25-11-15, 09:41 AM
| #541 | ||||||||||
| مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟  
|   سعيدة جدا جدا بقرارك نوال حبيبتي ولك كل الوقت الذي تحتاجينه ولكن رجاء عندما تريدين تنزيل فصل ابلغينا قبلها واعلني حتى نستطيع تقديم الدعم اللازم لك | ||||||||||
|
|
25-11-15, 10:19 AM
| #542 | |||||||||
| نجم روايتي 
| صباح الورد فصل جمييييل شيق دسم ورااااااائع يا مبدعة غفران يبدو أن روحها المتوثبة دائما قد زجت بها هذه المرة بمصيبة أكبر من حجم قدراتها بكثير..وقت عصيب ذاك الذي أمضته مذ قفزت بلا تفكير في سيارة آثر إلى غاية رفقة الجدة القاسية!!!..تحت حصارها وإقامتها الجبرية..تكتوي على نار الانتظار لما آل إليه مصيرها ..حتى بدأ الضعف يتسلل بين ثغرات أنوثتها الهشة فمهما كانت شجاعتها وصمودها الذي اكتسبته بأطول الطرق وأشقها..عبر سنواتها الاثنين وعشرون...فهي تبقى امرأة وابنة قرية.. تعلم جيدا عواقب فعلتها في قانون اهل القرية الفوضوي الذي يتغدى على مثل هذه التفاصيل التي تعنيهم او لا تعنيهم...خاصة عندما تكون استثناءا وتغييرا لروتين يومياتهم المتطفلة..لتفلت سيطرتها الواهية على اعصابها المحترقة في وجه الجدة الصامدة بإباء..ليكمل دك حصن تماسكها ..آثر بما تحمله جعبته لها من تأكيد لمسبق لتوقعاتها..بعقاب عاجل..عقاب يا للعجب سيكون في الواقع تحقيقا لأغلى وأجمل أحلامها التي طالما غفت واستيقظت على انتظارها ..حلمها المبتور الذي تفتت على صخرة واقع مر قاس اسمه هلال السقار حسن يا هلال السنة الكبيسة...تنازلت من بروج أحلامك الهاربة لتلبية واجب محتم..محطة طارئة ستؤخر من وصولك لاحلامك على ارض ما وراء البحر..تنازلت لتعقد قرانك على البومة الخنفساء المرقطة..ال......ماذا بعد!!.. مزهو انت بأرضك شجاع بين أحبابك..معجب أنت بنفسك ..وانت تتفنن في إظهار أسوء ما فيك.. تسخر من غفران ومصيبتها كأن قلبك حجر صوان ..بل هو كذلك فقد افلحت في اشعال نار القهر واللوعة بقلب تلك الفتية التي صمدت حتى هرمت بانتظار يوم تطل به عليها من سمائك البعيدة عن ارض قريتها الكئيبة البائسة..لكن يوم تحقق حلمها ..تجلى كابوسك لاحلامها الوردية.. وهي تقع على أم رأسها في بلاء جره إليها قدوم اسمك دون جسمك....تجيد التملص من ورطة الصقت بك رضيعا لا ذنب لك فيها..لكنك بغيض مذنب حين لم تحسن الخلاص منها برجولة وانت شاب راشد..واي رشد!! هلال وآثر عجيب حالهما...كل واحد يرى أن الآخر أكثر منه حظا ونصيبا في الحياة ...لكن نظرة آثر أعمق وأبلغ من نظرة هلال السطحية التي لا تتجاوز رغبات النفس ..والسعي لما ليس في المتناول..مفرطا بما في اليد..غير مقدر له..في حين أن آثر جرب الفقد بأقسى صوره واكثره تأثيرا في القلب والنفس المحرومة.صغيرا ثم كبيرا..وان لم يظهر ذلك إلا لنفسه...حتى ان دخول غفران العاصف لحياته بعث في اوصاله المتعبة نسمة منعشة ورغبة في الحياة..حتى تجسدت غفران لاحلامه البائدة..وداعبت خياله افكار جامحة مثل صاحبتها..جعلته يتناسى حقيقة واقعه الذي لا ينتظر الأحلام..وراح يسير مع افكاره وهواجسه...ليصل إلى حيث تنتظره تلك الريحانة الذابلة التي صدمه شبهها الكبير بوالدة لم يخبو يوما حنينه اليها..ريحانة الشابة التي نشب واقعها الاسود انيابه في روحها وجسدها الهش حتى فقدت سيطرتها بالكامل وهي تلجأ لاسوء الحلول للهروب من دوامة الانتهاك السافر الذي تتعرض له هي وغيرها من رفيقات الدهاليز المظلمة...من غيبوبتها تلك بعثت نسمات ريحان شدية على قلب آثر المشتاق ..الظمآن لنظرة واحدة لوجه تلك الوالدة التي تركته صغيرا لا يعرف قلبه الحقد...فقط لانها تشبه تلك الغائبة قلبت كيانه في لحظة واحدة...كيف سيكون موقف آثر المتحفظ في هذه القضية بعد الآن بعد ان اصبحت شخصية للغاية!!!!! اذن فحلم هلال ..ليس مجرد حلم شاب يافع يبحث عن السعادة المحققة بجمع ما يمكن جمعه من كنوز اوروبا الصفراء والحمراء المبعثرة على أراضيها الخرافية(اراضي الاحلام)..لا تجد من يلتقطها..هو حلم مشترك لنفوس مفلسة جائعة تتوق للمال والجاه...هلال لا يلام ان كان يستقي افكاره واحلامه من مثل تلك الام البائسة التي تدفع بفلذة كبدها لركوب الموت والاخطار لمجرد البحث عن رفاهية عيش غير مضمون..وتفاخر بين الاهل والجيران.. امرأة تافهة..حملت ابنها ما امكنها من افكارها الانانية...حتى صار يشبهها لحد الغثيان ..ليصبح موضوع زواج ابنها امرا ثانويا ليس ذا قيمة مادام لن يلحقها منه خسائر جديدة لاحلامها ومخططاتها..ومخططات ابنها الحبيب بـ سهولة شدّ على زندها لـ يربك توازنها ويدفعها من على سفح الجبل إلى هاويته، دون أدنى تردّد ولا شفقة هل حقا فعلها سميح ..مصيييييييبة..أبشع وأقبح من أن تكون جزاء لتهور غير مقصود..من ابنة تعرف اخلاقها وتربيتها دون ادنى محاولة لاظهار وجه الحقيقة لاهل القرية المتعطشين للمزيد...هل حقا فعلها...أم أن عبارتك القاتلة يا مبدعة ماتزال طور التدوير بعقل سميح المتيبس كالصخر..وقد هوى بها فكره ولم تفعل يداه بعد عطاء قنبلة مدوية انفجرت..في فرنسا خلفت ضحايا وجرحى...لكنه أصيب بقنبلة مختلفة فجرها في وجهه صديقه وصاحب الفضل عليه..قنبلة جهز نفسه لتلقيها بعد ان مهد عبد الرحمان لها بكلمات طارت بفكر عطاء بعيدا..ليتوقع تجسد احد كوابيسه..لكن عبد الرحمان خالف توقعه..وصدمه صدمة مختلفة..وهو يعرض تزويجه هنادي..هل هي مكافأة نالها عطاء بسبب صدقه واخلاصه مع العم عبد الرحمان..ان يعرض عليه ابنته ..ومعها أحلامه التي طال انتظاره وتخطيطه لها...أم أن عطاء سيرفض هذه العطية السخية..خاصة بعدما الموقف الذي جمعه مع الطائشة الصغيرة في البار..وانه سيواصل مخططه الأول الطويل مخاطرا بنفسه..فهو حتما يعلم عواقب ارتباط من هذا النوع ..وانه لن يكون لصالحه على المدى البعيد...فكيف حين تنضاف اليه مسؤولية زوجة غير مناسبة مثل هنادي!!! ماجدلينا حياتها كمسلمة حديثة تخفي اسلامها خوفا على نفسها ودينها..يسبب لها توترا كبيرا..ويجعلها في تحفز دائم ..وهذا امر طبيعي خاصة مع غربتها ووحدتها وما تتعرض له كمسلمة من ضغوطات..خاصة او عامة..ما قالته صديقتها صحيح لكنه لا ينطبق تماما على مجدلينا في بعض الجوانب نعم..لكن ما لن تفهمه صديقتها المسيحية هو ان شعور مجدلينا يتعدى بكثير مجرد تغير في بيئة ثابة..الشعور الاصعب والاكثر ايلاما رؤيتها لعائلتها ومن يهمها امرهم على كفرهم وعدائيتهم لدين تيقنت صوابه دون ان تملك ان تنقذهم من ذلك..لكن رغم كل الضغوطات عليها..فقد سارعت لتحاول انقاذ اخيها المدمن ..فهي اذا لم تنأى بمشاعرها عنهم وهذا مؤلم لروحها الشفافة..واسلامها السمح أخيرا مجدلينا وعطاء تقاطعت دروبهما مرة أخرى لكن هذه المرة مختلفة والتقاطع أحدث تماسا كهربائيا وملموسا ..هذه المرة ليس مرورا عابرا لم يترك أثرا..بل يبدو مصيرا مقدرا سيغير مسار كليهما...خاصة عطاء..الذي افلت منه زمام تحكمه في لحظة..ضعف وانفعال حقيقي . حيث ان طلب والدته والأخبار التي امطرت بها روحه المعذبة..ذكرته بقسوة ما عاناه وما يزال يعانيه..رغم محاولاته الحثيثة ليكون على قدر تطلعات اسرته التي تعتمد عليه في مهمات شؤونها..وما يعجزها..ليسيطر عليه شعور قاهر بالاستسلام..لحظة ضعف سلم فيها زمام امره لهواجس قلبه الذي تبين انه ليس خال تماما..هل تكون سامية السقار المرأة الحقيقية المميزة حب طفولته وحلم رجولته..ريحانة صديقة الطفولة انتفض قلبه حمية لها..ثم كل شيء قاده ليفرغ توتره في المكان الخطأ مع الأشخاص الخطأ..أو لعله لا خطأ في الموضوع..قدره وقضاء ساقه هناك..ليجتمع بماجدلينا ..ولم يحتج لمخططه الطويل..فربما اختصر مسافة طويلة بسقطته القاتلة هذه ...فماذا ينتظرهما معا شكرا غاليتي على ما تبثننا من بدائع قلمك المميز ..في انتظارك دايما ..المهم ألا تغيبي عنا تحياتي الخالصة لك أحلى نوتيلا دمت بخير .gif "Eh S(7)") | |||||||||
|
|
|
25-11-15, 04:05 PM
| #543 | ||||||||||||||
| نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات  
| غفران فقدت سيطرتها ع نفسها خصوصا بعد ان عرفت اخوها قريب منها .. واكيد هي من صرخت في وجه جدة اثر ما كان الها قصد غير انها منهارة ونفسيتها تعبانة .. لذلك نلاحظ اثر صرخ بوجهها من اجل جدته وبلحظة تلبسته حالة من الحنان اتجاه دامعة العينين.. غفران مزيج من القوة والضعف وهي اكثر من يعرف شنو يعملون اهلها اذا تعلق الموضوع بالسمعه والشرف شخصيا ما استغرب ع هالشي لن بأرقى العوائل موجود وممكن جدا يستخدمون القتل طريقة للخلاص فكيف اذا هذه العائلة تعيش بالقرى والارياف يعني حالة غفران شي منتهين من عنده .. ممكن جدا ابو راضي ما فكر بقتل بنته ولو كان فكر ممكن كان قتل خواته سابقا ع حد علمي بس هو يمكن راد يذيقها شي مثلا عدم الكلام معاها او نبذها وهي بدارها من قبل اهلها يعني يخليها بالبيت ويمنع اي شخص من الحديث وياها وبهذه الطريقة يكون النبذ اقسى من القتل .. بس سامح اخ والاخ غالبا ما يفكر بالشرف بهذه الطريقة الرجل ما يتحمل اي كلمة يسمعها ع اخته اي رجل شرقي مو بس سامح لذلك جزء مني يتفهم سامح والجزء الاخر يتفهم غفران. ما انكر انو الي عملته غفران ما يغتفر بس يا ناس هي ايضا انسانة رادت تختار الطريق الصحيح مو طريق مفروض عليها .. انسانة رفضت تلبس المكر والخداع والعيشة مع رجل ما تتمناه طول عمره . البنت رادت تعبر النهر وهي ضيق قبل ان يتوسع ويبقى طريق العبور صعب بنت مثل غفران حتى لو ما كانت متعلمة راح تتمرد لأن هي اصلا متمرد مو بسهولة ترضى بأي وضع وخصوصا مع احلام الفتاة الي ما شافت اي رجال بحياتها اكيد راح ترسم شي وردي مع هلال المجنون .. مرات اشوف هلال رغم جنونة بس يليق بغفران هي الوحيدة الي قادرة ع جعله متوتر وعصبي مع البقية يكون هادئ وهو الي يستفر.. فعله اخوها ما حبيتها هل فعلا اقدم ع رميها من الاعلى ! لو راح يحاول ينقذها شنو راح يقول لوالده واهل القرية ! راح يزداد الكلام اكثر ع انهم قتلوها حتى يغسلون عارهم الي عمله اكبر خطأ .. وبهذه الطريقة ممكن جدا هي تبين لأهلها انها فعلا ماتت منو راح ينقذها ! احتمال شخص ما مو شرط يكون بطل من ابطال الرواية .. ننتظر ونشوف قصتها وين راح ترسي . هلال تزوجها غصب عنه ومن اجل المال من جهه ثانية كيف لوالدته هيك تفكر ! واغلب الامهات يرفضون سفراولادهم وهي الي تريد تتفاخر بس انو ابنها عايش بفرنسا وووو الخ ! وهو يتحلم مثل احلام بقية الشباب مال ونساء وسيارات هي الحياة بس هذه اهدافها ! يعني مافي اهداف ثانية ! اثر وياقلب اثر .. يعني هالرجال يتحمل اشياء مو اي رجال يتحملها .. هالرجل عايش بألم ورغم هذا يكابر حتى ما يبين الالم .. صدمة حياته كانت من النساء واحدة تركته جبرا والثانية بأختيارها وهو رغم هذا لازال يتذكر امه او يحتفظ بصورة الها .. يعني ما ناسيها مو بسهولة ينساها حتى لو تركته و اذته يبقى بقلبه شرخ .. غفران جذبته حتى انه قادر ع التزوير من اجل ان تكون زوجه اله! طيب ممكن هلال تحلى بعينه غفران ويبطل يطلقها ! واثر كانت امامة فرصة للزواج من غفران وهو الي رفض واتوقع التفكير بالماضي ميفيد .. اثر يمكن يكون حظة مع النساء قليل ..الفرق بينة وبين بلال هو ذكي وجدي ويحصل ع شي بأصرار منه بينما هلال كل شي يرغب بيه يوصل عنده دون تعب او جهد الاول رجل صاحب مسؤولية ..والثاني فتى مدلل .. ريحانة تشبه والدته ! ممكن تكون اخته من امه ! ما اتوقع ممكن تكون بنت خالته بحكم الشبه الي بينهم ما اتوقع اي صله ثانية غير هالاثنين.. البنت اكيد تم اغتصابها ! لو شنو .. طيب شغلة الانتحار مو داخلة مخي هذه الامن اكيد لبسوها التهمة حتى يطلعون منها مثل الشعرة من العجين .. شنو راح يعمل اثر ! يمكن يحرق مع ريحانة وغفران وهلال لأن هذا هو الحل الوحيد.. وياخوفي انو عطاء يرجع للوطن وريحانه تغادره ! هي حبه الاول ريحانه ؟؟؟ طيب ليش ما كتبتي ريحانه حبه الاول ؟؟ ليش موجودة فاصلة تفصل بين ريحانة وحبه الاول ؟ ياريت توضحين هالكلام واكون ممنونة جدا .. اقتباس: اقتباس:
عبد الرحمن تفكيره صائب الرجل ما عمل شي غير انه يحب يحمي بنتة وبما انو هو يشعر انه بنتة تكن مشاعر لعطاء اكيد راح تتغير يوم من الايام ع يد انسان تحبه بس عطاء ما يحب يخذل عبد الرحمن ولو كان استغلالي فعلا كان استغلها من زمان لكن عطاء انسان قبل اي شي .. وحتى فعلته الاخيرة وهو يدافع ع صديقة ماجي هذا دليل ع الدم العربي الحامي الي فيه الي يرفض احد يتعرض لأي فتاة ما اعرف اذا كان راح يدخل بورطة او يسفروه ويمكن راح تنكشف ماجي او يمكن عنده قصد لو نشوف عطاء ما كان خايف من الشرطة حتى لو تفاجأ .. استسلم للأمرببساطة كيف راح يحلها ويخرج منها صراحة لا اعلم . ماجي ومعاناتها .. بما انها دخلت دين الاسلام لازم تحترم جميع الاديان غلط انها تحاول تفرض معتقداتها ع الكل لازم تتحمل هذا الطريق هي شقتة بنفسها لازم متلوم الاخرين دينك لنفسك لذلك غلط تترفز من افعال الجميع وبهذه الحالة هي تكشف نفسها اكثر للناس وتبين ضعفها وضعف دينها ايضا .. الاسلام دين متسامح دين يحترم جميع الاديان وهي تعرف هالشي.. حبيت جدا رافيل صديقتها لأنها متفهمة جدا الها وبقت ع صداقتها رغم اختلاف الاديان والطقوس . هيك صديقة صعب واحد يفرط بيها واتوقع لازم تساعدها ايضا بموضوع الشرطة لأن الي وقعت المصيبة ع راسهم مو هم السبب ! السبب ايمانيول ورافيل ! عدنا مثل عراقي يقول ( توكع بقليل الذنوب ) الفصل رووعه حياتي عاشت ايدك يا عيوني نولا صراحة مواضيعك الي تطرحيها جدا رااائعه وحبيتها الى ابعد حد .. قضايا اجتماعية انسانية واقعيه كل الحب لكِ | ||||||||||||||
|
|
|
25-11-15, 04:36 PM
| #544 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
| انتهى الخامس بسلام . لماذا سميح يتبع اثر وهلال ..هل يريد استعادة غفران .. ؟؟؟ مافهمته زواج هلال وغفران تم ..اذا ماذا ينتظرنا الى السادس سر | |||||||
|
|
|
26-11-15, 06:00 PM
| #546 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| وصلت للسادس ولكن وجدت قنبله موقوته تسبقه .. ماهذا الكلام نوال انتي لست كاتبه جديده بل لك قراء ومتابعين واكيد تعرفين ان هناك من يستمتع بقلمك .. وان كانت ظروف البعض تؤثر على التواجد المستمر لايعني انه تارك للروايه .. بالعكس ربما ان تفكيره مشدود جدا لها ولكن فقط يحتاج فرصه سانحه للعوده . انا متاكده من ذلك لاني احد اللذين تاخروا بسبب ظروف طارئه وتواجدي القليل جعلني احاول ان اكمل التزاماتي الصغيره وذلك لرغبتي بان اتفرغ كليا واستمتع وانا اقرأ فصول روايتك ... انا لااعرف ماذا حصل منذ ان نزل الفصل لاني بصراحه حتى التعليقات لاجد وقت لاتابع واعرف الاخبار ... ولكني واثقه ان صديقاتنا لن يتركنك بحالك واكيد سيشتغل الزن عليكي واكيد هناك محاولات تمت لاعادة التفكير بالموضوع والاكيييييييد قلبك الطيب لن يسمح لك ان تزعلينا الله يسهل امورك وان شاء الله بعد ان اقرأ الفصل السادس واصل معك ساعلق على مافاتني ولكن مقدما قبل ان ابدأ بال 6 اقول لك عندنا اجازه مفتوحه من اليوم ولغاية السبت بعد القادم هذا معناه 10 ايام حظر تجوال مشدد جدا ... فاكيد لن استطيع ان ابعبع قبل انتهاء الحظر ..سيكون تواجد تسلل موبايلي للاطلاع فقط هههههههههه والان الى السادس سر | |||||||
|
|
|
28-11-15, 02:57 AM
| #547 | |||||||||||
| نجم روايتي 
| أحداث الفصل كلها سريعة و متلاحقة غفران شعرت بالأسف الشديد عليها هى تحتقر هلال المدلل ومضطرة للزواج به لأنقاذ اسم عائلتها و استرجاع شرفهم المسلوب من وجهة نظرهم و للأسف مواجهتها مع اخوها سميح و التى انتهت برميها عالياً من فوق الجبل وضحت قد أيه البنت رخيصة قوى و دمها هين عليهم فى الأول ابوها يلف يدور لها على زوج كأن البنت عار و لازم يتخلص منه و بصورة يهين بها نفسه و بنته و لما اعتذر آثر أو ما ظنوه هلال عن الزواج يرموها لواحد بشخص الرومى فاسد و منحل المهم يزوجوها و خلاص و من المقدمة اعتقد أن غفران ستنجو من الرمية القاسية و قسوتها مش فى الرمية فى حد ذاتها و لكن قسوتها أنها من اخوها اللى المفروض عارف و مدرك لأخلاق اخته بس هى العقلية المتأخرة . اعتقد أن غفران حتذهب الى هلال بما أنها زوجته و أهلها تبرءوا منها و رموها يبقى ما فيش غير هلال المدلل حبيب أمه و والله مسكينة ما بين نارين عقلية أهلها و شخصية هلال المدللة . عطاء أستغربته الفصل ده و لا زلت على اعتقادى أن به خير بداخله بس يمكن الأمل الواهى بحياة مريحة فى الغربة بتدفعه لتصرفاته المستهترة أو نفاقه بس هو ما قدرش ينافق عبد الرحمن و يضحك عليه و يتجوز بنته النهارده و بكره يطلقها ما قدرش يغدر بالراجل اللى أواه داخل بيته و حماه من الشرطة و فى نفس الوقت علاقته بأمه و اغداقه بالمال عليها و مراعته لها مخلينى متأكدة أنه بداخله خير بس محتاج من يرعاه و يوجهه كما أتمنى . مجدلينا هو الأسلام به فيروس العصبية و العداوة و التشدد يعنى مجدلينا لسه حديثة العهد بالأسلام و الأسلام من أكثر الأديان اللى بتراعى الرفق بالحيوان و حديث الرسول عن المرأة التى حبست الهرة معروف طيب المشكلة معها وصلت لدرجة أنها شعرت بالقرف من الحيوان المسكين مع أنها كانت بتلاعبه قبل كده اعتقد أن مشكلة مجدلينا مصدرها الأشخاص اللى بتوجهم فى الدين و توجهاتهم كلها تتسم بالعصبية و التشدد و المشكلة أنهم بيكونوا صورة للأسلام و صورة غير صحيحة " ماجي أصبحت فعلا عدائيّة .. إن كان الإسلام هو ما يدفعكِ لتكوني كذلك فلا أعتقد أنّه دين صحيح .." كلام جارح بس صحيح . أثر أوقات بشك أنه من أمن الدولة لرقته و أسلوبه الحنون مع جدته أو عمة ريحانة مخلينى أقول هو بيشتغل ازاى فى أمن الدولة و مش مستغربة أن له اعداء و عاوزين يتخلصوا منه ، و اعتقد دلوقتى أن اهتمامه بريحانة حيبتدى بأنها شبه أمه و بعد كده ممكن يهربها من أمن الدولة بس أعداءه فى الجهاز مش ممكن حيسيبوه . كنت متوقعة أن عطاء و مجدلينا حيرتبطوا من خلال الجامع بس طريقة لقائهم عطاء ورط مجدلينا معاه و بطريقة غير مباشرة اصبحت مراته و متوقعة رد فعل أهلها لو عرفوا بانكشاف المستور و اصبح إسلام مجدلينا معروف عندهم حيكون ردة فعلهم اعتقد عنيفة و يتبرئوا منها و بالطريقة دى ما فيش غير عطاء امامها و عطاء طبعاً ما صدق جوازة جاتله على طبق فضة . تحياتى نوال وفى انتظارك غاليتى فى أى وقت تشوفيه | |||||||||||
|
|
|
28-11-15, 02:27 PM
| #548 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء 
|  مساء الود نولا اعتذر لتلكؤ الحضور بسبب ظرف طارئ حصل مع والدتي بدايه قويه مع عطاء وهنادي اعتقد ان افضل شيء فعله عطاء هو انه اظهر عدم اهتمامه بهنادي اعرف انه مدفوع بحرصه على ان لا يجزي الأحسان بالاساءه من جانب ومن جانب ثاني انها بنت صغيره لها فرصتها في الحياة افضل منه هو .. لكن ما ادراه لربما لو انه حرص على ان يبقيها قربه خطوه افضل من ان تنحرف باتجاه اخر واسلوبه الجاف المؤلم .. جوحها حتى انها هددت بطفوليه ان تبلغ عنه والحقيقه انها مراهقه صعبه وحتى في اسلوب الحوار بينها وبين عائلتها فيه الكثير من قلة الادب واللامبلاة ،، --------- كلام ماجدلينا وجه من الحقيقه وهي شجاعه جداً لتقول كل هذا ،واعتقد ان شجاعتها تأتي من انها مواطنه فرنسيه اصليه وليست مواطنه نالت الجنسيه او الاقامه او غيرها من التسميات الت يتحعلهم قصراً مواطناً اجنبياً لذا الواقع يفرض نفسه ان ما يحصل الان في بلدان اوربا لهُ اصلاً من صنع ايديهم ايضا فالدواعش الذي يدعون الاسلام هو منبع لدعم اكثر من جهه سواء بلدان اوربا او اليهود ما يفتعل هو لعبه كبيره ضحيتها الاسلام وابناء الأوطان الأمنين _____________ أثر وهلال الحمد لله ما فيهم احد مات لكن يبدو انهم الان وضعو امام الامر الواقع واعتقد ان هلال البارع في قله الوقاحه هو من سيختار الخيار الاسهل ان يربطا به ثم يسرح في حياته ليكون بلا هويه ،، وهو يهاجر ******** ريحانه اعتقد ان زيارة العمه والفتاة البارده الاطراف في سرير الموت هذا هي ليست ريحانه اخشى ان تكون صورة تمويه ليدفنو ريحانه في سجون تحقيقهم او ربما قتلها اتوقع اي مصيبه يمكن ان يفتعلوها اما اثر فما دوره لا زلت اترقب لي عوده بعد قرات الفصل السادس | ||||||||
|
|
|
28-11-15, 02:41 PM
| #549 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| مساءك محبه نولا للمره الثانيه و تحية محبه لك ولكل من يمر بصفحات روايتك حبيبتي تعرفين جيدا انكِ كاتبه مميزه لنا كقارئات ومتابعات لقلمك وكما اصبحت الحياة العمليه تسرق تملك معظم وقتك .. الكثير مثلك ايضا تسرقهم أعمالهم وظروف ومشاغل .. لكن لا يعني انهم نسو اهتمامهم بقلمك المميز انا احداهم مررت باسبوعين صعبه لولا لطف الله وعنايته .. غبت عنكم وافقتدتكم جدا ف روايتي بيتي الثاني لذا حبيبتي لا تفتري ابدا ويزعجني ان ينعكس ذلك عليكِ سلباً قصصك ولغتكِ جذابه وظهورك جميل بين تلك الصفحات التي ترنو اليها قلوب وعيون الكثير من المتابعات انتِ متألقه عزيزتي .. استمري ونكون معك بالمستطاع ان شاء الله  | ||||||||
|
|
|
28-11-15, 04:09 PM
| #550 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| الفصل السادس العيش مع غفران له لذه هذه الفتاة لها اسلوبها الخاص المشتعل دوما بالنشاط احساسي بها وهي بهذه الحاله لم يكن وليد هذا الفصل بل تلك الصوره التي ترسمها شخصيتها واضحه لكن اليوم وهي تتحمل تبعات تصرفاتها ... وتهورها .. اجدها تتالم ب صمت وتتوعد بتهور مرة اخرى فهي لا تملك حل لما افتعلته ... لكنها تابى ان تسمح للاخرين ان يهنو كرامتها او كبريائها وحتى الارتباط ب هلال ان كان هلال اخذخ بصفقه جديده منحه اياها اثر ... هي ستاخذه ردا لكبريائها وسمعة عائلتها في البيت الصغير الذي اسمه القريه القائم على ما قد قيل ويقال ومع بدء التحضير لعقد القران ق لا اتفق مع تصرفها لكن مع هلال استرضيه .. يستحق ان تسق تلك العنجهيه اما اثر فانجذابه الاني ل غفران اؤمن انه سلرعان ما سيزول .. لكن كيف اذا كان مصير غفران قاتم وخوصوا ان هلال كل همه النقود ... اثر الان سوف يكون بين المطرقه والسندان هو من خلق فرصة هلال بالسفر مقابل امول وزواج ينقذ فيه غفران الوضع معقد لكن غفران ليست سهله .. ولا عائلتها واحلام هلال الورديه ستسحقها غفران ببراعه ..................... مفاجاه لم تكن لعطاء وحده للجميع على ما اظن الاب المسكين يحاول ان يضع النقاط على الحروف ويمضي بعائلته الصغير لبر اكثرها امان ومع ابنته يكون عطاء الحل الانجح قد يكون عطاء حاول الولوج الى طرق ملتويه بهدفها غير ان الله سبحانه وتعالى يبعث له حل على طبق من ذهب مقابل ان يصون الأمانه في هنادي ويوصون نفسه بدل من الرذيله والتشرد الذي يعيشه في بلاد المهجر ......................... حتى الان انا استمتع بالتقرب من ماجدلينا في روياتك لكن اليوم حديث رافيل الدقيق يوضح الكثير من النقاط ان ظاهر الأمور التي راها الاخرون من ديانه اخرى قد تفسر باستنكار وعدائيه رغم ان النيبه اخرى غير ذلك .. لكن احينا الاخذ بالامن والبحث عن الخطوة الذكيه مهمه ايضا ف الله سبحانة وتعالى يريد المؤمن قوي ايضا لكن من جانب اخر انا خائفه ولا اريد ان ابوح بمخاوفي وتوقعاتي ... لا زلت انتظر ..... ............................. ريحانه .. تشبه والدة أثر ... خيط واشد من ذلك سيربطه رغم عنه ارادته بها ومن جهه اخرى عمتها اوجعت قلبي حالتها مؤلمه حقا اشعر بها ... صدقا اشعر بها وختامها مصيبه ... عطاء راح فيها هالمسكين .. وماجدلينا جات لها بلاوي جديده اتطلع للفصل القادم نولا الف شكر لجهدك | ||||||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
