11-03-16, 10:25 PM
| #1 | |||||||||||
| نجم روايتي 
|  ساعود لاجلك2..نزل الفصل السابع السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا اليوم حبيت اشتغل في المنتدي واتمني ان يرجه الى ما كان عليه في عام2011 وصولا الى الان طبعا في ناس ما بتكمل التاليف الخاص بيهم لاسباب ربما البعض لا يعرف السبب لكن انا حسنا انا ممممممم حسنا انا قررت اشتغل على موضوعين والاتنين تكمله ولا يؤخذ من خيالي الذي مازال مبتدا سوي التكمله لا اعرف ان كان التكمله التى مازلت اعمل عليها تعجبكم ام لا لكن ارجو ان تعجبكم هذا فنا منذ قراتها وانا اتخيل لها مئه حوار واتخيل مئه طريقه لاجمه البطلين طبعا القصه ليست تويلايت وهذا سوف يسهل علي كما ان معظم الاشخاص التى الفها المؤلف الاصلي في الروايه لا تظهر كثير لكنى سوف افعل وسوف يكون هناك طرائف مضحكه بين البطلين واصدقائهما حسنا الروايه اسمها سوف اعود لاجلك انا سوف اكتب الثالث بارتات التى نزلها المؤلف الاصلي ممممممممم تعريف الروايه وما تدور حوله :هي روبرت باتينسون وكريستن ستيوارت راح تكون مختلفه جدا جدا الفصل الاول بقلم روفيتى في ذات الصفحة الفصل الثانى https://www.rewity.com/forum/t343941.html#post11087494 الفصل الثالث https://www.rewity.com/forum/t343941-2.html الفصل الرابع https://www.rewity.com/forum/t343941-2.html#post11143600 الفصل الخامس https://www.rewity.com/forum/t343941-2.html#post11166770 الفصل السادس والسابع تباعا https://www.rewity.com/forum/t343941-3.html#post11500823 . . سيتبع باذن الله التعديل الأخير تم بواسطة مورا اسامة ; 27-09-16 الساعة 12:00 AM | |||||||||||
|
|
11-03-16, 11:00 PM
| #3 | |||||||||||
| نجم روايتي
|  قامت ومرت من أمامي لكنها هذه المرة نظرت إلي آووه يا لها من مرعبة شتت نظراتي بعيدا عنها وعندما ابتعدت اكتشفت أنني كتمت أنفاسي طوال هذه الفترة ! تنهدت والتفت على جون " كرهتني من دون أن تعرفني حتى " ابتسم جون " تحملها روب ، ثم إذا وافقت هي أن تسكن هنا عليك أن تكون حذرا في معاملتها وأن تتجنب المشاكل قدر الإمكان " " أإلى هذه الدرجة ! " " هذه ليست كريستن التي أعرفها لذا لا أستطيع التنبؤ بتصرفاتها ، ولكن كما يقولون لا تخف إلا من شخص ليس لديه ما يخسره وكريستن ليس لديها ما تخسره " بدأت أشك في كونها من نسل آدم مثلنا ! ذهبت إلى لوكس لأداعبها قليلا وخرجت هي ولورا من أحد الغرف " حسنا لورا ، جون أنا سأنام عند صديق لي الليلة وغدا سآتي . هل ستكونا موجودين ؟! " أجابت لورا " طائرتنا سوف تقلع ليلا لذا لا أظن أننا سنكون موجودين " ضمت لورا وجون لتودعهم ثم اقتربت مني لم أعرف ما الذي يتوجب علي فعله فوقفت وانحنت هي لتحمل لوكس وتقبلها " سوف أشتاق إليك أيتها الجميلة " رفعت حاجبي معاملتها لطيفة مع الأطفال إذن لديها قلب ! #في المطار " روب لا تنسى ما أوصيتك عليه " " ألا أقترب منها وأنتبه لنفسي والبيت .. كفى لورا أرجوك أقسم بالرب لقد حفظتها " " لكنني أخاف عليك منها " قال جون " لا تخافي روب يعلم كيف يهتم بنفسه " أخذت لوكس من بين يدي لورا وقبلتها " وأنتي يا حلوه لا تنسي روب ، حسنا ؟! " قبلت لوكس خدي وهي تناديني بنطقها اللطيف لاسمي " لووب " ضممتها بقوة وقبلتها مرة أخرى ، سحبها جون من بين يدي وقال متذمرا " أيها المزعج " ضحكت لورا وودعتهما ورجعت إلى الشقة مع سائق الأجرة ، عندما وصلت إلى الشقة كنت خائفا وأنا أتوسل بداخلي أن كل شئ يمر على خير أمسكت بهاتفي لأتصل على توم أو كيفن فبالتأكيد أنهما سويا الآن ، سوف أتصل على توم لأن كيفن لن يجيب على هاتفه كالعادة ، " مرحبا روب ، هل اشتقت إلي بهذه السرعة " " إنك واثق من نفسك للغاية ، كيفن بجانبك ؟! " " أجل ، طلبنا البيتزا لا ينقصنا سواك " " توم أنا أحتاج نصيحتك " " بالطبع ، ولكن ماذا هناك ؟! " " لا شيء ولكن كما تعلم أن لورا وجون ذهبا إلى أمريكا " " أعلم ولكن ما المشكلة ! هل تشعر بالوحدة ! أتريد أن نأتيك ؟! " " لا ليس هذا يا رجل ، ولكن كريستن صديقة لورا * وأعلمته بالقصة كاملة * " " أها .. حسنا افعل ما قالت لورا " " ولكن ... لا أعلم أنا حقا خائف من كريستن بعد كل ما قالت لورا عنها " " أنا في لندن وأخشى عليك منها ولا نعلم كيف ستعاملك ولكني أتوقع أنها لن تحادثك " " ولكن توم أنا لا أستطيع أن أعتبرها مجرد قطعة أثاث وبصراحة هي جميلة ولكنها أفسدت نفسها " " روب الزم عقلك ، أنا أكثر من يعرفك ، إنك تجر المشاكل إليك جرا " يبدو أنني ليس لدي حلا سوى أن أتبع كلامكما " " أجل ، هو كذلك " " حسنا توم لا أريد أن أطيل عليك مع السلامة " " مع السلامة ولكن حقا أنا وكيفن سوف نزورك فقد مللنا من المطعم وإدارته " " ومن سيتكفل بإدارة المطعم إن أتيتم ؟! " " سيتكفل بها ماركو حتى نعود ثم أننا لن نطيل أسبوعان لا أكثر " " ستؤونسونني حقا ، لم أخرج ولم أتعرف على أحد حتى الآن " " يجب أن تغير من أجواءك بعد انفصالك عن آشلي ، تحتاج لفترة نقاهة " " نقاهة عميقة ، حسنا لا أريد أن أطيل عليك ، مع السلامة " " مع السلامة " أحسست أن طاقتي نفذت تماما فصعدت إلى غرفة الضيوف التي أعدتها لي لورا مسبقا وخلعت ملابسي ونممت . استيقظت في اليوم التالي على صوت إزعاج التلفاز ، غريب ! أنا أذكر أنني أغلقته قبل أن أنام ! كانت عيني نصف مفتوحة أبعدت اللحاف ونزلت إلى الأسفل وكانت عيناي نصف مفتوحة ، وجدتها هناك جالسة تشاهد التلفاز ففتحت عيناي بأكملها وأنا مبتسم ، ذهبت لأجلس بجانبها ولكن عندما جلست ! آوووووه أنا لا أرتدي سوى " البوكسر " احمرت وجنتاي من الخجل فنهضت راكضا إلى غرفتي وارتديت ملابسي وعدت إلى الأسفل . لم أجدها في الصالة فذهبت إلى المطبخ وكانت هناك أمام الثلاجة ، توجهت إليها وهممت بوضع يدي على ظهرها ولكنها كانت أسرع حيث أمسكت بيدي ولوتها وراء ظهري " لا تحاول لمسي مفهوم ؟! " هززت رأسي خوفا وأكملت هي " لن تحادثني حتى أحادثك ، ولا تسألني أين أذهب لأن هذا لا يخصك ، وحتى إن رأيتني أحتضر أمامك لن تلمسني وسوف أعتبرك كقطعة أثاث هنا ، ولا تتجرأ أن تقترب مني ، مفهوم ؟! " هززت رأسي خوفا وأكملت هي " لن تحادثني حتى أحادثك ، ولا تسألني أين أذهب لأن هذا لا يخصك ، وحتى إن رأيتني أحتضر أمامك لن تلمسني وسوف أعتبرك كقطعة أثاث هنا ، ولا تتجرأ أن تقترب مني ، مفهوم ؟! " ذهلت من كلامها قليلا فضغطت على يدي ، سحبت يدي لأنها آلمتني " ح .. حسنا مفهوم " تركت يدي وذهبت خارجا وأنا بدأت أدلكها ! أي فتاة تلك ! كيف فعلتها ! وكأنها تحمل قوة لاعب كرتيه ! صدمت مما فعلت ولحقت بها إلى الصالة ، كانت هناك حيث يغطي ملامحها العبوس " أنا سأطهو الفطور هل تريدين ؟! " " وهل طلبت منك ! " قالتها من دون حتى أن تكلف نفسها عناء النظر إلي . كورت قبضتي لأصفع بها تلك الغبية ولكني تماسكت أخيرا " كنت أسأل فقط " لم تعرني اهتماما وهذا ما زادني غيظا ، لم أعتد يوما أن تتجاهلني فتاة كتلك ، دائما ما يقولون أنه ليس هناك فتاة تستطيع مقاومة سحري ، أما تلك فأكبر مشعوذ لن يجدي معها نفعا ، هه ! تأففت غيظا وذهبت لأعد الإفطار ، بعدما انتهيت قررت أن أخرج لأتمشى قليلا فالجو هنا لطيف على عكس لندن الذي يكون بارد دائما . عندما هممت بالنزول من السلم صعد شاب ضخم ويداه مليئتان بالوشوم تابعته بنظري فتبينت أنه متجه إلى الشقة ، غريب من يكون هذا ! عندما دخل إلى الشقة تأكدت من كونه يعرف كريستن اقتربت من الباب لأتنصت وساعدني في ذلك أصواتهم العالية . " قلت لك مسبقا ألا تأتي ، هناك شخصا آخر يقطن معي " " هل نسيتي ما اتفقنا عليه ! ولماذا لا تجيبي على اتصالاتي ؟! " " لأني قلت لك أنني أريد إجازة لشهر كامل " " أمتأكدة أنك بكامل قواك العقلية أنتي ! لم يبق شيء حتى نصل إليه ! " " إيان ألم ترى شكله ! إنه مخيف " آووه وأصبحت تخاف ! ولكن من يكون ذاك ! " كريستن أرجوك إنه الأخير ، وستربحين من وراءه 15000 باوند وبهذا تضمنين معيشة سعيدة وأنا لن أفتح معك هذا الموضوع مرة أخرى ، صدقيني " " أتعدني أن تغلق الموضوع ؟! لأنني حقا تعبت " " أعدك ، ثم أنتي كافحتي حتى وصلتي إلى النهاية أتستسلمين بهذه السهولة ! " " أنا لا أستسلم " " حسنا ، فلتجهزي نفسك بعد اسبوعين " أحسست بتحرك خطواته بإتجاه الباب فركضت واختبئت وراء السلم و انتظرت حتى تأكدت من رحيله وخرجت ، ستربح 15000 باوند من وراء ماذا ! ولكن لماذا هي خائفة ! هل من الممكن أن تعمل .... لا لا مستحيل ، من هذا الغبي الذي سيتجرأ على لمسها ! ستحطمه كما كادت أن تفعل بيدي ! ولكنها جميلة ، فهل يعقل ! اففف وأنا ما دخلي بها ! لم أشعر بنفسي وأنا اتمشى فتهت ولم أعرف طريقي ووجدت أحدهم يقف مع فتاة ذات شعر بني مفرود . " لو سمحت " " ماذا " قالها مبتسما " أنا روب ، كنت أمشي ولم أنتبه لطريقي فتهت ، هل من الممكن أن تخبرني عن مكاني " " أنت أمام المعرض البحري " آوووه يوجد معرض بحري ، يتوجب علي الدخول إذا . " أين البوابة ؟! " " ما رأيك أن ترافقنا ، أنا ستيفان وهذه حبيبتي إيلينا " مد يده لمصافحتي فصافحته هو وإيلينا " شكرا على هذا العرض ولكني لا أريد ازعاجكما " " أنت بريطاني ، أليس كذلك " استغربت من معرفته فأجبت " أجل ولكن كيف اكتشفت ؟! " " أنا بريطاني مثلك ، ثم إن كنت أستراليا فلن تتوه " " آوه أجل " قلتها ضاحكا . دخلنا إلى المعرض وصار كل منا يحكي عن حياته ، فعرفت أنهآ آتيا إلى هنا مع صديقتهما . كان يوما ممتعا معهما فأستأذنت منهما وقررت أن أتناول العشاء في المنزل ولكنهما أصرا أن نتقابل مرة أخرى فوافقت . عندما وصلت إلى الشقة كان الوقت متأخرا فتوقعت أنها نائمة ، وفعلا عندما ذهبت إلى الصالة وجدتها نائمة على الأريكة ، كان شكلها بريئا للغاية ، يجب علي أن آخذها لغرفتها فوضعت إحدى يداي تحت ركبتيها والأخرى تحت ظهرها لوهلة ابتسمت لفكرة أنها حبيبتي ولكن سرعان ما طردت هذه الفكرة ، وضعتها على السرير وكانت تتمتم بكلمات لم أفهمها وفجأة كانت تخرج منها شهقات وكأنها ، تبكي ! ولكن .. لماذا تبكي ! ربما حلم أفزعها ، وضعت يدي على كتفها وشعرت أنها هدأت ، أحسست بابتسامة خرجت من ثغرها وفي ذات الوقت نزلت منها دمعة فمسحتها سريعا ونهضت وأنا أشعر بشعور جميل ، جميل للغاية . ذهبت لغرفتي وأنا أفكر ما هذا الشعور ! أهو إعجاب ! لا لن أسمح لنفسي أبدا أن أعجب فيها . ولكن لماذا ! ربما أستطيع معرفة مشكلتها وأنجح في مساعدتها ، ثم أنها ستمكث معي 3 أشهر وتلك ليست بالهينة فربما استطعت أن أكسب ودها بمعاملتي . من الغد سوف أعاملها وكأنها حبيبتي ، فكرة غبية أليس كذلك ! ولكنها تنجح دائما بالأفلام ! قلتها يا روب .. أفلام وليست حقيقة ، ولكن يجب أن أكسب ودها وسأجرب ماذا سأخسر ! فلأجرب . بعد هذا القرار قررت قرارا آخر وهو أن أنام لأنسى الدنيا وما تحويه ! في صباح اليوم التالي ، استيقظت وأنا أشعر أنني مليء بالنشاط ، نزلت إلى الأسفل في الصالة وكانت هناك فالتفتت إلي قائلة " ألم تسمع يوما بشيء يسمى ملابس ! ثم أنا موجودة هل رأيتني يوما أتمشى بـ " البكيني " ! " قلت غامزا بابتسامة " ستكونين أجمل إن مشيتي به " تجاهلتني وضحكت لأنني شعرت بوجنتيها تحمر . " ما الذي يضحك ! " وضعت يدي على فمي ورفعت كتفاي بمعنى " لا أدري " " اذهب وارتد أي شيء ، لا أطيق رؤيتك بـ " البوكسر " " " ألست مجرد قطعة أثاث لديك ! ما الذي يهمك إن ارتديت أو لا ! " انتبهت هي أنها كانت تحادثني فصدت عني ، فضحكت وذهبت إلى المطبخ أخذت علبة ماء وقفلت راجعا ، جلست بذات الأريكة التي كانت تجلس عليها ، كنت أراقبها بطرف عيني فانتبهت أنها تنظر إلي فالتفت إليها بسرعة ولكنها كانت أسرع حيث التفتت على التلفاز بسرعة . كبحت جماح ابتسامتي وجلست لأشاهد معها الفلم وكان فلم " أكشن كنت مندمجا للغاية فقطعت علي اندماجي قائلة : " هيه يا أنت ، عندما عدت أمس هل وجدتني على الكنبة ؟! " رفعت حاجبا " إن لم يخب ظني أن اسمي روب ! " " أجب على قدر السؤال " ازدردت من نظرتها المليئة بالشر وأجبت كاذبا " وما يدريني " " أها حسنا ، ستبقى هنا طوال اليوم ؟! " أجبتها مبتسما " لماذ ! أتريدينني أن أبقى معك ؟! " أمسكت بيدي فأثارت استغرابي وصارت تضغط على إصبعي بقوة " سخافتك تلك يجب عليك إيقافها " سحبت إصبعي متألما " لا أحد سخيف هنا سواك ، أنا أتجاهلك لأنك مجرد فتاة فقط " صرخت غاضبة " تلك الفتاة تستطيع تحطيم رأسك أيها الغبي " " أنتي مجرد فتاة معقدة ومغرورة " " وأنت مجرد فتى تافه وغبي " " لا تعرفيني حتى الآن لتحكمي علي بهذه السرعة " اقتربت مني بملامح حزينة مصطنعة " تصدق أيها الغبي ، لقد أثرت شفقتي يبدو أنني جرحت مشاعرك المرهفة " قالتها بطريقة مستفزة . اقتربت من وجهها كثيرا وأحسست بخوفها لأنطق " أنانية ومعقدة وبغيضة " قلت لها ذالك وذهبت لغرفتي أغلقت الباب بقوه ومررت يدي على شعري ماذا فعلت من المفترض أن لا أقول لها ذالك لكن هي تمادت وتمادت كثيرا ما هذه المهزله التي تحصل لم نمكث سوى يومين مع بعضنا ومعاملتها سيئه جدا لي اففففف ارتديت ثيابي وسمعت رنين هاتفي كان ستيفان إجبت عليه "اهلا ستيفان" "أهلا روب هل ازعجتك؟" "لا لا مشكله" "اليوم سنتناول الغداء انا وايلينا و صديقتنا التي أخبرتك عنها ستأتي مع حبيبها غدا و سينما لتغيير الجو قليلا" كانت فكره جميله اقلها انسى كريستن ولو قليلا ، سمعت طرقات على الباب "امم دقيقه ستيفان" عندما فتحته كانت كريستن "ستيفان سأتصل بك لاحقا" "حسننا روب" استدرت على كريستن "ماذا؟" "حسنا سأطلب منك خدمه هل ستفعلها أم لا ؟" "لا" فتحت عينيها على وسعهما ورفعت حاجب "لا بل ستفعلها" رفعت حاجبي ، ماذا تريد تلك ! ستجبرني مثلا ! "حسننا ماذا تريدين ؟" "لدي اصدقاء أتيين معي وأخبرتهم ان لدي حبيب لكنه مسافر استراليا وعندما أتينا الى هنا طلبو مني ان يقابلوه وانا وقعت في ورطه ويجب أن ادبر لهم واحدا لأنهم اتصلوا علي قبل قليل وقالو انهم سيخرجون " "حسننا ما المطلوب مني الآن ؟" "تمثل انك حبيبي اليوم فقط" "اووه اسف لكن صديقي دعاني من قبل" "أرفضها لأنك يجب أن تذهب معي هل تفهم يجب عليك ذالك" "حسننا لكن بشرط" "من الآن بدئنا بالشروط" قالت ذلك وهي تدور بعينيها "حسننا لن أفعل ماتريدين" "حسننا حسننا ماهو شرطك ؟ "تناديني بروب وتحسينين معاملتك ، لم أقل اعشقيني ! تحسنين ليس إلا" تأففت وبدأت تتحلطم "حسننا اتفقنا والآن ارتدي شيء مناسب" تقربت منها وعانقتها بدأت تضرب كتفي و أبتعدت "انا حبيبك هل نسيتي ؟" "حبيبي هناك و ليس هنا" عبست وجهها وخرجت ارتديت قميص ابيض و سكيني اسود تذكرت ستيفان واتصلت عليه وانا أمشي لغرفة الجلوس تجمدت عندما رأيتها كانت ترتدي فستان ناعم احمر غامق و حذاء كانت فتاة مثيره هذا الذي اثار حيرتي قطع تفكيري صوت ستيفان "الو الو روب؟" "أهلا ستيفان كنت سأخبرك انني لن أستطيع أن أخرج لدي ارتباطات" "أوه لاتقل ذلك" "انا اسف ستيفان مرة أخرى؟" "حسننا" "مع السلامه" أغلقت الخط ووضعت هاتفي في جيبي الأيسر وعيناي طوال الوقت عليها "واو أين كنتي مخفيه كل هذا ؟" ابتسمت وغمزت لها لكن عبست وجهها "حسننا سأذهب لأبدل ثيابي" تقدمت لتذهب لكن أمسكت بيدها "كريستن .. لم أقصد ذالك لكن اذا كنتي لاتريدينهم يعلمون عنكِ من الضروري أن تمثلين جيدا وانا بصراحه اقتنعت انك انسانه طبيعيه بهذا الفستان الجميل" رفعت حاجبها وقالت "هل تقصد انني لست طبيعيه؟" أحسست انني وقعت في ورطه لكن قلت "اذا كنتي تعتقدين أن اللون الأسود طبيعي حسننا انتي طبيعيه" ورفعت كتفاي سحبت يدها عندما انتبهت لحركتي وبدأت بحك رقبتها بعد ذلك استدارت علي بنظره قويه "انظر لاتفكر ابدا انني سأترك هذا الفستان لأجلك لأنني اريدهم أن يقتنعون هل تفهم ؟" هززت رأسي وكتمت ابتسامتي عندما استدرات صرت أقفز فرحا وعندما التفتت علي وقفت وتظاهرت أنني أنظر إلى المزهرية اخيرا يعتبر اول موعد لنا أليس كذالك ؟؟ حسننا سأريها روب الحقيقي سوف اعلمها ان في الحياه هناك شيء اسمه الوان و حب خرجنا مع بعض وكانت لا تلقي لي بآلا ابدا أوقفنا سائق أجره و أعطته هي العنوان استدارت إلي وقالت "اسمع نتواعد منذ سنه تقابلنا ببار في مانشستر لأنك انت من هناك اسمي كريستن ستيوارت أسكن لوحدي اكلتي المفضله فيوتشيني أياك إن أخبرتهم انني ادخن او اشرب انا ظريفه جدا و أعمل بروضة اطفال هل فهمت ؟" "واو لقد جهزتي كذبتك" دارت بعينيها وكانت جديه بكلامها أظن أنه ليس وقت للمزاح "هل فهمت الذي قلت لك؟" "نعم لاتقلقي سوف اساعدك هناك لكن لاتنسين شروطي" "لن انسى يا أحمق" "أوه اول غلطه" "الى الآن لم تفعل الذي أريد، بعد ذالك احقق لك شروطك" ابتسمت لأول مره في حياتها لأنها أحست بالنصر "ابتسامتك جميله" أستدارت إلي و رفعت حاجب "وفر كلامك المعسول لأحد يهتم" "لا يهمني أن كنتي تهتمين أم لا كلمة الحق يجب أن تقال وهذه المره الثانيه التي تبتسمين فيها من قلب" "كنت ابتسم لأني افكر كم انت أحمق" غمزت لها "إذا كنتي تفكرين بي؟" لم ترد علي عبست هذه كيف الشخص يحصل على ودها ؟ في الموعد سوف أريها سأجعلها تندم انها لم ترد علي عندما وصلنا كان المطعم يطل على البحر ومكشوف على الجو كان جميل جدا أمسكت يدي كريستن وتجمدت كنت انظر لأيدينا كانت تعض اسنانها وتتكلم "حسننا هؤلاء هم أياك ان تفسد كل شي" ضغطت على كفي بطريقه مؤلمه "حسننا" لم انتبه لاصدقائها لأنني كنت انظر اليها مبتسم إلا عندما قطعني صوت اعرفه "روب؟" استدرت على ستيفان وانصدمت عندما رأيته "ستيفان؟" أجابت إيلينا "انت حبيب كريستن؟" أستدارت علي كريستن "هل تعرفهم؟" اعتقد أن الموعد سيكون اصعب من الذي ظننته ويجب أن نعيد صياغة الكذبه لأن إيلينا و ستيفان يعلمون انني لست من مانشستر وانني لست مرتبط بأحد #Rob ابتلعت ريقي واستدرت على كريستن "نعم أنني اعرفهم قابلتهم بالأمس وتعرفنا على بعضنا عندما كنا متشاجرين" شددت على كلمة *متشاجرين* وفهمت علي كريستن واقتربت مني ونظرت إلي بعيون كلها حب انا صدقتها لوهله "نعم حبيبي لكن الآن نحن مع بعضنا ولا شيء سوف يفرقنا" قلت يجب أن أأخذ خطوتي الآن وقبلت رأسها كانت ذراعها على خصري أحسست بقرصه وقفزت بخفيف أبتسمت اكثر "اوووه أنكم جميلين مع بعضكم" قالها ستيفان وكلنا استدرنا عليه مصدومين نسينا اننا حبيبين ضربت كتفي إيلينا "حتى لو كنت متشاجر مع حبيبتك لاتقل انكم انفصلتم " تصنعت ضحكهx "كانت لحظة غضب ليست من قلبي" أستدار ستيفان الى كريستن "من حسن حظك أن روب حبيبك لأني كنت سأستجوبه لكن الآن انا واثق انه يحبك" زيفت ابتسامه ببراعه وحمدا لله أنهم لم يتكلمو عن مانشستر و لندن لانني هنا فاشل جدا في الكذب "نعم أنه يحبني جدا" جلسنا انا و كريستن بجانب بعضنا و ستيفان و إيلينا أمامناx "نطلب الآن أم نتمشى على البحر ام العكس" ردت إيلينا على ستيفان "لا حبيبي اولا نأكل ثم نتمشى على البحر مارأيكم ؟" إجبتx "انا مع إيلينا متشوق جدا ان اتمشى على البحر مع حبيبتي كريستن" تقربت منها وقبلت وجنتها صرخ ستيفانx "اوتش من الذي ضربني ؟" ضحكت ووضعت يدي على فمي عندما رأيت وجه كريستن تحول الى الوان حاولت تضربني لكنها أخطأت آجابت عليه "انا متأسفه ستيفان لكن روب قام بإحراجي وقلت سأأدبه" رفع حاجب ستيفان "لا مشكله , لكن هل هذه مكافأته لأنه يحبك" ضحكت اكثر و ضربت كتفي أمامهم "يكفي روب" إيلينا كانت تضحك معي وجه كريستن تحول الى الأحمر "حسننا انا أسف حبيبتي" طلبنا الطعام وجلسنا نأكل وطوال اليوم عيناي على كريستن وهي تضحك وتتكلم كانت شخص آخرx عكس التي أراها ب الشقه قطع تفكيري ستيفان "روب .. روب ؟" "ماذا" قهقه علي واستدارت إلي كريستن كان وجهها احمر هل هي خجله ؟؟ " لن تذهب كريستن الى أي مكان أنها بجانبك لا تخف لقد أكلتها بعيناك" ضحكت و حمرت وجنتاي عضضت شفتاي و أجبت "لا تلومني ستيفان ، كريستن تسحرني في كل مره اراها" إيلينا وضعت رأسها على كتف ستيفان "اووووه روب لهذه الدرجه تحبها ؟" ابتسمت لأيلينا "واكثر" قاطعتنا كريستن "الطعام كان لذيذ أليس كذالك؟" أجاب ستيفان متحمس وأدرت عيناي وابتسمت لأنها كانت تغير محور الحديث "نعم كريستن لذيذ جدا احلى من المطعم الذي بالأمس ذهبنا اليه انا وايلينا" ردت إيلينا "لا ستيفان الأكل امس كان لذيذ جدا" وهم يتناقشون أستدارت إلي كريستن ورفعت حاجب منبهره "واو اقنعتهم بتمثيلك" ماذا ؟ لماذا تقول هكذا ؟ انا لا اعرف امثل الحب ... كأني قلت حب ؟ طردت الفكره واجبت "نعم هذه احدى مواهبي" "لاتفكر أن تقبلني مرة أخرى هل تفهم؟" رفعت كتفايx "لكن يجب إقناعهم" أجابت وكأن هذا الحال لم يعجبها "مثّل بالكلام" عبست و استدرت على ستيفان و إيلينا إلا الآن يتناقشون عن احلى المطاعم قاطعتهم "هل نذهب لنتمشى على البحر ؟" أجابت إيلينا بحماس "حسننا هيا" أمسكت ذراع ستيفان ونهظت معه ثم نهظت انا و كريستن أمامي ستيفان و إيلينا أستدارو يحاسبون أمسكت يدي كريستن وشبكت اصابعنا ابتسمت و أحسست أنني سأطير من الفرح ولم استطع أن اخفي ابتسامتي لا تكن واثق بنفسك كثيرا بعد هذا الموعد انت كالجدار بالنسبةِ لي" عبست وسحبت يدي من يدها الآن كل الذي افعله لها وهذا ردها هي انصدمت من حركتي وحاولت تمسك يدي لكن ابعدتها غضبت ومشت أمامي جلسنا كلنا أمام البحر إيلينا كانت ترسم على الرمل، التقط لها صوره ستيفان وهي لاتعلم إلا عندما سمعت الصوت أستدارت اليهx "هل صورتني ؟" رد ستيفان وهو يقبل وجنتها "لم استطع أن اقاوم جمالك" ضحكت إيلينا واحمرت وجنتيها تقرب منها ستيفان سيقبل شفتيها صديت وجهي لأنني أحسست بغصه اتمنى أن يكون لدي احد يحبني و احبه انفصالي عن اشلي كان قاسي والى الآن لا انسى الألم الذي سببته لي عندما تذكرت ماذا فعلت لي أبتلعت ريقي احاول أن أكتم دموعي سرحت في البحر و أفكاري مشوشه بين قساوة كريستن و خيانة اشلي لا أدري لماذا حظي سيء، و دائما احب الأشخاص التي تجرحني لانني غبي صدقت كريستن انا غبي نهظوا إيلينا و ستيفان ولم انتبه لهم وضعت كريستن يدها على كتفي "هل هناك شيء ما بداخلك ؟" هنا لم استطع أن امسك نفسي دموعي بدأت تنزل على وجنتاي ووضعت وجهي بين ذراعاي "ر _ روب م ماذا بك؟" كانت تحاول أن أتكلم وخافت عندما استدرت اليهاxوقلت "انتي اشلي جميعا" "انا ماذا فعلت؟" ضحكت باستهزاء واجبتx "و هل تجرأين على السؤال ؟ انا أتيت لأستراليا احاول أن انسى الذي حدث لي انسى انني شخص غبي وعاطفي لكن أتيت وأجمل استقبال كنتِ انتي مره تكوني طيبه وعشر قاسيه لا أعلم اذا كنت فعلت لكِ شيء لكن الأكيد انك لا تعرفيني وحكمتي علي بسرعه كبيره اذا جرحتك بأي طريقه انا اسف لم أقصد لكن انتي تجبريني" أحسست انني أخرجت كل الذي في داخلي وشعرت بالراحه لكن تضايقت عندما رأيت شفتيها ترتجف والدموع متجمعه بعينيها التي بلون الزمرد الخضراء "انا لم أجبرك أن تكلمني انا وضحت لك منذ البداية انني لا أريد أن اعرفك لكن انت ظللت تحاول التقرب او نكون اصدقاء .. روب افهمني انا لم أتي الى هنا لأكون صداقات أتيت الى عمل وسأذهب ولكن اذا كنت تعتقد انك الوحيد الذي له هموم راجع تفكيرك لأنك لست لوحدك بهاذا العالم" نهظت وذهبت تمشي اففف انا ماذا فعلت مؤكد أنني جرحتها انا كنت اناني معها يجب أن اعتذر تبعتها بسرعه و أمسكت يدها ابعدت يدي بقوة "كم من مره افهمك أن لاتلمسني" أحسست أنها متقرفه من لمستي لها ورفعت حاجب مستغرب "هل أنتي متقرفه مني؟" تنهدت ودارت وجهها هذا بحد ذاته اجابه ضغطت على اصابعي واسناني انا انقرفت من نفسي "حسننا" أبتعدت عنها وذهبت لرصيف صرت لا أحتمل وجودها لا أستطيع ان أحتملها انا لماذا من الأساس أحببتها ... لحظه أحببتها ... لالا هذا اخر شيء اتمناه لا أريدها لا أريد أن احبها لا أريد أن أجرح مرة أخرى أوقفت سائق أجره وأعطيته عنوان الشقه عندما وصلت دخلت اركض وذهبت لغرفتي سكرت على نفسي واحسست أن غضب الدنيا بي كانت هناك ابجوره من الغيض الذي بي أمسكتها وكسرتها على الجدار جلست على السرير اجمع انفاسي ومررت بكلتا يداي على شعري تمددت على ظهري وتركت دموعي تنزلxبكل حريه لا أحد يفهمني .. ودائما أخان لهذه الدرجه انا غبي ؟ أمسكت هاتفي وأجريت اتصال على توم أجاب علي بسرعه "أهلا رووب كيف أحوال سيدني معك" كان صوتي واضح عليه آثار البكاء "تـ توم أ أنا لا أستطيع أ أن اتحمل" كان من صوته أنه خائف وتحول جدي بسرعه "روب ماذا حصل كريستن فعلت لك شيء ؟" "لالا ليست كريستن " استغربت من نفسي لماذا ادافع عنها "حسننا ماذا بك؟" " أ أشلي" "هاري ألم نقل كفى واتفقنا انك تذهب وتستمتع وتنساها لأنها لا تستحقك" كنت اسمع صوت كيفن خلفه ثم هاتفني هوx "روب لاتفكر فيها ابدا هذه انسانه خائنه اذهب و احتفل واستمتع و انساها انساها كليا تذكر انت أفضل منها بكثير" سحب توم الهاتف من كيفن وأجاب علي "روب هل تريد أن نأتي إليك بسرعه ؟ لقد حجزنا بعد اسبوعين لكن أستطيع أن اقدمه" اشتقت لهم كثيرا احتاج اليهم معي هم اللذين سينسوني كل شيء وسيملون وحدتي البائسه "حسننا توم تعالو انا حقا احتاج اكشن بحياتي" "حسننا لاتقلق سأقدم الحجز و سأرسل لك متى سوف نأتي حسننا أبقى قوي روب" "حسننا توم تعلم انني احبك أليس كذالك" ضحك توم "سوف تحبني اكثر عندما أأتي انا وكيفن" ضحكت ومسحت دموعي "أوصل سلامي الى كيفن وانتبها لأنفسكم" "حسننا وأنت انتبه لنفسك ولا تجعل احدا يحبطك" ابتسمت وتنهدت براحه قبل أن يغلق توم الخط سمعته يتشاجر مع كيفنx "توم أعطني الهاتف سأخبره انني احبه لـ يضحك" أجاب توم ومن الواضح انه يعاني "حسننا يكفي هو يعلم انك تحبه ليس من الضروري أن تخبره ثم هو قال انه يحبني يعني انا لوحدي" اغلق الخط وضحكت على غبائهم وضعت رأسي على الوساده وعندما فكرت انني سأرتاح سمعت صوت عند الباب مؤكد أن كريستن أتت xجميل ستبدأ المشاكل الآن انا يجب أن لا أكون جبان وأواجهها وسوف اوضح لها ان اخر همي رأيها خرجت من الغرفه ولدي احساس انها اكبر غلطه بحياتي عندما نزلت إلى الأسفل وجدت الباب يطرق بقوه حسننا هذا غريب حقا لأن كريستن لم تأتي بعد فتحت الباب وكان شخص معضل ورقبته وذراعه كلها وشوم عندما نظر إلي ابتسم فتح الباب بقوه وخفت منه هذا ماذا يريد ؟ "من انت ؟" أمسكني بقوه مع ياقة قميصي ودفعني على الجدارx "انا من ليس من شأنك كريستن تسكن هنا أليس كذالك؟" هذه ومشاكلها لاتنتهي "نعم هنا" "حسننا مؤكد انك حبيبها" "لا لست حبيبها" دفعني مع صدري بقوه وأحسست أن قفصي الصدري سيتكسر "اسمع توصل هذا الكلام لكريستن وأخبرها اذا فكرت مجرد تفكير انها تكمل ولا تفعل الذي اتفقنا عليه سوف اجعلها تخسر روحها هل تفهم" صرخ بالاخير وضربني ضربه قويه على وجنتي وأحسست أن الدنيا دارت بي "وهذا تذكار لكي لا تنسى" فرك يداه ببعضهما وخرج .. شعرت بـ أمتلاء الدموع في عيناي من شدة الألمx ذهبت الى المطبخ ابحث عن ثلج وهذه المره فعلا كنت غاضب ولا أريد أي شيء هذه الفتاة لم تحظر الا المشاكل وانا تورطت الآن معها انا ما شأني لكي يضربني دخلت وكانت مصدومه وتقدمت لجهتي بسرعه "هل فعل لك شيء ؟' وضعت يدها على وجنتي وشعرت أن جسمي أصبح حار لكن دفعت يدها ولا ألقيت لها بآلا "روب انا احادثك هل تسمع ؟" "اسمع ولا أريد ان أجيب عليك ويخبرك انك اذا فكرتي تكملين ولا تفعلين الذي اتفقتما عليه ستخسرين روحك" تقربت مني ودموعها بعينيها "روب انا متأسفه لم أتوقع انه سيعلم عن مكاني" استدرت اليها غاضب "وكأنك سيهمك اذا انضربت أم لا انتي لا يهمك سوى نفسك ثم انتي قلتي بنفسك انك لست قادمه لتكوين صداقات حسننا أتركيني بسلام وابتعدي عني" غضبت علي ولم اهتم لأنه ليس بالشيء الجديد حسننا انا قلت لك هكذا لأن ليس لك ذنب في هذا الأمر الآن لو تموت افضل تريحني منك" أحسست بغصه من كلمتها أن اموت أفضلx "انا الذي اموت وإلا انتي يالأنانيه" وضعت يدي على فمي عندما قلتها لالالا لا أحد يستحق هذا الكلام لا أحد يستحق أناس يقولون له متx انني انانيx "انا متأسف كريستن لم أقصد" أستدارت "اتوقع أن وجهة نظرك كاملة الوضوح لست بحاجه لـ تبرير" ذهبت تركض لغرفتها لكن تبعتها وامسكت ذراعها وسقطت الأسواره السوداء التي بيدها وانصدمت من الذي رأيته تقابلت عيني بعينها وكانت دموع متجمعه بعينيها سحبتها لصدري وضممتها بقوه الغريب انها لفت يداها حولي وبدأت تبكي بقوة #Kristen أحسست بالضعف عندما رأى روب يداي شعرت كأنه رأى حقيقتي رأى انني انسانه ضعيفه وأنا لا أريد ان اسمح له أن يرى ضعفي لأنني تعلمت أن اكون قوية دفعته وسحبت اسوارتي من الارض "كريستن منذ متى وانتي تجرحين نفسك؟" "هذا ليس من شأنك" "كريستن أن آثار الجروح جديده" "قلت لك ليس من شأنك حسننا اخرج من حياتي" صرخت عليه وذهبت اركض لغرفتي اول ما أغلقت الباب وقعت على الأرض ولم استطع ان أرفع نفسي من البكاء انا تعبت لا استطيع أن اتحمل، كل اللذين من حولي يتأذونx لم استطع أن اكتم شهقاتي ضممت قدماي بقوه ودفنت رأسي بينهما كنت اسمع صوت روب يطرق الباب ويتوسل إلي لكي افتح "كريستن أرجوك .. افتحي الباب .. انتي يجب أن تتحدثي الى شخص يجب على شخص أن يساعدك .. انا موجود هنا انا سأساعدك" صرختx "لا أريد مساعده اعلم كيف اهتم بنفسي" "كريستن أرجوك صحيح انكِ لا تعرفيني لكن اريدك أن تثقي بي صدقيني استطيع أن اساعدك" فتحت الباب بقوه ووقعت علي الصدمه عندما رأيت دموعه ضغطت على اسنانى "قلت لا أريد مساعدتك ولا أريد أن اثق بك هل تفهم اخرج من حياتي آلا تفهم آخرج" كنت سأغلق الباب لكنه وضع يده ودفعه بقوه أحسست بالخوف وتراجعت الى الوراء كان يقترب إلي وابتلعت ريقي أحسست انني توقفت فجأه افف لماذا لا أتحرك اوه الجدار خلفي وكان هو مازال يقترب إلي وزاد خوفي منه واحسست أنني سأبكي "ر روب لا لاتضربني" انصدم مني واضح على معالم وجهه لكنني كنت خائفه خائفه و ضائعه "من المستحيل ان أضربك كريستن" اقترب إلي ومسح دموعي "من المستحيل أن أؤذيك بحياتي .. من المستحيل ان افقد الامل بكِ لأنني اعلم انكِ تحتاجين مساعدتي اكثر من اي شخص في هذا العالم .. وانا موجود لـِ أحميك" وقعت على الأرض وضممت قدماي كان كلامه صحيح انا بحاجه لـشخص بحاجه لـشخص يستمع إلي و يخبرني الصح و أين الغلط أحسست بذراعاه تلف حولي ودقات قلبي زادت لالا روب يستحق افضل مني يجب أن اكرهه بي وإلا سيتأذى .. روب افضل مني بكثير ويستحق أن يعيش براحه ليس مع شخص معقد مثلي دفعته ووقفت مسحت دموعي واحسست من نظرته أنه انجرح "اخرج انا لست بحاجتك في حياتي وانت استغللت الموقف اخرج ولا أريدك أن تتحدث إلي او تتدخل بحياتي" كان منصدم من كلامي لكن هذا إلأفضل اوفر عليه الحزن هو لايستحق شخص مثلي ابدا #Rob ذهبت لغرفتي بعد ماطردتني كريستن كنت منصدم من كلامها أمسكت هاتفي كانت فيه رساله فتحتها "أهلا روب سوف نأتي إليك غدا هذا اقرب حجز لنا ولكن لا تخف لن نسكن لديك بالشقه لكي لا يدمرها كيفن حجزنا لنا بنفس العماره التي فيها لورا و جون سنكون قريين إليك مع السلامه و اهتم لِنفسك - توم " ابتسمت للفكره لكن عبست عندما تذكرت كريستن لماذا تجرح نفسها ؟ هل حاولت ان تنتحر ؟ لكن لماذا .. ليس هناك شيء في الحياه لا يتصلح لماذا هي تعامل نفسها هكذا انا لست أعلم? كيف أحببتها بهذه السرعه أعني أن اللذين مثلها ينكرهون بسرعه انا يجب علي أن اعلم ما مشكلتها يجب أن اجعلها تثق بي حتى لو انها تكرهني لا يهمني لماذا قالت لاتضربني ؟ كانت خائفه مني هل من المعقول أن شخص ضربها وجعلها تخاف هكذا ، الفتاة تحتاج مساعدتي اكثر من اي شخص بهذا العالم سمعت رنين هاتفي واجبت عندما رأيت أنها لورا "أهلا لورا" "أهلا روب كيف حالك ؟" "بخير وكل شيء بخير" "روب هل حدث شيء بينك وبين كريستن هل فعلت لك شيء ؟" لا أريد أن يفهموها خطأ لأني انا المخطئ انا الذي تدخلت بحياتها "لا لم يحدث شيء" "روب لاتكذب انني أعرفك عندما تكذب" "صدقيني لورا كريستن بغرفتها وانا بغرفتي ولا نتقابل كثيرا كل شخص منشغل بنفسه" "هل أنت متأكد ؟" "نعم متأكد .. لكن انتي ما أحوالك مع امريكا و لوكس ماذا فعلت تلك الشقيه ؟" "امريكا جميله جدا يجب عليك زيارتها و لوكس تعرفت على صديق يسكن بجانبنا بالشقه اسمه جيمي" ضحكت عليها "لا لا أريد لوكس تواعد من الآن انتبهو إليها" "لا تخف جون مشدد عليها الحراسه" ضحكنا وأصبحت تتحدث معي عن ماذا رأت في امريكا ولكن فتحت موضوع ياليتها لم تفتحه "رأيت أشلي روب" "أين رأيتها ؟" "تقول أنها جائت لتزور جدتها بـ لوس انجلوس وهي نادمه كثيرا على الذي حصل" "لورا لن يفيد الندم الآن هي خانتني" "لكن روب انت لو تستمع اليها فقط من الممكن أن تفهمك القصه" "لست بحاجه لأن تفهمني كان واضح وضوح الشمس" "حسننا أعطها فرصه واحده فقط" "انا الآن في استراليا ولن اعود إلا بعد ثلاثة أشهر سأكون قد تجاوزتها بهذه الفتره" "روب؟" اثارت حيرتي نبرة صوتها وأجبت "نعم؟" "انا أعطيتها عنوانك" "ولماذا أعطيتها ستزيد المشاكل علي انا لست ناقص" "هذا يعني أن كريستن فعلت لك شيء صحيح؟" "اففف لورا كريستن لم تفعل شيء لكن انا لا أريد أشلي لا أريدها أن تراني بهذه الحاله" "روب أعطها فرصه واحده هي سوف تأتي إليك بعد اسبوع من الآن دعها تتحدث وتخبرك جانبها من القصه لأنك انت حكمت عليها دون أن تعرف السبب صدقني من الممكن أن ترتاح عندما تفهم" تنهدت وقلت "حسننا سأستمع اليها لكن ليس من أجلها من أجلك أنتي لورا" "حسننا من أجلي" سمعت صوت وأحسست بقشعريره تسري في عمودي الفقري الشقه ليست أمنه مثلما كانت من قبل "اهاتفك لاحقا لورا أوصلي سلامي الى جون وقبلي لوكس" "حسننا مع السلامه روب" أغلقت الهاتف وخرجت رأيت غرفة كريستن مفتوحه دخلتها ووجدت الفستان مرمي على الأرض كنت سأنزل للأسفل لكن سمعت صوت وعندما توقفت عند باب دورة المياه كان هناك صوت بكاء ... لالا أدعو الله أن لاتكون قد فعلتها طرقت الباب "كريستن هل انتي بخير؟" لم تجبني وسمعت صوت شهقاتها ثم سكتت فجأه هلعت وبدئت اطرق الباب اقوى واصرخ "كريستن افتحي الباب الآن" "روب ابتعد عني" ارتحت عندما سمعت صوتها لكن الى الآن لم اطمئن أمسكت مقبض الباب وانصدمت عندما انفتح فتحت الباب وكنت سأبكي من هول المنظر الذي رأيته كانت على الارض متمدده ومرتديه شورت وحمالة صدر فقط، كانت تبكي وكان هناك دم على يداها تجمدت لوهله لكن بلعت ريقي وذهبت اركض إليها خلعت قميصي ولففته على يدآها "لماذا فعلتي هكذا .. كريستن لماذا؟" لم تجبني وكانت تبكي حملتها وذهبت بها الى غرفتي ثم ذهبت اركض الى المطبخ احضر الأسعافات الأوليه دخلت عليها كانت الى الآن تبكي وترتجف غطيتها باللحاف وجلست بجانبها أزلت قميصي من يدها وكانت الجروح سطحيه شعرت بها رجفت عندما لمستها قبلت جبينه "لاتخافي انا هنا انا معكٍ" عالجت يدها ولففت عليها شاش مسحت دموعها وذهبت لـ أجلب لها قميص أحضرته وجلست بجانبها جلستها وألبستها القميص لم تقل أي شيء كانت تذرف دموع صامته فقط سحبت اللحاف ودخلت معها وضعت هي رأسها على صدري وضممتها إلي دقات قلبي تزيد كل ماتنفست وأتمنى أن لا تسمعها لأنها ستكشفني "أ أنا أسفه" اعتذرت و ابتسمت وقربتها لحضني اكثر "لاتعتذري مني لكن اريدك أن تعديني بشيء واحد لا تجرحي نفسك مرة أخرى" صمتت قليلا ثم أجابت "اعدك" بدئت اغني لها بخفيف وأحسست ان هذه الأغنيه تصف حالي معها Said i’d never leave her قلت لن اتركها ابدا cause her hands fit like my tshirt, لأن يديها تناسبني مثل قميصي Tongue tied over three words, cursed. عقد لساني بثلاثة اشياء, أنا ملعون Running over thoughts that make my feet hurt, الأفكار التي تجري في رأسي تؤلم قدمي Bodies intertwined with her lips لكن الأجسام تتشابك مع شفاتها Now she’s feeling so low since she went solo الآن هى تشعر بالاحباط منذ أن أصبحت بمفردها Hole in the middle of my heart like a polo جعلت في قلبي حفرة مثل القطب And it’s no joke to me وهذه ليست مزحة بالنسبة الي So we can we do it all over again لذا هل يمكننا أن نبدأ من جديد If you’re pretending from the start اذا كنت تتظاهرين من البداية like this, أنني لا اعجبك, With a tight grip, then my kiss حذرة حيال علاقتنا, اذا قبلتي Can mend your broken heart تستطيع شفاء قلبك المكسور I might miss everything you said to me قد أفتقد كل شيئ قلتيه لي And I can lend you broken parts ويمكنني اعادة الأجزاء المفقودة من قلبك That might fit like this وارجاعه كما كان And I will give you all my heart وأنا سأعطيكِ قلبي كله So we can start it all over again ليمكننا البدء من جديد Can we take the same road هل يمكننا أن نسلك نفس الطريق two days in the same clothes نظل يومين بنفس الملابس And I know just what she’ll say if I make all this pain go وأنا اعلم ما ستقوله اذا جعلت كل هذا الألم يختفي Can we stop this for a minute هل يمكننا التوقف للحظة You know, I can tell that your heart isn’t in it or with it لعلمك, أنا أستطيع أن أرى أن قلبك ليس في مكانه Tell me with your mind body and spirit أخبريني بعقلك, جسمك و روحك I can make your tears fall down like يمكنني جعل دموعك تتساقط مثل the showers that are British الأمطار الغزيرة ببريطانيا Whether we’re together or apart سواء كنا مع بعض او لا We can both remove the masks يمكننا نزع الاقنعة and admit we regret it from the start ونعترف أننا نادمون على هذا من البداية توقفت عندما أحسست بأنفاسها انتظمت ونامت كنت اتأملها وأنا لا آزال لست مصدق لماذا تفعل هكذا بنفسها الجروح كانت بذراعيها وبخصرها كانت مخفيته عن الكل كيف أن لا أحد لاحظ انها حزينه كيف أن لا أحد انتبه عن الذي تفعله بنفسها لهذه الدرجه لا أحد يهتم بها كل شخص بهذا العالم يستحق احد يحبه ويهتم بهx اذا كان لا أحد يهتم بها انا سأهتم .. روب انت من أول مره رأيتها وانت تهتم،، بها شيء يجذبني لها ويجعلني لا أستطيع أن اوقف التفكير بها هذه الفتاة سحرتني من أول نظره يمكن غموضها هو الذي جذبني لهاx نزلت من السرير لأنني بحاجه لشيء يؤكل دخلت المطبخ وقررت أن اطبخ فاهيتا عندما انتهيت ذهبت الى الغرفه اطمئن عليها كانت نائمه مثل ماتركتها ابتسمت ونزلت للأسفل وضعت اكلي بصحن وذهبت الى الصاله لـ أرى فيلم او اي شيء وجدت فيلم تايتنك فقررت أن اراه عندما وصل الفلم الى النصف كنت اتثاوب فقلت اذهب لـ أنام افضل غسلت الصحون وذهبت لغرفتيx كانت تتكلم كلام ليس بمفهوم وتتحرك ذهبت لجهتها بسرعه ودخلت الفراش صحت خائفه واستدارت لجهتي سحبتها لصدري وبدئت اهدئهاx "شششش لاتخافي هذا انا روب" هدئت وتمسكت بي بقوه قبلت قمة رأسها ونمنا مع بعض مره أخرى x x استيقضت ولففت حولي لم أجدها ووجدت القميص مرمي على السرير استغربت ذهبت الى دورة المياه لـ أغسل وجهي وقلت سـأستحم مره واحده عندما انتهيت خرجت وذهبت الى الغرفه لـ أبدل انتهيت ونزلت للأسفل رأيتها في المطبخ ابتسمت "صباح الخير" لفت إلي وكان من الواضح من وجهها انه ليس خير صباح "الذي حصل بالأمس تتناساه ولا كأن شيء حصل" عبست وأحسست بالقهر من كلامها "لكنه حصل" رفعت حاجبها "لست مضطره لإعادة ماقلت قلت لك ولا كأن شي حدث هل تفهم؟" كلمتها تجرح بعد الذي فعلته لها هل هكذا ترد المعروف تنهدت واستدرت أمسكت كتفي ولفتني "لاتفكر ان الذي حصل امس كان يعني لي شيء لأنه كان ليس بالشيء المهم ولاتفكر أيضا انني حنيت إليك او سأحبك لأنك مخطئ" "لم أقل لك أن تحبيني او حني إلي أريدك فقط أن تقدرين المعروف الذي فعلته من أجلك" "لماذا هل جرحتك؟ واضح انك غارق في حبي" فتحت عيناي على وسعهما وأجبت "انا لا أحبك" أقتربت مني وكان وجهها قريب جدا لدرجة انها ... ق قبلتني أحسست أن بطني بدأ يؤلمني وأحسست بـ الفراشات وقبلتها ابتعدت هي بسرعه ومسحت فمها وضحكت "صحيح واضح جدا انك لا تحبني" انصدمت من حركتها وحاولت أن اجمع انفاسي شفاهها حركت كل خليه بي وجعلتني احبها اكثر غضبت من نفسي لأنها كشفتني كل شيء واضح على وجهي والآن ستستغل هذا الشيء سحبت حقيبتها وصرخت قبل أن تخرج "انا ذاهبه الى النادي لا تنتظرني" وكانت تضحك جلست في غرفة المعيشه وانا مقهور أبتلعت ريقي ووضعت يدي على شفاهيx لماذا انا غبي؟ ... لماذا قبلتها؟ لكن الشعور اللي أحسسته معها لم أشعر به مع أشلي طردت الأفكار وسمعت صوت رساله استدرت ووجدت هاتف كريستن ترددت أن أأخذه أم لا وفي الأخير قررت أن أخذه هي ليست موجوده فتحته "الموعد في **** الساعه 8 لا تتأخري" اصابتني الحيره اي موعد أحسست بصوت عند الباب رميت هاتفها وكأنني لم أراهxx "لقد نسيت هاتفي" استدرت الى كريستن وكنت معبس ضربت كتفي على السريعx "اووه روب إلا ألان مصدوم لأنني كشفتك" التفت اليها "أنا لا آحبك هل تفهمين ؟ افضل أن اعود لـ أشلي ولا احبك" رفعت حاجب "أشلي؟" توقفت لـ أذهب الى غرفتي "على اساس أشلي ستعود إليك" حسننا لقد اغاظتني حقا واريد أن اغيظها "انا قبلتك لأنني قلت حرام هي بحاجه لحب بحياتها ومؤكد انها تتحلم بقبلتي وأشلي سوف تأتي بنهاية هذا الأسبوع وسوف نرى لأنها ستتوسل إلي أن أعود اليها" انصدمت من كلامي وفتحت فمها لكني ذهبت لغرفتي وأغلقت الباب افففف دائما تجعلني اتفوه بكلام يجرحها ولكن لن اعتذر اليها هي التي أخطأت وتستحق الذي حصل ولكن ما هذا الموعد ؟ يجب أن اذهب اليه وارى ماذا تفعل تم الفصل وهو منقول بقلم روفيتى التعديل الأخير تم بواسطة مورا اسامة ; 15-03-16 الساعة 07:10 PM | |||||||||||
|
|
|
15-03-16, 06:57 PM
| #7 | ||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟  
|  الله حبيبتى موضوع جميل ومميز المهم تكملى الروايه للنهاية  انا هعتبر كل النزل بقلم روفيتى فصل اول من روايتك لانه نزل بمشاركه واحده وكدا منتظرين الفصل الثانى بقلمك وكل التوفيق ياجميله | ||||||
|
|
|
15-03-16, 07:13 PM
| #8 | ||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| وعلى فكره انت عامله المشاركه هى هى مرتين ! اظاهر اتلغبطى او المنتدى هنج ..لو فيه فصل تانى حابه تنزليه مقتبس من الروايه نزليه وانا هعدلك امووووووووووووووه | ||||||
|
|
|
18-03-16, 01:45 AM
| #9 | |||||||||||
| نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفصل الثانى ..................... #روب ذهبت كريستين الى النادي وانا قررت ان اذهب خلفها حيت تاتى لغير ملابسها في الثامنه وايضا سوف اتفق مع اشلي ان اتظاهر انني حبيبها لكي اغيظها فقط واتقرب منها #كريستين غضبت جدا ولكنى كنت راضيه وجيد اننى اقنعت روبرت اننى لا احبه لا لديه اشلي لكن يا تري ماذا حدث ليتركها وتاتى لتتوسل اليه ليسامحها حسنا ساعلم بنهايه الاسبوع وايضا يجب ان اتمالك نفشي حتى لا اقتلها حين تقترب منه او ابعدها عنه لانني لا اليق به وهو يستحق الافضل ذهبت للنادي مر الوقت سريعا لم اشعر به اصباحت الساعه الان الخامسه عت للبيت لاغير ملابسي واتناولى الطعام واذهب لانهى هذا فانا لا اريد ان ياتى لمنزلى ويازي روب مجددا دخلت المنزل شممت رائحه شهيه اعترضت معدتى على افكاري لانها جائعه ذهبت للمطبخ رايت روب يطهو لنفسه توجهت نحو الثلاجه لاحظ روب مجي وتوجهي تحو الثلاجه كان يريد ان يمسك يدي ليبعدا عن الثلاجه لكنه تراجع واقفل الباب وقال لقد اعددت لنا الطعام ولن اسمع اي اعتراض من ناحيتك ان اردتى الا تجيبي فو قرارك وايضا اذا ارتدتى ان اذهب لاتناول طعامي في غرفتى فلكي الامر قلت بسرعه لا تذهب خرج صتى مخنوقا لا ادري هل غضبت لانه ينوي تركي اكل وحدي وما الجديد انا افعل هذا يموميا قال اذا لن اسمع اعتراض عن الاكل والا سوف اربطك في الكرسي واطعمك بنفسي خفت من كلامه وتذكرت انه قال انه يفضل الموت على ان ياذيني وعرفت انه يمزح ضحكت لمزحته ولم اجادله بلاومات براسي لانى اردت ان اتزوق طعامه ولانى جائعه وكنت على وشك التظمر لكن صوت معدتى فضحنى احمر وجهى وعبست جلست على طاوله المطبخ واحضر لي الطعام وجلس في الكرسي الذي يواجهنى وبدا الطعام وقال بعد ان بلع لقمته هل لديك اعمال الليله عبست وقلت وهل هذا هيهمك وهذا ليس من شانك قال صحيح لكنى اردت ان اخبرك بما فعلته اشلي حتى لا تكونى تاه في وسط كلامنى هذا اذا لم تمانعي وايضا اردت ان اخبرك لماذا اتيت الي هنا قلت "حسنا" وانا احاول ان اخفي فضولى الجامح قال انا اعرف اشلي منذ سنه تقريبا كنت احبها بجنون واعتقد انها كذالك اعطيتها كل شئ تتمناه لكن انا لدي قلب احمق لا يتقرب سوي من من يجرحه ويتلاعب به ولكن بعد سنه من المواعده وصلتنى رساله بها عنوان وقال المرسل ان اردت ان تعرف اين حبيبتك تاع الى هذا العنوان اتيت باصدقائي وذهبت الي المكان كان بيت في الغابه في الحقيقه كوخ صغير مكون من غرفه واحده فتحت الباب وجدت سرير في منتصف العرفه واشلي مع شاب في علاقه حميمه لم اتحمل رقضت في الغابه توقف روب ولم يستطع منع دموعه من النزول وانا لم اتحملها جريت لعنه اخذته في حضني وقال لقد هربت الى هنا قلت لا باس شعرت بدموعه تزل على كتفي ارجعت نفسي للوراء وانا اصارح نفسي هذ افعل هذا ام لا لكنى فعلت حككت وجنتى بوجنته حتى امسح دموعه وكذالك مع وجنته الاخري قال اتيت الى هنا ورايتك انتى فتاه جميله لكن لا اعلم ماذا حل بك تفسدين نفسك مره طيبه وعشره قاسيه فى كل مره تستفزينى بكلامك فاتفوه بكلام يجرحك في كل مره افعل هذا قلبي يتقطع ويتمرض على لانى احزنتك بكلامى ولكن ليس بيدي حيله انت ترفضين ان تسمعي كريستين لماذا هذا الحياه قاسيه هكذا قلت له هذه حياتك حياتى اكثر صعوبه فانت لم تستيقظ وتجد نفسك متورط في عصابه تؤجر لاستبداد احدهم انت لا تتوقع كميه الضرب الذي ضربته وما الذي فعلوه بي وحين اردت ان انسحب يجب على ان اقوم باغراء احد المستبدين واستدراجه للخارج حتى يمسكوا به اكره حياتى اكرهها بشده قال كلانا يمكننا ان يصلح حياه الاخر قلت انا لا استحقك وقال انت لا ترين نفسك بطريقه صحيحه قلت باراي هذا انا عضو في عصابه قال لكن اليله هي اخر مره لك وسوف تكون الاخير للعصابه قلت كيف قال كنت انوي ان اتتبعك ثم الاتصال بالشرطه حين تذهبي هكذا انقذك وانقد الى سوف تستبدونه يتبع التعديل الأخير تم بواسطة مورا اسامة ; 20-03-16 الساعة 08:28 PM | |||||||||||
|
|
|
18-03-16, 08:28 PM
| #10 | |||||||||||
| نجم روايتي
| التكمله . . كريستين ............. قلت له انها فكره رائعه انتبهت انني احتضنه بشده وكنت اجلس على قدميه فقمت بسرعه ونجانى صوت جرس الباب فتحت انا حتى اتصدي للطارق اذا كان من العصابه فكان هناك شابين كالعاده فتحوا افواهم من الزهول لرؤيتي كانوا مثل البلهاء جدا كت اضحك لكنى تمالكت وقلت عفوا ماذا تريدان قالا بتلثم واضح هل روبرت هنا هل انتم اصدقائه لم يقدرا على الكلام فاوماه تحركت وقلت تفضله ناديت قلت روب اصدقائك هنا وجهت كلامي لهم تفضلوا اجلسوا لم يتكلموا واماوا ضحكت هذا المره فحمر وجههم ماذا بهم هؤلاء توجعت للمطبخ فوجت روبرت مثل ما تركته شعرت اننى اتحطم فتوجهت اليه وضعت يدي على كتفه وبحركه تلقائيه تحركت وصبحت يدي تتغلغل في شعره فقلت له اصدقائك هنا عليك التماسك قليلا ونكمل حديثنا لاحقا قال بصوت متقطع حسنا قلت اغسل وجهك اولا اوماء وغسل وجه وخرج لم اسمع شئ مما قاله تناولت طعامي غسلت الصحون وتوجهت لغرفتي # روبرت خرجت لاصدقائي وشكلي لا اعرف كيف لكنه استنجوا اننى كنت ابقي فقلت لهم حتى لا يظلموا كريستين فهي لم تفعل شئ لي انا بخير فقط انا حكيت حكايتى مع اشلي ل كريستين لذالك ابقي هذا كل شئ لاحظت ان وجههم امر وتوم كان انفه ينزف قلت ما بكم فقالوا في نفس الوقت انها انها بارعه الجمال يا الهي ضحكت فاكملوا هل تلك هي الفتاه المخيفه انا لا اصدقك قلت بصوت عالى ليست مخيفه لكن القدر ظلمها فقط هذا كل شئ قالوا هكذا اذا هل لديها رفيق قلت انا وقريبا قالوا مستحيل انت قلت انتم قلتم ان لا فتاه يمكنها ان لا تقع في شباكي لكن هذا لا تفعل وهذا ما جذبني اليها كما انها صديقه لورا وايضا لورا تحبها جدا وايضا اشلي سوف تاتي بعد يومين يمكننى استغلال هذا لصالحي قالوا ذكي قلت احتاج مساعدتكم اليوم قالوا ماذا هناك يبدوا الامر خطير جدا قلت لهم اجل انها تتعلق بحيات كريستين حكيت لهم حكايتها قالوا مسكينه فهمت لماذا نعتها بالمخيفه اول مره لكن كيف نساعدك قلت فقط احضرا الشرطه بعد ذهاب كريستين قالوا اكيد سنفعل اصبحت الساعه السادسه قالوا وقد صعد توم الى غرفتى واحضر جتاري وقال لماذا لا تغنى لنا شئ كانت كريستين تتوجه لغرفتها لم اتكلم لكنى بدات بسرعه لاسمعها الاغنيه مجددا الى غنتها له Said i’d never leave her قلت لن اتركها ابدا cause her hands fit like my tshirt, لأن يديها تناسبني مثل قميصي Tongue tied over three words, cursed. عقد لساني بثلاثة اشياء, أنا ملعون Running over thoughts that make my feet hurt, الأفكار التي تجري في رأسي تؤلم قدمي Bodies intertwined with her lips لكن الأجسام تتشابك مع شفاتها Now she’s feeling so low since she went solo الآن هى تشعر بالاحباط منذ أن أصبحت بمفردها Hole in the middle of my heart like a polo جعلت في قلبي حفرة مثل القطب And it’s no joke to me وهذه ليست مزحة بالنسبة الي So we can we do it all over again لذا هل يمكننا أن نبدأ من جديد If you’re pretending from the start اذا كنت تتظاهرين من البداية like this, أنني لا اعجبك, With a tight grip, then my kiss حذرة حيال علاقتنا, اذا قبلتي Can mend your broken heart تستطيع شفاء قلبك المكسور I might miss everything you said to me قد أفتقد كل شيئ قلتيه لي And I can lend you broken parts ويمكنني اعادة الأجزاء المفقودة من قلبك That might fit like this وارجاعه كما كان And I will give you all my heart وأنا سأعطيكِ قلبي كله So we can start it all over again ليمكننا البدء من جديد Can we take the same road هل يمكننا أن نسلك نفس الطريق two days in the same clothes نظل يومين بنفس الملابس And I know just what she’ll say if I make all this pain go وأنا اعلم ما ستقوله اذا جعلت كل هذا الألم يختفي Can we stop this for a minute هل يمكننا التوقف للحظة You know, I can tell that your heart isn’t in it or with it لعلمك, أنا أستطيع أن أرى أن قلبك ليس في مكانه Tell me with your mind body and spirit أخبريني بعقلك, جسمك و روحك I can make your tears fall down like يمكنني جعل دموعك تتساقط مثل the showers that are British الأمطار الغزيرة ببريطانيا Whether we’re together or apart سواء كنا مع بعض او لا We can both remove the masks يمكننا نزع الاقنعة and admit we regret it from the start ونعترف أننا نادمون على هذا من البداية توقفت وكانت كريستين جلست على الكرسي الذي بجانى وتقريبا ملتصق بي لا اعرف لماذا كني شعرت انها تصارع نفسها حتى لا تضع راسها على كتفي لا يهم تقريبا ساقربها منى انا وسوف تكون لى فقط قلت هل اعجبك يا كرستين قالت اليست تلك قلت بسرعه اجل هي لكن هذا المره مع العزف تقالت عزفك رائع قلت حسنا ليس جيد جدا لكنه يكفي بالغرض كانت الساعه حينها السابعه قالت حان الوقت اذا تريد هذا قلت باكيد وهما سوف يساعدوننا نظرت اليهما فكان وجههم احمر مجددا حقا غضبت هل يتغزلان بالتى ستصبح حبيبتى ضربت كرسيهما بقدمي فقاله اه اجل مستعداين قلت لنغير ملابسناه توجهوا لخارج الشقه وصعدنا انا وكريستين الى غرفنا لنغير ارتديت بنطلون جينز ارزق وتى شيرت ابيض مكتوب عليه love you وفوقه جاكيت اسود وكانت كريستين ترتدي فستان ازرق من الحرير وينزل بكشكشه من عند الوسط كان طول الفستان لا ينخطي ركبتها تركت شعرها ينزل بحريه على ظهرها كان شكلها رائع فقلت تبدين رائعه واللون الزرق يبرزك بقوه انتى جميله لدرجه تجعل اى فتاه تفقد الثقه في نفسها امامك احمر وجهها ونظرت للارض وقالت شكرا لم اتمالك نفسي وضعت يدي على خصرها وامسكت يدها تمايلت بها كمن يرقص وكنت اريد ان الفها لكنها فعلت ببطئ وكادت تقع فقلت لها ماذا قالت لى لا يمكننى الرقص فقلت لها يمكننى ان اجعلك تفعلين هذا كل يوم اقتربت منها فتراجعت اقتربت مره اخره فتراجعت هذا المره لم تتراجع لان خلفا كان الحائط انحنيت حتى اكون فى نفس مستوي طولها احتضنت وجنتيها بيدي شعرت بها نبضها يعلوا وتنفسها صار اسرع اقتربت اكثر فاتطرب تنفسها اكثر لم يعد يفصلنا سوي بضع انشات الان كدت اقبلها لكن دق الجرس قالت بتلقائيه اللعنه عليكما فتحت عينيها التى كانت مغلقتين وانفجرت تضحك امسكت يدها قلت فالننهى هذا الان نزلنا السلم ونحن ممسكين بادي معضنا لكنها كانت بشرتها بارده من ليس من البرد بالمن الخوف مسكت يدها بقوه لاطمانها اننى لن اتركها ابدا مهما حدث ابدا فتحت الباب فتجا صديقاي من منظر كريستين اشحت بيدى اتى تمسك بيدها فافاقوا وقالوا اسفون روب قلت لا تكرروها فقط اوماوا وذهبنا اوقفت تاكسى ركبت به كريستين وحدها ووقفنا لنا واحد اخر وقلنا له ان يتبعها لكن من على مسافه قال حاضر نزلت مطعم فاخر تسللنا لخلف المطعم كان هناك اشحار فيه اختبانا بها وجدنا كريستسين تخرج بعد ساعه وكانت الشرطه خلفنا ومعنا رحلت كريستين وهجم الشرطه على البقيه تبعت كريستين وجتها تجلس وتبكى تحت احد الاشجار جريت الها وقلت ماذا بكى كريستين قالت اخيرا تحررت منهم ويمكننى ان اتحث مع امي مره اخري احتطنتها وقلت اجل تحررت قالت فالنعد للبيت قلت مستحيل ليس وانتى جميله هكذا اولا سوف نذهب للمطعم الذي حجزت فيه انا وانت فقط ثم نذهب الى اى مكان تريده مسحت دموعها بنفس الطريقه التى مسحت بها دموعي حركت وجنتى على وجنتها قبلت راسها ومشينا حتى خرجنا من الغابه كنت قط طلبت من صديقاي الاستمتاع فى مكان اخر اوقفت اتكسي واعطيته العنوان الى الذي سوف يوصلنا اليه وصلنا كان مطعم متوسط على البحر لكه ينبعث منه الدفئ دخلنا وجهنا النادل الى طاولتنا قلته لها ماذا تريدين ان تاكلي قالت اممممم لست جائعه لكن يمكننى ان اشرب عصير البرتقال ناديت النادل وقلت له اثنين عصير برتقال قال فورا سيدي قلت لها حسنا اذا اصبحنا صديقين ام لا قالت اجل قلت هل يسمح لعلقتنا لتطور قالت هذا متوقف على انا قلت محقه اكملت اذا ماذا ستفعلين بعد ذالك قالت ساعود الى بيتى ساجمع اصدقائي حولى من جديد قلت وهل انا واحد منهم قالت انت اولهم ابتسمت وقلت متى ستعودين قالت بعد انتهاء رحلتى شعرت براحه لدي فرصه كبيره لذالك لان اجعلها لى اجعلها تبادلنى مشاعري جاء النادل وقال العصير سيدي وضع كاس اما كريستين والاخر امامي يبدوا ان كريستين كان عطشه فقد شربت الخاص بها بسرعه اخظت الكاس الفارغ من اماها ووضعت الخاص بي فشربته ايضا ناديت النادل لكن هذه المره جائت فتاه ليس فتا قالت اهلا سيدي بماذا اخدمك قلت كاسي عصير فراوله قالت فرا ذهبت وعادت بعد دقائق وضعت ورقه تعد الكاس الخاص بي وقالت ان احتجت شئ نادي على قلت حسا شكر كل هذا وانا لا ارفع عيناي عن عيني كريستين قالت كريستين انها تحملق بوه قلت انا معتاد على هذا وفي العاده اخذ اكثر من ورقه من تحت الكوب واشرت الى الورقه التى تحت الكوب الخاص بي احمر وجههها ليس من الخجل ولكن من الغضب وقالت العنه فرحت هل تغار علي قلت لها ما رائيك ان نرقص قليلا لربما تكف عن الحملقه حين تراك معي قالت لكن قلت لا تكونى حمقاء انا استطيع امسكت يدها وسحبتها على ساحه الرقص رفعتها قليلا لاضع قدميها على قدمي ووضعت هي يديها فوق كتىفي لن الاخر صعدت لتمسك بشعري من الغلف كما فعلت عندما كانت تواسيني في المطبخ بدات اتمايل واجعلها تتمايل معى قلت لها استرخي فانا لن اتركك سحبت يديها من على شعري ووضعت يدي على خصرها ورفعتها ودرت بها قالت وقد عننا الى وضعيتنا السابقه ويديها في شعري لم يصبق لى ان رقصت حقا هذا ممتع قلت اما انا فلم ارقص مع اشلي ولا مره قفالت هذا مستحيل تتواعدون منذ سنه ولم ترقصوا قلت لها لا قالت خرجتم معا قلت مع اصدقائنا فقد قالت الم تحظوا بوقت لكم قلت لها لا انا بدات اشك اصلا اننى كنت احبها ربما كان هذا مجرد ولع او ربما تهرب من الفتيات التن يفعلن مثل النادله اما معك فا الامر مختلف انا مستعد لتضحيه بحياتى لاجلك ولا ابالى ما سيحدث بعد ذالك اسنتد انفي على انفها لكنها تراجعت وتمتمت بجمله لكن لم افهمها ما فهمته من كلامها انه يستحق الافضل فقلت لها انت الافضل في كل وقت واى وقت فاي زمان واى مكان يا كريستين هل تعتقدين اننى يمكننى ان ابتعد عنك بعد ان اصبحت بهذا القرب فتكونين حمقاء ان اعتقدي هذا لن ابدا ليس رغبه لكن لانه ليس لدي قوه لافعل ذالك انا احبك يا كريستين احبك اتفهمن انتى شمس حياتى اننى كالاعمي الذي يري الشمس لاول مره وهذا الشمس هي انتى انتى وحدك فقط لا تحرميني منك قلت الجمله الاخيره بنبره هستيريه توحي بضعفي تم الفصل التعديل الأخير تم بواسطة مورا اسامة ; 20-03-16 الساعة 08:30 PM | |||||||||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
