آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-04-15, 08:32 AM | #1 | |||||||||
| دنيا عجيبه لا اعرف فيها سوى عيناك انت *مكتملة* السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اليوم اخذت قرارى بان انشر اولى روايتى الاربعه وارجو منكم التشحيع لنشرهم فى هذا المنتدى الرائع منتدى روايتى ارجو منكم مساعدتى لنشر موهبتى التى بذلت جهدى لنشرها . . . . . . احداث روايتى ليست كالتى اعتدنا عليها فى الروايات الاخرى فروايتى تتنوع بين الاكشن والرومانسيه والواقعيه واتمنى ان تنال اعجابكم .. . . . . تدور احداث روايتى الاولى فى محبوبتى مصر . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . . . . البارت الاول كان الجو شديد الحراره ففى منتصف شهر يوليو وهو اخر ايام امتحانات الثانويه العامه خرجت سلمى من اللجنه مع صديقتها المقربه والوحيده لانها وبلرغم من كونها اجتماعيه لا تحب من الاصدقاء سوى هند . سلمى :طالبه فى المرحله الاخيره من الثانويه العامه متوسطه الطول والبياض لون عيناها اخر درجات البنيه الفاتحه واجمل مايميزها هو صفاء بشرتها شعرها الاسود اجمل ما يميزه كثافته وغزارته الحريريه جمالها هادىء وبسيط مثلها كاى فتاه فى سنها اجمل ما يميزها هو حجابها الوقور كان حلمها والذى يحلم به والدها ايضا هو دخولها كليه الاقتصاد والعلوم السياسيه فهى ابنته الوحيده المتفوقه منذ الصغر اما هند صديقتها الوحيده فكانت تميل بشرتها للون القمحى الفاتح وعيناها العسليتين فى تناسق مع لون بشرتها بشكل ملفت خفيفه الظل وطويله . . . .. . . . خرجت سلمى من المدرسه وهى تتافف من شده الحر فوجئت فى وجهها بعمها محمد الذى تكرهه لسوء معاملته مع والدهاالذى يكبره فى السن نظرت لهند بتعجب :الا يكفى حراره الجو وياتى هذا الخسيس هند:لا تكبرى الامور يبدو انه متضايق بشده انظرى الى وجهه لكن اكيد من الحر هذا لا يهزه اى شىء اعوذ بلله منه سلمى :اسكتى اذا سمعنا يكون اخر يوم فى حياتى لم تنته من كلامها الا ووجدته فى وجهها ويصرخ :كل هذا تاخير يا هانم ماذا كنتى تفعلين التفتت اليه ":عمى الناس تقول السلام عليكم (لتهدئ من غضبه)والله لو كنت اعلم انك موجود كنت تركتالامتحان وخرجت لك فورا قاطعها عمها فى عصبيه:هيا بنا على المستشفى ابوكى بين الحياه والموت يريد ان يراكى فورا نزل عليا الخبر ككوب الماء المثلج ماذا عمى ماذا تقول صدمه سحبها من يدها بقوه وهى فى حاله ذهول لا توصف هذا والدها كل شىء فى حياتها احن مخلوق على وجه الارض لم تفق من سرحانها الا على نظرات السائق المريبه لها التى امتزجت بلسخريه وجدت عمها يتحدث فى هاتفه طلب من السائق التوجه الى المنزل بسرعه نظر لها انزلى بسرعه امك علمت بوفاه والدكى وهى منهاره نعم ماذا تقول ابى مات لااااااااااااااا صدمه عمرها لم تكن تشعر بما حولها ولم تستمع الى سيل السباب الذى وصلها من عمها نزلت بسرعه وهى منهيه فى داخلها كل شئ فى حياتها انتهى فوالدها كان هو الصديق والرفيق كان كل حياتها نزلت متوجهه بسرعه الى المنزل لتلحق بامها لاتتخيل ان تفقد والداها الاثنين فى غمضه عين دخلت المنزل شعرت بكل شئ يكتسى السواد كل شئ حولها مميت ومخيف لم تشعر بنفسها الا وهى فى احضان امها وتبكى فى صمتمرير لاول مره تضعف وتسمح لدموعها بلنزول ظلت تبكى بمراره والم ويتم بكاء يذوب له قلب الحجر الا قلب عمها الذى وجدته واقفه عند راسها :هيا لا اريد دلع البنات هذا اذهبى فورا اجمعى اغراضك انتى وامك ليس لدى وقت لهذا الدلع ناظرته بصدمه :لن اذهب لاى مكان هذا بيتى ولن اخرج منه نزعها من امها بقوه : انا ل اكرر كلامى هيا سنذهب الى بيتى خمس دقائق وتكونين جاهزه جائت لترد عليه ولكن امها امسكتها من ذراعها هيا يا بنتى هو ولى امرك الان وقفت بقوه وهى تمسح دموعها وعادت سلمى القويه من جديد لا يمكن ان تنزل دموعها بعد اليوم وتواجه مستقبلها الغامض مع عمها الخايس . . . . . . . . . .الى هنا ينتهى البارت الاول لن اكمل الكتابه الا اذا وجدت تفاعل معى انا اقبل النقد اتمنى من الجميع نقد ادبى واتمنى ان ينال اعجابكم كى اكمل روايتى فصول الرواية التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 25-05-17 الساعة 08:58 PM | |||||||||
16-04-15, 09:00 AM | #2 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| صباح الخير والسعاده اهلا بك عزيزتي بيننا اتمنى ان تجدي مايسرك ارجو منك التفضل هنا للاطلاع https://www.rewity.com/forum/t285382.html | |||||||
16-04-15, 09:07 AM | #4 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| ماقرأته اقرب الى مقدمه وليس فصل سلمى انتقلبت حياتها عمها تصرفاته غريبه اليس المفروض ان يكون عزاء للاب ,,, والام دخلت بالعده .. كيف يدخل عليهم العم ؟؟؟ بانتظارك عزيزتي ولكن عندي ملاحظه اتمنى ان لاتزعجك انتي كاتبه جديده .. عليك التحلي بالصبر لتثبتي اقدامك وليس بالتهديد هههههههههههههههههههههه الى هنا ينتهى البارت الاول لن اكمل الكتابه الا اذا وجدت تفاعل معى التزامك بالتنزيل وبما انك جديده لايعر فك القراء انصحك بالتنزيل اليومي لينتبه القراء لروايتك والتزامك شكرا وبانتظارك | |||||||
16-04-15, 09:22 AM | #5 | ||||||||||
| اقتباس:
| ||||||||||
16-04-15, 02:08 PM | #6 | ||||||||||
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . بالتوفييق على الرواية تبدو جميلة ومشوقة ترى ماذا سيحصل مع سلمى في بيت عمها وكيف سيعيشون هي وامها مع عمها الذي يبدو انه صعب المراس وهل تخبئ لها الايام مفاجأة هذا ما سننتظره بالايام الجاية من ابداعات يدك الطيبة عزيزتي يسلمواااااااا بجدا . | ||||||||||
16-04-15, 02:33 PM | #7 | ||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
| مساء الورد ...شكرا لطلبك يا سكره ..... الجزء ده اعتبريه مقدمه الناس تتعرف علي الروايه منه .... ونزلي علي طول عشان تلاقي تفاعل يا غالي ..... انا نزلت روايتي الاولي وكنت ساعات مش بلاقي تفاعل لكن القارئ معذور لانه لسه ميعرفش الكاتب ...اوعي تزعلي .... الروايه شكلها خفيفة الظل .... نزلي اكتر عشان نقدر نحكم ...... عشات ايدك وموفقه باذن الله | ||||||
16-04-15, 04:37 PM | #8 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| مبروك الروايه مقدمة حلوة عمها شكلو هيطلع عينها طيب هي هتروح وحدها و تسيب مامتها و ﻻ الاتنين هيروحو لبيت عمهم و حتي لو هو ولي امرها ما تعد في بيتها و هو يراعيهم شكلو راجل خنيق و هيقرفهم بانتظارك بالتوفيق ان شاء الله | ||||||||
17-04-15, 01:35 PM | #9 | |||||||||
| الرد شكرا خالصه من كل قلبى لكل من ساعدنى وابدى رايه فى روايتى انا لم اتوقع ان اجد متابعين لانى جديده وانشالله انزل البارت الثانى وانشالله يحوذ على اعجاب ذوقكم الرفيع واكرر شكرى لكل من علق على رواياتى وابدى رايه فيها | |||||||||
17-04-15, 03:23 PM | #10 | |||||||||
| البارت الثانى البارت الثانى قامت سلمى لترد على عمها ولكن امها امسكت بها لانها تعلم مايمكن ان يفعله عمها المعروف بعناده الشديد وكرهه لوالدها وخلافاتهم المستمره همست لها :هيا بنا يا بنتى ليس لدينا سوى ان نذهب معه ناظرت امها بترجى لكنها رفضت لايمكن ان نجلس وحدنا فى هذا البيت بعد فتره قصيره جمعت فيها اغراضها وخرجت دون ان تنتظر المعزيين وسط نظرات الاندهاش منهم لتصرف عمها الغبى الذى لم يراعى احساسها لفقدها لوالدها واحساسها بليتم خرجت مع امها فى سياره عمها مع نفس السائق صاحب النرات التفحصيه الغريبه وهى تتحسب مع امها فى سرها على عمها التفتت من سرحانها على صوت عمها وهو يخبرها بوصولهم لبيته لم تكن فى حاله مزاجيه تسمح لها بان تتامل المنزل الذى كان فى حاله متواضعه بلنسبه لبيتهم الكبير فهذه اول مره تدخل لمنزل عمها وذلك نظرا لخلافات عمها ووالدها المستمره وحقده الدائم عليه دخلت على الفور توضات وصلت صلواتها الفائته وعندما انتهت وجدت ان عمها قد اعد لها حجره مشتركه مع امها دخلت غرفتها دون ان ترد عليه بكلمه وصدمت حينما وجدت امها جالسه على الارض واجمه والدموع تسيل فى عيونها بصمت ذهبت اليها واحتضنتها بقوه وهى تشعر بلحسره تنبعث من اعماقها تذكر ت والدها وحضنه الدافئ الذى كان يغنيها عن كل البشر يجب ان تستمد قوتها من هذا الحضن الذى تركها بلا عوده كى تقف مع امها فى وجه عمها وهى مقرره ان تعود لبيتها مره اخرى . افاقت من سرحانها فى حضن امها على صوت عمها الذى تكرهه:سلوم حبيبتتى لا تبكى انا مثل والدك هنا وهذا بيتك الثانى يكفيك دموع عزيزتى كلنا معك صدمت سلمى فى صمت وفى سرها :سبحان الله هذا عمى الذى يحدثنى لا مستحييييييل اكيد وراء هذه الحنيه المفاجئه سر جائت من خلف عمها زوجته عبير وهى امراءه فى بدايه الثلاثين من عمرها ولكنها فى غايه الجمال الذى اذهل سلمى تقدمت عبير من سلمى وحضنتها بحنان وجلست معها تواسيها قليلا كل هذا وسلمى لم تذرف دمعه امامهم فدموعها يستحيل ان تنزل امام عمها كانت طوال الوقت سرحانه فى تغير عمها عليها المفاجئ وزوجته الجميله التى لم تنجب اطفال حتى الان همست سلمى لامها الدامعه :بدايه مريحه ولكننى لست مرتاحه جلست سلمى فى بيت عمها مده اسبوعين يعاملها عمها معامله رائعه ولكنها تتجنبه هى وزوجته وكل يوم تاتى لها هند تجلس فتره طويله معها لتهون عليها . . . . . . بينما كانت العاشره صباحا كانت سلمى تغط فى نومها استفاقت على رنين هاتفها المتواصل ناظرت فى الساعه :اووووووووف الساعه العاشره ماذا يريد عمها منها الان .ردت بتافف: الو عمى ماذا حدث قاطعها عمها : مبروك سلومه حبيبتى رفعتى راسنا وحققتى حلمك النتيجه ظهرت 97فى المائه يابنتى الف مبروك يا سياده السفيره سلمى وبصدمه وبفرح اغلقت فى وجه عمها دون ان تشعر ففرحتها كانت لا توصف : اه اين انت يا حبيبى ا ابى لقد حققت حلمك وجدت هاتفها يرن باستمرار انها هند : الووووووو هنود حبيبتى اخيرا هحقق حلمى ابى قاطعتها هند بصراخها ودلعها المعتاد وانا معكىيا سياده السفيره لا يمكن ان نفترق نتجتنا متشابهه دخلت عليها زوجه عمها وامها نقزت عليهم بفرحه متناسيه هند على الهاتف: لقد حققت حلمى والدى وبينما هى تتناقز فى فرح سقطت دموعها: اين انت يا ابى ودخلت فى موجه بكاء عنيفه مما جعل امها وعبير تبكيان مثلها وقفت سلمى : يجب ان اذهب وازور قبر ابى كى ابشره انا لم ازره منذ يوم وفاته عبير : ساتصل بعمك واخبره لياخذنا جميعا ونذهب لنزور قبل والدك بلرغم من انه يوم فرح ولكنكى تتدللين فقط يا سياده السفيره قطع ليهمم كلامهم صوت عمها الجهورى: اين تذهبون ما هذا الجنان لم تركز سلمى فى ما قاله عمها وجرت اليه واحتضنته بقوه : عمى اليوم حققت حلم والدى يجب ان ازوره وابشره فوجئ الجميع بعمها يدفها على الارض بقوه صدمتهم : انا لا اكرر كلامى قلت لا يعنى لا بلاش دلع بنات سلمى : سبحان الله ماذا غير طبع هذا الادمى خرج عمها وظلت تبكى فى حضن امها بذهول من تغير عمها المفاجئ ظلت تبكى بحرقه توجع القلب الا قلب عمها خرجت عبير وناظرت زوجها بغضب : حرام عليك ذهبت فرحه البنت بتصرك الغريب دى بنت اخوك ويتيمه لماذا هذا التصرف الغريب روح صالحها حرام لم تفعل شئ ناظرها بابتسامه ماكره :حاضر حبيبتى ساصالحها ولكن ليس الان جاء موعد الغداء ولم تقم لانها فى سابع نومه لم تشعر الا بتلك اليد الحانيه او ربما تمثل الحنيه تعبث فى شعرها صرخت سلمى : من انت اوه عمى وانخرطت فى البكاء ضمها عمها لصدره وبحنيه : سلوم حبيبتى انتى تعرفين انى لا استطيع ن اذهب لقبر والدك بعد الخلافات التى كانت بيننا اشعر لنه لن يسامحنى ابداانا اسف يا بنتى انا كنت احبه وبشده سلمى فى سرهاباستهزاء واضح انك كنت تحبه وبشده سلمى اكلمك لماذا لا تردين على سلمى من سرحانها: نعم عمى ماذا تريد عمها : سلمى حبيبتى يوجد ضيوف بلخارج اريدك فى كلام مهم معهم البسى حجابك وتعالى انتظرك قامت سلمى متعجبه: خير اى ضيوف واى كلام مهم الله يستر منك يا عمى مستحيل ان اتطمن لكانا اعرف ان وراءك شئ كبير قامت سلمى وتوضاءت زلبست حجابها وخرجت السلام عليكم التفت الجميع عليها قام عمها : تعالى يا سلمى سلمى على يوسف هذا يعتبر اخى الضغير وانا اعمل معه سلمى فىسرها : هل جن عمى انا لا اسلم على رجال بيدى انتبهت الى جو او يوسف وهو يمسك بيدها ليسلم عليها ويتفحصها بنظرات مريبه كانه ياكلها اكل بعينيه نزعت سلمى يدها منه بعنف وذهبت لتجلس بجوار عمها كانها تحتمى به جو هو شاب فى الثلاثينات من عمره ملامحه غريبه نوعا ما عمها : سلمى حبيبتى اريد ان احدثك فى موضوع مهم الى هنا اكون انتهيت بفضل الله من البارت الثانى اتمنى ان يكون قد نال اعجابكم اتمنى ان ارى توقعاتكم 1 ماسبب تغيرات عمها المناخيه الغريبه معها(حلوه المناخيه دى) 2ماذا يريد عمها منها ولماذا احضر جو هذا ولا يذهب خيالكم لبعيد التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 31-05-15 الساعة 10:06 AM | |||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|