آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-09-15, 02:11 AM | #11 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
اهلا اهلا اختي الكريمة اشكرك جدا على كلامك الطيب و ان شاء الله اللغز يعجبك و اتمنى توصلي للحل نورتيني و هنتظر تشريفك ليا ف الفصول القادمة ان شاء الله تحياتي لك ^_^ | |||||||||||
13-09-15, 02:12 AM | #12 | |||||||||
نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة متألقه في القسم الادبي وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| اقتباس:
| |||||||||
13-09-15, 02:20 AM | #14 | |||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخى برو .. إن لغتك العربية الفصحى بحق رائعة و جميلة جدا و جذابة .. و إن هذا المشهد الرومانسى كان رقيقا بلا شك .. لكن ، لو كانت روايتك بوليسية بها لغز ، فلا مشكلة ، سنتابعك أيضا .. اكتب ما يمليه عليك وحيك .. و إن شاء الله ستجد متابعين كثر .. أنا بالفعل أنتظر روايتك بفارغ الصبر .. و سأتابعها متى سنحت لى الفرصة إن شاء الله .. اعذرنى على المداخلة القصيرة .. ننتظرك .. و ننتظر اللغز الكبير و اللغة الفصحى المبهرة .. | |||||||||
13-09-15, 02:43 AM | #15 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
مرحبا انجي ربنا يكرمك و الله دي شهادة اعتز بيها جدااااا انا هكتب رومانسي في روايتي الجاية ان شاء الله لكن الوحي بلغني بالفكرة دي و علشان كده حبيت ابدأ بيها اتمنى اتشرف دايما بمتابعتك و شكرا جدا على مداخلتك و على كلامك الطيب تحياتي لك ^_^ | |||||||||||
13-09-15, 03:05 AM | #16 | ||||||||||
نجم روايتي
| المقدمة : : همسة : : الصدفة . . . . أمر يقتادك . . .. . يغير أثر مامر بك . . . . .. و يشتت ما تتعايشه . . . . . . و يثير غموضا فيما ستلاقيه . . .. . . .فإن صادفت فتعايش أمر صدفتك و تأقلم مع أثاره . . . . .. . فالسعادة دوما صدفة صائبة . . . .. . و الألم ما هو الا صدفة خائبة . . . . .. بلسان الأبطال : : 1) إبراهيم رفعت : طعنتني الحياة و وقفت تشمت في جروحي . . . . .. و كلما وقفت و انتصبت قامتي صفعتني . . . .. . هكذا عرفتها . . . .. . . و هكذا عاهدتني . . . ... . عنيدا . . ... . قويا .. . . .. . . . . حتى و لو أنهكتني جروحها . 2) زينب رفعت : أبى سمعي أن يصادف حديثا . . . . . و أبى لساني أن ينطق حروفا . . . . . . لم ألمح في كومة ذكريات الماضي سوى أب إسما . . . . . . و أم وصفا . . . . . .. و أخ كلما إشتدت جروحه طيب جرحي . . .. . . . . هو ما يرادف كلمة " إنسان " بالنسبة لي . 3) الرائد / رامز التوني : تعلمت من أبي أن اضرب بيد من حديد حتى أصبح رجلا يعتمد عليه . . . .. . تعلمت أن الجميع متهم حتى تثبت لي صحة برائته . . . . .. . تعلمت أن أحب طفلاي حينما أبيت أن احب أحد أخر . . . . .. . قدري أنني غصة في حلق الظالمين . 4) الصحفي / عامر خورشيد : السر وراء النجاح هو المال . . . . . نعم المال . . . .. . ذلك المفتاح الذي يفتح كل الأبواب . . . .. حتى أبواب المشاعر . . . .. . يقولون أن الصحفيالناجح هو من يستشعر نبص الحرف الذي يكتبه . . . .. هراء . . . . . تلك صفات كاتب الخيالات المريضة . . . . . .. الصحفي الناجح هو الذي يستشعر قيمة ما يوصله للغير . . . . . . عذرا . . . .. أنا أقصد المال هنا أيضا . 5) دكتور / طاهر لبيب : مهنة الطب هي علاج الألم . . . . .أيا كان و كيفما بدا . . . .. . أعتقد أنني أستشعر المرض قبل حدوثه لأنني أقرأ في المرء ما قد يصيبه جراء ما يلاقيه في أركان حياته . . .. . . .سمني مصلح إجتماعي إن أردت . المقدمة : : صارم أنا . . . .. تلك طبيعتي . . . .. فلا أفكر في عواقب بقدر ما أفكر في حفظ ما أؤمن به . . . . . . . و أكثر ما أؤمن به أنني كي أظل على قيد الحياة لابد أن أكون صارما . . . . .. أنا حي يحمل بين جنبيه كفنه . . . .. . أنتظر الموت ولا أرجوه . . . . .. لي ذراع . . .. إذن لازلت أملك القدرة في الدفاع عن نفسي . . .. . . لي عين . . . .. . فلن تخدعني الظلال . . . .. قاتمة كانت أو بيضاء . . . .. فالظلال سريرة الكفيف . . . . .. هي مبتغاه و مقتفى أثره . . . . . .. أما أنا فالظلل لا تعنيني بقدر ما يعنيني مصدرها .. . .. . بعد قليل . . . الفصل الأول إن شاء الله | ||||||||||
13-09-15, 04:31 AM | #17 | ||||||||||
نجم روايتي
| الفصل الأول ج1 : صفقات ليلية أسدل الليل ستائرة و أرسل مع الريح موجة من البرد تثير القشعريرة في الأبدان . . . . و إحتضنت حبات الرمال في تلك المنطقة النائية بعضها العبض . . . .. . . و وقف ذلك الرجل يرتدي قبعة شتوية سوداء اللون ماثلت سرواله و معطفه لونا . . . .. . بدا مدعيا للأناقة و كأنه يرتدي مثل تلك الملابس للمرة الأولى في حياته . . . . .. .. طول نجاده و سواد بشرته جعلته أشبه بأبناء دولة السودان . . . .. . . وقف متوترا يبدو عليه القلق العارم و هو يشعل سيجارته و ينظر يمنة و يسرة حتى لمح أضواء سيارة بعيدة . . . .. . . ألقى بسيجارته التي أشعلها توا و إتجه بحماسة ناحية السيارة المقتربة و كأنها تحمل له كل البشرى و هو لايزال يختلس النظر يمنة و يسرة حتى توقفت أمامه السيارة و نزل منها رجل ضخم البنية يرتدي ملابس خريفية لا تتناسب مع ذلك البرد القارس و الريح الغاضبة و يرتدي منظارا اسود اللون و التحم شاربه بلحيته فمنحاه مظهرا مخيفا . . . . .. . إقترب منه الشاب الأسود وهو يهتف في سخط : " اللعنة يا رجل ! . . . .. لماذا تأخرت هكذا ؟! " أطلت علكة من فمه و هو يمضغها بطريقة مستفزة و يهتف في لا مبالاة : " هل أحضرت الأوراق و باقي الأشياء ؟؟ " . . . . . إلتفت الرجل للمرة الأخيرة يمنة و يسرة قبل أن يخرج علبة بنية اللون و ملف به بعض الأوراق من بين طيات ملابسه و هو يهتف بحذر و يلوح بالأوراق : " نعم . . . .. هاهم . . . . . أرني نقودي أولا " . . .. إبتسم الرجل ساخرا و هو يهتف : " بالطبع ياسيد ( عزيز ) . . . . .. هذا حقك الكامل " . . . . قالها و أشار لأحد الرجال الجالسين في السيارة فخرج حاملا حقيبة و أعطاها للرجل . . . .. .. فتح الرجل الحقيبة لتطل منها تلك النقود المستقرة بداخلها . . . ... أطلق " عزيز " تنهيدة إرتياح و تأرجحت إبتسامة متوترة على شفتاه وهو يلتقط الحقيبة و يغلقها هاتفا : " رائع يا رجل . . . .. إليك أوراقك و الصندوق " . جاء دور الرجل الأخر ليلتفت يمنة و يسرة في توتر و هو يفتح الصندوق . . . .. و . . . .. . و إتسعت عينا الرجل في دهشة ممزوجة بالغضب و هو يقذف بالصندوق جانبا هاتفا : " ما هذا ؟! . . .. . . هل تمازحني ؟؟ " . . . . زوى " عزيز " ما بين حاجبيه و هو يهتف في دهشة : " ماذا دهاك يا رجل ؟! " . أمسكه الرجل من ياقة معطفه في غضب و هو يهتف : " ذلك الصندوق فارغ أيها الأحمق ؟! . . . . . . أين صندوقي " . سقطت الحقيبة من يد " عزيز " و هو يلوح بيديه قائلا في خوف : " أقسم لك أنني لم أفتحه يا رجل . . .. . . لقد وجدته في الحقيبة مع الأوراق و وجدت رقم الهاتف ثم إتصلت بك و عقدت معك تلك الصفقة البائسة " دفعه الرجل في قوة و هو يصرخ : " هراء " قالها و أخرج مسدسا كبيرا و وجهه ناحية " عزيز " فارتسمت علامات الرعب على الأخير الذي سقط أرضا و هتف في رعب ملوحا بيده : " أرجوك يا رجل . . . . . أنا لا أعلم شيئا غير ما قلته لك " شد الرجل أجزاء سلاحه و هو يهتف بصرامه : " أين الحقيبة اللعينة ؟ " . . . .. هتف " عزيز " في سرعة : لقد أعطيتها إلى " إبراهيم " " جذبه الرجل من ياقة المعطف و وجه المسدس ناحية رقبته هاتفا بنفس الصرامة : " من هو " إبراهيم " هذا ؟ . . . . . و أين يمكنني إيجاده ؟! " . إبتلع " عزيز " ريقه في صعوبة و هتف بصوت متحشرج : " تبا . . . .. . لا أعلم يا رجل . . . .. كل ما أعرفه أنه يعمل في شركة الدواجن العربية . . . . أقسم لك أن هذا كل ما أعرفه " نظر إليه الرجل للحظة في شك ثم تركه فهتف " عزيز " بنبرة أقرب إلى البكاء : " لا تقتلني يا رجل رجاء . . . . .. لم أريد شئ سوى بعض النقود اللعينة مكافئة لي لأنني وجدت حقيبتك " مط الرجل شفتيه و هتف في صرامة : " تبا لك " قالها و أطلق رصاصة مكتومة إستقرت في جبهة " عزيز " الذي إتسعت عيناه في رعب و ألم قبل أن يسقط أرضا جثة هامدة . . . . .. و وجه الرجل بصره إلى نقطة قصد النظر إليها تحديد . . . .. . و في هذه النقطة ظهر ظلا لرجل يرتدي معطفا أنيقا و لم تظهر ملامحه الذي إنطلق في خطوات هادئة ليختفي في الظلام الدامس الذي أرخى سواده على المنطقة كلها . . . . . .. * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * توقفت تلك الدراجة النارية في تلك المنطقة الشعبية . . . . .. و نزل ذلك الشاب الوسيم الذي إتحدت جمال ملامحه مع قوامه الممشوق لتكون منظومة وسامته . . . . . . و إبتسم مرغما و كأن البسمات قد فارقت ملامحه منذ سنوات و هو يهتف قائلا : " شكرا لك لإقلالي يا " خالد " " . . . ربت " خالد على كتفه و هو يقول : " لا شكر على واجب يا " إبراهيم " . . . . .. اليوم عطلتك . . . .. أتمنى لك عطلة سعيدة يا صديقي " . . . . كرر " إبراهيم " إبتسامته الصفراء هاتفا : " نعم . . . و لك أيضا " حياه " خالد " ثم إنطلق راحلا . . . . . .بدا " إبراهيم " شابا في نهاية العقد الثاني من عمره . . . .. بدت ملامحه قاسية رغم جمال قسمات وجهه . . . .. و كان يرتدي ملابسا بسيطة عكست عسر حاله . . ... . . . و يحمل حقيبة سوداء أنيقه لم تناسب مظهره . . . .. . . إنطلق " إبراهيم " في شوارع تلك المنطقة الشعبية التي تلاصقت فيها الأبنية و تماثلت . . . . .. كان الصخب يملأ أرجاء المنطقة إلا أن ذلك لم يمنعه من سماع ذلك الشخص الذي يناديه . . . .. إستدار " إبراهيم " ناحية مصدر النداء ليجد رجلا ممتلئ الجسم و يماثله عمرا تقريبا يقترب ناحيته مبتسما . . . .. . تأرجحت إبتسامة مجاملة على شفتاي " إبراهيم " و هو يهتف قائلا : " مرحبا يا ( نادر ) . . . .. كيف حالك ؟! " . فتح ( نادر ) ذراعيه مرحبا و احتضن " إبراهيم " في ود صادق هاتفا : " مرحبا يا صديقي . . . .لم أرك منذ أسبوعين " إحتضنه " إبراهيم " ثم أرسله من بين ذراعيه و هتف و هو يمسك بكتفيه : " أنت تعلم العمل و قسوته . . . .. لقد كنت أعمل في المناوبة الصباحية طوال الأسبوعين الماضيين " ربت " نادر " على كتف " إبراهيم " مشجعا و هو يقول : " أعانك الله . . . . . لابد أن ألقاك اليوم في نفس المقهى " أومأ " إبراهيم برأسه موافقا و هو يقول : " بالطبع يا صديقي . . . بالطبع " قالها ثم ودعه و إتجه ناحية مسكنه . . . . * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * دلف " إبراهيم " الى شقته مطلا برأسه و كأنه يبحث عن شخص ما هاتفا بصوت عال : " " زينب " . . . .. لقد عدت يا " زينب " " أغلق الباب خلفه و دلف إلى الشقة . . . . . كانت الشقة بسيطة المحتوى قديمة الطراز و ضيقة المساحة . . . .. إلا أنها و رغم ذلك كانت نظيفة و مرتبة بشكل كبير . . . .. . . أطلت فتاة مبتسمة تبدو في بداية العقد الثاني من عمرها . . . . .. كانت الفتاة هادئة الملامح و قد إرتسمت على وجهها إبتسامة كبيرة و قد أمسكت في يدها فرشاة كبيرة . . . . . .. إتسعت إبتسامتها و إنطلقت في سعادة ناحية " إبراهيم " لترتمي في أحضانه دون أن تنطق حرفا واحدا . . . .. إحتضنها " إبراهيم " في حنو و سعادة و قد إمتلات ملامح وجهه بالسعادة . . . . .. إلتقط منها تلك الفرشاة و القها بعيدا و أرسلها من بين ذراعيه مشيرا بإشارات الصم و البكم و هو يقول بصوت منخفض : " ألا . . تريحين . . . نفسك . . قليلا ؟! " . أشارت له مجيبة . . . فإستطرد هاتفا : " لا أريد . . أن . . .أراك . . . مرهقة . . .أبدا . . . . . هل . . فهمتي ؟! " . أومأت برأسها موافقة ثم إستكملت الاشارات فأجابها : " كلا . . . لست جائعا . . . . .سأذهب للنوم . . . قليلا " . أومأت برأسها مرة أخرى ثم نظرت للحقيبة في دهشة فنظر إليها " إبراهيم " بدوره و هتف مشيرا : " نعم . . . . إنها حقيبة " عزيز " المحاسب . . . . أعطاها لي . . . هدية " إبتسمت و إقترب منها و طبع قبلة على جبههتها أرسل بها حفنة من الحنان و هو يهتف قائلا : " تصبحين على خير " قالها و انطلق ناحية غرفته . . . .. . * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * وقف الرائد " رامز " أمام المرآة يعدل ياقة قميصه في هدوء . . . . .. بدا أن الرائد " رامز " في منتصف العقد الثاني من عمره و بدت ملامحه جاده و قد إرتدي بذلة أنيقة و بدا في عجلة من أمره . . . . .. إلتقط سلاحه و وضعه في غمده الخلفي . . . .. و إستيقظت زوجته مندهشة و هي تنظر إلي ساعتها هاتفة : " " رامز " . . .. . . إلى أين أنت ذاهب " . عدل أساور قميصه و هو يهتف في سخرية : " إلى أين تظننيني ذاهب ؟ " . فركت عينيها و هي تهتف : " لا أقصد . . . . . أقصد أن الوقت لازال باكرا " . . . إلتفت إليها و هو يقول في حزم : " أنا شرطي . . . . ليس لدي وقت محدد للذهاب إلي عملي " . مطت شفتيها و هي تقول : " هل هذا يعني أنك لن تحضر مباراة ولدك اليوم ؟! " . فتح باب غرفته و هو يقول بنفس الحزم : " ربما . . . .. يبدو أنني سأكون مشغولا طوال اليوم " قالها و خرج من غرفته ثم أطل بوجهه قبل أن يردف : " فأنا ذاهب إلى تحقيق في جريمة قتل " قالها و صفع الباب خلفه . . . . .. و مطت زوجته شفتيها في عدم رضاء . . . . .. * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * انتهى التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 13-09-15 الساعة 10:19 AM | ||||||||||
13-09-15, 09:01 AM | #18 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| شكرا للاهداء تمنياتي لك ان تجد كل مايسرك بيننا واضح من كلمات المقدمه انك متمكن لي عوده بعد قراءة الفصل | |||||||
13-09-15, 09:11 AM | #19 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| هل هو فصل كامل او له تابع .. لانك انهيت بكلمة يتبع اترك التعليق الى ان يكتمل الفصل ولكن عندي استفسار طزل نجاده و سواد بشرته جعلته أشبه بأبناء دولة السودان مالمقصود ب طزل نجاده هل لها معنى او غلطة مطبعيه ؟؟؟؟؟ | |||||||
13-09-15, 09:19 AM | #20 | |||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس: صباح الخيرات ام سوسو نورتي السطور و الله ربنا يارب . . . يارب ابقى عند حسن ظنك اتفضلي و يارب تعجبك ياااارب تحياتي لك ^_^ | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|