آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-12-16, 08:41 PM
| #51 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء  
|  مــــــــــرحــــــــــــ ـــــــبـــــــــــــــــ ـا اخباركم ايش مسوين ؟؟ ان شاء الله بخير ؟؟ عندي لكم خبر عارفة انو بزعلكم بس شسوي غصب عني اليوم ما راح اقدر انزل لكم بارت لانو بكرا عندي اختبار احياء و الأثنين عندي فيزياء و مرره صعب ابي دعواتكم لي .gif) ، والله كل ما جيت اكتب افكر بالاختبار و عقلي مره مخربط .gif) ..ادري ضايقتكم بالخبر بس { !!What hand trick } و اعتـــــذر مره ثانية بس راح اعوضكم ان شاء الله .. استودتكم ربي ولا تحرموني من دعواتكم .. احـــــــــبــــــــــكم .. ودي لكم .. .gif) | |||||||||
|  |
|
03-01-17, 05:17 PM
| #52 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| كلامي لكم ما يوفيكم حقكم .. مررره شكراً للي عذرني ومره اسفه ع تأخيري ضروفي مو بيدي.. قراءة ممتعة.. البـــ[45]ـــارت + البـــ[46]ـــارت &&& فلة بو مهند &&& مريم: ما اباه بو مهند: فكري اول بعدين قولي ما اباه مريم: ما ابا بابا ما ابااه بو مهند: استخيري يا بابا مريم: ماااا اباااا غصب بتزوجوني ؟ بو مهند: يا بابا مو غصب بس استخيري !! مريم: ما ابا استخير و دا آخر كلام عندي بو مهند: يا بابا انتي متهاوشه مع فطوم ؟ مريم: لا والله دوبي مكلماها بس انا ما ابا مــاجد بو مهند جاء يتكلم مريم قامت: بابا خلاص انا قلت لك ما اباه قولهم بنتي ما تبا ولدكم و السلام ختام ــ طلعت ــ نزل مهند وهو يعدل كمه: اووه عروستنا صاحيه هالوقت ؟ مريم طنشته و كملت مشيها مهند جلس بعد ما سلم ع ابوه: ايشبها دي ؟ بو مهند: رافضة ماجد مهند باستغراب: ليه؟ بو مهند: ايش عرفني جيت افتح معاها الموضوع ابغاها تفكر و تستخير قبل ما اكمل كلامي قالت لي ابويه انا ما ابا ماجد قلت لها يا بابا لا تديني رايك قبل ما تفكري ما رضيت و قامت تزعق تبغو تزوجوني غصب !! مهند: بسم الله ايشبها بنتك ؟؟ امس دوبها تتكشخ للولد و دحين ترفضه ؟؟ بو مهند: دا اللي مجنني مهند: انا بروح اشوفها بعد ما ارجع بو مهند: الله معك &&& فلة بو ماجد &&& نزلت فاطمة من الدرج: ولدكم بجنني بجنننييي الجوهرة ضحكت و مسكت بطنها ماجد نزل ورا فاطمة: انقلعي الجوهرة: ردك المرجوج ؟؟ فاطمة وقفت قبال الجوهرة: ولدكم دا من زمان كدا ولا بس دحين ؟؟ الجوهرة ضكت فاطمة: كيف كنتوا متحملينه ماجد: ع شحم بس الجوهرة: ايش تبي منها؟؟ ماجد سكت و جلس فاطمة: ابثرني ردت عليك مريم ، مريم ردت عليك ، ردت عليك مريم ماجد لف وجهه الجوهرة: عمري المتحمس ماجد: كل دا تفكر !! الجوهرة: لسا بتنتظر اسبوع ماجد لف عليها بدهشه: احلفي !! دق جوال فاطمة و طلعت فوق الجوهرة: والله ع حسب اذا البنت ارتاحت لك بتوافق ماجد وقف: بترتاح غصب عنها الجوهرة ضحكت ماجد: يلا انا طالع تامرين ع شي؟ الجوهرة: سلامتك ماجد راح لدرج و رفع صوته: فطييييييييم بطلللع فاطمة من فوق: الله معك ماجد طلع ** فوق ** فاطمة: بعد ما اخلص جامعة هاني: طيب انا ما ححرمك من الجامعة فاطمة: بس بنشغل هاني: ما بشغلك و بذاكر لك فاطمة: هاني خلينا ع الأقل نستنا غرام هاني: ما نعرف غرام متى بترجع و ادا حددنا اليوم ممكن تجي عشانا فاطمة سكتت بتفكير هاني سكت ينتظر جوابها فاطمة: لالا شفت في زواج ليان ما جت و انا ما اسوي زواج ما تحضره غرام يكفي انو في كتب الكتاب ما كانت موجودة هاني: هدا زواج اختها و اخوها ما حتحضر يعني !! فاطمة: مدري نكلم غرام و نشوف هاني زفر فاطمة: هنوي خلاااص هاني: طيب حبيبي فاطمة: ايش عندك باليل ؟؟ هاني: ولاشي ليه ؟ فاطمة: تعال تعشى عندنا هاني: لالا خليها بعدين فاطمة: بلا هبل هيا تعال هاني: خلاص ارد لك خبر بعدين فاطمة: طيب حبيبي { الإمارات_ دبي } &&& الجامعة الأمريكية &&& طلعت سونيا من كلاسها و الجوال بأذنها: طيب ايشبك ليش رافضته ؟؟ مريم: دحين قوليلي فطوم بتزعل لو رفضته ؟؟ سونيا: ايش عرفني ؟! مريم: طيب انتي جسي النبض بس لا تقولين لها اني رفضته سونيا: ميمي حبيبي استخيري انتي بعدين اديهم رأيك مريم: سونيا خلاص ما اباه سونيا: مريم ترا ما عندك سبب مقنع مريم: دحين انتي بتسوين اللي قلت لك عليه ولا اشوف ليان؟؟ سونيا: خلاص اوك بكلمها مريم: انتي في البيت ؟؟ سونيا: لالا دوبي طلعت من المحاضرة و بنتظر مبارك مريم: طيب الله يعينك سونيا: امين مريم: طيب خلاص اخليك بس لا تنسي تكلمي فطوم سونيا: اوك حبيبتي مريم: يلا استودعتك ربي سونيا: فمان الله ــ سكرت منها ــ ....: اووه سهى سونيا لفت عليها: هلا والله شمه شمه سلمت عليها: عبالي ساحبه سونيا بابتسامة استغراب: ليه ؟؟ شمه: ما شفت موترج برع شافها حمدان و اشر بعيونه لمطر و قربوا منهم سونيا: جيت مع خالي ، عازمني بعد الجامعة شمه غمزت لها: خالج مو ناوي يتزوج سونيا ضحكت: ارمسك ليه ما دخلتي المحاضرة ؟ شمه: اول شي ما يقولون جذي يقولون ارمسج، ثاني شي انا ييت من ساعة و شي و مو ناويه انهان اذا دخلت سونيا ضحكت شمه: شو قالت ؟؟ سونيا عطتها دفترها: هرجت كتير حمدان وهو يناظر سونيا: بروح لها مطر مسكه: من صجك انت شو تقول لها؟؟ حمدان: هيه من صجي شو عبالك انت مطر: يا ريّال امش بس حمدان بعد يد مطر و مشا مطر: ولد ، حمداانوووه حمدان راح لسونيا و دق سونيا بأصبعه ع كتفها سونيا لفت عليه: هلا ــ سكتت لما شافته ــ حمدان: برمسك شوي سونيا من بين اسنانها: ابعد عني عشان ما افضحك حمدان ناظر حوله: سهـــى شمه ناظرت سونيا و حمدان و قامت سونيا ما انتبهت لشمه: ابعُد عني دامي ساكته عنك حمدان انتبه لشمه تمشي مسك سونيا من زندها و سحبها سونيا بدهشه: هيييييييه حمدان: شو اسوي لج انتي ما تفهمين الا جذي سونيا بعصبية: شييييل يدك حمدان وقف و ترك يدها: هديتج ــ رفع يده باستسلام ــ سونيا جت تتكلم حمدان: لا تسوين لي فيها انج البنت اللي ملاحقها مليون ريّال سونيا فتحت عيونه ع وسعهم حمدان: قوليلي زي الناس و العالم انج ما تبيني بأدب و احترام ولا هالاسلوب !! سونيا رفعت حاجبها الأيسر: ايشبو اسلوبي ؟؟ حمدان: انتي ادرا بأسلوبج ، غير جذي انتي سامعة عني شي؟؟ سونيا سكتت حمدان: ترا ما هو عيب ولا حرام اقولج اني احبج ، و اصلا طلعت صدفه و ان معصب سونيا: اول شي مو عيب ولا حرام ع الناس الطبيعية اما انت عليك عيب و حرام حمدان باندفاع: انا شو سويت لج ؟؟! سونيا: احمد ربي انك ما تقدر تسوي لي شي ولا كان زماني متل اللي قبلي حمدان عصب: انا للله شنو اللي قبلج فهميني سونيا لفت وجها حمدان سكت شوي بتفكير: انتي تعرفين عن ماضيي ؟؟ سونيا ناظرته حمدان: تعرفين ولا ما تعرفين ؟؟ سونيا هزت راسها بنعم حمدان: اهاااااااااااااه سونيا رجعت لفت وجها تناظر الرايح و الجاي: ادا خلص كلامك بمشي حمدان: دقيقه دقيقه منو قالج ؟؟ سونيا: لا تفكر لانو ما بقولك حمدن بتفكير " مستحيل يكون مطر " رفع حاجبه الأيسر: سوزي سونيا سكتت شوي: لا ــ جت تمشي ــ حمدان بصوت مرتفع: الا هييي سونيا لفت عليه: حمداان خلااااص حمدان: طيب سونيا مشت و قابلت بطريقها مطر مطر: سونيا سونيا و اخلاقها بأنفها: خيير؟؟ مطر: بسم الله، خالج يريد اوصلج سونيا عقدة حواجبها باستغراب مطر: يقول في زحمة ع طريقه مدري حادث و ما يبي الحجز يروح و يبي اوديج ع طريقي سونيا: خلاص ارتاح انا بروح بالتاكسي تقدم لهم حمدان ووقف جنب مطر مطر: تاكسي و انا موجود !! سونيا تحاول ما تناظر حمدان: ما عليك خلاص انا بدبرها حمدان لف ع مطر: بو غيث انا رايح تامر ع شي؟ مطر ناظر حمدان: الله معاك حمدان: سلام ــ ومشا ــ مطر ناظر سونيا: امشي اوصلج سونيا سكتت باستسلام { السعودية _ جدة } &&& شركة غانم الـ**** &&& دخل هاني مكتب ابوه: اتمنى تكون مغير رأيك ــ جلس ــ بو هاني عيونه ع الأوراق: بأي موضوع ؟؟ هاني: موضوع غرام بو هاني:لالا شلت الفكرة هاني باستغراب: من جد !؟؟ بو هاني ناظره: ايه ايشبك ؟؟ هاني سند ظهره ع الكرسي: لا بس استغربت ، انت ما تتراجعكدا بو هاني طنشه و كمل شغله هاني: ترا معزوم عند عمي اليوم بو هاني: ع العشاء ؟ هاني: ايوه دخل بو ياسر و بو ناصر هاني٬ يلا سلام ــ طلع بعد ما سلم ع أعمامه ــ بو ياسر: ايش سويت؟؟ بو هاني ناظرهم و سند ظهره ع الكرسي براحه: دحين ما تقدرتسوي لنا ولا حاجه بو ناصر: ايش عرفك؟؟ بو هاني: واثق فيا ولا لا؟؟ بو ناصر+ بو ياسر ناظروا بعض بو هاني: كل حركه تتحركها بعرف عنها بو ياسر: ركبت كاميرات في شركتها؟؟ بو هاني: مو غبي عشان افضح نفسي بو ناصر: غانــم انتبه تسوي لها حاجة بو هاني لف وجهه: انا لله ــ ناظر بو ناصر ــ خليفه ما سويت لهاشي تطمن ، حسيت انها بنتك بو ناصر: لا بس ادا ما عندها أب عندها أعمام بو هاني شمق بوجهه بو ياسر: صادق بو ناصر قام و طلع بو ياسر جاء يطلع بو هاني وهو يناظر اللاب: مساعد ولدك لا يتهاون بشغله مساعد لف ع غانم و عقد حواجبه بو هاني ناظره: ثامر بو ياسر: بمكه بو هاني: الله يتقبل منه خل يحافظ ع شغله زي ما يحافظ ع دينه بو ياسر طلع و طنشه &&& فلة بو ماجد &&& فاطمة: لا والله ما بزعل ايشبك ؟؟ سونيا: بس اسأل لانو ما ابي صداقتنا تخرب فاطمة: هييييه انا مو كدا دي اختي قبل ما يكون ماجد اخويه سونيا: كويس اهم شي ما تتهاوشوا فاطمة: مالي دخل في دا الموضوع، بوجهة نظري من عندها هو زي أي واحد خاطبها بس من عنده هدي اختي سونيا: الحمد لله فاطمة: ليه هيا كلمتك شي؟ سونيا بكذب: لا بس انا اللي جتني دي الأفكار فاطمة هزت راسها بالفهم: اها سونيا: ايش بتلبسي لهاني فاطمة: تذكري الفستان الأصفر الطويل سونيا عقدت حواجبها: أي واحد ؟ فاطمة: داك اليي فيه فتحه من قدام سونيا تذكرت: ايييييييييييه تذكرته فاطمة: بلبسة سونيا: حافة رجلك ؟ فاطمة ضحكت: ايوه حافة ما عليك سونيا ضحكت فاطمة: يلا انقلعي خليني اتجهز سونيا: باي &&& فلة بو مهند &&& دخل مهند الصالة وشاف محمد ع جواله و آية تقرا القرآن: السلام عليكم الكل: وعليكم السلام مهند: حمودي وين مريم؟ محمد: فوق بغرفتها طلع مهند غرفة مريم و طق الباب مريم من داخل: ادخل مهند دخل: مجنونه مريم ناظرته و رجعت ناظرت جوالها مهند راح و جلس ع طرف سريرها: ممكن نتكلم مريم و هي تناظر جوالها: ادا عشان ماجد ما ابا مهند سحب جوالها ورماه ع المخدة مريم ناظرته بحدة مهند: ايشبك حتى ما فكرتي؟؟ مريم: كيفي مهند بجدية: مريم ، شايفه حاجه ع الرجال ؟؟ مريم سكتت شوي و تكتفت: ليش تباني لماجد ؟؟ مهند باستغراب: ومين ما يبي اخته تتزوج ؟ مريم: جو قبلوا اكتر من واحد ولما ارفضهم ما تعارض مهند: انتي وافقتي عليه مبدئياً بعدين رفضتي البقيه ما وافقتي عليهم اصلا !؟ مريم ساكته تناظره لخمس ثواني: سمعتك امس مع صاحبك مهند عقد حواجبه: ايش سمعتي؟ مريم: انو راح تقدر تتقرب من فاطمة بوجود ماجد مهند سكت بدهشه و اتسعت بؤبؤته مريم برجاء مسكت يد مهند: مهند دي زوجة صاحبك !! مهند: ما كنت بتقرب منها لو علاقتهم مو كويسه مريم: مالك صلاااح مهند مالك صلاح بكيفهم لو يتناحرون مالك صلاح فيهم مهند لف وجهه مريم: مهند لو ما بعدت عن صحبتي حقول لها او حقول لهاني مهند ناظرها بسرعة مريم: ايوه و انا ما حوافق ع ماجد عشانك مهند: بلا هبالة ، خلاص وافقي ع الرجال ايش دنبو مريم: دنبو و دنبي اني اختك مهند: خلاااص مريم بلا هبالة ــ قام و طلع ــ مريم زفرت بضيق &&& فلة بو هاني &&& س 7م ام هاني: والله ودي اروح امريكا غلا: هههههه ابوي مستعد يوديك فرنسا ولا يوديك امريكا ام هاني: عارفه غلا ضحكت باستهزاء: انا عمري ما شفت اب متل دا ام هاني: لانو ببساطة اللي هنا ــ اشرت ع قلبها ــ مو قلب حجر دخل بو هاني ع كلام ام هاني: افا هدا وانتي تعرفي انو اللي هنا ــ اشر ع قلبه ــ انتي ام هاني: ادا انا هنا فأنا حجر بو هاني ابتسم لها و حز بخاطره ام هاني طلعت بعدم اهتمام ( بعد اسبوع ) &&& الجامعة الأمريكية &&& سونيا واقفة مع شمه و سوزي سونيا: لالا دي شخبطت عليها عديها شمه بخوف: اوفف خايفة من كويز بكرا سوزي: حتى انا سونيا: لا تخوفوني انا طول اليوم شايله همه شمه: شو نسوي هايxxxx مر حمدان متعمد من جنب سونيا بدون ما يعطيها وجه سونيا انتبهت لحمدان سوزي ناظرتهم: صاير شي بيناتكم ؟؟ سونيا هزت راسها بالنفي شمه: عيارتج واضح ما صار شي سونيا باستغراب: ليش يصير بينا شي اصلا سوزي: آه صح لشو يصير بينكم اشي ــ ناظرت شمه و غمزتلها ــ شمه ابتسمت سونيا انتبهت لهم و دفت سوزي من كتفها بخفه: هيييييه ما بيناشي شمه: ما قلنا شي سوزي ضحكت: كيف عرفتي اني بأصده سونيا: انتي اللي قلتي !! شمه: ما قالت سوزي: بس الت صاير شي بيناتكم؟! شمه: ما يابت طاري حمدان سونيا تنرفزت: يووووه ــ مشت و خلتهم ــ انتبه لها مطر و رفع يده لها سونيا اتجهت له مطر: شو بلاج؟ سونيا بنرفزه: ما بلاني شي مطر دق جبينها بأنملة اصبعه: وهاي النونه من فضاوه ؟؟ سونيا فردت حواجبها و ابتسمت: ايوه مطر: ما اقتنعت بس معليه سونيا لفت وجها تناظر الرايح و الجاي مطر: متى محاضرتج ؟ سونيا نظرته: بعد 45 دقيقه و انت ؟ مطر ناظر ساعته: بقى ساعة سونيا هزت راسها بالفهم و لفت وجها تقدم لهم حمدان ومد الكوب لمطر: هاك مطر اخذ منه كوب الموكا: تسلم سونيا لفت عليه حمدان ما كان معطيها وجه و نظره ع مطر: انا بروح المكتبه اطبع لي كم ورقة و برد مطر: الله معك تحتاج مساعدة شي؟؟ حمدان: لا تسلم مطر: رد قبل ما تبدا المحاضرة حمدان: ان شاء الله ، يلا تشااو ــ عطاهم ظهره و مشا ــ سونيا: ايشبو دا ؟؟ مطر ناظرها باستغراب سونيا: حتى سلام ما سلم علي ؟ مطر: مشغول شوي سونيا بعدم اقتناع: السلام لله ما حياخد منه تانيه مطر سكت لان معها حق سونيا: يلا خليني اروح ارجع و اجهز نفسي مطر: بالتوفيق سونيا: اجمعين ــ مشت وخلته ــ رجع حمدان لمطر: السويج معك = مفتاح السيارة مطر يطلع السويج من جيبه: ترا زعلت حمدان: منو ؟ مطر: سونيا حمدان ناظر زوال سونيا مطر مد له السويج حمدان خذاه: بكيفها ما اهمها عشان تزعل مطر يغير الموضوع: مو رايح المكتبة؟ حمدان: هيه بس ناسي غرض بمو حمدان مشا و حاول يخفي ابتسامته ترك مطر هز راسه بالموافقة { السعودية_ جدة } &&& فلة بو ناصر 1 &&& ام ناصر: كلمتها مو راضيه رفعة: ممكن في شغلات تاكليها هيا اللي مأخره حملك ولا في حاجه مأخرتها ديم بتوتر: ما في شي والله رحت انا اسألوا روان روان كانت ع جوالها: هاه؟؟ ايش هو ؟ ديم: مو انا رحت المستشفى اكتر من مره و قالو اني سليمه ؟؟ روان: ايوه ديم: شفتوا رفعة: طيب خدي معك خالد ممكن في شي لا قدر الله ام ناصر: ايه والله ديم: رحنا ما فينا الا العافية ، ربي مو رايد لنا دحين ام ناصر: الله يرزقكم حبيبتي الذرية الصالحة و يعوضك عن السنين ديم من قلب: آمــيـــن رانيا: مع اني شبعت كوني عمة بس ابا عيالك انتي و خالد رفعة: من جد خلو زوجي يصير عم ديم بأمل: الله يرزقني الكل: آميين &&& بيت معتصم &&& معتصم و الجوال بأذنه: دولا بناااتك ............... والله حرام اللي تسوينه ............... حتى هو حرام اللي يسويه ........................ حسافة عندك بنات متل دولا..................... ــ بسخريه ــ و انتي تقعدي بجدة ؟ كل يومين و التاني بدولة ! بالموت نعرف مكانك ............................ طيب خلاص طيب ........ امي امي ...... امي سلام يلا اخليك ــ سكر منها و زفر بضيق ــ دخلت دارين الغرفة و حطت يديها ع كتف معتصم معتصم سكر عيونه دارين صارت تدلك له: ربك يفرجها معتصم فتح عيونه: ونعم بالله ــ وقف ــ دارين بعدت عنه: بتطلع ؟ معتصم: ايوه ثامر بيرجع اليوم دارين: الحمد لله ع سلامته معتصم: الله يسلمك ، بشوف يزن و بطلع دارين: بكون عند البنات معتصم هز راسه بالموافقة و طلع ، شاف يزن يلعب بسياراته راح له و باسه بخده: حبيب بابا ايس يسوي؟؟ يزن يرفع سيارته: عننن معتصم باس يزن بقوه و قام دارين راحت له معتصم باسها بخدها: بجي متأخر دارين هزت راسها بالموافقه معتصم سكت شوي: البنات دارين قاطعته: عندي ما عليك معتصم ابتسم وباس جبينها و طلع دارين راحت ليزن: ماما نروح عند عمه ؟؟ يزن قام بسرعه و جاب شوزه ــ الله يكرمكم ــ دارين سحبت عباتها من المعلاق و طلعوا للشقة اللي جنبهم فتحت ديمه الباب و دخلت دارين و يزن دارين: و ين ميسم ؟ ديمه: بالمطبخ دارين راحت المطبخ ديمه قرصت خد يزن بخفه: ادخل حبيبي العب ، شوف القطار في غرفة ميسم يزن راح ركض لغرفة ميسم ديمه راحت المطبخ دارين: دوبو خرج بقابل ثامر ديمه: كلم امي؟؟ دارين: ايوه تهاوش معاها كمان ميسم بسخريه: وينها بالله ؟؟ بفرنسا ولا لندن؟ دارين: بروما ديمه: اووهوو امداها راحت هناك دارين: ما علينا دحين ، ميسم ما فكرتي؟؟ ميسم لفت عليها: بايش؟ دارين لفت ع ديمه: تسأل كمان !! ديمه ضحكت ميسم: ادا ع الرجال ترا مو موافقه و قلت حق ديمه دارين: دحين ايش شايفه ع الرجال؟ ميسم: و انتي ليش تبغي تزوجيني؟ دارين: انا لله ديمه: تقول ما تبي تتزوج و بس دارين: ايوه يجيب الله مطر ــ طلعت من المطبخ و هي تتحلطم ــ تبغى تكون عله طول عمرها { امريكا_ نيويورك } &&& شركة غرام &&& 12:12ص غرام تكلم جوال و متجهه لمكتبها: ما اعرف كيف صار كدا .......... انا قدها يا بندر بس ما اعرف ليه صار كدا ــ شافت بطريقها احد العاملين ــ حاتم تعال المكتب حاتم: حاضر طال عمرك غرام دخلت المكتب: دحين بشوف الحساب دخل حاتم بعد ما طق الباب غرام: خلاص بندر دحين بشوف الحساب لا تزعق حاتم يأشر لغرام بمعنى اطلع ؟؟ غرام اشرت بيدها بالنفي حاتم ظل واقف غرام: فتحته فتحته ........... شفته ..... طيب خلاص راح اعوضها ...... طيب ......... سلام ــ سكرت منه ــ حاتم: شكل استاذ بندر معصب غرام: اللي خططنا له كلو راح طبيعي بعصب حاتم سكت غرام: ابي اسوي اجتماع تاني حاتم: الساعة كم؟؟ غرام تناظر ساعتها: بعد ساعتين حاتم: حاضر غرام: سريع حاتم حاتم هز راسه بالموافقة و طلع حاتم لأحد العاملات: Nadeen Tell everyone that there is a meeting after two hours = نادين اخبري الجميع ان هناك اجتماع بعد ساعتين نادين: اوك سير حاتم جاء يطلع e: جهزي قاعة الاجتماع نادين: اوك طلع حاتم من الشركة و ركب سيارته و طلع جوال من درج السيارة ، طقطق فيه شوي و حطه ع اذنه و بعد دقتين انرفع الخط: هلا والله ..................هههههههههههههههه جن جنونها مو بس عصبت ..................... والله ما غير تتخبط يمين ويسار عشانها خسرت ................ ههههههه افا عليك ...... حتى بندر عصب عليها ........................ ما عليك اذني عندها ................. ابشر طال عمرك ...... مع السلامة ــ سكر الجوال و رجعه الدرج ــ نزل من السيارة و دخل الشركة ــ هيثم: حاتم حاتم راح له: هلا هيثم: كنت عند غرام ؟ حاتم هز راسه بنعم هيثم بحذر: كيفها؟ حاتم سكت شوي وبضيق مصطنع: مره معصبه هيثم كشر: اللي خسرته مو شويه حاتم: الله يعينها هيثم: امين { السعودية_ جدة } &&& فلة بو هاني &&& 7:43م دخل بو هاني وهو يغني ام هاني بنقد: ايشبك راجع دحين ؟ بو هاني بروقان: باخد كم شغله ، ما بخليك تشتاقين لي ساعتين و نص و انا عندك حبيبي ام هاني شمقت بوجها: انقلع قلعة راسك بو هاني ابتسم و طلع فوق و كمل غناء غلا قابلت ابوها بوجها و بيدها عبايتها: اوووه مروق ــ بسخريه ــ امي سامحتك ؟ بو هاني بحماس مسك يدها بيدينه و باس خدها اليمين غلا فتحت عيونها بصدمه بو هاني: جاء يبوس خدها الثاني ،، ناظر وجها لـ3 ثواني: لأسف وجهك نسسسخه منها لدرجه انفر منك في ثواني غلا لثواني انولد الفرح بقلبها و مات بنفس الوقت بو هاني مشا غلا باستهزاء: ههه ، و انا ع بالي ضربك احد ع راسك ، نفسك نفسك ما تغيرت ــ بلعت عبرتها بألم و نزلت ــ ام هاني شافتها: ع وين ماما؟ غلا: بروح بيت عمي خليفة ام هاني: سلمي لي ع رضيه و البقيه غلا تلبس عبايتها: يوصل ام هاني: البسي شوزك قبل ما تطلعي ــ اعزكم الله ــ غلا ابتسمت و جلست ع الكرسي و لبست شوزها و قامت: تبغين شي تاني؟ ام هاني: سلامتك غلا: تشاااو طلعت غلا و ركبت سيارة صغيرة وحركت لبيت بو ناصر 1 ................ نزلت من السيارة بعد ما ركنتها و دخلت البيت طلعت جوالها و ارسلت لروان ( دوبي وصلت ) سمعت اصوات من فوق جت تتجه لفوق بس سمعت صوت روان من احد المجالس غيرت مسارها و اتجهت للمجلس كان الباب مفتوح جت تدخل روان: و بس كلمت غرام قلت لها انو ابوها حارم غلا من الجامعة و حارم امها من الطلعات و اخاف صراحة غرام يزل لسانها و تقول لغلا انو انا قلت لها ديم: يوووه روان: ابا رقم غرام ديم: كيف بناخده؟؟ غلا واقفه عند الباب و ابتسمت من الصدمة عقدت حواجبها و دفت الباب بخفه و انفتح اكثر روان لفت ع غلا ديم: هلا والله غلا ــ قامت ــ كيفك ؟ روان بلعة ريقها غلا وعيونها ع روان: انتي سبب رجعت غرام ؟؟!! ديم ناظرت روان روان وقفت: غلا انا قصدي غلا بعدت عنها ديم: ايوه كلمت غرام بس عشانك روان مسكت يد غلا: والله عشانك غلا دفت يد روان بقوه: يكبر شانك ما ابا ديم: غلا حبيبتي ترا روان ما قصدها غلا دفت ديم عنها ديم رجعت ع ورا غلا تناظر روان و بعصبية: بسببك رجعت غرااام ؟؟ روان سكتت غلا دفتها ع الكنبه: رديييييييييييي روان: ما ادري غلا: بسبببك رجعت توأمي !! ديم مسكت غلا من يدها: غــلا ، روان سوت كدا عشان جامعتك غلا لفت ع ديم و بصراخ و ترفع يدها: لعنه ع الجامعة وع ابو الجامعة ادا بتبعد عني توأمي !! ديم: طيب روان ما قصدها غلا بنفس العصبية و نبرة الصوت: ايش قصدها هاااه ايش قصدهاااااااااا؟ ديم غمضت عيونها بقوه و فتحتها من صراخ غلا: ممكن تبطلي زعيق روان نزلت دموعها لا ارادي نزل الكل ع صوت صراخ غلا ام ناصر باستغراب: غـــلا؟؟ رانيا: ايش في؟؟ روان من بين دموعها: والله مو قصدي تسافـ-ـر والله العظيـ-ـم غلا تحجرت الدموع في عيونها: كـــــــلـــــــــــكم ــ و اشرت ع الكل ــ تكرهوا اختي عشان كدا تبغوها تسااافـــر ام ناصر عقدت حواجبها: ايش دا الهرج الفاضي غلا ناظرت روان باستحقار: حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ــ و طلعت ــ ام ناصر: غلا غلاااا ــ لفت ع رنا ــ روحي ناديها رنا ركضت وراها: غلااا غلا مطنشتها ومكمله طريقها و دموعها ع خدها من القهر رنا مسكتها من ذراعها ولفتها: بنت ايشبك اكلمك غلا بصراخ: ابعدي عني احسن لك رنا: قولي لا اله الا الله ، ايشبك كدا تزعقي؟؟؟ غلا بعدت يد رنا و ركبت السيارة رنا تدق دريشة السيارة: غلااا غلااا غلا شغلت السيارة رنا لفت من ورا السيارة عشان تركب جنب غلا غلا سكرت الأبواب و حركت رنا بصراخ: غــــــلااااااا ــ هزت راسها بيأس ، و دخلت البيت ــ ام ناصر: انتي ايش مسويه لبنت عممكك ؟؟ روان تصيح: ما سويت شي والله ما سويت شي ام ناصر بعصبيه: بتجنني دي البنت ــ شافت رنا ــ وين غلا؟ روان: مشيت ام ناصر: انا لللله روان قامت و راحت لدرج ام ناصر لفت عليها: روااان تعالي هنا ديم: خالتي خليها روان طلعت و طنشت امها ام ناصر: ممكن افهم اللي صار ؟؟؟ ديم: امشي نجلس ام ناصر: هيا &&& فلة بو ياسر &&& ام ياسر: حتى ولدي ما اقدر اشبع منو تواني ثامر باس جبينها بقوه: والله بتشبعين مني بس وعدت العيال بو ياسر: روح روح الله معك ثامر راح لرتاج وباس خدها رتاج بهمس: ضروري نتكلم ثامر هز راسه بالموافقة بتسليك رتاج بنفس الهمس: لا تطنش لانو الموضوع مرره ضروري حياة و موت ثامر ناظرها و عقد حواجبه رتاج عدلت نبرة صوتها: الله معاك ثامر: يلا سلام ــ طلع ركب سيارته و حرك و تفكيره مع رتاج ، ما انتبه لسيارة اللي جايه اتجاهه ــ اووووووووووووووووووووووءء ءءءءءءءء صوت بريك قوي ثامر فتح عيونه بدهشه و نزل من السيارة " سيارة المجمع " طق الدريشه نزلت غلا بعصبيه: ما تشوووف ثامر: الحمد لله انكم ما تسوقون سيارات برا غلا كتمت غيضها ولفت وجها ثامر: انتي داخله علي لو ملاحظة غلا: بلا هرج زايد و امشي ثامر راح لها: غلا فيك شي؟ غلا: لا ما فيا شي بس ابعد سيارتك ثامر: في احد مزعلك ؟ غلا بتشديد: لااا ثامر يناظر الطريق اللي جايه منه: جايه من بيت عمي خليفة ؟ غلا: ثاامر ، الحمد لله ع سلامتك ممكن تبعد؟؟ ثامر: طيب دامك معصبه بقولك حاجه ممكن تروقك غلا: ماني معصبه و ما ابا اروق بس ممكن تمشي؟ ثامر عقد حواجبه و اتكئ ع سيارته: بس انا مُصّر اروقك غلا لفت وجها: انا للله ثامر: غرام تسلم عليك و تقول انها اشتاقت لك غلا لفت عليه وعقدت حواجبها وبهدوء: غرام ؟؟ ثامر عدل وقفته: سبحان مغير الأحوال !! ــ جاء يمشي ــ غلا: ثامر بلا سخافة ثامر: والله العظيم قالت لي اقولك انها تسلم عليك و انها اشتاقت لك غلا بشوق و رجعت الدموع لعيونها: ليه ما قالت لي انا ثامر قرب منها: غلا ادا بتصيحي بمشي غلا مسحت دموعها: ايش الهرجه ثامر سكت شوي: رحت لها غلا فتحت عيونها بصدمه: احــــــلـــــــــف ثامر: والله غلا سكتت شوي: مو كنت في مكة ؟ ثامر سكت شوي: ادا رجعت اقولك كل حاجة غلا: ثامر لا تروووح ثامر راح لباب سيارته: لا تنامي لين اقولك ماشي ــ و ضحك ــ غلا: طيب احلف انك رحت لها ثامر: كبرك انا عشان اكدب عليك غلا: ما اعرفك انا عشان اصدقك !! ثامر ضحك: سمعتي طااايحه غلا سكتت ثامر: والله اني كنت عندها و اسأليها لو تبغين غلا: خلاص صدقتك ثامر جاء يركب سيارته: بس خلي دا بينا غلا: ما عليك ثامر ركب سيارته و حرك غلا حطت يدها ع وجها بفرح و بهمس: يارب ياربب ــ نزلت يدها وركبت السيارة و حركت ــ ** سيارة ثامر ** ثامر: معتصم انا بـ الطريق خلاص لا تدق كل دقيقه معتصم: و انت ينخاف منك والله ثامر: خلاص سكر معتصم: طيب اسمع جيب معك شي نشربه بيتك فاضي ثامر: استهلكتوا بيتي يا حـ××× معتصم: اقول روح جيب عصاير و انت ساكت ثامر: طيب باي سكر منه و رجع رن جواله فتح بملل: معتصم في مويات ولا لا؟ غرام: بارده ولا حارة ؟ ثامر ناظر الجوال و ابتسم: ما صارت تفرق غرام ضحكت: الحمد لله ع السلامة ثامر: تتمسخري غرام: ههههههههههه اعتمرت؟ ثامر: ايوه غرام: تقبل الله ثامر: منا و منك غرام: ايش مسوي؟ ثامر: ابد طالع للعيال ، كيف الشغل؟ غرام: ربك يسهل ويعينا ثامر: امين غرام: يلا حبيت اسلم عليك باي ثامر: ويت ويت غرام: هلا ثامر: فريد رجع شي؟ غرام: يوووه انا ايش خلاني اسمعك، هيا باي ثامر ضحك و سكر | |||||||||
|
| |
|
03-01-17, 05:24 PM
| #53 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| &&& فلة بو ماجد &&& الجوهرة سكرت جوالها و لفت ع فاطمة: قومي نادي ماجد ماجد دخل: هلا وش بغيتي الجوهرة: اجلس اجلس ماجد عقد حواجبه من جديتها و جلس: ايش في؟ الجوهرة: قبل شوي دقت علي ام محمد ماجد عدل جلسته: ام محمد اخوي مر ءء مهند الجوهرة: ايوه فاطمة ناظرت الجوهرة الجوهرة: الزواج قسمة و نصيب وهي ما تفكر بالزاوج حالياً ماجد ناظرها بصدمه بلامح جامدة فاطمة لوت بوزها: مالك نصيب بصحبتي ماجد بعد دقيقه من الصمت: ليش وافقت حالياً و رفضت بالنهاية ؟؟ فاطمة: يحق لها تشوفك ماجد: ما تشوفني هيا برا ؟ الجوهرة: خيرها بغيرها ماجد هز راسه بتفهم و طلع الجوهرة: مجووود ماجد لف عليها وما رد الجوهرة: وين رايح؟ ماجد: الغرفة الجوهرة سكتت طلع ماجد لغرفته وسكر الباب بقوة و ضيق { امريكا _ نيويورك } &&& شركة غرام &&& هيثم: حاتم تعال معاي حاتم: عندي ميتنق بعد ربع ساعة هيثم: عارف غرام طالبة مني شغلة ضرورية و ما ينفع اخد معايا أي واحد حاتم باستغراب: ايش معنى يعني؟ هيثم: لانو الشغلة يبي لها رجال موثوق حاتم: و ين لؤي هيثم: مشغول و انت ما شاء الله عليك في اسبوع و شوي استوليت ع ثقة الجميع خاصة غرام حاتم ابتسم بإحراج مصطنع: ان شاء الله اكون قد ثقتكم هيثم: ان شاء الله حاتم: باخذ اغراضي و اجي هيثم: انتظرك بالسيارة حاتم راح لمكتبه و اخذ جواله و مفاتيحه جاء يطلع نادين e: سيد حاتم سيبدأ الاجتماع بعد قليل حاتمe : لدي موعد مهم نادين هزت راسها بتفهم ( اليوم الثاني ) { السعودية_ جدة } &&& شقة ثامر &&& س 8:14ص فتح الباب بعيون ناعسة: يا ××× مو عندك مفتاح رتاج تدخل: ما جبته ثامر يناظر الاكياس اللي بيد الخدامة: جايبه فطور كمان رتاج تفصخ عبايتها: لانو ما فطرت مريت ع ستار بوكس ثامر يتثاوب: كأنك حاسة انو البيت مكركب رتاج: لا والله كانت عذر عشان اجي جيسي بدهشه: ايش هدا بيت انسان !؟ ثامر ينسدح ع الكنبة: رتبي و انتي ساكته رتاج تناظر المكان: وهي صادقة ايش دا دوبك جاي و كركبت المكان انت و اصحابك ! ثامر: اقول فكينا امي نمبر 2 رتاج: جيسي جهزي الفطور و جيبيه جيسي اخذت الأكياس و هي تتحلطم للمطبخ و جهزته بصحون و جابته ثامر يناظر الفطور: ليه جايبه كل دا ، كراسون و سندويتشات !! رتاج: و انا ايش عرفني ايش بتاكل ثامر يناظر الأكواب: أي واحد حقي رتاج: جبت لك كابتشينو ثامر: كويس ــ اخذ له كراسون ــ ايش الهرجه؟ رتاج تشرب من اللاتيه: اسمع ثامر و لسا فيه نوم و يتثاوب: امم رتاج: دي ربى قابلتني ثامر وسّع عيونه و عقد حواجبه و عدل جلسته: ايشش؟؟ رتاج: قابلتني بفقيه اكواريوم ثامر: مــتى؟؟ رتاج: لما كنت بمكة ثامر: مو من جدها دي !! رتاج: انت ما سمعت شي ثامر قرب منها و حط الكراسون ع الطاولة: ايوه رتاج: تخيل ايش تبغا ؟! تبغا مفتاح شقتك ثامر بصدمة و استغراب: احلفييي رتاج: ورب الكعبة ثامر قام بعصبية: دي تمادت رتاج: ما عطيتها اهجد ثامر: اكيييد ما بتعطينها رتاج: طيب اجلس خليني اكمل لك ثامر زفر بعصبية و جلس: ما قالت ايش تبا بالمفتاح؟ رتاج: الا تقول تبا توقع فيك و تبتزك ثامر: وقحه و كدا قالتها بوجهك !! رتاج: ايوه انا استغربت من وقاحتها طلعت تعرف اني ما احُب غرام وجتني من دي الناحية ثامر: طيب كيف تبى توقع فيني؟ رتاج: ما اعرف ما قالت لي ، بس انو تحط شي بشقتك ، و تقول ــ تقلد نبرة صوتها باستهزاء ــ بعد الزواج بخليه يحُبني ، حبتها القرادة ثامر: بنت الـ×××× رتاج ناظرته بتعجب: يا حمـ××× قدامك اختك مو واحد من ربعك ثامر طنشها رتاج: حاولت ادق عليك اكتر من مره بس جوالك مقفل ثامر هز راسه بنعم رتاج سكتت شوي: ايش بتسوي؟ ثامر: اكيد بوقفها عند حدها دي زودتها رتاج: طيب كيف؟ ثامر سكت رتاج: ثاامر ثامر قام: ادا خلصتي فطور امشي لا تنتظريني رتاج قامت وراه: يا اهبل وين راايح ؟؟ ثامر لف عليه: مالك صلاح خلصي فطورك و امشي رتاج: انا غلطانه انو قلت لك ثامر راح لغرفته و طنشها رتاج ضربت رجلها بالأرض وراحت تجلس ثامر فتح دولابه بعصبية و طلع اول شي طاحت عينه عليه: تيشيرت بني من بيرلوتي و بنطلون جينز من سوبردراي و اخذ جواله و طلع رتاج راحت له: ثامر بلا هباله ايش بتسوي لها يعني ثامر: مره تانيه ادا جيتي جيبي المفتاح معك رتاج: ثاامر انا وين و انت وين !! ثامر باس خدها: سلام رتاج مسكته من ذراعه برجاء: تكفى ثامر ثامر بعد يدها و طلع رتاج بصراخ: اوووف ــ غطت وجها بيدها لثواني و ناظرت المرايا اللي عند الباب ــ سمعت صوت المفاتيح ع الباب راحت للباب بسرعه و فتحته: ثامر .. يوسف رفع راسه رتاج اول ما شافته سكرت الباب بوجهه يوسف سكت شوي يستوعب بعدين دق الباب بيده رتاج من ورا الباب: ثامر دوبو طالع يوسف: يعطيك العافية ــ و مشا ــ رتاج: ناقصة انا ــ راحت المطبخ ــ جيسي جيسي: نئم رتاج: خلصي بسرعة جيسي: طيب &&& فلة بو ماجد &&& بو ماجد: من امس ما شفت ماجد الجوهرة: من دخل غرفته ما طلع بو ماجد ناظر فاطمة وهي تاكل: قومي شوفي اخوك ليكون مات علينا فاطمة بلعت لقمتها: ما راح يموت عشان مريم بو ماجد قام و طلع فوق و دق باب ماجد ما سمع رد و دخل: ماجد ماجد طلع من الحمام ــ الله يكرمكم ــ بوجه مكشر و مليان ضيق بو ماجد: ايش فيه وجهك كذا ماجد: تعبان شوي بو ماجد: والله توقعتك طاير من الفرح ، اذا ما تبيها تكلم ماجد ناظره باستغراب فاطمة و الجوهرة وقفوا عند الباب بوجه حزين بو ماجد: كلمت عمك بو مهند ولا لا؟ ماجد هز راسه بلا بو ماجد: يا قليل الحياء انت ما تستحي ماجد: ليش اكلمه؟ بو ماجد لف ع الجوهرة: ما خبرتيه؟ ماجد بضيق لف وجهه: الا قالت لي بو ماجد: طيب ليش كذا وجهك ؟؟ انت ما تبيها؟ ماجد بقهر لف ع ابوه: يعني كيف تبي وجهي فرحان و مبسوط و ارقص عشانها رفضتني ؟؟!! بو ماجد عقد حواجبه: رفضتك !!؟ ماجد عطاهم ظهره وراح للمرايا الجوهرة و فاطمة كاتمين ضحكتهم بو ماجد: مين قال انها رفضتك ؟ ماجد وهو يعدل الكبك: جهير بو ماجد لف ع الجوهرة الجوهرة جت تطلع بو ماجد: مو انتي اللي قلتي لي انها وافقت عليه ماجد لف عليهم بدهشه الجوهرة حطت يدها ع بطنها: انا حامل فاطمة لفت عليها ومن بين اسنانها: يا ×× الجوهرة مشت ماجد ناظر فاطمة فاطمة ابتسمت ابتسامة عريضة ورفعت جوالها: تشيييز ماجد انتبه لجوالها: فااااااااااااااطممممممممم ة يا ××× فاطمة حطت رجلها و ركضت بسرعه لغرفتها ماجد ركض وراها فاطمة كانت اسرع منه و قفلت الباب وراها ماجد يضرب الباب بقوه: والله ما تسلمين مني تشوفيين يا ××× بو ماجد واقف عند الممر و يضحك: مقلبوك حريم ماجد بغضب راح لغرفة الجوهرة و يطق الباب بهدوء: جهير اطلعي ما بسوي لك شي الجوهرة من ورا الباب: اكلم ابو ولدي ماجد: جهييير جهير ببرود: آسفه اكلم ماجد: بس قوليلي صدق مريم وافقت علي بو ماجد وهو يضحك: ايه صدق صدق ماجد بصوت مرتفع عشان يسمعونه: هيــن انتي وياها مردكم تطلعون وتطيحون بيدي فاطمة تستفزه من ورا الباب: ايوه هييين ماجد: فطوووم فاطمة تضحك بصوت مرتفع بو ماجد: خليهم و روح كلم عمك ماجد: استنوا علي ــ و مشا ــ { امريكا_ نيويورك } &&& بيت غرام &&& س 1:5 م غرام: اليوم كتب الكتاب صح ؟ بندر: ايوه باليل غرام: الله يتمم لكم ع خير بندر: امين غرام: و متى الحفلة ؟ بندر: لما ترجعين غرام: لا عاد بندر البنت ايش دنبها بندر: انا قلت لها من زمان غرام: ولو من حقها تفرح ترا بندر: و انا من حقي افرح و ما ابي افرح بدونك غرام: ترا كرهها ليا انت سببه بندر: مو لازم تحبك ، ممكن هيا تسوي لها حفله مع صحباتها بكيفها غرام: طيب انا بحضر الزواج ان شاء الله بندر: و حفلة الملكة ادا ربي كتب غرام: بنندددر بندر: اقول روحي نامي وراك شغل من صباح ربي غرام سكتت شوي: فكر في سديم شويه بندر: مو هالكني غيرها اصلا غرام: حرام تحسسني بالذنب ياخي بندر: طيب هيا سكري و نامي غرام: يلا سلام بندر: مع السلامة سكرت منه و كانت واقفه قدام اللوحة اللي راسمه هيكل كل مستقبلها من خمس سنين ، اتسعت ابتسامتها وهي تشوف عدد اللي شطبته ازداد و ما بقى الا القليل ، اخذت الغطاء و غطت اللوحة و نزلت لغرفتها { السعودية_ جدة } &&& سيارة ثامر &&& ثامر: وين اقدر اشوفك ؟؟ ................. ربـــى لا تماطلي ........ ابا اشووفك ............ ايوه وحشتيني .......... بقدر اشوفك ولا لا ؟؟ ......... ايوه دحين اجل بكرا !! ............... لالا رد سي لا ما ابا مول ............. ولا كورنيش .............. خلاص نتقابل بكافي .............. خلاص بشوف الكافي و ارسلك الموقع بس اطلعي انتي من دحين ................ سلام سكر منها و حرك بسرعة لوحدة من المطاعم ساعة تقريباً ووصلت ربى وهي تتمخطر بمشيها بعبايتها الضيقة و طبعاً عطرها كان سبقها و صوت كعبها صدى بكل مكان < تقول رايحه عرس مو مطعم .. كان ثامر جالس ويطقطق بجواله و يشرب الكوفي بهدوء جلست قباله و تحمحمت بخجل مصطنع ثامر رفع راسه ربى بغنج: مرحبا ثامر حط رجل ع رجل و بجمود: هلا ربى: الحمد لله ع السلامة ثامر: الله يسلمك ربى تناظر كوبه: كان انتظرتني طيب ثامر: هيا كم كلمة و بمشي ربى ناظرته باستغراب: طيب ع الأقل اطلب لي ثامر: بعد ما امشي اطلبي اللي تبغيه ربى سكتت ثامر نزل رجوله و حط يده ع الطولة و قرب منها: آخـــر مره اشوفك قرب اهلي او تكلمينهم ، ان سمعت ولا شميت خبر انك رحتي تكلمين رتاج او أي احد من اهلي ما تلومين الا نفسك ، سكت لك كتير و احترمت مشاعرك كتير بس انتي اللي ما احترمتي نفسك ربى بللت شفايفها بقهر وقربت من الطولة و حطت يدها عليها: ما احترمت نفسي عشاني احُبك، عكس اللي تحبها وشايفه نفسها عليك مدري ع ايش ــ وضحكت بسخريه ــ ثامر بقرف: يلعن ابو حبك يا شيخه ــ وقف و ارتفع صوته ــ انتي شفتي نفسك قبل ما تقارنين نفسك فيها ، روحي تأملي نفسك قبل ما تحُبي كان الناس يناظرونهم ثامر حط الفلوس ع الطاولة و مشا ربى كان صدرها يرتفع و ينزل بعصبية ، قامت و طلعت وراه: ع بالك انا نفس اهلك غبية و مصدقه انك بمكة ! ثامر ناظرها باستحقار ربى وقفت قباله: ايش بسوي ابوك و اهلك لو عرفوا انك كنت بأمريكا مع الحُب؟! ثامر تقدم لها وشدد بكلامه: اعــلا ما بخيـلــك اركبيه ــ رجع خطوة ع ورا ــ بس يا ويلك تقربي من اهلي ــ فتح باب السيارة و دخل ــ ربى بغيض ضربت كفراته بكعبها ثامر نزل الدريشه وناظر الكفرات: يا همجييييه بتفشيها بمسمارك ربى مشت وخلته ثامر رجع ع ورا و حرك &&& شركة بو هاني &&& بو هاني: لييه ما دخلت الاجتماع؟؟ ..................... طيب روحتك دي جابت فايدة ؟؟؟ ..................... ايش اللي خلاك بالسيارة و نزل !! .............. ليش طيب اخدك معاه .................. انا للله ................ خلاص خلاص روح قبل ما تلاحظ ............ سلام ــ سكر ــ دخل القهوجي بو هاني و هو ياخذ مفاتيحه و جواله كان يتحلطم: يتصرفون ع هواهم بعدين انا اللي اتحمل اغلاطهم ــ انتبه للقهوجي ــ سمير خلاص خد الشاي انا طالع سمير: حاضر يا باشا بو هاني: ورتب المكان قبل ما تطلع سمير: ع امرك يا باشا طلع بو هاني و شاف السكرتير: عطي المفاتيح سمير و تعال اباك معايا السكرتير: ابشر طال عمرك ــ دخل و عطا القهوجي المفاتيح و طلع ــ { الإمارات_ دبي } &&& الجامعة الأمريكية &&& جلست سونيا مقابل مطر: ايشبك جالس لحالك ؟ مطر: اراجع حق المحاضرة سونيا وهي تدور بعيونها: من اول مو شايفه معاك احد، وين حمدان عنك ؟؟ مطر: الصبح قالي تعبان و ممكن ما يداوم سونيا ناظرت مطر: سلامته ايشبو ؟ مطر: يسلمج ربي، ماعرف والله سونيا هزت راسها بالفهم سوزي راحت لسونيا: هيا امشي عندنا محاضرة بعد ست دقايق سونيا قامت: يلا استأذن مطر: الله معج سونيا راحت مع سوزي سوزي: خلصنا من حمدان اجانا مطر سونيا: مطر جاري سوزي: ايه بعرف سونيا: مليت متى يجي الويكند سوزي: ليه ؟ سونيا: ابا انزل جدة سوزي: يلا هانت سونيا: ربك يفرجها { السعودية _ جدة } &&& فلة بو ماجد &&& ** غرفة فاطمة ** فاطمة: الله لا يوريك الفيديو والله تموتين ضحك وممكن ترفضين اخوي مريم تضحك: حسبي الله ورينيي فاطمة: دحين برسله ع القروب مريم: لا يختي مو ع القروب فاطمة: لييش تغاآآرين ؟؟ مريم: انقلعي ارسليييه فاطمة: هههههههههه ، ارسلته مريم شغلت الفيديو: هههه يووه مره زعلان ما يبا يكلم ابويه !! فاطمة: من الضيقه الله وكيلك مريم: ههههههههههههههههه يقول الا قالت لي فاطمة: ايوه قصدو جهير مريم: هههههههههههههههه عصب عصب فاطمة: ههههههههههههههههههههههههه هههههههه ههههههههههههههههههههههههه هه انطق الباب فاطمة: ميين؟ ماجد من ورا الباب: فطوم افتحي ما بسوي لك شي فاطمة بهمس: زوجك زوجك مريم: انقلعي ع طول خليتيه زوجي فاطمة بصوت مرتفع: ما اضمنك ماجد: حلفت والله ما اسوي لك شي ولا اعصب عليك مريم: خلاص يا تبن حلف فاطمة: طيب خلاص بسكر مريم: لالا خليني ع الخط بس لا يعرف فاطمة: طيب ــ حطت الجوال ع الطاولة و راحت تفتح الباب بشويش ــ ماجد: افتحي بس ما راح اسوي لك شي فاطمة فتحت الباب ماجد دخل فاطمة: شوف ادا سويت لي شي بقول لمريم ترفضك و انك عصبي و االف عليك كلام ماجد: انقلعي ــ جلس ع طرف السرير فاطمة راحت له: والله تصدقني و ترفضك ، هيا بأفكارها تبا رجل متالي ماجد: كيف يعني؟ فاطمة جلست: امم يعني رجال محترم و ما يكون عصبي و ما يظلمها و ما يعارضها ع طول ، و متفهم .. ماجد قاطعها: ليكون هذي افكارك انتي مو هي فاطمة باندفاع: لااا هذي هي ، الحمد لله حبيبي هاني متفهم و مو عصبي و انسان راقي ماجد: ياكـ××× ايش قصدك فاطمة: ما اقصد شي بس والله حبيبي مافي منو ماجد: ما تستحين انتي تقولين بوجهي عن زوجك فاطمة: قلتها زوووجييي حبيبي ماجد: عليك وع زوجك بعد فاطمة سحبت جوالها لقت رساله من مريم ( اسأليه ادا صار شي يعني بعيشني بالدمام؟ ) فاطمة: ماجد سؤال ماجد: ايش؟ فاطمة خلت جوالها عشان ما ينتبه للاتصال: دحين ادا تزوجتو بتعيش بالدمام ؟ ماجد سكت شوي: يعني اوك احب الدمام ، بس ما اقدر اعيش فيها فاطمة: ليش؟؟ قبل خمس سنين ما كنت راضي تعيش هنا ماجد: ايه لاني مو متعود و غير كذا كان شغلي هناك الحين شغلي هنا و ما ودي اغيره فاطمة: بس بتروحون الدمام؟ ماجد: ايه يعني اذا اجزنا فاطمة: اها &&& مجمع بو غانم - رحمه الله - &&& دخل ثامر بسيارته و مر من جنب فلة بو هاني و راح لفلة ابوه و نزل ** فلة بو هاني ** دق جوال غلا و ع طول ردت غلا: الووو ......... احلف ...... طيب سلام ــ سكرت ــ ارتييي ارتيييي ارتي: نئم غلا: جيبي عباتي سريع ام هاني طلعت لفوق: ع وين ؟ ارتي راحت تجيب عباية غلا غلا: بروح شوي و راجعه ؟ ام هاني: انتي تروحين عاديه ترجعي تصيحي لا مافي طلعه غلا: ماما تكفيين لازم اروح لرتاج ام هاني: ايشبها رتاج ؟ غلا: بعرف ادا رحت لها ام هاني سكتت شوي: طيب جت ارتي و عطت غلا العباية ام هاني: بتروحي كدا بالبيجامة ؟؟ غلا: يا ماما مين بشوفني يعني ؟؟ ام هاني: بكيفك غلا لبست عبايتها و طلعت بسرعه بيت بو ياسر قريب من بيتهم فـ راحت له برجولها و دخلت البيت غلا للخدامة: وين ثامر ؟ ثامر كان توه بيطلع فوق سمع اسمه و راح للباب: غلا ؟؟ غلا لفت عليه: ثامر الخدامة راحت ثامر: ايشبك؟؟ صاير لكم شي؟ رتاج نزلت من الدرج و راحت لهم: هلااا غلاوي غلا سلمت عليه وهي تناظر ثامر ثامر عقد حواجبه غلا: كيفك ؟ رتاج: كويسه و انتي؟؟ غلا: الحمد لله رتاج: امشي نطلع فوق غلا: طيب بس ابا ثامر برا شويه رتاج عقدت حواجبها ثامر: اوك هيا غلا ابتسمت لرتاج و طلعت ثامر اء يطلع وراها رتاج مسكته من ذراعه و اشرت له بوجها يعني ايش في ؟ ثامر: ايش عرفني رتاج خلته ثامر طلع: حياك اجلسي جلسوا ع الطاولات اللي برا ثامر: ايشبك؟ غلا: من امس و انا انتظرك ثامر: ليش ايش في؟؟ غلا: لا والله ايش في !! مو قلت لي انك بتقولي كل حاجه ثامر عقد حواجبه يتذكر غلا: متى رحت لغرام ؟؟ ثامر: اهااا، شفتي لما قلت اني بروح لمكة غلا: ايوه ثامر: وقتها كنت حاجز لي ع امريكا ومحد يعرف حتى هاااني غلا هزت راسها بالفهم ثامر: رحت هناك وطبعاً قبل ما اروح عرفت وين تدرس ووين تسكن ووين شركتها غلا: كيف عرفت ؟؟ ثامر: اول شي تأكدت من جامعتها و شركتها و خليت احد يعرف لي وين بيتها غلا: كمل ثامر: المهم ......... { الامارات_ دبي } &&& الجامعة الامريكية &&& س 1:23 شمه: والله نفسي اروح جدة سونيا: تعالي معايا الويكند شمه: عبالج هلي يرضون سونيا: كلميهم بالإجازة تجون جدة شمه: اذا مره مره بنروح السعودية بنروح الدمام سونيا: حتى جدة مرره حلوة شمه: ربج يسهلها سونيا: امين شمه: يلا اخليج وخلينا نتواصل عشان البروجكت سونيا: ماشي مشت شمه سونيا قامت بتمشي وشافت حمدان بوجها: بسم الله انت مو تعبان؟ حمدان كان انفه احمر و بصوت مليان زكام: هيه سونيا: ما تشوف شر ، رحت المستشفى؟؟ حمدان: لا سونيا: لي داومت طيب حمدان يمسح انفه: عندي اسايمنت سونيا: ولو كان مريت المستشفى حمدان عطس ع جنب: الحمد لله سونيا: يرحمك الله حمدان: يهدينا ويهديج الله، مافي وقت امر المستشفى سونيا: خلصت محاضراتك؟ حمدان: لا لسا عندي محاضرة بعد 45 دقيقه سونيا: طيب يمديك تروح المستشفى و ترجع حمدان: انتي ايش عليج ؟ سونيا ناظرته بدهشه حمدان: مو خلصت محاضراتج ؟ سونيا هزت راسها بنعم حمدان: عيل سيري بيتكم شو منتظره ؟ سونيا بغضب دفته من كتفه بخفه: انا ايش سويت لك ؟؟! حمدان قرب منها: حكمتي علي قبل ما تسمعين مني تبين اصفق لج يعني ؟؟ سونيا: محسسني انو مو صح حمدان: كله صح الا بحبج سونيا بسخريه: اقنعني حمدان: تبين اقنعج ؟ سونيا ابتسمت بسخريه حمدان: عطيني رقم يدتج سونيا باستغراب: ايش تبا فيها؟ حمدان: عطيني اياه سونيا: ما حعطيك حمدان: اوك ــ طلع جواله و دق ع احد الارقام و حط الجوال بأذنه ــ سونيا عقدت حواجبها حمدان: الووو يدوه شحالج ؟؟ ........... بخير الحمد لله ............ لالا بس مزكم ما عليج ............ماعرف والله .............. طيب يدوه ما ودج انتي تييني............... ايي و اخذج بعد .......... والله ودي تيين و تخطبين لي سونيا ناظرته بدهشه حمدان: هيه والله في بنيه تينننن يدوه سونيا ضربته برجله وهمست له: قفل حمدان ابتسم و رجع شوي ع ورا سونيا حاولت تكذبه و همست له: كدااب حمدان حط الجوال بأذن سونيا الجدة: والله هاي الساعة المباركة .. سونيا دفت يد حمدان حمدان ضحك وحط الجوال بأذنه: عيل متى تيين تخطبينها لي ........... لا يدوه خير البر عاجله ................. هههههههه والله خايف تطير مني .............. اقولج تييننن سونيا جت تمشي حمدان مسكها من ذراعها سونيا ضربت يد حمدان حمدان رفع يده باستسلام: خلاص متعب يوديج فاضي هالآدمي .......... اوك انطركم .......... هههههههههه اوك باي سونيا: انت تجننت حمدان بهيام: وااايد سونيا دفته: ابعُد ــ عطته ظهرها ــ حمدان وقف بوجها: قلتي لي اقنعني هذاني اقنعتج ولا لسا ما اقتنعتي لين تيي يدتي سونيا: انا رافضة من دحين اقولك حمدان: دا مو كلامنا ، اقتنعتي ولا باقي ؟ سونيا سكتت حمدان: بعطيها رقم يدتج اليوم سونيا: ما بعطيك حمدان: عندي طرقي سونيا تقلده بسخريه: عندي طرقي ــ مشت ــ حمدان بصوت مرتفع: باي بــيبـــي سونيا لفت عليه بعصبية حمدان ضحك و مشا مطر شاف حمدان و راح له: محضوض اان الدكتورة دخلتك حمدان: يا شيخ انا انصدمت لما قالت لي Com مطر: والله كل الطلاب مصدومييين حمدان: هههههههه ، اسمع عندك رقم جدة سهى مطر: شنو تبا فيه ؟ حمدان: بعلمك بس عندك ولا ما عندك ؟ مطر: هيه عندي حمدان: ارسله لي مطر: شو تبا فيه طيب؟ { السعودية _ جدة } مكان جديد &&& فلة جديدة &&& س 8:8 م حط القلم بجيبه العلوي ووقف ....: مبروك يا بندر بندر باس راسه: الله يبارك فيك يا عمي عم بندر: مبروك يا بو راشد بو راشد: الله يبارك فيك ــ لف ع راشد ــ كلم الحريم يا ولد راشد طلع شويتين و رجع: تفضل يا بندر بندر: زاد فضلك طلع بندر و راشد و كانوا الحريم بالممر يزغرطون/ يلولشون .. الخ الحريم: الف الصلااااااااااااااااااااا ااة و السلام عليييك يا حبيب اللله محممد كلللووووووووووووووووششششش ششششش بندر ابتسم بحرج و سلم ع امه باس راسها بعدها سلم ع ام راشد و باس راسها، جته بدور و سلمت عليه ، سلم ع باقي محارمه و دخل الصالة لسديم كانت آية من الجمال و فستانها الطويل الأزرق من تيراني كوتيور كان مبرز جمالها و طولها اكثر بندر بلع ريقه و راح لها و باس جبينها: الف مبروك علينا سديم بإحراج: الله يبارك فيك بندر همس بأذنها: ناويه تقتلني بجمالك ؟ سديم ضحكت بخجل بندر ابتسم و جلسوا &&& الاستراحة &&& معتصم: اييييش؟؟ ثامر انت من جدك ثامر: ايه والله من جدي معتصم: و انا ادعي لك ثامر: والله رحت بعد كدا ع مكة معتصم: انقلع عن وجهي ثامر: والله كانت تعاملني بشكل تاااني معتصم: عبالك حبتك ثامر: ممكن كل شي جايز معتصم: كل شي جايز الا حبها لك مو جايز ثامر: انت ليش تحطمني؟؟ معتصم: ما احطمك بس ما اباك تحلم زيادة ثامر: انا مبسوط ع حلمي معتصم: بتروح لها الشهر الجاي؟ ثامر: ايوه معتصم: و نفس الكدبه ، ع مكة ؟ ثامر سكت معتصم: مجنون ورب البيت مجنووون ثامر: و الأخت بقت فيا عقل !! معتصم: هاني يعرف؟ ثامر: لا انتبه يعرف معتصم: مين غيري يعرف؟ ثامر: غلا معتصم: ان شاء الله ما تقوله ثامر: لالا ضامنها انا معتصم: اتمنى &&& فلة بو هاني &&& انطق باب جناح غلا غلا من داخل: ادخل دخلت روان بهدوء غلا ناظرتها و بزعل: نعم ؟ روان راحت لها: والله ما كان قصدي غلا: سمعت كل هدا روان: غلاوي انا تقولي لي كدا غلا: اخاف اقولك كلمة تروحين تقولينها للبقية روان نزلت دموعها: انا كدا !!! غلا سكتت ولفت وجها روان برجاء: تكفين غلا لا تزعلين مني والله اني خفت عليك ، كنت ابيك نفسنا ترجعين تطلعين معانا تروحين الجامعة تنفسين عن نفسك غلا لفت عليها: انا ما ابااا مين شكا لك الحال؟!! روان: كيف تبغيني ارضا انو اختي تنحبس هنا وتوأمك تتمشى بالمولات و الحفلات و الجيات؟؟؟ غلا: انا راااضيه انا راضيه مالك دخل روان: مو حنا خوات ؟ غلا: كنا خوات روان باست خدها: الخوات لو تناقروا يضلوا خوات غلا بعدت عنها روان: بليييز غلا غلا سكتت روان: مستعده اكلم غرام و اقولها ادا هيا راضيه عني ولا لا غلا: لالا روان: سامحيني غلا سكتت روان: بدق ع غرام غلا: روااان روان: تسامحيني؟؟ غلا: خلاص طيب ابعدي عني روان ضمتها بقووه: احبببك غلا حاولت تخفي ابتسامتها { امريكا_ نيويورك } &&& جامعة كولمبيا &&& س 1:43ص غرام تنزل من الدرج: الف الف مبروك الله يتمم لكم ع خير ايوه بدور قالت بتصور وترسلي ايوه دوبي طالعه من الجامعة و بروح الشركة بقعد كدا قبل المغرب و اروح ارتاح ما عليك انت اليوم انبسطط ووصل سلامي لسديم و بارك لها اعرف ما تبغى تسمع صوتي عادي عادي يحق لها ......... اوك يلا سلام . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ( مرت 7 شهور !! ) * سونيا؛ انخطبت لحمدان ووافقت عليه بعد اييييش .. * ثامر؛ كل شهر و الثاني عند غرام و احلامه فيها كل مالها تزيد .. * خالد & ديم؛ مبسوطين ع حمل ديم .. * هاني & فاطمة؛ مثل السمنه ع العسل.. * غلا؛ صايره تتمادى كل فترة مع ابوها .. * ديمه اخت معتصم؛ انخطبت الشهر الماضي ووفقت.. * ماجد & مريم؛ كتبوا كتابهم من شهرين 7 شهور اللي مرت كانت بطيئة ع ناس و سريعه ع ناس.. { السعودية_ جدة } &&& شركة بو هاني &&& دخل مكتب بو هاني و هو يزعق: هدا اللي وعدتني فيه يا بو هاني ــ رما الأوراق ع مكتبه ــ بو هاني سحب الأوراق و ناظرها ....: هدا اللي بحط احد يخسر بنتك بو هاني: والله يا بو عاصم حطيت بو عاصم < شريكه..: ما ابا حطيت ، ليش كل شهر نخسر اكتر من الشهر اللي قبلوا !! دحين ليا ستة شهور اشتغل معك ولا مره ربحت متل ما خسرت ، استوعب يا اخي بنتك تلعب فينا لعب !! بو هاني وقف: ممكن ما تعلي صوتك اخواني ما يعرفوا بو عاصم بلع ريقه: غانم هدا اخر شهر بعد كدا انت اللي بتندم بو هاني: راح يتعدل كل شي بو عاصم وهو متجه للباب: سمعت دا الكلام من ستة شهور بو هاني سكت بو عاصم طلع بو هاني: حسبي الله عليك يا غرام &&& رد سي مول &&& مريم: هي وعدتني انها تجي زواجي ماجد: اوك درينا انها وعدتك بس كل شهر يضيع مننا و احنا ننتظرها مريم: تكفى خلاص ننتظر تلات شهور ماجد: بعددد ثلاث شهوور ، مريم حسي فيني مريم: يووه ماااجد ماجد سكت مريم: اصلا لسا ما خلصنا ماجد: انتي كل شهر تقولين لسا ما خلصنا و تأخرينه للشهر اللي بعده مريم حاولت تخفي ابتسامتها لانها من جد تحاول تماطل ماجد: امشي خليني نكمل مريم قامت: هيا &&& فلة بو ناصر 1 &&& ام ناصر: تبغين خالد يذبحنا ديم حطت يدها ع بطنها: والله نفسي اروح الشلااال رانيا: ناويه تذبحين اللي ببطنك ديم: لالا بس بشوف ما بلعب ام ناصر: ادا جاء زوجك قولي له ديم سكتت و مدت بوزها بزعل روان: خلاااص انا بكلمه ديم ابتسمت ام ناصر: مجاانييين &&& سيارة بندر &&& بندر: سديم حبيبي اليوم انا مررره مشغول مرره مو فاضي طيب والله حاخدك بس مو اليوم بعوضك والله بعوضك طيب سكري دحين عندي اتصال احبك باي ــ سكر منها و رد ع الاتصال الثاني ــ ايوه حلو حلو حلو خلاص انا جاي دحين لالا مسافة الطريق عندي عندي طيب سلام ــ سكر ودق ع فاطمة ــ هلا والله بالقاطعة ههههه بخير عساك بخير كيف هاني ؟؟ الحمد لله والله حالي من حالك ليه مو ناوين تتجمعون اليوم ؟ حلو الا اسمعي سمعت انو سهى في جدة من تلات ايام ............... اما كويس والله عشان البيت فاضي لهم كم ............. احلفي ............ يلا زين تسوون ........... يلا حبيبي باي &&& فلة غرام &&& سونيا: دوبي قايمه يا ابن الناس حمدان: صار المغرب يا معوده !! سونيا: ايش تبا؟ حمدان: في وحدة تكلم خطيبها تقولو ايش تبا سونيا: حمود ترا اخلاقي بأنفي حمدان: ترا انا بجدة سونيا عدلت جلستها: كداااب حمدان: كبرج انا اجذب عليج سونيا: ايش عندك ؟ حمدان: ابد ياي اشوف المدينة اللي كل فتره و الثانيه تيينها سونيا: من متى انت هنا؟ حمدان: الصبح وصلت سونيا: و ليه ما قلت لي؟ حمدان: حبيت افاجئج ، بس ما اعرف وين تسكنين؟ سونيا: انا ببيت غرام حمدان: لحالج ؟ سونيا: لا ليان عندي حمدان: ارسليلي الموقع بسلم عليج سونيا: خلاص سلمت و الحمد لله ع سلامتك حمدان: سهاوي سونيا ضحكت: طيب دحين ارسله حمدان: ماشي &&& شركة بو هاني &&& بو هاني: دحييين ابا ترسلهم ليا كللللهممم اخلص عليا ترا مو فاضي لك دحين لو افتح الايميل و ما الاقيهم اعتبر نفسك مفصول ــ سكر بدون سابق انذار ــ دخل هاني بعد ما طق الباب بو هاني: خييير هاني: ايشبك ؟ بو هاني: ابد مرتاح الأخ و الاخت ما غير تدينا امل و نخسره كللوو هاني ناظره بعدم الفهم بو هاني: اختك دا الشهر خسرتنا مبلغ وقدره !!! هاني: قلة كفائه مننا بو هاني: اص اص بس قال قلة كفائه قال، امشي بس يا فالح تروح لبنت الشوارع يا... هاني بغضب: ابوووييييه انفتح الباب و دخلت بكل ثقه و مرونه: بنت الشوارع دي اللي مو عاجبتك تصير اختي و اهلي كلهم بو هاني ناظرها بحدة و الدهشه و الكره و الحقد واضحه بعيونه هاني ناظرها بدهشه جاء يتكلم غرام بدون ما تلتفت له: هيثثمم دخل هيثم ودف حاتم معاه غرام تناظر حاتم اللي علامات الاستفهام واضحه بوجهه: دا اللي دخلته عشان يتجسس عليا ؟ حاتم اصفر وجهه فجأة بو هاني بلع ريقه هيثم دف حاتم بقوه و طاح ع الأرض بو هاني: انتي كيف تدخلي شركتي كدا غرام باستنقاص: دي الشركة ما بمر عليها شهر الا وهي مفلسة هيثم ناظر غرام: متأكدة شهر؟ غرام بتفكير: ممكن اقل بو هاني يرتفع صدره و ينزل بقهر انتهـــى البـــ[46]ـــارت { قبل ما تسكري الصفحة دعوة حلوة لأمواتنا المسلمين .gif) }ان شاء الله ينال اعجابكم.. تـــوقــــــعــــــاتــــ ــكـــــم.. اراكم ع خير ان شاء لله.. ولا تحرموني من ردودكم وتوقعاتكم و بليييييييييييز ما ابي احد من خلف الكواليس شاكره لكم .. مع تحياتي: جذابة والعيون غلابه {  } ^__^" اللهمّ ارحم جدّاي و عمي فيصل و جميع امواتنا المسلمين و اغفر لهم و تخطى عنهم يا ارحم الراحمين " للأسئلة و الاستفسارات..   | |||||||||
|
| |
|
03-01-17, 05:25 PM
| #54 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| انـــــــــــــااااااااا جييييييييييييييييييييييت ادري مررررره مقصره مره مره كمان بس شفتو ضروفي و مرره وفات عمي اثرت فيا كثيير لانو مررره كان قريب مني ..حتى مره منحرجة منكم و انو ما قلت لكم اني حتأخر بس كان عندي ضروف والله يعلم فيها بس الحمد لله ذحين تعدلت نوعاً ما.. و مرررررره شُكراً ع وقفتكم معي.. حبايبي انا رجعت لكم ببارت لؤططة مو بارت واحد الا اثنين و ان شاء الثالث لاحقة .. ان شاء الله اقدر امتص زعلكم مني بذا البارت .. بس ارد عليكم و انزله لكم .. احببببببببببكم .. ربي يخليكم ليا ولا يحرمني منكم .. ودي.. كلام الكاتبه قبل تنزل البارتين | |||||||||
|
| |
|
29-01-17, 07:20 PM
| #55 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| مرححببببببببببببببببببااا ااااااااااا مررررره وحشتووووونيييي المهم عندي لكم مفاجأة مررره بتعجبكم نهاية البارت .. البــ[47]ــارت + البــ[48]ــارت غرام باستنقاص: دي الشركة ما بمر عليها شهر الا وهي مفلسة هيثم ناظر غرام: متأكدة شهر؟ غرام بتفكير: ممكن اقل بو هاني يرتفع صدره و ينزل بقهر غرام ابتسمت له بثقه حاتم قام هاني بغضب لف ع ابوه: حطيت واحد عند غرام ؟؟ بو هاني: دي تألف و انت تصدق !! غرام: تبا اثباتات ؟ ركز اقولك اثباتات مو اثبات واحد! بو هاني سكت حاتم كان يبلع ريقه باستمرار و توتر غرام: انا قبلته لاني اعرف انو منك ، ترا ماني غبية اقرب شخص مني بكم يوم، و كنت اعطيه معلومات كبيرة عشان تحسب انك قدرت علي بو هاني ناظر حاتم بغضب غرام: ادا انت تشوف نفسك دكي و خبيث فأنا بنتك للاسف و دمك يمشي بعروقي و غير كدا لا تنسا انو ربي رازقني كيد انت ــ اشرت عليه بسبابتها من فوق لتحت ــ بكبرك ما تقدر عليه بو هاني راح لها بعصبية: اطلعي برا ما اسمح لك تدخلي شركتي بدون اذن مني غرام ببرود يقتل: بطلع بس لا يطق لك عرق مو ميته ع شركتك اللي بتفلس بو هاني مسكها من زندها بعصبية: تخسييين ما سوا اللي اكبر منك غرام بنفس البرود: بس بتسويها بنتك بو هاني: منتي بنتي ولا اعترف فيك هيثم تقدم وبعد بو هاني من صدره غرام برجاء سخري: لااا الله يخليك اعترف فيني بليييييييز بو هاني ضغط ع اسنانه بقوه و هو يناظر هيثم هيثم ناظر بو هاني بحدة غرام باستهزاء: لا انت ولا نسبك يشرفوني انو يظل اسمي غرام اللقيطة اشرف لي من اسمك ** بالممر الخارجي ** طلع خالد من اللفت ومعه اوراق لابوه سمع اصوات من جهة مكتب ابوه عقد حواجبه و اتجه له شاف ثنتين من الموظفات واقفين و يتكلمون بهمس خالد: ايش دا الزعيق لفت عليه الموظفة1: في وحدة جت لأستاد غانم و من يوم دخلت وهو يزعق خالد باستغراب: وحدة؟؟! الموظفة1: ايوه خالد: محد يعرف مين هيا طيب؟ الموظفة1: اول مره نشوفها الموظفة2: عيونها كان فيها شي خالد ناظر الموظفة2 الموظفة2: مدري هو بسبب الضوء او ناسيه عدساتها مدري عيونها فيها شي خالد ناظر جهة مكتب بو هاني و بهمس: غرام الموظفتين سكتوا خالد: خلاص كل وحدة ع شغلها الموظفتين راحوا خالد اتجه لمكتب عمه و شاف غرام تطلع منه و معاها هيثم بو هاني بصراخ لسكرتير: دي ما اشوفها بشركتي مفهووووم السكرتير وقف: حاضر بو هاني ناظر غرام: براا لا عاد اشوفك تعتبي هنا تاني مره غرام ضحكت بصوت مرتفع و ساخر ينرفز بو هاني خالد وقف بوجه غرام هيثم: لو سمحت غرام ناظرت خالد من فوق لتحت: خليه خالد: مرره حنتظر حظرتك توافقين لي غرام طيرت عيونها بانزعاج خالد: ادا بكل مره راح تجين فيها يالعورة راح تخربي نظامنا فأحسن لك لا ترجعي جدة ابد غرام سكتت شوي: مين طلب اذنك ؟ خالد قرب منها وبحدة: انا اقولك لا تخربين عايلتنا احسن لك غرام ضحكت بصوت مرتفع: أي عايلة دي ؟؟؟ اللي كلها كدب بكدب و مظاهر قدام الناس لحد يدخل مجمعكم ما تلتموا الا ع الشر خالد من بين اسنانه جاء يتكلم هاني اللي توه طلع من مكتب ابوه و شاف خالد و غرام راح لهم بسرعه: هوب هوب هوب خالللد خالد بعد عن غرام بحقد هاني: نعم كمان في الشركة ؟؟؟ خالد: اختك اللي جت مو حنا اللي جينا غرام: انتو مرره ميتين ع الشركة اللي بتفلس بكم يوم خالد: هه عشم ابليس بالجنة غرام بعدم اهتمام عطته ظهرها و بصوت مرتفع: نشووووف &&& فلة غرام &&& انطق الجرس سونيا للخدامة: انا بفتح ليان: حمدان ؟ سونيا: ايوه ليان طلعت فوق سونيا فتحت الباب حمدان ابتسم لها بفرح سونيا: الحمد لله ع سلامتك للمره المليون حمدان ضحك: طيب دخليني سونيا: ليون هنا حمدان باستغراب: بوقف جذي؟ سونيا باستعباط: ليش فيها شي؟ حمدان بخجل: لالا عادي سونيا ضحكت: امزح امشي ــ فتحت الباب ــ دخل حمدان و دخلت بعده سونيا للمجلس حمدان يناظر البيت: حلو البيت سونيا: دا بيت احمد الله.. حمدان قاطعها بسرعه: منو احمد بعد !! سونيا: بقعد احكي لك كل مره مين احمد ؟؟؟ احمد اللي ساعدنا قبل ما نعرف اهلنا حمدان: هييه هيه ذكرت سونيا: الحمد لله شوي و دخلت الخدامة و ضيفة حمدان سونيا تحاول تفتح سالفة: احم كيف جدة ؟ حمدان: وانا يلست شهر عشان اشوفها انا ع طويل ييت نمت بالأوتيل و اول ما قمت ييتك سونيا ابتسمت ع غبائها: اجل خليها علي راح اخليك تعشق جدة حمدان بتكبر مصطنع: امم بس مو زي دبي سونيا رفعت حاجبها الأيسر: حمدانوووه حمدان ضحك: طيب طيب سونيا: مو كان لازم تكون بابو ظبي؟ حمدان تغيرت ملامحة لما جابت طاري ابو ظبي و حاول يغير الموضوع: ما علينا من ابو ظبي الحين ابي اطلع حدددي يوعاااان سونيا لاحظت تغير ملامحة بس ما عطت الموضوع اهميه كبيرة: كان قلت لي قبل ما تجي عشان اسوي لك اكل حمدان قرب منها و جلس عند رجولها وسحب يدينها وباسها: ما ابي اتعب حبيبتي، حرام ؟؟ سونيا وجها حمر تلقائي و بخجل بلعة ريقها سبع مرات: ءء ايه ءء يعني ء حمدان ابتسم ع خجلها ووقف وانحنى لها وقرب لأذنها و انفاسه تحرق رقبتها سونيا دوروها ما تلاقونها من كثر الحياء حمدان بهمس: يوعااان احلا مطعم هني وديني له سونيا ضحكت بين خجلها حمدان بعد عنها و الابتسامة شاقه حلقه سونيا قامت و اشرت ع فوق: بطلع اجيب اغراضي و بجي حمدان هز راسه بالموافقة سونيا طلعت بسرعه &&& فلة بو ياسر &&& نزل ثامر من سيارته وهو يطقطق بجواله ، و مدام انه يطقطق بجواله يعني انسوا يدخل الفلة الا بعد سنه =) ... مرت خمس دقايق وهو يتصفح التويتر و يقرا ، سكر جواله اخيرا و جاء يدخل البيت بس انتبه لسيارة اول مره يشوفها بالمجمع عقد حواجبه وهو يشوف الدريشة الخلفية تنفتح و تبين منها غرام !! اول ما ركز بغرام تغيرت ملامحه لدهشة فرح وقفت السيارة عند فلة بو ياسر ثامر اتجه لسيارة بخطوات واسعة غرام نزلت من السيارة ثامر بفرح: متى جيتتيي؟؟ غرام: اليوم ثامر: الحمد لله ع سلامتك ــ بدون ما يحس جاء يضمها ــ غرام بعدت عنه: ثامر !! ثامر رجع خطوة ع ورا: آسف غرام سكتت ثامر: وحشتيني مرره غرام بمزح: شفت انك ما جيت قلت امركم ثامر: لا والله كنت جاي ع الاسبوع الجاي غرام ضحكت: امزح ، وفر ع نفسك ما عاد في روحه لنيويورك ثامر بدهشه: احلفييي غرام: والله ثامر رفع راسه لسماء: الحمد لله يارب حبيبة قلبي بتكون معي بنفس المكان غرام لفت وجها و بهمس: انا لله ــ ناظرت ثامر ــ ثامر ثامر ناظرها: لبيه يا عيون ثامر غرام صغرت عيونها: ما نسيت كلامي قبل 5 شهور صح ؟! ثامر عقد حواجبه: أي كلام ؟؟؟ غرام برجاء: بلييييز ثامر ثامر: يا أمي انا دحين مو متذكر ايش فطرت الصباح تبغيني اتذكر حق 5 شهور ؟!! غرام بحلطمه: اوف ثامر اوووفف ثامر سكت شوي: صحيح ايش قلتي؟ غرام بجديه: قلت لك لا تفكر انو حكيي و تصرفاتي و اسلوبي و تعاملي معاك انو شي خاص فيك لانو انا اتعامل مع كل الناس القريبة مني كدا حتى اهلي و اصحابي ثامر بجديه: تتذكري وقتها ايش قلت لك ؟! غرام سكتت نزلت راسها ثامر يكمل: قلت لك انو انا اوعدك اخليك تعامليني بشكل خاص غير عن اهلك و اصحابك و كل الناس القريبه منك غرام ناظرته بانزعاج: اوووففف ثامر والله عمري ما شفت واحد مصرّ زيّ كدا !!! ثامر قرب لها: لان ما في احد يحب بجنون متلي ــ سبل برموشه ــ غرام ضحكت ودفته من صدره: طيب بعدين اشوفك دحين مرررره مشتاقه لأمي وتوأمي ثامر: اوك بس خليني اليوم اضيفك و اعزمك غرام: نعم نعم ؟؟! ثامر باستغراب: اعزمك و اضيفك غرام: اول شي انا مو ضيفه هنا تمام ؟ ثامر رفع يده باستسلام: اوك نو بروبلم = لا مشكلة غرام: تاني شي ادا مرره مصر ع العزيمة فخلينا كلنا نطلع سوا ثامر عقد حواجبه: كلنا !! غرام: ايوه كـ عيال عم ؟ ثامر سكت شوي: كلنا يعني ايڤري بودي = الجميع غرام: yes, is there a problem??= ايوه ، في مشكلة؟؟ ثامر: لا لا غرام: اوك بااي اشوفك بكرا ثامر هز راسه بالموافقه: بااي غرام ركبت السيارة و كملوا طريقهم لفلة بو هاني دخل ثامر البيت بعد ما زفر براحه و صار يغني بروقان: عيونك اخر آمالي و ليلي اطول من اليم.. كيف القى كلامٍ عذب يوصف دافي احساسي ام ياسر وهي تنزل من الدرج ابتسمت و كملت: عشقتك قبل ما اشوفك و شفتك صرت كلي حلم ثامر يسوي حركات بيده لامه: الله الله ٬ ابيي رمشك يغطيني و ابيك اقرب من انفاسي ــ فتح يده لامه و ضمها و باس خدها بقووه ــ وحشتينيييي ام ياسر: لو عايش معانا ما كان وحشتك ثامر لف وجهه بانزعاج: انا قلت المره الماضيه انو ما حقول دي الكلمة بس نسيت ام ياسر: خلاص خلاص وين وقفنا ؟؟ ثامر عقد حواجبه باستغراب ام ياسر: يهمك تعرفي انك قتلتي في سنيني الهم ثامر يحرك يده باحساس: قتلني ضحكك ووجدك قتلني لينك القاسي شافتهم رتاج راحت لهم:اووهه روقان ماشي الفف ثامر باس جبينها: متى كان اخوك مو رايق ؟!! رتاج: دايماً !! ثامر ضحك رتاج: ايش الهرجه؟ ام ياسر: من جد مستحيل كل دا الروقان و اغاني عبادي الجوهر من شوقك ليا!! ثامر بمزح: من جد والله ام ياسر ضربته بكتفه: شُـــــف!! ثامر+رتاج ضحكوا رتاج: احنا ما نشوفك كدا الا ادا كنت رايح لمكة او راجع منها ثامر: لهدرجه انا دايماً كئييب !! ام ياسر: يعنييي شوي ثامر ضحك: غـــراام رجعتت ام ثامر تغيرت ملامحها: ايـــــش؟! ثامر يعيد: غرام رجعت رتاج بعدم اهتمام: يومين و ترجع من مكان ما جت لا تتعود بسرعة ثامر: غرام قالت انو ادا رجعت جدة مستحيل ترجع تسافر لامريكا تاني رتاج: طيب حتى ولو محسسني انها قبلت فيك ثامر: مع الايام ان شاء الله رتاج بسخريه: مرت سنيين و انت تقول مع الايام ــ ضحكت ــ ثامر بانزعاج: قد ايش انتو مملين و ما تخلون الواحد يفرح رتاج بجديه: مو مملين بس واقعيين اكتر منك ثامر عطاهم ظهره نزل من الدج: انا الغلطان جيت لو اني ببيتي احسن لي ام ياسر اخيراً نطقت: ثامر ثامر ثامر لف عليها: نعم ؟؟ ام ياسر نزلت من الدرج: ما عليك من اختك دحين ليا فترة ما قعدت معك ثامر سكت &&& فلة بو هاني &&& غلا بعيون مليانه دموع: ما حترجعي امريكا صح ؟ غرام تمسح دموع غلا: اول شي انا مو وعدتك ارجع قويه ؟ غلا هزت راسها بنعم غرام: اهوه توأمك رجعت وهي اقوى من قبل غلا نزلت دمعتها بشكل غير ارادي غرام رجعت مسحت دمعة غلا بإبهامها: تاني شي انا جيت للأيام اللي بنضحك فيها مو نبكي !! غلا بلعت ريقها و نزلت راسها غرام ترفع راس غلا: خلاص ترا بزعل !! غلا مسحت دموعها بعنف غرام لفت ع امها لقتها لسا تبكي: امـــيي انا اهجد البنت تطلع لي الأم ام هاني تمسح دموعها بسرعه: عيون امك انتي غرام بمزح: لهدرجه رجعتي بكتكم لو ادري ما رجعت ! ام هاني + غلا يمسحون خدهم بسرعه: لالا غرام ابتسمت بحب دخل هاني و شاف الخدامه و بلهفه: غرام جت ؟؟ ام هاني بصوت مرتفع: ايوه يا ماما تعال هنا هاني اول ما سمع صوت امه ركض بسرعه للمجلس: غرااام غرام ناظرته هاني راح لها بسرعه غرام وقفت لما شافته يتجه لها هاني ضمها بقوه غرام ضمته هاني بفرح: الف الحمد لله ع سلامتك ورب البيت مرررره واحشتني غرام بضيق: الله يسلمك هاني بعد عنها ومسكها من زنودها: والله مررره فرحت انك رجعتي غرام جلست: بس انا زعلانه منك هاني جلس: آسف ما قدرت اوصلك كان لازم اهدي الوضع هناكَ غرام: تو مو زعلانه من دا هاني باستغراب: ايش سويت ؟؟ غرام: كنت تعرف انو ابوك حط احد عندي بس ما خبرتني ام هاني عقدت حواجبها: كيف يعني حط احد عندك ؟؟ هاني سكت شوي: كنت اعرف، بس اليوم اللي بعدو قالي انو تراجع و انو ما بسوي كدا غرام: ع الأقل حذر اختك يا أخي !! هاني: وخالقك اني ما كنت اعرف ان حاتم دا شغّال عند ابويه ، و ما كنت حاب افتح مشاكل و هو قالي انو تراجع ، ايش عرفني انو يكدب عليّ غرام هزت راسها بالفهم هاني: سؤال دحين، بالله كيف عرفتي انو حاتم دا نصّاب ؟؟ ام هاني+ غلا كانو مثل الاطرش في الزفة غرام رفعت كفها: اسرار المهنة هاني بإعجاب: اوووه غرام ضحكت: اوعدك بس افلسه اقولك هاني بجديه: صحيح انتي مفكرة انك راح تفلسي الشركة ؟؟ غرام: مو مفكرة انا قضيت هاني: طيب نفرض انك فلستيها شوفي قاعد اقولك نفرض مع اني عارف انو مستحيل ، ايش دنب اعمامي؟؟ غرام: انا ناويه بكرا اعرض عليهم يكونون شركاء معي هاني ضحك بشكل لا ارادي: آسف بس دي كمان شركتهم و تعبو فيها سنين و بنين !! غرام بثقه: I now هاني يغير الموضوع: طيب ايش مسويه ؟؟ غرام ضحكت عليه ام هاني: ممكن واحد فيكم يفهممنا غرام + هاني لفو ع امهم غرام: لبيه ام هاني: ايش يعني ابوك حط احد عندك و ايش اللي بتفلسيه ؟؟!! غرام حطت رجل ع رجل: يعني يا طويلة العمر حط احد عشان يعرف كل صغيرة و كبيرة عني، طبعاً مو خوفاً علي ، لالا حاشا عشان يعرف حركاتي ادا بغلبهم او يغلبوني غلا بدهشه: يعني جاسوس ؟!! غرام تأشر ع غلا: أيـــوه بمعنى اصح و ادق جاسوووس ــ و شددت ع كلمة جاسوس ــ ام هاني بقهر: حسبي الله عليك من رجال هاني حب يغير الموضوع للمره الثانيه: الا انتي قوليلي ما شاء الله طلعتي مشهورة بنيويورك !! غرام بغرور مصطنع: يسس ، ليدي سمول بزنس هاني ضحك: يــــــــــا غرام: بالله كيف عرفت ؟؟ ترا بس بامريكا غلا: عقبال هنا كمان ثامر: مره كنت ادور عن حاجبه بامريكا ما اتذكر ايش هيا المهم شفت الخبر و دخلته بالغلط و ربي ما صدقت لما شفتك قعدت ساعة عشان اتأكد غلا: عن نفسي ما خليت احد ما اعرف الا و انا ناشرة له الخبر غرام ضحكت غلا لهاني: تذكر لما ارسلته ع قروب العايلة هاني + ام هاني: ههههههههههههههههههههههههه هههههه غلا من بين ضحكها: وقتها ابوي طلع من القروب و ما رجع الا بعد اسبوع غرام: ههههههههههههه احسن غلا: الا متى جيتي ؟؟ غرام: اول ما جيت مريت ع بندر و الشركة بعدين لابوكم و ع طول جيتكم هاني: فطوم ما تعرف؟؟ غرام: لا لسا و اباك دحين توديني لها هيثم خليتوا يمشي ولا ما كان تعبتك هاني: بلا كلام فاضي ام هاني: بتروحين لها دحين !! غرام: ايوه ام هاني: مرره اشتقت لك تعشي معانا ع الأقل غرام: ما ودي اشوف زوجك مره تانيه يكفي مره وحدة باليوم ــ وقفت ــ اخدت جرعتي كافيتني و زيادة غلا برجاء: بليييز غراام غرام: تعالي معايا غلا هاني ناظر امه و غلا و رفع حواجبه: خلاص يا جماعة ، غلا لو ما تبغي تسببي لنفسك مشاكل مع ابويه لا تروحي مع غرام غرام سكتت شوي: من دي الناحيه صادق هاني: خلو دا اليوم يعدي بسلام متأكد انو ابويه حيرجع و يولع بالبيت كمان ام هاني باستسلام راحت لغرام و ضمتها و استشقتها بقوه غرام دمعت عيونها و بادلتها نفس الضمه غرام راحت لهم: خلاااص جاء دوري غرام بعدت عن امها و ضحكت غلا ضمتها بزعل غرام ضمتها بقوه و فجاه ضحكت غلا بدون ما تبعد عن غرام: ايش يضحكك؟ غرام: تدكري لما قلت لك لما اضمك كأني اضم نفسي بالمرايا غلا: ههههههههه ايوه غرام باست غلا بجبينها: لا تحتكي بابوك اليوم و بالاصح لا تطلعي له اليوم هاني ربت ع كتف غلا: توأمك صادقه غرام بعدت عن غلا: انتبهي لك طيب؟ غلا هزت راسها بالموافقة: و انتي كمان &&& فلة بو ماجد &&& فاطمة حطت الولد بحضن الجوهرة الجوهرة: ع وين؟؟ فاطمة: هاني بمرني دحين ارسلت لابوي الجوهرة: بياخذك ؟؟ فاطمة: مدري والله اصلا دوبو يديني خبر !! الجوهرة: ممكن متضايق فاطمة: مدري بروح اجهز الجوهرة هزت راسها بالموافقة فاطمة: ادا رجع ماجد قبلي قوليلو انو رحت مع هاني الجوهرة: طيب فاطمه طلعت غرفتها و دق جوالها و ردت: ايوه هاني هاني: دوبي داخل حيكم سريع البسي اي حاجه و انزلي فاطمة: بنروح مكان ؟؟ هاني: انتي تقرري فاطمة استغربت: طيب هاني سكر منها فاطمة لبست اول تيشيرت شافته و تنورة ميدي و تعطرت بسرعة و تكحلت و حطت روج روز انطق الباب فاطمة: ادخل دخلت الخدامة: مدام، مستر هني برا فطمة: طيب اديني عبايتي الله يعافيك راحت الخدامة و جابت عبايتها فاطمة لبست عبايتها و لفت الطرحة بإهمال و نزلت بسرعة من الدرج الجوهرة حست بصوت فاطمة: فطوووم ، هاني برا ؟؟ فاطمه: ايوه يلا باي بوسيلي نتفتي الجوهرة: طيب باي طلعت فاطمة و شافت هاني واقف قدام سيارته و معطيها ظهره و بأذنه الجوال ، اتجهت له بحذر و ابتسامة مكر بوجها قربت منه و ملئت فمها بالهواء تبغى تفجعه بس تبخر الهواء و هي تسمعه هاني: لا تصيحي حبيبي ورب البيت جايك.......... ما بقعد معاها .......... و خالقك ....... بكلمها عند الباب و راجع لك .......... ما تسوا ظفر عندك فاطمة كانت فاتحه عيونها ع وسعهم وهي تسمعه هاني ضحك: يا مجنونه احُبك ... والله مو من جدك !! بفتك منها و اجيك فاطمه و الدموع متحجره بعينها و بقهر: الله ياخــدك هاني لف عليها بسرعه و بدهشه: فطوم فاطمه حاولت تخفي دموعها: كلب سافل ورب الكعبه - عطته ظهرها بتمشي - هاني مسك ذراعها: فطوم استني اسمعي فاطمة دفته بقوه: ابعد هاني رجع ع ورا بقوه من دفتها: ولللل فاطمة كانت تمشي بسرعة بس التنورة كانت معرقلة ركضها هاني ركض وراها و مسكها من ذراعها ولفها عليه: يا هبللله استنييي فاطمة بقهر: انقلع عشان ما اسفل فيك هاني ضحك: يدك قويه والله فاطمة: تبغى تجربها ع وجهك ؟؟! هاني: فطوم والله ما كنت اكلم احد فاطمة: ايوه صح عشان كدا ما اسوا ضفرها هاني: اول شي اسمو ظفر مو ضفر فاطمة بعصبية: بتتدعس وربي هاني يوريها المكالمات: طيب شوفي ما كنت اكلم احد فاطمة بدون ما تطالع الجوال و بصراخ: باللهي !! شوف ادا ما فكيتني ورب الكعبة انادي البيت كلو هاني طنشها و سحبها من يدها لسيارة فاطمة بصراخ: يا كــــــــــلب ابعد يا ××× ما ابا اجي معاك هاني دق بأصابعه الشباك الامامي فاطمة ناظرت الشباك باستغراب لان كانت سيارة هاني كتم و ما تبين الداخل انفتح الباب و نزلت منه غرام ووقفت قبالهم فاطمة فتحت فمها بصدمه: غـــرام هاني ترك يد فاطمة و ضحك غرام ضحكت فاطمة ضمت غرام بقوه غرام انفجعت من نطت فاطمة و بادلتها الحضن هاني استند ع السيارة و رفع رجل وحدة بعد 3 دقايق بعدوا عن بعض فاطمة و الدموع ع خدها: مرره وحشتيني غرام ضحكت: و ربي انتي كمان واحشتني فاطمة ناظرت هاني بحقد غرام لفت ع هاني: يا حمار قلت لك مقلبها مو تطيح قلبها فاطمة: وربي قهرني كنت شويه و اخليه يطلقني هاني نقز ووقف باعتدال: اسم الله علينا الله ياخدني قبل يجيب دا اليوم، حنا نتزوجنا عشان نتطلق !! فاطمة وهي لسا مقهورة: آمين هاني اتسعت عيونه: يا هبله قولي اسم الله عليك فاطمة: الله ياخدك قبل ما تحط عينك ع وحدة غيري هاني ضحك و خطف بوسه لخدها: و انا اقدر فاطمة بعدت عنه بإحراج غرام: مدام كدا تزوجوا و فكونا ايش موقفكم ؟! هاني+ فاطمة بنفس الوقت: انــتي غرام بدهشه: انــــا !! هاني: ايوه حضرة جنابها ما تبغى تتزوجك و انتي مو موجودة غرام بمزح: يووه اجل بتطولوا انا راجعة هاني: لا تكفييين غرام: امزح امزح فاطمة: كدا تجين ولا تعلميني؟ غرام: ما يصير افاجئ اختي ؟؟ فاطمة باستها بخدها بقوه: فاجئي يا شيخه جعل محد يفاجئ غيرك غرام ضحكت: بتجين معانا ولا لا؟ فاطمة: أي مكان انتي فيه انا معاكِ غرام: هيا ركبوا السيارة فاطمة: بكلم ماجد اقوله انو ببات عندك اليوم هاني: وفري ع نفسك كلمتهم قبلك فاطمة: يعني يعرفوا؟؟ هاني: ايوه فاطمة ابتسمت بفرح هاني ناظرها من المرايا: بطه فاطمة ناظرته بغيض ما تحب ذا اللقب هاني: لسا زعلانه فاطمة: ايوه غرام لفت عليها: ترا انا اللي قلت له فاطمة: و ما لقى الا دي الطريقة ؟؟ هاني: حبيت اسوي اكشن شويه فاطمة: الاكشن تشوفه بعدين هاني: متى بعدين ؟ فاطمة سكتت هاني: دقيقه اراضيك ــ وقف السيارة ــ فاطمة: ايشبك وقفت ؟ هاني: براضيك ــ فتح حزام الامان ــ فاطمة: شوف ادا طلعت ورا يا ويلك هاني: كيف اراضيك طيب؟؟ فاطمة: لا تراضيني خلاص رضيت هاني ناظر غرام و ضحكوا فاطمة: التموا عايلة غانم الـ***** غرام بحدة: انا مو من عايلته اخواني بس عايلته انا غرام وبس فاطمة: اوك خلاص &&& مطعم افينيو &&& سونيا: ايش رايك ؟ حمدان: يينن سونيا: بالعافية حمدان بلع لقمته: ارمسك سونيا ناظرته: همم حمدان: الحين كلكم مملكات الا خويتج ليان متزوجه صح؟ سونيا هزت راسها بنعم: امم حمدان: عيل ليه م تشدون حيلكم كلكم و نتزوج كلنا ارحمونا حنا يا الريايل سونيا تتلفت: اوشش وطي صوتك حمدان سكت سونيا: دحين م اتفقنا انو ما في زواج الا بعد ما نخلص دراسة؟ حمدان: انا خلصت سونيا: لا بالله!! حمدان: والله سونيا: انا لسا بقا لي حمدان: لو انج مو متأخرة كان خلصتي سونيا: شُف مين يقول دا الكلام انا ع الأقل تأخرت لانو كنت هربانه من الدار انت ليش متأخر؟؟ حمدان: عشان رفيجي سونيا تكمل اكلها: عذر اقبح من دنب حمدان: طيب اسمعي خليني نتزوج و كملي دراستج سونيا: نووي حمدان: انزين لييش؟ سونيا ناظرته: لانو حنشغل عن دراستي و ما حقدر اوفق بينهم حمدان: ما بشغلج وعد سونيا تكتفت: بعد الزواج شهر عسل و تأخري يا سونيا ع يامعتك حمدان ابتسم فجأة: انتي شوي جداوي و شوي إمراتي ؟ سونيا ضحكت: شسوي من عاشر قوم ٤٠ يوم صار منهم حمدان ضحكك: لهجتج حيل مخربطه سونيا حطت رجل ع رجل: ليكون مو عايبنك سيد حمدان = عاجبنك حمدان: شلون مو عايبني ! عايبني و نص سونيا: عبالي كمان حمدان: ترا طلعنا من موضوعنا سونيا تورطت: اطلب لك حاجه تانيه ع ذوقي؟ حمدان: كل اكلي ع ذوقج خلاص خلينا نتكلم عننا شوي سونيا سكتت حمدان: ترا انا ما بعطلج ع اليامعة و اذا ع شهر العسل يتأجل سونيا: انا ما اقدر خلاص حمدان سكر ع الموضوع حمدان: سكرنا ــ قرب منها ــ سونيا تبيني؟ سونيا ناظرته باستغراب حمدان: من عقدنا من شهرين و انتي كلمة حلوه ما قلتيها لي !! حتى كلمة احبك عمري ما سمعتها منج !! قبل ما نعقد قلت شود مستحيه مني = يمكن مستحيه مني << ترا ما ادري اذا الكلمة إماراتيه او كويتيه عدوها لي لو غلطانه😅 سونيا لفت وجها حمدان: ما بتردين سونيا ناظرت اكل حمدان: خلصت ؟ حمدان ناظر مكان ما تناظر سونيا سونيا: ما ابا اطول ع ليان حرام البنت لحالها بالبيت ــ دخلت جوالها بشنطتها ــ بروح الحمام حمدان سكت سونيا راحت حمدان نادا الويتر و دفع الحساب ٥ دقايق و رجعت سونيا: هيا ؟ حمدان قام سونيا سبقته حمدان راح و راها بضيق سونيا كانت تمشي قدامه بكثير و كان في رجال يطالعونها و يتهامسون الشاب١: الحلو يبي توصيله ؟ حمدان كان يتصفح جواله و ما انتبه لشباب سونيا اول ما سمعت الشاب و شافته يوقف رجعت ع ورا و شبكت يدها بيد حمدان بخوف حمدان ناظرها باستغراب سونيا: وين السيارة؟ الشاب٢ غمز للاول: شكل الحلو عنده توصيله استريح حمدان انتبه لشباب: نعم؟؟ الشباب ناظروه و سكتوا حمدان شد ع يد سونيا: امشي اتجهوا لسيارة سونيا اول م ارتاحت تركت يد حمدان حمدان لف عليها: يدي بس عشان تخوفي الريايل فيها؟ سونيا باستغراب: ايش؟ حمدان عض ع شفته السفليه بقهر و ركب السيارة سونيا ركبت جنبه: ايشبك ؟ حمدان بغضب لف عليها: ما تقدرين تمسكين يدي الا اذا شفتي ريّال و اول ما ترتاحين تهدينها؟! سونيا: مو عن كدا بس انا خفت و انت عينك ع جوالك مو علي حمدان لف وجهه لدريشه و حرك: لو انج من اول ماشيه يمي و ماسكه يدي محد تحرش فيج سونيا: حمدان ايشبك ناوي مشاكل اليوم؟؟ حمدان وقف ع جنب: سهــى ابي اعرف انتي تحبيني ولا لا؟؟ سونيا: مالو داعي توقف كمل خليني اوصل بسلام حمدان: ردي علي انزين!! سونيا: حمدان حرك حمدان: تحبيني ولا لا؟؟ تبيني ولا لا؟؟ سونيا: تصدق اني وافقت عليك عشاني م اباك!! حمدان بعصبيه: عيل ردي علي تحبيني ولا لا سونيا: ترا انا بعند و انت بتعند و ما حنتحرك حمدان بعناد: تحبيني ولا لا؟؟ سونيا بتوتر: والله انزل حمدان مسك يدها: سونيا ردييي تحبني ولا لا!؟ سونيا بعدت يدها و نزلت حمدان نزل وراها: ركبي السيارة سونيا: م ابا ابعُد حمدان فتح باب السيارة: بتركبين بأدب ولا اركبج غصب سونيا: ابعدد اقولك حمدان يحاول يهدي نفسه: خلاص طيب سهى اركبي م بتكلم ، عيب جذي قدام الاوادم سونيا بعصبيه: كلو منك ما ابا حمدان: اقولج ركبي خلاص م بتسمعين صوتي سونيا ناظرته و سكتت حمدان: والله!! &&& فلة غرام &&& ليان: هلا حبيبي شهاب: عبالي نمتي ليان: لا انتظر سونيا شهاب: وينهي ؟ ليان: طلعت مع حمدان و للحين ما رجعت شهاب: عيل نزلي انا برا ليان: ايش تسوي برا؟ شهاب: يبت لج لمار ليان: فيها شي؟ شهاب: لالا بس من اول تبيج ليان: اهوه نازله دحين ــ شافت الأنوار طافيه ــ يووه الخدم نسوو اني هنا و طفو الأنوار شهاب: شغلي الفلاش و اطلعي ليان: طيب سكر شهاب سكر ليان شغلت الفلاش و فتحت الباب الخارجي و لقت بوجها فاطمة و بخوف: بسممم الله خرشتينيي فاطمه مسكت يدها: تعالي ليان: ايشبك بسم الله؟ فاطمه سحبتها معاها لسيارة هاني و راحت لباب غرام و دقت الدريشه بيدها ليان وهي تناظر السيارة باستغراب: سيارة مين دي؟ نزلت الدريشه ببطئ غرام بتكبر مصطنع: Whaaat , is the problem?? ليان نزل حنكها بصدمه: غرا.. غـــرااام غرام ضحكت و نزلت من السيارة بسرعة ليان ع طول ضمتها بدون تفكير غرام شدت عليها بقوه ليان ع طول نزلت دموعها: يا حيـ××× وحشتييينييييي غرام بشوق: و انتي كمان و ربي مررره واحشتني ليان: ليش ما قلتي لنا ؟ غرام: حبيت اسويها مفاجأة ليان بعدت عن غرام: تاكلين كويس ؟ غرام: انا لله ــ ناظرت فاطمة ــ دي كل ما تكلمني تقولي تاكلين كويس وربي مرات احسها امي ليان ضحكت من بين دموعها فاطمة: احمدي ربك فاجأناك كدا مو زيي ــ و ناظرت هاني بحقد ــ ليان: لييه؟ هاني ضحك ع نظرات فاطمة فاطمة: افهمك داخل ليان بعدم استيعاب: دقيقه انتظر شهاب غرام: دي للحين ما فهمت ليان عقدت حواجبها فاطمة: ههههه لينو حبيبي حنا متفقين مع شهاب يقولك كدا عشان تطلعين ليان: اهاااه غرام: صباح الخيير &&& سيارة حمدان &&& كان الصمت سيد المكان سونيا اخيراً تكلمت: متى بترجع ؟ حمدان ناظرها: تبيني ارد ؟ سونيا: مو عن كدا بس عشان اعرف متى رجعتك لدبي حمدان: ما اعرف دخلت سيارة حمدان من مدخل فلة غرام سونيا: وقف وقف حمدان باستغراب وقف: شو بلاك ؟ سونيا: ايشبهم دولا واقفين كدا؟ حمدان ناظر اللي عند السيارة اللي قدام سونيا: ليكون في ضرابة حمدان: و حياتكم 24 ساعه اكشن ؟! سونيا ناظرته بطرف عيونها و نزلت حمدان نزل وراها: سونيا سونيااا سونيا كانت تمشي بخطوات واسعه و بدت تبين عندها ان اللي بينهم غرام فتحت ثغرها بصدمه و ركضت: غراااااااام غرام انتبهت لها و ابتسمت بفرح سونيا قربت من غرام وضموا بعض بقوه حمدان راح ورا سونيا ووقف لما شافها ضامه غرام سونيا: متى جيييتييي؟ غرام: اكتر سؤال مر علي اليوم سونيا شدت عليها: ××××× اشتقت لك غرام: و انا اكتر والله سونيا بعدت عنها و صارت تناظرها من فوق لتحت: وربي ما عرفتك صايره مرره بيتفوول غرام تخصرت: ليش قبل كنت شينه ؟ سونيا: مو مرره غرام ضحكت: انقلعي حمدان: هاي هيا غرام المشهورة غرام ناظرته باستغراب سونيا بابتسامة عريضة: حمدان خطيبي غرام: هلا والله حمدان: هلا فيج الحمد لله ع سلامتج غرام: الله يسلمك، كيفك؟ حمدان: بخير عساج بخير غرام: الحمد لله، ليش رجعتوا بدري حمدان+ سونيا ناظروها باستغراب غرام: خربتي ع نفسك المفاجأة سونيا: اهم شي شفتك تقولين مفاجأة حمدان ابتسم: يلا انا اترخص بعد انكم غرام: حياك الله حمدان عطاهم ظهره بيمشي سونيا اشرت بسبابتها: دقيقه بنات ــ راحت ورا حمدان ــ حمدان حمدان حمدان لف عليها سونيا: رايح الاوتيل؟ حمدان هز راسه بنعم سونيا: طيب حمدان: تامرين ع شي؟ سونيا سكتت شوي: انتبه لنفسك حمدان: طيب سلام سونيا: باي حمدان ركب سيارته و حرك سونيا راحت للبنات غرام: بقى مريم و مهند ليان: نروح لبيتهم ؟ او نكلم مهند ؟ هاني+ فاطمة تبادلوا النظرات هاني: لالا مالو داعي سوو بينكم أي شي و خلوها تجي غرام: ترا مو بس مريم حتى جدي هاني لف عليها و عقد حواجبه: جدك؟ غرام: ايوه هاني لوح لها بيده: صباح الخيير توفى الله يرحمه ما اتوقع ناسيه لانك ادرا كيف كان غرام شمقت بوجها: ما اقصد جدك ارتاح فاطمة: قصدها جد احمد الله يرحمه هاني: اهاا ، بس ما في وقت روحي له الصباح غرام: تو تو نووي هو اهم واحد هاني تكتف بسخريه: لا يا شيخه بدا الليل بتروحي هناك؟! ، كم كيلو لمزرعة جدك يا ليدي سمول بزنس ؟؟ غرام رفعت عيونها بملل: لو سمحت مرره مو وقتك فاطمة مسكت ذراع هاني: هاااني غرام: بكونوا معايا البنات اصلا هاني: مو زوجتي كمان من البنات غرام: قول كدا من اول مو تسوي فيها خايف علي !! هاني: ليه ان شاء الله انتي مو اختي ؟ غرام: اوف هاني ، الشباب موجودين هاني: ليكون قصدك هيثم و لؤي غرام: ايوه في غيرهم؟؟ هاني: مو هما ساس البلاء غرام: ساس البلاء دولا كانوا معايا تقريبا 6 سنين اكتر من حياتي معاك اصلا حياتي معاك ما كملت سنه !! في مين تباني اثق فاطمة حست ان الجو بدا يتوتر: اوووه خلاص دوبك جايه يا بنت هاني كتم غيضه: طيب بس طمنيني ادا جيتو تروحون و ادا وصلتوا غرام: طيب دخلوا البنات الفلة فاطمة جت تلحقهم هاني سحبها من ذراعها: للحين زعلانه ؟ فاطمة هزت راسها بالنفي هاني باس خدها بقوه: آسف فاطمة: كل شي راح اول ما شفت وجه اختي هاني: و اخو اختك بالطقاق ها؟ فاطمة ضحكت و بخجل: اخو اختي يصير زوجي هاني رجع باسها بخدها الثاني بقوه: اموووت ع اللي يستحون فاطمة بعدته من صدره: خلاص عيب البنات ينتظروني هاني: و انا مين ينتظرني يا حظي فاطمة: يلا روح انتبه لنفسك هاني: باي فاطمة دخلت بعد ما تأكدت ان هاني مشا &&& فلة بو مهند &&& مريم: كيف اغمى عليها ؟؟ ليان: مو عارفه ما في عطر ما حطيته بانفها مريم: حطي توم ليان: حطيت مريم: الخدم مشو؟ ليان: ايوه مريم: و شهاب ؟ ليان: اتوقع قدو نايم ما اقدر اقومه، انتي الوحيدة اللي عندها سواق بسرعه تعالي مريم: طيب بس يرجع بجيكم ع طول حاولوا تقومونها ليان: طيب سكرت مريم و طلعت غرفتها بسرعه و لبست اول شي شافته و خذت عبايتها و نزلت دخل مهند البيت: ع وين ع وين ؟ مريم: الله جابك مهند: ايشبك ؟ مريم: فاطمة اغمى عليها و مافي رجال يوديها المستشفى مهند بخوف: ليه ايشبها؟ مريم: ما اعرف فجأة دقت ليان تصيح مهند: امشي امشي طلعوا و ركبوا السيارة مهند كان يسوق بسرعة جنونيه مريم بهدوء من الخوف: ممكن تبطئ سرعتك مو ناويه اموت قبل ما اتزوج مهند بعصبية: بتتزوجين مريم هانم بتتزوجين مريم: ان شاء الله ادا خففت سرعتك مهند اخذ نفس عميق و بدا يخفف سرعته مريم: ترا اغماء بس!! مهند هز راسه بالفهم ............... شوي ووصلوا .......... مريم بابتسامة: ما شاء الله ع كتر ما البيت بعيد و الشوارع زحمه الا اننا وصلنا بأقرب وقت وطبعاً كل هذا يرجع لفضل حضرتك مهند لف عليها وهو كاتم غيضه: ادا خلصت سخافتك تقدرين تنزلين مريم ناظرته باستسلام و نزلت مهند نزل وراها مريم طلعت مفتاح السبير و جت تفتح الباب لفت ع مهند: نعم ؟ مهند باستغراب: افتحي الباب مريم: البنات جوا ! مهند: عارف مريم: ممكن ما يكونوا متسترات مهند هز راسه بالفهم وعطاها ظهره مريم فتحت الباب و دخلت بسرعه: بنااات ليان بصوت باكي: تعاالي بالصالة سونيا: فطووم طمطم مريم ركضت بسرعه لصالة و شافت فاطمة منسدحه ع الكنبة و سونيا و ليان فوق راسها: للحين ما قامت تسكر الباب وراها بقوه مريم لفت بسرعه و بخوف: بــــســـم الله غرام باستهبال ضحكة ضحكه شريره: هاهاهاهاهاهاهاه مريم حطت يدها ع فمها و بصراخ: غراااااام غرام ضمتها: مريييم فاطمة عدلت جلستها و تضحك: كيف بالله مريم: الحمد لله ع سلامتك ــ بعدت عن غرام ــ من جد مو مصدقه ايش دااا !!! غرام: سوبرايز مريم: احلا سوبرايز كمان ــ باست خد غرام بقوه ــ وحشتيني مرره غرام: و انتو كمان وربي مريم لفت ع البنات: حرام عليكم طيحتو قلبي فاطمة: كيف بتصير سوبرايز لو ما طيحنا قلبك مريم باستهزاء: نينينينيني الكل: هههههههههههههههههه مريم: يووه خليني اقول لمهند بيستانس فاطمة: جيتي مع مهند مريم: ايوه غرام: خليك خليك انا بروح له مريم: طيب غرام خذت عبايتها و طرحتها لفتها بشكل مهمل و فتحت الباب الخارجي مهند كان جالس ع الدرج و اول ما سمع صوت الباب قام بسرعه و لف عليها: مر.. غرام ناظرته بابتسامة عريضة مهند بدهشه: من جدك !! غرام هزت راسها بنعم مهند رجع خطوة ع ورا و صار يضحك من دهشته غرام ضحكت عليه مهند: متى جيتيي؟ غرام: رقم عشرين مهند عقد حواجبه باستغراب غرام: جيت اليوم مهند: الحمد لله ع سلامتك غرام: الله يسلمك مهند: اتوقع الموضوع كلو مقلب غرام: سوبرايز صغير مهند ضحك: ما عاد بترجعي صح غرام هزت راسها بالنفي مهند ناظرها بحب اخوي: رجعتي قويه ؟ غرام: مرره مهند براحة: الله يوفقك و يسعدك غرام: امين هيثم تقدم لغرام: جاهزة السيارة غرام: كلمت البنات؟ هيثم: ايوه طلعوا البنات ليان: انا ما اقدر اجي معاكم مريم: ليه ؟؟ سونيا: ما قالت لزوجها و بنتها بالبيت مهند: ع وين؟ مريم: لجد احمد الله يرحمه مهند: انا اوديكم ليه الشباب ؟ فاطمة باندفاع: لالا مالو داعي الشباب قد جهزوا السيارة مريم: ايوه صح و مشاور ع ما ننقل الأغراض مهند: ايش ماخدين يعني كلها شنطة غرام ناظرت فاطمة و مريم باستغراب فاطمة: و قهوه وشاي خلاص انت اتكل مريم: ايوه و اصلا دوبك جاي من الشغل و خليتك تجيبني روح روح ارتاح مهند: اوك انتبهوا لنفسكم و أي حاجه تحتاجونها دقو علي غرام: ابشر مهند: سلام عليكم الكل: وعليكم السلام &&& فلة بو هاني &&& دخل بو هاني بعصبية و ضرب الباب بقوه ام هاني كانت طالعه من المطبخ و سمعت صوت الباب وراحت له: كسرت الباب بو هاني راح لها بعصبية: بنتك ××× رجعت ام هاني ببرود: ما عندي بدا الاسم بو هاني مسكها من زندها بقوه: كنتوا متفقين صح ؟ ام هاني تحاول تبعده عنها: تجننت انت بو هاني ضغط عليها بقوه و رفع صوته: رددييي عليي هاني كان بالمجلس و سمع صوت ابوه و طلع بسرعه: ابويه ام هاني من بين اسنانها: غانم عورتني هاني بعد ابوه عن امه: ابووويييه بو هاني: انت كمان تعرف انها بتجي صـــــــــح هاني: محد كان يعرف حالنا من حالك بو هاني: دا الكلام تلعبه ع واحد تاني هاني دف ابوه بعيد عن امه: والله العظيم محد كان يعرف ام هاني رفعت صوتها: و ازيدك من الشعر بيت بنتي ما حترجع امريكا لو تنطبق السماء ع الأرض و قول سارة ما قالت غلا كانت نازلة من الدرج و شافتهم: ماما بو هاني ناظر غلا بعدها ناظر ام هاني: نشوف ما يكون اسمي غانم لو ما رجعتها ام هاني بسخريه: ننتظر اسمك الجديد بو هاني طلع الدرج وهو يناظر غلا غلا نزلت: ايش في؟ هاني: ما في شي يا بابا غلا سكتت شوي: ابي اروح لغرام ام هاني: ما ينفع يا ماما ناويه ع نفسك من ابوك غلا لفت وجها و تأففت دق جوال هاني هاني رد و بعد عن امه و غلا: هلا مهند مهند: مبروك الحمد لله ع سلامتها هاني: الله يسلمك. غرام ؟ مهند: ايوه و الله انصدمت لما شفتها هاني: كلنا والله مهند: كنتوا تعرفوا؟ هاني: لا والله ولا لمحت الكـ××× مهند ضحك هاني: متى عرفت ؟ مهند: دوبي موصل مريم ع اساس مرتك تعبانة شوي الا اشوف غرام بوجهي هاني بلع ريقه بضيق: ايه هههه ، يعني لسا ما راحوا لجد احمد؟ مهند: الا قبل شوي ركبوا السيارة كنت بوصلهم بس ما رضيو البنات هاني براحة: ايه معليه مهند: ان شاء الله ما عاد ترجع هاني: لااا ان شاء الله &&& فلة بو ناصر 1&&& خالد: بلا هبل ديم ديم: اوففف خالد والله متنسيه بالملاهي خالد: اسف عقلي مو بيدي لسا ديم مدت بوزها بزعل روان كانت تطقطق بجوالها و جلست: اقولكم خالد: قولي روان: ترا ثامر عازمنا كلنا بكرا ع الغداء خالد: من وين جته الهمّه ؟ روان: ما دريت !! خالد: ايش؟ روان: غرام رجعت جدة خالد شمق بوجهه: الا ادري روان: هوا عازمنا عشانها خالد: عشنا و شفنا ديم لفت عليه: خلينا نروح خالد: والله ما اروح لو ع قص رقبتي ديم: لييش؟ خالد: كمان تسألين ناسيه انو هيا سبب موت جدي ديم: دا قضاء و قدر حرام تعترض خالد: ما اعترضت بس ادا نسيتو انا مو ناسي ولا تانيه بموت جدي ديم بهدوء: خلينا نروح ممكن تتعدل اوضاعكم حرام تعادي بنت عمك اللي من دمك !! خالد: ما ابغى يتعدل شي انا راضي كدا ديم: خالد تكفــى خالد: قلت لا خلاص ، مو كافي فضيحتها لنا اليوم روان: ليش ايش صاير ؟ خالد: جت الشركة و صار زعيق انا ما عرفت انها جت الا من زعيق عمي و اسمع الموظفات يتكلمون شفتها قبالي بكل وقاحه روان بدهشه: تهاوشت مع عمي !! خالد: بس تهاوشت معاه الا فضحته قدام الله و خلقه ديم: استغفر الله العظيم دخل معاذ فجأة ديم شهقت لانها مو متسترة خالد: ولللد معاذ اول ما شاف ديم رجع ع ورا ديم سحبت طرحتها و تغطت روان: ادخل معاذ معاذ: صدق اللي سمعته خالد: ايش سمعت انت كمان؟ معاذ: غرام رجعت ؟؟ خالد: انا للله ما بنخلص اليوم روان: ايوه رجعت و بكرا ثامر عازمنا عشان رجعتها معاذ بفرح: احلفييي روان: ورب البيت، بتروح ؟ معاذ: اكيد ما يبيلها سؤال خالد: لا تفرحوا كتير كم يوم و عمي يخليها ترجع من مكان ما جت غصب(ن) عن انفها معاذ: اعوذ برب الفلق الله لا يقولها ما بغت ترجع روان: ادا بتروح بكرا خدني معاك معاذ: قدام خالد: مره تانيه ما تدخل و انت مدرعم في حريم معاذ لف ع ديم: آسف ديم ديم: لا حبيبي عادي لا تشيل هم معاذ: والله من فرحتي طلعت من بيتنا ركض اتأكد قلت ممكن ثامر خرف و هلوس من حبه روان: هههههههههههههههههه &&& مزرعة جد احمد &&& غرام كانت واقفه عند حصان احمد و تمسح ع ظهره و الدموع متحجره بعيونها " رجعت قويه والله ، رجعت اخذ حقي بعقلي قبل قلبي " جد احمد وقف وراها: تعرفي انو قبل ما يموت قالي بجي يوم راح نفتخر فيه بغرام غرام نزلت راسها بدون ما تلتفت لجد احمد جد احمد و هو يلعب بشعر الحصان: قالي بتصير حاجه كبيرة ادا استمرت تفكر بعقلها قبل قلبها غرام نزت دموعها جد احمد لفها عليه و انتبه لدموعها: تبكين لانو فخور فيكِ ؟! غرام هزت راسها بالنفي، و العبرة خانقتها: لانو ما شاف ثمرته تكبر جد احمد: ايش عرفك انو ما شافها ؟ غرام صارت تنزل دموعها اكثر جد احمد: هو شاف ثمرته تكبر قبل ما يموت غرام ناظرت الجد جد احمد: كافي انو كان واثق قبل ما يموت انها راح تكبر ما راح تنسا كل تعبه غرام شهقت من بين دموعها جد احمد ضمها له: لو ما كان واثق ما كان سلم الشركة لك ، ما سلمها لك الا وهو متأكد انك قدها و قدود غرام تبيك بحرقه جد احمد: الله يرحمه ، بس قوليها و ادعي له ــ مسح ع راسها بحزن ــ بتدعين له ؟؟ غرام هزت راسها بنعم ( اليوم الثاني ) &&& شركة غرام و بندر &&& ** مكتب بندر ** انطق الباب غرام اخذت الريموت و قفلت التلفزيون بندر ناظر الباب: ادخل دخل السكرتير: الاجتماع بيبدا بعد ربع ساعة بندر: طيب طلع السكرتير غرام: انا بمشي دحين و خلي دا سلطان يقعد يراقب لين ترجع انت بندر: اوك وين رايحه ؟ غرام: بمر ع المكتب بسوي كم شغله و بطلع مع السواق ، ثامر عازم الكل اليوم بندر: وين هيثم و لؤي؟ غرام: كنت بديهم اجازة شهر بس ما رضو الا بيومين بندر: يعطيهم العافية غرام: امين يلا سلام بندر: سلام &&& مطعم تي جاردن &&& دخل ثامر بخطوات واسعة و راح لأول موظف شافه قدامه و شال نظارته الشمسيه: رأفت رأفت وين ؟ العامل اشر له وراه: هناك ثامر راح لرأفت بسرعه: هاه ايش صار؟ رأفت: كل حاقه قهزه ثامر: ابا اشوف الطاولة رأفت راح معاه لطاولة: عدد الكراسي كمله و الترتيب زي ما طلبت بالضبط حضرتك و حطيت كراسي احتياط ع الجنب ثامر: الأكل؟ رأفت: كل الأصناف قهزه منتظرين حضرتكم تشرفونا ثامر يطالع المكان بدقه: دا اليوم مهم مرره عندي يا رأفت رأفت: ان شاء الله نرضي حضرتك و نكون عند سقتك ثامر ربت ع كتف رأفت: اكيد اكيد رأفت: عندك أي اضافات ثامر وهو يناظر الطاولة: بس لا تنسى العصاير الله يرضى عليك رأفت: امرك يا باشا رتاج راحت لثامر رأفت مشا رتاج: ما تقدر تنتظرني !! ثامر ناظرها بتوتر: انتي قاعدة تحطي الوانك بوجهك تبغيني انتظرك رتاج: ايشبك كدا مو ع بعضك ؟ ثامر بلع ريقه: ما اعرف مره متحمس رتاج: محسسني رايحن نخطب ثامر ضحك بتوتر رتاج هزت راسها بيأس و جلست ثامر: كل شي تمام ؟ رتاج: كل شي حلو ثامر سكت &&& فلة بو ماجد &&& فاطمة: ايوه ع اساس انو انا تعبانة هاني: ما في غيرك !! فاطمة: سونيا كانت قبل ما تجينا مكلمة مريم ما ينفع و انا ما اعرف امتل اني اصيح بضحك و مافي الا ليان هاني: اوك بس مافي غيرك يسوي نفسه تعبان ؟؟ فاطمة: قلت لك سونيا كانت مكلمة مريم قبل ما تجينا كيف نقولها انو سونيا اغمى عليها !! هاني سكت شوي: و الأخ في الله راح طيران فاطمة: عن طيران فهو طيران جاء بسرعة مع انو الطرق زحمه و البيت بعيد هاني: دحين انتي تهديني ولا تشيشيني؟! فاطمة: هههههههههههههههههههه ايش اسوي لك ، دحين سؤال انت واثق اني احُبك؟؟؟ هاني بثقه : اكيد فاطمة: خلاصنا طيب هو لو ما يحبك و يعزك ما كتم بقلبه كان حاول يخرب علينا بكل الطرق بس انت شايف كيف يساعدنا !! هاني سكت فاطمة: لا تشيل بقلبك عليه ترا و ربي مهند مررره طيب هاني: عارف و موش ايل ،، بس اغار شسووي اغااار عليك فاطمة: احُبك هاني سكت شوي: يعني كدا تسكتيني فاطمة ضحكت: يلا سكر خليني اتجهز ما بقى حاجه هاني: طيب كم يبغى لك عشان اجيك ؟ فاطمة: لالا بجي مع غرام هاني: براحتك حبيبي &&& شركة بو هاني &&& بو عاصم: شكلها يا أبو هاني ما حترجع تاني ع أمريكا بو هاني: مستحيل اخليها هنـــا!! بو عاصم: ما بيدنا حاجه بنتك مو زي قبل! بو هاني بتفكير: وانا اللي بقدر الوي دراعها بو عاصم: كيف يعني تلوي دراعها ؟؟ بو هاني بمكر: مالي الا توأمها بو عاصم عقد حواجبه: بنتك التانيه؟؟ بو هاني ابتسم بخبث: ايوه بو عاصم: ايش بتسوي فيها؟ بو هاني: احرمها من كل شي حتى من أمها شكل قرصتي الأولى ما عطت مفعول بو عاصم: يا راجل استهدي بالله دي بنتك كمان دي تربيتك عكس ام عيون بو هاني: عارف مو عشان كدا اقدر الوي دراعها بو عاصم: انت من جدك ؟؟؟ بو هاني: ما عندي حل تاني بو عاصم: من دحين اقولك أمها ممكن تطلق منك و تشتكي عليك بو هاني: ما تقدر لانو عارفه لو طلعت بدون اذني بحرمها من بنتها بو عاصم سكت بحيرة بو هاني: خليها علي بو عاصم بملل: يا شيخ هالكلمة شبعتني منها و كل مره اخسر بسببها ــ قام و طلع ــ بو هاني " هين يا غرام بيني و بينك غلا " &&& تي جاردن &&& الكل: الحمد لله غرام: تسلم ثامر نردها لك بالأفراح ثامر ابتسم بفرح معاذ وهو يشرب عصيره: صراحة انا لو حبيت ما راح اعزمكم متل ثامر ثامر و هاني ناظروا معاذ هاني: احم احم معاذ ابتسم ابتسامة عريضة غرام سوت نفسها تكلم فاطمة ثامر بهمس لمعاذ: بتكفل بكل زوجك بس انطم معاذ هز راسه بالموافقة ياسر: اكرمك الله يا خيي ثامر بابتسامة: بالعافية فاطمة: تسلم والله الأكل يجنن رتاج بهمس مسموع: طبيعي يجنن متوصي فيه من امس ثامر لف عليها بحدة و بابتسامة و من بين اسنانه: أي يد تفضلين ــ ومد لها يدينه ــ الكل كتم ضحكته ياسر حاول يكتم ضحكته بس انفجر ضحك: ههههههههههههههههههههههههه ههههه ،،، يا اخي انت مكشوف مكشوف لا تسوي فيها محد يعرف ثامر بلع ريقه بتوتر و طلع جوال و سوا نفسه منشغل فيه غرام أرسلت له ( ترا ما حيغير شي لا تحاول ) ثامر رفع راسه و ناظرها بغيض غرام ابتسمت و لفت ع معاذ: كيف دراستك ؟ معاذ: يا شيخه بلا هم خلينا مبسوطين ثامر ارسل بغرام ( فيس متحطم << هذاك اللي فوقه زي القطرة أتمنى فهمتوني ) غرام ناظرت جوالها و بعدها ناظرت معاذ: أي هم و انت راحت سنة كامله من عمرك بدون دراسة فاطمة لفت ع غرام بدهشه: شوف مين يقول دا الكلااام ؟؟؟؟؟؟ غرام لفت ع فاطمة فاطمة: اكتر انسانة كانت تكره الدراسة و كانت ناويه تسحب ع ام الدراسة ولا هماتها تقول راحت سنه من عمرك بدون دراسة!!! غرام: قلتيها كااانت فاطمة: بالله اسكوتي محد كرهني بدراستي غيرك الكل: ههههههههههههههههههههههههه ههه معاذ: لا عاد اسمعك تنصحيني لو سمحتي غرام: الحمد لله يا ربي اني تغيرت ولا كان مصيري اتعدب من كلامك فاطمة لفت ع هاني: لا تقولي انو غلا كانت متلها ؟! هاني ضحك وهو يناظر غلا: لالا غلاوي لا شادة مررره ولا راخيه مرره ما بينهم ثامر: بالله فتني عليها كم كانت تجيب بالتانويه ؟ غرام لفت ع فاطمة و بتحذير: فطووووم فاطمة طنشتها: راح تنصدم والله غرام غطت وجها بيدها فاطمة: كانت تجيب في 60 و المعلمات ما غير يدفوا فيها عشان تنجح هاني ناظر غرام بصدمه: دا يسمونه نجاح ؟ غرام هزت راسها بنعم و هي لسا مغطيه وجها الكل: ههههههههههههههههههههههههه ههه روان: من جد اللي قاعدة معانا دحين ليدي سمول بنزنس؟؟!! غرام بإحراج: خلااااص فاطمة: احكيكم عن حاجه قبل ما يموت احمد الله يرحمه لما حكينالو نتايجنا انصدم مرره يقول انتو ما تنفعوا تدرسوا طبعاً بس انا وغرام اما سونيا كانت تجيب بـ80 و ليان: 89 – 90 بالكتير وما شاء الله مريم ارفع وحدة فينا غلا: بالله انتي كم كنتي تجيبي؟ فاطمة: 69 مرات 75 ترا شاطرة انا هاني بدهشه: شـــــاطرة !!! فاطمة: اوص لو سمحت لا تفشلني الكل: ههههههههههههههههههههههههه هههه غرام: كنا بايعين الدراسة من جد ياسر بسخريه: ايش اللي خلاك تشيدين حيلك غرام بابتسامة مليانه حزن: احمد الكل بهمس: الله يرحمه | |||||||||
|
| |
|
29-01-17, 07:25 PM
| #56 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| ط؛ط±ط§ظ…: ظƒط§ظ† ظ?طxط¨ط¨ظ†ظ? ظ„ط´ط؛ظ„ظˆط§ ط¨ط¯ظˆظ† ظ…ط§ ط§طxط³ ظˆ ظ?ط¹ظ„ظ…ظ†ظ? ط¹ ط´ط؛ظ„ط§ط? ط¹ط´ط§ظ† ط§ط?طxظ…ط³ ظˆ ط¨ط¯ظ?ط? ط§طxط¨ ط§ط?ط¹ظ„ظ… ط«ط§ظ…ط± طxط¨ ظ?ط؛ظ?ط± ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹: ط§ظ?ط´ ط±ط§ظ?ظƒظ… ظ†ط·ظ„ط¹ ط¨ط±ط§ ط§ظ„ط¬ظˆ ط´ظƒظ„ظˆط§ طxظ„ظˆ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط´ط¬ط§ط± ط§ظ„ظƒظ„ ط¨ط¯ط§ ظ?ظ‚ظˆظ… ظˆ ظ?ط·ظ„ط¹ ظ?ط§ط³ط±: ظ?ظ„ط§ط¨ ط§ط®ط¯ ط²ظˆط¬ط?ظ? ظˆ ظ†ظ…ط´ظ? ط´ظˆظ?ظ‡ ظ…ط¹ط§ط°: ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ†ط§ ط±ظˆط§ظ†: ظˆظ„ط¯ ط§ط³ط?طx ط¹ ظˆط¬ظ‡ظƒ ط¯ظˆط¨ظˆ ط·ط§ظ„ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظ?ط¶ط© ظˆ ظ?ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ†ط§ ط§ظ„ظƒظ„: ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظƒط§ظ†ظˆط§ ظ?ظ…ط´ظˆظ† ظƒظ„ظ‡ظ… ظ…ط¹ ط¨ط¹ط¶ ط¨ط³ ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ظ†ظپطµظ„ ظ?ط¹ظ†ظ? ظƒظ„ ط§ط«ظ†ظ?ظ† ط§ظˆ ط§ط±ط¨ط¹ظ‡ ظ…ط¹ ط¨ط¹ط¶ ظˆ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¶طxظƒ ظˆ ط§ظ„ظپط±طx ظ…ط§ظ„ظ? ط§ظ„ظƒظ„ ط؛ط±ط§ظ… ظƒط§ظ†ط? ط´ظˆظ? ط?ظ…ط´ظ? ظ…ط¹ ط؛ظ„ط§ ظˆ ظپط§ط·ظ…ط© ظˆ ط±ظˆط§ظ† ظˆ ط´ظˆظ? ظ…ط¹ ظ…ط¹ط§ط° ظ…ط¹ط§ط°: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ط§ طµط¯ظ‚ط? ط®ط¨ط± ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ط¹ط±ظپط? ط§ظ†ظƒ ط±ط¬ط¹ط?ظ? طxط?ظ‰ ط¯ظ?ظ… ظƒط§ظ† ظˆط¯ظ‡ط§ ط?ط¬ظ? ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ط³ ط?ط¹ط±ظپظ? ط§ظ„ظ…ط±ظ?ط¶ ط؛ط±ط§ظ…: ظ„ط§ظ„ط§ ط¹ط§ط¯ظ? ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط£طµظ„ط§ طxط§ظ…ظ„ ظˆ ط?ط¹ط¨ ط¹ظ„ظ?ظ‡ط§ ظ…ط¹ط§ط°: ط§ظ?ظ‡ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ط±ط±ظ‡ ط?ط¹ط¨ط§ظ†ظ‡ ظˆ ظˆطxط§ظ…ظ‡ط§ ط؛ظ?ط± ط¹ظ† ط§ظ„ظ†ط§ط³ !! ط؛ط±ط§ظ…: ظ„ظ?ط´ ط§ظ„ط£ط® طxط§ط¶ط± ظˆطxط§ظ… ط§طxط¯ ط?! ط§ظ„ظ„ظ? ط§ط¹ط±ظپظ‡ ط§ظ†ظƒ ط§ط®ط± ط§ظ„ط¹ظ†ظ‚ظˆط¯ ظ…ط¹ط§ط°: ط§ظ?ظˆظ‡ ط¨ط³ ظ…ط±ظ‡ ظƒظ†ط? ط¹ظ†ط¯ ط®ط§ظ„ط?ظ? ظˆ ظƒط§ظ†ط? ط?ط?ظˆطxظ… ط¹ ظ„ظ?ظ…ظˆظ† ط؛ط±ط§ظ…: ظˆ ط¯ظ?ظ… ط? ظ…ط¹ط§ط°: ط¨ظپظ„ظ… ظƒط±ط?ظˆظ† ! ط¨ظ…ظ„ط§ظ‡ظ? ! ط¨ط¯ظ?ظƒظˆط± ط¬ط¯ظ?ط¯ ! ط؛ط±ط§ظ…: ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ طµظ‚ط¹ط? ظˆطxط¯ظ‡ ط¨ظƒط?ظپ ط؛ط±ط§ظ…: ط¹ظ…ط§ط§ط§ط§ ط؛ط±ط§ظ… ظ„ظپط? ط¹ظ„ظ?ظ‡ط§: ط§ظ†ط?ظ? ط§ظ„ظ„ظ? طµظ‚ط¹ط?ظ? ظپظ?ط§ ظ‚ط±ط¨ط? ظ…ظ†ظ‡ط§: ط¹ظˆط±ظ‡ ظˆ ط?ظ‚ظˆظ„ ط§ظ†ظ? طµظ‚ط¹ط? ظپظ?ظ‡ط§ ظƒظ…ط§ظ† طµط¯ظ?ظ‚ط© ط§ظ„ط¨ظ†ط?: ظ…ط§ ط¹ظ„ظ?ظƒ ظپظ?ظ‡ط§ ظ…ط±ظ?ط¶ظ‡ ظ…ط¹ط§ط°: ط§ظ?ط´ ظ‡ط§ظ„ظˆظ‚ط§طxظ‡ ط?! ط؛ط±ط§ظ… ط¨طxط¯ظ‡: ط§طxط?ط±ظ…ظ? ظ†ظپط³ظƒ ظ€ظ€ ط¨ط§ط³ط?طxظ‚ط§ط± ظ€ظ€ ظپظˆظ‚ ط´ظ?ظ†ظ‡ط§ ظ‚ظˆط§ط? ط¹ظ?ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ط§ظ†ط?ط¨ظ‡ظˆط§ ظ„ظ‡ظ… ظˆ ط±ط§طxظˆط§ ظ„ظ‡ط§ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ظ?ط´ ظپظ? ط? ظ…ط¹ط§ط°: ظ‚ظ„ط© ط§ط¯ط¨ ظ„ط§ ط§ظƒط?ط± ظˆظ„ط§ ط§ظ‚ظ„ ظ†ط§ط¸ط±ط?ظ‡ ظ…ظ† ظپظˆظ‚ ظ„ط?طxط?: ظ‚ظ„ط© ط§ظ„ط£ط¯ط¨ ظ„ظƒ ظˆظ„ط§ظ…ط?ط§ظ„ظƒ ط¨ط²ط±ط§ظ† ط§ط®ط± ط²ظ…ظ† ظ…ط¹ط§ط° ط¨ط¹طµط¨ظ?ط©: ط´ظˆظپظ? ط§ظ†ط§ ظ…ط§ط³ظƒ ظ†ظپط³ظ? ط¹ظ†ظƒ ط¹ط´ط§ظ†ظƒ ط¨ظ†ط? طµط¯ظ?ظ‚ط?ظ‡ط§: ط§ظ?ظˆظ‡ ظ…ظˆ ط§ظ†ط?ظˆ ظ…ط§ ط?ط´ظˆظپظˆط§ ظ†ظپط³ظƒظ… ط§ظ„ط§ ط¹ ط§ظ„ط¨ظ†ط§ط? ط«ط§ظ…ط± ظ†ط§ط¸ط±ظ‡ط§ ط¨ط¯ظ‡ط´ظ‡: ط?ظˆظƒظ„ظˆط§ ط?ظˆظƒظ„ظˆط§ ط§ظ†ط?ظ? ظˆ ظ‡ظ?ط§ ظ†ط§ط§ط¸ط±ط?ظ‡ ط¨ط?ط¹ط¬ط¨ ظƒط§ط°ط¨: ط§ظˆظˆظˆظˆظ‡ ط§ظ„ط£ط® ط«ط§ظ…ط± ظ‡ظ†ط§ ط«ط§ظ…ط± ظ†ط§ط¸ط±ظ‡ط§ ط¨طxط¯ط© ظ‡ط§ظ†ظ?: ط?ط¹ط±ظپظ‡ط§ ط? ط±ط¨ظ‰: ط§ظپط§ ظƒظ?ظپ ظ…ط§ ظ?ط¹ط±ظپظ†ظ? ظ…ط¹ط§ط°: ط·ظ?ط¨ ظ?ظ„ط§ ط´ط§ط·ط±ط© ط?ظˆظƒظ„ظ? ط±ط¨ظ‰ ط·ظ†ط´ط© ظ…ط¹ط§ط° ظˆ ظ†ط§ط¸ط±ط? ط؛ط±ط§ظ… ظ…ظ† ظپظˆظ‚ ظ„ط?طxط? ط¨ط§ط³ط?طxظ‚ط§ط±: ط¹ط´ط§ظ† ظƒط¯ط§ ظ…ط¨ط³ظˆظˆط· ط§ط® ط«ط§ظ…ط±ط?ط? ط«ط§ظ…ط±: ط§ظ…ط´ظ? ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ†ظپط³ ط¹ظ„ظ?ظƒ ط·ظ?ط¨ظ‡ ط±ط¨ظ‰ ط¨ط³ط®ط±ظ?ظ‡: ط§ط´ظˆظپ ظˆط³ط¹ظˆط§ ط¬ظگط¯ظ‘ط© ظˆ طµط§ط±ط? ظ…ظƒط© ط¹ظ†ط¯ظ†ط§ ظˆظ„ط§ ط§ظ„ط¹ظƒط³ ظˆ ظ„ط§ ط§ظ?ط´ طµط§ظ?ط±ط?! ط§ظ„ظƒظ„ ظ†ط§ط¸ط± ط±ط¨ظ‰ ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨ ط«ط§ظ…ط± ظپظ‡ظ… ط¹ظ„ظ?ظ‡ط§ ظˆ ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط§ط³ظ†ط§ظ†ظ‡: ط±ط¨ظ€ظ€ظ€ظ€ظ‰ ظ‡ط§ظ†ظ?: ظ…ظ?ظ† ط¯ظ?ط?ط? ط±ط¨ظ‰ ط¨ط§ط³ط?ط؛ط¨ط§ط، طxط·ط? ظ?ط¯ظ‡ط§ ط¹ ظپظ…ظ‡ط§: ط§ظˆظˆظˆظ‡ ظ„ظ?ظƒظˆظ† ط§ط®ظˆ ط§ظ„طxظ?ط¨ ظ…ط§ ظ?ط¹ط±ظپ ط§ظ†ظƒ ظƒظ†ط? ط¹ظ†ط¯ ط§ط®ط?ظ‡ ط?ط?!! ظ‡ط§ظ†ظ? ظ„ظپ ط¹ ط«ط§ظ…ط± ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨ ط«ط§ظ…ط± ظ…ط³ظƒظ‡ط§ ظ…ظ† ط²ظ†ط¯ظ‡ط§: ط§ظ…ط´ظ?ظ?ظ? ط§ط´ظˆظˆظˆظپ ط±ط?ط§ط¬ ظƒط§ظ†ط? ظ…ط¹ ط±ظˆط§ظ† ط§ظ†ط?ط¨ظ‡ظˆط§ ظ„ظ„ظ‡ظˆط´ظ‡ ظˆ ط±ط§طxظˆط§ ظ„ظ‡ظ… ط±ط¨ظ‰: ظ„ظˆ ط³ظ…طxط? ط´ظ?ظ„ ظ?ط¯ظƒ ط±ط?ط§ط¬: ط¯ظ? ط§ظ?ط´ ط¬ظ?ط¨ظ‡ط§ ظ‡ظ†ط§!!! ط؛ظ„ط§: ط§طxط¯ ظ?ظپظ‡ظ…ظ†ط§ ظ…ظ?ظ† ط¯ظ?ط?ط? ط±ط¨ظ‰: ط§ظ†ط§ ظ?ط§ ط?ظˆط£ظ… ط§ظ„طxظ?ط¨..... ط±ط?ط§ط¬ ظ‚ط§ط·ط¹ط?ظ‡: ط§ظ…ط´ظ?ظ?ظ? ط§ظ?ط´ ظ…ظˆظ‚ظپ ظˆطxط¯ظ‡ ط³ظ€أ—أ—أ—أ— ظ…ط?ظ„ظƒ ظ…ط¹ط§ظ†ط§ ط±ط¨ظ‰: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط³ظ€أ—أ—أ— ط¨ظ?ظ†ظƒظ… ظˆظپظ?ظƒظ… ط«ط§ظ…ط± ط¨ط¹طµط¨ظ?ط©: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظپ ظ‡ط¯ط§ ط§ظ†ط§ ط§ظ‚ظˆظ„ظƒ ظ‡ط§ظ†ظ? ط¨ط¹ط¯ ط«ط§ظ…ط± ط¹ظ† ط§ظ„ط¨ظ†ط?: ط«ط§ظ…ط± ط®ظ„ط§ط§ط§طµ ط³ظپظ?ظ‡ ط±ط¨ظ‰: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظˆ ط§ظ†ط§ ط§ظ„ط³ظپظ?ظ‡ طŒ ط§ظ„ط³ظپظ?ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ? ظ…ط§ ظ?ط¹ط±ظپ ط¹ظ† ظˆظ„ط¯ ط¹ظ…ظ‡ ط§ظ?ط´ ظ?ط³ظˆظ? ظ…ظ† ظˆط±ط§ظ‡ ظ…ط¹ط§ط°: ط§ط¯ط§ ط¨ظپظ‡ظ…ظƒ ظƒظ„ط§ظ… ط§ط¨ظ„ط¹ظ?ظ‡ ظ…طxط¯ ظ?ط¨ط§ ظ?ط³ظ…ط¹ظ‡ ط؛ط±ط§ظ… ط§ط®ظ?ط±ط§ظ‹ ط?طxط±ظƒط? ظˆظˆظ‚ظپط? ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ ط±ط¨ظ‰: ط§ط¯ط§ ط§ظ†ط?ظ? ظ‚طµط¯ظƒ ط§ظ†ظˆ ط«ط§ظ…ط± ظƒط§ظ† ظ?ط¬ظ? ظ„ظ†ظ?ظˆظ?ظˆط±ظƒ ظ?ط²ظˆط±ظ†ظ? ظپط§ط±طxظ…ظ? ظ†ظپط³ظƒ ظˆ طxط§ظپط¸ظ? ط¹ ط´ظˆظ?ظ‡ ظ…ظ† ظƒط±ط§ظ…ط?ظƒ ظˆ ط§ظ…ط´ظ? ظ‡ط§ظ†ظ?: ظ†ط¹ظ… ظ†ط¹ظ… ظ†ط¹ظ… ط?ط? ظپط§ط·ظ…ط© ط´ط¯ط?ظ‡ ظ…ظ† ط°ط±ط§ط¹ظ‡: ظ‡ط§ظ†ظ? ظ…ظˆ ظˆظ‚ط?ظ‡ ط®ظ„ ط?ظ…ط´ظ? ظˆ ط?ظ‡ط§ظˆط´ ظ…ط¹ظ‡ظ… ط²ظ? ظ…ط§ ط?ط¨ط؛ظ‰ ظ‡ط§ظ†ظ? ط³ظƒط? ط±ط¨ظ‰ ط¨ط§ط³ط?ط؛ط¨ط§ط،: ط§ظˆط¨ط³ ظ„ظ?ظ‡ ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظ?ط±ظˆطx ظ…ظ€ظ€ظƒظ€ظ€ط©ط?ط? ط؛ط±ط§ظ… ط¨ظ†ظپط³ ظ†ط¨ط±ط© ط±ط¨ظ‰: ط§ظˆط¨ط³ ظ„ط§ ظƒط§ظ† ظ?ط¬ظ? ط¹ظ†ط¯ظ? ظ?ط²ظˆط±ظ†ظ? ظ€ظ€ ظˆ ط´ط¯ط¯ط? ط¹ ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ط§ ظ€ظ€ ط±ط¨ظ‰ ظ†ط§ط¸ط±ط? ط؛ط±ط§ظ… ط¨ظ‚ظ‡ط± ط؛ط±ط§ظ…: ظ‡ظ?ط§ ط®ظ„طµط? ظ…ظ‡ظ…ط?ظƒ ط§ظ…ط´ظ? ط¹ط´ط§ظ† ظ…ط§ ط§ظ…ط´ظ?ظƒ ط¨ظƒظپ ظ?ط·ظ?ط± ط¨ط§ظ‚ظ? ظƒط±ط§ظ…ط?ظƒ طµط¯ظ?ظ‚ط© ط±ط¨ظ‰ ط´ط¯ط?ظ‡ط§: ط§ظ…ط´ظ? ط§ظ…ط´ظ? ط±ط¨ظ‰ ظ…ط´ط? ظˆ ط§ظ„ط¹طµط¨ظ?ط© ظ…ظˆطµظ„ظ‡ 1000 ط¹ظ†ط¯ظ‡ط§ ط«ط§ظ…ط± ظ†ط§ط¸ط± ظ‡ط§ظ†ظ? ظˆ ط¨ظ„ط¹ ط±ظ?ظ‚ظ‡ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ظ?ط´ ط§ظ„ظ„ظ? ظƒط§ظ† ظ?ط¬ظ?ظƒ ظ…ط§ ظ?ط¬ظ?ظƒ ط?! ط؛ط±ط§ظ… ط¨ط¨ط±ظˆط¯: ط«ط§ظ…ط± ظƒط§ظ† ظ?ط¬ظ? ظ†ظ?ظˆظ?ظˆط±ظƒ ظˆ ظ?ط²ظˆط±ظ†ظ? ظ‡ط§ظ†ظ? ط¨ط¯ظ‡ط´ظ‡: ظ?ط¹ظ†ظ? طµطxظ?طx ! ط؛ط±ط§ظ… ط¨ط¹ط¯ظ… ط§ظ‡ط?ظ…ط§ظ…: ط§ظ?ظˆظ‡ ظپظ?ظ‡ط§ ط´ظ? ظ‡ط§ظ†ظ? ظ„ظپ ط¹ ط«ط§ظ…ط±: ظ„ظ…ط§ طŒطŒ ظ„ظ…ط§ ظƒظ†ط? ط?ظ‚ظˆظ„ ط¨ط±ظˆطx ظ…ظƒط©ط?ط?ط? ط«ط§ظ…ط± ط³ظƒط? ظ…ط¹ط§ط° ظƒط§ظ† ظ?ظ†ط§ط¸ط± ظ‡ط§ظ†ظ? ظˆ ط«ط§ظ…ط± ط¨ط®ظˆظپ ط§ظ†ظ‡ظ… ظ?ط?ظ‡ط§ظˆط´ظˆظ† ظ‡ط§ظ†ظ?: ط±ط§ظ?طx ظ„ط£ط®ط?ظ? !! ط«ط§ظ…ط± ط¬ط§ط، ظ?ط?ظƒظ„ظ… ط؛ط±ط§ظ… ط¨ظƒط°ط¨: ظ„ط§ ظ…ظˆ ط¬ط§ظ? ط¹ط´ط§ظ†ظ? ظ‡ط§ظ†ظ? ظ†ط§ط¸ط± ط؛ط±ط§ظ… ط؛ط±ط§ظ…: ظپط?طx ظ…طxظ„ ظ‡ظ†ط§ظƒ ظˆ ظƒط§ظ† ظ?ط±ظˆطx ظ„ظ‡ ظƒظ„ ظپط?ط±ط© ط¨ط³ ظ?ط²ظˆط±ظ†ظ? ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ظ?ط¬ظ? ظˆ ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ظ?ط±ظˆطx ظ‡ط§ظ†ظ? ظ†ط§ط¸ط± ط«ط§ظ…ط± ط«ط§ظ…ط± ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ظ†ط¹ظ… ظ‡ط§ظ†ظ?: ظˆظ„ظ?ط´ طxظ†ط§ ظ…ط§ ظ†ط¹ط±ظپ ط«ط§ظ…ط±: ظ„ط§ظ†ظˆ طxط?ظ†ط§ط¸ط±ظˆظ†ظ? ط¨ظ†ظپط³ ط±ط¯ط© ط§ظ„ظپط¹ظ„ ط¯ظ? ! ط¨ط?ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ط§ظ†ظ? ط§ط±ظˆطx ط¹ط´ط§ظ† ط؛ط±ط§ظ… ظ…ط¹ط§ط° ط¨ظ‡ظ…ط³ ظ…ط³ظ…ظˆط¹: ظƒط£ظ†ظƒ ظ…ط§ ط?ط±ظˆطx ط¹ط´ط§ظ†ظ‡ط§ ط؛ط±ط§ظ… ظ†ط§ط¸ط±ط© ظ…ط¹ط§ط° ط¨طxط¯ط© ط±ظˆط§ظ† ط¨ظ‡ظ…ط³ ظ„ظ…ط¹ط§ط°: ظ…ظˆ ظˆظ‚ط? ط¸ط±ط§ظپط?ظƒ ظ…ط¹ط§ط° ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط§ظپظ‚ط© ظ‡ط§ظ†ظ?: ظˆ ط§ظ„ظ…طxظ„ ظ…ط§ ط§ظ†ظپط?طx ط§ظ„ط§ ط¨ظ†ظ?ظˆظ?ظˆط±ظƒ ط¹ظ†ط¯ ط؛ط±ط§ظ… !!!! ط«ط§ظ…ط±: ظ†ظ?ظˆظ?ظˆط±ظƒ ظ…ط¯ظ?ظ†ظ‡ ظƒط¨ظ?ط±ط© ط·ط¨ظ?ط¹ظ? ط§ظ„ظˆط§طxط¯ ط§ط¯ط§ ط¨ظ?ظƒط³ط¨ ط¨ط±ظˆطx ظ„ظ‡ط§ ظ…ط¹ط§ط° ظ?ط¹ط²ط² ظ„ظ‡: ط§ظ?ظ‡ ط§ظ?ظ‡ طµط§ط¯ظ‚ ط«ط§ظ…ط± ظ„ظپ ط¹ظ„ظ?ظ‡: ط§ظ†ط? ظ„ظˆ ط?ط³ظƒط? ط§طxط³ظ† ظ…ط¹ط§ط° ط¨ط¯ظ‡ط´ظ‡: ط§ظ† ظ‚ظ„ط? ط®ظ?ط± ط³ظƒط?ظˆظ†ظ? ظˆ ط§ظ† ظ‚ظ„ط? ط´ط± ط³ظƒط?ظˆظ†ظ? !!! ط؛ط±ط§ظ… ظƒط?ظ…ط? ط¶طxظƒط?ظ‡ط§ ظ‡ط§ظ†ظ? ظ†ط§ط¸ط± ط؛ط±ط§ظ…: ظˆ ط§ظ†ط?ظ? ظ„ظ?ط´ ظ…ط§ ظ‚ظ„ط?ظ? ظ„ظ†ط§ ط§ظ† ط´ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ط?ط? ط؛ط±ط§ظ… ط¨ط¹ط¯ظ… ظ…ط¨ط§ظ„ط§ط©: ظ…ط§ ط§ط¯ط±ظ? ط§ظ†ظƒظ… ظ…ط§ ط?ط¹ط±ظپظˆظ† طŒ ظˆ ظ…ظˆ ظ…ظ† ط§ظˆظ„ظˆظ?ط§ط?ظ? ط¹ط´ط§ظ† ط§ظ‡ط?ظ… ط«ط§ظ…ط± ظ†ط§ط¸ط± ط؛ط±ط§ظ… ط¨طµط¯ظ…ظ‡ ظ…ظ† ظƒظ„ظ…ط?ظ‡ط§ ط؛ط±ط§ظ… ظ…ط§ ط§ظ‡ط?ظ…ط? ط؛ظ„ط§ ظ†ط§ط¸ط±ط? ط«ط§ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ? ظˆط§ط¶طx ط¹ظ„ظ?ظ‡ ط§ظ†ظ‡ ط?طxط·ظ… ظپط§ط·ظ…ط© ط¨ظ‡ظ…ط³ ظ„ظ‡ط§ظ†ظ?: ط®ظ„ط§طµ ظ‡ط§ظ†ظ? ط®ظ„ظ?ظ†ط§ ظ…ط¨ط³ظˆط·ظ?ظ† ظ‡ط§ظ†ظ? ط³ظƒط? ظ?طxط§ظˆظ„ ظ?ظƒط?ظ… ط؛ظ?ط¶ظ‡ طŒ ظ„ظپ ط¹ ط«ط§ظ…ط±: ط£ط?ظ…ظ†ظ‰ ط§ط¯ط§ ط¬ظ?ط? ط?ط±ظˆطx ظ„ط£ط®ط?ظ? ط?ط¯ظ?ظ†ظ? ط®ط¨ط± ط§ظˆظ„ &&& ط¨ظ?ط? ط¨ظˆ ظ?ط²ظ† &&& ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ظ„ظˆ ط§ظ†ظƒ ط³ط§ظ…ط¹ط© ظƒظ„ط§ظ…ظ? ظˆ ظ…ظˆط§ظپظ‚ظ‡ ط¹ ظˆظ„ط¯ ظ…ط¯ظ?ط± ط§ط¨ظˆظ?ظ‡ ظƒط§ظ† ط§ظ†ط?ظ? ط¯طxظ?ظ† ط¨ط±ط§طxط© ظ…ظ?ط³ظ…: ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ظ‡ظ…ظ… ظ…ظ?ط³ظ…: ظ…ط§ظ„ظƒ طµظ„ط§طx ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط´ظ…ظ‚ط? ط¨ظˆط¬ظ‡ط§: ط¨ظƒظ?ظپظƒ ط§ظ†ط§ ط§ظ„ظ„ظ? ط¨ط?ط²ظˆط¬ ظˆظ„ط§ ط§ظ†ط?ظ? !! ط§ظ†ط¯ظ‚ ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ط¯ظ?ظ…ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ط´ظˆظپظ? ط¯ظ?ظ…ظ‡ ظ‚ط§ظ…ط? ظ„ظ„ط¨ط§ط¨ ظˆ ظپط?طxط?ظ‡ ظˆ ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨: ط§ظ…ظ€ظ€ظ? ط?! ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط¯ط®ظ„ط? ظˆظ‡ظ? ط?ط¬ط± ط´ظ†ط·ط© ظ…ظ„ط§ط¨ط³ ظ…ط?ظˆط³ط·ط© ط§ظ„طxط¬ظ… ظˆ ط¨ظ?ط¯ظ‡ط§ ظƒظˆط¨ ظ…ظ† ط³ط?ط§ط± ط¨ظˆظƒط³ ط¯ظ?ظ…ظ‡ ط¨ط¯ظˆظ† ظ…ط§ ط?طxط³: ط?ظپط¶ظ„ظ? ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ظپطµط®ط© ط¹ط¨ط§ظ?ط?ظ‡ط§ ظˆ ظ‚ط·ط?ظ‡ط§ ط¹ ط§ظ„ظƒظ†ط¨ ظˆ ط¯ط®ظ„ط? ط¯ط§ط±ظ?ظ† ظˆظ‚ظپط?: ط¹ظ…ط?ظ? !! ظ€ظ€ ط±ط§طxط? ظ„ظ‡ط§ ط¨ط?ط¶ظ…ظ‡ط§ ظ€ظ€ ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ظ…ط¯ط? ظ?ط¯ظ‡ط§ ط?ظ…ظ†ط¹ ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط§ظ†ظ‡ط§ ط?ط¶ظ…ظ‡ط§ ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط§ظ†طxط±ط¬ط? ظˆ ظ…ط¯ط? ظ?ط¯ظ‡ط§ ط§ظ… ظ…ط¹طµط?ظ… ط³ظ„ظ…ط? ط¹ظ„ظ?ظ‡ط§ ط¨ط·ط±ظپ ظ?ط¯ظ‡ط§ ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ط§ط¬ظ„ط³ظ? طxظ?ط§ظƒ ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ظ†ط§ط¸ط±ط? ظ…ظ?ط³ظ… ط§ظ„ظ„ظ? ظ…ط´ط؛ظˆظ„ظ‡ ط¨ط¬ظˆط§ظ„ظ‡ط§: ظ…ط§ ظˆط¯ظƒ ط?ط³ظ„ظ…ظ? ط§ظ†ط?ظ? ظƒظ…ط§ظ† ظ…ظ?ط³ظ… ظ†ط§ط¸ط±ط? ط£ظ…ظ‡ط§ ط¨ط¯ظˆظ† ظ…ط§ ط?ط±ظپط¹ ط±ط§ط³ظ‡ط§: ظ†ظپط³ ظ…ط§ ط³ظ„ظ…ط? ط¹ ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط? ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط±ظپط¹ط? طxط§ط¬ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط£ظ?ط³ط± ظ…ظ?ط³ظ…: ط´ظƒط±ط§ظ‹ ظ…ط§ ط£ط¨ط§ ط§ط³ظ„ظ… ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط¶طxظƒط? ط¨ط³ط®ط±ظ?ظ‡: ظ…ط§ ط§ط³ط?ط؛ط±ط¨ط? ظ…ظˆ ظ…ط?ط±ط¨ظ?ظ‡ ظ…ظ?ط³ظ…: ط§ظƒظ?ط¯ ظ…ط§ طxط?ط³ط?ط؛ط±ط¨ظ? ظ„ط§ظ†ظƒ ط§ظ…ظ? ظ„ظ„ط£ط³ظپ ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط¨ط¨ط±ظˆط¯: ط¨ط²ط± ظ…ط§ ظ?ط?ط¬ط§ط¯ظ„ ظ…ط¹ظƒ ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ظ…ظ?ظ…ظ? طxط¨ظ?ط¨ظ? ط¬ظ?ط¨ظ? ط§ظ„ظ‚ظ‡ظˆط© ظ„ظ…ط§ظ…ط§ ظ…ظ?ط³ظ… ظ‚ط§ظ…ط?: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ„ ظˆط§طxط¯ ط¹ظ†ط¯ظ‡ ظ?ط¯ ظ?ط®ط¯ظ… ظ†ظپط³ظ‡ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ ط¯ظ?ظ…ظ‡: ط§ظ†ط§ ط¨ط¬ظ?ط¨ ط®ظ„ط§طµ ظ…ظ?ط³ظ… ط·ظ„ط¹ط? ظˆط±ط§طxط? ط؛ط±ظپط?ظ‡ط§ ط¯ظ?ظ…ظ‡ ط±ط§طxط? ط?ط¬ظ?ط¨ ط§ظ„ظ‚ظ‡ظˆط© ظˆ ط§ظ„ط´ط§ظ? ظˆ طxط·ط?ظ‡ط§ ط¹ ط§ظ„ط·ط§ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ„ظ? ظ‚ط¯ط§ظ… ط£ظ…ظ‡ط§: ط´ط§ظ? ظˆظ„ط§ ظ‚ظ‡ظˆظ‡ ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط?ظ†ط§ط¸ط± ط§ظ„ظƒظˆط¨ ط§ظ„ظ„ظ? ط¨ظ?ط¯ظ‡ط§: ظ?ط¨ط؛ظ‰ ظ„ظƒ ظ†ط¸ط§ط±ط© ط?ظپطµظ?ظ„ ط§ظ†ط?ظ? ظˆ ط²ظˆط¬ط© ط§ط®ظˆظƒظگ ط¯ط§ط±ظ?ظ† ظ†ط§ط¸ط±ط?ظ‡ط§ ط¨ظ‚ظ‡ط± ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ…: ط§ظ„ظ„ظ? ط¨ظ?ط¯ظ? ظƒط§ط¨ط?ط´ظ?ظ†ظˆ ظ…ظˆ ط¬ظˆط§ظ„ ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط¨ظ„ظ„ط? ط´ظپط§ظ?ظپظ‡ط§ ط¨ظ‚ظ‡ط± ط¯ظ?ظ…ظ‡: ط·ظ?ط¨ ظ€ظ€ ط·ظ„ط¹ط? ظˆ ط´ط§ظپط? ط§ط®ط?ظ‡ط§ ط?ظ„ط¨ط³ ط¹ط¨ط§ظ?ط?ظ‡ط§ ظ€ظ€ ظˆظ?ظ† ط±ط§ط§ظ?طxظ‡ ط?ط? ظ…ظ?ط³ظ… ط?ط±ظپط¹ طµظˆط?ظ‡ط§: ط¶ط§ظ‚ ظ†ظپط³ظ? ط¨ط±ظˆطx ط¨ظ?ط?ظ†ط§ ط¯ظ?ظ…ظ‡ ط¨طµظˆط? ظˆط§ط·ظ?: ط§ظˆط´ط´ ظ…ظ?ظ…ظ? ط¨ظ„ط§ ظ‡ط¨ظ„ ط§ظ…ظ†ط§ ط?ظˆظ‡ط§ ط¬ط§ظ?ظ‡ ظ…ظ?ط³ظ…: ظ?ط¹ظ†ظ?ط? ط¯ظ?ظ…ظ‡: ظ‡ظ?ط§ ط§ط?ظپظ„ظ? ط§ظ„ط´ظ?ط·ط§ظ† ظˆ ط§ظ…ط´ظ? ظ…ط¹ط§ظ?ط§ ط¹ظ†ط¯ظ‡ط§ ظ…ظ?ط³ظ… ط?ط£ط´ط± ط¹ ط§ظ„طµط§ظ„ط©: ط§ط¯ط®ظ„ ط§ط?ظپظ„ ط¹ظ„ظ?ظ‡ ط?! ط¯ظ?ظ…ظ‡ ط¨ط¹طµط¨ظ?ط©: ظ…ظ?ط³ظ…ظ…ظ… ط¹ظ?ظ?ظ?ط¨ ط¯ظ? ط§ظ…ظƒ ظ…ظ?ط³ظ… ط¨ط¹ط¯ظ… ط§ظ‡ط?ظ…ط§ظ…: ط§ظ…ظ? ظˆ ط§ط¨ظˆظ? ظ…ط¹ط?طµظ… ط¯ظ?ظ…ظ‡: ط?ظƒظپظ?ظ† ظ…ظ?ط³ظ… ظ…ظ?ط³ظ… ط·ظ†ط´ط?ظ‡ط§: ظ…ط¹ط§ظƒ ط§ظ„ظ…ظپط?ط§طx ظˆظ„ط§ ط? ط¯ظ?ظ…ظ‡ ط¨ط±ط¬ط§ط،: ظ…ظ?ط³ط³ظ… ظ…ظ?ط³ظ…: ط¨ط·ظ„ط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط·ط¹ظ… ط?ط¨ط؛ظ? ظ…ط¹ط§ظ?ط§ ط? ط¯ظ?ظ…ظ‡: ظ„ط§ ط¨ط³ ط·ظ„ط¨ط?ظƒ ظ…ظ?ط³ظ…: ط¨ط§ظ? ظ€ظ€ ظˆ ط·ظ„ط¹ط? ظ€ظ€ ط¯ظ?ظ…ظ‡ ط?ظ†ظ‡ط¯ط? ظˆ ط¯ط®ظ„ط? ط§ظ„طµط§ظ„ط© ظˆ ط´ط§ظپط? ط£ظ…ظ‡ط§ ط?ط·ظ‚ط·ظ‚ ط¨ط¬ظˆط§ظ„ظ‡ط§ ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ط±ط§طxط? ط§ظ„ط¨ظ?ط? ط? ط¯ظ?ظ…ظ‡ ظ‡ط²ط? ط±ط§ط³ظ‡ط§ ط¨ظ†ط¹ظ… ط¯ط§ط±ظ?ظ† ظ‚ط§ظ…ط? ط¯ظ?ظ…ظ‡: ظˆظ?ظ† ط? ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ط§ظ„طxظ…ط§ظ… ظ€ظ€ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ظƒط±ظ…ظƒظ… ظ€ظ€ ط¯ظ?ظ… ط³ظƒط?ط? ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط·ظ„ط¹ط? ظˆ ط¯ظ‚ط? ط¹ ظ…ط¹ط?طµظ… &&& ظپظ„ط© ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? &&& ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? ط¨طµظˆط? ظ…ط±ط?ظپط¹: ط³ط§ط§ط§ط§ط§ط±ط© طŒطŒ ط³ط§ط§ط§ط§ط§ط§ط±ط© طŒ ط³ظˆظ?ظ?ظ?ظ?ط± ط³ط§ط±ط© ظ†ط²ظ„ط? ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ط±ط¬: ط®ظ?ط±ط? ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ?: ظˆظ?ظ† ط؛ظ„ط§ط? ط³ط§ط±ط©: ط§ظ?ط´ ط?ط¨ط؛ظ‰ ظپظ?ظ‡ط§ط? ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ط¨ط؛ط§ظ‡ط§ ط¨ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط³ط§ط±ط©: ظ…ط¹ ط§ظ†ظˆ ظ…ط§ ظ?ط¬ظ? ظ…ظ†ظƒ ط®ظ?ط± طŒ ظ…ط¹ ظ‡ط§ظ†ظ? ط¨ط±ط§ ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط¨ط³ ط?ط±ط¬ط¹ ط?ط·ظ„ط¹ ظ„ظ? ط§ظ„ظ…ظƒط?ط¨ ط³ط§ط±ط© ط·ظ†ط´ط?ظ‡ ظˆ ط·ظ„ط¹ط? ظپظˆظ‚ &&& ط³ظ?ط§ط±ط© ظ‡ط§ظ†ظ? &&& ط؛ط±ط§ظ… ط¯ظ‚ط? ط§ظ„ط¯ط±ظ?ط´ظ‡ ط¨ظ?ط¯ظ‡ط§ ط؛ظ„ط§ ظپط?طxط? ط§ظ„ط¯ط±ظ?ط´ظ‡ ط؛ط±ط§ظ… ط¨ظ‡ظ…ط³: ط²ظ? ظ…ط§ ط§ط?ظپظ‚ظ†ط§ ط·ظ?ط¨ ط؛ظ„ط§ ظ‡ط²ط? ط±ط§ط³ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط§ظپظ‚ظ‡: ظ…ط§ ط¹ظ„ظ?ظƒ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ظ†ط?ظˆ ظ…ظ† ط§ظˆظ„ ط?ط?ظپظ‚ظˆط§ ط¹ ط§ظ?ط´ط? ط؛ط±ط§ظ… + ط؛ظ„ط§ ط¨ظ†ظپط³ ط§ظ„ظˆظ‚ط?: ظ…ط§ظ„ظƒ طµظ„ط§طx ظ‡ط§ظ†ظ?: ط±ظپط¹ ظ?ط¯ظ‡ ط¨ط§ط³ط?ط³ظ„ط§ظ… ظپط§ط·ظ…ط©: ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ط§ط¯ط§ ط§ط¬ط?ظ…ط¹ظˆط§ ط§ظ„ط?ظˆط£ظ… ط§ط·ظ„ط¹ ظ…ظ†ظ‡ط§ ظ‡ط§ظ†ظ?: ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ط£ظ‚ظˆظ„ ظ…ط§ ظˆط¯ظƒ ط§ظ†ظ? ط§ط±ط¬ط¹ظƒ ظپط§ط·ظ…ط©: ط?ظˆ ط?ظˆ ط¨ط±ظˆطx ظ„ظ„ظ?ط§ظ† ظ…ط¹ ط؛ط±ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ظ†ط?ط¨ظ‡ظˆط§ ظ„ظ†ظپط³ظƒظ… ط؛ط±ط§ظ…: ظˆ ط§ظ†ط? ط§ظ†ط?ط¨ظ‡ ظ„ط?ظˆط£ظ…ظ? ظ‡ط§ظ†ظ?: ط?ط±ط§ ط§ظ†ط§ ظƒظ…ط§ظ† ط§ط®ظˆظƒ ط؛ط±ط§ظ… ط¶طxظƒط?: ط؛ظ„ط§ظˆظ? ط§ظ†ط?ط¨ظ‡ظ? ظ„ط§ط®ظˆظƒ ط؛ظ„ط§: ظƒط¨ط±ظ‡ ظƒط¨ط± ط§ظ„ط¬طxط´ ظˆط´ ط§ظ†ط?ط¨ظ‡ ط¹ظ„ظ?ظ‡ !! ط؛ط±ط§ظ…+ ظپط·ظˆظ…: ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ظ„ظ…ظپط±ظˆط¶ ط§ظ„ظ…ظپط±ظˆط¶ ط§ظ†ظƒ ط?ط¯ط§ظپط¹ظ?ظ† ط¹ظ†ظ? ظ?ط§ ط²ظˆط¬ط?ظ? ظپط§ط·ظ…ط©: ط§ظ†ط§ ظ…ط¹ ط§ط®ط?ظ? ط¯ط§ظ?ظ… ظ‡ط§ظ†ظ?: ط¹ظ†طµط±ظ?ظ‡ ط؛ط±ط§ظ…: ظ‡ظ?ط§ ظ‡ظ?ط§ ط?ظˆظƒظ„ظˆط§ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط³ظ„ط§ظ… ط؛ط±ط§ظ…+ ظپط·ظˆظ… : ط³ظ„ط§ظ… ظ€ظ€ ظˆ ط¨ط¹ط¯ظˆط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط³ظ?ط§ط±ط© ظ€ظ€ ظ‡ط§ظ†ظ? طxط±ظƒ ظپط§ط·ظ…ط©: ظ?ظ„ط§ ظ‚ط¨ظ„ ظ„ط§ ط?ظ‚ظˆظ… ظ‚ظ?ط§ظ…ط?ظ†ط§ ط¹ظ†ط¯ ظ„ظ?ط§ظ† ط؛ط±ط§ظ…: ظ‡ظ?ط§ ط¬ظˆ ظ?ط±ظˆطxظˆظ† ظ„ط³ظ?ط§ط±ط© ط¨ط³ ظˆظ‚ظپط? ظ‚ط¨ط§ظ„ظ‡ظ… ط³ظ?ط§ط±ط© ط±ظ?ط§ط¶ظ?ط© ظ„ظ…ط¨ط±ط؛ظ?ظ†ظ? ظˆ ظ†ط²ظ„ ط§ظ„ط¯ط±ظ?ط´ظ‡ ط؛ط±ط§ظ… ظ†ط§ط¸ط±ط? ظپط§ط·ظ…ط© ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨ ظپط§ط·ظ…ط©: ط§ظ?ط´ط¨ظƒ ط? ط¯ط§ ط«ط§ظ…ط± ط؛ط±ط§ظ…: ظ†ط²ظ„ط? ظ…ط³ط?ظˆط§ظ‡ط§ ظ„ط¯ط±ظ?ط´ظ‡: ظ†ط¹ظ… ط? ط«ط§ظ…ط±: ط¨ظƒظ„ظ…ظƒ ط؛ط±ط§ظ…: ط®ظ„ظ?ظ‡ط§ ط¨ط¹ط¯ظ?ظ† ط«ط§ظ…ط±: ظ…ط§ ط§ظ†ط?ط¸ط±ط? ظ‡ط§ظ†ظ? ظ?ظ…ط´ظ? ط¹ط´ط§ظ† ط¨ط¹ط¯ظ?ظ† ط؛ط±ط§ظ…: ط®ظ„ط§طµ ظ…ط±ظ†ظ? ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ظƒط?ط¨ ط«ط§ظ…ط±: ط؛ط±ط§ظ… ط§ط±ظƒط¨ظ? ط؛ط±ط§ظ…: ط«ط§ظ…ط± ط§ظ…ط´ظ? ظ„ط§ ط?ط®ظ„ظ?ظ†ط§ ظ†ط?ظ‡ط§ظˆط´ ظ‡ظ†ط§ ط«ط§ظ…ط±: ظ…ط§ط¨ ظ†ط?ظ‡ط§ظˆط´ ظ„ظˆ ط±ظƒط¨ط?ظ? ط؛ط±ط§ظ…: ظ…ط§ طxط±ظƒط¨ ظˆ ظ…ط±ظ†ظ? ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ظ…ط؛ط±ط¨ ظ€ظ€ ظ…ط´ط? ظ‡ظ? ظˆظپط§ط·ظ…ط© ظ„ط³ظ?ط§ط±ط© ظˆ طxط±ظƒظˆط§ ظ€ظ€ ط«ط§ظ…ط± ط¶ط±ط¨ ط§ظ„ط¯ط±ظƒط³ظˆظ† ط¨ظ‚ظˆظ‡ ظˆ طxط±ظƒ &&& ط¨ظ?ط? ط¨ظˆ ظ?ط²ظ† &&& ط¯ط®ظ„ ظ…ط¹ط?طµظ… ط¨ط³ط±ط¹ظ‡: ط¯ط§ط±ظ?ظ?ظ† ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط±ط§طxط? ظ„ظ‡: ظ‡ظ„ط§ طxط¨ظ?ط¨ظ? ظ…ط¹ط?طµظ…: ط§ظ…ظ? ط¯ط§ط®ظ„ ط?ط? ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ط§ظ?ظˆظ‡ ظˆظ…ط¹ط§ظ‡ط§ ط´ظ†ط·ط© ظ…ظ„ط§ط¨ط³ ظ…ط¹ط?طµظ…: ط؛ط±ظ?ط¨ظ‡ ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ط§ط¯ط®ظ„ ط´ظˆظپ ط§ظ…ظƒ ط¨ط³ ظ…ط¹ط?طµظ… ط¯ط®ظ„ ظˆ ط´ط§ظپ ط§ظ…ظ‡ ظˆ ط³ظ„ظ… ط¹ظ„ظ?ظ‡ط§: ط§ظ„طxظ…ط¯ ظ„ظ„ظ‡ ط¹ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط¨ط¯ظˆظ† ظ†ظپط³: ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط³ظ„ظ…ظƒ ظ…ط¹ط?طµظ… ظ†ط§ط¸ط± ط´ظ†ط·ط© ط§ظ…ظ‡: ط¹ط³ظ‰ ظ…ط§ ط´ط±ط? ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ…: ظˆظ„ط§ طxط§ط¬ظ‡ ط¨ظ?ط?ظ? ظ‚ط§ط¹ط¯ ظ?ط?ط±ظ…ظ… ظˆ ط§ط¹ظ?ط¯ ط§ط³ط?ط§ظ?ظ„ظ‡ ظˆ ط¨ط¯ط§ظ„ ظ…ط§ ط§ط±ظˆطx ط´ظ‚ط© ظˆ ظ?ط?ظƒظ„ظ…ظˆط§ ظپظ?ط§ ط§ظ„طxط±ظ?ظ… ط§ظ‚ط¹ط¯ ط¹ظ†ط¯ظƒ ظپظ?ظ‡ط§ ط´ظ?ط? ظ…ط¹ط?طµظ…: ظ„ط§ ط§ظ†ط?ظ? ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظ‡ ظˆ ط§طxظ†ط§ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظ?ظ† ط§ظ„ط¨ظ?ط? ط¨ظ?ط?ظƒ ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ…: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظˆ ط´ط§ظ?ظپظ‡ ظƒط¯ط§ ظ…ظ† ظ?ظˆظ… ط¬ظ?ط? ظˆط´ظ†ط·ط?ظ? ط¬ظ†ط¨ظ? ظ…ط§ ط§ط´ظˆظپ ط?طxط±ظƒط? ظ…ط¹ط?طµظ…: ط¯ط§ط±ظ?ظ?ظ?ظ† ط¯ط§ط±ظ?ظ?ظ?ظ† ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط¯ط®ظ„ط?: ظ„ط¨ظ?ظ‡ ظ…ط¹ط?طµظ…: ط¬ظ‡ط²ظ? ط§ظ„ط؛ط±ظپط© ظ„ط§ظ…ظ? ظˆ ظپط¶ظ? ط´ظ†ط·ط?ظ‡ط§ ظ…ط¹ ط¯ظ?ظ…ظ‡ ظˆ ظ…ظ?ط³ظ… ط¯ط§ط±ظ?ظ†: ظ…ظ?ط³ظ… ط¨ط§ظ„ط¨ظ?ط? ظ…ط¹ط?طµظ…: ط?ط¹ط±ظپ ط§ظ†ظˆ ط§ظ…ظ? ظ‡ظ†ط§ط? ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط³ظƒط?ط? ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط¨ط¹ط¯ظ… ط§ظ‡ط?ظ…ط§ظ…: ط§ط³ط?ظ‚ط¨ظ„ط?ظ†ظ? ط£طµظ„ط§ ظ…ط¹ط?طµظ…: ط§ظˆظƒ ط¯ط§ط±ظ?ظ† ط¬ظ‡ط²ظ? ط£ط؛ط±ط§ط¶ ط§ظ…ظ? ظˆ ط§ظ†ط§ ط¨ط´ظˆظپ ظ…ظ?ط³ظ… ظˆ ط§ط±ط¬ط¹ ط§ظˆظƒ ط§ظ…ظ?ط? ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ… ط?ظ…ط¯ط¯ط? ط¹ ط§ظ„ظƒظ†ط¨ط©: ط·ظ?ط¨ ظ…ط¹ط?طµظ… ط·ظ„ط¹ ظˆ ط¯ظ‚ ط§ظ„ط¬ط±ط³ ط¹ ط§ظ„ط¨ظ?ط? ط§ظ„ظ„ظ? ط¬ظ†ط¨ظ‡ظ… ظ…ظ?ط³ظ… ظپط?طxط? ط§ظ„ط¨ط§ط¨ ظˆ ط¯ط®ظ„ط?: ظ…ظˆ ط¹ظ†ط¯ظƒ ظ…ظپط?ط§طx ط?! ظ…ط¹ط?طµظ… ط¯ط®ظ„ ظˆط±ط§ظ‡ط§: ط¨ط§ظ„ط¨ظ?ط? ظ…ظ?ط³ظ…: ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط¨ظ?ط? !!! ظ…ط¹ط?طµظ…: ظ…ظ?ظ…ظ? ظ…ظ?ط³ظ… ط¬ظ„ط³ط? ط¹ ط§ظ„ظƒظ†ط¨ط© ظˆ ط§ط®ط°ط? ط§ظ„ط¨ظ?ط±ط¬ط± طxظ‚ظ‡ط§: ظ‡ظ…ظ…ظ… ظ…ط¹ط?طµظ…: ظ‚ط§ط¨ظ„ط?ظ? ط§ظ…ظ?ط? ظ…ظ?ط³ظ… ظ‡ط²ط? ط±ط§ط³ظ‡ط§ ط¨ظ†ط¹ظ… ظ…ط¹ط?طµظ…: ظƒظ?ظپ ط§ط³ط?ظ‚ط¨ظ„ط?ظ?ظ‡ط§ط? ظ…ظ?ط³ظ… ط¨ظ„ط¹ط? ظ„ظ‚ظ…ط?ظ‡ط§: ط§ط³ط?ظ‚ط¨ظ„ط?ظ‡ط§ ط§ط³ط?ظ‚ط¨ط§ظ„ ظ?ظ†ط§ط³ط¨ظ‡ط§ ظ…ط¹ط?طµظ…: ط§ظ‡ط§ظ‡ ظ…ظ?ط³ظ…: ط?ط¨ظ? ط§ط·ظ„ط¨ ظ„ظƒط? ظ…ط¹ط?طµظ…: ظ„ط§ ط¨ط§ظ„ط¹ط§ظپظ?ظ‡ ظ…ظ?ط³ظ…: ظ?ط¹ط§ظپظ?ظƒ ظ…ط¹ط?طµظ…: ط?ط¹ط±ظپظ?ظ† ظ„ظ?ظ‡ ط§ظ…ظ? ط¬ط? ط? ظ…ظ?ط³ظ… ظ‡ط²ط? ط±ط§ط³ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ†ظپظ? ظ…ط¹ط?طµظ…: ط¨ظ?ط?ظ‡ط§ ظ?ط?ط±ظ…ظ… ظˆ ط§ظˆظ„ ظ†ط§ط³ ظپظƒط±ط? ظپظ?ظ‡ظ… طxظ†ط§ ط?ط®ظ?ظ„ظ? !! ظ…ظ?ط³ظ…: ط¹ ط؛ظ?ط±ظ? ط¯ط§ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ…: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ?ط³ظ…: طxط?ظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ† ظƒظ„ط§ظ…ظƒ طµطx ظ…ط§ ط?ط¹ط±ظپظ†ط§ ط§ظ„ط§ ظ„ظ…ط§ ظ?ط?ط±ظ…ظ… ط¨ظ?ط?ظ‡ط§ !!ط? ظ…ط¹ط?طµظ…: ظ…ط¹ظ„ظ?ظ‡ ط§ظ‡ظ… ط´ ظ?ط¬ط?ظ†ط§ ظ…ظ?ط³ظ…: ط?ط¹ط±ظپ ط§ظ†ظ? ظ…ظˆ ظ…طµط¯ظˆظ…ط© ط§ظ„ط§ ظ…ظ† ط§ظ†ظ‡ط§ ط¹ط§ط±ظپظ‡ ط§ظ„ط¹ظ†ظˆط§ظ† طxط?ظ‰ ظ…ظ…ظƒظ† ظ…ظˆ طxط§ظپط¸ط?ظ‡ ظ…ظ…ظƒظ† ط§ط®ط¯ط?ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ظ…ط¹ط?طµظ…: ظ…ظ?ط³ظ… ط®ظ„ظ?ظ†ط§ ظ†ط¯ظ?ظ‡ط§ ظپط±طµظ‡ ظ…ظ?ط³ظ…: ط§ط¯ظˆظ‡ط§ طxط¯ ظ…ط§ط³ظƒظ… ط? ظ…ط¹ط?طµظ…: ط§ط¯ظ?ظ‡ط§ ظپط±طµظ‡ ظ…ط¹ط§ظ†ط§ ظ…ظ?ط³ظ…: ط¹ظ†ط¯ظƒ ظƒظ„ط§ظ… ط?ط§ظ†ظ? ظ‚ظˆظ„ظ‡ ظ…ط§ ط¹ظ†ط¯ظƒ ط±ظˆطx ط?ط؛ط¯ط§ ظ…ط¹ ط§ظ…ظƒ ظˆ ط²ظˆط¬ط?ظƒ ظˆ ظˆظ„ط¯ظƒ ظˆظ†ط§ظ… ظ…ط¹ط?طµظ…: ظ…ط±ط±ظ‡ ظ?ط¹ظ†ظ? ظ…ظ?ط³ظ…: ظˆظ„ط§ ظپظ? ظ…ط¬ط§ظ„ ظ„ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظ…ط¹ط?طµظ… ظ‚ط§ظ…: ط¹ ط±ط§طxط?ظƒ ط¨ط³ طxط§ظˆظ„ظ? ط?ظپظƒط±ظ? ظپظ? ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ظ…ظ?ط³ظ… ط?ط«ط§ظˆط¨ط?: ط·ظ?ط¨ ظ…ط¹ط?طµظ… ط·ظ„ط¹ &&& ظپظ„ط© ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? &&& ** ظ…ظƒط?ط¨ ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? ** ط§ظ„ط®ط¯ط§ظ…ط©: ط³ظ?ط± ظ…ط¯ط§ظ… ط؛ظ„ط§ ظ?ط¬ظ? ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? ظ‚ط§ظ… ظˆ ط³ظƒط± ط§ظ„ظ…ظ„ظپ ط§ظ„ظ„ظ? ط¨ظ?ط¯ظ‡ ظˆ طxط·ظ‡ ط¹ ط§ظ„ط±ظپ ظˆ ط·ظ„ط¹ ط¨ط³ط±ط¹ظ‡: ط؛ظ€ظ€ظ€ظ€ظ„ط§ ط؛ظ„ط§ ظƒط§ظ†ط? ط¨ط?ط¯ط®ظ„ ط¬ظ†ط§طxظ‡ط§ ط³ظ…ط¹ط? ط§ط¨ظˆظ‡ط§ ظˆط±ط§طxط? ظ„ظ‡: ظ†ط¹ظ… ط? ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? ط±ط§طx ظ„ظ‡ط§ ظˆ ظ…ط³ظƒظ‡ط§ ظ…ظ† ظ?ط¯ظ‡ط§ ظˆ ط³طxط¨ظ‡ط§: ط?ط¹ط§ظ„ظ? ظ…ط¹ط§ظ?ط§ ط؛ظ„ط§: ظˆظ?ظ?ظ?ظ† ط? ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط¨ظˆط±ظ?ظƒ ظ…ظپط§ط¬ط£ط© ظ„ط£ظ…ظƒ ط؛ظ„ط§: ظ„ط§ ط?طxط§ظˆظ„ ط¨ط§ط¨ط§ ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط?ط¹ط§ظ„ظ? ظˆط¨ط³ط³ ط؛ظ„ط§: ط·ظ?ط¨ ط·ظ„ط¹ظˆط§ ظˆ ط±ظƒط¨ظˆط§ ط§ظ„ط³ظ?ط§ط±ط© ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ?: ط؛ظ€ظ€ط§ظ†ظ… ط؛ظ€ظ€ظ€ط§ظ†ظ… " ط§ظˆظˆظپظپ ط¯ط§ ظˆظ?ظ† ظ…ط§ط®ط¯ ط§ظ„ط¨ظ†ط? " .... ط¨ط¹ط¯ ط³ط§ط¹ط© ظˆ ظ†طµ ..... ط¯ط®ظ„ ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ط³ظ…ط¹ط? طµظˆط? ط§ظ„ط¨ط§ط¨ ط±ظƒط¶ط? ظ„ظ‡: ط؛ط§ظ†ظ… ط؛ط§ظ†ظ…: ظ†ط¹ظ… ط? ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ?: ظˆظ?ظ† ط؛ظ„ط§ط? ط؛ط§ظ†ظ…: ط?ط¹ط§ظ„ظ? ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ظ€ظ€ ط¹ط·ط§ظ‡ط§ ط¸ظ‡ط±ظ‡ ظˆ ظ…ط´ط§ ظ€ظ€ ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ط?ظ„طxظ‚ظ‡: ظˆظ?ظ† ط¨ظ†ط?ظ?ط?ط?ط? ط؛ط§ظ†ظ… ط¬ظ„ط³: ط§ط¬ظ„ط³ظ? ط¬ظ„ط³ط? ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ظˆظ?ط¯ظ‡ط§ ط¹ ظ‚ظ„ط¨ظ‡ط§: ظˆظ?ظ† ط؛ظ„ط§ط?ط? ط؛ط§ظ†ظ…: ظ†ط?ظپظ‚ ط§ط?ظپط§ظ‚ ظˆ ط§ظ‚ظˆظ„ظƒ ظˆظ?ظ† ط؛ظ„ط§ ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ط¨ط¹طµط¨ظ?ط© ظˆ ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط§ط³ظ†ط§ظ†ظ‡ط§: ط§ظ‚ظˆظ„ظƒ ظˆظ?ظ† ط؛ظ€ظ€ظ€ظ€ظ„ط§ ط؛ط§ظ†ظ… ط¨ط¨ط±ظˆط¯: ط®ظ„ظ? ط¨ظ†ط?ظƒ ط?ط±ط¬ط¹ ط£ظ…ط±ظ?ظƒط§ ظˆ ط§ط±ط¬ط¹ ظ„ظƒ ط؛ظ„ط§ ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ?: ط؛ط§ظ†ظ€ظ€ظ… ط¨ظ„ط§ ظ‡ط¨ظ„ طxط±ط§ظ… ط¹ظ„ظ?ظƒ ظپظ? ظƒظ„ ظ…ط±ظ‡ ط¶طxظƒظ?ط?ظƒ ظ‡ظ?ط§ ط؛ظ„ط§ ط؛ط§ظ†ظ…: ظ…ظˆ ط¨ظ?ط¯ظ? ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ طŒ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط¨ظƒط¨ط±ظ‡ ط¨ظ?ط¯ظ… ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ظ‚ط§ظ…ط? ظˆ ط±ط§طxط? ظ„ظ‡ ط¨ط¹طµط¨ظ?ط©: ط؛ط§ظ†ظ… ظ„ط§ ط?طxط¯ظ?ظ†ظ? ط§ظ‚ظ„ط¨ ط§ظ„ط¯ظ†ظ?ط§ ط¹ظ„ظ?ظƒ ط؛ط§ظ†ظ…: ط¹ظˆط§ظپظ? ط§ظ‚ظ„ط¨ظ?ظ‡ط§ طŒ ط¨ط³ ظ?ط§ ط؛ظ„ط§ ظ?ط§ ط؛ط±ط§ظ… طŒ ط¨ط³ ظپظƒط±ظ? ظپظ?ظ‡ط§ ظƒظˆظ?ط³ ط؛ط±ط§ظ… ظ…ط§ طxط?ط?ط¹ط°ط¨ ط¨ط§ظ…ط±ظ?ظƒط§ ط¨ط³ ط؛ظ„ط§ ط¨ط?ط?ط¹ط°ط¨ ظ‡ظ†ط§ ظˆ ط¨ط?ظ†طxط±ظ… ظ…ظ†ظƒظ… ظƒظ„ظƒظ… ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ظ†ط?ظ? طxظ€أ—أ—أ—أ—أ— ظˆ أ—أ—أ—أ—أ— أ—أ—أ—أ— ط؛ط§ظ†ظ… ط¶طxظƒ ط¨ط§ط³ط?ظ‡ط²ط§ط، ظˆ ط·ظ„ط¹ ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ط¨طµط±ط§ط® ظˆ ط§ظ„ط¯ظ…ظˆط¹ ط¨ط®ط¯ظ‡ط§: ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط§ط®ط¯ط¯ظƒظƒظƒظƒ &&& ظپظ? ط´ط±ظƒط© ط؛ط±ط§ظ… ظˆ ط¨ظ†ط¯ط± &&& 7:46ظ… ** ظ…ظƒط?ط¨ ط؛ط±ط§ظ… ** ط¯ط®ظ„ ط«ط§ظ…ط± ط¨ط¯ظˆظ† ط§ط³ط?ط¦ط°ط§ظ† ظˆ ط¯ط®ظ„ ظˆط±ط§ظ‡ ط§ظ„ط³ظƒط±ط?ظ?ط± ط§ظ„ط³ظƒط±ط?ظ?ط±: ط¢ط³ظپ ط¨ط³ ظ…ط§ ط³ظ…طx ظ„ظ? ط£ط?ظƒظ„ظ… ط؛ط±ط§ظ…: ط?ظ…ط§ظ… ط?ظ…ط§ظ… ط®ظ„ظ?ظ‡ ط?ظپط¶ظ„ ط§ظ†ط? ط§ظ„ط³ظƒط±ط?ظ?ط± ط·ظ„ط¹ ط؛ط±ط§ظ…: ط§ط¬ظ„ط³ ط«ط§ظ…ط± ط¬ظ„ط³ ط¨ط¹طµط¨ظ?ط©: ظ†ظ‚ط¯ط± ظ†ط?ظƒظ„ظ… ط¯طxظ?ظ†ظ†ظ†ط? ط؛ط±ط§ظ…: ط´ظˆظˆط± ط«ط§ظ…ط± ظ?طxط§ظˆظ„ ظ?ظƒط?ظ… ط؛ظ?ط¶ظ‡: ط¯طxظ?ظ† ظ…ط§ ظپظƒط±ط?ظ? ط§ظ†ظˆ ظ…ظ…ظƒظ† ظ‡ط§ظ†ظ? ظ?ط¯ظˆط± ط¹ظ† ط§ظ„ظ…طxظ„ طxظ‚ظ?ط?ط?! ط؛ط±ط§ظ…: ط?ط¨ط؛ط§ظ†ظ? ط£ظ‚ظˆظ„ظ‡ ظ„ظ?ظ‡ ظƒظ†ط? ط?ط¬ظ?ط?ط? ط«ط§ظ…ط± ط³ظƒط? ط؛ط±ط§ظ… ط¨ط¹ط¯ظ… ط§ظ‡ط?ظ…ط§ظ…: ظˆظ„ط§ ط?ط´ظ?ظ„ ظ‡ظ… ظ‚ط¯ ظƒظ„ظ…ط© ط§طxط¯ ظ?ط¯ط¨ط± ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط«ط§ظ…ط±: ط·ظ?ط¨ ط®ظ„ط§طµ ط®ظ„ظ? ط¯ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ طŒ ظ„ظ‡ط¯ط±ط¬ظ‡ ط§ظ†ط§ ظ…ط§ ط§ظ‡ظ…ظƒ ط?ط?ط? ط؛ط±ط§ظ… ظ†ط§ط¸ط±ط?ظ‡ ط¨ط¬ط¯ظ?ظ‡: ظ„ظ?ظ‡ ط?ظ‡ظ…ظ†ظ?ط? ط«ط§ظ…ط±: ط؛ط±ط§ط§ط§ظ… ط§ط±طxظ…ظ?ظ†ظ? طxط±ط§ط§ظ… ط¹ظ„ظ?ظ?ظ?ظƒ طŒ ط§طxظ?ط¨ظƒ ط§ظپظ‡ظ…ظ?ظ†ظ? ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط®ظ„ظ?ظƒ ط؛ط±ط§ظ…: ظپط§ظ‡ظ…ط?ظƒ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ظ…ظ‚ط¯ط±ظ‡ طxط¨ظƒ ظ„ظ?ط§ ط«ط§ظ…ط±: ظ„ط§ ط?ظ‚ط¯ط±ظ?ظ†ظ‡ طxط¨ظ?ظ†ظ? ط¨ط³ط³ !! ط؛ط±ط§ظ…: ظˆ ط§ظ„طxط¨ ظ?ط¬ظ? ط؛طµط¨ط?ط? ط«ط§ظ…ط±: ظ…ظˆ ط؛طµط¨ ط¨ط³ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط±ط¶ظ‰ ط¹ظ„ظ?ظƒ طxط³ظ? ظپظ?ظ†ظ? ط§ط?ط±ط¬ط§ظƒ ط؛ط±ط§ظ…: ظ„ط§ ط?ط?ط±ط¬ط§ظ†ظ? ظˆظ„ط§ ط§ط?ط±ط¬ط§ظƒ ظ…ط§ ط¨ظ?ظ†ط§ ط´ظ? ط؛ظ?ط± ط§ظ†ظƒ ظˆظ„ط¯ ط¹ظ…ظ? ط«ط§ظ…ط± ط¨ظ‚ظ‡ط±: ط¯ط§ ط¢ط®ط± ظƒظ„ط§ظ… ط¹ظ†ط¯ظƒ ط?ط? ط؛ط±ط§ظ… ظˆظ‡ظ? ط?ظ†ط§ط¸ط± ط§ظ„ظ…ظ„ظپ ط§ظ„ظ„ظ? ط¨ظ?ط¯ظ‡ط§: ط§ظ?ظˆظ‡ ط«ط§ظ…ط±: ظ†ط§ط¸ط±ظ?ظ?ظ†ظ?ظ?ظ? ط؛ط±ط§ظ… ظ†ط§ط¸ط±ط?ظ‡ ط¨ط¨ط±ظˆط¯: ط§ظ?ظˆظ‡ ط«ط§ظ…ط± ط¨ظ„ط¹ ط±ظ?ظ‚ظ‡ ظˆ ط·ظ„ط¹ ط¨ط³ط±ط¹ظ‡ ظˆ طµظپظ‚ ط§ظ„ط¨ط§ط¨ &&& ظپظ„ط© ط¨ظˆ ظ†ط§طµط±1 &&& ط®ط§ظ„ط¯: طxط¨ظ?ط¨ظ? ط§ط¬ظ„ط³ظ? ظ„ط³ط§ ط¨ط§ظ‚ظ? ط¯ظ?ظ…: ط¢ط¢ط¢ظ‡ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ظˆط¬ط¹ ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ظ‡ ط¨ظ…ظˆظˆظˆط? ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ط?ظˆط?ط±: ط§ظ…ظ? ط?ظ‚ظˆظ„ ط¨ط¯ط±ظ? ط¯ظ?ظ…: ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ظ‡ ط®ط§ظ„ط¯ ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ظ‡ ط®ط§ظ„ط¯ ط§ط®ط° ط¹ط¨ط§ظ?ط?ظ‡ط§ ظˆ ظ„ط¨ط³ظ‡ط§: ط®ظ„ط§طµ ط®ظ„ط§طµ ط§ظ…ط´ظ? ط®ط§ظ„ط¯ ط·ظ„ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط؛ط±ظپط© ط§ظ… ظ†ط§طµط±: ط³ظ…ط¹ط? طµط±ط§ط® ط¯ظ?ظ… ط§ظ?ط´ ظپظ?ط? ط®ط§ظ„ط¯: ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ…ظ? ط?ط¹ط§ظ„ظ? ظ…ط¹ط§ظ?ط§ ط¯ظ?ظ… ظ…ط±ط±ط±ظ‡ ط?ط¹ط¨ط§ظ†ظ‡ ط§ظ… ظ†ط§طµط±: ط§ظ…ط´ظ? ط§ظ…ط´ظ? ظ€ظ€ ط§ط®ط°ط? ط¹ط¨ط§ظ?ط?ظ‡ط§ ظˆ ط·ظ„ط¹ط? ظ…ط¹ط§ظ‡ظ… ظ€ظ€ ط±ظƒط¨ظˆط§ ط§ظ„ط³ظ?ط§ط±ط© ظˆ طxط±ظƒظˆط§ ط¯ظ?ظ… ط?طµظ?طx ط¨ط£ظ„ظ…: ط¢ط¢ط¢ط¢ط¢ظ‡ ظ€ظ€ ط·ط¨ظ‚ط? ط§ط³ظ†ط§ظ†ظ‡ط§ ط¹ ط¨ط¹ط¶ ط¨ط£ظ„ظ… ظ€ظ€ ط§ظ…ظ…ظ…ظ…ظ…ظ… ط§ظ… ظ†ط§طµط±: ط?طxظ…ظ„ظ? ظ?ط§ ظ‚ظ„ط¨ظ? ط?طxظ…ظ„ظ? ظ…ط؛طµ ط¯ط§ ط¯ظ?ظ… ط?ظ†ط§ط¸ط±ظ‡ط§ ط¨ط£ظ„ظ… ظˆ ط§ظ„ط¯ظ…ظˆط¹ ظ…ط?طxط¬ط±ظ‡ ط¨ط¹ظ?ظˆظ†ظ‡ط§ ط®ط§ظ„ط¯ ظƒظ„ ط´ظˆظ? ظ?ظ†ط§ط¸ط±ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ط±ط§ظ?ط§ ط¨طxط²ظ† ط¹ ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ ظˆ ظ…ط±ط§ط? ظ?ظ„ط?ظپط? ظ„ظ‡ط§ ط§ظ… ظ†ط§طµط±: ط¯ظˆط³ ط´ظˆظ? ظˆط´ط؛ظ„ ط¯ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط± ط¹ط´ط§ظ† ظ?ظ†ط?ط¨ظ‡ظˆط§ ط®ط§ظ„ط¯ ط´ط؛ظ„ ط§ظ„ظپظ„ط§ط´ &&& ط´ظ‚ط© ط«ط§ظ…ط± &&& ط¯ط®ظ„ ظˆظ‡ظˆ ظ?طµظپظ‚ ط§ظ„ط¨ط§ط¨ ط¨ظ‚ظˆظ‡ ظˆ طxط§ط³ ط§ظ„ط¯ظ†ظ?ط§ ط¶ط§ظ?ظ‚ ط¹ظ„ظ?ظ‡ طŒ ظپطµط® ط?ظ?ط´ظ?ط±ط?ظ‡ ظˆطµط§ط± ظ?ط?ظ†ظپط³ ط¨طµط¹ظˆط¨ظ‡ طŒ ط³ظ…ط¹ طµظˆط? ط§ظ„ط?ظ„ظپط²ظ?ظˆظ† ط±ط§طx ظ„طµط§ظ„ط© ظˆ ط´ط§ظپ ظ?ظˆط³ظپ ظ?ظˆط³ظپ ظ†ط§ط¸ط± ط«ط§ظ…ط±: ط¨ظ†ط?ط¸ط±ظƒ ظƒط?ظ?ط± ط?! ط«ط§ظ…ط± ظ„ط¨ط³ ط?ظ?ط´ظ?ط±ط?ظ‡ ط¨ط¶ظ?ظ‚ ظ?ظˆط³ظپ: ظˆظ?ظ† ظƒظ†ط? ظˆ ط§ظ†ط? ظ…ظپطµط® ط? ط«ط§ظ…ط±: ط¯ظˆط¨ظ? ظپطµط®ط? ظˆ ظ„ط¨ط³ط? ظ?ظˆط³ظپ: ط·ظ?ط¨ ط§ط¬ظ„ط³ ط§ط¨ط؛ط§ظƒ ط¨ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط«ط§ظ…ط± ط¨ط¯ظˆظ† ظ†ظپط³: ظ…ط§ ظ?طµظ?ط± ظ?ط?ط£ط¬ظ„ط? ظ?ظˆط³ظپ: ظ„ط§ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط«ط§ظ…ط± ط¬ظ„ط³ ظˆ ط§ظ„ظ‡ظ… ظ…ط§ظ„ظ?ظ‡ ظ?ظˆط³ظپ: ط?ط¨ظ? ط?ط´ط±ط¨ ط´ظ?ط? ط«ط§ظ…ط± ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ†ظپط³: ظ…ظ† ظ…ط?ظ‰ ظˆ ط§ظ†ط? ظ‡ظ†ط§ط? ظ?ظˆط³ظپ: ظ…ظ† ط³ط§ط¹ط?ظ?ظ† ط?ظ‚ط±ظ?ط¨ط§ظ‹ ط«ط§ظ…ط±: ظƒط§ظ† ط¯ظ‚ظ?ط? ط¹ظ„ظ? ط·ظ?ط¨ط?! ظ?ظˆط³ظپ: طxط¨ظ?ط? ط§ط³ظˆظ? ط¨ط±ظˆظپظ‡ ظ‚ط¨ظ„ ظ…ط§ ط?ط¬ظ? ط«ط§ظ…ط± ط¹ظ‚ط¯ طxظˆط§ط¬ط¨ظ‡ ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨ ظ?ظˆط³ظپ: ط§ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط? ط«ط§ظ…ط± ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ظ†ط¹ظ… ظ?ظˆط³ظپ ط¨ط?ظˆط?ط± ط«ط§ظ…ط±: ظ…ظ† ط¯طxظ?ظ† ط§ظ‚ظˆظ„ظƒ ط?ط?ظˆط?ط± ظˆ ط?ظ‚ظˆظ„ ظ…ظˆ ط¹ط§ط±ظپ ظ…ظ† ظˆظ?ظ† ط§ط¨ط¯ط§ ظˆظ…ظ† ط¯ظ? ط§ظ„ط³ط®ط§ظپط§ط? ط?ط¬ط§ظˆط²ظ‡ط§ ظ?ظˆط³ظپ: ط·ظ?ط¨ ط§ظ„ظˆط§طxط¯ ظ?ط±ط?ط¨ظƒ ط«ط§ظ…ط± ط±ظ?طx ط¬ط³ظ…ظ‡ ط¹ ط§ظ„ظƒظ†ط¨ط©: ظ…ط§ ط¨ط§ظƒظ„ظƒ ظ?ظˆط³ظپ: ط¨ط³ طµط¹ط¨ ط«ط§ظ…ط±: ظ?ط¹ظ†ظ? ط£ظ‚ظˆظ… ط§ظ†ط§ظ… ط? ظ?ظˆط³ظپ: ظ„ط§ظ„ط§ظ„ط§ ط«ط§ظ…ط±: ط?ظƒظ„ظ… ط·ظ?ط¨ ظ?ظˆط³ظپ ط¨ط§ظ†ط¯ظپط§ط¹: ط·ط§ظ„ط¨ ط§ظ„ظ‚ط±ط¨ ظ…ظ†ظƒ ظ?ط§ ط®ظ?ظ? ط«ط§ظ…ط± ط¨ط¹ط¯ظ… ط§ط³ط?ظ?ط¹ط§ط¨: ظ‚ط§ط¹ط¯ ط?ط³ظˆظ? ط§ظ„ط¨ط±ظˆظپظ‡ ظ…ط¹ظ? ط? ظ?ظˆط³ظپ ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ†ظپظ? ط«ط§ظ…ط± ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨: ظ…ط§ ظپظ‡ظ…ط? ظ?ظˆط³ظپ ط¨ظ‡ط³: ظƒظ… ط¹ظ†ط¯ظƒ ط§ط®ط? ط¹ط´ط§ظ† ظ…ط§ ط?ظپظ‡ظ…!! ط«ط§ظ…ط±: ظ‡ط§ط§ظ‡ط?ط? ظ?ظˆط³ظپ ط¹ط¯ظ„ طµظˆط?ظ‡: ط§ظ‚ظˆظ„ ط§ظ†ظˆ ط§ط¨ظ? ط§ط?ظ‚ط¯ظ… ظ„ط§ط®ط?ظƒ ط¨ط¹ط¯ ظ…ظˆط§ظپظ‚ط?ظƒ ظ€ظ€ ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ظ†ط·ظ‚ ط§ظ„ط¬ظ…ظ„ظ‡ ط?ظ†ظپط³ ط¨ط±ط§طxظ‡ ظ€ظ€ ط«ط§ظ…ط±: ط§ط®ط?ظ? ط±ط?ط§ط§ط¬ط?ط?! ظ?ظˆط³ظپ ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ظ†ط¹ظ… ط«ط§ظ…ط±: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ط§ظ„ظ†ط¹ظ… ظپظ?ظƒ ط¬ظ?ط¨ ط®ط§ظ„ط?ظƒ ظˆ ط§ط®ظˆظƒ ظˆ طxظ?ط§ظƒ ظ?ظˆط³ظپ ط¨ط¯ظ‡ط´ظ‡: طµظ€ظ€ظ€ط¯ظ‚ ط«ط§ظ…ط± ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨: ط§ظ?ظˆظ‡ ظ?ظˆط³ظپ: ظ?ط¹ظ†ظ? ط§ظ†ط? ظ…ظˆط§ظپظ‚ط?ط?ط?! ط«ط§ظ…ط±: ظ„ظ?ظ‡ ظ…ط§ ط§ظˆط§ظپظ‚ ط§ظ†ط? ط±ط¬ط§ظ„ ظˆ ط§ظ„ظ†ط¹ظ… ظپظ?ظƒ ظˆ ظƒظ„ ط¨ظ†ط? ط?ط?ظ…ظ†ط§ظƒ !! ظ?ظˆط³ظپ ط?ط´ظ‚ظ‚ ظˆط¬ظ‡ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ظپط±طx ظ‚ط§ظ… ظˆ ط¨ط§ط³ ط®ط¯ ط«ط§ظ…ط± ط¨ظپط±طx ط«ط§ظ…ط± ط¶طxظƒ ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط¶ظ?ظ‚ط?ظ‡ ظˆ ط¨ط¹ط¯ظ‡: ط§ظ?ط´ ط¯ط®ظ„ظ†ظ? ط?ط¨ظˆط³ظ†ظ? ظ?ظˆط³ظپ: ط¨ط±ظˆطx ط§ط¨ط´ط± ط®ط§ظ„ط?ظ? ط«ط§ظ…ط± ط¨ط§ط¨ط?ط³ط§ظ…ط©: ط±ظˆطx ط±ظˆطx ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط³ط?ط± ط¹ظ„ظ?ظƒ ط·ظ„ط¹ ظ?ظˆط³ظپ ط¨ط³ط±ط¹ظ‡ ظˆ ط§ظ„ظپط±طxظ‡ ظ…ظˆ ط³ط§ظ?ط¹ط?ظ‡ ط«ط§ظ…ط±: ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط¹ظ?ظ†ظƒ ط¹ ظ… ط§ط¨ط?ظ„ط§ظƒ ظ?ط§ ظ?ظˆط³ظپ ظ€ظ€ ط?ظ…ط¯ط¯ ط¹ ط§ظ„ظƒظ†ط¨ظ‡ ظˆ طµط§ط± ظ?ظ†ط§ط¸ط± ط§ظ„ط³ظ‚ظپ ط¨ط¶ظ?ظ‚ ظ€ظ€ &&& ظپظ„ط© ط¨ظˆ ظ‡ط§ظ†ظ? &&& ظ‡ط§ظ†ظ? ط¯ط®ظ„ ظ?ط±ظƒط¶: ط§ظ…ظ…ظ…ظ?ظ?ظ? ط§ظ…ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€� �? ظ€ظ€ ط·ظ„ط¹ ظپظˆظ‚ ظˆ ط¯ط®ظ„ ط¬ظ†ط§طxظ‡ط§ ظˆ ظ…ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط§ طŒ ط¯ط®ظ„ ط¬ظ†ط§طx ط؛ظ„ط§ ظˆ ظ„ظ‚ط§ ط§ظ…ظ‡ ط¹ ط³ط±ظ?ط± ط؛ظ„ط§ ظˆ ط?طµظ?طx طŒ طµط§ط± ظ?ظ„ظ‡ط« ظ…ظ† ط§ظ„ط±ظƒط¶ ظ€ظ€ ظ‚ظˆظ„ظ? ط§ظ†ظˆ ظ…ظˆ طµط¯ظ‚ ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ط?طµظ?طx ظ…ط§ ط±ط¯ط? ط¹ظ„ظ?ظ‡ ظ‡ط§ظ†ظ?: ط§ط¨ظˆظ?ظ‡ ط§ط®ط¯ ط؛ظ€ظ€ظ€ظ€ظ„ط§ط?ط?ط? ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ظˆظ‡ظ? ط?ط´ط§ظ‡ظ‚ ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط¯ظ…ظˆط¹ظ‡ط§ ظ‡ط²ط? ط±ط§ط³ظ‡ط§ ط¨ظ†ط¹ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ط¶ظ… ط§ظ…ظ‡ ظ„طµط¯ط±ظ‡: ط¹ط´ط§ظ† ط؛ط±ط§ظ…ط? ط§ظ… ظ‡ط§ظ†ظ? ط¨طxط±ظ‚ظ‡: ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?طxط±ظ‚ظ‚ظ‚ ظ‚ظ„ط¨ظ‡ ظ‡ط§ظ†ظ? ظ?ظ…ط³طx ط¹ ط±ط§ط³ظ‡ط§: طxط³ط¨ظ? ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ظ†ط¹ظ… ط§ظ„ظˆظƒظ?ظ„ &&& ظ…ط³ط?ط´ظپظ‰ ط§ظ„ظ€****&&& ط¯ظ‚ ط¬ظˆط§ظ„ ط®ط§ظ„ط¯ ط®ط§ظ„ط¯: ظ†ط¹ظ… ط±ظˆط§ظ†ط? ط±ظˆط§ظ†: ط§ظ?ط´ط¨ظ‡ط§ ط¯ظ?ظ…ط?ط? ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ط?ط¹ط¨: ظ?ظ‚ظˆظ„ظˆظ† طxط§ظ„ط© ظˆظ„ط§ط¯ط© ط±ظˆط§ظ† ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨: ظƒظ?ظپ ظˆظ‡ظ?ط§ ط¨ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظ…ط¯ط±ظ? ط§ظ„ط?ط§ظ…ظ†ط?ط?! ط®ط§ظ„ط¯: ظ… ط§ط¹ط±ظپ ظ… ط§ط¹ط±ظپ ط§ظ…ظ? ط?ظ‚ظˆظ„ ظ?طµظ?ط± ط¯ظ?ظ…: ظ„ظ„طxظ?ظ† ظ… ط·ظ„ط¹ط?ط?ط? ط®ط§ظ„ط¯ ط¬ظ„ط³ ط¨ط¶ظ?ظ‚: ط§ظ?ظˆظ‡ ط¯ظ?ظ…: ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط³ظ‡ظ„ ط¹ظ„ظ?ظ‡ط§ ظ?ط§ط±ط¨ ط¨ط¬ظ‡ط² ط§ظ„ط£ط؛ط±ط§ط¶ ظˆ ط¨ط¬ظ? ط®ط§ظ„ط¯: ط·ظ?ط¨ ط¨ط§ظ? ط³ظƒط± ط¬ظˆط§ظ„ظ‡ ظˆظ„ظپ ط¹ ط§ظ…ظ‡: ط·ظˆظ„ظˆط§ ط§ظ… ظ†ط§طµط±: طxط¨ظ?ط¨ظ? ط¯ظ? ظˆظ„ط§ط¯ظ‡!!! ط®ط§ظ„ط¯: ط§ظˆظˆظˆظپظپظپ ظƒط§ظ†ط? ط?ط¹ط¨ط§ظ†ظ‡ ظ…ط±ط±ط±ظ‡ ط§ظ… ظ†ط§طµط±: ظˆظ„ط¯ظƒ ط¨ط´ط±ظپ ط·ط¨ظ?ط¹ظ? ط¨ط?ط?ط¹ط¨ ط®ط§ظ„ط¯ ط§ط¨ط?ط³ظ… ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط?ط¹ط¨ظ‡: طµطx ط§ظ†ظ? ظƒظ†ط? ظپط±طxط§ظ† ظ„طxظ…ظ„ظ‡ط§ ط¨ط³ ط¯طxظ?ظ† ط§طxط³ ط§ظ†ظˆ طxظ‚ظ?ظ‚ظ? ظ…ظˆ ظƒط¯ط§ ط¨ط³ ط´ظƒظ„ ظ€ظ€ ظƒط§ظ† ظ?طxط±ظƒ ظ?ط¯ظ‡ ط¨ط´ظƒظ„ ط·ظپظˆظ„ظ? ظˆ ط¨ط¯ظˆظ† ظ…ط§ ظ?طxط³ ظ€ظ€ ط§ظ… ظ†ط§طµط± ط¶طxظƒط?: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ط¬ط§ط، ط§ظ„ظ?ظˆظ… ط§ظ„ظ„ظ? ط§ط´ظˆظپظƒ ط£ط¨ ط®ط§ظ„ط¯ ط¶طxظƒ: ظˆ ط¨ط?ط¬ظ? ط§ظ„ط§ظ?ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ? ط¨ط?ط´ظˆظپظ?ظ†ظ? ط¬ط¯ ط§ظ… ظ†ط§طµط±: ظ?ظ€ظ€ط§ط±ط¨ ظ€ظ€ ظ‚ط§ظ…ط? ظ€ظ€ ط¨ط¬ظ?ط¨ ط´ظ? ط?ط´ط±ط¨ظ‡ ط±ط¬ظˆظ„ظƒ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ظˆظپ ط?ظ‡ط² ط®ط§ظ„ط¯ ظ†ط§ط¸ط± ط±ط¬ظˆظ„ظ‡ ظƒط§ظ† ظ?ظ‡ط² ط¨ط?ظˆط?ط± ط§ظ… ظ†ط§طµط± ط±ط§طxط? ط¨ط¹ط¯ 5 ط¯ظ‚ط§ظ?ظ‚ ط·ظ„ط¹ط? ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ط®ط§ظ„ط¯ ط±ظƒط¶ ظ„ظ‡ط§ ظˆ ظ?طxط§ظˆظ„ ظ?ط®ظپظ? ط§ط¨ط?ط³ط§ظ…ط?ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ? ظپط§ط¶طxط?ظ‡: ظ‡ط§ظ‡ ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط©: ط²ظˆط¬ظ‡ط§ط? ط®ط§ظ„ط¯ ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ظ†ط¹ظ… ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط©: ظ…ط¨ط±ظˆظƒ ط¬ط?ظƒ ط¨ظ†ط? ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ظ‚ظ…ط± ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ظپط±طx ط¶طxظƒ ط¨ط¯ظˆظ† ظ… ظ?طxط³: ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ط¨ظ†ط?!! ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ظ‡ط²ط? ط±ط§ط³ظ‡ط§ ط¨ظ†ط¹ظ… ط®ط§ظ„ط¯: ظˆ ط¯ظ?ظ…ط?ط? ط²ظˆط¬ط?ظ?ط? ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ط¨ظ„ط¹ط? ط±ظ?ظ‚ظ‡ط§: طxظ†ط§ ط³ظˆظ?ظ†ط§ ط§ظ„ظ„ظ? ظ†ظ‚ط¯ط± ط¹ظ„ظ?ظ‡طŒ ط¨ط³ ط§ظ†ط? ط?ط±ظ?ط¯ ظˆ ط§ظ†ط§ ط§ط±ظ?ط¯ ظˆ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ظپط¹ظ„ ظ…ط§ ظ?ط±ظ?ط¯طŒ ط§ظ„ظ€ظ€ط¨ظ€ظ€ظ‚ظ€ظ€ظ ?ظ€ظ€ظ‡ ط¨طxظ€ظ€ظ?ظ€ظ€ط§ط?ظ€ظ€ظ� � ط®ط§ظ„ط¯ ط?ط¨ط®ط±ط? ط¶طxظƒط?ظ‡ ظˆ ط§ط®ط?ظپط? ط§ط¨ط?ط³ط§ظ…ط?ظ‡ ظˆ طµط§ط± ظ?ظ†ط§ط¸ط± ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ط¨طµط¯ظ…ظ‡ ظˆ ط¹ظ?ظˆظ†ظ‡ ظ…ط§ ظƒط§ظ†ط? ط?ط´ظˆظپ ط´ظ? ط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ط? ط§ظ„ط¨ظ‚ظ?ظ‡ ط¨طxظ?ط§ط?ظƒ ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط©: ط®ظ„ظ?ظƒ ظ‚ظˆظ? ظˆ ط§ط¯ط¹ظ? ظ„ظ‡ط§ ط®ط§ظ„ط¯ ط?ط±ظ†طx ظˆ ط±ط¬ط¹ ط®ط·ظˆظ‡ ظˆط±ط§ ط§ظ… ظ†ط§طµط± ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ط´ط§ظپط? ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ط?ظˆط³ط¹ط? ط®ط·ظˆط§ط?ظ‡ط§ ظˆ ط¨ظپط±طx: ط¨ط´ط±ظ? ظ?ط§ ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ظ†ط§ط¸ط±ط? ط§ظ… ظ†ط§طµط± ط¨ط¹ط¯ظ‡ط§ ظ†ط§ط¸ط±ط? ط®ط§ظ„ط¯ ط®ط§ظ„ط¯ ظ‡ط² ط±ط§ط³ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ†ظپظ? ظ…ط±ظ‡ ظˆطxط¯ظ‡ ظˆ طµط§ط± ظ?ظ…ط´ظ? ط¨ط¯ظˆظ† ظ…ط§ ظ?طxط³ ظ…ظ† ظ‡ظˆظ„ طµط¯ظ…ط?ظ‡ ط§ظ… ظ†ط§طµط± ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨ ط±ظپط¹ط? طµظˆط?ظ‡ط§: ط®ط§ظ„ط¯ ط®ط§ط§ط§ظ„ط¯ ظ€ظ€ ظ„ظپط? ط¹ ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط© ظ€ظ€ ط¹ط³ظ‰ ظ…ط§ ط´ط± ظ?ط§ ط¯ظƒط?ظˆط±ط©ط?ط? ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط©: ط¬ط?ظƒظ… ط¨ظ†ظˆط?ظ‡ ط§ظ… ظ†ط§طµط± ط¨ظپط±طx: ط§ظ„طxظ…ط¯ ظ„ظ„ظ„ظ‡ ظ?ط§ط±ط¨ط¨طŒ ظˆ ط¯ظ?ظ… ظ…ط?ظ‰ ظ†ظ‚ط¯ط± ظ†ط´ظˆظپظ‡ط§ط? ط§ظ… ظ†ط§طµط±: ط³ظˆظ?ظ†ط§ ط§ظ„ظ„ظ? ظ†ظ‚ط¯ط± ط¹ظ„ظ?ظ‡ ط¨ط³ ظ… ظ‚ط¯ط±ظ†ط§ ظ‚ط¯ط±ط© ط±ط¨ظ? ط§ظ‚ظˆظ‰ ظˆ ط§ط¹ط¸ظ…طŒ ط¹ط¸ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ط¬ط±ظƒظ… ط§ظ… ظ†ط§طµط± ط¨طµط¯ظ…ظ‡ طxط·ط? ظ?ط¯ظ‡ط§ ط¹ ظپظ…ظ‡ط§: ظ„ط§ظ„ط§ ظ…ط³ط?طxظ?ظ„ ظƒظ?ظپ ظƒط¯ط§ ظ…ظˆ ظ„ط§ط²ظ… ط?ط¬ظˆظ† ط¹ظ†ط¯ظ†ط§ ظ‚ط¨ظ„ ظ€ظ€ ظ†ط²ظ„ط? ط¯ظ…ظˆط¹ظ‡ط§ ظ€ظ€ ظˆ ط?ظ‚ظˆظ„ظˆظ† ظ?ط§ ط§ظ„ط£ظ… ظ?ط§ ط§ظ„ط¨ظ?ط¨ظ?طŒ ظ…ط§ ط§ط¹ط±ظپ ط´ظ? ط²ظ? ظƒط¯ط§!!ط?ط? ط§ظ„ط¯ظƒط?ظˆط±ط©: ط¨ط³ ظ‡ظ? ط§ظ†ط¬ط¨ط? ظˆ ط¬ط§ظ‡ط§ ظ†ط²ظ?ظپ ظ‚ظˆظ? ظˆ ظ… ظ‚ط¯ط±ظ†ط§ ظ†ظ†ظ‚ط°ظ‡ط§ ظ…ط§ ظƒط§ظ† ط¨ظ?ط¯ظ†ط§ ظ‡ط°ظ? ظ‚ط¯ط±ط© ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظ?ظ† ط§ظ… ظ†ط§طµط± ظ†ط§ط¸ط±ط? ظ…ظƒط§ظ† ظ…ط§ ظƒط§ظ† ظˆط§ظ‚ظپ ط®ط§ظ„ط¯ ظˆط´ظ‡ظ‚ط? ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط¯ظ…ظˆط¹ظ‡ط§ ** ط¨ط±ط§ ط§ظ„ظ…ط³ط?ط´ظپظ‰ ** ط±ظƒط¨ ط§ظ„ط³ظ?ط§ط±ط© ظˆ طµظˆط?ظ‡ط§ ظ?ط±ظ† ظپظ? ط§ط°ظ†ظ‡ ط¯ظ?ظ… ط¨ط®ط¬ظ„: ظ…ظˆط§ظپظ‚ظ‡ ط§طxظ?ط¨ظƒ ظˆط±ط¨ ط§ظ„ط¨ظ?ط? ظ…ط?ظˆطxظ…ظ‡ ظپظ?ظƒ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ظ‡ظ‡ ط®ط§ظ„ط¯ ط?ظƒظپظ€ظ€ظ‰ طµط¯ط¯ظ‚ظ‚ ط®ط§ظ„ط¯ ط?ط? ط¯ط§ ظ‚ط¶ط§ط، ظˆظ‚ط¯ط± طxط±ط§ظ… ط?ط¹ط?ط±ط¶ ظ…ظ…ظƒظ† ط?ط?ط¹ط¯ظ„ ط§ظˆط¶ط§ط¹ظƒظ… ط§ظˆظپظپظپ ط®ط§ظ„ط¯ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ط?ظ†ط³ظ?ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ظ„ط§ظ‡ظ? ظ…ط§ ظ?ط¹ط±ظپ ظƒظ?ظپ طxط±ظƒ ط¨ط³ ظˆطµظ„ ط§ظ„ط¨ظ?ط? ظˆظ‡ظˆ ط³ظ„ظ?ظ… !!طŒطŒ ط¯ط®ظ„ ط§ظ„ط¨ظ?ط? ظˆ ظ‚ط§ط¨ظ„ط?ظ‡ ط§ظ„ط®ط¯ط§ظ…ط© ط§ظ„ط®ط¯ط§ظ…ط©: ط³ظ?ط± ط®ط§ظ„ط¯ .... ط®ط§ظ„ط¯ ظƒط§ظ† ظ?ظ…ط´ظ? ظˆ ظ…ط·ظ†ط´ظ‡ط§ طŒطŒ ط¯ط®ظ„ ط¬ظ†ط§طxظ‡ ظˆظ‡ظˆ ظ?ظ†ط§ط¸ط± ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط¨ط¶ظ?ظ‚ ظˆ ظ…ط§ ظƒط§ظ† ط¹ ط®ط¯ظ‡ ط؛ظ?ط± ط¯ظ…ظˆط¹ظ‡ طŒطŒ ط·ط§طxط? ط¹ظ?ظˆظ†ظ‡ ط¹ طµظ†ط¯ظˆظ‚ ط¬ظ‡ط²ظ‡ ظ‡ظˆ ظˆ ط¯ظ?ظ… ظ…ظ† ط«ظ„ط§ط« ط´ظ‡ظˆط± ( ط¯ظ?ظ…: ط¯ط§ ط§ظˆظ„ ظ„ط¨ط³ ط±ط§طx ظ?ظ„ط¨ط³ظ‡ ط§ط¨ظ†ظ? ط§ظˆظ„ ظ…ط§ ظ?ط·ط¨ ط¯ط§ ط§ظ„ط¨ظ?ط? ط®ط§ظ„ط¯: ظ…ظ…ظƒظ† ط?ظƒظˆظ† ط¨ظ†ط? !ط? ط¯ظ?ظ…: ط§طxط?ظ…ط§ظ„ ط¶ط¦ظ?ظ„ ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ط§ط³ظ‡ط§ ط¨ظƒط?ظپظ‡ط§: ط¹ ظƒظ?ظپظƒ ظ‡ظˆ ط? ط¯ظ?ظ… ط¶طxظƒط? ط®ط§ظ„ط¯ ط§ط¨ط?ط³ظ… ط¯ظ?ظ…: ط´ظˆظپ ط?ط±ط§ ط§ظ†ط? ط§ظ„ظ„ظ? ط¨ط?ظ„ط¨ط³ظ‡ ط®ط§ظ„ط¯: ظ…ط§ ط§ط¹ط±ظپ ط¯ظ?ظ…: ط¹ط§ط¯ظ? ط¨ط¹ظ„ظ…ظƒ ط®ط§ظ„ط¯: ظ…ظ† ط¬ط¯ظƒ ط?! ط¯ظ?ظ…: ط£ظ…ظ… ظ€ظ€ ظ‚ط§ظ…ط? ظˆ ط¬ط§ط¨ط? ظ„ط¹ط¨ط© ط¹ط±ظˆط³ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط§ط¨ ظ€ظ€ ط®ط§ظ„ط¯ ط¶طxظƒ: ظ…ظˆ ظ…ظ† ط¬ط¯ظƒ ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ظ‡ ط¯ظ?ظ… ط¶طxظƒط?: ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط?ظˆظ‚ط¹ط? ط§ظ†ظƒ ظ…ط§ ط?ط¹ط±ظپ ط?ط´ظ?ظ„ طxط?ظ‰ ط§ظ„ط¨ظ?ط¨ظ? ط¹ط´ط§ظ† ظƒط¯ط§ ط¬ط¨ط? ط¯ظ? ط§ظ„ط¹ط±ظˆط³ط© ط®ط§ظ„ط¯: ظ…ظˆ ظ„ط¯ظ? ط§ظ„ط¯ط±ط¬ظ‡ ط?ط±ط§ ط§ظ†ط§ ط´ظ„ط? ظƒظ„ ط§ط®ظˆط§ط?ظ? ! ط¯ظ?ظ…: ظ?ط¹ظ†ظ? ط§ظ‡ظ… ط´ظ? ط?ط¹ط±ظپ ط®ط§ظ„ط¯: ط§ظ?ظˆظ‡ ط¯ظ?ظ… ط§ط®ط°ط? ظ…ظ„ط§ط¨ط³ ط£ط·ظپط§ظ„: ط·ظ?ط¨ ط§ظˆظ„ ط´ظ? ط?ظˆط³ط¹ ظپط?طxط© ط§ظ„ط±ط§ط³ ظˆ ط?ط¯ط®ظ„ ط±ط§ط³ ط§ظ„ط¨ظ?ط¨ظ? ط¨ظ‡ط¯ظˆط، ظ€ظ€ ظ„ط¨ط³ط? ط§ظ„ط¹ط±ظˆط³ط© ظ…ظ† ط±ط§ط³ظ‡ط§ ظ€ظ€ ط®ط§ظ„ط¯ ظƒط§ظ† ظ?ظ†ط§ط¸ط±ظ‡ط§ ط¨ط?ظ…ط¹ظ† ط¯ظ?ظ…: ط¨ط¹ط¯ظ?ظ† ط¯ط®ظ„ ظ?ط¯ظ‡ ط§ظ„ظ?ظ…ظ?ظ† ط¨ط¹ط¯ظ?ظ† ط§ظ„ظ?ط³ط§ط± ط®ط§ظ„ط¯ ط³طxط¨ ظ?ط¯ظ‡ط§ ظˆط¨ط§ط³ ط¨ط§ط·ظ†ظ‡ط§: ط¨ط?ظƒظˆظ†ظ? ط¹ ط±ط§ط³ظ? ظˆ ط§ظ†ط§ ط§ظ„ط¨ط³ظ‡ط§ ط? ط¯ظ?ظ…: ظ…ظ…ظƒظ† ط®ط§ظ„ط¯: ظ… طxط¹ط±ظپ ط§ظ„ط¨ط³ظ‡ط§ ط¨ط¯ظˆظ†ظƒ ط¯ظ?ظ…: ظˆ ط§ظ†ط? ط¹ ط·ظˆظ„ ط?ط£ظƒط¯ط? ط§ظ†ظ‡ط§ ط¨ظ†ط? ط®ط§ظ„ط¯ ط¨ط§ط³ ط¨ط·ظ†ظ‡ط§: ط¹ظ†ط¯ظ? ط¥طxط³ط§ط³ ط¯ظ?ظ… ط¶طxظƒط? ) ط®ط§ظ„ط¯ ظƒط§ظ† طµط¯ط±ظ‡ ظ?ط±ط?ظپط¹ ظˆ ظ?ظ†ط²ظ„ ط¨ط±ط¹ط´ظ‡ طŒ ط§ط?ط¬ظ‡ ظ„طµظ†ط¯ظˆظ‚ ظˆ ظپط?طxظ‡ طŒطŒ ظ†ط²ظ„ط? ط¯ظ…ظˆط¹ظ‡ ط§ظƒط«ط± طŒطŒ ظƒط§ظ† ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„طµظ†ط¯ظˆظ‚ ظ…ظ„ط§ط¨ط³ ط£ط·ظپط§ظ„ ظ…ط·ط¨ظ‚ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ?ط¶ ظˆ ط±ط¶ط§ط¹ط© ظ‚ط²ط§ط² ظˆ ط?ظ„ط¨ظ?ط³ظ‡ ظˆط±ط¯ظ?ظ‡ ظˆ ظ„ظ‡ظ‘ط§ظ?ط© ظˆط±ط¯ظ?ظ‡ ط³طxط¨ ط§ظ„ظ„ط¨ط³ط© ط§ظ„ظ„ظ? ظƒط§ظ†ط? ظ…ط¬ظ‡ط²ط?ظ‡ط§ ظˆ ط·ط§طxط? ظˆط±ظ‚ظ‡ ظ…ظ†ظ‡ط§طŒطŒ ظ†ط§ط¸ط± ط§ظ„ظˆط±ظ‚ط© ط¨ط§ط³ط?ط؛ط±ط§ط¨ ظˆ ظپط?طxظ‡ط§ (( ط§ط¯ط§ ظپط?طxط? ط¯ط§ ط§ظ„طµظ†ط¯ظˆظ‚ ظ‚ط¨ظ„ظ? ظ?ط¹ظ†ظ? ط§ظ†ط§ طµط§ط± ظ„ظ? ط´ظ? ظ€ظ€ ط´ظ‡ظ‚ ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط¯ظ…ظˆط¹ظ‡ ظ€ظ€ ظ„ط§ ط?ط²ط¹ظ„ ط§ظ†ط§ ط¬ظ†ط¨ظƒ ط¹ ط·ظˆظ„ طŒ ظˆ طµطx ط§ظ†ط§ ط¹ط±ظپط? ظ†ظˆط¹ ط§ظ„ط¨ظ?ط¨ظ? ظ…ظ† ط´ظ‡ط± ظˆ ظƒظ†ط? ط§ط¹ط±ظپ ط§ظ†ظˆ ط¨ظ†ط? ظپط¶ظˆظ„ظ? ظƒط§ظ† ط¯ط§ط¨طxظ†ظ? ط¨ط³ ط®ط¨ظ?ط? ط¹ظ„ظ?ظƒ ط¹ط´ط§ظ†ظƒ ط?ط¨ط؛ط§ظ‡ط§ ظ…ظپط§ط¬ط£ط© ظˆ ط²ظ? ظ…ط§ ظˆط¹ط¯ط?ظƒ ط§ط³ظ… ط§ظ„ط¨ظ†ط? ط¹ظ„ظ?ظƒ طŒطŒ ط®ط§ظ„ط¯ طµط¯ظ‚ظ†ظ? ط§ظ†ظˆ طxط¨ظ? ظ„ظƒ ظ…ط§ ظ?ظ†ظˆطµظپ ط¨ط¹ط¨ط§ط±ط§ط? !! ط¨ط³ ط¨ظ†ط?ظ? ط§ظ…ط§ظ†ط© ط¹ظ†ط¯ظƒ ط§ظ†ط?ط¨ظ‡ ظ„ظ‡ط§ ظƒظˆظ?ط³ طŒ ظ„ط§ ط?ط±ط¨ظ?ظ‡ط§ ط¹ ط§ظ„طxظ‚ط¯ ظˆ ط§ظ„ظƒط±ظ‡ طŒ ط§ط¹ط±ظپ ط§ظ†ظƒ ظ…ط§ ط?ط±ط¨ظ?ط? ط¹ظ„ظ?ظ‡ ط¨ظ?ط¯ظƒ ظˆ ظƒط§ظ† ط؛طµط¨ ط¹ظ†ظƒ ط¨ط³ طxط§ظˆظ„ ط?ط¨ط¹ط¯ ط¯ط§ ط§ظ„ط´ظ? ط¹ظ† ط¨ظ†ط?ظ†ط§ طŒ ظ…ظˆ ظ‚ط§ط¯ط±ظ‡ ط§ظƒظ…ظ„ ظƒظ„ط§ظ…ظ? ظ„ظƒ ظ„ط§ظ†ظˆ ظپظƒط±ط© ط§ظ†ظ? ط§ط®ظ„ظ?ظƒ طµط¹ط¨ظ‡ ظˆ ط?ط?ط¹ط¨ظ†ظ? ظƒط?ظ?ظ?ظ?ط± طŒ ط³ط§ظ…طxظ†ظ? ط§ط¯ط§ ط®ط·ظ?ط? ط¨طxظ‚ظƒ طŒطŒ ط§طxظ€ظ?ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ ط¨ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظƒ )) ط®ط§ظ„ط¯ ط§ظ†طxظ†ظ‰ ظˆ ط¯ظ…ظˆط¹ظ‡ ط¹ ط®ط¯ظ‡ ظˆ ظ?طxط§ظˆظ„ ظ?ظƒط?ظ… طµظˆط?ظ‡: ط§ظ…ظ…ظ…ظ…ظ… ط¯ظ?ظ€ظ€-ظ€ظ… ظ€ظ€ طxط· ظ?ط¯ظ‡ ط¹ ظپظ…ظ‡ ظˆظˆط¬ظ‡ظ‡ طµط§ط± ط§طxظ…ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظƒظ? طŒ طxط· ط§ظ„ظ„ط¨ط³ظ‡ ط¹ ط§ظ†ظپظ‡ ظˆ طµط§ط± ظ?طµظ?طx ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظ€ظ€ ط§ظ†ط?ظ‡ظ€ظ€ظ€ظ‰ ط§ظ„ط¨ظ€ظ€ظ€[48]ظ€ظ€ظ€ط§ط±ط? ط§ظ„ظ…ظپط§ط¬ط£ط©: ط§ظ†ظˆ ط§ظ† ط´ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¨ط§ط±ط?ظ?ظ† ط§ظ„ط¬ط§ظ?ظ?ظ† ط§ط®ط± ط¨ط§ط±ط?ظ?ظ† ظˆ ط§ط°ط§ ظ‚ط¯ط±ط? ط§ط®ظ„طµظ‡ ط¨ظ†ط²ظ„ظ‡ ط¨ظ?ظˆظ… ظ…ظ?ظ„ط§ط¯ظ? 6-5-1438 طŒ ط§ط°ط§ ظ‚ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط¯ط±ط? ظ„ط§ظ†ظˆ ط§ظ†ط§ ظ…ط³ط§ظپط±ط© ظˆط¨طxط§ظˆظ„ ظ‚ط¯ ظ…ط§ ط§ظ‚ط¯ط± ط§ظƒط?ط¨ ظ„ظƒظ…طŒ ط§ط³ط?ظˆط¯ط¹ط?ظƒظ… ط±ط¨ظ? .. { ظ‚ط¨ظ„ ظ…ط§ ط?ط³ظƒط±ظ? ط§ظ„طµظپطxط© ط¯ط¹ظˆط© طxظ„ظˆط© ظ„ط£ظ…ظˆط§ط?ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظ?ظ† }ط§ظ† ط´ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ?ظ†ط§ظ„ ط§ط¹ط¬ط§ط¨ظƒظ….. ط?ظ€ظ€ظ€ظˆظ‚ظ€ظ€ظ€ظ€ظ� ��ظ€ط¹ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ط§ط?ظ €ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظƒظ€ظ€ظ€ظ� ��ظ€ظ….. ط§ط±ط§ظƒظ… ط¹ ط®ظ?ط± ط§ظ† ط´ط§ط، ظ„ظ„ظ‡.. ظˆظ„ط§ ط?طxط±ظ…ظˆظ†ظ? ظ…ظ† ط±ط¯ظˆط¯ظƒظ… ظˆط?ظˆظ‚ط¹ط§ط?ظƒظ… ظˆ ط¨ظ„ظ?ظ?ظ?ظ?ظ?ظ?ظ?ظ?ظ?ظ?ظ?ط² ظ…ط§ ط§ط¨ظ? ط§طxط¯ ظ…ظ† ط®ظ„ظپ ط§ظ„ظƒظˆط§ظ„ظ?ط³ ط´ط§ظƒط±ظ‡ ظ„ظƒظ… .. ظ…ط¹ ط?طxظ?ط§ط?ظ?: ط¬ط°ط§ط¨ط© ظˆط§ظ„ط¹ظ?ظˆظ† ط؛ظ„ط§ط¨ظ‡ { } ^__^" ط§ظ„ظ„ظ‡ظ…ظ‘ ط§ط±طxظ… ط¬ط¯ظ‘ط§ظ? ظˆ ط¹ظ…ظ? ظپظ?طµظ„ ظˆ ط¬ظ…ظ?ط¹ ط§ظ…ظˆط§ط?ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظ?ظ† ظˆ ط§ط؛ظپط± ظ„ظ‡ظ… ظˆ ط?ط®ط·ظ‰ ط¹ظ†ظ‡ظ… ظ?ط§ ط§ط±طxظ… ط§ظ„ط±ط§طxظ…ظ?ظ† " ظ„ظ„ط£ط³ط¦ظ„ط© ظˆ ط§ظ„ط§ط³ط?ظپط³ط§ط±ط§ط?.. | |||||||||
|
| |
|
29-01-17, 07:25 PM
| #57 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| غرام: كان يحببني لشغلوا بدون ما احس و يعلمني ع شغلات عشان اتحمس و بديت احب اتعلم ثامر حب يغير الموضوع: ايش رايكم نطلع برا الجو شكلوا حلو من الأشجار الكل بدا يقوم و يطلع ياسر: يلاب اخد زوجتي و نمشي شويه معاذ: الله لنا روان: ولد استح ع وجهك دوبو طالع من البيضة و يقول الله لنا الكل: هههههههههههههههههههههههه كانوا يمشون كلهم مع بعض بس بشكل منفصل يعني كل اثنين او اربعه مع بعض و كان الضحك و الفرح مالي الكل غرام كانت شوي تمشي مع غلا و فاطمة و روان و شوي مع معاذ معاذ: والله ما صدقت خبر اول ما عرفت انك رجعتي حتى ديم كان ودها تجي والله بس تعرفي المريض غرام: لالا عادي والله أصلا حامل و تعب عليها معاذ: ايه والله مرره تعبانه و وحامها غير عن الناس !! غرام: ليش الأخ حاضر وحام احد ؟! اللي اعرفه انك اخر العنقود معاذ: ايوه بس مره كنت عند خالتي و كانت تتوحم ع ليمون غرام: و ديم ؟ معاذ: بفلم كرتون ! بملاهي ! بديكور جديد ! غرام: ههههههههههههههههههههههههه هههه صقعت وحده بكتف غرام: عماااا غرام لفت عليها: انتي اللي صقعتي فيا قربت منها: عوره و تقول اني صقعت فيها كمان صديقة البنت: ما عليك فيها مريضه معاذ: ايش هالوقاحه ؟! غرام بحده: احترمي نفسك ــ باستحقار ــ فوق شينها قوات عينها الشباب انتبهوا لهم و راحوا لها هاني: ايش في ؟ معاذ: قلة ادب لا اكتر ولا اقل ناظرته من فوق لتحت: قلة الأدب لك ولامتالك بزران اخر زمن معاذ بعصبية: شوفي انا ماسك نفسي عنك عشانك بنت صديقتها: ايوه مو انتو ما تشوفوا نفسكم الا ع البنات ثامر ناظرها بدهشه: توكلوا توكلوا انتي و هيا نااظرته بتعجب كاذب: اووووه الأخ ثامر هنا ثامر ناظرها بحدة هاني: تعرفها ؟ ربى: افا كيف ما يعرفني معاذ: طيب يلا شاطرة توكلي ربى طنشة معاذ و ناظرت غرام من فوق لتحت باستحقار: عشان كدا مبسووط اخ ثامر؟؟ ثامر: امشي دام النفس عليك طيبه ربى بسخريه: اشوف وسعوا جِدّة و صارت مكة عندنا ولا العكس و لا ايش صاير؟! الكل ناظر ربى باستغراب ثامر فهم عليها و من بين اسنانه: ربــــى هاني: مين دي؟؟ ربى باستغباء حطت يدها ع فمها: اوووه ليكون اخو الحُب ما يعرف انك كنت عند اخته ؟؟!! هاني لف ع ثامر باستغراب ثامر مسكها من زندها: امشييي اشوووف رتاج كانت مع روان انتبهوا للهوشه و راحوا لهم ربى: لو سمحت شيل يدك رتاج: دي ايش جيبها هنا!!! غلا: احد يفهمنا مين دي؟؟ ربى: انا يا توأم الحُب..... رتاج قاطعته: امشييي ايش موقف وحده سـ×××× متلك معانا ربى: والله السـ××× بينكم وفيكم ثامر بعصبية: والله كـــــــف هدا انا اقولك هاني بعد ثامر عن البنت: ثامر خلاااص سفيه ربى: والله مو انا السفيه ، السفيه اللي ما يعرف عن ولد عمه ايش يسوي من وراه معاذ: ادا بفهمك كلام ابلعيه محد يبا يسمعه غرام اخيراً تحركت ووقفت مقابل ربى: ادا انتي قصدك انو ثامر كان يجي لنيويورك يزورني فارحمي نفسك و حافظي ع شويه من كرامتك و امشي هاني: نعم نعم نعم ؟؟ فاطمة شدته من ذراعه: هاني مو وقته خل تمشي و تهاوش معهم زي ما تبغى هاني سكت ربى باستغباء: اوبس ليه ما كان يروح مــكــة؟؟ غرام بنفس نبرة ربى: اوبس لا كان يجي عندي يزورني ــ و شددت ع كلامها ــ ربى ناظرت غرام بقهر غرام: هيا خلصت مهمتك امشي عشان ما امشيك بكف يطير باقي كرامتك صديقة ربى شدتها: امشي امشي ربى مشت و العصبية موصله 1000 عندها ثامر ناظر هاني و بلع ريقه هاني: ايش اللي كان يجيك ما يجيك ؟! غرام ببرود: ثامر كان يجي نيويورك و يزورني هاني بدهشه: يعني صحيح ! غرام بعدم اهتمام: ايوه فيها شي هاني لف ع ثامر: لما ،، لما كنت تقول بروح مكة؟؟؟ ثامر سكت معاذ كان يناظر هاني و ثامر بخوف انهم يتهاوشون هاني: رايح لأختي !! ثامر جاء يتكلم غرام بكذب: لا مو جاي عشاني هاني ناظر غرام غرام: فتح محل هناك و كان يروح له كل فترة بس يزورني اول ما يجي و اول ما يروح هاني ناظر ثامر ثامر هز راسه بنعم هاني: وليش حنا ما نعرف ثامر: لانو حتناظروني بنفس ردة الفعل دي ! بتقولون اني اروح عشان غرام معاذ بهمس مسموع: كأنك ما تروح عشانها غرام ناظرة معاذ بحدة روان بهمس لمعاذ: مو وقت ظرافتك معاذ هز راسه بالموافقة هاني: و المحل ما انفتح الا بنيويورك عند غرام !!!! ثامر: نيويورك مدينه كبيرة طبيعي الواحد ادا بيكسب بروح لها معاذ يعزز له: ايه ايه صادق ثامر لف عليه: انت لو تسكت احسن معاذ بدهشه: ان قلت خير سكتوني و ان قلت شر سكتوني !!! غرام كتمت ضحكتها هاني ناظر غرام: و انتي ليش ما قلتي لنا ان شاء الله ؟؟ غرام بعدم مبالاة: ما ادري انكم ما تعرفون ، و مو من اولوياتي عشان اهتم ثامر ناظر غرام بصدمه من كلمتها غرام ما اهتمت غلا ناظرت ثامر اللي واضح عليه انه تحطم فاطمة بهمس لهاني: خلاص هاني خلينا مبسوطين هاني سكت يحاول يكتم غيضه ، لف ع ثامر: أتمنى ادا جيت تروح لأختي تديني خبر اول &&& بيت بو يزن &&& دارين: لو انك سامعة كلامي و موافقه ع ولد مدير ابويه كان انتي دحين براحة ميسم: دارين دارين: همم ميسم: مالك صلاح دارين شمقت بوجها: بكيفك انا اللي بتزوج ولا انتي !! اندق دارين: ديمه بالله شوفي ديمه قامت للباب و فتحته و باستغراب: امــي ؟! ام معتصم دخلت وهي تجر شنطة ملابس متوسطة الحجم و بيدها كوب من ستار بوكس ديمه بدون ما تحس: تفضلي ام معتصم فصخة عبايتها و قطتها ع الكنب و دخلت دارين وقفت: عمتي !! ــ راحت لها بتضمها ــ ام معتصم مدت يدها تمنع دارين انها تضمها دارين انحرجت و مدت يدها ام معصتم سلمت عليها بطرف يدها دارين: اجلسي حياك ام معتصم ناظرت ميسم اللي مشغوله بجوالها: ما ودك تسلمي انتي كمان ميسم ناظرت أمها بدون ما ترفع راسها: نفس ما سلمت ع دارين ؟ ام معتصم رفعت حاجبها الأيسر ميسم: شكراً ما أبا اسلم ام معتصم ضحكت بسخريه: ما استغربت مو متربيه ميسم: اكيد ما حتستغربي لانك امي للأسف ام معتصم ببرود: بزر ما يتجادل معك دارين: ميمي حبيبي جيبي القهوة لماما ميسم قامت: والله كل واحد عنده يد يخدم نفسه بنفسه ديمه: انا بجيب خلاص ميسم طلعت وراحت غرفتها ديمه راحت تجيب القهوة و الشاي و حطتها ع الطاولة اللي قدام أمها: شاي ولا قهوه ام معتصم تناظر الكوب اللي بيدها: يبغى لك نظارة تفصيل انتي و زوجة اخوكِ دارين ناظرتها بقهر ام معتصم: اللي بيدي كابتشينو مو جوال دارين بللت شفايفها بقهر ديمه: طيب ــ طلعت و شافت اختها تلبس عبايتها ــ وين راايحه ؟؟ ميسم ترفع صوتها: ضاق نفسي بروح بيتنا ديمه بصوت واطي: اوشش ميمي بلا هبل امنا توها جايه ميسم: يعني؟ ديمه: هيا اتفلي الشيطان و امشي معايا عندها ميسم تأشر ع الصالة: ادخل اتفل عليه ؟! ديمه بعصبية: ميسممم عيييب دي امك ميسم بعدم اهتمام: امي و ابوي معتصم ديمه: تكفين ميسم ميسم طنشتها: معاك المفتاح ولا ؟ ديمه برجاء: ميسسم ميسم: بطلب من المطعم تبغي معايا ؟ ديمه: لا بس طلبتك ميسم: باي ــ و طلعت ــ ديمه تنهدت و دخلت الصالة و شافت أمها تطقطق بجوالها دارين: راحت البيت ؟ ديمه هزت راسها بنعم دارين قامت ديمه: وين ؟ دارين: الحمام ــ الله يكرمكم ــ ديم سكتت دارين طلعت و دقت ع معتصم &&& فلة بو هاني &&& بو هاني بصوت مرتفع: سااااارة ،، ساااااارة ، سويييير سارة نزلت من الدرج: خير؟ بو هاني: وين غلا؟ سارة: ايش تبغى فيها؟ بو هاني: ابغاها بموضوع سارة: مع انو ما يجي منك خير ، مع هاني برا بو هاني: بس ترجع تطلع لي المكتب سارة طنشته و طلعت فوق &&& سيارة هاني &&& غرام دقت الدريشه بيدها غلا فتحت الدريشه غرام بهمس: زي ما اتفقنا طيب غلا هزت راسها بالموافقه: ما عليك هاني: انتو من اول تتفقوا ع ايش؟ غرام + غلا بنفس الوقت: مالك صلاح هاني: رفع يده باستسلام فاطمة: ههههههههههههههه ادا اجتمعوا التوأم اطلع منها هاني: هههههه أقول ما ودك اني ارجعك فاطمة: تو تو بروح لليان مع غرام هاني: انتبهوا لنفسكم غرام: و انت انتبه لتوأمي هاني: ترا انا كمان اخوك غرام ضحكت: غلاوي انتبهي لاخوك غلا: كبره كبر الجحش وش انتبه عليه !! غرام+ فطوم: هههههههههههههه هاني: المفروض المفروض انك تدافعين عني يا زوجتي فاطمة: انا مع اختي دايم هاني: عنصريه غرام: هيا هيا توكلوا هاني: سلام غرام+ فطوم : سلام ــ و بعدوا عن السيارة ــ هاني حرك فاطمة: يلا قبل لا تقوم قيامتنا عند ليان غرام: هيا جو يروحون لسيارة بس وقفت قبالهم سيارة رياضية لمبرغيني و نزل الدريشه غرام ناظرت فاطمة باستغراب فاطمة: ايشبك ؟ دا ثامر غرام: نزلت مستواها لدريشه: نعم ؟ ثامر: بكلمك غرام: خليها بعدين ثامر: ما انتظرت هاني يمشي عشان بعدين غرام: خلاص مرني بعد المغرب المكتب ثامر: غرام اركبي غرام: ثامر امشي لا تخلينا نتهاوش هنا ثامر: ماب نتهاوش لو ركبتي غرام: ما حركب و مرني بعد المغرب ــ مشت هي وفاطمة لسيارة و حركوا ــ ثامر ضرب الدركسون بقوه و حرك &&& بيت بو يزن &&& دخل معتصم بسرعه: داريين دارين راحت له: هلا حبيبي معتصم: امي داخل ؟؟ دارين: ايوه ومعاها شنطة ملابس معتصم: غريبه دارين: ادخل شوف امك بس معتصم دخل و شاف امه و سلم عليها: الحمد لله ع السلامة ام معتصم بدون نفس: الله يسلمك معتصم ناظر شنطة امه: عسى ما شر؟ ام معتصم: ولا حاجه بيتي قاعد يترمم و اعيد استايله و بدال ما اروح شقة و يتكلموا فيا الحريم اقعد عندك فيها شي؟ معتصم: لا انتي الداخله و احنا الخارجين البيت بيتك ام معتصم: والله مو شايفه كدا من يوم جيت وشنطتي جنبي ما اشوف تحركت معتصم: دارييين دارييين دارين دخلت: لبيه معتصم: جهزي الغرفة لامي و فضي شنطتها مع ديمه و ميسم دارين: ميسم بالبيت معتصم: تعرف انو امي هنا؟ دارين سكتت ام معتصم بعدم اهتمام: استقبلتني أصلا معتصم: اوك دارين جهزي أغراض امي و انا بشوف ميسم و ارجع اوك امي؟ ام معتصم تمددت ع الكنبة: طيب معتصم طلع و دق الجرس ع البيت اللي جنبهم ميسم فتحت الباب و دخلت: مو عندك مفتاح ؟! معتصم دخل وراها: بالبيت ميسم: من بعد البيت !!! معتصم: ميمي ميسم جلست ع الكنبة و اخذت البيرجر حقها: هممم معتصم: قابلتي امي؟ ميسم هزت راسها بنعم معتصم: كيف استقبلتيها؟ ميسم بلعت لقمتها: استقبلتها استقبال يناسبها معتصم: اهاه ميسم: تبي اطلب لك؟ معتصم: لا بالعافيه ميسم: يعافيك معتصم: تعرفين ليه امي جت ؟ ميسم هزت راسها بالنفي معتصم: بيتها يترمم و اول ناس فكرت فيهم حنا تخيلي !! ميسم: ع غيري دا الكلام معتصم: والله ميسم: حتى لو كان كلامك صح ما تعرفنا الا لما يترمم بيتها !!؟ معتصم: معليه اهم ش يجتنا ميسم: تعرف اني مو مصدومة الا من انها عارفه العنوان حتى ممكن مو حافظته ممكن اخدته من الشركة معتصم: ميسم خلينا نديها فرصه ميسم: ادوها حد ماسكم ؟ معتصم: اديها فرصه معانا ميسم: عندك كلام تاني قوله ما عندك روح تغدا مع امك و زوجتك و ولدك ونام معتصم: مرره يعني ميسم: ولا في مجال للمناقشة معتصم قام: ع راحتك بس حاولي تفكري في الموضوع ميسم تثاوبت: طيب معتصم طلع &&& فلة بو هاني &&& ** مكتب بو هاني ** الخدامة: سير مدام غلا يجي بو هاني قام و سكر الملف اللي بيده و حطه ع الرف و طلع بسرعه: غــــلا غلا كانت بتدخل جناحها سمعت ابوها وراحت له: نعم ؟ بو هاني راح لها و مسكها من يدها و سحبها: تعالي معايا غلا: وييين ؟ بو هاني: بوريك مفاجأة لأمك غلا: لا تحاول بابا بو هاني: تعالي وبسس غلا: طيب طلعوا و ركبوا السيارة ام هاني: غــانم غـــانم " اووفف دا وين ماخد البنت " .... بعد ساعة و نص ..... دخل بو هاني ام هاني اول ما سمعت صوت الباب ركضت له: غانم غانم: نعم ؟ ام هاني: وين غلا؟ غانم: تعالي المجلس ــ عطاها ظهره و مشا ــ ام هاني تلحقه: وين بنتي؟؟؟ غانم جلس: اجلسي جلست ام هاني ويدها ع قلبها: وين غلا؟؟ غانم: نتفق اتفاق و اقولك وين غلا ام هاني بعصبية و من بين اسنانها: اقولك وين غــــلا غانم ببرود: خلي بنتك ترجع أمريكا و ارجع لك غلا ام هاني: غانــم بلا هبل حرام عليك في كل مره ضحكيتك هيا غلا غانم: مو بيدي الموضوع ، الموضوع بكبره بيدم ام هاني قامت و راحت له بعصبية: غانم لا تحديني اقلب الدنيا عليك غانم: عوافي اقلبيها ، بس يا غلا يا غرام ، بس فكري فيها كويس غرام ما حتتعذب بامريكا بس غلا بتتعذب هنا و بتنحرم منكم كلكم ام هاني: انتي حـ××××× و ××××× ×××× غانم ضحك باستهزاء و طلع ام هاني بصراخ و الدموع بخدها: الله ياخددكككك &&& في شركة غرام و بندر &&& 7:46م ** مكتب غرام ** دخل ثامر بدون استئذان و دخل وراه السكرتير السكرتير: آسف بس ما سمح لي أتكلم غرام: تمام تمام خليه تفضل انت السكرتير طلع غرام: اجلس ثامر جلس بعصبية: نقدر نتكلم دحيننن؟ غرام: شوور ثامر يحاول يكتم غيضه: دحين ما فكرتي انو ممكن هاني يدور عن المحل حقي؟؟! غرام: تبغاني أقوله ليه كنت تجي؟؟ ثامر سكت غرام بعدم اهتمام: ولا تشيل هم قد كلمة احد يدبر الموضوع ثامر: طيب خلاص خلي دا الموضوع ، لهدرجه انا ما اهمك ؟؟؟ غرام ناظرته بجديه: ليه تهمني؟ ثامر: غرااام ارحميني حراام عليييك ، احُبك افهميني الله يخليك غرام: فاهمتك والله و مقدره حبك ليا ثامر: لا تقدرينه حبيني بسس !! غرام: و الحب يجي غصب؟؟ ثامر: مو غصب بس الله يرضى عليك حسي فيني اترجاك غرام: لا تترجاني ولا اترجاك ما بينا شي غير انك ولد عمي ثامر بقهر: دا آخر كلام عندك ؟؟ غرام وهي تناظر الملف اللي بيدها: ايوه ثامر: ناظريينييي غرام ناظرته ببرود: ايوه ثامر بلع ريقه و طلع بسرعه و صفق الباب &&& فلة بو ناصر1 &&& خالد: حبيبي اجلسي لسا باقي ديم: آآآه والله يوجع آآآآآآآآه بموووت خالد بتوتر: امي تقول بدري ديم: آآآآآآه خالد آآآآآآآه خالد اخذ عبايتها و لبسها: خلاص خلاص امشي خالد طلع من الغرفة ام ناصر: سمعت صراخ ديم ايش في؟ خالد: بالله امي تعالي معايا ديم مررره تعبانه ام ناصر: امشي امشي ــ اخذت عبايتها و طلعت معاهم ــ ركبوا السيارة و حركوا ديم تصيح بألم: آآآآآه ــ طبقت اسنانها ع بعض بألم ــ امممممم ام ناصر: تحملي يا قلبي تحملي مغص دا ديم تناظرها بألم و الدموع متحجره بعيونها خالد كل شوي يناظرها بالمرايا بحزن ع المها و مرات يلتفت لها ام ناصر: دوس شوي وشغل دا النور عشان ينتبهوا خالد شغل الفلاش &&& شقة ثامر &&& دخل وهو يصفق الباب بقوه و حاس الدنيا ضايق عليه ، فصخ تيشيرته وصار يتنفس بصعوبه ، سمع صوت التلفزيون راح لصالة و شاف يوسف يوسف ناظر ثامر: بنتظرك كتير ؟! ثامر لبس تيشيرته بضيق يوسف: وين كنت و انت مفصخ ؟ ثامر: دوبي فصخت و لبست يوسف: طيب اجلس ابغاك بموضوع ثامر بدون نفس: ما يصير يتأجل؟ يوسف: لا والله ثامر جلس و الهم ماليه يوسف: تبي تشرب شي؟ ثامر هز راسه بالنفس: من متى و انت هنا؟ يوسف: من ساعتين تقريباً ثامر: كان دقيت علي طيب؟! يوسف: حبيت اسوي بروفه قبل ما تجي ثامر عقد حواجبه باستغراب يوسف: ادخل بالموضوع ؟ ثامر هز راسه بنعم يوسف بتوتر ثامر: من دحين اقولك تتوتر و تقول مو عارف من وين ابدا ومن دي السخافات تجاوزها يوسف: طيب الواحد يرتبك ثامر ريح جسمه ع الكنبة: ما باكلك يوسف: بس صعب ثامر: يعني أقوم انام ؟ يوسف: لالالا ثامر: تكلم طيب يوسف باندفاع: طالب القرب منك يا خيي ثامر بعدم استيعاب: قاعد تسوي البروفه معي ؟ يوسف هز راسه بالنفي ثامر باستغراب: ما فهمت يوسف بهس: كم عندك اخت عشان ما تفهم!! ثامر: هااه؟؟ يوسف عدل صوته: اقول انو ابي اتقدم لاختك بعد موافقتك ــ اول ما نطق الجمله تنفس براحه ــ ثامر: اختي رتااج؟؟! يوسف هز راسه بنعم ثامر: والله و النعم فيك جيب خالتك و اخوك و حياك يوسف بدهشه: صـــدق ثامر باستغراب: ايوه يوسف: يعني انت موافق؟؟؟! ثامر: ليه ما اوافق انت رجال و النعم فيك و كل بنت تتمناك !! يوسف تشقق وجهه من الفرح قام و باس خد ثامر بفرح ثامر ضحك من بين ضيقته و بعده: ايش دخلني تبوسني يوسف: بروح ابشر خالتي ثامر بابتسامة: روح روح الله يستر عليك طلع يوسف بسرعه و الفرحه مو سايعته ثامر: الله يعينك ع م ابتلاك يا يوسف ــ تمدد ع الكنبه و صار يناظر السقف بضيق ــ &&& فلة بو هاني &&& هاني دخل يركض: امممييي امــــــــي ــ طلع فوق و دخل جناحها و مالقاها ، دخل جناح غلا و لقا امه ع سرير غلا و تصيح ، صار يلهث من الركض ــ قولي انو مو صدق ام هاني تصيح ما ردت عليه هاني: ابويه اخد غــــلا؟؟؟ ام هاني وهي تشاهق من بين دموعها هزت راسها بنعم هاني ضم امه لصدره: عشان غرام؟ ام هاني بحرقه: الله يحرققق قلبه هاني يمسح ع راسها: حسبي الله و نعم الوكيل &&& مستشفى الـ****&&& دق جوال خالد خالد: نعم روان؟ روان: ايشبها ديم؟؟ خالد بتعب: يقولون حالة ولادة روان باستغراب: كيف وهيا بالسابع مدري التامن؟؟! خالد: م اعرف م اعرف امي تقول يصير ديم: للحين م طلعت؟؟ خالد جلس بضيق: ايوه ديم: الله يسهل عليها يارب بجهز الأغراض و بجي خالد: طيب باي سكر جواله ولف ع امه: طولوا ام ناصر: حبيبي دي ولاده!!! خالد: اوووففف كانت تعبانه مررره ام ناصر: ولدك بشرف طبيعي بتتعب خالد ابتسم من بين تعبه: صح اني كنت فرحان لحملها بس دحين احس انو حقيقي مو كدا بس شكل ــ كان يحرك يده بشكل طفولي و بدون ما يحس ــ ام ناصر ضحكت: والله و جاء اليوم اللي اشوفك أب خالد ضحك: و بتجي الايام اللي بتشوفيني جد ام ناصر: يــارب ــ قامت ــ بجيب شي تشربه رجولك من الخوف تهز خالد ناظر رجوله كان يهز بتوتر ام ناصر راحت بعد 5 دقايق طلعت الدكتورة خالد ركض لها و يحاول يخفي ابتسامته اللي فاضحته: هاه دكتورة الدكتورة: زوجها؟ خالد هز راسه بنعم الدكتورة: مبروك جتك بنت مثل القمر خالد بفرح ضحك بدون م يحس: هههههه بنت!! الدكتورة هزت راسها بنعم خالد: و ديم؟؟ زوجتي؟ الدكتورة بلعت ريقها: حنا سوينا اللي نقدر عليه، بس انت تريد و انا اريد و الله يفعل ما يريد، الــبــقــيــه بحــيــاتــك خالد تبخرت ضحكته و اختفت ابتسامته و صار يناظر الدكتورة بصدمه و عيونه ما كانت تشوف شي بعد ما قالت البقيه بحياتك الدكتورة: خليك قوي و ادعي لها خالد ترنح و رجع خطوه ورا ام ناصر اول ما شافت الدكتورة توسعت خطواتها و بفرح: بشري يا دكتورة الدكتورة ناظرت ام ناصر بعدها ناظرت خالد خالد هز راسه بالنفي مره وحده و صار يمشي بدون ما يحس من هول صدمته ام ناصر باستغراب رفعت صوتها: خالد خااالد ــ لفت ع الدكتورة ــ عسى ما شر يا دكتورة؟؟ الدكتورة: جتكم بنوته ام ناصر بفرح: الحمد للله ياربب، و ديم متى نقدر نشوفها؟ ام ناصر: سوينا اللي نقدر عليه بس م قدرنا قدرة ربي اقوى و اعظم، عظم الله اجركم ام ناصر بصدمه حطت يدها ع فمها: لالا مستحيل كيف كدا مو لازم تجون عندنا قبل ــ نزلت دموعها ــ و تقولون يا الأم يا البيبي، ما اعرف شي زي كدا!!؟؟ الدكتورة: بس هي انجبت و جاها نزيف قوي و م قدرنا ننقذها ما كان بيدنا هذي قدرة رب العالمين ام ناصر ناظرت مكان ما كان واقف خالد وشهقت من بين دموعها ** برا المستشفى ** ركب السيارة و صوتها يرن في اذنه ديم بخجل: موافقه احُبك ورب البيت متوحمه فيك ههههههههههههههههههههههههه ههههههه خالد تكفــى صددقق خالد ؟؟ دا قضاء وقدر حرام تعترض ممكن تتعدل اوضاعكم اوففف خالد والله متنسيه بالملاهي ما يعرف كيف حرك بس وصل البيت وهو سليم !!،، دخل البيت و قابلته الخدامة الخدامة: سير خالد .... خالد كان يمشي و مطنشها ،، دخل جناحه وهو يناظر المكان بضيق و ما كان ع خده غير دموعه ،، طاحت عيونه ع صندوق جهزه هو و ديم من ثلاث شهور ( ديم: دا اول لبس راح يلبسه ابني اول ما يطب دا البيت خالد: ممكن تكون بنت !؟ ديم: احتمال ضئيل خالد باسها بكتفها: ع كيفك هو ؟ ديم ضحكت خالد ابتسم ديم: شوف ترا انت اللي بتلبسه خالد: ما اعرف ديم: عادي بعلمك خالد: من جدك ؟! ديم: أمم ــ قامت و جابت لعبة عروسه من الدولاب ــ خالد ضحك: مو من جدك هههههه ديم ضحكت: والله توقعت انك ما تعرف تشيل حتى البيبي عشان كدا جبت دي العروسة خالد: مو لدي الدرجه ترا انا شلت كل اخواتي ! ديم: يعني اهم شي تعرف خالد: ايوه ديم اخذت ملابس أطفال: طيب اول شي توسع فتحة الراس و تدخل راس البيبي بهدوء ــ لبست العروسة من راسها ــ خالد كان يناظرها بتمعن ديم: بعدين دخل يده اليمين بعدين اليسار خالد سحب يدها وباس باطنها: بتكوني ع راسي و انا البسها ؟ ديم: ممكن خالد: م حعرف البسها بدونك ديم: و انت ع طول تأكدت انها بنت خالد باس بطنها: عندي إحساس ديم ضحكت ) خالد كان صدره يرتفع و ينزل برعشه ، اتجه لصندوق و فتحه ،، نزلت دموعه اكثر ،، كان داخل الصندوق ملابس أطفال مطبقه باللون الأبيض و رضاعة قزاز و تلبيسه ورديه و لهّاية ورديه سحب اللبسة اللي كانت مجهزتها و طاحت ورقه منها،، ناظر الورقة باستغراب و فتحها (( ادا فتحت دا الصندوق قبلي يعني انا صار لي شي ــ شهق من بين دموعه ــ لا تزعل انا جنبك ع طول ، و صح انا عرفت نوع البيبي من شهر و كنت اعرف انو بنت فضولي كان دابحني بس خبيت عليك عشانك تبغاها مفاجأة و زي ما وعدتك اسم البنت عليك ،، خالد صدقني انو حبي لك ما ينوصف بعبارات !! بس بنتي امانة عندك انتبه لها كويس ، لا تربيها ع الحقد و الكره ، اعرف انك ما تربيت عليه بيدك و كان غصب عنك بس حاول تبعد دا الشي عن بنتنا ، مو قادره اكمل كلامي لك لانو فكرة اني اخليك صعبه و تتعبني كتييير ، سامحني ادا خطيت بحقك ،، احـُـــــــبـــــك )) خالد انحنى و دموعه ع خده و يحاول يكتم صوته: اممممم ديــ-ـم ــ حط يده ع فمه ووجهه صار احمر من البكي ، حط اللبسه ع انفه و صار يصيح مثل الطفل ــ انتهـــى البـــ[48]ـــارت المفاجأة: انو ان شاء الله البارتين الجايين اخر بارتين و اذا قدرت اخلصه بنزله بيوم ميلادي 6-5-1438 ، اذا قــــــدرت لانو انا مسافرة وبحاول قد ما اقدر اكتب لكم، استودعتكم ربي .. { قبل ما تسكري الصفحة دعوة حلوة لأمواتنا المسلمين }ان شاء الله ينال اعجابكم.. تـــوقــــــعــــــاتــــ ــكـــــم.. اراكم ع خير ان شاء لله.. ولا تحرموني من ردودكم وتوقعاتكم و بليييييييييييز ما ابي احد من خلف الكواليس شاكره لكم .. مع تحياتي: جذابة والعيون غلابه { } ^__^" اللهمّ ارحم جدّاي و عمي فيصل و جميع امواتنا المسلمين و اغفر لهم و تخطى عنهم يا ارحم الراحمين " للأسئلة و الاستفسارات.. | |||||||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
