آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-05-16, 04:10 AM
| #11 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة  
|  بسم الله الرحمن الرحيم البارت الثامن مقدمه للمرحلة القادمه مرحلة الوصول الى الحاضر مرحلة النهايه والبدايه مرحلة نسيان الماضي مرحلة الهرووب مرحلة الهدوء مرحلة احداث مخيفه مرحله تحمل معنئ الغموض مرحلة يقودها ابناء المستقبل مرحلة عرفت بمرحلة التخبئ من الواقع مرحلة الالم ومرحلة الخوف ومرحلة انكسار رجل ومرحلة و لادة اخرئ تشبه قريباً لها بقوته وبلسانه وبتحمله لاعتاب المشقه مرحلتي الثانيه كثيرره بالغموض ومنعطفي القوي وقوي جدا ولكنه سيروئ علئ لسان ذالك الشيطان سيحاكي به انتقامه من احفاده وصنع تشتتهم سيحاكي به عن تمرده هو واولاده سيحاكي به موت حفيده الكبير واختفاء الصغير سيحاكي به تلاعبه بااطفال حفيده سيحاكي كذبته العظيمه التي كسرت قلب حفيده واصيب بعده بعذابه النفسي وبعدها تلاحقت نفسه لخالقها سيحاكي به جنونه والذي فعله بحفيده الصغير اخ الكبير الذي قتل ع يد كذبه ولا يعلم هل هو مقتول حي فوق الارض اما تحته لكن متيقن انه قد ذبحه بيده اثنتين بكذبته سيحاكي به عن ضياع وتشتت اطفال حفيده والذي بزعم الدكاتره انهم توفوا ولكنهم ع قيد الحياة لعبه لعبها الشيطان ليلقي بحتف والد التوآم المختلف قالوا ابناءك ماتوا وزوجتك فارقت الحياة لم يصدقهم وجن كيف يموتون وهو من راءهم وسماهم بالامس مالذي يحصل كيف سيقف بعد كسره وهل موتهم المزعوم مثل موته المزعوم ؟ اخاه الصغير الذي قتل اخاه الذي تبدلت الاماكن واحتل مكانه ظنوا انه هو فقتلوه ظنوا انه هو فحرموه من ابنته !! الئ هنا وستبداآ الذكرئ المؤلمه الذكرئ الجميله والسيئه ! | ||||||||
|  |
|
04-05-16, 02:34 AM
| #12 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| بسم الله الرحمن الرحيم & 9 & للتوضيح : عزام تزوج البنت اللي يبيها والليث ملك ع اختها الصغيره عزام رزق بتوام بثلاث توام ذكور مختلف اسماهم ولكن توفوا ثاني يوم من ولادتهم توفت زوجته وهي تولد ابناءها هل ماتوا ام خدعه من عذاله ؟ البارت التاسع بعد مرور 6 سنوات مدخل : الصمت يكفي ويشفي صدر راعيــه لا صار كل الحكي ماله معانـــــــــي والقلب ما عاد تعنيه المشا ريـــــه و العين ماعاد تغريها الامانــــــــي ياليت حزني مجرد دمع وابكيه ماهوب عايش معي بين المحانـــي ماهوب يظهر علي واحاول اخفيه و تصير نظرات حزني هي لسانــي مدري ذكرني زمان كنت ناسيـه مدري ذكرت الزمان اللي نسانــي .................................................. .................................................. ................ نزل من السياره وهو يعدل لثمته وعيونه تحكي حزنه تنهد وهو يقدم رجله واحساسه مات من لحظة موت اخوه هو الوحيد اللي انكر وفاته بس ماحد سمع له جلس ع ركبتيه قدام القبر همس بصوت رايح من البكاء: عزام توالت الشهقات من قلب ذاك الصغير تعالت وكسر قلب اخرئ خلفه بتمام يراقبه كانه ظله هذاك قابع خللف شجرة مستند عليها ارتفع صدره وهو يحاول كتم شهقاته ضغط ع جيبه بقوه كادت ان اتجرح فخذه السليم شدد ع نظارته وهو يسمع رجاء ذاك الصغير طفله وابنه هو من رباه همس بتعب : ياخوي لاتصدقهم انا حيي همس بياس وهو يراه: تعال وسكن رجفة قلبي بحضنك تعال يالليث افاق من ضيقته ع خطوات شخص اخرئ يراقب اخاه اغمض عيناه وهو يسمع ترجي ذاك له بان يعود كيف ارجع ياخوي وانا ميت كيف ارجع وانا ضرر عليك وع حياتك ارخئ مسامعه وشوق نضارته لذاك الصغير ركز عدسة عيناه عليه لكي يشبع ويروي شوقه بشوفته التزم الصمت وهو ييراقب فقط يراقب من غير ان يقول ان خلفك يااخي توالت شهقاته اكمل بقهر : يبه يبه وينك عزام ارجع تكفئ اطلع ياعزام كسرت قلبي بغيابك ياخوي ماكنت متيقن ان الفراق يذبح وموجع ياخوك موجع تعبت ياخوي تعبت وبابتسامه ميته : يبه انتقمنت من جدي انتقمت وخسرت بدل المليون ملاايين وبابتسامه خجول : تزوجت يابوي اخت زوجتك خذيت كيان يا بوي وجتني بنت وسميتها الجارحه مثل مااتنفقنا ولدك الجارح وبنتي الجارحه وبضحكه : دخلت الجامعه وبرفع راسك بصير دكتور جراحه وبحقق حلمك وبتصرف مجنون قرب من قبره وقرب شفاته من التراب وقبله وغرق بدموعه ش هقات خارج من اعماق قلبه همس : تسمعني ياخوي تسمعني يابوي تسمعني طيب اسمع اخوك اغبنته الدنيا اخوك اقهرته دنيته يااخوي تعبت بعدك اعلنت انكساري بغيابك انكسرت واعلنت انهزامي يااخوي الدنيا لعبة معي لاعبتن ابطالها قرايب وطعون هدفها القلب ياخوي وينك تعبت يابوي ياخوي ياعضيدي ياسندي يابوي عجزت اتقبل غيابك ياخوي عجزت تنطق شفاتي بتوفئ قويه ياخوي ع قلبي ياسندي ارجع ودافع عن صغيرك ارجع ياخوي ارجع وشيل هموم اخوك عجزت بوفاتك ارثيك عجزت تنطق شفاتي بتوفئ قالوا توفئ قلت كذب وانفيت وانكرته قالوا اتركوه اخوه مجنون قبله عجزت بلساني اسكتهم عجزت ارجع وسكتهم ارجع وسكتهم تدري وش علتي علتي بقلبي مية غصه وغصه بقلبي حنين قتلني وشوق كسرني وهم ذبحني تصدق يااخوي اخوك يرتب غرفة بكل لليله ويوم يجهز ثيابك وينطرك وينتظرك واهدي دقات قلبي بيرجع وتمر الثانيه والدقيقه والساعه وانت مارجعت ايقنت غيابك ايقنت وفاتك واحساس يقتلني احس بنبضات قلبك فوق الارض ياخوك ارجع ترى الروح فقدت روحك ياخوك ي ليتني بدموع عيني ارجعك ليتني بفدئ قلبي ارجعك ( كلماتي ) مسح دموعه : ارجع بكون لك طفلك اللي مايسكت الا بحضنك ارجع وبكون طفلك االلي مايسكت الابهزات رجولك ارجع بكون طفلك اللي يوم يشوفك يركض لحضنك ارجع وبكون الليث الرضيع وعزام مربيني ارجع وبكون عاقل وماني بمشقيك بس ارجع ارجع وبكون لك العين ونظرها ارجع وبكون لك القلب ونبضاته ارجع وبكون لك روحك . ارجع بكون لك الدم وريده ارجع وبكون امك وابوك واخوك وولدك وكل شي ارجع وبكون لك الحياه وتكون لي الدنيا ارجع وخبني بين حنايا ضلوعك واحميني ارجع وادفن ضلوعي بحناايا ضلوعك ياخوي ( كلماتي لا ابيح النقل الا باسمي ) وقف وهوو يمسح دموع اختلطت بحزنه عدل لثمته وهو يهمس :ياخوي القئ بجناته مشئ متجاهل قلب يحترق لرؤيته قلب يفصل بينه وبين ذاك لفه فقط لو يلف بيشوفه ادر ظهره لوجه اخاه وهو يمشي بانكسار متجاهل نداءت قلبه متجاهل احاسيسه تجاهل كل شي وذهب تارك ذاك خلفه تاركه بين تخبطات الخذلان استدرت واسند نفسه ع الشجره خلفه جث ع ركبتيه وغرق بنحيبه الرجولي المؤلم وشهقاته قطعت بلعومه يااخوي انا حيي ياخوي مجبور ع البعد والاختفاء عن هالعالم مجبور ياعين اخوك مجبور اجبروني وذلوني وكسروا ضلوعي وتهمشت ياخوي انكسرت ولووا ذراعي فيك اه اه ياخوي لوتعرف شكثر اللي خسرت خسرت حياتي مستقبلي خسرتك وخسرت زوجتي وعيالي اه ياخوك ( قدم بلاغ فهددت حياته قتلت زوجته وعياله ) وبهمس مولم ياخوي احضني من هالزمن احضني من دهاريسه احضني وسكن رجفة ضلوعي بيقتلني الشوق لك وبيذبحني الحنين وبتكسررني الذكرئ وبتجرحني طيوفك وقف وهو يمسح ماذرفته عينه وحيد محطم وحتئ بالقئ موقادر يلقئ اخوه يسلم عليه اختار الهروب من واقعه المر فهددت حياة اخاه الصغير طفله الذي سيحارب من اجل حياته وبقائه دوون ضرر اماهو فرح بالحياة مره وكانت سنه ابتعدوا عنه واخذ من احبها ضحك وياكثر ماضحك من قلبه لكن كانت هالمرحله الهدوء قبل العاصفه نفض التراب عن ثوبه وعينه ع سيارة اخاه التي تراجعت معلنا الذهاب وترك ذاك ركب سيارته ولحقه بهدوء وقف وهو يتأمله داخل للبيته تامل بيته وعيناه معلنه وصول الدمع همس  بهاجر ياخوي بهاجر ديرتي وبهاجر موطني وعسئ بهالهجر خير)نوئ الرحيل للكويت معلنها هربا من التشتت بحثا ع الاستقرار تعب من تهديدات ذاك الشيطان انهكت الحياة واتعبه السير بتخبط سيهرب سينفذ بروحه خوفا ع اخاه بداخله عبرات قاتله وهمسات ميته بروحه احلامه اصبحت كوابيس شوقه اصبح جارف انكسر كثير من صديق وقريب وانخذل من اهله تعبت الحياة والدمع يجري ع خده وهو يودع بيته ويودع روحا سكنت هالبيت ابتسم بين دمعاته وهو يتذكر وجهه محبوبته وسرعان ماانقلب الحال وتعاصفت الذكريات المؤلمه مرت ذكريات ذاك اليوم يائس وخبر وفاتها ومغادرتها الحياه تاركته وحده يصارع المه ويواجهه وفاة التوام اكلوا قلبه باشكالهم المتقاربه ولكن ثاني يوم اشيع خبر وفاتهم هز راسه لايريد التذكر لايريد همس بخذلان: ليتني طفلن ياخوي همه حظن ابوه وبوسة امه همه لعبتن تونسه همه بالونه تطير بعالي السماء ترفرف وسط الهواء همه ضحكته همه وناسته وركضه وسط امثاله همه نجمتن وسط دفتره همه حلاوه يحصلها ولافقدها بكئ همه النوم بوسط امه وابوه وسطهم ليتني ياخوي طفل جاهل بقوانين الحياه ليتني يااخوك ليتني ( كلماتي ) .................................................. .................................................. ................ في الكويت الساعهه الواحده ليلا طفل انهكه اركض زاد من سرعته خوفا من المجهول ملاحقه دخل مزرعه وركض سريعا لفتحت النافذه الصغيره سقط ع ظهره وابتسم لايريد البكاء تحامل ع نفسه وهو يزحف الئ زوايه ارتجف ذاك القلب الصغير برعب وهو يرئ الحشرات ارتفعت شهقاته رفع كفه الصغيره وهو يغلق فمه ناوي الكتمان ارتجف برعب مهلك جسده الصغير وهو يسمع اصوات خطواتهم القئ نظره السريع ع رزم حديد زحف وهو يخبئ نفسه خلف قطع الحديد المركونه باواخر الغرفه اغلق مسامعه باارتجاف خائفامن سماع انفاسه وانكشافه اقتربت الخطوات ركز نظره ع مقبض الباب ارتجف جسده ووكتم شهقاته بكتفه الصغيره ارخئ ممسامعه لهم وهو لايقفه مايقولون دخلوا بهيائتهم المقرف التي تثير الرعب وتدب الخوف في قلب ذاك الصغير .................................................. .................................................. .................. طفل اخر جالس ع نافورة القصر وبباله وقلبه الصغير تساؤلات كثيره اغرقته عن عالمه الطفوله واخذا بتفكير فيها همس بقلبه ليه ابوي مايحبني ليه ماينادونه باسمي له باسم فيصل وانا الكبير ليه لما التفوق احصل الضرب وفيصل الهدايا ليه امي ماتحضني مثل فيصل قطع تساؤلات صوت جده وهو ينادي باسمه وقف بغيض وهو يرمق والده بنضراته لم ينتبه له لانشغاله بملاعبة اطفاله وتركه رمقهم بنضراته الداله ع القهر ذهب لجد وهو ينتظر توبيخه لفعل يجهل تعود ع وضعه هذا الجد بهدوء : الجارح الجارح ببرود : سم الجد: قرب الجارح قرب وهو يرئ جده رافع يده ناوي ضربه لكنه توقف عندما مسكك يده بعصبيه وعينه تشع قوه غريبه : اياني واياك يآحازم تمدها الجد جمدت ملامحه وصدم يعرف النظرت هذي يعرفه جيدا لشخص لاعب معه وجننه تجاهل منااداة والده وهو يمشي بعصبيه ويحذف طاولة الزجاج معلنا ظهور طفل وحشي بداخله ركض الئ غرفته واندس تحت السرير وهو يرتجف من قوته المفاجاءه اهتزت شفاته خائفا من والده اغلق مسامعه وهوو يسمع مناداة والده وتحلفه فيه سقطت دموعه بخوف وانذعار من والده ومن انفجره .................................................. .................................................. .................. طفل من اصل عربي ودماء خليجيه رمي باوخر الغرب وتحديد باوربا في لندن وقف وهو يلهث بشده ويسعل اخذا نفس وهدأ من روعه غرق بضحكاته الطفوليه دمعت عيناه وضحك مرة اخرئ بانتصار طفولي من هروبه من الملجاء رمق الناس بنضراته الضاحكه لفت نظره طفلين من عمره يركضان بحريه ومو مثله مقيد ركضوا من غير قيود ابتسم مقوي نفسه وهو يركض وراهم بفضول طفولي توقفت ضحكاته وهو يراهم يركضان الئ احضان والديهم ويدورن بهم ضحك ضحك حتئ ادمعت عيناه وبكئ انكسرت فرحة يتيم اعطاهم ظهره وهو يمسح دموعه ويهمس بباله حتئ انا عندي ماما وبابا ايه صح عندي اكمل خدعته وبابا يقول راح يجي لا صرت كبير هو قال وماما راحت تجيب لي هديه كبيييره اشوفها اذا كبرت مشئ وهو يضحك بسعاده مقتنع بخدع نفسه وتصديق خدعته سارع الوصول الئ الملجاء قبل اكتشاف المديره بذالك .................................................. .................................................. ....... بالسعوديه وتحديد الرياض 2 ليلا مشئ بهدوء متجاهل الشخص خلفه تلمس ثوبه ووضع يده ع جيبه ومسدسه لف يسرعه فائقه ولكن اختفئ ظل هالشخص كالبرق همس بغيض : متئ برتاح منك ياجدي متئ تراودت فكرة قتل زوجته او ابنته ارتجف قلبه وهو ينظر الئ باب بيته خائف من فكرة القتل ارتعشت رجوله اسرع الئ بيته بخوف فتح الباب ركضت واتمسكت بثوبه من الاسفل استبشرت ملامحه وهو يجثي ع ركيته ودقات قلبه تتسارع ضمها اليه ابتعدت عنه وهي تاشر الئ قلبه بخوف وتحرك كفها الصغير وتضحك وكانها تقول بهاالتصرف ( ماذا بك ياابي ماذا تعاني منه يااقلب ابنتك ياابي ياابي ) احتضنها بقوه كادت تكسر ضلوع صغيرته احتضنها من خوف الحياه من خوف هالدنيا ععليها دفن وجهه بحضنها الصغيره شم رائحة شعرها باس عنقها بلطف وحنان ابويي فاطر احتضنها وغرق بدموعه تعالت شهقاته وهو يهمس باذنها: يابوك لاتنسين حضني لك يابوك لاتنسيني خلنيني ذكرئ بقلبك قبل عينك يابوك خليني ذكرئ بعالمك الصغير لاتمحيني اسكنيني بحنايا قلبك الصغير يابنتي يالجارحه بوصيك بامك بريها ولاتعقينها يابوك لا تنجرفين مع هذي وهذيك يابنتي ارفع راسي بعلومك وصلاتك ياوليدي لاتتركينها صلاتك اهتم فيها ولاتسهين عنها وكلما ركعتي اذكرني وادعي لي يابنتي الجارحه يابوك لاتنسيني طالبك يابوك لاتنسيني احفظني بقلبك قبل عينك يابوك ازاحت عنه بتملل افلتها وابتعدت عنه بخوف وقربت اليه دخلت حضنه مرة اخرئ رفعت نفسها وهي تقرب شفتيها الئ عيناه وتقبلها وتمسح دموع والدها وترجع وتقبله مرة اخرئ وكائنها بالتصرف (تاكل قلب والدها حبا وعشقا لها )ضمها اليه بشده وهو يتنحب بشكل قوي يوجع قلب من يسمعه خرجت تلك مصدومه وهي تراه جاثي ع ركبتيه ويبكي وبحضنه صغيرتها ركضت بهلع اليه ازاحت ابنتها بهدوء عنها وحضنته حضنته برقتها الانوثيه شدد من احتضانها وتمسك بثوبها بشده همست : ياابو الجارحه اذكر الله وشفيك الله يهديك طيحت قلبي همس : الموت قرب لي واحساسي باجلي قريب وقريب حيل مصيري مصير اخوي بوصيك ياام الجارحه باوصيك لاقالو توفئ ابتسمي وامسحي دموعك وافرشي سجادتك وادعي لي بوصيك بنفسك يااكيان بوصيك بروحك لاتهملينها صحيح الغياب موجع بس اصبري ولك الاجر ادري بتنكسرين بس قوي روحك وثقي بنفسك ابيك لاغبت تكونين قويه ابيك تكونين كيان اللي اعرفها تصرفي كاني اشوفك وصاتي لك لاقالوا مات هاجري الرياض واهجريها عيش عند اهلك بدمام وصاتي الجارحه لاتنضام بنتي ياكيان ابي لاسالوا عنها قولي توفت ببطني لاقالوا اهلي عنده بنته قولي الله يرحمهم ضميها يااكيان احميها من هالدنيا وشرها احميها من صديقات السوء خبيها بااقصئ قلبك ولا سالت عني قولي لها بقلبك ساكن ومقره بين وريدك ودمك قولي لها عني وعن عمها خلي بطولات عمها قصص النوم ضميها وخبريها بالقاها بالجنه خبيها من اهل ابوها خبيها بحناياا ضلوعك وبااقصئ قلبك وبدم وريدك ياكيان قاطعته وهي تشد من احتضنها له قبلت جبينه وراسه اسكتته بتلاوتها للايات الخالق سكنت نفسه واغمض عينه وقلبه يرتجف هدت نبضاته استجابة لتلاوتها وصوتها الناعم غفئ ولم تغفي شهقاته احتضنته برقتها قبلت خده مسحت عيناه وزدات من حضنها وهي تدفن وجهه وتضمه بحضنها بخوف الام ع ضناها بخوف الاب ع ابنته بخوف الجده ع حفيدها نظرت الئ ابنتها المختبئ خلف الكنبه بخوف اشرت اليها قربت منها واخذتها بحضنها احتضنتهم بخوف من فكرة الفقد كيف لا وهو والدها وهو ابنها اخاها صديقها وامها هو الذي اذا زاد بحنانه اصبحت ابنته بدلعها ورقتها وشوقها لوالده قبلت راسه وهي ترتجف من داخلها من فكرة فقده واختفاء عن عالمها ولسان حالها : كل م قلت : هآإنت . .......خآإلف الوقت [ظني ] ! الى هنا اقف بارت طويل التفاعل والتعليقات تجبرني اكمل استودعتكم ربي الكاتبه: آلهديل شكر لاخوه واحبه لن يعيدهم الزمن توام روحي (( y )) نصفي الثاني (( sh )) حياتيâ—?(( A ))â—? | ||||||||
|
| |
|
11-05-16, 11:10 AM
| #13 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت العاشر مدخل: يمرّ يوم وكلّ يوم يمرّ أحس أنّي حزين أمسي على ضيقة صدر، وأصبح على ضيقة صدر قالوا الفرج عقب الصّبر قلت الصّبر همٌ دفين قالوا الوفى طبعه وفي، قلت الزّمن كله غادر يا صدري اللّي من الضّيقة تقوم وتطيح تكفى اقهر العاذلين بضيقتك وابتسم عطني طرب غصب عن كفّ الزّمان الشّحيح وأنا أواعدك وأعاهدك وأقسم قسم لاعطيك رجلاً ليّا منه وقف ما يزيح لو تقسم صفوف خلق الله ما ينقسم \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\\\\ الساعه6 صباحا ع حدود الكويت داعبه شروق الشمس عيناه اعتدل بجلسته ومسح ع عيونه بتكاسل ابتسم وهوو يسمع اصوات العصافير اخذا ساعته وهو ينظر اليها رفع كرسيه ووضع يده ع مقود السياره مرت بباله ذكرئ صغيره همس بألم وهو مغمض عينه : استودعتك الله يالليث استودعتك الله حرك سيارته متجها للكويت دخل الكويت وهو يحس بالغربه ضايع مايدري وين يروح تذكر ابو ناصر طلع تلفونه وهو يتصل عليه اول مره مارد تافف بملل من الحر والشمس ياربي اتصل لثاني مره ورد ابوناصر بصوت كله نووم :منو معي عزام بتمثيل لصوت البنات: معك حبيتك ابو ناصر وع عينه النوم : اي وحده عزام بضحكه وبدلع : اف والله نسيتني يابو ناصر ابو ناصر ببتسامه وهو مغمض عيونه : شلون انساكي انتي عزومتي عزومت قلبي اطلق ضحكته حتئ ادمعت عينونه: عزومتي لا بالله كدينا خير ياسعادة العقيد ابوناصر ابو ناصر وهو يعتدل بجلسته : تعال انت ليش طلعت من قبرك سنتين لاخبر ولاحس وش طلعك عزام وهو يكتم حزنه وبابتسامه : اشتقت لك وطلعت ياقلب عزومتك ابو ناصر بجديه : عزام العالم مخبوصه بسبتك وانت تضحك ولا هامك كذبت كذبتك وهربت خليت اخوك مثل المجنون يدور عليك حرام عليك ارجع لاخوك لاتكون اناني ياعزام لاتخسر اخوك وتخليه بعز حاجته عزام يابوي لاتغلط غلطت ابوك بالهروب عزام وهو معمض عيونه وملامحه جامده : قلتها لك مره وبقولها عشر فقد حق السؤال يابو ناصر لا تسال وانت بعيد عني زوجتني وتكفلت بكل شي من القاعه للشقه للسفره وبعدها اختفيت مثل قبل يابوا ناصر اسالك بالله تدري وش صار با6 سنين اسالك تدري وش صارلي ابو ناصر ببرود: لا مااعرف ولا ادري ولا ابي ادري لانه مايخصني عزام بجمود : بالله لا يخصك تدري وش صار شفت الموت بعيون زوجتي عشت تتحت ضغط مو طبيعي كان ببالي شخص واحد اللي هو انت صرت انام واقعد واقول الحين بيرجع ويساعدني ويطلعني من قضيتهم قاطعه وهو يهمس : يايوي ياعزام اهدئ عزام بانفعال : هه اهدئ اهدئ لا تقول يابوي وانت ماحميتني منهم تدري وش سووا يايبه شتتوتني قتلوا زوجتي ذبحوا عيالي تخيل وبنبرة انكسار يايبه شفتهم بعيني كانوا توام ثلاثه ملامحهم تنطق براءه كلوا قلب ابوهم بنظراتهم سميتهم سميت اول واحد الجارح كانت عيونه رماديه مثلي وبياضه مثلي ماخذا من امه شي تجاهل دموعه اللي نزلت بألم والثاني يايبه رعد اسمر وسماره ع ابوي وعيونه مثل امه عسليه تاكل القلب وشعره غزير واسود وبالم والثالث صقر سميته ع صقارت عيونه الحاده ولونها الاسود الغاتم وشعره الكثيف البني شفت شلون كانوا ثلاثه يايبه من شوقي لهم نمت قدام الحضانه واتفاجئ وهم يصحوني ويقولون لي عظم الله اجرك بيوم واحد فقد اربع الام وعياله وبشهقه احتجتك يابوي ومالقيتك دخلوني مستشفئ النفسي وسكت صرت ع الصامت وينك يوم لعب فيني جدي هو وعصابته دخلت المستشفئ وكل يوم اصحئ ع تعذيب وينك مساعدتني ابو ناصر بهدوء : الله يرحمهم ياعزام انا مااختفيت بكيفي كنت مجبور ويوم احتجتني لقيتني قدامك عزام وهو يمسح دموعه : مالقيتك لاتكذب واكبر دليل وينك عني الحين ابو ناصر ببرود واستهزاء: ومنو اللي طلعك من المستشفئ ومنو طلع شهادة الوفاة لك ها ومنو قام بعزاك المزعوم عزام بصدمه : مو انت مو انت ابو ناصر بهدوء: انا اللي سويت لك كل هذا وعارف بكل شي ي عزام حتئ لو كنت بعيد عنك تراني خلفك مثل ظلك مهتم لابسط الامور لك عزام ببرود: مايشفع لك يابو ناصر ابو ناصر : مصيبتك مغرور وعنيد وتفهم الامور من منظورك وعلشان تدري اني مثل ظلك طالع يمينك التفت عزام ع جهة اليمين وشاف ابوناصر وهو ينزل من سيارته اخفئ ابتسامته يحبه ويعتبره ابوه يخاف من فقده مثل مافقد ابوه عارف انا هو اللي وراء وفاته بس سكت يختبره دنق راسه وهو يعدل لثمته ونظارته ازعجه ابو ناصر وهو يدق ع جام السياره بمفتاحه فتح الباب وابو ناصر تراجع ع وراء تامله بشوق وهو يطالعه هيبته وثقته بنفسه بدلته اللي زادته هيبه وجمال دقق بملامح وجهه اللي يغزاه الشيب بلحيته وشعره كله شيب ومازاده الشيب الا ووقار وجسمه الرياضي وبانه عقيد طوله الفارغ قطع سرحانه صوت ابو ناصر ابو ناصر بسخريه : معجب فيني ياعزومتي عزام وهو يتنهد وبقلة ادبه : تخسي الا انت ابو ناصر ببرودد: ش جابك لكويت الناس تنحاش للندن امريكا المانيا اقصاها الصين بتختفي هناك بينهم عزام بسخريه :جابني الشوق لك ابو ناصر بنفس سخريته : ياربي بيغمئ علي من الصدمه عزومتي جايه علشاني عززام بقهر : لا والله مالت عليك ماني جاي علشانك جاي لان الكويت اقرب للرياض اقرب لليث فهمت ليه جاي مابي اغترب عن اخوي براقبه من بعيد لبعيد ابو ناصر تقدم له وهو يطلع مسدسه ابتسم عزام اوبو ناصر وهو يضربه بالمسسدس من عند راسه وبقهر : اللي براسك تنكه ماعندك مخ انت اللي نوت الهروب تناسئ نفسه وهو يضربه مره ثانيه بشكل اقوئ انحاش اهرب ناسي العصابه تلحقكك ناسي عالبالك انخدعوا مثل جدك هم ماهم اغبياء ومتوقعين جيتك للكويت قاطعه عزام وهو يسب: الله ياخذ هاللي بيدك كسرت راسي ناقص جروح انا وعناد فيك ماني بنحاش هم عالباهم هربت بس اللي ماتدري عنه وبغموض وهو يقرب ويمسك بدلة ابوناصر قريب بتشوقني بأعلئ منك ابو ناصر بتوتروخوف من فكرة دخول عزام معه بالاستخبارت : عزام لايكون قاطعه وهو يبوس راسه باحترام : لا ماني بداخل اللي انت خايف منه وبستهبال انا يالله مستحملك بالتلفون والحين وتبيني بعد اقابلك بشغلك وبضحكه : هذا استقبالك لضيفك ودني لبيتك باكل جوعان وبنام لازم يعيني اقول لك ابو ناصر بابتسامه : حياك معي لسيارتي وبعدها للبيت وبعدها نتفاهم هناك عدل ونخطط عزام بتحلطم : يوه نخطط انا وش ابي فيك يوم اجيك ماقول االا مالت علي ابو ناصر سكت وهو يمشي لسياررته ركب معه عزام وهو يسولف وابو ناصر ساكت وعيونه صارمه باتجاه عزام اللي من ركب وهو يسولف ابوناصر بنفسه : اه ياحضك ياعزام قادر تخلي حزنك فرح تبتسم وانت ميت من داخل تضحك وبضحكك الم بس متجاهل مو بان واحد وعشرين سنه احاول اتناسئ اما انت من عرفتك وانت مبتسم مع انك شفت الشقئ ع اصوله افاق من سرحانه ع ضحكة عزام عليه التفت له باستغراب : وش عندك تضحك عزام بضحكه : صارلك ساعه واقف ع اللفه حرك الناس بينزلون لك وبيكسرون راسك ابو ناصر مارد وهو يحرك تكلم بهدوء: بمر المركز وبتنزل معي عزام بهدوء : طيب المركز اللي فيه سعوديين ولا كويتين ابو ناصر بجمود : لا المركز للسعوديين وفيه كم عسكري كويتي عززام : أها استودعتكم الله ادري البارت قصير وماتكلمت بشكل موسع اسفه بس والله عندي ضغط واختباراتي بتبدأ الاسبوع الجاي وماكنت ناويه انزل بس عجزت اتحمل ونزلت لكم بارت ان شاءالله ينال ع رضاكم واعجابكم الكاتبه : آالهديل | ||||||||
|
| |
|
16-05-16, 10:03 AM
| #14 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| بسم الله الرحن الرحيم البارت 11 م„¨ ياليتني انســـــــــــــــان ( معدوم الاحساس )* ماحس بـــ فرقاكـ .. ولا ابكي غيابكـ ......* م„¨ عض شفته بغيض من الذي يحصل مالت شفته بسخريه نظر اليه والده بغضب رفع عيناه الصغيره له خالد ارتجف قلبه من نظرات ذالك الصغير وبنفسه : صدق اللي خلف ممات اذا هو صغير كذا اجل لكبر وش بيسوي فينا همس بصوت مسموع : الله يستر وقف وهو ينظر الئ والده ينتظره يقف وملامحه لازالت جامده وساخره غضب خالد من نظراته صرخ متناسي نفسه : جاارح اقسم بالله لايجيك كف ع نظراتك هذي فز ولده فيصل ابن 5 سنوات وهو ينظر الئ والده برعب خالد لازال ينظر الئ ذاك الصغير بنظراته الغاضبه ابتسم الجارح يوم سمع شهقات فيصل مشئ ببطئ ناوي الاغاضه وبهمس : يبه او ابو فيصل روح لولدك ليموت خالد بقهر : جاارح تعدل معي انا ابوك تفهم ماني صديقك الجارح بهدوء وببرود : اولا اسمي الجارح وبنبرة سخريه مو جارح وبعدين انا ماغلطت انا انبهك تروح لولدك لايصير فيه شي تقدم وهو يطبع قبله ع جبين والده وذهب ام فيصل بهمس : خالد الله يهديك شفيك ع الولد حتئ لو هوموبولدك حسسه انه ولدك مو كافي يتيم خالد بنظرات مستنكره: وانتي من علمك ام فيصل بهدوء: ليه عالباك مغفله ادري ان ولدي مات واقعد ثاني يوم معي ولد ثاني وغير كذا شكله نسخة ابوه انا ماني مغفله ياخالد وكافي اني احس هذا ولدي او لا ومن يوم طاحت عيني عليه عرفت انه مو ولدي سكت خالد منحرج منها كيف اكتشفت لعبته هو وابوه همس بهدوء :مااوصيك لاحد يدري عن هالموضوع لو دروا بنروح فيها ردت عليه بغضب : ست سنوات عارفه وكاتمه بقلبي ولا علمت جايني الحين توصيني قامت بعصبيه وهي تحتضن فيصل تنهد خالد اغمض عيناه يرتجي الراحه لكن وين الراحه وانا حارم ولد من ابوه عالباله لاقال ميت صدقته نسئ اني دكتور واللي مهربه صديقي قطع سرحانه دخول والده المفاجئ بملامحه شاحبه وينظر اليه بنظرات غريبه فز برعب : يبه صاير شي الئ هنا اقف اعذروني ضغت ع نفسي ونزلت بارت وان شااءالله لارجعت من اختباري كملت داعواتكم لي بالتوفيق بحفظ الرحمن | ||||||||
|
| |
|
17-05-16, 06:56 AM
| #15 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| بسم الله الرحمن الرحيم \ تكملت البارت 11 فز برعب : يبه وش صاير حازم بملامح شاحبه جلس رفع يده يمسح وجهه تقدم له خالد وهو يجلس ع ركبتيه امام والده :يبه وش فيك الجد بهمس مؤلم : وش انت مسوي للجارح خالد دنق راسه باحراج : مسوية له شي بس هاوشته رفع راسه مستغرب سكوت والده اللي من بعد وفاة عزام المزعوم متغير بس سرحان ويفكر الجد بذهن شارد : بأخذ الجارح عندي خالد طارت عيونه وبتفكير : خوذه بتفكني من مشاكله وازعاجه الجد بقهر: خالد انا وش وصيتك فيه ها مادامك موقد المسؤليه ليه خذيته عندك كان رميته مع اخوه بالندن وافتكينا منهم بس انت اللي رفضت خالد وهومقهور: ماكنت بووعيي كنت افكر بعاطفتي ومابي اكسر خاطر هيفاء واقول لها ولدك ماات هه والمصيبه ان من اول يوم حطيته بحضنها درت انه مو ولدها الجد رفع عيونه بغضب : كيف درت خبل انت بنروح فيها هذا ينسمئ خطف قاطعه خالد وهو يمسك كفه : اهدئ يايبه هي تدري من زمان وماعلمت ولاخبرت احد ماعليك انا اضمنها لك الجد بياأس: المصيبه مو من مرتك من امك اللي ناشبه لي شاكه بالموضوع والشبه الكبير اللي بينه وبين عزام وبهمس غاضب : انا لامرتاح منه ميت ولامرتاح منه حيي لاهو ولا بوه وفوقهم اخوه اللي نسخته نفس الطبع نفس كل شي انا متئ برتاح منهم خالد بهدوء: يبه انت غلطان وش استفدت هذا عزام ومات وناصر مات مابقئ الا الليث والليث كافي خيره شره عننا الجد بغضب عارم : يكفي امهم المغربيه وزوجة الليث بنت الباكستانيه وبتفكير والله انا ماوريته نجوم الليل بعز الظهر مأكون حأزم ولد غازي خالد ببرود : يبه انا حذرتك وانت وكيفكك الجد طالعه بنظره غاضبهه وقام بسرعه جهزوا اغراضه وارسله لقصري ومشئ بثقته وتسلطه وتناقضه تنهد خالد وبنفسه: الله يستر بس ابوي واعرف مايبه الا علشان يوريه شغله مثل ماسوئ بعزام قبل بابتسامة ساخره : وكأنه التاريخ يعيد نفسه ................................................ تدري وش اللي يجرح القلب جرحين ويمد حـبل الحزن فيك ويشده انك تناظر طفل من غير أبوين يمشي ودمعة سايل فوق خــده منظر صعيب ويقسم القلب قسمين لا قـام يمسح دمعة بكف يــده يمشي ولا يدري طريقه على ويــن لــيــن الـتعـب مـن كثر ما تاه هــده اثقل حروف يشيلها فيه حرفين لا اب يـدري بـه ولا ام تــرده في خطوته رحلة ودمعة وسكـين وحـظ تـوسد بالمـراسي مـخـده جيت اساله بالله قللي ولـد مـيــن؟؟؟ وبـغــى يـجـاوب.. واختـنق صوت رده أنــا يـتـيم ومـا لــدربــي عـنـاويـــن وجــزر الحـزن فيني يسـاوي لـمده وطـعم الطفـولة ما عـرفته لها لحين وثــوب الســعادة صــرت ما نيب قـده ابـكي إلــى من شفت غيري سعيـديـن لـيـن الـبكـــا فـيـني يـوصـل لـحـده واقفى ورحت امسح دموعي من العين وعـيـني تـناظر دمعـته فــوق خـــده وهـذا اللي يـجرح الـقلب جـرحين ويـمد حـبــل الـحـزن غصب ويشد .................................................. .............................................. بنفس القصر عيونه شارده غصه بقلبه تذكر حديثهم وملامحه باهته ركض هارب من واقعه وحديثهم ع مسامعه ركض خلف القصر دنق راسه وهو يفكر بكلامهم منو عزام ومنو الليث منو انا ؟ حرك راسه رافض الفكره وافكاره تصارعت بذاكرته لا لا مو انا الا انا هم قالوا الجارح يعني انا تعالت شهقات برعب من اللي يصير طيب وين ابوي وامي هم ليش اخطفوني كلمات سريعه بذهنه وافكاره شارده همس متالم من سماع اصواتهم بااذنه وحديث قلبه وعقله : خلاص بس ماابي افكر اكيد اللي سمعته كذب اصلا مايقصدوني ضرب راسه بايده بغضب وعيونه تذرف الدمع خلاص تكفئ ماابي افكر ابتسم بسرعه طفوليه : الحين اتغيب هنا وبيفقدوني واذا فقدوني يعني انا ولدهم وبابتسامه حزينه واذا مافقدوني يعني انا ماني والدهم مسح دموعه بتفائل وبابتسامه طفوليه مرت االساعه والساعتين ولم يفقده احد غلب عليه النوم ارخئ جفونه وهو يستسلم لنومأ عميق خالي من الكوابيس والافكار وعالم طفولي بحت ! \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\ بالندن الساعه 1 فجرا بالملجاء العربي ابتسم وهو يرئ الكل نائم الاهو تحرك بهدوء وهو يزحف لكي لاتكتشفه المربيه وقف وفتح الباب بهدوء مشئ والبرد انهك جسده وشفتيه بدات بالاهتزاز من البرد ضحك بقوه ومن ثم كتم ضحته وعيونه الحاده تشع فرحا همس : يس قدرت اهرب ركض حافي القدمين وهو يلعب بالمرجيحه (( الملاهي حقت الاطفال)) مرت دقاائق ارتشع جسده من البرد همس وهو يرفع راسه الئ السماء ويرتشع : ابي هل انت علئ قيد الحياة بابا صح انت راح ترجع اذا انا صرت كبير ادمعت عيناه وهو يتذكر منظر الاطفال الذي واجههم بالامس همس بطفوليه : بترجع صح انت ومااماا طيب بابا بسالك انت الحين وين عند الله ولا عايش اهتزت شفتيه من البرد الشديد والقارص : بابااا انت لوكنت حيي ماخليتني صح ابتسم وهو يمسح دموعه: بابا شوف انا جيت عند البرد علشانك وانت راح تجي اذا نمت وتغطيني انت وماما طيب اكمل مخادعا نفسه وهو ينظر الئ السماء،: بابا وماما احبكم انا بروح بسرعه انام علشان اذا جيتوا مااشوفكم رفع يده المرتجف من البرد الئ وهو يودعهم : باااي باابا هكذا قلب ذاك الصغير يخادع نفسه كل يوم يتباهئ عند اصدقائه ان والديه لازالوا ع قيد الحياة وانهم سيرجعون شعور مؤلم يصاحب هذا الطفل كل ليله ينام ع امل وصولهم ويستيقظ ولم يأتي احد يخادع نفسه بمهاره عاليه يصدق يتكلم ويشكئ لهم كأنهم يسمعونه يبتسم بشقاوه وهو يحادثهم ويضحك وهو يسرد لهم قصصه وبطولاته بالتهريب كل ليله يفعل هكذا شعور قاسي ومولم لكن الاقدار احكام ! \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\ بالرياض وتحديد في بيت الليث صحئ بإنزاعاج عقد حواجبه بالم ضحكة الصغيره علئ ملامحه همس : اه جوجو شوي شوي ضحكة مره اخرئ وهي تشد شعر راسه بشكل اقوئ ابتسم ع ضحكتها : يانتفه قطعتي شعر ابوك بعدين ماما ماطالع وجهي وتطردني من البيت ضحكة وهي تاتي من خلفه وتحاول فك شعره من طفلتها هزت راسها وهي تشد اكثر صاح متالم : اه خلاص خليها اوجعتني كيان تركتها وهي رافعه حاجبه بعصبيه :متناقض تصارخ والحين خليها ابتسم ع عصبيتها تكلم وهو ناوي اقهرها: والله عاد انا وبنتي كيفنا نتذابح نقطع روس بععض مالك صالح صح حرك حواجبه بطفوليه صح جوجو ضحكة وشدة شعره مره اخرئ بشكل اقوئ صاح : اخخخ خوذيها خلاص ضحكت بقوة : احسن تستاهل اجل لو نتذابح ها ابتسم وهو يلف بسرعه وياخذ الجارحه بحضنه تكلمت بهدوء هامس : وش تبي غداك رد عليها بلطف وحنيه : لا ي قلبي تسلم ايدينك مابي لاغداء ولا عشاء ابتسمت : يعني نجوع علشانك لا غداء ولا عشاء وش ناكل انا وبنتي ابتسم وهو يوقف وينزل بحضنها الجارحه دنق وهو يهمس بإذنها: بنتغداء برئ ومن الغداء بنتمشئ لين مانتعشئ برا ونرجع ابعد بعد ماطبع قبلته الرقييه ع اذنها ابتسمت تلك لحنيته ولطافته معها اعتلت الحمره وجهها وهي تتذكر قبلته لبس وتجهز اخذا كتبه الجامعيه وقفت وهي تساله: الليث متئ بترجع خرج من الغرفه وهو مبتسم : برجع الساعه 12 ونص جهزي نفسك اوكيه اجي ابدل لبسي ونمشي ع طول ابتسمت بحماس :اوكيه وبضحكه لاتستغرب لاشافتني واقفه بعباتي قدام البيت ضحكه بقوه : والله تسوينها ياكيان تذكريني وش سويت فيني بشهر العسل حمر وجهها بسرعه تكلمت بخجل : عوذه مانسيت مر علئ هالسالفه سنه ولحد الحين تذكر ضحك وهو يحاوط كتفها وبنته تسحب ثويه من الخلف ضحك : ياربي مانتي مخليتني اخذ راحتي مع امك كيان ابتسمت : يوه عاد الحين من تطلع من هالباب بكت وحالتها حاله اعرف واموت انت وش مسوي لها والمصيبه انا ابدل لها واسهر علشانها واتعب وانت بس تششوفك تضحك وتستانس وانا صفر ع الشمال ضحك ع وجهها المقهور دنق وهو ياخذها يحضنه ويلاعبها مال ع كيان : غيرانه يانتفه كيان نفخت خدودها بغرور : ليه اغار من زينكم الليث ابتسم قرب منها ولفت بتنحاش مسكها بسرعه وهو ينزل الجارحه ع دراجتها وبههمس:زعلانه ارتجف جسدها من نبرته ردت بدلع : ايه مال بجسده وهو يحتضنها ويطبع قبله ع خدها رفع راسه وهو يناظر عيونها نزلت عيونها بخجل قرب شفته وهو يطبع قبله مليئه بالشوق لها ع عيونه ارتفع الئ ان وصل جبينها قبله بعمق وهو يهمس : استودعتكم الله ازاحها وهو يودعها بيدينه مشئ وهي ترمقه بنظراتها وعيونها ملئيه بدموع لم تنسئ رعبه بالامس من انهياره وبكائه الشديده حركة راسها بعنف من فكرة موته همست: يارب احفظه لنا يارب تخليك لنا يارب \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\ بالكويت : ركن سيارته وهو ينزل وخلفه عزام المتلثم خوفا من كشفه وبنفسه : ياربي انا وش ابي جاي معه الحين يشوفني اللواء ابو خالد ويعلم علي والله بيذبحني ابوناصر لو درئ اني بنفس رتبته واشتغل معه الله يرحمني ووقتها. مشئ خلفه وقلبه يدعي انه مايعرفونه دخل ابوناصر وقفوا له باحترام وهم يردون التحيه العسكريه ابتسم وهو يشوف ابو خالد متقدما ومبتسم مثله عزام عض شفتيه بخوف ابوخالد ومعه عسكر خلفه معهم بالمجموعه وكلههم يعرفون عزام ابوخالد : حي الله ابوناصر احتضنه بشوق فهو صديق عمره بعد ناصر ابوناصر بفرحه : واخيرا جيت الكويت وشفناك ابو خالد بابتسامه : شفت شلون جيت علشانك بس وفيه لك عندي اخبار تسرك ابوناصر بضحكه : ومنو اللي مواصلها ابوخالد بفخر : واحد شقردي يشتغل معنا صارله 4 سنين صغير بالعمر بس ذكي ومانمشي الئ بخطط من عنده وغير كذا جنا امر من الداخليه انه يترقئ لعقيد ابو ناصر بصدمه وفرحه : وليش ماعلمتوني ومنوهو وين بالسعوديه ولا الكويت عزام جمدة ملامحه بخوف بلع ريقه المصيبه ماهو قادر يسوي شي ولا ياشر لابو خالد انه مايعلم دعا بنفسه : اللهم استودعتك نفسي من ابو ناصر اكمل ابو خالد : لا بالسعوديه وحاليا طلع للجبيل ماخذ اجازه لفت انتباه اللي خلف ابو ناصر وبهمس : من اللي معك ابو ناصر بهدوء : ولدي ابو خالد بمزح : ناصر بزر مشااءالله امداه صار رجال ابو ناصر بابتسامه : ولد ناصر حازم غازي ابو خالد طارت عيونه وهو يطالع عزام بصدمه : متأكد ابوناصر : ايه ابوخالد بقهر من كذبة عزام : طيب ليه متلثم ومايتكلم ليكون اطرم عزام بلع ريقه وهو يفك اللثمه ومبتسم وجهه رايح فيها ضحك ابو خالد بنفسه عليه : هلا والله عزام عزام بهدوء وهو يحاول يضبط ملامحه : اهلين فيك ابو خالد بنظره قويه : حياكم غرفة الاجتماع مشوا وعزام وراهم ويدعي ربه مايعلمون عليه دخلو غرفة لاجتماع عباره عن طاوله كبير ويتوسطها اعلام دول الخليج وشاشة عرض متعلقه بالحائط جلسوا جميعهم ع الكراسي وبداء يشرح ابو ناصر عن الخطه القادمه وكيفية مداهمتهم همس ابوخالد لعزام : طالع لجبيل ها عزام وهو مفتشل : انا قصدي الكويت بس وقتها كنت دايخ ابو خالد بغضب : دايخ ها الحين اعلم عليك ابو ناصر عزام بهدوء وهو يسيطر ع نفسه :علم ومااعطيك الخطه الجايه ابوخالد بقهر : مالت عليك وع خططك انا مدري كيف مستحملك بالسعوديه ناط بوجهي وحتئ بيتي القاك والحين بالكويت همس عزام بضحكه : هههه وبعد بيت ابوناصر بتشوفني هناك بنام عنده واحرس الديوانيه منك ابو خالد بضيقه : لا بعد بيت ابوناصر عزالله نمت عزام بمزحه : ليكون بتنام بيتنا ابوخالد : ايه عند ابوناصر وبعدين مو بيتك عزام يحرك حواجبه بغيض : هه بيت ابوي ليه ماقالك ابوناصر اني ولده وبغرور افكر نستقبلك او لا ابوخالد وهو يعض شفته : الله يقطع الحاجه والله لولا خطتك ورتبتك ا للي اعلئ مني كان وريتك شغلك عزام ضحك بصوت عالي : ههههههههههههههههههه ابو ناصر وقف الشرح وهو يعطيعه نظره مرعبه تكلم بالعصبيه : عزام تفضل برا عزام بلع ريقه وهويناظر ابوخالد تكلم بضحكه : انا مالي دخل هو اللي قال لي نكته طارت عيون ابوخالد بصدمه ابو ناصر بغضب : بزارين انتم عزام باسلوب طفوليه : خلاص بنسكت هه حرك كفه وهو يكتم ضحكه بين شفايفه ويطالع ابو خالد وحركاته \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\ بنفس المدينه بالمزرعه صحئ ع اصوات العصافير ابتسم بهدوء وهو يحرك جسمه يمين وشمالا فتح عيونه بهدوء ما أن رائ المكان تعكر مزاجه جلسه وهو لايستطيع التحرك بسب ضيق مكان نظر الئ ارجااء الغرفه خاليه اغمض عينه وبطنه يخرج اصواتهكم له لم ياأكل من الامس مأكل همس بضيق: جوعان وش اسوي غرقت عدسته العسليه بدموعه شهق بقوه وهو يجهش ببكائه الشديد من الامس وهو لم يأكل خائف كيف نام لايعلم لكن اللي يتذكره كلام المجهولين باشكالهم البشعه تردد اسم عزام بباله من هالشخص وليه يبون يقتلونه وبقلبه اساله كثيره وقف وهوناوي ان يتهرب من العصابه ويخرج خارج المزرعه وقف بشجاعه وهو يتقدم الئ مقبض الباب فتحه ع خفيف وهو خائف من ان يصدر صوت مشئ بهدوء التفت لم يرئ احد ركض بسرعه وهو خائف لكن توقف وهو يرئ المطبخ دخل وهو مبتسم فتح الثلاجه وهو ياخذا الماء ويرتوي اخذ تفاحه معه وبرتقاله اخبئها بثوبه الطويل الذي يدل ع فقره لف يريد الخروج لكن توقف وهو يسمع همس المجهول : هه هلا والله برعد بلع ريقه وهو يرتجف لف وجهه ورأئ ملامحه عن قرب رجل افريقي ضخم بشكل مرعب وعضلاته مخيفه تكلم بلكنته الافريقيه بالعصبيه لم يفهم شي ذاك الصغير كل الذي فعله رفع ثوبه وبغلفه من المجهول ركض التفت اليه ورائه يركض برعب وسرعه ضحك بقوه وهو ياشر لاصحابه ان يمسكونه ركضوا خلفه وهو يركض برعب ويلتفت لهم تعثر بحجره كبيره سقط وتجرحت قدماه وركبته جرحت مسكوه وهم يضحكون عليه تحرك برفض تام لكن جسده الصغير لايسوي اجسادهم الكبيره جداا ذاهبوا به الئ الرئيس تكلم بصوته الضخم وهو معطيه ظهره : منو انت طارت عيونه برعب وهوومذعور من اشكالهم اهتزت شفتيه معلنه البكاء: ماادري تكلم الاخرئ بعصبيه: كيف ماتدري تكلم وهو يشاهق اسمي رعد بس مااعرف اسم ابوي محمد اللي رباني وقال انا ابوي مايعرفونه اللي يعرفه انه لقاني عند مسجد ومكتوب اسمي بس ضحكك الرئيس ومن معه : يعني انت ولد ح....... هز راسه برعب : لا لا لا انا مولد ح...... الرئيس بضحكه : يعيني تعرف شمعنئ هالكلام هز راسه بخوف باايه الرئيس باستهزاء : منو علمك تكلم وهو يمسح دموعه : محمد يقول انت مو لدح.... وقال أي احد يقول لك كذا لا تسكت له وهاوشه ضحك الرئيس بقوه : هههههههه وبجديه : خذوه وارموه باالملحق مع هاشم وبخبث شوفو شغلكم معه شالوه وهو صارخ بقوه ويبكي رموه بالملحق وهو يصيح بقوه تامل المكان المرعب والمظلم كله حشرات ومافيه غير لمبه وحده بالوسط طاحت عينه ع واحد طايح وشكله مرعب ومقرف وكله دم وجروح التفت بخوف وهو يشوف هيكال معلقهه ع الجدار طارت عيونه بخوف ورععب وجسمه برجف بقوه صارخ وهو يشوف الرجال يتحرك : يمممههه يببهههه شهق بقوه وهو يغمض عيونه بخوف ويشاهق بصوت عالي وينادي ابوه بنفس اللحظه عند عزام وقف برعب وهو يحس بنبضاته سريعه لا شعورين امتلت عيونه دموعه وجسمه صار يرجف تحرك وهو كاتم نفسه وقف ابو ناصر وابوخالد يمشون وراه بخوف جاء بيدخل الحمام التفت وهو يشفونهم حاول يرسم الابتسامه ع وجهه الشاحب : وش فيكم ليكون بتدخلون معي بعد ابو ناصر بشرود : لا ابتسم ودخل الحمام نزعع نظارته وايدينه ترجف ركز نظراته ع وجهه غمض عيناه وهو يعض ايده يكتم شهقاته مرت باله ذكرئ وفاة عياله وزوجته تعاصفت ذكرياته وهو يتذكر كيف كان وشلون صار همس بضعف وياس : وانا متئ عشت فرحان تذكر الليث واشتياقه له : اه يالليث وينك ليتني التقي فيك ياخوي نزلت دموعه ونبضاته بانخفاض حاس بضيق موطبيعي تذكر تعذيب جده له مسح دموعه بقسوه وهو يضرب صدره : خلاص وقف لاتنبض وقف تعبت من هالحياه تعبت كل شي ضدي غمض عيونه وهو يرتجف منة القهر وحالته الفجائيه اللي كلما تعالج منه رجعت له لكن مايدري ان هذاا صوت ولده ورعبه مايدري ان هذي منجااة ولده اللي يرتجيه يجي وينقذه شعور مؤلم يوم تخاف وانت ماتعرف ليه يوم تبكي وتشاهق وماتدري ليه كل اللي تعرفه انك متضايق وتحتاج تبكي غسل وجهه مرتين ولازال قلبه دقاته سريع ومنخفضه لابس نظارته يخفي اثار دمموعه تلثم بشماغه مخفي ملامحه الشاحبه والداله ع انه باكب نظر لنفسه مرة اخرئ فتح الباب طلع وههو يردف ويهمس : يارب ريح قلبي ياربي ريحني يارب ارحمهم برحمتك همس وطيف الليث واولاده لايغادره: يارب استودعتك الليث يارب احفظه لي استغفر ربه وهو يدخل بشخصيته الثانيه البارده \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\ عقب القرابه والغلا صرتو احزاب ! ولحد جنى من فعلته كود خيبه بالله لايكثر , ترى خاطري طاب مليت من كثر الجروح العطيبه الفرق واضح بين صادق ونصاب والحق يطلع لو يطول مغيبه وان كان بالدنيا محد حاسب حساب بالآخره رب خلقنا حسيبه وانا قسم بالله . لايمكن ارتاب ولا حب هرج فيه نمه وغيبه احب اقول الصدق حتى لكذاب واحب اجازي من غمرني بطيبه وإلا الردي له عندنا حفنة تراب وان غاب ماقلنا عسى الله يجيبه بس انت ياليتك تفكر بالاسباب لان الظليمه من قريبك مصيبه \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ عند عناد وهو جالس بالحديقه اللي بقصر ابوه طاحت عينه ع الملحق ابتسم وهو يتذكر عزام همس بضيقه ولهفه : ياترئ وين ديارك ياعزام انت صدق مت ولا حيي مسامحني ومحللني تكلم بضيق: مشتاق لك ياعزام بالحيل عارف اني غلطة وغلطتي كبيره وماتنغر بس سامحني اه ياضيق الكون بعدك عقب ماكنا مانفترق وافترقنا حتئ يوم افترقناارتاح يوم اشوف زولك بس الحين كلما اشتقت رحت المقبره اناجيك انا مدري تسمعني اولا امتلت عيونه بدموع وبغصه:اشتقت لك وباسف: سامحني ياخوي سامحني قطع عليه دخولها بهدوء وهي تجلس غمض عيونه وهو يمسح دموعه تكلمت بهدوء: مادامك تغليه ليه اشقيته وغدرت فيه همس بغصه : خلاص يمه موضوع وانتهئ لاتزدين جروحي يايمه لاتزدينها تكلمت بصرامه : أي جروح وخرابيط انت وش شفت منه وهو وشاف منك وبعدها تعالئ تكلم عن جروح عنااد:ي....... الئ هنا اقف كتبته ع السريع ابي توقعاتكم للبارت الجاي وادعو لي اختباري اليوم كثيرر استودعتكم ربي الكاتبه : آلهديل | ||||||||
|
| |
|
21-05-16, 10:11 AM
| #16 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| بسم الله الرحمن الرحيم ملاحظه : لاتلهيكم الروايه عن ذكر الله الجزء الاول :البارت ال12 \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\ مدخل : حاولت اجامل وافضحني دموعي ونيت ونه واحد طاح مقتول منها خفق قلبي وحطم ضلوعي من شاف حالي عقبه قال لاحول اسهر وحدي والخلايق هجوعي .................................................. .................................................. ................. عناد بخنقه: يمه الله يهديك فكيني من سيرته الجازي ببرود واستفزاز: الحين فكيني من سيرته وبقهر : احلفك بالله ياولد بطني انت من اول يوم خاويته كنت ناوي تذله تغدر فيه ؟ جمدت ملامحه شد ع كفه بقهر اغمض عينيه اه يأامي ماذا تودين أن ترين أنكسار أم ضعف شوق أو حنين لهفه أو الألم لذكرئ ذاك.. ذاك الذي أنهئ كل شي لم يسمع مني أي تبريرات رافضأ سماعي وتركته بالمثل خوفا أن ينقص من كبريأئي شي لكن الأن وفي هذه اللحظه ايقنت اني من دونه لاشي مجرد انسان يعمل كلأله ..بغيابه فقدت نفسي ووقتي حياتي كل شي أن سرحت أخذ فكري لانمت حلمت فيه ألف غصه وغصه بداخلي عبر وعبرات دموع احرقتني ناار في جوفي لن يطفيها إلا حضنك ذاك ..وذاك رحل ولم يترك لي شي رحل وبقيتٌ انااا انتظر لحظة وفاتي أه ليتك لم تكن عزام ولم اكن عناد رفع عينيه الئ فوق بعد مااحس بدمع يحرق جفونه فز واقفا لكن استوقفه حديث امه ونهرها له : عناد جاوبني وريح قلب امك صح ابوك اجبرك صح ياعناد مارجيت احد كثرك يااعناد وماخيب ظني كثرك لم يرد عليها لف وهو يعطيها ظهره رافضاا الاجابه يريد الاحتفاظ بها لن يقولها إلا لذاك وذاك رحل ورحلت الاجابه معه كيف يجيبها وهو من بعده لايعلم مااذا يفعل أضاع نفسه من بعده اغرق نفسه بالمحرمات والمعاصي استباح شرب الخمر اعتقاد منه أن يأأتي عزام وينقذه وينصحه مثل قبل كيف لا وهو الصديق والاخو الابو والناصح الاول له عزام بنسبه له كل شي ...نعم يكبره بعدة سنوات لكن حكمة عزام وذكائه تمكنت منه عندما يفعل شي محرم أو ناوي أن يفعله يتصدأ له ويقف في وجهه يحذره ويندمه ويتعهد بتركه ان اعاد فعلته... هو الان ينتظره يخرجه من الذي هو فيه لكن رحل عزام ورحل كل شي معه حتئ نفسه وروحه تركها مع ذاك اختفت روح عناد المرحه اختفت البسمه والضحكه اصبح باردأ شديدأ عصبي وعنيد يضر نفسه بضرب نفسه جرحها لكي ياتي عزام يعاقب نفسه ع فعلته وغدره خيانته لصديقه بلع ريقه بصعوبه وهو يدخل غرفته ويغلق الباب بقوه افزعت زوجته التي ترضع ابنتها الصغيره استعاذت منه وهي ترئ وجهه وعيونه شارد ومخيفه اخذت بنتها بهدوء وخرجت بكل انكسار ست سنوات تنتظر منه كلمه حلوه ابتسامه لكن لاتجد منه غير الصد والجرح تعلم ان بداخله روحأ جميله لكن يخفيها خلف قسوته مسحت دموعها بهدوء لن تنسئ ذاك اليوم الذي اباح فيه ع كل مافي قلبه كسرها لم يكن بوععيه صادفته وهي مصدومه منه انه يسكر انصدمت لكن فاات الاوان الان معها ابنتها لاتريد ان تشتت ابنتها بينهم ابتسمت بسخريه ع تفكيرها اذا ابنته عمره ماطالع بوجهها او ابتسم حتئ بيبتسم لي انا اللي مغصوب عليها قامت بهدوء وهي تمسح دموعها قبلت ابنتها النائمه بهدوء وبرائه وضعتها ع سريرها ودخلت الحمام للاستحمام خرجت وعليها روبها اخرجت فستانها الاسود بقصه وسيعه من عند الصدر وينسدل بنعومه ع جسدها الصغير ويبرز مفاتنها ابتسمت وهي ترئ نفسها وضعت القليل من المكياج ع وجهها فبشرتها ناعمه جدا وجمالها الطاغي لايحتاج الئ المساحيق فتحت شعرها وتركته ينسدل بنعومه ليغطي فتحت ظهرها تعطرت وذهبت لابنتها لبستها فستان وردي ناعم وطفولي ضحكت ع تعابير وجه صغيرتها البستها طوق ورود مع الفستان اخذتها بحضنها وهي تتملل تريد النوم عضت خشمها وهي تضحك وبطفوليه : ياناس عليها باكلها انا اكلك ماما حبيتي انتي باستها بقوه ع خدها صاحت تلك متالمه ضربت شفتيها : خلاص ماما حبيبتي انتي اسفه باستها برقه وهي تأخذها مشت بهدوء وقفت عند المصعد وهي تمسك بيدها جلالها خوفا ان ترئ احد اشقائ زوجها اختنقت ملامحها عندما رائته يأشر لها ان تاتي بلعت ريقها وهي تراه يقترب منها \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ الئ هنا اقف اعذروني ادري البارت مره قصير ان شااءالله اذا خلصت اختباري نزلت بارت طويل | ||||||||
|
| |
|
21-05-16, 03:02 PM
| #17 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| تكملت البارت 12 الجزء ماقبل الاخير للجزء الاول او المرحله الاولئ . حاولت ان لاتظهر ارتبكها اقترب منها بهدوااء.وهو يرمقها بنظراته المتفحصه . تكلم بصوت شبه مرتفع: وين رايحه همست بهدواء: بروح لعمتي تحت خواتك وكلهم مجتمعين همس بكره: ارجعي غيري اللي انت لابسته وانثبري . مافيه روحه حاولت تهدئة نفسها: ليه ماآروح . عناد بااستفزاز: مززاااج . اعطته نظره ومشت وهي ناويه عليه خلاص طفح الكيل منه دخلت جناحها محاوله تهدئة نفسها مسكت الجوال وهي تتصل ع والدها دخل الجناح وهو كاره تصارفته نحوها فهي تركت في قلبه بصمه لوجودها وهدواءها ورقتها احبها...لكن خائف ان يعترف وتخذله. فهو ع حافة الهاوية يريد منها ان تتجادل معه تناقشه ع شربه للخمر تعالجه وتداويه من التعاطي لكنها واقفه بنص طريقه لاهي اللي تناقشه وتنصحه ولا هي ناويه تعتقه من حبها احب المرة الاولى وحصل الخاينه منها وخائف من ان يعشقها هي الاخرئ وتخونه ارتفعت عيناه بصدمه وهو يسمعها تبكي وتطلب من والدها القدوم رفع راسه الئ فوق وهو يعض.ع شفتيه بقوه دخل عليها بسرعه وهو يسحب منها الجوال سمع والدها يساآلها لماذا تبكي ا تكلم بهدواا:آلو السلام عمي شلونك شخبارك ابوها بهدواء: بخير انت شلونك وشلون ملاك والزين تكلم بهدواء: بخير ابوها: وش فيها تبكي رد بارتباك: ،ابد والله ياعمي دلع بنات شاكه انها حامل وقعدت تبكي ابوها: ههههههه الله يهديها خرعتني هي وينها اذا هي عندك..عطني ايها رد بهدواء: كانت هنا بس راحت تغسل وجهها ابوها: اجل مع السلامه واذا هدت خلها تككلمني. عناد: آبشر التفت لها وهو يشوفها تمسح دموعها وبنتها بحضنها همس بخنقه وهو يآشر ع بنته نزليها عند المربيه وتعالي لي بالمكتب مشئ متجاهلها وبنفسه ناوي يفتح معها صفحه جديده. نزلتها عند المربيه غسلت وجهها وبدلت لبسها ببجامه. ناعمه دخلت المكتب بهدواء طالع لها بنظرات ارتجف قلبها منها همس بهدوء: ملاك غمضت عيونها بخوف منه تقدم لها وهو.يجلس ع ركبتيه همس بآسف: اسف اسف ادري اني تعبتك معي واشقيتك بمرضي . اسف همست وهي ترتجف من الخوف: عناد بعد عني همس بحده: ماني مبعد اليوم والحين بنتفاهم . ع حياتنا مو معقوله نعيش بالبرود ليمتئ . انتي بارده وانا بارد اليوم بفتح قلبي لك وقلبك لي ببدء فيني انا ادري اني قهرتك وغثيتك تحملتيني كثيير قام وهو يبوسها ع راسها وبهمس اشكر لك كتمانكك لسري ادري خذلتك ومتوقعتي تاخذين واحد متعاطي ويسكر قبل لآقولك كل شي بقلبي بتساعديني ملاك بتوقفين معي ملاك وهي مصدومه وبرجفه: والله بساعدك بوقف معك للاخير انت ابو بنتي وزوجي بس بشرط ماتتغير علي ماتخذلني تساعدني واساعدك اكون نصفك الثاني وتكون لي روحي همس ببسمه.: بكون لك روحك وبنبدء صفحه جديده موافقه همست بابتسامه: ايه بس بشرط تتعالج من البلاوي اللي تتعطها همس بإمل …: ان شاءالله وابشرك من بكره ببداء علاجي بتروحين معي اول جلساتي وبتكون بإلمانيا طارت عيونها بصدمه: متئ بكره مايمديني اجهز اغراضي واغراض بنتي همس :ماعليك قلت للخدم يجهزون اغراضك وكل شي وكلمت ابوي وافق اني اروح ابتسم وهو يشوف ملامحها متردده احتضنها بهدواء .وبهمس: ابكي لاتكتمين ادري آنك منصدمه من تغيري وادري اني كسرتك بس والله ياملاك مافي بالقلب الآانتي وكل اللي فاتوا نزوات اما انتي غير انتي زوجتي وام بنتي اسف ع كل لحظه فااتت ماكنت فيها معكم اسف ع كل لحظه ضيعت فيها حضنك وحضن بنتي اسف يآملاك اوعدك بعوضك ع ايامنا اللي راحت اطلقت العنان لدموعها شهقاتها المتتاليه اغمض عيوننه وهو يزود من احتضانها قبل راسها وهو يحضنهها همس بإذنها : بحبك اليوم وخلك من امس بعشقك اليوم اكثر من امس بحضنك اليوم اقوئ من آمس وبضمك بعيوني اليوم وبكره وبعده وبنسئ امس ملاكي اآحبك ((خواطري لاابيح النقل إلا بإسمي )) ارتجف قلبها قبل جسدها ماذا ينوي ان يفعل هذ ا الماكر بهمسه خربط لها كيانها قلب احسايسها غلب حبه ع عقلها طبع قبلته ع اذنها وع نحرها همس لها بهدوء حتئ لايحرجها وهو يرئ وجهها الذي اختنق بالحمره : بروح للزين واذا خلصتي تعالي هناك وقف وهو يقبل رراسها ويذهب لابنته اغمضت عينها بهدواء وقلبها لازال يرتجف قبلتين فقط قلبت حالها قوق وتحت لم تتعود معه ع الحنيه والهمسات الراقيه لم.تتعلم منه الا القسوه وقفت وهي تدعي بقلبها ان لايتغير عليها ..................... عند الجارح ناآم بهدوء خلف القصر لم يفقده احد كان يريد الذهاب بدراجته خلف القصر وقف وهو مصدوم مآذا اتئ بالجارح الئ هنا تقدم منها وهو يصحيه صحئ وهو ينظر اليه وعندما استوعب وقف بسرعه ووهو يهمس: ابوي وينه حآزم ولد غازي: داخل بفلته الجارح وملامحه يآئسه: طيب ماحد سآل عني حآزم باستغراب من اسالته :لا ماحد ليه الجارح وهو يحاول ان يمسك دموعه: ولا شي عن اذنك مشئ وهو يضرب الحجر برجله دخل القصر بهدواء اراد الصعود لكن استوقفه صوت والده وهو يناديه التفت اليه بخذلان: نعم يبه خالد بهدواء وهو يرئ نظرات اخوانه وحريمهم ع لبس الجارح المتصخ بتراب والطين : وين كنت الجارح ارتجفت شفتيه وهو يحاول ان لايبكي: كنت العب مع العيال خالد بااستغراب: آها طيب اصعد بدل لبسك وتعال بكلمك بموضوع الجارح بخيبة امل: طيب صعد وهو مع كل درجه تنزل منه دمعه اراد ان يسآله وسآله وكذب وصدقه لكن لو انا فيصل بيسآل عني وبيقلب الدنيا لاجله وآنا لانمت يومين ثلاث ولا انخطفت مدرئ عني دخل غرفته وهو يفتح كبته انصدم مالقئ ملابسه طلع وهو يركض تحت وعيونه مليئه بالدموع. دخل المجلس اللي مليئ بعمامه واولادهم تنقلت نظراته الئ والده الذي يلاعب فيصل وابنته آريام غرقت عدسته الرماديه بدموع لاول مره يحس بالضعف يحس انه مو ابوه ماعمره حضنه ماتلقئ منه غير الضرب تقدم له وهو يتكلم بصوت مرتجف ولاول مره يقلد فيصل ويقول: بابا لم ينتبه له خالد وهو يلعب اولاده همس للمره الثانيه :بابا مارد.وهو يضحك بقوه ع حركات فيصل واريام رجع الئ الخلف وهو يرئ نظرات الشفقه من عمامه ومن في سنه خرج بسرعه وخلفه لافي وافي ابناء الجد اعمارهم بالثامنه احس بآحد خلفه لف ولافي بوجهه همس لافي بهدواء: وش فيك الجارح:, مافيني شي وافي ولافي ناظروا لبعض ثم نظروا اليه تقدم له وافي وهو يمسح دموعه احتضن وافي وهو يشهق بالبكاء ابعد عنه بعد ماافرغ مافيه تلكم لافي بهدوء: خالد سو لك شي. هز براسه بلا وافي :طيب وش فيك تبكي الجارح وهو يحاول يتكلم: مالقيت اغراضي وملابسي وافي ولافي بضحكه: بتعيش عندنا الجارح باستغراب: كيف يعني وافي: ابوي سو لك غرفه واليوم الصبح جابوا كل اغراضك الجارح باانكسار: ابوي شلون اكيد بيرفض لافي بضحكه: اصلا ابوك هو اللي قال خذوه ماابيه تعالت ضحكات لافي وافي وهم فرحنين بجيته عندهم لكن لايعلمون عن احساسه الحين اعطاهم ظهره وهو يدخل القصر ويرجع الئ غرفته ويبكي انكسار مؤلم لذاك الطفل لم ابي لايحبني اغمض عيناه وهو يتذكر ذالك الحديث الذي تآكد منه الان انا لست ابنه لو كنت ابنه لم يرضئ ان اعيش عند جدي وبعيدا عنه لو اني ابنه كان خاف علي فقدني ودور علي لو كنت ابنه لم يقف مع سعد ذاك ويضربني لاجله وهو من اخطاآء علي لو هو ابي لم يرضئ اني ابكي ويضربوني وهو واقف لم ينطق بحرف مسح دموعه وهو يرئ صورت والده المنعكسه تقدم وهو يمسح دموعه جلس ع ركبتيه وهو يهمس: الجارح رد وهو يحاول ان لايشهق: نعم ابتسم لنبرته وهو يردف: شوف انت ولدي واحبك مثل اخوانك علشان انت الكبير بس اهاوشك علشان اذا رحت ولاغبت تصير انت رجال البيت الجارح بقهر: لاتكذب انت ماتحبني وانا ماني ولدك خالد بهدوء: انت ولدي ومافيه احد يقول لابوه كذاب الجارح.بحقد: اقولك يبه وانت خاطفني هجم عليه بوحشيه وهو يضربه بصدره: ماآحبك رووح ودني لابوي ابي ابوي ماابيك انت كذاااب جايبني هنا علشان تضربني انت وابوك انا ادري انا منو انا الولد اللي خطفتوه علشان تسكت زوجتك انا اللي خطفتوني ومنعتوني من ابوي بعد عنه وهو يبكي بشده رق قلب خالد وهو ينظر اليه بعطف تكلم بعصبيه لاتطلعني ودني لابوي ابي ابوي وامي ودني لهم تقدم له بهدوء وهو يحظنه وذاك يضربه ع ظهره لكن هيهات لاتاثر بجسده تلك الضربات الخفيفه الصادره من ذاك الصغير همس بإذنه: انا ابوك وانت ولدي وانا يوم اني اتكلم انا وجدك ماكنت اقصدك همس برفضا: انا باإذني سمعت اسمي حضنه بشده وهو يهمس' اناا ابوك وش اسممك انت همس ذاك بسعاده: الجارح خالد تكلم خالد بابتسامه: شفت ها انت ولدي حنا ماكنا نقصدك كنا نقصد واحد ثاني صدقه لان عقله يريد التصديق فهو طفل لايفهم هذي الامور تكلم بهدوء :ليه تبكي الجارح: انت بتخليني اروح عند جدي وانا مااحبه بس يضربني خالد بهدوء: انا ابيك عندي بس لافي وافي يبونك معهم وابوي قال بكيفك تجي تعيش عند اولا همس ذاك بفرحه: بعيش عندك انت ابوي صح خالد بضحكه:ايه ابوك وماراح اسمح لهم يااخذونك حضنه الجااررح بسعاده اه لاتعلم ماذا فعلت بقلب ذاك الصغير الذي خدع نفسه لاجلك نعم يحبك لاكن لاتعطيه الاهتمام خالد ابتسم بداخله ع الجارح ع قد ماانصدم وخاف انه عرف ع.قد مافرح انه صدقه حلف انه يعامله.مثل فيصل ولا يفرق بينه فهو محتاجه لاكبر ان يصبح سند له فهو المستفيد بهذا ابتسم وهو يستمع الى الجارح الذي اباح بكل مافي قلبه الصغير النقي الطاهر الذي لم يستوعب لعبتهم الخبيثه وان كان يعامله بلطافه ليس من اجله بل من اجل مصلحته الئ هنا تنتهي قصة الجارح وستعود في مرحلتي الاخرئ الئ هنا اقف الحمدالله تم البارت 12 . وكملت لعيون صرااع من الم الواقع الكاتبه: آلهدآآ | ||||||||
|
| |
|
23-05-16, 02:32 AM
| #18 | ||||||||
| نجم روايتي وفراشةالروايات المنقولةوبطل اتقابلنافين؟وأميرةخباياجنون المطروكنزسراديب الحكايات ونجمةكلاكيت نجمةمسابقةشخصيةفي رواية 
| | ||||||||
|
| |
|
26-05-16, 10:37 AM
| #19 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الجزء الاول// البارت 13 ......... اكتبني في حياتك عاشق مجنون مامل اشتياقه ماعرف وشلون يقرا العشق او يكتب غرامه ارسمني صورة الولهان بالوان الطفوله تجرحه كلمه وتجيبه ابتسامه مغرم فيك لو رفض يبدي غرامه تفضحه كلمة ومقصده اهتمامه ...............،...............،.......... طلع من المحاظره وهو ينظر الى ساعته تنهد بقوه: ياربي تآخرت عليهم اخذ كتابه ومشئ بهدوء الئ الكافتريا طلب قهوه ومويه جلس ع احد الكراسي بعد مرور 10 ثواني حس.بشي غريب يسري بجسده خوف مع نبضاات سريعه استغفر بصوت عالي وهو يحس بنفسه يضيق بشكل فضيع وبطنه يلويه حس بشي يتقطع داخل كانهم دخول سكيين وطلعوه همس وهو.يبلع ريقه غمض عينه: مو وقتك والله مو قتك ازرق وجههه وهو يحس بكتمه اخذ كوب من زجاج وكسره بعصيبه ليلفت النظر فزو اللي جالسين برعب وهم يشوفونه يحاول يتنفس بس موقادر تقدم له واحد وهو يمسك ويجلسه بالارض: لو سمحت اخوي خوذ نفس ارتفع حاجبه بعصبيه مهو قاادر اشر لهم ع الكمام بس مافهموا مسك ايد اللي ماسكه وهو يضغط عليه بغضب وخوف من ان يرحل ويترك خلفه زوجته وابنته تلكم بصوت رايح فيها: نادوا الدكتور سعود آل صقر قام واحد منهم وهو يناديه جالس بالمكتب ومغمض عيرنه بهدوء غارق بتفكيره يآترئ ابوي لو يدري اني اساعد ولد ناصر وش بيسوي فيني تنهد بقوه بس ياربي هذا ولد اخوي واغليه من غلئ اخوي الله يستر منك يايبه انت وشياطينك الثلاث ((قصده: خالد وغازي وعنااد )) دخل عليه الطالب بسرعه مخيفه وهو يلهث بشده: دكتورر في واحد طايح بالكافتريا وعجزنا عنه يبيك انت بسرعه يادكتور فز واقف وهو يركض خلف الطالب ونبضات قلبه متسارعه بشكل مخيف تقدم وهو يرئ التجمع تكلم بصراخ: وخروا ازاحوا وهو يجلس ع ركبتيه ويمسك وجه الليث اللي صاير ازرق همس: الليث تسمعني لم يبدي اي حركه عرف انه اغمئ عليه صرخ بسرعه واحد منكم يساعدني نشيله والثاني يولع لنا سياره بسرعه تحركوا شالوه برعب عليه ركبه السياره وهو منهار ع الاخر اول مره بحياته يعيش هالموقف رعب برعب حسس انه حقير انه ينتمي للهالعايله تااآكد ان واحد من رجال ابوه حاط له شي بالاكل سال اللي قدام: انتم شفتوه اكل آو شرب شي تكلم واحد منهم: ايه شرآء قهوه وماء وبعدها بعشر ثواني قام يختنق ويتلوئ وبعدها كسر الكوب علشان ننتبه له دخلوا قسم الطوارئ والشباب شايلنه وسعود مو قادر يتحرك جلس ع ركبتيه وهو يجهش بالبكاء تقدم له واحد من طلابه:: اهدئ ياادكتور الحين يطيب يسون له انعاش وبيصحئ هز براسه بلا وبنفسه: بالك ماتدري بآبوي وقف وهو يمسح دموعه توجهه لمكتب اخوه خالد دخل عليه فجاءه فز خالد بخوف وهو يشوف ملامحه رايحه فيها جلس وش فيك ياسعود احد صاير له شي سعود كان ناوي يتكلم بس تذكر خالد منو وش بنسبه له سكت بالغصب: لا بس متضايق شوي خويي يدرس بر وتوفئ قام بعد مآنهئ جملته مسكه خالد: اجلس ريح وين رايح ابتسم بالغصب: بروح البيت بريح عن اذنك طلع وهو يدعي بقلبه ان خالد مايدري ع الليث طلع جواله وهو يتصل ع امه سمع صوت امه وهي تهلي فيه حس انه بيبكي مره ثانيه تكلم بنبره مخنوقه: ييمه الجازي بخوف: قلب امك. ش فيك سعود بخوف: عندك احد الجازي: لا سعود : يمه الليث طاح علينا بالجامعه وهقوتي قاطعته بهدوء وغضب : ابوك له ايد بالسالفه همس باحتقار لنفسه وكره للعايله: آيه الجازي بقهرر: هذا مايتوب بس هين شغله عندي سالت باهتمام: شلونه الحين سعود بتنهيده : تحت رحمة ربي همسست: ونعم بالله لاتخاف يايمه ان شاءالله بيصحئ همس: ابيك تتجهزين بمرك تروحين لزوجته اخاف الحين منخرعه علييه ولا يصير لها شي بنلحق عليها قبل لايسوي ابوي فيهم شي الجازي: طيب انا بنتظرك انت لاتطول علي همس بهدوء مخيف: ان شاءالله مشئ للحمام وهو يغسل وجهه ويدعي الله يقومه بالسلامه طالع لطلابه تكلم وهو يشكرهم: مشكورين بميزان حسناتكم ان شاءالله واحد من الطلاب: آميين : عن اذنكم بروح لاهلي واحد من الطلاب: دكتور كيف تروح وماعندك سياره غمض عيونه بإحراج وهو يلتفت : ,يوووه طيب مافيه مشكله لو اخذت سيارتك همس الطلاب الاخر بإحترام: حلالك ياادكتور وبغمزه لاتنسئ تساعديني بالاختبار قالها وهو مبتسم: ابتسم سعود له بحب: ابشر وتبشرون كلكم برفععكم بالدرجات اعطاهم ظهره ناوي الذهاب ساله واحد منهم: دكتور معليش وش يقرب لك الليث لانه دايم يقعد لحاله يعني تفجاءنا يوم قال نادوه تكلم وهو معطيهم ظهره وبسخريه لنفسه: اخوي مشئ بتعب اللي صار اليوم صحااه ع اشياء كثير غمض عيونه وهو يتذكر نااصر هذا الانسان اللي ياما وقف معه و ساعده يااكثر مااانضرب علشان يحميه من ابوه اللي يجي سكرران ويلقئ بوجهه اي واحد ويضربه كان دايم يطلع اذا جاء ابوه لانه واثق بااحد بيحيمه ويضمه من ضرب ابوه مسح دمعه تسللت ع خده وهو يتذكر وفااته وكيف انهاار تذكر حزنه ع عزام لو تهديد الجد لاربااه لكن وقف الجد بوجهه وسفره للخارج علشان يااخذ راحته عض ع شفته وهو يتذكر ملامح عززام وطلبه انه يحمي الليث من جده همس بقهرر: اسف يااعزاام اسف يااعزاام بس وعد مني لاصحئ.بحميه يكفي انه من ريحة الغالي وبهمس: سامحني يااناصر مااساعدت عيالك وحميتهم مثل ماحميتني من ابوي حرك السسياره بيآس وضيقه متجه للقصر لاجل ياخذ امه ....... وش بتكون ردة فعل كياان؟ والليث بيصحئ او لا ؟ خالد وش ردة فعله لادرئ عن الليث بيخبر ابوه او لا ؟ سعود وش دوره بالروايه ؟ عزاام بيعرف او لا ؟ الجازي وش تخطط عليه ؟ الجد .وش تخطيطه للمرحله القادمه ؟ ..... ... آآهـ يا كبر القهر لا صار ما باليد حيله.. والجروح من( القــرايب) والخطا مني وفيني!! ان نويت اشفي غليلي ما لقيت اية وسـيلهـ .. كيف ابلقى دام جرحــي سبته طعنه يميني؟! وان نوت تبكي عيوني صارت( الدمعــهـ ) بخيله!! يآكبرها لامن تجمـــع هم قلبـــي وهم عيــني.. ياهمـــوماً بي تعدت حدهـا صارت ثقيلــهـ .. اخذي مني كم ســؤال ولو سمــحتي جاوبيني.. ليه من بعد (الوفـــاء والطيــب) وفعولاً جليله .. من يدين اللي حشمته أول طعـــوني تجيني؟؟ وليه لاضاق الفضــا في عيــن من خانه دخيله .. مالقيت الا (المــلامه) انتهيها وتبديني؟ ياهمومي ياجــروحي يا صدى الروح العليله .. والله ان الـــظــلم قهره قيّد لسانـــي ويديني!! يوم قيل ناظر حسودك زاد في قوله وقيله .. ما طــرالي غير قولت آآآخ يا دنيــا ارحميني.. ان تكلمت وحـــكيت وجبت برهاني ودليله .. ما تضــرر كود منهو قد لفانــي منتخيني!! وان سكــت وقلت هانــت هــم وسنيني تزيله .. اكتشفت ان (السنين) تزول والهم محتويني!! بس لجــل اللي انتخى في جد جــدي والقبيله .. والله اني لاشــرب المــر واتحــمل ما يجيني.. ودام ما بالكون (صــدراً) ارتمي به واشتكيله .. ودام مابــه عين تقـــرى حزني اللي مبتليني!! ما لي الا بيت شـــعراً اذكــره في كل ليله .. لا انتهى جـــدال المعاتــب بين قلبي وبين عيني ....... جالس بهدوء غاامض ونضراته ترمقهم بغموووض ابوناصر.بهدوء: وش الخطه الجايه ابو خالد بلع ريقه بصعوبه: بنتتظر يجي العقيد الجديد وبعدها بنخطط وتخطيطنا بيكون بالرياض ابو ناصر بغصب: لا والله نتتظره اتصل عليه هذي امانة دوله مو لعب بزارين ومدام تعهدنا بنحمي ديرتنا بآرواحنا بنشتغل وهنا مو برياض انت عارف ياابو خالد وين مقرهم بالضبط وبنظرة غضب : اتصلوا عليه عزام ببرود وهو يطالع لهم رفع حاجبه وهو ينزل نضاراته ع الطاوله وبهدواء : لوسمحت ابو ناصر تسمح لي اطلع ابو ناصر بنفس الهدوء: تفضل طلع وهو مصر ع اللي بباله ... يااترئ وش اللي بباله وش يخطط له عزام؟ وش ردة ابو ناصر لو درئ عن عزام ؟ ابو خالد بيتصل او لا ؟ الئ هنا اقف بكمل ان شاءالله اليوم اعذروني البارت ع السريع توقعااتكم ؟ ماسر هالكلام وهل له دور بروايه ⬇⬇ All is not gold that glitters ليس كل ما يلمع ذهباâxگ الكاتبه: آلهدآآ�� آ�� | ||||||||
|
| |
|
26-05-16, 10:40 AM
| #20 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| بسم الله الرحمن الرحيم تكملت البارت 13 الالم الكون كلها فيني. ومع ذالك بضحك وابتسم بعيش يومي مثل .طفلن لقئ من يسليه بعيش يومي وبتناسئ الآمي بعيش فرحتي وبصدم اللي حولي مدام مشروع لي الضحكه ليه الحزن مدام اقدر ابتسم ليه اعبس مدام لي.ايد ليه اجبرها لا بصنع فرحتي بيدي وبسعئ لها اللي ناوئ فراقي هو الخسران مو انا اللي ازيد فيهم ولا انقص من غيرهم انا مثل ماانا بس هم اللي نووآ ومن نوئ بعدي الله يعينه ع خسارتي لالا مو غرور عزه بالنفس وثقه انا مااكمل معهم ولا انقص من دونههم الله يوفق كل من فارقني والله يعينهم على فرقاي هذي ردي ع كل ضعيف نفس ع لبالهم بعيش ع ذاكراهم لالا هم اللي بيتذكروني وبتسيل دمعتهم الله يعطيهم ع قد ماضحكوا فيها علي والله يااجرهم ع كل مره خططوا لآذيتي اناآ. عزآم وانا كل انسان محروم بس يقدر يبتسم. وانا بطلعع الحق من عيوننهم رحمهم الله من قسوتي رحمهم الله من نار حقدي بس هالفتره رحمكم ربي بس بوعدكم بصير شيطان بس ملاك بصير بخيل بس كريم طيب وشرير عصبي وهادي كل مره بتعشون معيي بجنون وكل مره بععيشكم بههدواء وكل مرره بررود ومره بقوه آنااا كذذاا احب اكون مختلف متنااقض صعب تحددون لي شخصيه آنا عزام وعزام عن الكل.مختلف ((كلماتي )) يلانبداآ ……………"" ……………"" بين هذا وذاك بينن الشر والطيب وبين الكلام الحلو والسئ بيني وبين الجنون شعره وبيني وبين الحقد نااار واتقوا ناااري يااحقدين اليوم بكيتوني وبكرا ببكيكم �� ((كلماتي )) طلع بهدوء متجه للسياره فتحها وهو يطلع شنطته ابتسم بداخله ع اللي ناوي يسويه ............ بالندن تقدم للملجاء وكله اصرار ع تبني ولد عززام كيف مايتبنه وهو صديق الطفوله وخوفه من ان الجد يدري فيه وياخذا الطفل بس اللي مايدري عنه ان الجد بنفسه موديه هنااك.. هو ع نياته رساله من رجال الجد وراح ينقذ هالطفل هه مايدري انها خطه من الجد دخل بهدوء وتوجه للمكتب المديره تكلم بلكنه انجلزيه: السلام عليكم ردت عليه بالعربي : وعليكم السلام ابتسم انها عربيه: لوسمحتي انا جاي اتبنئ الطفل صقر عزام ناصر ابتسمت بهدوء: لحظه استاذ قامت وهي تدور ملف صقر طلعته وانرسمت.ابتسامه حزينه لفت له : استاذ عمر ممكن طلب رد بهدوء: تفضلي اكملت حديثها وعيونه غرقت بدموعها: لاتحرمنا صقر بين فتره وفتره جايبه لنا تعودنا عليه من يوم هو بالفه ربيته عندي وببسمه حزينه صقر طفل حاالم عايش بعالمه الوردي وكل يوم يصحئ ع امل وجود ابوه فكون له ابوه والامان بنسبه له تساقطت دموعها وهي تراه يقف ويلتفت لصقر اللي معه ورد حمراء تكلم بلهجته المكسره: ماما همس جبت لكي ورده شوفي كيف حلوه تقدم لها بابتسامه شاف دموعها عقدد حواجبه بااستغراب مالت شفتيه اخذ المنديل وهي يتقدم لها مسح دموعها بحنيه ماما خلاص لاتبكين والله ماازعجك مره ثانيه هه بسكت وبنام مثل حمود وعبود بس لاتبكين خذته بحضنها كله هذا تحت انظارر ذاك ابتسم بداخله ع صقر وبهمسه: ياالله عسئ يشفع لي عند ابوك تكلم بصوته الحنون: صقر مااشتقت لابوك جمد كل شي فيه قللت من احتضانها له انفلت من حضنها وهو ينظر اليه اعاد جملته بهدوء: مااشتقت لابوك رفع راسه بغباء وعدم استياعب: ايه اشتقت له بس انت منو رد عليه باايبتسامه: ابوك ابتسم بسعاده: قول والله تعالت ضحكاته علئ جملته; ايه والله ركض وهو يحضنه بقوه رجع ع.الخلف من احتضانه ابتسم بلطف وعينه تحككي معناته بعد عزاام هااجر وترك الرياض وجافئ اهله علشانه عااش اشياء صعبه نااوي البوح لكن راح اللي يسمعه خلاص اوراقه مسك ايده وهو مبتسم اخفئ اوراقه وانا ولد عزاام بخزنه خاصه له بغرفته تنهد برااحه عقب اللي سوااه التفت وشاف صقر نايم بمكانه ابتسم واخده حطه ع السرير انسدح يجنبه واخذه بحظنه غمض عيونه بضيق من ذاكرها داعب مخليته طيفها كشرر وهو يتذكر زوجته سميه احبها بصدق واخلص بحبه لها وهي مثله بتمام لكن بعد تحليلهم لانجاب الاطفال وتبين العيب بعمر وانه عقيم سوت له فضيحه وبلاوي اما هو كان ناوي يطلقها وتشوف حياتها بهدوء بس هي اللي سببت لنفسها مشااكل طلقها وبفضلها كره جنس حواء ومن بعدها هااجر للابد حتئ اهله مايسآل عنهم فتح عيونه ع صقر تآمل.ملامحه بهدوء عيونه وكثافة رموشه ملفته للانتباه رسمة عيونه الحاده وشعره الكثيف وطوله وبياضه انرسم ع ثغره ابتسامه ملامح وجهه خليط بين عزام والليث قبل جبينه بحب وهو يوعد نفسه يكون له الابو والامان والحظن الاول له هذا بنسبه لي نعمه وجتني اربيه واحسن له وبيحسن لي لاكبرت حضنه بهدوء ودخل في نوووم عمييق تاارك خلفه شخص فقد ثلاث.من ابناآئه يحس فيهم.لكن باإعتقاده انهم توفوا يااه سخرية الاقداار. هو ينقذ الناس والاطفال واطفاله مشرردين يساعد اطفال الناس واطفاله يعانون يضحك وبنفس الوقت هم يبكون لو كان يعلم عنهم مااذ سيفعل هل سيترك العالم الخفي ويظهر لهم من جديد لاينقذ اطفاله ؟! إلئ.هناآ وتنتهي قصة صقر وستعود بالمرحله القادمه ....... الكويت بالمزرعه الرئيس بهدوء; جهااد روح طلع رعد وجيبه هنا جهااد بإستغرابب: بسس ماصار له اقل من ساعه الرئيس بغموض. : جيبه وانت ساكت مشئ باإستغراب بعد عشر دقاآئق دخل وهو شايله معه نزله ورعد وجهه اصفر من الخوف الرئيس بهدوء: رعد قرب ارتجف بخوف وهو يمشي له انصدم وهو يشوفه يمسكه ويحظنه بكئ رعد بخوف من الدنياا ومنه بكئ ع عمره الصغير اللي قضاه بشقئ الرئيس بإمر ; جهاد اليوم روح قصري وضبطوا غرفه لرعد بيعيش عندي جهااد رفع حاجبه ابتسم له الرئيس بغموض واشار له ضحك جهااد بنفسه الله يعينك يارعد بترتاح صغير وبتشقئ كبير رعد مشااعر مضطربه مابين خوف وقلققل امان واطمئنان التفت لرئيس اللي هيئته مخيفه معضل لون بشرته سمراء متلثم ولبسه اسود بااسود همس رعد بخوف: وين تبي توديني الرئيس: بتعيش معي بيتي وهنااك بتشوف ولدي باسم رفع حاجبه بااستغراب وبعدها ابتسم بهدوء ; طيب ومن هنا تنتهي قصة رعد وتررجع بالمرحله القاادمه�� . ...... الئ هنا اقف ..... . وش يبي الرئيس من رعد ؟ ولييه عطف وحن عليه فجاآءه وش غرضه منه ؟ صقر بالمرحله القادمه بيعرف منو ابوه الحقيقي؟ . عزام ووش ناوي عليه وش اللي بالشنطه ؟ القااكم الاثنين القاادمم . اعتذر بكره وبعده مااقدر اكمل شبكتي بتخلص اليوم الصبح . اعذروني واحتماال كبير اسافر . واذا حصلت شبكه بنزل لكم الكاتبه: آلهدآآ �� | ||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
العرض العادي
