قصة صورة ملهمة غيرت الكثير

[اسفة]

	العالم ليس أسود كما نراه كل يوم، الخير موجود بشكل أكثر مما نتوقع. لذا سنستعرض معكم صور ستُدخل البهجة حتماً إلى قلبك قبل بداية يومك. لنبدأ.. قصد المصور أليكس الهند لتصوير صبي اسمه ساتشن والذي شُلَّت رجليه وأصُيب بتشوهات أخرى نتيجة انفجار غاز في المنطقة القريبة من منزله، تلك الصورة التي أراد لها أن تكون حلقة الوصل بين الصبي والعالم لتصل معاناة الفقراء لهم… وفي تلك الأثناء تساقط المطر فأسرع بالاختباء، بعدها لفت انتباهه رؤية أخت ذلك الصبي وهي تركض وسط الأمطار ثم جلست ورفعت رأسها للسماء وأغمضت عينيها فرحاً بالمطر، فلم يستطع أليكس مقاومة تصوير تلك الطفلة والتي أسرعت بالركض بعد رؤية فلاش الكاميرا… تلك الصورة كان لها الأثر في تغيير حياته وحياة أسرة ساتشن فيما بعد… فبعد أن عاد أليكس لبلده شارك في مسابقة لأجمل صورة لتفوز هذه الصورة بأفضل صورة… وعندما استلم الجائزة النقدية تذكّر شلل ذلك الصبي وبراءة اخته والحالة الصعبة لتلك العائلة فقرر أن تكون هذه الجائرة سبباً في سعادة تلك الاسرة… فذهب مرة أخرى لعائلة ساتشن في الهند ولكن بدل أن يسلمهم المبلغ المالي كله والذي قد لا يحسنوا التصرف فيه، قام بالتعاقد مع مجموعة من البنائين لبناء بيت من طابوق بدل الكوخ الطيني ليأمن للعائلة مسكناً ملائماً، ثم قام بشراء عربة وأهداها للأب ليستطيع بيع الخضار عليها بدل العمل كعامل بسيط الأمر الذي ضاعف دخل الأسرة الضعف، ثم قام بتسجيل الأولاد والبنات الخمسة في المدرسة ودفع جميع تكاليف دراستهم ليتأكد من أن يكون لهم مستقبلاً أفضل… تلك الصورة لابنتهم والتي حصدت الجائزة الكبرى كانت السبب في انتقال وتبدل حال الأسرة من الفقر والجهل إلى العلم والعمل القدرة على تغيير حياة الناس، ليست حكراً على مؤسسات أو هيئات خيرية، أو حكومات، أو منظمات إغاثة دولية، فكل شخص منا قادر على إحداث تغيير حياة أي إنسان إلى الأفضل، البعض لا يحتاج إلا لمساندة معنوية، ليستأنف حياته بشكل صحيح، أو ليبدأ بداية في عمل أو أي مشروع يمكن من خلاله أن يحقق له السعادة والاستقرار الذي يتمناه. فهل تنبهنا لهم .. وبادرنا من أنفسنا لمساعدتهم؟ الصورة الأولى (قصة صورة قبلة الصغيرة للمطر التى غيرت الكثير) الصورة الثانية(لطفل فقير يستغل ضوء مطعم «ماكدونالدز» لإنهاء واجباته )

[rosa_63]

[اسفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rosa_63

[lala905]

صورة معبرة جداً... والمصور قام بعمل جبار عندما قام بذلك العمل... إتبع مقولة إذا أردت إن تطعم فقيراً فعلمة كيف يصطاد بدل من إعطاءة السمك...
شكراً عزيزتي

[Just Faith]

القدرة على التغير قد يملكها ضعاف القوم
شكرا يا سو عل المتعة الخالصة
امووووووووووووووووووووووو ووووووووووه

[اسفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lala905

صورة معبرة جداً... والمصور قام بعمل جبار عندما قام بذلك العمل... إتبع مقولة إذا أردت إن تطعم فقيراً فعلمة كيف يصطاد بدل من إعطاءة السمك...
شكراً عزيزتي

الله الله درر لالا نورتى

[اسفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Just Faith

القدرة على التغير قد يملكها ضعاف القوم
شكرا يا سو عل المتعة الخالصة
امووووووووووووووووووووووو ووووووووووه

أيون ثح يوضع سره فى اضعف خلقه
نورتى ياجنرال

[اسفة]

	صورة جديدةلطفل فقير يستغل ضوء مطعم «ماكدونالدز» لإنهاء واجباته تجتاح مواقع التواصل تداولت الصحف والمواقع الأجنبية صورة وصفت بأنها «ملهمة» لصبى فقير عمره 9 أعوما وهو يقوم بواجباته المنزلية في الشارع تحت ضوء صادر عن مطعم الوجبات السريعة «ماكدونالدز». وذكر موقع قناة «سكاي نيوز» البريطانية، أن شاب التقط الصورة من خارج أحد فروع «ماكدونالدز» في العاصمة الفلبينية، مانيلا، وظهر فيها الطفل دانيال كابريرا وهو يجلس على الرصيف ويستند على مكتب خشبي صغير ويحمل قلمًا رصاصًا في يديه لينهى واجبه المدرسي، موضحا أن هذه الصورة اجتاحت الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي بمجرد نشرها. وكشف الشاب للموقع أن «دانيال» طالب في الصف الثالث الابتدائي ويقضى وقتًا كبيرًا تحت أضواء المطعم للدراسة، لأن عائلته لا تملك مسكنًا بعد أن اشتعلت النار في منزله. ونقل الموقع عن «دانيال» قوله إنه طفل سعيد ذكى عازم على إنهاء دراسته لمساعدة أسرته الفقيرة، خاصة أن والدته أرملة وأخاه مريض. وأوضح الموقع أنه بعد أن انتشرت الصورة زار أخصائي اجتماعي عائلة «دانيال» لمعرفة نوع المساعدة التي يمكن أن يقدمها إلى الفتى ووالدته.

[اسفة]

	هى التجسيد الحقيقى لمعنى "اضحك الصورة تطلع حلوة" فالعجوز الفيتنامية بيو أكسونج، تبدلت حياتها كلها بسبب صورة حلوة ابتسمت فيها للعدسة، التقطها لها المصور الفرنسى ريهان، وأصبحت أيقونة لفيتنام كلها حول العالم. القصة تبدأ قبل 6 شهور، حينما زار المصور الفرنسى الشهير بالصدفة فيتنام قبل 6 شهور، وكان مجرد سائح وقتها، حيث قابل تلك العجوز الجميلة على مركبها القديم والتقط هذه الصورة وعلى ملامحها كل تجاعيد وشقى العالم، فالتقط صورتها ووعدها وقتها بأنه لو اشتهر كتابه ونجح فسوف يشترى لها قاربا جديدا. وبالفعل ما هى 6 شهور ونشر المصور الفرنسى كتابه الذى نجح نجاحا مدويا وحقق شهرة غير مسبوقة له، وملايين من الأرباح حول العالم، فقرر المصور الفرنسى أن يفى بالوعد ويعود مرة أخرى للسيدة التى غيرت حياته، ليغير حياتها هى الأخرى ويشترى قاربا جديدا لها كما وعدها، وتبدأ العجوز الجميلة وهى فى هذا السن حياة جميلة بسبب صورة التقطتها بالصدفة.