آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-10-15, 01:01 AM | #121 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
انا هنزل جزء بكره بعد الفجر علطول ان شاء الله لان النت بيبقى كويس معلش و الله بس النت دا حاجة وحشة جدا هنا الجزء بتاع بكره فيه مفاجئة حلوة ان شاء الله اوعدك :d | |||||||||||
04-10-15, 01:51 AM | #122 | |||||||||
نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة متألقه في القسم الادبي وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| اقتباس:
هو النت وحش في كل مكان والله بقي يشل .. طالما فى مفاجأة يبقي اذا في لغز جديد ههههههه في انتظار الفصل طبعا ويااااااااااااااارب اقدر اطلع منه بمعلومة | |||||||||
04-10-15, 11:17 AM | #123 | ||||||||||
نجم روايتي
| الفصل الثالث ج 2 : جحيم المدينة : توقفت سيارة النقيب ( مجدي ) برعونتها المعتادة أمام مشفى الدكتور ( طاهر ) ، هم النقيب ( مجدي ) بالنزول من السيارة و بجواره الرائد ( رامز ) و قد اتسعت بقعت الدماء على ملابسه جراء كتفه فأمسك الرائد ( رامز ) رسغ ( مجدي ) و هو يهتف في ألم : " لا يجب علينا التوقف يا ( مجدي ) . . . .. ( إبراهيم ) في خطر " . رفع ( مجدي ) حاجبيه في دهشة و هو يقول : " أنت مصاب يا سيدي . . . .. هل تريد مني التحرك و أنت مصاب برصاصة في كتفك ؟! " . عض ( رامز ) شفته السفلي و هو يهتف : " لقد اعتدت الإصابات يا ( مجدي ) . . . .. انطلق الان .. . . انطلق " . هز ( مجدي ) رأسه معترضا و هو يقول : " أسف يا سيدي . . . . .. لن أنفذ أوامرك هذه المرة .. . . سنذهب إلى أخيك كي يعالجك أولا . . . . .. و لا تقلق ، لقد أبلغت كل نقاط الشرطة بمواصفات الشاحنة و لن يستطيع روادها الذهاب بعيدا " . اتسعت عينا ( رامز ) فجأة و هو ينظر لنقطة ما ، فاستدار ( مجدي ) ناحيتها ليرى ( نورا ) تنطلق في سرعة خارج المستشفى و معها ( نادر ) . . . .. عقد ( رامز ) حاجبيه و هو يهتف في حنق : " تبا " . أشار ( مجدي ) ناحية ( نورا ) و هو يهتف في تساؤل : " سيدي . . . أليست تلك الصحفية التي كـ . . . . .. . " . بتر عبارته عندما سمع صوت باب السيارة فاستدار ناحية ( رامز ) فوجده قد نزل في سرعة متجها ناحية ( نورا ) فارتجل بدوره من السيارة و اتجه هو الاخر صوب ( نورا ) . . . .. كانت ( نورا ) تلتفت كما اعتادت يمنة و يسرة و كأنها وجدت كنز تخشى أن يشاركها فيه أحد و . . .. . . . " ما الذي أتى بك إلى هنا ؟! " . شهقت ( نورا ) في فزع عندما وجدت ( رامز ) أمامها و ملابسه غارقة في الدماء . . . .. و ارتفع حاجباها في دهشة و هي تتفحص ( رامز ) دون ان تنبس ببنت شفه .. . . .. . مط ( رامز ) شفتيه و هو يقول في حنق : " لم تجيبي سؤالي . . . .. ما الذي أتي بك إلى هنا ؟! " . رمق ( نادر ) بنظرة تساؤل و استطرد قائلا : " و من هذا ؟! " . إزدرد ( نادر ) ريقه في صعوبة و هو يشير إلى ملابس ( رامز ) هاتفا في توتر : " سيـ . . . . سيدي . . . . . .إنك مصاب إصابة شديدة " . قطب ( رامز ) حاجبيه و هو يسأله في صرامة : " من أنت يا رجل ؟! " . تضاعف إرتباك ( نادر ) و هم بقول شئ فقاطعته ( نورا ) هاتفة في حزم : " إنه صديقي . . . .. . صحفي زميل جاء معي لمتابعة تطورات ماحدث " . رمقه ( رامز ) بنظرة شك و قد غرق ( نادر ) في إرتباكه ثم استدار الاول ناحية ( نورا ) و جذبها من ذراعها مبتعدا و هو يهتف في غضب : " أنتي تعيقين تحركاتي ثانية يا ( نورا ) . . . .. . ألم أطلب منك التوقف عن ذلك ؟ " . جذبت ذراعها في قوة و هي تهتف في غضب : " و لقد رفضت ذلك يا سيادة الرائد . . . . أنا صحفية و لن أتوقف أبدا عن أداء مهنتي " . مط شفتيه و هز رأسه و غمغم قائلا : " لن تتغيري . . . . ستبقين عنيدة و لن تتغيري " . ابتسمت في سخرية و هي تقول في مرارة : " لكل منا أسبابه كي لا يتغير يا سيادة الرائد " . قالتها ثم صاحت قائلة : " هيا بنا يا ( نادر ) . . .. . لدينا أمور نقوم بها يا صديقي " . ركض أحد الأطباء ناحية ( رامز ) هاتفا في فزع : " رباه . . . . سيادة الرائد . . . . ماذا حدث ؟! . . . . من فضلك تفضل معي داخل المشفى " . بدا على ( رامز ) التعب و هو يهتف قائلا لـ ( نورا ) : " توقفي عن إعاقة عملي يا ( نورا ) . . . هل تسمعيني ؟ . .. . . . من الأفضل للجميع أن تفعلي . . . .. و أعلم أن ( نادر ) هذا ليس صحفيا و ليس صديقك . . . .. . لا يبدو ذلك النوع أبدا " . قالها ثم استدار ناحية ( مجدي ) هاتفا في وهن : " راقبهما . . .. و اعرف لي من ( نادر ) هذا يا ( مجدي ) " . هتف الطبيب في رجاء : " سيدي من فضلك لقد فقدت الكثير من الدماء و . . . .. " . بتر الطبيب عبارته فجأة عندما ترنح ( رامز ) ثم سقط فجأة على الأرض . . . . مغشيا عليه . . . . * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * اقترب ( عامر ) إلى تلك المنطقة المحاطة بشرائط الحظر الصفراء التي تضعها الشرطة في مواقع الجريمة و هو يتفحص المكان بإمعان و . .. . . " أنت يا رجل . . . . .. لا يمكنك التواجد هنا " . استدار ( عامر ) الى مصدر الصوت و وجدت أمامه أحد الضباط بزيه الرسمي و هو ينظر اليه شذرا . . . . .. تدارك ( عامر ) الموقف بسرعة بحيلة المهنة و رسم على ملامحه ابتسامة أنيقة و هو يقول : " ما الذي حدث هنا يا سيدي بالضبط ؟ " . رمقه الرجل بنظر اشمئزاز و هو يغمغم متسائلا : " و من أنت ؟! " . اتسعت ابتسامته و هو يجيب في سرعة : " أنا صحفي يا سيدي و قد جئت إلى هنا كي أتعرف إلى أبطال الشرطة الذين ينقذون المدينة دائما من حروب العصابات " . هم الرجل بقول شئ فأخرج ورقة و قلم و هتف في سرعة : " هل لي أن أعرف إسم البطل الأول ؟ " . تهللت أسارير الرجل و عدل هندامه هاتفا : " نعم . . . .. أنا الرائد ( صبري الصريف ) . . .. . عضو شرطة مكافحة جرائم العصابات " . ابتسم ( عامر ) في اعجاب زائف و هتف متسائلا : " شرف لي لقاؤك يا سيدي " . أغمض الشرطي عينيه في تعال فاقترب منه ( عامر ) و هو يهمس قائلا : " هل لي أن اعرف ماحدث تحديدا يا سيدي ؟ " . فكر الرجل للحظة فاستطرد ( عامر ) قائلا : " بالمناسبة . . . . . سيأتي تصريحك في الصفحة الاولى من جريدة المدينة صباح الغد . . .. . هذا للعلم فقط " . لمعت عينا الرجل و اتسعت ابتسامته و هو يهتف قائلا : " حسنا حسنا . . . . . سأخبرك بكل ماحدث " . * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * جلس ( إبراهيم ) و يديه مقيدة من الخلف و معصوب العينين و هو يتحرك في عصبية محاولا فك قيده حتى سمه صوت أحدهم يقول مرحا يا سيد ( إبراهيم ) . . . . . نعتذر عن الطيقة التي أحضرناك بها " . قالها ثم أشار لأحد الرجل المسلحين الذين انتشروا في الغرفة ليفك عصبة عينيه فنزعها الرجل في قسوة ، و وجه ( إبراهيم ) بصره ناحية الرجل البدين الذي وقف أمامه عاقدا يديه خلفه و يبتسم له ابتسامة لزجه . . . .. . مط ( إبراهيم ) شفتيه متسائلا : " من أنت ؟! " . اتسعت ابتسامة الرجل اللزجة و هو يجيب في بساطة : " أدعى ( فاضل ) يا سيد ( إبراهيم ) و قد أحضرناك إلى هنا لنتحدث معك بخصوص الحقيبة " . هتف ( إبراهيم ) في حذر : " أية حقيبة ؟ " . رفع ( فاضل ) حاجبه و هتف في هدوء : " الحقيبة التي أهداك إياه ( عزيز ) رحمة الله عليه " . عقد ( إبراهيم ) حاجبيه قائلا في صرامة : " إذن أنتم من قتلتموه " . قلب ( فاضل ) راحتيه و هو يقول في لا مبالاه : " لا تأخذ الأمر بمحمل شخصي يا سيد ( إبراهيم ) . . . . إنها متطلبات العمل ليس إلا " . قالها ثم اقترب من أذنه هاتفا في صرامة : " ثم أن ( عزيز ) رفض التعاون معنا " . ابتلع ( إبرايهم ) ريقه و هو يرمق ( فاضل ) بنظرة مقت فاستطرد ( فاضل ) هاتفا : " أين الحقيبة يا سيد ( إبراهيم ) ؟ " . هتف ( إبراهيم ) قائلا : " لقد أخذتموها و حاولتم قتل أختي " . أشار ( فاضل ) بسبابته و هو يتمشى في الغرفة و قد عقد حاجبيه قائلا : " نعم نعم . . . بخصوص هذا الشأن . . . . أقدم لك كامل اعتذاري . . . . . . لقد نال الفاعل عقابه " . مط ( إبراهيم ) شفتيه فاستطرد فاضل قائلا : " ثم أننا وجدنا الحقيبة فارغة " . هز ( إبراهيم ) رأسه في لا مبالاه و هو يقول : " لقد أخذتها من ( عزيز ) فارغة . . . . .. ماذا في ذلك ؟! " . عقد ( فاضل ) حاجبيه و هتف في صرامة : " اسمعني جيدا . . . . لا تحاول أن تتحاذق معي . . . .. ستحضر لي محتويات الحقيبة و إلا ستلحق أختك بـ ( عزيز ) " . استدار ( إبراهيم ) ناحيته في غضب و هو يهتف مهددا : " أقسم لك أنني سأقتلك لو اقترب أحدكم من أختي " . أطلق ( فاضل ) ضحكة ساخرة و هو ينظر إلى ( إبراهيم ) و يهتف قائلا : " لا أظنك في وضع يسمح لك بالتهديد يا سيد ( إبراهيم ) " . نظر له ( إبراهيم ) غاضبا فاستكمل ( فاضل ) حديثه قائلا : " سأطلق سراحك يا سيد ( إبراهيم ) لمدة يوم واحد فقط . . . .. و ستحضر لي محتويات الحقيبة . . . .. . . و لكن إن لم تفعل . . " . صمت للحظة ثم مط شفتيه في صرامة و هتف قائلا : " ستتلقى العزاء في أختك في اليوم الذي يليه " . نظر إليه ( إبراهيم ) في غضب و سرت قشعريرة باردة في جسده فمن نظرته إلى ( فاضل ) علم أنه لا يهزي . . . أبدا . . . .. . * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * جلست ( نورا ) مع ( نادر ) في ذلك المقهى و هي تنظر اليه في تساؤل و قد بدا ( نادر ) مرتبكا و هو يتلاشى النظر إليها . . .. . رفعت ( نورا ) حاجبيها و هي تسأله قائلة : " لم تنطق بكلمة واحدة منذ قدومنا الى هنا يا سيد ( نادر ) " . هز ( نادر ) كتفيه و هو يقول في هدوء : " ليس لدي ما أقوله " . مطت شفتيها و هي تسأله : " لم تخبرني عن طبيعة علاقتك بـ ( زينب ) " . أجابها في توتر : " لقد أخبرتك أنها جارتي و أنا صديق أخيها " . رجعت بظهر الى مقعدها و هي تهتف : " لا أصدق " . نظر إليها في غضب هاتفا : " تلك مشكلتك إذن " . اقتربت منه مرة أخرى و هي تقول في رجاء : " سيد ( نادر ) . . .. أنا لست شرطية . . .. أنا هنا للمساعدة . . . .. إخبرني بكل المعلومات التي لديك حتى أستطيع مساعدة ( زينب ) و ( إبراهيم ) . . .. . أنت تعلم انهما في خطر " . هب واقف و هو يقول في صرامة زائفة : " لقد انتهينا هنا . . .. . . لن أتحمل لهجة التحقيق معي تلك . . . .. . أنا ذاهب الى ( زينب ) لرؤيتها و عندما أجد ضابطا أو محققا يطلب مني التحدث سأتحدث . . . . .. أما أنتي فلقد إنتهى كلامي معك " . قالها و انطلق مغادرا فانطلقت بسرعة خلفه و وقفت أمامه هاتفة : " لن يكون هدف الشرطة مساعدة ( زينب ) مثلما أريد انا . . . .. . هدفهم الوحيد كشف لغز القضية " . هتف في سرعة : " كلاهما واحد " . همت بقول شئ فقاطعها قائلا : " من فضلك يا سيدتي . . . .. . سأرحل الان " قالها ثم انطلق مغادرا ، و عضت ( نورا ) شفتها السفلي هاتفة : " اللعنة . . .. هاوية فشل أخرى يا ( نورا ) " . * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * انتهى الفصل الثالث . . . . بعد غد الجزء الاول من الفصل الرابع بإذن الله . . | ||||||||||
04-10-15, 12:30 PM | #124 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| صباح الفل اوﻻ الحفلة انهادرة هتبقي عليك ام سوسو مش بترحم فيه كام حرف اتلخبط مع اللي قبله و هتيجي تصحح كل الاخطاء الاملائية و انا هراجع تعلقي 7 مرات عشان اضمن اني اكون في السليم و ربنا يستر هههههههههههه نيجي بقي للفصل واضح ان نورا و رامز كان بينهم قصة قديمة و بسبب طموحها القصة فشلت من ناحية تانيه طاهر عنده مشاعر ناحية نورا لكن بالنسبة ليها هو اخ اكبر طبعا كل دي تخمنيات نيجي لهيما و طلع فعلا اخد حاجة من الشنطة رد فعله و خوفو علي زينب و سكوتو اكبر دليل علي انه عارف ايه اللي كان بالشنطة ياتري هيتصرف ازاي و هيعمل ايه بانتظارك بالفصل القادم إن شاء الله | ||||||||
04-10-15, 03:12 PM | #125 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
صباح الخيرات هي فين الاخطاء ... . . . .. . ام سوسو مش بترحم انا عارف ربنا يستر احلى انك قلتي انا هراجع و رحتي كاتبة ( تعلقي ) فالحال من بعضه و ام سوسو مش هتعديها برضه طيب تفتكري ايه طبيعة القصة اللي كانت بين " هيما " و نورا ؟؟ موضوع الشنطة دي هيبقى فيه مفاجئة اؤكدلك . . .. ركزي علشان تجيبيها اول واحدة منورة كعادتك و الله و شكرا على استمرار دعمك | |||||||||||
04-10-15, 03:29 PM | #126 | |||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| اقتباس:
اقصد قصة حب قديمة مثلا و مكملتش بسبب طموحها كصحفية يتعارض مع عمله كظابط شرطة | |||||||||
04-10-15, 04:00 PM | #127 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
ماشاء الله عليكي انا اتلغبطت اصلا ف الاسم . . .. بصي انا مش هينفع احرق حاجة بس انا بحييكي جدا بس كده يعني | |||||||||||
04-10-15, 07:06 PM | #128 | ||||||||||||
نجم روايتي وفراشة متالقه بعالم الازياء و الاناقةوقلم مميز بخاطرة من وحي الكلمة
| مساء الورد والياسمين رامز ونورا واضح انو في تاريخ بينهم من طريقة معاملته لها والعصبية الزائدة تؤكد انو في قصة حب فاشلة وهي السبب في شخصية رامز الحانقة على طول أما عامر فعرف يلعبها صح ويجرجر الظابط في الكلام أتصور انو حياخذ منه جميع المعلومات وينقلها للعصابة أما مشهد إبراهيم فكان اكشن جدا جعلني اتحفز وخصوصا لما البدين هدده بقتل زينب كيف حيتصرف ومعقوله يكون هو الي مخبي محتويات الشنطة جزء ممتع ومشوق للفصل الرابع منتظرينك بروف وتسلم ايدك ودي | ||||||||||||
05-10-15, 12:06 AM | #129 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
مرحبا لي لي مساء الجوري طيب توقعك لعامر علشان هو مادي و لا حستيه صحفي نذل ؟؟ تفتكري ابراهيم هو اللي مخبي محتويات الشنطة و لا فيه حاجة مش متوقعة هتحصل :d كله هيبان ف اللي جاي ان شاء الله دايما منورة و الله لي لي | |||||||||||
05-10-15, 12:56 AM | #130 | ||||||||
نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة متألقه في القسم الادبي وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| قلت في مفاجأة هي فين دي :/ عموما عامر ده صحفي فظيع. .بس ده عمله مش زي الهبلة نورا هههههه يعني هو الشرطي هيهموا ايه غير أنه يظهر بمظهر البطل وفي النهاية عامر هيعرف كل حاجة وخبر زي ده مش أي خبر بردو معرفش ليه شاكة أن عامر هيكون رئيس العصابة أصله شكله بتاع مصلحته المهم اني لسة بخمن مفيش أدلة مش بعيد يطلع فى الآخر أي حد ابتسمت في سخرية و هي تقول في مرارة : " لكل منا أسبابه كي لا يتغير يا سيادة الرائد " . شو لازمتها المرارة معقول كان في بينهم قصة وانتهت لانها صحفية ولما هي عندت تركوا بعض الصراحة الاتنين مينفعوش سوي بردو طيب بالنسبة لإبراهيم والغموض اللي بيلفه ده احنا نخترقه ازاااااااي دلوقتي هو لو يعرف أن الشنطة فيها أوراق أو أيا كان ليه خباها أو لو ميعرفش ليه سكت كدة قدام فاضل عشان تهديده مثلا واهو يستغل الوقت ويحاول يلاقي حل عموما انا مبقتش هفكر حاليا ..اه والله ..انأ هستني لحد ملاقي طرف الخيط ههههه وأحاول أحله وربنا يقدرني واحل اللغز ده واكسر اسطورتك بالنسبة للأخطاء هو في حروف بس واقعة ههههه وعمرك ما هتاخد بالك منها لأنك لما بتراجع الفصل بتقراها علي طبيعتها من غير ما تنتبه للحروف | ||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|