .. مشكور ! وروحت عند سيارتها .. ركبت سيارتها .. وتمت تصيييييييح ،، تصيح بقوو وبصوت مسموع .. مب مصدقة اللي شافته !! حركت سيارتها وتوجهت للبيت .. . . . . . . بعد مرور أربع شهور ، - منصور : بعد الحادث باسبوع ، رجع منصور من المستشفى وحالته يوم عن يوم تتحسن ، وحتى علاقته في ميثا تطورت ، من بعد ما تركت ميثا كل اللي كانت تسويه ، ومن بعد ما خلت حبيبها القبلي ( سالم ) ندمت وايد ع الشي اللي سوته ، وعرسهم تأجل بسبة اللي صار لمنصور ، ووراح يكون اسبوعين .. - العنود : في الشهر الخامس ، و الحمل واايد متعبنها .. وفكرت كذا مره انها تعق الجنين ، بس تتراجع في اخر لحظة ، وو علاقتها ويا علي وايد اوكي ، ووعايشين حياتهم بسلام ، وقرروا انهم يسيرون شهر العسل ويا ولدهم .. - ابو منصور : مازال مستمر على شغله ، بس هالفتره بدا يهتم في عياله اكثر عن قبل ، ووبخصوص مروان ، فدخّله السجن هو وربيعه .. - سلامة : نست راشد نهائياً ، وحست انه هي وامها وعبيد والباقيين ، بيقدرون يتحملون مسؤولية منال ، اهلها رجعوا من السفر .. - عبيد & مرام : مرام عقب مافكرت فالشي ، رجعت لعبيد .. وعلاقتهم بدت تتطور يوم عن يوم ، حالياً هم مسافرين شهر العسل .. وقرروا انهم يعيشون حياتهم بدون يهال .. وعقب سنين ، يسافر عبيد عشان يتعالج ، - منيره & مايد : صح اني ما ذكرتهم ، لانه مافي شي يديد بينهم .. اللا انه من اسبوع ، منيره ربت ويابت ولد سمته عبدالله ع ابوها .. منيره رجعت عند اهلها ، بترتاح فتره وعقب بترجع .. - راشد : مازال ويا شمسه ، خطبها في المحكمة ، وعرسهم بعد بيكون في المحكمة ، وبخصوص منال ، فكانت كل يوم تسأل عن ابوها ، وسلامة كانت تقوله مسافر ومطول لين ما يرجع .. بس راشد ؟ ولا كأنه كان عنده بنت .. ! - ناصر & لمى : تقريباً من شهر ، انخطبوا لبعض .. وطبعاً ناصر مجبور ع كل شي يسويه ، ولا هو اصلاً مايبا لمى ... بعكس لمى ، فكانت راضيه عن اللي يستويلها ، وخصوصاً انه ناصر دايماً يذكرها في سعيد .. بنت لمى ، عمرها خمس شهور .. ولمى وايد متعلقه فيها ، لانها وايد تشبه سعيد .. ووصح ، عرسهم بعد يومين .. نهاية البارت الواحد والثلاثين .. توقعاتكم : - منصور وميثا ، كيف بتكون علاقتهم بعد الزواج ؟ - العنود بتعق الجنين ولا بتخليه ؟ - هل ناصر بيتقبل لمى عقب العرس ؟ - سلامة بتم " مطلقه " طول حياتها ولا بتعرس مره ثانيه ؟ | |||||||||
|
| |
|
31-05-15, 12:22 AM
| #33 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| # البارت الثاني والثلاثين }~ ~ ( البارت ماقبل الأخير ) ~ عند لمى .. : كانت يالسة في حجرتها ، تلعب بنتها .. وفجأه ، يدخل ناصر .. ناصر : لمى ، كل اغراض العرس جاهزه ؟ ترا مب باقي شي .. لمى : الحمدلله .. ناصر : متأكده ماتبين شي ؟ لمى : هيه . . مشكور ناصر : يله أنا بطلع ويا ربيعي ، لمى : انزين ، انتبه على عمرك ناصر - ابتسم - : انشالله .. وطلع ، . . . عند منيره .. منيره - تتنهد وهي ع السرير - : امــــايه عبود يصييح .. ام نايف : ويدي بنت قوميله يله ، أنا مشغوله ماروم .. منيره : استغفرالله ! من الصبح وانا اعابل وياه !! نشت عنده وشلته .. ويلست تهديهه .. شافت التيلفون ؛ كان مايد يتصل .. مايد : منيره عبود بخير ؟ منيره : ميود والله بخير ، مب كل ربع ساعه تتصل ! مايد : انزين متى بتردين عندي ؟ منيره : افففف والله ماتهنيت ويا اهلي ! ، خلني ارتاح مايد : افا يعني عندي انتي مب مرتاحه !! منيره : لا مب جي قصدي .. بس ، يعني مايد : ههههه انزين انزين ، عندج يومين بس .. منيره : اوكي ، يله باي وسكرت عنه .. ابتسمت ببرود ، وحمدت ربها ع الريل .. . . . عند سلامة ام عبيد : متأكده بنتي ؟ سلامة : هيه ، أنا جي مرتاحه ام عبيد : انزين ومنال شو بتيلسين تقوليلها ؟ سلامة : بقوللها انه سافر ومابيرد .. عادي اليهال بسرعه ينقص عليهم .. ام عبيد : كيفج .. أنا من الحين اقولج ، لحقي ع عمرج .. سلامة - ابتسمت - : امايه والله مايحتاي .. ام عبيد : شوفي عبيد وحرمته كيف مستانسين ويا بعض ، وانتي ؟ مب راضيه تاخذين واحد غيره .. سلامة : هه اصلاً منو بيي وبيطلب ايد " مطلقة " ؟ ام عبيد - تتنهد - : انزين انزين ، ع راحتج اميه .. سلامة : وين اختي فطوم ؟ ام عبيد : يالسة ع اللابتوب فحجرتج سلامة : يله انزين أنا بسير العب وياها ام عبيد : انتي بتلعبين وياها ؟ استحي ع ويهج ! عمرها ١٤ وعمرج ٢٧ !! سلامة : هههههههه عادي عادي .. وسارت .. . . . عند علي .. ( فليل ) علي : العنود ، الحين انتي متآكده انه اللي في بطنج بنت مب ولد ؟ العنود - وهي تمص الليمونه - : هيه متأكده ، علي هاتلي ليمونه ثانيه ، علي : بسج ! هاي الرابعه ! العنود : ابا ليمون الحين ! علي : مب زين والله العنود : قلتلك ابا !!! علي : مب عاطنج .. العنود : كيفك ، اروم انش .. علي : ههه اوكي ، تصدقين ؟ لو اللي في بطنج ولد جان قمت .. العنود : لا والله ؟ وقامت .. علي - ماحس انها قامت - : ههههههههه هيه عيل ؟ اصلاً حد يتوحم ع ليمون ؟ العنود - وصلت صوب المطبخ .. وفتحت الثلاجة ، شلتلها ثلاث حبات ويلست تقصهم .. - علي : حووو ارمسج .. ( التفت ومالقاها ) نش وسار صوب المطبخ .. وشافها .. العنود : خلاص ارتاح الحين بيي .. ( وروح ) شلت الصحن اللي فيه الليمونات .. ومشت تبا تطلع ، بس ع اخر لحظهه ، !! سمع علي صوت شي يتكسر .. سار عندها .. وبطل عيونه ع الاخيير من شاف المنظر ! شهق بصوت عالي .. ووو ، -- النيرس : الجنين توفى .. علي - تم يطالع النيرس - عقب دقيقتين ، علي : مات ؟ النيرس : تقدر تدخل عليها ، فهالفتره هي محتاجتلك علي : الجنين مات ؟ النيرس : اي ، أنا اسفه .. وسسارت ، دخل علي عند العنود وهو للحين مب مصدق . . سار عندها وشافها تصييح .. علي - يحظنها - : حبيبتي ليش تصيحين ؟ النيرس تقص علينا .. العنود : لو تعرف شكثر تعذبت ويا هالجنين !! خمس شهوور !!! واخر شي .. - يزيد صياحها - يموووت !! علي - قام من حضنها - : هه انتي بعد تقصين علي .. ! وروح بيطلع برع .. بس زقرته. . العنود : عــــلـــي ! علي - وقّف - العنود : اذا مب مصدقني .. تعال ! وسار عندها ،، شلت ايده وخلته يلمس بطنها . . العنود : تحس فيه ؟! علي - يهز راسه بلا - العنود : خلاص عيل !! علي - نزلت دمعته - : ليشش جي ليششش ! العنود : خلاص علي لا تعترض ع اللي كاتبنه ربك .. علي : .... العنود : الله يرزقنا بواحد غيره انشالله .. وطلع برع علي .. . . . عند منصور .. منصور - شل التيلفون ورد ع المكالمة - : الو ميثا : منصور انته بخير ؟ منصور : الحمدلله .. ميثا : متأكد ؟ منصور : هيه ميثا : زين .. منصور : عادي اقولج شي ؟ ميثا : اسمعك منصور -بابتسامه - : أنا واااااايد مرتاح وياج ، ميثا - ابتسمت - : وانا بعد .. منصور : انزين عادي اسألج سؤال ؟ ميثا : هيه عادي . . منصور : قبل ، ليش كنتي رافضتني ؟ ميثا : ..... منصور : اممممم آسف لو ضايقتبج .. ميثا : لا بالعكس ، أنا محتاجة لشخص اخبره كل شي .؛ بس بشرط .. الله يخليك لا تزعل مني ، منصور : الحين أنا بزعل ؟ هه احاول ما اقدر .. ميثا : ههههههه انزين ، أنا .. قبل لا تكون خاطبني ، أنا كنت .. اكلم واحد .. كنت اكلمه بشكل يومي .. كان ادمان ، بس للاسف طلع مثل باقي الرياييل .. كان يلعب علي ، المهم ، قبل يوم كنت مصدقتنه .. كان يقولي لو تاخذين غيري ي ويلج .. ماكان يستهبل . . لا كان صدق بيسويبي شي .. يوم عرف انك خطبتني .. عصب وهددني .. بس في نفس الوقت اهلي كانوا ينصحوني فيك ومن هالسوالف .. والحمدلله اخر شي عرفت انه متزوج بالاساس ! فــ ، عشان جي ماكنت اباك .. منصور - تم يطالعها مصدوم - : كل ها كان مستويلج ؟ ميثا : ههههه هيه للأسف .. منصور : انزين شو كان اسمه ؟ ميثا : سالم .. حرمته نفس اسمي تصدق ؟ منصور : بـــــل ! ميثا : المهم .. منصور : فاجئتيتي بصراحه ! ميثا : أنا آسفهه .. منصور : وليكون تكلمينه بعدج ؟ ميثا : لا طبعاً ! منصور : عندج رقمه ؟ ميثا : لا منصور : متى كانت اخر مكالمة ميثا : جي من ثلاث شهور . منصور : متأكده ؟ ميثا : هيه منصور : والحين نسيتيه ؟ ميثا : هيه منصور : متأكده ؟ ميثا : هيه منصور ( متعمد ) : تكرهينه ؟ ميثا : هيه منصور : متأكده ! ميثا : هيه منصور : تحبيني ؟ ميثا : هيه وسكتت ، توها تستوعب اللي قالته ! لا ارادياً طلعت منها .. منصور - ابتسم - : متأكده ؟ ميثا : لا لا ! منصور : افااا ما تحبيني ! ميثا : اففففف .. منصور : هههههههه خلاص خلاص ميثا : المهم وكملوا سوالفهم وخططهم المستقبليةة ، ! . . . عند لمى .. لمى : شششششووو !!! حبيبتي والله ! الله يعوضج بغيرهه ! العنود - تتنهد بضيق - : آمين .. لمى : لاتزعلين تراه خيره من رب العالمين . . ! العنود : .... لمى : العنود العنود : هلا لمى : تعرفين حق شو اشتقت ؟ اشتقت حق يمعتنا كل خميس .. اشتقت حق سوالفنا ومغامراتنا .. وككل شي .. العنود : وانا بعد والله .. لمى : متى بنرد نفس قبل ؟ العنود : بنرد انشالله .. اوعدج حبيبتي .. من تتحسن الاوضاع بيني وبين علي .. بحاول قد ما اقدر اني ارجع هالعلاقهه .. لمى : وليش بلاج انتي وعلي ؟ العنود : ماشي بس هو وايد متضايق من اللي استوالي .. فعشان جي ، لمى : اها .. العنود : وانتي ، اخبارج ويا ناصر ؟ لمى - تتنهد - : كل ما اشوفه ، اتذكر سعيد .. والله ي العنود ، نسخه منه .. صح انج ماشفتيه ، بس لو تشوفينه بتقولين هذا سعيد مب ناصر .. العنود : سبحان الله .. لمى : عقب ما انخطبنا ، علاقتنا وااااايد تحسنت .. الحمدلله ، استوا يهتم في بنتي غايه ، ووكل شي كل شي استوى اوكي .. العنود : الحمدلله .. لمى - تأففت بضيج - : اقولج بنتي تصيح ، بكلمج بعدين العنود : ههههه فديتها .. لمى : يله باي سكرت .. وسارت عند غايه .. . . . ( في اليوم الثاني ) عند منيره : نشت من وقت .. ع الساعه ( ٩:٠٠ ) ويلست تتجهز ، مسويه مفاجأه لمايد .. انها جدمت موعد ردتها .. خلصت كل شي ع الساعه ١٠:٠٠ وطلعت . . - ربع ساعه ووصلت الشقهه - منيره - دقّت حق مايد - : الو مايد - يتثاوب - : الووو منيره : مايد .. اممم ، الأثاث اللي شارينه من كم اسبوع . . اذوني كم مره اتصلولي ، ويقولون انهم برع .. مايد : اوهووو عاد مالقوا اللا الحين ؟ خل يأجلون ابا ارقد .. منيره - ابتسمت - : مب وقت الرقاد .. يله قوم وافتح الباب مايد : افففففف انزين انزين .. سار مايد وتغسل وكل شي وعقب سار صوب الباب ووفتحه ،، ووووو .... . . . عند سلامة .. سلامة : اممم هيه عادي .. انشالله ، من يوم الاحد برد اداوم .، اوكي ، وبندت .. تنهدت براحه من سوت هالشي ، واخيراً بترجع للدوام عقب غياب سنه كامله ! سلامة كانت أخصائيه في مدرسة ثانويه .. قالتلها المديرة انه الكل مفتقدنها ، حتى الطالبات .. ووهي عقب ما استخارت .. حست براحه ، وانشالله بترجع لهالشغلهه .. سارت عند امها .. سلامة : اماييه اتصدقين اني برد اشتغل في المدرسة ! ام عبيد : شووووو ؟ سلامة : ليش .. ماتبين ؟ ام عبيد : اكيد مابا ، جيه ومنال منو بيهتم فيها ؟؟ سلامة : امايه عادي بتم وياج ام عبيد : محد بيهتم فيها غير ابوها ؛. سلامة : هه عن اي ابو تتكلمين ؟ ام عبيد : يعني ماترومين تعرسين مره ثانيه !! ترا الدنيا ماوقفت ع راشد ومليون ريال غيره فهالدنيا سلامة : اوهوووو ردينا عهالسالفة !! امايه اذا حد يا وخطبني .. رمسيني وانا هذيج السااعه ، بفكر .. ام عبيد : صدق !! يالله يارب ترزق بنتي بريال في اسرع وقت .. سلامة : ههههههههه ! المهم الحين ارد واشتغل ولا ؟ ام عبيد : امممم بفكر .. . . . عند علي .. ( في المستشفى ) توجه عند العنود .. علي : العنود .. العنود : هلا .. علي : العنود ابا اقولج شي العنود : هلا حبيبي اسمعكك ، علي : أنا ، العنود : انته شو ؟ علي : أنا ، بقولج شي بس لاتزعلين العنود : اوهوو انزين اسمعك يلا ! علي : ابا .. العنود : علي ! لا تيلس تتكلم بالالغاز ! علي : برمس امايه ، عشان ......... . . . نهاية البارت الثاني والثلاثين .. توقعاتكم : - علي عـ شو ناوي ؟ - شو بتكون ردت فعل مايد ؟ - العنود ، هل الله بيرزقها بولد ثاني ؟ - لمى وناصر ، شو مستقبلهم ؟ | |||||||||
|
| |
|
31-05-15, 12:25 AM
| #34 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| # البارت الثالث والثلاثين }| " والأخير " علي : برمس امايه عشان ... ( وسكت ) العنود : عشان شو ؟ علي : خلاص خلاص ماشي العنود : علي ! عشان شو ؟ علي : شوفي ، دام نحن واايد تعبنا عشان نيب هالياهل ، وآخر شي .. جي استوى ، فأنا مب مستعد اتعب هالتعب مره ثانيه ، العنود : يعني ؟ علي : يعني .... كنت ، العنود : اوهوو علي بتتكلم ولا ؟ علي : كنت .. ابا آخذ غيرج .. بس العنود - شهقت ، وتنزل دمعتها - : يالـ******* كككيف تتجرأ تفكر في هالشي !! علي : انزين سمعيني .... أنا ،، العنود - تقاطعه - : ماااببباااااا اسمعكككك !!!!! خخخلاص علي .. اذا ما تباني من الحين طلقني .. علي - عصب - : العنود أنا ما قلت جي !! وبعدين قلت في كلامي ( كنت ابا ) خخلاص يعني أنا ما ابا !!! العنود : لو اصلاً تحبني جان ما فككرت فهالشي !! ووبعدين ما احيدك ماخذني عشان بس العيال !! علي : صصح هالشي !! بس مب يعني اني ما ابا عياال !! افهمي ؟؟ العنود - تمسح دمعتها - : خلاص علي طلققني !! علي : لا مب مطلقننج !! ككيف ججي تقولين ؟؟؟؟؟ العنود : عيل شو تباني اقوول ؟؟ تبااني اترججاكك ما تاخذ غيري ؟؟؟؟ لا بالعكس ، ما بوقفك .. عنددك بننات واااايد غيري ، جان بعد متوله حق منى .. والله ماعندي مشكلهه .. بس خلاص طلقني !! علي : العنود ، - يتنهد - : انتي .. . . . عند مايد .. سار وفتح الباب وعلى طول روح بدون لا يشوف منو .. سار ويلس .. منيره : احم .. مايد - التفت صوبها - منيره : .... مايد : انتي ؟؟؟ منيره : .... مايد - سار عندها - : انتي هنييه ؟ متأكده ؟؟ منيره : ههههههه مايد - حضنها - : وعبود ؟ منيره : عند امايه .. مايد : انزين تعالي تعالي - ويودها من ايدها - تعالي أنا براويج بعد .. عندي مفاجأه حقج .. منيره : باستغراب - : شو بعد ؟ مايد - سار صوب الحجرة - : فتحيها .. منيره - فتحتها .. وشهقت - : وااااااو كانت الحجرة كااملة مجهزة حق عبدالله .. سرير والعاب وككل شي .. حتى الديكور .. مايد : بما انها من زمااان جاهزة ، قلت خلني اراويج اياها .... منيره : الحين هاي الحجرة من تصميمك ! مايد : هيه ! منيره : طللعت ذووييق ماشاءالله عليك .. مايد : اححم ، اككيد .. منيره : مششكور وااااااايد .. مايد - ابتسم - : العفو .. . . . عند منصور .. دخل عليه أبوه ، وهو كان يسولف ويا ميثا ع البي بي ام .. ابو منصور : منصوور منصور - مندمج - : .... ابو منصور : اححم ، منصووور ! منصور : هاااه ؟ ابو منصور : ابا اعرف هالايام شسالفتك اربع وعشرين ساعه ع هالفون ! منصور : اكلم ... وماقدر يكمل .. ابو منصور : تكلم منو ؟ منصور - خاف من ابوه - : اكلم العنود .. اتطمن عليها ابو منصور : يله عاد بدا يجذب ! العنود ناسيه تيلفونها .. منصور : كيف نساتنه ؟ ابو منصور - سار ويلس عداله - : خبرني منو تكلم ؟ مابسويبك شي ! منصور - ابتسامته شاقه الحلج - : ابويه يعني منو بكلم غير ميثا ؟ ابو منصور : ههههههههههه منصور : مايخصني اباك تجدم موعد العرس .. ابو منصور - يزيد ضحكه ع هبالة ولده - : هههههههههههههههههههه منصور - لا ارادياً ، ومبين عليه انه مستغرب - : اول مره اشوفك هالكثر تضحك ! ابو منصور - تم يطالعه - منصور : لا لا مب قصدي شي ! بالعكس .. صدقني في داخلي كنت اقول يعلها دوم الضحكة ! ابو منصور : هههههههههه ، زيين .. يله أنا بسير الشركة .. منصور : اوكي ابو منصور : ع فكرة الشركة بدونك مووول مب حلوه .. حتى لو نايف موجود .. انته غيييير .. منصور - ابتسم - وطلع ابو منصور برع .. . . . نرجع لعلي .. علي : العنود .. انتي ؛ انتي اكثر انسانه حبيتها في حياتي .. أنا وايد احبج ومستحيل اخذ غيرج .. انتي كل شي بالنسبة لي ، مستحيل اطلقج .. والله مستحيل .. خلاص توبه افكر اني استوي ابو .. انتي مكفتني .. صدقيني ما اقدر اتخيل الحياة بدونج .. انتي استويتي ادماااان .. والله العظييم ادمان ، ! أنا ماعرف كيف جي تجرأت وقلت هالكلام .. وانا اسف ع هالكلام ووعد مني مابعيده .. لاتفهميني غلط الله يخليج ! العنود - اححمرت من كثر ماهي مستحيه من كلامه .. وتمت سااااكته - علي : ههههههه .. العنود : علي عاد ! علي : احبج العنود : وانا بعد .. علي - يحضنها - : حبيبتي والله .. العنود : بس والله ، لو سمعت هالرمسه ثاني مرهه . . بـ /// علي - يقاطعها - : خلاص عمرج ما بتسمعين هالرمسه وانا وعدتج .. والحين ابا اطلب منج طلب ، دخيلج انسي كل شي استوى .. وانسي انج كنتي حامل ! خلاص خلنا نفتح صفحهه يديدة العنود : ههههههه انشالله علي : يالهبله .. العنود : اففففففف علي : هههههههههههه والله امزح .. . . . ( عقب يومين ، عند لمى ) : كانت يالسة تتريا اي حد إيي ويعطيها إشاره انها تطلع .. وقفت وسارت عند المرايه تتأمل عمرها ، كانت لابسه فستان ابيض بدون اكمام .. ومن تحت منفوش ، وطويـل ، ووعلى الاطراف مزيّن بالدانتيل ، كان وايــــــد حلو عليها .. وبالنسبة لشعرها .. فكان لافتنه بطريقة وايد حلوه والطرحة مزينه شعرها .. مكياجها كان حلو ومناسب عليها ، واللي محلّنها الروج الاحمر .. ردت ويلست ، شلت باقة الورد البيضا .. ويلست تفـكر في مستقبلها ، دقايق وتدخل اختها مرام .. سارت ويلست عدالها وتمت تمدحها ومن هالسوالف .. عقب ربع ساعه .. دخلت منيره ، وقالتلها انه لازم تطلع .. ابتسمت بخوف ، وطلعت ، المكان كان شوي غير عن باقي الاعراس .. كان في دري طويــــل ياي ع شكل قوس .. تنزل منه وعقب توصل عند الكرسي .. نزلت بخطوات واثقه ، وابتسامتها ما فارقتها .. نزلت وعقب كملت طريقها وسارت لآخر الممر ، وعقب ردت ويلست .. دقايق وينزل ناصر من الدري الثاني .. تمت تطالعه وتطالع ابتسامته ، تنهدت براحه من شافته .. وعقب شوي يلس عدالها .. هني لمى تمت متوترره ع الاخيير .. ناصر : احم .. لمى - التفتت صوبه - ناصر : زايغه ؟ لمى : بالعكس .. ناصر : هههه زين .. نشوا كلهم وردوا بيمشون . . مسك ناصر ايدها ومشوا . . وعقب ردوا مكانهم .. شافت لمى انه اهلها والعنود وياهم .. بدوا يصعدون الكوشه وبيسلمون عليها .. نشت وسلمت عليهم ، وعقب يو اهل ناصر .. سلمت عليهم .. وردت يلست .. عقب كمن ساعه .. ( دخلت داخل ) يلست تودع اهلها وعقب روحت ويا ناصر .. . . . . . . . . . . ( بعد مرور سنه ) *العنود وعلي : عايشين حياتهم بحب واستقرار ، ومافي شي مخرب عليهم ، بعد عرس لمى ، سافروا لشهر العسل ( المتأخر ) ، ساروا لندن ، رفهوا عن عمارهم ، وو تموا هناك اسبوع .. العنود لين الحين ما حملت ، ومافكرت تحمل مره ثانيه .. لانها وايد مرتاحه ويا علي ، وما همها هالشي وايد .... تقريباً من شهرين ، حصلت شغل يناسبها .. ووايد مرتاحه في شغلها .. *سلامة : مازالت مستمره ع شغلها ، بس المشكلة انها استوت بعيده عن منال .. منال دايماً ويا ام سلامة .. كملت شهر ع خطبتها هي و - ولد خالتها - حمدان ! اول ما سمعت الخبر ، رفضت الشي ، بس عقب ما استخارت ، حست براحه .. وعرسهم بيتم بعد ثلاث شهور .. حالياً بس تتواصل وياه ع التيلفون .. وبصراحه ، ما تنكر بأنها تحبه ! ووايد فرحانه ع اللي بيستوي .. ونفس الشي حمدان .. *مرام وعبيد : وأخيراً ، من بعد ما سافروا لمدة شهر كامل عشان يتعالج عبيد ، مرام حامل وفي الشهر الرابع .. فرحتهم ماتنوصف ! اللي زاد فرحتهم أنها حامل بتوأم ! عبيد وايد مهتم فيها ومايرفضلها اي طلب .. عبيد حصل له شغل ، ومستمر عهالشغل من ٥ شهور .. ومرام وااايد تعبانه من الحمل ، اغلب وقتها طايحه ع شبريتها .. *منيره ومايد : عايشين حياتهم بسعاده ويا ولدهم ( عبدالله ) ، منيره حملت مره ثانيه بعد عبدالله ، بس للأسف ما اكتمل حملها وطاح الجنين بدون سبب ! مايد ابداً ما تضايق ، بالعكس تقبل الشي ، وحتى منيره نفس الشي .. اما امها فوايد تضايقت يوم سمعت الخبر ، وعقب موت تقبلت الشي ! بحكم انه اللي في بطنها كانت بنت وامها حبت هالشي ، مايد مازال مستمر ع شغله .. ومنيره حبت انها تتم في البيت وماتشتغل ، وتعتمد على مايد .. *منصور وميثا : هالثنائي المرح .. ع قولة منصور هم اسعد شخصين في العالم .. عرسهم كان عقب لمى بثلاث اسابيع . . سافروا عقبها استراليا .. وتموا اسبوع .. منصور بعده مثل ما هو ، شخصيته ماتغيرت .. من كم يوم ، ميثا عرفت انها حامل بس للحين ما خبرت منصور .. وحابه انه تسويله مفاجأه ، عايشين في شقه قريبه من بيت ابو منصور .. *شمسه وراشد : للأسف عرسهم ما تم ، راشد قرر يودرها .. لانه ع قولته " مل منها ! " حاول يتواصل ويا سلامة بأي طريقة .. بس ما قدر ، وصله خبر انه سلامة انخطبت لحمدان ، وهو عصـــب وطر الدنيا .. وبخصوص منال ، فما كان يهتم فيها ولا فكر يشوفها حتى ! *خليفة : عقب ما حصل الموميري ، حاول بكذا طريقه انه ينشر الصور بس ما قدر ، وفي شي من داخله يمنعه يسوي هالشي .. عقب ما عرف انه ناصر ولمى عرسوا ! قرر انه يخلي لمى ويبتعد عنها نهائياً ، ويرجع يبني حياته من اول ويديد ، شغل يديد ، بيت يديد ، وكل شي يديد .... *ام منصور : من بعد ما تطلقت من محمد ، محمد توفى في حادث سياره .. سافرت هي وخلود قطر .. قررت انها تعيش وياها هناك ..... ! *مروان : مازال في السجن ، ومتندم واايد ع كل شي سواه في ابو منصور وولده ! وتمنى لو انه سكت عن هالشي ودورله شغله ثانيه .. *منى : تقريباً ، نست كل شي استوالها .. عاشت حياتها مع واحد ثاني في الكويت .. اسمه حمد ، وهي الحين معرسه منه بس للأسف ، ماتقدر تيب عيال ، وانها خذت حمد ، مب عشان العيال .. لا ، عشان ينسيها اللي استوى ويعيّشها حياة ثانيه .. *نايف : مازال مستمر على شغله ، وحياته مثل ما هي .. ماتغير فيها اي شي .. رافض فكرة الزواج لسبب مجهول ، ! *نورة - ام علي - : من بداية ما علي خذ العنود ، خلت علي ياخذ راحته ، وماتدخلت فيه .. بس كانت تتصل فيه بين فتره وفتره .. ونادر ما تلتقي وياه ، *لمى وناصر : عقب العرس ، سافروا لندن .. عاشت لمى احلى ايامها هناك ، ناصر لين الحين ما لقى اي خبر عن لمى بأنها حامل ، وهالشي من سنه .. وكانت واايد مستانسه ومرتاحه لناصر ، كان ومازال يذكرها في سعيد .. في تصرفاته وفي كل شي .. صح انه احياناً ناصر كان يعصب من لمى .. ويعاملها بقسوة .. بس هي مازالت تحبه ، وراضيه عن كل شي .. الشي الوحيد اللي ماكان فيه مثل سعيد ، انه ناصر عمره ما كان يشرب ويسكر .. حالياً هم عايشين في نفس بيت سعيد القبلي ، بس طبعاً لمى خلّت المستودع ودخلت داخل البيت .. ، عند لمى .. دخلت حجرتها وقفلت الباب .. وتمت تصيــــح ، وبدت تتذكر اللي استوالها قبل شوي .. # # # ناصر - بعصبيه - : قلتلج مابتسيرين ! لمى : يعني شو ها كلهم بيتيمعون وانا الوحيدة اللي ما بسير ! يعني مافيها شي لو سرت !! ناصر : اليوم بخليج تطلعين وياهم ، الله اعلم شو بتسوين عقب من ورايه . . قلتلج أنا بحوطج وين ماتبين بس ما تسيرين وياهم ! لمى : مابا احووط ويااك مابااا !! ابا اهلي ! اشتقتلهم والله ، ناصر - يصارخ - : وماعرف منو يوديج ع عند اهلج كل اسبوعين !! لمى : انزين الله يخليك ابا اسيـــر .. ناصر ( يحاول يهديها ) : صدقيني بوديج وين ما تبين ، حتى لو تبين تسافرين بسفرج .. مابخلي مطعم ما بوديج اياه ، بوديج اي فندق تبينه ! بس الله يخليج لا تخليني بروحي هنيه ! ما اقدر اتم بروحي والله ما اقدر .. لمى : مابا اسافر .. ابا اسير ويا اهلي !! ناصر : اففففف منج كيف عنيده ! وروح ناصر .. # # # مسحت دموعها ، وقررت انها تراضيه بالخبر اللي مفرحنها وساكته عنه .. كتبت له في ورقة صغيره : [ تعال حجرتي ، ابا اقولك شي ] .. سارت وعطتها غايه .. وقالتله تسير عنده وتعطيه .. ابتسمت غايه ، وسارت عقب عند ناصر .. فتحت الباب وتوجهت عنده ، استلم الورقة ، قراها وابتسم .. وطلع عند لمى .. فتح الباب وشافها يالسة عدال الدريشه وتتأمل اللي برع .. التفتت له .. ونشت ، سارت ويلست ع طرف الشبريه .. سار هو ويلس ع الطرف الثاني من الشبريه . . تموا ساكتيـن ... ناصر تم يتريا لمى تتكلم .. بس ماشي فايده .. ولمى مب عارفه كيف تفتح الموضوع .. سارت غايه ويلست في النص .. وكل شوي تطالع واحد منهم ، وفي النهايه ، سارت وشلت إيد لمى .. وخلتها تمسك إيد ناصر .. خوزت لمى ايدها وعصبت من غايه ! لمى - بعصبيه - : غــــايــــه ! ناصر : لا تصارخين عليها . . لمى : .... ناصر : في شو تبيني انزين ؟ لمى : .... ناصر - وأخيراً التفت صوبها - : اكلمج ، ليش زاقرتني ؟ لمى : أنا .... ( وسكتت ) ناصر : يله قولي ! لمى - ابتسمت وغطت ويهها بإيدها - ناصر : خلاص أنا بسير .. ( وقام ) لمى : أنا حامل .. ناصر - وقّف ، والتفت لها - : هاه ؟ لمى - ابتسمت - ناصر : انتي حامل ؟ لمى - هزت راسها بهيه - ناصر - ابتسم ابتسامه عـريـضــه - .. لمى - تتنهد - : الحمدلله .. ناصر - من الفرحه مب مصدق - : قولي والله ؟ لمى : والله العظيم .. سار عندها بسرعه وشلها مثل اليهال ، وتم يدور بها - لمى - تصارخ - : ناصصر نززلني ... مب زين والله مب زيين ناصر - يصارخ - : انــتـي حامل ! كــيف ما تبيــنـي أفـــرح ! لمى : هههههههه ناصر الله يخليك نزلي .. ناصر - نزلها - وسكتوا شوي .. اما غايه فكانت يالسة تطالعهم وتضحــك عليهم .. ناصر : فأي شهر ؟ لمى : فـ الشهر الثالث .. ناصر : بــــل ! ولين الحين ما خبرتيني !!! لمى : آسفه والله بس يعني ... ( وسكتت ) ناصر : ؟؟ لمى : يعني انته ما انتبهت علي ؟!! ناصر : اصلاً مايبين عليج ! والله ولا جنج حامل !! ووبعدين كل اسبوعين انتي عند اهلج فـ مب كل يوم اشوفج .. لمى : هههههه ناصر : بس عقب هاليوم تحلمين تسيرين عندهم ، لين ما تربين لمى : امممم اوكي ، دام اني بتم وياك اكيد بوافق .. ناصر : ههههههههه ، لا خليت منج .. لمى : ولا منك ، ناصر : لمى .. لمى : عيونها ناصر : أنا آسف واايد ع اللي سويتلج اياه قــبــل . . لمى - ابتسمت - : من اول ما شفتك ؟ ناصر : هيه . . وصدقيني أنا وايد متندم ع كل لحظة ضايقتج فيها ، وخليتج تصيحين .. لمى : لا عادي .. ناصر : بصراحه ما ألوم سعيد ، كيف كان يحبج ! .. لمى - تتنهد - : لو تدري شكثر اشتقتله ! ناصر : ع الاقل كنتي وياه لاخر يوم في حياته ، أنا ؟ هه ( وماقدر يكمل ) لمى : .... ناصر - مسح دمعته اللي نزلت - : واااااايد اشتقتله ... ( تنهد بضيق ) آآآآآآآآه يا سعيد .. لمى - بنبره حزينه - : وانا بعد ؛. ناصر : الله يرحمه .. لمى : آمــــيـــــن .. ، [ النـــــهـــــــايـــة ] -- تم بحمدالله ، اني اخلص الروايه .. هاذي اول روايه لي وتكتمل .. لولا الله ثم لولاكم جان أنا ما خلصتها ، شــكراً بحجم السماء على كل من دعمني .. وشـكر خاص لمتابعين روايتي ، دايماً تسعدوني بردودكم الجميلة ، اممم خلوني اتكلم عن روايتي ، اول شي ؛ عقب ما رديت وقريتها من اول ويديد ، اكتشفت انه للأسف فيها واااايد أخطاء .. وهالشي ما زعلني ، بالعكس ! هالأخطاء يمكن تكون سبب في نجاحي .. ونتعلم من الاخطاء عشان نتقدم ونتحسن عن قبل ...... ؛ اشكركم مره ثانيه ع كل شي سويتوه لي ، وشكراً على كــــــل الردود ، سواء كانت مدح ولا نقد .. شكراً على متابعيني اللي كانوا ورا الكواليس ، وو بس .. احبكم ؛( .. ، وصـح ! ترقبوني انشالله في روايه يديدة ، حالياً اشتغل عليها .. واوعدكم انها بتكون غيـر نهائياً عن روايتي الأولى ، وأنا اسفه لو طولت عشان انزلها لكم .. لا تحرموني من ردودكم ورايكم في البارت الأخير ، صح انه النهاية ماكانت " بارزه ، أو واضحة " ، أنا تعمدت اني اخليها جي .. ( فهمتوا صح ؟ نهاية سعيده مثل ما يحب الاغلبيهه .. وبس ؛) ) . ( لا اسمح بنقل روايتي دون ذكر اسم الكاتبه - ميره العميمي - ) -- *ملاحظه : كل عضو بيرد ، له تقييم مني ؛) .. | |||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
.png)
العرض العادي
