آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-02-16, 06:22 PM
| #171 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  [rainbow] مساء / صباح الخير عليكم كلكم .. ان شاءلله كلكم تكونون بخير , ويعجبكم الجزء 37 .. شكراً على تعليقاتكم الحلوة زيكم .. و على تحفيزكم الحلو .. المتابعين من خلف الكواليس , ماعاد لكم عذر.. هذا الآسك تبعي أكتبوا لي تعليقاتكم .. https://www.ask.fm/ALNOURL_ و المتابعين الحلوين , اللي سجلوا خصوصاً عشان روايتي احبكم والله العظيم , فـعلاً مره انبسط لما افتح صفتحي و القا كلام منكم , ساعات كثييير يكون ضايق خلقي , افتح و اقرى كلامكم ابتسسسم و يتعدل يومي والله بدون مبالغه , في متابعات احبهم مرره , كلامهم حلو , وتعليقاتهم حلوة , و كذا زي اللي يبردون حرتك , يعرفون انفسهم هم , آي لوف يوو والله العظيم .. ... وبسس والله .. ان شاءلله تستمتعون في البارت , ويكون كذا بارت حلو و وسيع صدر .. [/rainbow] | ||||
|  |
|
05-02-16, 11:03 PM
| #174 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| الـجـزء الـثـامن والـثلاثون تناديك رغبات المقابيل من الأرض وانتي بالمجرّة تهادي على غصن من الليل وتمادي على القلب ومقرّه ترى كل هالدنيا تساهيل مادام اننا بنعيش مّرة تلدّين وتزين التعاليل، تصدين وتصد المسرّه وأناديك ودموعي هماليل وفي الصدر تنهيده و حرّه أحبك وما للحب تأويل ولا شفت منك إلا المضرّة وتموني يا ريم المكاحيل على القلب في خيره وشرّه اذا جيتي استاهلك بالحيل، واذا كان ما تبغين حُرّه فديت الوسيعات المظاليل، رماح الهلاك المستشرّه وخطواتك اللي بالخلاخيل، لها في الصدر والقلب جرّه وسواليفك بكل التفاصيل، وصوتك بها لله درّه ابي منك ما ينهد لي حيل، على شي ما يسوى المبرّه وابي صادقات التهاليل، اذا جيت ابشكي واتشره من الحظ واشباه الرجاجيل وعثرات وقتي المستمره وطموحاتي الغرّ المحاجيل وخذلانها مع كل كرّه اعدل المساوي يطيح قنديل، وأهز الجفن وتطيح قرّه ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ جالس عند باب بيتهم في سيارته , مدخل يده بين شعره , ماهو قادر يستوعب ان فرح صارت زوجته الحين , عبدالله الـضابط يتزوج أبنه مجرم , حـتى لو كان مظلوم فـ الأخير اسمه مجرم في حق شخص , كيف بيتقبلون اهله الفكرة , كيف بيستوعبون اللي صار , هو الآن كيف بيستوعب .. نزل من سيارته وهو متضايق , دخل البيت واتجهت عيونه على الملحق و كـ عادت فرح , جالسة على الدريشة , تنتظره تبي تعرف وش صار .. رفعت نظرها لـ عبدالله , اخيراً جاء , وان شاءلله انه حل الموضوع , وقفت بسرعه وهي تقول : عبدالله ... وش صار عبدالله وهو مركز عيونه في عيونها , ويناظر فيها بـ شكل غريب : مبـروك .. فرح وهي تناظر فيه : ..على ...وش عبدالله وهو يناظر فيها : صرتي حـرم عبدالله الـ....... ناظرت فرح في عبدالله بعد استيعاب : صرت ..حرم من ..عبدالله عبدالله وهو يطلع ورقة العقد , وبحركة كش جلد فرح منها , مسك عبدالله يدها وهو يحط العقد فيه : تفضلي .. العقد .. فتحت فرح العقد وهي موب مصدقه , مستحيل يكون صادق فرح وهي تناظر العقد بشتات : شلون .. متى عبدالله وهو يناظر فيها : انتي قـلـتي انك تبين تتزوجينني , هذا العقد قدامك فرح ناظرت فيه : انا ..قلت بـ اتزوجك عشان مشكلتك موب عشان شي ثاني .. عبدالله تقدم منها و رفع نقابها على فوق وهو يفكه و يحطه بين يدينها : صـرتي زوجتي , وانتهى أبوك في السجن وانتي صرتي زوجة الضابط تركها عبدالله وهو يدخل الفيلا , نزلت نظرها لـ نقابها اللي في يدها ,اللي يقوله صدق ولا كذاب , وش صار .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ واقف بـ سيارته عند الباب , ينتظرها تنزل .. طلعت سما وهي تركب السيارة : السلام وليد وهو يناظر فيها و بلطافه غير معتاده في طريقة كلامه : وعليكم السلام لفت عليه سما , وهي تناظر فيه .. وليد بـ استغراب : فيك شي ؟ سما وهي تناظر وليد : لا .. ياربي .. وليد و مازال مستغرب : وش فيك سما وهي تحط يدها على وجهها : ممكن ترجع وليد الـنذل , لطافتك هذي غريبة علي ضحك وليد وهو يقول : ما عاد فيه وليد نذل , بس وليد الكيوت سما عيونها شوي و تطلع في يدينها , تناظر فيه لا و يقول كيوت بعد .. وليد ضحك بقوة وهو يقول : عيونك لا تطيح في يدينك .. وين بيت صديقك سما وهي تناظر فيه مستغربه كل شي , شكله وهو لطيف , و ملابسه , و نظراته , و كل شي .. وليد لف عليها وهو يقول بـ ابتسامة : وين بيت صديقك سما مستغربه : ..................... وليد و بدأت تختفي الأبتسامه , قال بصوت جدي : أخـلـصي علي وين بيت صديقتك اخذت نفس سما وهي تقول : عند بيتنا الأول , خلك كذا دايم طيب .. حرك وليد السيارة وهو يضحك من داخله , استنكرت كل شي فيه , وكأنه تبدل عليها .. شغل وليد الراديو .. وهو يهتز مع الأغنية , كانت الاغنية فعلاً حماسيه , لدرجة ان سما صارت تهتز معاها وليد لف عليها وهو يقول : لا تتحركين سما وهي تناظر فيه : وش معنى انت ترقص وليد وهو يناظر فيها : انا كيفي , انتي لا ترقصين سما انقهرت : يا سلام , حرام علي وحلال عليك وليد يبغى يقهرها اكثر : ايه سما بصوت شبه مسموع انقهرت من وليد : انت اللي كبرك الحين , اغلب وقتهم في المساجد يذكرون الله , رجل في الحياة و رجل في القبر لف عليها وليد وهو سامع كل كلامها , انقهر منها : وش قلتي طال عمرك سما وهي تناظر فيه : اللي سمعته , والله يعافيك اذا رجعت لا تنسى تشيك على لمبات البيت " قصدها انه شايب , نفس الشياب الباقين , يمشون و يطفون اللبمات " وليد بقهر : الحين شايفتني صاك الخمسين سما تقهره : الحمدلله , ما بقى لك شي و تتمها من جدك انت وليد قهرته سما : يا حمارة توني داخل 34 سنة سما وهي مصدقته بس تقهره : لا تخاف يا وليد , قدامك العمر , صدق ان مابقى كثر ماراح بس لا تخاف الاعمار بيد الله وليد ناظر فيها : انا شايب , انتهينا سما وهي مبسوطة على قهره : تستهبل تعلمني , عارفة انا , بس تدري توني اهوجس , وش بسوي يعني عقب عمر طويل يعني , توني بنت شباب .. وليد : اجلسي على ذكراي سما وهي تضحك بشكل مستفز : مجنونه انا , بشوف حياتي , لكن مانيب ناسيتك يعني بدعي لك في صلواتي وليد يـمشي لها : ش بتسوين يعني , تنبسطين في حياتك سما وهي تناظر فيه , وتذكرت كلام رنا : ابد والله , بـ اتزوج ..كذا رجال ..يعني رجال رجال .. وانـبـسـ........... وليد لف عليها وهو يناظر فيها وعينه في عينها : ليش ما تحطين لـسانك في فمك ابرك لك , لا أدخله انا في فمك سما وهي تناظر فيه : وش قلـ....... وليد يقاطعها : قـلـت لك أوص , لا تتكلمين .. سكتت سما , وهي تفسر حركاته , شـكل رنا صادقة .. أبتسمت في داخلها واضح على وليد انه انقهر , من موضوع الزواج .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ دخل عبدالله , وقف وهو يشوف سيف قدامه و يناظر فيه عبدالله وهو خايف ان سيف سمع شي : هلا سيف , متى جيت ما سمعت لك حس سيف واقف وهو يناظر فيه : وش اللي سمعته عبدالله بـ اترباك واضح : وش سمعت سيف بـ نظره ثاقبه : انت تزوجت ؟ ولايتهيأ لي عبدالله وهو يناظر سيف هز راسه وحكى له اللي صار .. سيف اخذ نفس وهو يقول : انت كنت عارف ان اللي سويته من البداية فيه خطر عليك , اخذ النتايج الحين عبدالله وهو يناظر سيف : بس يا سيف , فرح أبوها مجرم انصدم عبدالله وهو يحس بالكف اللي جاه من سيف .. ناظر عبدالله سيف بصدمه : وش فيك سيف وهو يناظر فيه : أبوها مجرم .. وش قلت ... انتبه تعيد الكلام اللي قلته الحين , انت تعرف زين انه موب مجرم .. انتبه يا عبدالله عبدالله لحد الان موب مستوعب الكف : الا مجـر... سيف بصوت عالي : عـــبدالله .. عبدالله هز راسه وهو يقول : ابشر .. أبشر سيف وهو يناظر فيه : لا تدس عرسك زي المجرمين , كانك دسيت عرسك عنا فـ انت المجرم .. رح وقل لـ خلق الله انك اعرست , واللي فيه خير يـفتح فمة بـكلمة .. فهمت عبدالله هز راسه وهو موب مستوعب .. اما هي واقفه عند الباب , و لـ أول مره من دخلت دموعها تنزل .. ضاق صدرها من الكلام اللي يقوله عبدالله , كيف يسمي ابوها المجرم وهو عارف تماماً انه رجال شريف , أخذت نفس وهي ممتنه لـ الرجال اللي ماتعرف هويته , انه وعّا عبدالله على نفسه .. دخلت الملحق وهي تقول لـ مريم بصوت باكي : باركي لي .. صرت حرم عبدالله مريم فتحت عيونها : انتي ..صادقه ولا تكذبين نطلت فرح العقد على مريم : ما اعرف شلون ..هذا العقد مريم رفعت عيونها لـ فرح : انتي ... ليش زعلانه فرح جلست وهي تفصخ عبايتها وطرحتها , وفي نفس الوقت تمسح دموعها : وش تبينني اسوي , افرح واقوم أرقص .. مريم وهي تناظر في فرح : لا .. بس حاولي تستوعبين .. احسك موب مستوعبه فرح رفعت اكتافها وهي تقول : ما اقدر وقف مريم وهي تجلس جنب فرح : فرح , دموعك كل ما تمسحينها تنزل مره ثانيه , وش صاير فرح وهي تبكي : يقول ..يقول عن ابوي مجرم .. ويقول لي ... ابوك مجرم وصرتي ...زوجة الضابط واقف عند باب الملحق , يبغى يعتذر عن الكلام اللي قاله , ضاق صدره وهو يسمع كلامها , كيف بيبرر كلامه لها الحين , وهي تبكي لاول مره يسمعها تبكي بهذا الصوت .. رفعت راسها مريم وهي تشوف عبدالله واقف عند طرف الباب , وقفت وهي تاخذ طرحتها وتحطها على وجهها , طلعت وهي تناظر في عبدالله عبدالله بتوتر : ..بكلـمها مريم طلعت المكان وهي تقول : أدخل .. | ||||
|
| |
|
05-02-16, 11:04 PM
| #175 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| دخل عبدالله وهو يشوفها حاطه وجهها بين ركبتينها و يدينها على راسها ..ضاق صدره جلس قدامها وهو يقول : فرح .. رفعت راسها وهي تشوفه قدامها , وبحركه لا اراديه , اخذت عبايتها بتلبسها .. عبدالله مسك يدها وهو يقول : خليها .. انا زوجك الحين ..خليها فرح ناظرت فيه وهي تقول : انت وش تبي بعد .. عبدالله ..أبعد عني انا بنت مجرم اخاف اورطك عبدالله وهو عارف انها تسخر منه : أهدي عشان اعرف اتكلم فرح بقهر ناظرت فيه : انت .. تستهبل ولا تقوله صادق , انت عارف وش قلت لي عبدالله وهو يناظر فيها وبصدق : عارف وش قلت .. وانا اسف والله العظيم اني اسف سامحيني فرح وهي تناظر فيه وش اسامحك عليه , هذا ابوي اللي انت تتكلم عنه ,كيف تبيني اسامحك عبدالله وهو يعدل جلسته : عارف انه ابوك , والله العظيم يا فرح اني احب ابوك و عارف ومتأكد من داخلي ان ابوك ماله ذنب و ان ابوك رجال شريف والكل بيشد , بس الكلام اللي قلته كان في لحظه غريبة فرح وهي لازالت تبكي .. عبدالله وهو يناظر فيها بـ ابتسامه : طيب لو اقولك .. اني فرحان .. رفعت نظرها له وهي مستغربه : فرحان عبدالله وهو يشرح بيدينه : والله فرحان .. يعني احس اني فرحان .. بيني عاد وبينك كنتي جايزة لي , و ودي اتزوجك .. بس كنت انتظر ابوك يطلع فرح تناظره : انت ..تتكلم وانتي في وعيك عبدالله وهو يناظر فيها : ايه في وعيي انتي اللي موب في وعيك فرح تأشر على نفسها : كنت انا جايزه لك عبدالله رفع كتوفه وهو يقول : ايه , ليش طايحه من عين نفسك فرح : ومن قالك اني طايحه من عين نفسي , انا مستغربه بس لاني في عمري ماقد فكرت فيك عبدالله ناظر فيها : وش قلتي , ماعمرك فكرتي فيني فرح بكذب : ايه ..ما عمري .. عبدالله وهو يناظر فيها بنص عين : المطلوب اني اصدق صح فرح ابتسمت وهي تهز راسها .. عبدالله وهو يناظر فيها : سبحان الله مقسم الارزاق , من كان بيتوقع اننا بنتزوج .. فرح وهي تناظر فيه : قلتها , سبحان الله مقسم الارزاق عبدالله وهو يبتسم : الله على اول يوم زواج انتي جالسه ببجامه وانا جالس بلبس الشغل .. فرح وهي اساساً خجلانه من جلوسه كذا قدامها , اخذت عبايتها وهي تقول : اطلع .. عبدالله : ليه , كنا مبسوطين وش صار فرح وقفت وهي تناظر فيه : اطلع قبل لا يجي أي احد .. عبدالله وقف وهو يقول : عادي زوجتي ... فرح : بعدين زوجتك موب الحين عبدالله : فرح تستهبلين خلينا نجلس شوي .. فرح وهي تناظر فيه : ترى عندك مصيبه , متزوج ولا احد يدري عبدالله وهو يناظر فيها : سيف ..يدري فرح : من سيف .. عبدالله وهو يبتسم : ابوي , و اخوي الكبير فرح وحرتها بردت : جعل يدينه تسلم .. عبدالله وهو يناظر فيها : وش قلتي .. فرح : أقول اطلع يالله عبدالله .. طلع عبدالله وهو يناظر فيها : برجع .. فرح : يا ويلك مريم واقفه برا وتناظرهم بصدمه .. دخلت مريم وهي تقول لـ فرح : وين الدموع وين اللي كانت على وجهك , الحين ما اشوف الا ابتسامه فرح : مدري .. مريم وهي تناظر فيها بششك : يا كلبه ...والله العظيم انه جايز لك .. اقسم بالله انه كان معجبك صح ولا لا فرح هزت راسها وهي تقول : واضح مريم وهي تحط يدينها على وجهها : حسبي الله .. انتي جايز لك وانا يا عمري ما كنت ادري عن شي .. فرح وهي تناظر في مريم : خلاص عاد اوص .. مريم جلست وهي تناظر فرح بقهر : يا حماره , انقهرت ليه ما علمتيني فرح وهي تناظر مريم : ما ادري ..بس امانه مريم شفتيه بلبس الشغل .. هيبه مريم مصدومه من كلام فرح : هيبة ..وش قالك انتي عاش فجأة يتغير كل شي فرح انسدحت وهي تقول : ولا شي .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــ جالسة في غرفة سارة , وهي تحس نفسها منكسره , الكلام اللي سمعته عور قلبها , استغربت من كلام سيف , شلون اعترف بـ اللي كان في قلبه .. واستغربت اكثر طلبه , ليه بالتحديد اسبوعين .. ليش موب اكثر , قرصها قلبها وهي حاسه ومتأكده ان سيف وراه شي .. وقفت وهي تفتح دولاب سارة وعقلها موب معاها معه .. اخذت فستانها الاسود الطويل بالاكمام الطويلة .. لبسته و فتحت تسريحه سارة وهي تحط لها مكياج , ناظرت نفسها في المرايه , استغربت من نفسها وش هذا المكياج اللي حاطته , ماسكره وبلاشر و روج بس , رجعت جلست على المكياج وهي تكثر مكياج عيونها , ناظرت في نفسها , كل شي تمام , شكلها كله تمام .. فكت شعرها ... وهي تاخذ الويفي , وتعدله فيه .. جلست على الكرسي ..وهي تنتظر سارة دخلت ساره وهي تقول : هااااااااااي رفعت راسها نور : يا اهلا ..ليه تأخرتي سارة جلست جنب نور : وش اسوي في ريم , هي اللي اخرتني نور : وينها طيب سارة : كانت بتجي بس قالت انها بتجي مع فارس .. نور هزت راسها : طيب قومي تعدلي خلصيني سارة : هقوتك اروح ... ودي ارتاح لـ زواجي نور وهي تناظر فيها : باقي اربع ايام ارتاحي فيها على كيفك يالله امانه سارة : وش هالزين ..وش عندك نور وهي تدفها : خلصيني امي بتعصب علي سارة بمضض : زين زين وجع بقوم .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ جالس عند باب بيت رنا , وهي يشوف الساعه , من ساعتين وهي داخل ..ماكفاها الوقت .. ساعتين ..خلاص تملكون وانتهوا .. رفع جواله وهو يشوف سما تتصل , رد بسرعه وهو يقول : هلا .. سما : وليد ..وينك وليد بسرعه : انا عند البـ....انا قريب من بيت صديقتك ليه سما : انا واقفه عند الباب انتظرك وليد : اطلعي اطلعي .. انا برا سما عقدنت حواجبها توه يقول انه قريب , سكرت الجوال وهي تطلع كان واقف نفس مكانه اللي واقف فيه .. فتحت الباب وهي تقول : مسرع جيت .. وليد بكذب : ادل الحارات اللي هنا , دخلت مع كم حاره وهذا انا واقف سما وهي تسكر الباب : وليد ..بلا كذب .. ماصار لك ثانيه , والله لو انك باتمان .. وليد وحس ان كذبته انكشفت : تبين الحق عاد .. كنت جالس هنا ..انتظرك سما وهي تناظر فيه : ياعمري ... ليه ما رجعت البيت وليد ضاعت علومه , قال : عادي .. يعني مافيها شي ابتسمت سما وهي تقول : يالله اجل مشينا حركت وليد السيارة وفي قلبه طبول الدنيا , سما قاالت له يا عمري .. ابتسمت سما من داخلها وهي تشوفه يسوق وعلى وجهه احلا ابتسامه شافتها له : وليد ..وش سر هذي الابتسامه وليد لف عليها : انا . سما هزت راسها : ايه انت ..وش سرها قلي وليد وهو لازال مبتسم : ولا شي .. ابتسامه سما هزت راسها : ايوه .. ابتسامه .. طيب امانه بسألك سؤال وجاوبني بالحق ..امانه وليد بصدق : والله لـ اجاوبك وش سما : ليه جالس عند الباب .. انا عارفه انك تكذب , قلي ليه جالس تنتظرني وليد وهو يناظر فيها بصدق : تبين الصدق ... سما هزت راسها : ايه | ||||
|
| |
|
05-02-16, 11:05 PM
| #176 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| وليد وهو عازه عليها نفسه يقول الصدق , بس انه حلف : كنت ..كنت اشوف يعني اذا الشين بيجي ولا لا سما ضحكت بقوة : الشين .. قصدك اخو رنا .. ههههههههههه وليد تستهبل يعني شلون بتعرف شكله .. وليد بغباء : والله مدري .. كذا قلت بجلس اشوف بيجي او لا سما وهي منهبله من حركاته : موب من جدك وليد .. الرجال مسافر وليد وهو يناظر فيها : وتبين عاد السبب الثاني الاقوى.. ما ابي اخليك تنتظرين اكثر .. سما وهي تناظر فيه : لا شوي شوي علي .. انا مصدومه الحين ترى وليد وهو يبتسم : بسم الله عليك سما وهي تناظر فيها , وقلبها خلاص لو ينسمع صوته صدق بتنفضح .. وليد وهو يناظرها : خقيتي صح... سما بصدق : مررره .. وليد بشوفه نفس : ما الومك والله ابتسمت سما وهي تناظر فيه ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ جالسة في الصالة تنتظر فارس يجي , يوديها لـ البيت .. دخل فارس وهو يقول : الســ........... ريم ابتسم وهي تقول : وعليكم السلام وقف وهو يناظر فيها , بكامل آناقتها تنتظره .. فارس وهو يناظرها بتوتر : وش فيك .. ريم وقفت وهي تلبس عبايتها : أبيك توصلني لـ بيت عمي فارس وهو يناظر فيها : ليه .. فيه شي .. ريم : خالتي ام نور مسويه لـ بنتها عزيمة .. فارس هز راسه وهو يقول : يالله اجل مشينا .. ريم : يالله .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ في بيت أبو صالح ام صالح : يا عذاري قومي هداك الله , مافيه احد غريب بيجي , مغير العايلة .. عذاري بتوتر : يا ام صالح خليني , اخاف ان فهد ما يبيني اطلع ام صالح بطوله بال : والله ما اتحرك الا وانتي معي عذاري :لا تكفين يا ام صالح , والله اعلظيم ما اقدر ام صالح وهي تجلس جنب عذاري : اجل والله ما اروح .. عذاري وقفت وهي تقول : الله يهديك يا ام صالح .. يالله اجل باخذ عباتي .. ام صالح وقفت وهي تبتسم : يالله .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ في أمريكا .. جالس على مكتبه وهو يناظر الفراغ اللي قدامه .. رفع جواله وهو يكلم : وش صار .. تأكد الرجال : طال عمرك مالقينا لها اثر في ولا مستشفى , يقولون صار لها يومين هاربه من المستشفى عمر بصوت عالي : شــــــلون هاربه وهي مشلوله .. دورها لي واللله العظيم ان ما طلعت لـ تروح رقبتك فهمتني الرجل بتوتر : ابشر .. ابشر سكت عمر الجوال وهو يناظر الفراغ ونفسه يعلوا وينزل انحاشت كيف انحاشت وهي مشلوله , كيف تنحاش سعاد وهي مشلوله .. توتر و عرق وهو يفكر ان سيف , ممكن يكون عرف عن امه , ارتجفت يدينه , وش ممكن يصير لو عرف سيف عن امه , تنتهي حياة عمر , لـ يمكن يوديه ورا الشمس .. رفع جواله وهو يكلم : أحجز لي لـ الرياض بـ اسرع وقت.. نزل راسه لـ مكتبه , لازم يروح لـ الرياض , بيروح لها و بجوازه الامريكي , مستحيل يضل كذا على خوفه .. في نفس الفيلا ... لكن بجهه ثانيه كانت هدى جالسه و معاها حمد .. هدى بـ ابتسامه : اكلت دواك اليوم ولا لا هز راسه حمد : اكلته كثير .. هدى ضمته وهي تقول : شاطر حمودي .. مارلين : عذراً سيدتي تبدين اليوم حزينه , ما بك .. هدى وهي تناظر مارلين : لا اعرف .. هناك لحظات يجب ان يحزن بها الشخص , خصوصاً اذا علم انه سلك المسار الخاطئ .. مارلين : تحدث هذه الاشياء في الحياة .. هدى : نعم .. لكن مالعمل .. اذا اكتشفتي انك خطأ .. مارلين : لا شي .. فقط ننتظر المسامحة هدى بتأثر : واذا لم نحصل عليها ما العمل مارلين : لا شي .. فقط الانتظار .. و الصدق في النية .. حمد وهو يمسك يدين هدى : و kiss ابتسمت هدى وهي تبوس حمد : وهي الـ kiss فرح حمد بـ بوسه هدى .. مسحت هدى على راس حمد وهي تفكر في نور ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ واقف في المطار وهو يناظر شاشات الوصول , باقي ربع ساعه على الهبوط .. جلس على الكرسي , وهو متوتر .. امه اللي جابته من بطنها بـتنزل الحين على ارض المملكة اللي من ثلاثين سنه او اكثر ما شافتها .. آسر السايق : سير ... وين انا جيب سيارة ؟ سيف ناظر فيها : خلها قريب من البوابه , آسيا وين .. آسيا زوجة آسر : في سيارة بابا سيف وهو يناظر فيها: اسمعني كويس الحين اذا جت المدام , اخذها انت وآسيا ودها لـ بيتي من الباب اللي ورا , وخل اسيا تدخلها وتجلس عندها آسر : اوكي بابا .. سيف وهو يأشر له : يالله رح .. نزل راسه سيف , هو جايب آسر و آسيا عماله عند اهله من زمان , يثق فيهم عشان يودي امه " سعاد " معهم لانه بيتنظر طيارة أمه " امنه " لين توصل ويجيبها لـ البيت .. رفع راسه لـ الشاشات , هبطت الطيارة الآن .. وقف وهو ياخذ نفس , ينتظرهم ينزلون ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ في الطيارة وقفت وهي قلبها يغلي , تبي تشوف سيف , تفهم منه وش صار .. انفتح باب الطيارة وبما انها في المقعد الثاني , نزلت على طول لـ البوابة .. بينما هي المشلوله , طلعوا الكرسي المتنقل و المضيفات يساعدونها على الجلوس .. آدم : خالتي ام سيف , ارتحي ننزل يالله سعاد وهي مبسوطه بـ اسم ام سيف : ايه .. نزلنا آدم دفها وهو يدخلها لـ الرافعه اللي تنزلها على الأرض .. طلع آدم وهو يدف سعاد لـ البواب .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـ واقف و قلبه يغلي .. صار له 25 دقيقه ينتظر .. لمحت عينه , آدم وهو يطلع وداف عرفه , مايبي ينزل راسه لـ العربة , ما يبي يشوف الحقيقة , الا انه نزل نظره أخيراً , جالس على الكرسي وتناظر في كل الوجوه , تدوره .. تحجرت عيونه من الدموع , مهما كان قاسي وصخر الا انه عند الأم قلبه يسيل .. آدم أشر لـ سيف .. ناظرت سعاد مكان ما يأشر سيف ... تناظر فيه , ماهي مصدقه , ولدها قدامها , رفعت يدينها وكأنها بتحتضنه , تحاول تحرك رجولها , تبي تقرب منه , اجمعت دموعها , قربت من عند سيف ..وقف قريب منه قالت بصوت عالي متناسه اسمه الحالي : تركي .. آدم : سيف .. لفت على آدم ورجعت تناظر في سيف : سيف..سـيـف .. واقف ماهو قادر يتحرك .. رجوله تمنعه من الحركه , يشوفها تمد يدينها له وتنادي بـ اسمه , وصوتها بالكاد يطلع , وعيونها مليانه دموع قرب منها و وقف قدام عربتها .. جرت سعاد سيف من ثوبه وهي تحاول تنزله لها .. واقفه بعيد ماهي مصدقه اللي تشوفه , سيف ولدها مع ..سعاد ..الوجهه اللي مستحيل تنساه سعاد .. اجمعت دموعها في عيونها وهي قلبها يعورها انتهى كل شي .. سيف ..اخذته سعاد .. رجع الحلال لـ اصحابه اما هو واقف يناظر امه سعاد اللي تجره مع ثوبه تبيه ينزل .. سعاد وهي تجر سيف ودموعها مغرقه وجها : انزل .. انزلي .. نزل سيف لـ امه .. | ||||
|
| |
|
05-02-16, 11:06 PM
| #177 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| ضمته سعاد بسرعه وهي تشد عليه : رجعت يا امي .. رجعت لي .. الحمدلله لك يارب .. الحمدلله .. رجعت لي يا فرحه قلبي ... من سنين يا حبيبي وهذي دعوتي , والحمدلله ربي جمعني فيك ...الحمدلله الحمدلله الحمدلله لك يارب .. يسمع صوتها ودعاها , لكنه موب قادر يستوعب .. هو الحين في حضن امه سعاد , امه الحقيقية ... رفع راسه من حضنها وهو يقول بصوت متقطع : الحمدلله على السلامه رفعت سعاد يدينه سيف وهي تبوسها : الله يسلمك .. مسك يدينه امه وهو يبوسها .. في مكان قريب منهم , لازال تبكي وهي تناظر ولدها سيف مع امه سعاد .. قلبها يعورها , لكن الحقيقة حقيقه , هذي امه , وهي مجرد وحده ربته , لكنها حبته أكثر من أي شخص , لدرجة انها تحبه أكثر من اولاده الحقيقين .. رفع راسه وهو يقول بتوتر : الحين .. بتروحين مع ..آسر وآسيا .. عمالي .. بيودونك لـ البيت , وانا .. ان شاءلله ...شوي وراجع سعاد وهي تناظر فيه : لا لا .. وين بتروح .. لا يا تركي .. انا من زمان ابيك وانت الحين بتتركني سيف وهو يبلع ريقه : برجع .. لكن فيه شغـ.... لف براسه وهو يشوف المره اللي تناظره من بعيد , هو يعرفها مستحيل ما يعرفها , زولها , عيونها , جسمها , و نظراتها , وخاتمها اللي مستحيل يطلع من يدينه , أسرع بخطواته لها , وهو شبه يركض .. رفعت ام سيف آمنه يدها لعيونها , وهي تحاول تسيطر على عيونها .. قرب منها سيف وهو متأكد انها امه , كيف لـ شخص ما يعرف شكل امه ضمها بقوة وهو يقول : الحمدلله على السلامه يمه .. أم سيف وهي تضمه بقوة : اشوى يا سيف , ما نسيت شكلي سيف وهو يضمها بقوة : الله يخليك لي يمه , انتي اللي في عمري ما انساك ام سيف وهي تبكي : وامك ..اللي هناك سيف ضم امه بقوة , وكأنه حس بالأمان مع امه , الأم هي اللي ربت موب بس اللي ولدت .. أم سيف وهي تبكي : رح لـ امك يا أبوي .. رح لها , تناظرنا رح لها .. سيف وهو مازال ضام امه : بروح لها , وبتروحين معي يمه .. أم سيف وهي تمسح دموعها : سيف يا ابوي .. رح لـ امك ..و خلني انا برجع من تاكسي .. سيف وهو يضم امه : يمه ... وش هالكلام .. انتي امي , موب بس امي , نور قلبي , وراحتي وش هالكلام اللي تقولينا ام سيف وهي تفك سيف وتناظر فيه : سيف يا ابوي .. رح لـ امك سيف وهو يناظرها : مانيب متحرك الا فيك .. ام سيف نزلت راسها : بتضيق يا ابوي عليك سيف وهو يرفع يدينه آمنه ويبوسها : تعالي معي ام سيف وهي تناظر عيون سيف : طلعي دموعك يا ابوي , تراها لانحبست توجع .. لف بوجهه سيف وهو ماسك يدين امه ويسحبها معاها , لين وقف قدام سعاد ناظر سي في سعاد وهو يقول : هذي .. أمي رفعت سعاد عينها لـ أم سيف ونزلت راسها وهي تمسح دمعتها .. نزل سيف على رجولها وهو يمسك يدين امه سعاد : شوفيني .. حاطه يدينها على عيونها , وقلبها يعورها : ............ سيف وهو يناظر امه ام سيف , وحول نظره على سعاد : يمه سععاد ..ناظري فيني .. رفعت سعاد راسها لـ سيف و كأنه سيف مهديها ذهب , موب قايل لها يمه , قالت بسرعه وهي فرحانه : سم .. سم يا سيف .. سيف أبتسم وهو يقول : الحمدلله على سلامتك , نورت الرياض , وارتاح قلبي سعاد وهي تبوس يدين سيف: جعل قلبك يرتاح طول عمرك يا امي , جعل قلبك يرتاح آمنه بتوتر : الحمدلله على السلامة .. يا سعاد سعاد وهي تناظر آمنه : الله يسلمك .. يا آمنه .. سيف وهو يناظر آمنه : يمه آمنه وسعاد مع بعض : نعم .. ابتسم سيف وهو يقول : مشينا لـ البيت .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــ وقف عند باب البيت وهو يقول : متى ما خلصتي اتصلي علي .. ريم بهدوء : بـ انام عند أهلي اليوم .. فارس لف عليها : ليه طيب .. فيك شي ريم ابتسمت له : لا مافيه شي .. بس اشتقت لهم .. بنام عندهم وبكره ان شاءلله تجيني فارس هز راسه : براحتك .. ريم وهي تأشر على الباب : امي و عمتي عذاري عند الباب شاف مكان ما تأشر ريم .. كانت ام صالح تقنع عذاري انها تدخل ..نزل من السيارة وهو يناظرهم عذاري : تكفين يا ام صالح .. مانيب قادرة ادخل .. ام صالح : يا عذاري اللي يشوفك يقول مسويه جرريمة .. يا بنت الحلال ادخلي ما صايبك شي عذاري نزلت راسها وهي تقول : بس يا ام صالح انـ.. ام صالح بسرعه : لا تبسبسين ولا تقولين شي , ادخلي وانتي واثقه في عمرك لين متى يا عذاري وانتي مندسه .. اخذت نفس عذاري , لفت براسها وطاحت عينها على الشاب الطويل اللي يناظر فيها , انعصر قلبها " فارس " يناظر فيها , حتى ولدها ما عاد لها عين تناظر فيه , نزلت راسها وهي تدخل مع ام صالح .. عورت قلبه نظرت امه , و صدتها وتنزيل راسها , كيف ضعيفة , واللي عوره اكثر خوفها كيف ما تبي تدخل .. ريم : فارس .. فيك شي فارس لف لـريم : ولا شي .. يالله ادخلي .. ريم مشت من قدامه وهي تقول : سلام .. فارس ابتسم وهو يقول : سلام .. ريم انتبهي كعبك لا يدخل في الفتحه ذي .. ريم وهي تناظر الفتحه : اشوى انك نبهتني .. دخلت رين لـ الفيلا , و فارس واقف وهو يسترجع شكل امه ونظراتها ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ في الفيلا , في غرفه شوق و محمد فتح محمد عيونه , وهو يشوف شوق واقفه قدام المرايه شوق وهي تناظر محمد : ازعجتك محمد عدل جلسته وهو يقول : لا ... وش هالزين ..الله الله .. شوق ابتسمت له وهي تقول : اسمع اذا جيت تطلع اطلع مع الباب الخلفي لاتنزل مع الدرج .. محمد وهو يناظر فيها : ليه بنزل مع العادي شوق وهي تناظر فيه : لا حبيبي .. تحت كله بنات محمد وهو يستهبل : خليني اكحل عيني شوق وهي تناظره بنص عين : تكحل عينك هاه ... اسمع الكلام وانزل مع الدرج الخلفي .. محمد ابتسم لها وهو يقول : تغارين علي صح .. شوق لفت على محمد : وليش لا .. محمد ناظر فيها : أقري الاذكار .. بتجي المره السخيفه شوق بـ استنكار : من محمد : ام الشيخ الغني اللي ماكانت تدري انك متزوجه شوق ضحكت وهي تقول : حماتي .. قصدك .. محمد وهو يناظر فيها : وقص .. وش حماتي استحي على وجهك شوق قربت من محمد وهي تمسك خدوده : يا عمري والله انت .. اسفه ... محمد : ايه تعدلي , ماعندي انا حريم يتكلمون بذا الكلام .. شوق وهي تدخل يدها في شعر محمد : وش عندك اجل حريم .. محمد وهو يناظر فيها بهيام : عندي حريم بس يحبونني انا شوق وهي تبوس خد محمد : صادق .. يالله انا بنزل .. شفني حطيت لك على الطاوله , قهوة .. قبل لا تطلع قلي طيب .. محمد وعيونه كأنها قلوب : ان شاءلله شوق ابتسمت وهي تقول : حبيبي المطيع .. طلع شوق وهي متوجه لـ الدور الارضي ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ تحت كان كل شي مزين ومرتب , والخدم الفيلبينيات مالين المكان , معاهم القهوة و الحلا .. تعبت نور من السلام على الناس .. جلست وهي تقول : كم وحدة سلمت عليها اليوم شوق وهي تمسك رجولها : رجولي ما احس فيها .. اقلها انتي جالسه وانا افرفر من اليوم نور وهي تضحك : راعيه العزيمة .. وانتي مرت اخوي لازم تسوين واجباتك شوق ضحكت وهي تقول : حمات اخلاق والله ... وين سارة و ريم .. ريم وهي تقرب منهم : جيت .. وش تبون فيني نور : مختفيه وينك .. | ||||
|
| |
|
05-02-16, 11:07 PM
| #178 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| ريم جلست جنبهم وهي تأشر لـ الفيلبينيه تبي قهوة : كنت اسولف مع اسيل .. نوروه وش هالزين , قسم بالله أول مره اشوفك تجننين كذا .. نور تناظر فيها : نعم , وش قصدك يا حمارة ريم : حلوة من يومك يا عمري , بس اليوم .. كذا فيه شي ..كذا حلو شوق : والله صادقه , فيك شي اليوم كذا يعني حلو ريم وهي تناظر نور : شكل سيف معطيك بوسه قبل لا تجين هاه نور : امحق علي , متهاوشه انا وياه قبل لا نجي ابشرك سارة من بعيد : من زينه ولا من زينه يزعل نور قلبي انا والله ريم وهي تناظر سارة : جت عروسنا , يا هلا ومرحبا سارة جلست بين شوق و نور : ترى الغيت حفلة الحنا .. شوق : ليييييه , حرام عليك كنت متحمسه لها سارة : فكرت قلت ياربي انا مهبوله ولا مهبوله .. اسوي حفلة حنا شوق : كنت متحمسه لها والله نور: حمارة سارة , تحمسنا كذا بعدين تلغي كل شي , المهم احد شاف رشا ريم : هناك جالسسه نور : البنت هذي وش فيها سارة :................... نور : سوير , وش صاير سارة : مافي شي , هي مدري وش فيها شوق وهي تناظر فيها : قلت لها تعالي , بس عيت سارة : ريم عطيني حلا وجع متحضنته بس هي , وانا من اليوم اشرب قهوة بدون شي , جاني مر مدت ريم الحلا لـ سارة : بسسسم الله الرحمن الرحيم , روعتيني .. اخاف ينقطع نسلي من الخوف , طلع دحيم اللي داخلك سارة : هه هه هه هه بلا استهبال نور : هذي وش فيها منهبله اليوم شوق وهي تضحك : اعذريها عرسها عقب كم يوم .. سارة : الحمدلله , يعني بخاف انا .. يا حليلك انا اخوف ولا اخاف نور : في هذي صدقت ترى ريم : وانا اشهد , انتي تخوفين والله .. شوق وقفت وهي تقول : بروح اشوف البوفيه , محمد يقول خلص .. وقفت نور وهي تقول : بروح معك .. ريم : وانا بعد سارة : كلبات , بروح معكم دقيقة .. ريم : بروح اجيب لي مويه و الحقكم لفت ريم وهي تدخل مجلس الحريم .. قرب وهي تشوف عذاري ابتسمت لها , و عذاري تناظر فيها من يوم ما دخلت بحب كبير .. ام خالد وهي تناظر عذاري : ماشاءلله اجل , رجعتي يا عذاري عذاري بتوتر : الحمدلله ام خالد " بنت عم عذاري " : عاد يا وخيتي وين ولدك عذاري بلعت ريقها :................. ام خالد وهي قاصده الشر : ولا متبري منك .. عاد يا عذاري لا تبرى منك لا تلومينه اللي سويتيه فيه موب شويه , بسألك صدق , انتي عرفيه و لقيتيه ولا صاير ولد من اولاد الشوارع , نطلوه اهلك ريم قربت من أم خالد بقهر : عمتي عذاري , تعالي معي شوي .. ام خالد : خلينا يا رويم , خلينا نعرف علومها ريم منقهره من ام خالد : خالتي ام خالد , شي مالك فيه لا تتدخلين فيه , الحين انتي تسألينها عن ولدها و مشغلتها وانتي بكبرك ماتدرين عن عيالك اقلها يا عمتي ولدها ماتدري وينه ولا له خبر ولا له علوم تسود الوجهه , في ناس من سواد الوجهه اللي عيالهم مسوينه , راسلينهم يدرسون برا يطبطبون على السواد اللي مسوينه, وش رايك وش احسنها .. لا ترمين الناس بحجر وانتي تبيتك من زجاج .. ولعلمك يا خالتي ام خالد , ولد عمتي تراه زوجي .. يعني مناسب ابوي , وهو يعرف ومعتز بـ امه اكثر من أي احد , لا بغيتي تتكلمين , تقولين شي راجعي وش صار في حياتك اول وفي حياة عيالك , لانك لو نسيتي الناس تذكر .. وقفت عذاري مع ريم وهي مبسوطه من كلام ريم .. عذاري لفت على ريم وهي ترتجي ان كلام ريم صحيح : فارس ... معتز فيني يا ريم ريم وهي تبتسم : انتي تشرفين من تجين عنده يا عمتي .. ماعليك من كلام ناقصه العقل هذي .. ام خالد جالسه بقهرها من كلام ريم , بتموت الا شوي ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ جالسه في الصالة وهي تناظر التلفزيون دخل وليد وهو يقول : وش تسوين سما وهي حاطه يدها على راسها : اناظر التلفزيون وليد جلس وهو يقول : وش فيك حاطه يدك على راسك سما : أحس بألم فيه , و.. احس انفكت الغزة وقف وليد وهو يقول : وين وريني سما وهي تفك الشاش : مفكوكه وليد وقف بسرعه وهو يرقى لـ الدور الفوقي وياخذ عباية سما .. نزل وهو يعطي سما عبايتها : خذي البسيها , قومي بنروح المستشفى سما : وليد بكره , عادي .. الحين بسم ألم خفيف وليد بخوف على سما : قومي خلصي اخاف , يزيد الوجع .. لبست سما عبايتها .. سما : ترى انا بخير والله .. بس عادي ألم خفيف وليد : احلفي سما : والله بخير وليد : بس بنروح لـ المستشفى .. هزت سما راسه : اوكي .. ركبت سما السيارة وهم يتوجهون لـ المستشفى .. دخلوا عند الدكتور فك الدكتور الغرز الباقية لـ سما , طلعت سما و وليد من المستشفى .. وليد يكلم : هلا ياسر ... متى .... أجله .... أوراق ايش , انا موب قلت لك حولها على الحسابات .... الشغل عندي يمشي سيده , انا قلت شغله تنفذ ولا ماتعرفني يا ياسر , .... اهمالك هذا موب لصالحك ....... اذا ماتحولت الاوراق اليوم ....وجاني تقريراً شامل ...... تعتبر نفسك مفصول ...تفهم ولا لا .............. معك ثلاث ساعات فقط سكر وليد الجوال وهو معصب من اهمال الموظفين , لازم يكون معاهم عشان يمشون بالطريقة الصحيحه , ركب السيارة وركبت سما | ||||
|
| |
|
05-02-16, 11:09 PM
| #179 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| سما بتردد : وليد .. لف عليها : هلا .. سما وكأنها ترددت : آ...يعني موب حرام تفصله .. انتظر عليه وليد بـ انفعال : موظفين عقولهم في رجولهم , معطيه الاوراق من مدة و توه ما حولها لـ الحسابات , كل شي ممكن يتضرر في الشركة اذا ما تم العمل اول بـ اول سما : بس حرام , يمكن يكون عنده عائلة و اطفال وليد وهو يناظر قدام ويسوق : في الشغل بالذات العواطف ممنوعه , لو انه خايف من الفصل كان اجتهد في شغله .. سما : الناس كلهم موب مثلك حياتهم شغلهم واهتماماتهم شغلهم وليد وهو يسوق : انا اللي يهمني في موظفيني ان عقولهم في الشغل و بس .. ناظرت قدام وهي عارفه ان وليد في موضوع العمل لا أحد يناقشه , يفوز بالكلام والنقاش دائماً .. فتح وليد جواله مره ثانيه وهو يرد على الاتصال : الو ..... جبتوه ..... وين ..... جايكم سما : وش فيه , ليش غيرت الطريق .. وليد لف على سما وهو يقول : فهد .. جابوه .. سما عقدت حواجبها : موب تقول انه برا السعوديه , شلون جا وليد : مالك خص في الامور المهم انهم جابوه سما ما تدري حست بالخوف : طيب , رجعني البيت وليد : لا تخافين منه , انا معك .. بلعت سما ريقها , وكش جلدها وهي تتذكر حركات فهد معاها ... وقف وليد عند المكان ونزل ونزلت معاه سما .. وقفت ما تبي تدخل , خافت .. قرب من عندها وليد وهو يشبك يده في يدها : لا تخافين .. تعالي دخلت سما , وليد .. المكان شقة مرتبه جداً نظيفة , ريحتها حلوة , و موقعها حلو .. فتح وليد باب الشقة و طاحت عينه على طول على فهد اللي مربط وجالس يناظر وعيونه مليانه خوف .. دخل وليد و دخلت سما معه .. أول ما شافه وليد ترك يد سما وتوجه له و هو يصفقه كف على وجهه بقوة ناظر فيه وليد وهو ينفص : جزء المعروف الخيانة يا كلب ؟ انتفض فهد وهو يقول : وليد .. انا ... لعب علي ..هادي لعب علي رجع رفع يده وليد وهو يعطيه كف قوي مره ثانيه : لعب عليك , تخون اخوك يا كلب , لحم اكتفاك كله من خيري , هاللبس اللي عليك من خيري واخرتها تقول لعب عليك فهد و رجفته زادت : والله ...والله ما اعيدها ... سامحني تكفى .. وليد ناظر سما وهو يقول : هي اللي تسامحك موب انا , أي شي بتقوله بـ يتنفذ لو وش ما طلبت وليد ناظر سما وهو يقول : فهد قدامك , خذي حقك منه .. سما تذكرت حركات فهد كلها , وكيف كذب على وليد , و كل شي يخصه , ارتفع نفسها وهي تقول : ابغاك ... تعطيه ... 3 كفوف , ابغاها قوية ..تخليه يحس بالوجع .. وليد عطاه اول كف بقوة .. قبل لا يعطيه وليد الثاني قالت سما بقهر : هذي عشان , حركاتك معي الوسخه , و ...تحرشك فيني .. لف وليد على سما وهو يناظرها بدهشه , قال : تحرش .. هزت سما راسها بتوتر لف وليد على فهد وهو يناظر فيه بصدمة الا التحرش , ماكان يتوقعه منه قرب منه أكثر , و عطاه لكمه قوية على بطنه , انهال عليه بالضرب , ضربه ورا ضربه , لدرجة ان وجه فهد كله حمر , ويد وليد حمرت من كثر الضرب اللي أكله فهد .. وقف وليد وهو يلهث , مسك شعر فهد بيدينه وهو يسطره بقوة على وجهه, كان يتخيل كيف ممكن فهد يتحرش بـ سما .. سما : وليد .. كفاية .. وليد ماكان يسمع لها , كان يضرب في فهد اللي شبه أغمى عليه من قوة الضرب .. سما قربت من وليد وهي تقول : وليد .. بس .. خلاص .. اغمى عليه .. وليد رفع راسه : وش سوا لك .. سما بضيق ندمت انها تكلمت : ولا شي .. خلنا نطلع وليد بصوت عالي : وش سوا لــــك سما بتوتر : ..بس .. بس ...مسكني من ظهري ..و بس وليد اخذ نفس قوي , ورجع ضرب فهد وهو يحاول يشفي غليله فيه .. وقف وليد وهو يطلع جواله : ...تعالوا خذوه ... بعدين بـ اتصرف فيه .. سما قربت من وليد وهي تمسك يده : فيك شي .. وليد .. هز وليد راسه وفكرت ان فهد تحرش في سما تاكل وتشرب معاه من القهر مسك وليد يد سما وهو يجرها معاه لـ السيارة سما : وليد , يديني .. فك يدي ...وليد ... يدي تعورني.. فكها ماكان يسمع أي شي , كل اللي في باله طريقة تحرش فهد بـ سما فتح باب السيارة وهو يركب سما و يسكر الباب .. ركب السيارة وهو يسوق ,بسرعه مرعبه .. سما خافت من سرعته المرعبة , سكرت الحزام عليها وهي تقول : وليد .. اربط الحزام ... وليد .. انتبه .. لا تسوق بسرعه .. وليد .. اسمعني وليد بصوت عالي : اوووووووص سكت سما وهي خايفة من شكل وليد , وجهه محمر و يده اللي ضرب فيها فهد لامها على بطه و اليد الثانية يسوق فيها , وعيونه مركزة على الطريق بس واضح انها مليانه غضب .. وقف عند البيت وهو ينزل , نزلت سما معه وهي خايفة عليه صدق , شكله يخوف .. دخل الفيلا وهو يتوجه لـ الغرفة , رقت معه وهي تقول : وليد , اسمعني دخل الغرفة وهو يقول بغضب : ليش ماتكلمتي , ليش ما قلتي لي سما بضعف : ماراح تصدقني .. وليد بغضب : من قالك ماراح اصدقك , ليه ما تكلمتي سما قالت بخوف : انت ... قلت لك عنه فهد انه ..يكذب مافيه سرطان , عطيتني كف وقتها , شلون لو اقولك انه حاول يتحرش فيني , كذا مره .. وليد فتح عيونه بقوه وهو يقول : كــذا مـــره .. سما هزت راسها : ايه .. بس انا .. وليد بصوت عالي : انتـــي وش مســــوية عشان يتحرش فيك او يقرب لك سما ناظرت فيه : وش قصدك .. وليد انجن ما يدري وش يقول : انتي تحرشتي فيه , انتي قربتي منه ... ليه يتحرش فيك سما انصدمت من كلامه : وش تقصد وليد مافي راسه عقل : فهـــــــد ليــــه تحرش فيك , وكذا مره , شكله لقى منك قـــــبـــــــول .. سما اندهشت ماتوقعت هذا الكلام يطلع من وليد , الا هذا الكلام .. لا يطلع منه قالت وهي منقهره : يعني قصدك انا .. اللي تحرشت فيه أول صح .. وليد بقهر : صـــــــــــــ..... كأنه استوعب وش قاعد يقول ... اخذت نفس سما خلاص , الا هنا , الا الشرف , ماعاد تتحمل , تتحمل كل شي الا انه يشك في شرفها .. سما بقهر : اتحمل كل شي , الا الشرف ... فكر في كلامك قبل تقوله .. لفت بظهرها وهي ماتقدر تجلس اكثر , اخذت شنطتها ونزلت بسرعه طلعت برا وهي تطلع السايق , ركبت مع السايق وهي توصف لـه بيت اهلها , الا الشرف يا وليد , الا انك تتهمني في شرفي .. جلس على السرير وحط يده على راسه , توه يستوعب وش قال , توه يفيق على نفسه ويحس انه قال كلام كبير , كلام قاله في لحظه غضب اساساً هو يعرفها مستحيل تسوي كذا , اعوذ بالله منك يا بليس , استوعب انها اخذت شنطتها وين راحت .. وقف وهو ينزل بسرعه من الدرج , ناظر الصاله ماكانت موجودة , اتصل على السواق , وخبره انه ودا سما بيت اهلها , جلس على الكرسي , راحت لبيت فايزة جهنم على قولتها , اكيد الكلام كان صعب عليها اللي يخليها تروح لـ جهنم برجولها , كيف بترجع , كيف هو بيروح ويرجعها , مايقدر , كبرياءه يمنعه , وقف وهو يفكر كيف بترجع , وش بيقول لـ ابوه و حنان .. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ وقف عند باب البيت , نزلت أم سيف آمنه من السيارة , ونزل سيف وهو يساعد أمه سعاد على الجلوس في العربه .. ام سيف بصوت واطي لـ سيف : أبيك بـ كلام سيف وهو عارف امه وش بتقول : ابشري .. سعاد وهي تناظر سيف وتقول بلهفه : وين بتروح ... خلك عندي سيف ابتسم بألم على حالها : مانيب رايح محل .. موجود .. سعاد نزلت راسها وقالت بعد مدة : بندخل البيت ؟ سيف مسك عربية أمه وهو يدخلها لـ بيته هو : ايه .. هذا بيتي انا .. ام سيف وهي تمشي وراهم : كانك منتي بـمرتاحه يا سعاد .. تعالي عندي سعاد بصوت واطي : الحمدلله على كل حال .. وقف سيف عند الباب اللي يدخل لـ الفيلا لفت براسها آمنه تبي تخلي سعاد و سيف بلحالهم سيف : خلك يمه .. آمنه : خلك ما امك يا ابوي .. وانا لاحق علي سيف وهو يناظر امه : خليك جعلني ما انحرم منك .. سعاد بهدوء : خلونا ندخل أول .. دخل سيف أمه سعاد وهو يرفعها بشويش , لكن ذهن سعاد كان بعيد , وصل لـ أمريكا .. قالت بهدوء : لو درا ابوي ..انك جبتني لـ الرياض يا ولدي .. مدري وش بيسوي .. سيف جلس وهو يقول : طلعيه من مخك , وان شاءلله موب صاير شي .. جلست امنه وهي تناظر في سيف : انت ..وش موديك امريكا من الأساس .. سيف :......................................... أنــتــهى الجزء 38 السلام عليكم جمعياً , كيفكم .. ان شاءلله ان كلكم بخير .. اسفه على التأخير , وان شاءلله يعجبكم الجزء , انتظر تعليقاتكم الحلوة .. واللي ماهو مسجل .. هذا الآسك .. https://www.ask.fm/ALNOURL_ يالله خلونا نشوف رايكم لـ جزء اليوم | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
211Likes
العرض العادي
