03-11-16, 11:02 PM
| #11 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  \\ همسات الحب البارت التاسع .. لاتلهيكم الروايات عن الصلاه اللهم بلغت اللهم فاشهد .. الامارات_ابو ظبي عندما امتلت المدرسه اثارها الفضول الشديد لرؤيت ردت فعله فلقد تاخر كثيراً في رده لها لتنهض مباشرتاً الى فصلها الذي تتشارك فيه معه لتدخل القليل من رئسها املاً ان تراه لتجده يفتح ظرف وكان الاستغراب واضح على ملامحه ليقول سامي : ذي وش جابها لدولابي لينتبه له احد اصدقائه في الشله من ٨ شباب ليقول ..... : الله وش ذي لينتبهو اصحابه كلهم ويقومو باضحك ليقول فتىً اخر ...... : ههههه شكله اعتراف ليقومو جميع اصدقائه بالضحك ، ويقوم احدهم بسحب الورقه ليصرخ سامي عليهم بان لاتدخلو به ويرجعوها اليه لاكن لاحياه لمن تنادي لتضل الورقه تتنقل من يدٍ ليد الى ان وصلت الى يد احدهم ليفتحها ويستسلم سامي لانه ليس مهتم بالامر ليقرائها صديقه لينصدم سامي عندما سمع اسم ريتاج لتتوسع عيناه من الصدمه لتاتيه فرحه لم يحس بها من قبل ليقول احدهم ..... : يووووه قصدك ذيك الخجوله ليقول الاخر : ويييع وايد ممله ليقول الثالث : تكفا ارفضها احسها اوفر ليرتبك سامي ويقول بتصريف (تسليك) : لا انا اساساً اكرها هههه تبيني اقبلها ليكرر اصحابه كلمة كفو ، بينما هي خلف ذلك الجدار منصدمه لتقوم باركض فوراً ، انتبه سامي اليها لينهض بسرعه ويكرر كلمة (انتظري) بينما هي كانت تبكي وتركض متجهه نحو باب المدرسه للخروج وهي تفكر ** اساساً من قال انه بيحب وحده زيي غبيه غبيه غبيه ** لتصل الى رصيف شارع مليئ بالاسواق والناس لتنهار هناك وتسمر بالبكاء اكثر فاكثر الكويت_الكويت(العاصمه) عندما رجعت لوجين الا فصلها لم تشعر بنفسها الا بدلال تحتظنها وتتاملها وتتفحصلها وتسأل جميع الاسئله دلال بقلق : انتي بخير ؟ وش كانو يبغون منك ؟ كيف قدرتي تروحي الخ..... ابتسمت لوجين على خوف دلال عليها لتقول لوجين ببتسامه : ماعليك ياسر ساعدني للتوقف لوجين متفاجاه لتحمد الله وتشكره على نعمه ياسر قائله وهي رافعه يديها شكراً لله ومغمضه عينيها دلال : الحمممد الله على نعمه ياسر شكراً يارب لتضحك لوجين ضحكتها الناعمه على دلال لتشعر باحد خلفها عند الباب يدقها من الخلف كي تنتبه له لتلتفت هي وتتفاجئ بذلك الولد الذي كان يعمل معها ولم يكن يتقن العمل جيداً وكان فتىً بارد قليل الكلام وجميل (في البارت الرابع ) لتقول لوجين بتفاجئ واستغراب : محمد ليبتسم ابتسامه جانبيه ويقول : اشوى انج تذكرتيني لتبتسم وتقول : وش تسوي هني محمد : اسلم عليج ، ياي ادرس لتبتسم لوجين بإحراج وتضحك ليبتسم محمد لضحكتها التي جعلته يذوب ليقول بصوت منخفض لايسمعه الا هو : دوم الضحكه ليرن الجرس فوراً ليقول هو : يلا علي حصه باي لوجين : باي لتلتفت لوجين الى الخلف لتجد امامها مباشره دلال بوجه متعصب لتتنهد لوجين للاسئله التي سوف تسالها دلال الان ، لتبداء دلال تسال ولوجين كالعاده تجاوب السعوديه _ الرياض ليتفاجئ من الوجه البريئ الذي امامه يبكي لتقوم لين فوراً بسحب نفسها واخذ اغراضها ومسح دموعها والتوجه فوراً الى المدير ، لم تواجه طلاباً كثار امامها فالوقت متاخر للدراسه الساعه ١٠:٠ فا الاغلبيه في مسكنهم او خارج المدرسه او يتمشون في حديقة المدرسه او في المباني المدرسيه ، لتصل هي واليكس امام غرفة المدير ليقول الكس اعلاناً على انتهاء مهمته ووقت ذهابه اليكس : Excuse me Sir, my mission has ended to go now, do you want something else ( اعذرني سيدي لقد انتهت مهمتي علي الذهاب الان هل تريد شيء اخر) لين بتوتر للقاء المدير : No thank you for helping me ( لا شكراً على مساعدتك لي ) اليكس : This is a practical amnesty ( العفو هاذا عملي ) ليذهب اليكس فورا بينما هي بقت وحدها لتطرق الباب بعد طول انتظار وتفكير لتسمع صوت المدير يقول بصوته الجش المدير : تفضل لتدخل لين بتوتر بينما المدير كان يكتب ويوقع اوراق ليرفع عينيه للحضة الى لين لترجع عينيه للورق ليستوعب قليلاً ويرجع نضره الى لين باستغراب شديد لتتحول ملامحه لابتسامه وثم قال بصوت منخفض المدير : مشاءالله ذا كله جمال لتتلفت لين يميناً ويساراً باستغراب ثم تاشر على نفسها لين باستغراب : انا ؟! المدير : من غيرك لين باحراج : شكراً المدير ببتسامه : وش بغيت لين بعدما تذكرت : اوه صح ابي اسجل لتمد اليه الملف ثم ياخذه المدير ويبداء بتصفح ثم قال بعد طول تصفح وانتظار المدير : تمام من بكرا انشاءالله يكون دوامك لين : انشاءالله لتتحول ملامح المدير للجديه ثم يقول : اهم شي القوانين ممنوع تخرقها وهي معروفه ١_عدم ادخال المحضورات والمحرمات المدرسه ٢_النظافه ثم النظافه ٣_عدم الاقتراب من مدرسة او قسم البنات ٤_العلاقات المحرمه سوائاً مع العيال ولا البنات ٥_المستوى الدراسي يجب ان يتعدى ٧٥٪ بلقليله والا طرد من المدرسه ٦_عبدت الشياطين او الايمو والمتشبهين بالبنات والخكاريه ٧_ممنوع دخول البنات قسم العيال او العيال يدخلو قسم البنات ذي فيها فصل نيهائياً لتبلع لين ريقها بخوف ليكمل المدير ٨_الاعتدائات او الاغتصاب والتحرش ومن ذي الاشياء ٩_التجمهر ليكمل المدير القواعد الطوييله والمعروفه لينتهي منها ثم يقول المدير : بس هاذي هي القواعد واتمنا (ليشد وبقوه على كلمه اتمنى) انك ماتخرقها لين بخوف وبعدما ان بلعت ريقها : انشاء الله لترجع الابتسامه فوراً الى المدير : يلا يمديك تنصرف الحين لين : شكراً عندها ذهبت فوراً الى الباب ليقفها المدير بكلمته المدير : انتظر لين بخوف من انه اكتشفها : ه هلا المدير : تحتاج سكن مدرسي ولا مندون لانو موشرط لين : لا شكراً المدير : طيب العفو انصرف الحين لتخرج فوراً لين امام الباب ثم تضرب ظهرها بلباب وتغمض عينيها ثم تتنفس نفس عميق لتفتح عينيها وتتفاجئ من فتىً امامها يضحك ؟! | ||||
|  |
|
09-11-16, 02:42 PM
| #14 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت العاشر الامارات_ابو ظبي لتستيقظ من شريط الذكريات بصوت صديقاتها وهم يرددون اسمها لتقول بتفاجئ : ه هاه غدي : اخيراً مرجانه : مابغيتي تكملين لبكرا ؟؟ مرام : يلا بنبداء بعد شوي لتستوعب ريتاج وتقول : اه ايوا يلا لترى مشاري قادم اليها ببتسامه ووقف امامها وهو يلفت انظار الفتيات المعجبات به مشاري ببتسامه تسقط الطير من السماء : السلام عليكم لتبتسم ريتاج بإحراج : وعليكم السلام مشاري : يلا الحين بتمشي مجموعتنا ريتاج : يلا لمشو كلاهما الى موقع المجموعه لكي يبدؤو المسابقه عندما رئى سامي ريتاج قام يلوح لها ببتسامه ليغضب مشاري من حركته وينزل يد سامي ويقول ببتسامه متصنعه مشاري : مو وقتك لوسمحت ليغضب سامي هو الاخر ثم يصمت ، لتضحك المجموعه قليلاً ليقاطعهم مهند الذي قال مهند بابتسامه : يلا المجموعات نصهم مشو وحنا شكلنا بنسمر هنا ساره : ايوا الله يلا مشينا لتبدئ المجموعه بالمشي طول الطريق كانت المجموعه تدردش وعلى رائسهم مهند الذي لا يتوقف عن الكلام وهو الوحيد الذي لم يكترث للغابه المخيفه ، بينما ريتاج تنظر الى مشاري وهو ليس منتبه تاره وهو ينظر اليها وهي ليست منتبهه تاره اخرى ، حل الغروب والمجموعه عثرت على ١٨ علم فقط كانت هدى تصور نفسها سيلفي طوال الطريق انتبه اليها مهند ليقول ضاحكاً مهند : ياخي طول الطريق سيلفي سيلفي والمشكله ياليتك مُزه علشان اخق على الصور هدى باستحقار له : كيفي انا عجبتني صوري وايد وبعدين اشدخلك لتتوجه نضرات الكل الى مهند لتستوعب هدى قليلاً لتنظر اليه هي ايضا ً ليستغرب مهند منهم للغايه ويقول بضحكات خوف منهم : اشب امكم ياعيال انا دحين وش سويت ملاحظه : انا هنا حطيت لهجة مهند باسعوديه او بلجداويه خاصه لانو مبتعث سعودي من الاصل ليقاطعهم حلول اليل لتوقف الكل عن الكلام ساره : مسرع جا اليل هدى بخوف : يمه خاايفه مهند : ياعيال اذا ماتبون تكملون خلنا نرجع للمخيم مشاري : لالا ماله داعي توها بدت المسابقه المفروض نرجع ٧ ( لينضر الى ساعته ) الحين الساعه توها ٦ ليوافقه الكل كلامه ليلاحظ عدم رد ريتاج له ليبحث عنها لاكنه لم يجدها ليقاطعه سامي سامي بخوف : ياشباب فين ريتاج ؟! ليفجع الكل من كلامه ليتلفت كل واحد منهم يميناً ويسراً لاكنهم لم يجدوها !! الكويت_الكويت ( العاصمه ) نسيت اعرفكم على محمد وياسر محمد ** ١٩ سنه فتى عصبي قليلاً ومنعزل قليلاً وبارد وذكي للغايه فهو من الاوائل في جامعه لوجين يحب الرياضه وهو الاول في الجامعه ايضاً هو جميل للغايه وذو شعبيه في مدرسته ..... اسمر البشره قليلاً انفه مثل السيف فمه باذنجاني مرسوم عيناه واسعتان بنيه ورموشه ليست بطويله ولا بلقصيره بمعنى متوسطه وجهه نحيف ومرسوم شعره اسود سواد اليل قصة شعره عاديه من دون قصه غالبياً هو لايرحه بل يجعله كما هو عندما ينهض من النوم مما يزيده جاذبيه معضل بشكل واضح وطويل ** ياسر ** ياسر ١٨ سنه متقدم بادراسته فهو الان باول سنه له بالجامعه ، فتى عنيد وعلى نياته فتى صاحب فضول ، مرح تاره وغامض تاره جميل و اكثر الفتيان شعبيه بالجامعه او بلخليج !! فوالده يمتلك شركه من اكبر واكثر الشركات المعروفه على مستوى العالم فشركه مخصصه للديكورات والاثاث والابراج والاسواق الخ.... ** اسمر البشره قليلاً عيناه واسعتان رمديتان رموشه متوسطه انفه شبيه للسيف بمعنى ليس مرسوم لاكن هاذا لايمنعه من ان يكون جميلاً فمه باذنجاني مرسوم شعره بني مطوله قليلا لكتفه معضل ومتوسط الطول وجهه مرسوم ونحيف ** عند ياسر عند انتهاء الجامعه ركب سيارته لامبرجيني الحمراء متجاهل الفتيات الذين يركضون ورائه بكل برود ، حرك السياره متجهاً الى المنزل قرر ان يتصل بمدير اعمال والده لاكن قاطعه اتصال مدير اعماله بنفسه ليبتسم ياسر ابتسامه جانبيه ويقول ياسر : يابك الله لي ياسر ببتسامه وسعاده : هلا هلا هلا باطش ورش مدير اعمال والده ( انس ) : وعليكم السلام ياسر : ههههه دايم تمسكها علي طيب طيب السلام عليكم انس ببتسامه : تمام المهم قبل كم يوم انت قلتلي اطلعلك معلومات عن وحده ليتحول وجه ياسر الظاحك الى وجه جدٍ ليقول بهدوء ونبرة برود : طيب لقيت عنها شي ؟ انس بجديه : انت متاكد ؟ ياسر باستغراب : لا امزح معك بالله انس بلا لف ودوران تكلم انس : انت تقصد اختك صح ؟ ليبتسم ياسر ابتسامه جانبيه : دامك عارف ليش ماتييبها لي انس : ماقدر ! ياسر بصدمه : ليه ؟! انس : لانو ..... ليسمع فجاه صوت احد يسحب الهاتف لينصدم من الذي يسمعه الان !!........ السعوديه _ الرياض لتخرج لين فوراً امام الباب ثم تضرب ضهرها بلباب وتغمض عينيها ثم تتنفس نفس عميق لتفتح عينيها وتتفاجئ من فتىً جميل امامها يضحك ؟! لتقوم بصراخ خوفاً وفزعاً ولتسقط على الارض من الخوف لتسمع صوت ضحكاته الجنونيه ذات الصوت المبحوح قليلاً التي خرقة مسامع الذين بالمدرسه ، لتغمض لين عينيها وتتنهد بارتياح الفتى ( فراس ) بضحكه : ههههههه اش ههههههه ب ههههه او هههه مك لتستغرب لين منه لتتعصب قليلاً وتقف وتذهب مسرعه لتسمع صوته مرا اخرى يقول فراس بعدما هداء قليلا بابتسامه تشق حلقه : تعال اصبر دقيقه هههه خليني اتنفس لياخذ نفس عميق بينما هي لاتزال واقفه معطيته ظهرها ، ليقوم بمسك كتفها ولفها بقوه بطريقه المتها لين بالم : اووتش فراس باستهبال : هههه اي قلبي مره يعور يااي لتتعصب لين اكثر من تصرفه وتقول من قلب : نعم خير خير انتا وش تبغا مني دحين كل ماسويت شي قمت ضحكت ليقول فراس ببتسامه : شكلك من اهل جده لتستغرب لين وتقول باستغراب : جده ؟.... ليقاطعهم معلم يأتيهم من بعيد : انتم وش تسوون هنا يلا بسرعه كل واحد على سكنه لتذهب لين بسرعه بينما كان فراس ان يذهب ناداه المعلم المعلم : فراس ليلتفت له فراس : هلا المعلم : انت ابغاك في الارشاد بكرا الصباح لينفعل فراس ويقول باستغراب : لييه انا وش...... ليقاطعه المعلم وهو يصرخ ، مغمضاً عينيه وواضع اصبعه السبابه على فمه بمعنى اسكت : اشششش ولا كلمه ومندون نقاش جايني من برا المسكن من دون استاذان وتصارخ في الممرات ليذهب فراس ويقول من دون اهتمام و بصوت لا يسمعه المعلم به : خسى وتعب ماكون ولد ابوي ان كان ماسحبت عليك ______ عند لين ______ ذهبت مسرعه فوراً الى المنزل لتطلب تاكسي وتذهب الى المنزل بسرعه بينما هي عائده رئت حسن جاس عند باب شقتها ينتظرها لين باستغراب : حسن ليلتفت حسن بسرعه وترتسم الابتسامه اليه بسرعه حسن : هلا هلا هلاااا ويقف ويمد يده اليها كي تسلم عليه ، لتمد لين يدها بارتباك وبابتسامه مزيفه حسن : من زمان عنك ليه معد تتصل ولا تزورني لين بارتباك : تعرف امور المدرسه الجديده حسن بتفاجئ : باللله يعني بتبداء تداوم من الحين ؟ لين باستغراب : ايه ليه حسن : انا عليي الطلاق اني ماداوم الى بعد ثلاث اسابيع في حياتي ماقد داومت اول يوم لين بصدمه : من جدك حسن باستهبال : لا من عمي ، ياحبيبي بلا دراسه بلا هم بعدين انت لو اخرت تسجيلك شوي ترا مايحسبون لك غياب ياذكي لين : ادري بس ما احب تفوتني دروس حسن : هههه اخس يا الدافور انت ، الا صح انت رحت اي مدرسه لين : Ngm (اختصار لاسم المدرسه نجوم المستقبل) حسن باتفاجئ : باللللللله الله يهنيك لتكتفي لين بابتسامه لينضر حسن الى ساعته ويقول حسن : يلا الحين رايح اشوف فلم اشوفك بعدين لين ببتسامه : باي ليذهب حسن ويدخل شقته ويتنهد ويحرك يده على شعره بتوتر قليل وعرق يجري على وجهه ثم يمر على رقبته ويسقط بينما الصدمه لازالت تعمه ، ليتذكر الموقف الذي خيب ضن حسن بلين ____قبل اسبوع ( احداث البارت السادس ) ____ بدر (لين) وقفت باستعجال : انا الحين رايح شقتي تبي شي ؟؟ حسن بستغراب وفضول شديد : لا يارجاال اشفيك مستعجل ؟؟ بدر : تعرف اشغال البيت وكذا يلا باي لتخرج هي وبينما حسن ضل مستغرباً جداً منها ولم يقتنع بعذرها ليذهب ويستغرب من صوت الكمبيوتر الذي يعلن عن انتهاء البطاريه ليفتحه ويستغرب حسن باستغراب : غريبه مقتوح شكلي نسيته ش ..... ليقاطعه تنبيه انه تم محو ملفً ما ليثيره الاستغراب الشديد ليلتفت على التوصيله ليشبك الشاحن ليجد الطابعه مشبوكه حسن باستغراب : غريبه انا اذكر اني فصلته وماستخدمته من شهر ؟! ليتذكر شيئاً ان له ملفات مهمه لا يتمنى حذفها للجامعه ليتاكد ويجدها ليست محذوفه ليستغرب ويدخل على سلة المهملات ويضع استعاده على الملف ! لينصدم من المحتوى وينزل وينزل ويقراء في كل ثانيه كلمه : بدر .... بدر .... بدر ..... بدر !! حسن بصدمه : بدر يزوووور ؟! ____ ليرجع للواقع ____ ليترك شعره ويتعوذ من الشيطان فهو متاكد ان له سبب بفعل ذلك لانه يعرف ان بدر لايوجد بينه وبين تلك الاشياء علاقه !! | ||||
|
| |
|
19-11-16, 02:18 PM
| #15 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الحادي عشر لكنهم لم يجدوها لينصدم مشاري من الوضع ليخاف ويركض بحثاً عنها يصرخ باسمها ، منفصلاً عن المجموعه ليسمع صوت فتاه تبكي ليذهب اليها ليجدها ريتاج جالسه على الارض وتغطي وجهها بركبتيها وهي تبكي وترتجف لترفع رائسها لتجد مشاري لتبتسم ريتاج بفرح : مشاري فين كن .... لم تستطيع اكمال كلمتها الا بمشاري يحتضنها بخوف بينما هي متفاجئه ووجهها تحول لطماطم من الاحراج ليقول هو مشاري : غبيه ريتاج باحراج وتفاجئ : ه هاه مشاري بانفعال : غبيه غبيه غبيه لاعد تختفين مره ثانيه لتتوسع عيني ريتاج من الصدمه لقد احست بنبضات قلب مشاري من الخوف من كثر ماهو قريب منها ليكمل مشاري مشاري : اخاف عليج وايد لاعد تختفين مره ثانيه لتنصدم ريتاج اكثر وتتوسع عينيها اكثر هل هو يخاف عليها فعلاً !؟ ليتركها ويقلب وجهه من الاحراج فلقد تصرف من دون ارادته للمره الئوله بينما هي لاتزال منصدمه لا بل هي تريد البكاء فهي جعلته يخاف عليها بشده ليقاطعها وقوف مشاري وهو يقول مشاري بعدما استعاد نفسه وثقته : يلا الميموعه تنتظرنا الحين ليمد يده الى ريتاج بقصده ان تضع يدها على يده لتقف لتمد يدها باحراج اليه وتقف لتصرخ فجاه بالم وتسقط مره اخرى لتتوسع عيني مشاري من الصده ليجلس فوراً امامها ليرفع كُم سروال ريتاج قليلاً املاً ان يرا الجرح ، ليجد جرح طويلاً قليلاً على رجلها اليسرى ليفك الحبل من القماش المتوسط الطول من رائسه بعدما كان يربطها فوق جبهته كي لا يتسخ شعره من التراب والطين او يزعجه ، ليربطها على جرح ريتاج بينما هي كل مالها تزيد الصدمه ، ليعطيها مشاري بعدما انتهى ضهره لوجه ريتاج وهو جالس لتستغرب ريتاج منه بينما هو يقول مشاري : اركبي ريتاج : ه هاه مشاري بحده : اركبي على ظهري ريتاج باحراج وتفاجئ وخوف من ان تكون عائق عليه : لا مايحتا ... ليقاطعها مشاري بحده اكثر : انا الحين سالتك اركبي لتركب هي باحراج واستحياء ولتضع يدها تحت رقبت مشاري كي لاتسقط ليقف هو ويتفاجئ من خفتها فهي خفيفه كان لا احد يركب على ظهره ، ليكمل الطريق وهما كلاهما يشعرون بالفرحه داخلهما بينما ملامح ريتاج كانت ملامح الاحراج و ملامح مشاري كانت ملامح البرود التي يخفيها كلاهما فرح شديد بداخلهما معادا ان ريتاج احست انها عبئ وعائق على المجموعه ......... الكويت _ الكويت ( العاصمه ) ليسقط فجاه عبدالرحمن الهاتف من يد طارق الى ان سقط تحت الطاوله القريبه منهما لينصدم ياسر عندما سمع صوت والده من بعيد يقول عبدالرحمن بعصبيه : انت شفيج مينون طارق : انا كن .... ليقاطعه صوت عبدالرحمن المخيف يقول : اسسس انا قلتلك المعلومات مثل جذي ماتنقلها لاي احد طارق بخوف تخفيه ملامح البرود علا وجهه : طيب هاذا مو اي احد هاذا ولدك ليصرخ عبدالرحمن : ولدي ولا مو ولدي يطق راسه باطوفه انا مايهمني لينصدمو طارق وياسر من رده ليقوم ياسر فوراً با الغاء المكالمه فهو لايريد ان يسمع اكثر من ذلك ، ليرمي نفسه على سريره وياخذ نفس عميق بحزن ليقول ياسر بحزن والم : هاذا ابوي تغير وايد عن زمان صار مايهتم فيني او في امي مايهمه الا الفلوس والشهره ولا يدري عنا ابد بس يلا الحمدالله على كل حال ___عند لوجين___ بعدما انتهت من العمل فوراً رجعت الى المنزل دلال لم تاتي بعد لترمي نفسها على السرير وضلت تتقلب بامل من ان يذهب محمد من رائسها ! لاكن لافائده من ذلك تستمر في التفكير به ويستمر قلبها بالخفقان لتتذكر موقف حصل لها اليوم لتتوقف عن التقلب وتبتسم اليوم من العمل الساعه ١٢:٢ في الصباح كانت تادي لوجين عملها كلمعتاد لتصتدم بمحمد عن طريق الخطاء لترفع رائسها له وقلبها بداء بلخفقان لاول مره لتبعد لوجين ناضريها ووجهها عنه الى جانبها الايمن وتضع يدها اليسار على كوعها الايمن باحراج وتقول : انا اسفه ليقول محمد بابتسامه : لا ليش تعتذرين انا الاسف ، المهم كيف حالج لوجين بنفس الوضعيه : الحمدالله ليستغرب محمد منها فالعاده تكلمه بثقه وهي تنظر الى عينيه ، ليقوم بمد يده الى ذقنها ليلف رئسها لوجهه لتتوسع عيني لوجين لتنظر لعينيه باحراج وتفتح فمها قليلاً جداً بينما هو مستغرب منها ليبتسم فجاه ابتسامه جعلت لوجين تذوب ثم يقول محمد بابتسامه : مشاءالله انتي وايد حلوه لتتوسع عينيها اكثر لثانيه لتقوم بابعاد يده عنها ولتقول لوجين : عن اذنك لتذهب فوراً من دون ان تفصح المجال لمحمد للكلام بينما هو ضل واقف مكانه متفاجئ منها ليبتسم ابتسامه جانبيه ويقول من دون ان يسمعه احد محمد : يوم من الايام انا متاكد انك رح تبادليني نفس الشعور بالحب لوجين بابتسامه : هاذا هو الحب ؟! لتتفاجئ من الذي قالته لتغلق فمها بيديها باحراج من الذي قالته لتفرح مخططه ان تخبر دلال وتاخذ منها بعض النصائح في ذلك ليقاطعها اتصال دلال بها لترد عليها لوجين بحماس : تخيلي اليو ......... لتقاطعها دلال باستعجال : لوجين بسرعه تعالي وصليني بتكسي الفندق مافي هنا تكسي لوجين باستغراب : ليه ؟ دلال باستعجال : في مطر غزير والتكاسي كلها روحت من هني علشان المطر لتسمع لوجين صوت المطر من الهاتف بغزاره عند دلال لتقول بقلق لوجين بقلق : انتي برا ؟! دلال : ايه الكل خرج الغو الدوام حتى المضله مايبتها لتنهض لوجين فوراً الى النافذه وتجد المطر غزير للغايه لتقول لدلال لوجين : يلا الحين يايه انتضري شوي لترتدي لوجين معطف من عندها وتذهب فوراً للاسفل لاصحاب التكسي السعوديه_الرياض يرن المنبه باستمرار مما يسبب للين النائمه الازعاج لتطفئه وترجع للنوم بابتسامه لتتذكر العمل لتتوسع عينيها من الصدمه وتنهض بسرعه لتسقط من فوق السرير لتقف مره اخرى لتلحق على الدوام فساعه الان ١١ : ٤٥ وعملها يبداء الساعه الثانيه عشره لم يتبقى لها سوى ربع ساعه للوصول ، لترتدي بلوزه بيضاء مرسوم عليها كلمه **هلا بالعيال** مع القليل من الزخرفه الشبابيه و شورت تحت الركب تماماً ازرق وواسع لتوضح القليل من رجليها البيضاء الخاليه من الشعر وحذاء رياضي ( اكرمكم الله ) ابيض وكاب ابيض ساده لتقلبه للخلف بعدما انتهت توجهت فوراً مسرعه للخارج لتجد لها تكسي وتركب في الخلف بسرعه السواق : لفين ؟ لين برجوله وتغير صوت : GD TAXE ** شركة GD TAXI ( شبه حقيقيه لاكن باسم اخر ) هي شركه مشهوره في الوطن العربي للتكسي لها برنامج على الجوال الذي يميزها ان بمجرد الاتصال بهم ياتونك في وقت قصير سوئاً من سواق خاص او حتى ليموزين للمناسبات والتكسي وبمبلغ ليس بالكثير ، تقيم اختبارات قبل ان توضف احدهم وحتى لو كان ماهراً في السواقه وهو سيئ الاخلاق لا يتوضف فتلك ميزه اخرى اهم مالديهم البراعه والاخلاق وتوضف جميع الجنسيات سوائاً من سعودي او عندي او غيره ** لتصل الى المبنى الخاص بهم كان عباره عن برج وحلبه سواقه للاختبار بجانب المبنى الزجاجي لتنزل وتنضر له بانبهار لين : وااو السوق بصوت عالي لتسمعه لين : لو سمحت المبلغ ١٥ ريال لتلتفت لين اليه : اوه صح تذكرت لتعطيه المال وتشكره وتدخل للداخل كان المبنى من الداخل جميل ويملئه العمال والناس من جميع الجنسيات لتدخل عند الاستقبال وتساله عن مكان الاختبار لتبداء ليخبرها عن مكان احد المختبرين (زين) لتذهب اليه مباشره للدور الرابع لتذهب الى امام الغرفه المطلوبه وتقرع الباب بعد توتر ليفتح احد الخدام لها الباب لتدخل الى مكتبه الفخم بلون الرمادي و الازرق الغامق المطفي لتشجع نفسها وتقول لين : ان ليقاطعها زين بمد يده مفتوحه وملتصقه اصابعه ببعضه البعض بمعنى ان تتوقف ليقول : انت بدر ايه عرفتك ( ليقف ) تفضل معي لتبتسم لين له وتمشي معه فهو لم يطيل الحديث مثل ما توقعته ليرشدها لخارج البرج الى الحلبه الخاصة بالاختبار كانت الحلبه كبيره للغايه في البدايه كان طريق واسع يوجد به لفات والطريق الثاني كان ضيق به لفات ضيقه والطريق الثالث والاخير كان ملتوي مثل الثعبان وضيق وبه عده لفات ضيقه ومعروجه ، ذهاباً الى ان يرجع الى المكان الذي كان فيه يعني ذهاباً واياباً لتبلع لين ريقها ليقول زين لها زين بنضره تحدي : جاهز لين بعدما استعاده ثقتها وتذكرت الاشياء التي تعلمتها عن السواقه : جاهز ليرشدها الى السياره الكامري السوداء لتركبها هي ويركب زين بجانبها ، كان بيد زين كتاب يقيم به سواقتها ليقول زين : انزين يلا اليوم رح تختبر اختبار اشبه با اختبار حق الرخصه لين باستغراب : الرخصه ؟! ( لتتذكر رخصه القياده التي زورتها ) اه ايوه لم يكترث زين لها ليقول : هيا ابداء لتسمي لين باالله وتضع احدى رجليها على الدواسه الفرامل( مدري وش اسمها الزبده انه الي نضغط عليه برجولنا علشان تمشي السياره ) اوتضع يدها على ( الشيء الذي بجانبهم الذي يحدد هل ستمشي السياره الى الامام او ريوس الخ.....) لتحركه على حرف D ولتغير مسار رجلها من الفرامل الى ( الي يمشينا للامام ) وتحرك السياره وتبتسم برضا وتاخذ نفس عميق لتمشي الى الام وتكمل الطريق الى ان اتهت من الاختبار بسلام لتنضر لين الى زين بمعنى مانتيجه ليقول زين : نجح لم يكمل كلماته الا بلين التي افجعته لين بحماس وفرحه : yeeeeeeeeeees ( نعم ) لتتحول ملامح زين من الاستغراب الى ابتسامه ليكمل كلامه : ولاكن لتختفي ملامح الفرحه عند لين لتقول : ولاكن ايش زين : ولاكن تحتاج لشويه تدريب خاصتاً انك متوتر شوي لين بالم وبدموع شارفت على النزول : بس علشان محد اختبرني وتوترت من اني اغلط وماتقبلوني زين : ادري علشان كذا قبلتك وحول انك تتفادى اخطائك مره ثانيه لين بفرحه : اكيد رح اتفاداها ابتسم زين لحماسه لين ثم قال : الدوام من بكرا كل اسبوع من الاحد الى الخميس ومن الساعه ٤:٣٠ العصر الى ١١:٠٠ اليل لين بتفاجئ : اوو مره كثير ٧ ساعات ونص !! زين : على الاقل شي يستحقه راتب ١٠،٠٠٠ ( عشره الاف ) شهرياً لين بفرح : واو زين : اناس بمجرد انهم يحتاجون تاكسي يحددون موقعهم على GPS وانت تمشي على المسار الموصوف لك الين ماتجي عندهم وتوديهم المكان المطلوب اوكي فهمت ولا اعيد لين : فهمت لينزل زين من السياره ويشكر زين لين على العمل الجاد لترجع لين الى المنزل فوراً وتغير ثيابها وتقفز على السرير بفرح السعوديه _ جده يقف الجميع بصدمه من الذي سمعوه لتنهار الام على الارض وتبكي بحرقه الام : ليين بنتي اهئ انا الي كنت غافله عنك طول ذي السنين اهئ كيف ميته كذابين انتو كذابين طلعو لي بنتي اهئ لتهدئها اختها بالم وتقول : هاذا رضاء الله وقدره لا يزال حسام واقف ومنصدم بشده ليصيبه الجنون : ماتت هههه كذابين ليقوم بصراخ والبكاء انها المره الئوله التي يبكي فيها خاصتاً امام الناس ، ليرمي نفسه بكائاً امام الجثه التي امامه التي يضنون انها لين ، بينما بدر لايزال منصدماً من الذي يراه الجميع يبكي سوائاً من اقارب او عائله او حتى اصدقائها لم يحتمل رائسه ذلك فاصابه صداع شديد ليغمى عليه فوراً ليتجمع عليه الناس لاخراجه من المكان فتلك صدمه لايستطيع احتمالها هوا !! | ||||
|
| |
|
04-12-16, 02:52 PM
| #16 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الثاني عشر ... الامارت _ ابو ظبي ... ليلمحو المجموعه ريتاج ومشاري ليصرخ مهند مهند بصراخ وهو يلوح يديه : ياعيااال ريتاج مشاري ياهوووووو ليبتسم مشاري ويصرخ له : هنيييي ليذهبو الجميع ركضاً الى ريتاج ومشاري واولهم سامي الذي كان قلقاً للغايه على ريتاج لينزلها مشاري مخططاً ان يحملها هو ومهند بان تضع يدها على كتفيهما لم يمضي الوقت على نزولها سوا ثانيه ليقوم سامي بحتضانها فوراً وبقوه لتتفاجئ ريتاج ولتضع في بالها ان حضها ليس بلجيد اليوم ان تضيع ثم تكسر جلها ثم ليحتضنها ولدين هاذا لايحصل عاده !! ليتركها ببتسامه بفرح وقلق بنفس الوقت ليقول سامي بفرح : الحمدالله انتي بخير ليتفاجئ بغضب مشاري المبوت ببتسامه مزيفه ليبعده مشاري عن ريتاج ويقول مشاري بغيره تخفيه قناع ابتسامه : ههههه خلاص حسستني انها مفقوده من ٣ سنوات سامي ببتسامه صادقه : احس انها اكثر من ٣ سنين ليقرف مشاري منه ويشمئز منه ليقاطعهم مهند : متى بتخلصون الفلم الهندي دا هدى : تصدق اول مره اتفق معك ليرجعو الى المخيم بعدما انتهى الوقت ووجدو ٣٥ علم من بين المئه علم الموجود ، عندما وصلو الى المخيم لقد كان الجميع مجتمع مع اعلامهم هناك المجموعات التي تفتخر بها وهناك الذين يتحسرون من قلتها وهناك من يلقي الوم على احد الخ .... ) ليقف المدير مره اخرى فوق المنزل الخشبي العالي ويقول بصوته الجش العالي المدير : السلام عليكم ليرد الطلاب السلام المدير : الان رح نبداء بتعداد كل واحد من المجموعه يروح عند هاذاك الكشك ووروه وش جمعتم وكم رقم مجموعتكم لينفذ الطلاب كلامه ليذهب سامي ومهند وهدى ليسجلو كم جمعو بعدما اعتذر مشاري ليصال ريتاج الى غرفه المستشفى الصغيره لان رجلها لاتزال مكسوره ... الكويت _ الكويت ... عند دلال كانت تنتظر تحت الامطار امام باب المطعم الذي تعمل فيه مندون مظله او مكان ياويها لتتفاجئ من المظله التي تقيها من المطر اتت من شخص خلفها لتلتفت لتشهق بصدمه دلال : ا ا انت نادر ( الفتى الذي ضهر فقط في البارت الرابع ) بشمئزاز : ايه انا هو بس لا سلامتك ماجيت اساعدج الى علشاني اشفقت عليج لتدفعه دلال بعيداً عنها وتقول بعصبيه : لا شكراً ماطلبت منك رفيجتي جايه الحين نادر بضحكه مستفزه : ههه هاذا ويهي ان يت هني دلال بستفزاز وبعصبيه من كلامه : رح تجي وهني بعد ورح تشوف يا انا يا انت نادر : يلا اقعد واشوفج تتغرقي من المطر واشوف صديقتك تسحب عليج احسن واروع موقف شفته في حياتي لتغضب دلال كثيراً من كلامه لتقول : نشوف ويهك بعد ماتيي رفيجتي لتمر الساعات وهما لايزالان على نفس الوضعيه نادر يجلس على الدرج الخاص بلمطعم يسار دلال ودلال واقفه بجانبه ليقطع الصمت قول نادر نادر : ايلسي دلال : مابي نادر : هيا احسن جعل ريولج تتفتفت لتسكت دلال لينظر لها نادر باستغراب ليجدها سرحانه وحزينه لم يختلف نادر قط ان دلال جميله للغايه لاكن اسلوبها بانسبه اه مستفز لم يجد في حياته احداً يرادده او يكلمه بسبب منصبه فلكل يعرفه ويحترمه ويصمت لاهاناته معادا هي لابد انها لاتعرفه لاكن الامر ممتع بنسبه لنادر فهو لم يجد فتاتاً مثلها قط ! ليقاطع فترت الصمت اليموزين ( السياره السوداء الطويله ) التي تاتي باتجاههم لينزل اثنين بودي قارد منها ليقفو بجانب نادر الذي لايزال منصدم ولتنزل امرائه عاديه الجمال ملامحها بارده للغايه وترتدي زياً مثل زي البودي قارد لتقول ساره ببرود كالعاده : سيدي نادر السيد هزاع امرنا بايجادك للعوده للمنزل ليقول نادر بتذمر : انا ماقلتلكم ماحتاجكم ابي اقعد هني لوحدي ساره : انها اوامر السيد ليقف ويتأفأف من الموقف ليلتفت الى دلال المنصدمه من الوضع ليتذمر داخلياً فهو لايريدها ان تعرف من هو لايريدها ان تحترمه مثل البقيه فهاذا بنضره ممتع ليقول نادر : بتقعدين هني ولا بتروحين دلال بعدما استوعبت فوراً وجهت وجهها للجهه اليمنى مغمضه عينيها بغرور : لا بقعد هني استنى رفيجتي نادر ببتسامه لعنادها : متأكده لتفتح دلال عينيها بتردد فلقد مرت ساعات ولوجين لم تاتي لابد انها لم تجد تكسي يخاطر بان يدخل بتلك العاصفه المليئه بالامطار : ا اكيد ليبتسم نادر ابتسامه جانبيه ويقول وهو ينزل الدرج متجهاً الى سيارته الخاصه رافع رئسه للاعلى وبكل ثقه : خلاص اجل حنى بنروج من هني وانتي ابقي هني تستني رفيجتج الي بتطول وايد لدرجه انها تيي اليوم الثاني ليفتح نادر الباب ببطء وتستغرب ساره من الوضع انها المره الاولى لنادر ان يتحدث لاحد غير صديق طفولته ياسر هئكذا ! لتقف دلال بسرعه وتصرخ : انتظر ليلتفت نادر اليها بسرعه وياشر عليها بضحكه : اهااا كنت داري لتغضب دلال منه لتقول : مو علشانك ثري ييت معك او علشانك انت انا ييت علشان رفيجتي قالتلي ان صار لها ضرف لينزل نادر يده ويقول : ههههه امداج تتصلين عليها دلال برتباك : راسلتها نادر ببتسامه جانبيه وبثقه : ما قلتيلي ان جوالج انطفى شحنه لتحرج دلال وتصمت ليقول نادر نادر : يلا مارح تيين دلال : الا لتنزل دلال من الدرج لاكن للاسف كان بادرج ماء بينما هي لم تنتبه لتتزحلق فوراً ساقطه في حضن نادر الذي حاول ان لا يسقط بينما هما الاثنين لايزالين منصدمين ينضران الى بعضهما ل١٠ ثواني ساره باحراج وهي تنضر للجهه الاخرى : احم حم ليستوعبو دلال ونادر الامر لتقوم دلال فوراً بدفع نادر باحرج الذي سقط فوراً على باب السياره المغلق نادر بعصبيه والم وهو يمسك ضهره بالم بعدما صك بباب السياره بقوه : هاذي يزات الي يمسكج لولاي كان رحتي الحين المستشفى بدال البيت دلال وهي متجهه الى الجهه الاخرى من السياره للركوب : كل ز*** ينصدمو البودي قارد وساره ونادر من الكلمه التي قالتها لتركب دلال بينما البقيه في الخارج الا السائق ودلال لتضحك ساره وتقول ساره : انها المره الؤولى التي ارا بها فتاه مثلها ليبتسم نادر ايضاً ويقول : هاذا الي يعجبني فيها لتستغرب ساره منه هل هو حقاً معجب بها ليتجه نادر فوراً الى السياره لتقول ساره ساره وهي ترفع كتفها فوق ثم تحت بمعناه ( مدري ) : من يدري لتركب السياره ويوصلوها الى شقتها هي ولوجين السعوديه _ جده في استراحه كبيره وفخمه قد استاجروها لاقامه العزاء كان حسام بعيداً عن الناس في الحديقه كان جاس فوق الكرسي ينظر الى نفس الزاويه وسرحان كان وجهه احمر من كثر البكاء لقد احس فجاه بيدٍ تمسك كتفه ليتجاهل الوضع ليجلس الذي مسك كتفه بجانب حسام ليقول بصوته المبحوح بدر : السلام عليكم لم يرد حسام السلام لتنهد بدر بالم علا حالهم فلقد تبد الحال من حال بعدما اختفت لين ليتفاجؤ بخبر موتها المفاجئ !! لم يخبرهم الشخص الذي وجدها سوا انه وجدها ملقاه امام احدى البيوت المهجوره والدماء ينتثر منها بدر : ادري الي انت تحس فيه دحين بس هاذا رضاء الله وقدره لاكن لافائده لايزال حسام صامت وسرحان ليقول بدر وهو يحاول كبح دموعه على كل شيء يقوله الانه لاكن كلما تجمعت الدموع في عينيه اكثر فاكثر ويبداء صوته بالارتجاف : ادري وش تحس فيه كان البيت كله استهبال ولعب وطقطقه والعايله متماسكه بس في يوم وليله تغير الوضع صار البيت هادي متفرقه العايله كل واحد في غرفته ولا برا تدري اني بس كنت اشوفك نايم ! كنت تطلع برا البيت كثير تدور عنها بس .... بس لينفجر بدر بكاء ليقوم حسام فوراً باحتضانه وتهدئته ليقول بحقد حسام بغضب وحقد : انا متأكد انها ماراح تموت عبث اكيد احد تعمل قتلها وانا رح اوريه شغله ورب هاذا البيت الا ماكون حسام ولد جاسم ابوي !! ... | ||||
|
| |
|
11-12-16, 06:24 PM
| #17 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| السلام عليكم اعذروني على قصر البارت لاكن الجاي بيكون اطول باذن الله البارت الثالث عشر الامارات_ابو ظبي في نفس يوم رجعت ريتاج والمجموعه من الغابه كان مشاري ينتظر الدكتوره لتخبره شيئاً عن ريتاج في غرفة الانتظار مغطياً وجهه بيديه وراسه للاسفل ، كان المشفى صغير عباره عن ثلاث غرف وسرير بداخلها وادوات طبيه وغرفة انتظار وحمامين ( الله يكرمكم ) وكان مستشفى متطور رغم صغره وكل شي تحتاجه من الاسعافات الطبيه موجود لتدخل الدكتوره ومعها ريتاج كانت ريتاج واضعه احدى يديها على كتف الدكتوره لكي تستطيع المشي ليرفع مشاري رائسه بسرعه ويقف ذاهباً الى ريتاج منادياً لاسمها مشاري وهو يتفحص ريتاج : انتي بخير فيج كسور ولا شي ؟؟ ريتاج بابتسامه : لا الحمدالله بس كسر بسيط في رجلي اليسار لتختفي ملامح القلق في وجه مشاري الى ابتسامه : الحمدالله لتقول الدكتوره المصريه بابتسامه : مشاءالله الله يخليكو لبعضكو واضح السيد خايف على حبيبتو كتير لينضرو مشاري وريتاج تلقائياً لبعضهما البعض مشاري كان محرج قليلاً وعليه ابتسامه في وجهه بينما هي محرجه كثيراً السعوديه_الرياض في شقه لين كانت امام المراه تغلق ازرار القبه وهي مرتديه ثوب ابيض وغتره احمر وابيض وبطريقه رسميه لتنتهي من اغلاق ازرارها لتنظر لنفسها ثم تبتسم انها تبدو كفتى وسيم للغايه ملامحها انثويه لاكن ان كانت فتى فستبدو فتاً وسيم للغايه وليس خكري فهاذا الامر في صالحها لتاخذ نفس عميق وبابتسامتها التي تجعل الشخص يذوب من جمالها العذب وتذهب وتاخذ حقيبتها السوداء على اليد المخططه بخطوط بيضاء مائله على اليسار ، لتاخذ الهاتف بسبب انه الهاتف ليس ممنوع في المدرسه الى في وقت الدرس وتنضر الى غطاء الهاتف باستغراب فضربت جبهتها باستغباء من الموقف لين : غباااااء بالله في ولد ياخذ كفر جوال وردي وعليه قطوه بيضاء اشك ؟! نسيت احط الكفر الثاني على الجوال لتنزعه وتضع الكفر الاخر كان احمر ومكتوب عليه بالاسود وبزخرفه (don't give up) ثم خرجت بعدما انتهت لتجد امامها حسن لتبتسم لملاقاته فسوف يصبح صباحها رائع ان صبح هو عليها حسن بابتسامه : صباحك انا لين بابتسامه تذوب وبصوت رجولي : هلا حسن حسن : ها رايح للدوام ومتزبط ومتكشخ ؟ لين : وش رايك دوام ياحبيبي اول يوم الا صح انتا متى باتداوم حسن بتفكير : يمكن بعد اسبوعين ثلاث اسابيع على حسب لين : انا مادري كيف انتا وغيرك من المخلوقات الغريبه ماتداومون اليوم الاول او حتى الاسبوع الاول حسن : هههههه اشفيك تتكلم كاني فضائي ترا زيي زي الشعب اغلبهم مايداومون او مايكتمل عددهم صح الا الاسبوع الثاني او الثالث لين : هههه حاسب الشعب زيك وزي اشكالك حسن بابتسامه ثقه : ايه وواثق بعد لين : ههههههه الحمدالله على نعمه العقل لينضر حسن الا ساعته ليجدها ٦:٤٥ والدابور يبدا ٧ تماماً حسن بابتسامه : مو كانك تاخرت لتنظر لين الى ساعه الجوال لتجدها قاربت على دخول على الساعه السابعه لتصرخ بتفاجئ بينما حسن ينظر لها ويضحك بينما هي تحمل حقيبتها الفارغه التي لم تضع فيها ولا كتاب بسبب انهم لم يبدؤ بتسليم الكتب لين : يالله متى يمدي القى تكسي ويوصلني في الزحمه والسيارات واصرف الفلوس وانا مامعي صرف واتاخر في اول يوم ليفاجئها حركت حسن عندما حمل بيده مفتاح دبابه لتبتسم هي بفرحه شديده في الطريق كان يمشي بسرعه ويتفادى السيارات بدبابه الاسود السريع كان هو بالامام يقود وهي بالخلف وتمسكه من بطنه كي لاتسقط وكانا كلاهما يرتديان الخوذه للسلامه | ||||
|
| |
|
18-12-16, 09:02 AM
| #18 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الرابع عشر الامارات _ ابو ظبي لتقول الدكتوره المصريه بابتسامه : مشاءالله الله يخليكو لبعضكو واضح السيد خايف على حبيبتو كتير لينضرو مشاري وريتاج تلقائياً لبعضهما البعض مشاري كان محرج قليلاً وعليه ابتسامه في وجهه بينما هي محرجه كثيراً ليقاطع الصمت صوت دخول سامي وبقية المجموعه باستعجال هدى باستعجال : يلا تعالو بسرعه مشاري : ليش وش السالفه سامي : النتايج رح يعلنونها الحين ليشهق مشاري ثم قالت ريتاج ريتاج بابتسامه : معليكم مني بقعد وانتم بعدين تع .... ليقاطعها مهند باستعجال وهو قادم لحملها معه من كتفها : بلا تضحيه بلا بطيخ يلا انا ومشاري رح نشيلك من كتفك ونوديج حتى المكان هدى بتافف وغيره على مهند : مافي عكازات مو لازم نشيلج مانتي بياهل مشاري : العكازات كلها خلصت مو ريتاج الوحيده الي كسرت ريلها هدى وهي تشمق للجهه الخرى وتضع احدى يدها على خصرها : اهاا ساره بعصبيه : خلاص هدى ترا مالج داعي هدى : سكتي بس معد بقي الى دلوعه ابوها تتكلم لتغضب ساره جداً منها وضلا يتشاجران بينما ريتاج حزنت لان هدى فعلاً تكرهها وهي لاتعلم لماذا بينما الكل مستغرب من تصرق هدى بينما مهند فعلاً احتقر هدى لتصرفها مع ريتاج طوال الوقت وهدى لاحضت هاذا من مهند مما يجعلها تكره ريتاج اكثر فاكثر ليقاطعهم صوت الساماعات التابعه لميكرفون المدير المدير بصوت جهور : السلام عليكم ليرد الكل السلام واكمل المدير حديثه بينما مجموعه ريتاج ذهبت فوراً الى امام المسرح في الغابه لينطق المدير كلمتاً جعلت كل الحاضرين يخفق قلبهوم من الخوف والتوتر ويدعون لانفسهم للفور وهي المدير : المركز الاول ليسكت قليلاً والكل صامت وهدوء وبعضهم يدعي لمجموعته بالفوز والبعض الاخر يدعي على مجموعته بسبب ان تلك المجموعه لم تجمع مايكفي لكمل المدير فورا المدير بصوت عالي وحماسي : المجموعه رقم ٦٣ ليصرخ الكل اغلب الذين حزنو الفتيان لخسارتهم بينما اغلب الذين فرحو لهم رغم خساره مجموعتهم هم الفتيات لمشاري طبعاً لم يصدقو مجموعه ريتاج فجاه الكل صرخ وفرح واحتفلو بذلك الكويت _ الكويت في واحد من اكبر القصور في العالم وفي احدا الغرف كان ياسر في غرفته منسدح فوق السرير سرحان ينضر الى سقف غرفته الفخمه والواسعه ، كان يفكر في امر اخته وامه ويريد ايجاد سبب لترك امه لاخته التي عرف ان المفترض ان يسموها *ملاك* لاكنه لم يجد فتاه نفس مواصفاته لتضهر فجاه في مخيلته صوره لوجين ليبتسم ويقول في نفسه ياسر في نفسه : ادري انها تشبهني في عيونها انفها ملامحها وغير كذا لقيطه .... لقيطه لينهض من السرير متفاجئاً ويقول بصوت عالي : لقيطه ! يمكن انها اختي ليقاطعه صوت الهاتف الذي يرن كان سوف يفوت المكالمه لاكن عندما قراء اسم المتصل * نَنو روحي ❤ * ابتسم وقرر ان يرد ليضع الهاتف في اذنه ياسر بابتسامه : هلا هلا هلا وينج من زمان عنج نياره بستعجال ودلع بطبيعتها : يلا يا رورو تعال خذني ياسر بستغراب : اخذج لفين وانتي في امري .... لم يكمل كلامه ليستوعب فجاه ياسر بفرح شديد لدرجت انه قام من السرير ووقف على الارض : من صجج رجعتي الكويت لتبتسم نياره ابتسامه شوق لبلدها الذي بعدت عنه مايقارب سنتين ونصف للدراسه في الخارج وتزورها فقط في الاجازات لاكن الان سوف تعيش مع عائلتها وهي الان مشتاقه كثيراً لاهلها ولبلدها واصدقائها واقاربها وخاصتاً اخوها ياسر السعوديه _ الرياض وصف لباروكه لين او شعرها المستعار : اسود قصير لبدايه الرقبه او لنهايه اذنها ويوجد قصه حتى نهايه حاجبيها في الطريق كان يمشي بسرعه ويتفادى السيارات بدبابه الاسود السريع ملفتاً لانظار من حوله كان هو بالامام يقود وهي بالخلف وتمسكه من بطنه كي لاتسقط وكانا كلاهما يرتديان الخوذه للسلامه ليصل الى بوابه المدرسه الكبيره والفخمه كانت حديديه بيضاء مطفي وبشكل هندسي رائع واتوماتيكيه اي احد يقترب منها تفتح تلقائياً معادا اوقات حضر التجول وكان لديهم اربع بوابات من كل الجهات بمعنى ان جدار مدرستهم الذي يحيط بالمدرسه مربع ومن كل جهه من الاربع جهات بوابه ، بينما جدار المدرسه كان متوسط شبه كبير حديد ابيض مطفي مغطى بزجاج ازرق للزينه وكانت المدرسه مثل مدينه كامله كان امام كل باب حراس للحمايه وتاكد من هويه الغريبين والمشتبه بهم ولدى مدرسة الفتيات نفس الشيء والالوان غير عن الفتيان فهي بناتيه وزاهيه لاكن لهم جدار لوحدهم ومكان لوحدهم لمنع الاختلاط وهو بجانب مدرسة الاولاد ، وقف فوراً حسن عند البوابه لتنزل لين وتشكره شكراً حاراً بعدما ساعدها ثم ذهب هو الى المنزل ، دخلت ليه الى المدرسه بعدما سالها الحارس عن هويتها . وجدت حديقه جميله للغايه تلك كانت ساحتهم اشبه بحديقه عالميه ! كانت خضراء ومليئه بلورود من كل مكان ومرتبه وكان هناك العديد من الطلاب بوكانو مرتبين ايضاً كانو يرتدون الثوب والشماغ بطريقه رسميه ومرتبه وبعضهم من دون الشماغ الخارج نصفهم من يذاكر في الخارج او يتمشى في المدرسه مع اصدقائه او من في الكافيه او المطعم او المكتبه الخ .....) كانت خائفه جداً على الرغم من ان لاشيء مخيف وكانت ايضاً متوتره للغايه لتحس بشئ يلمسها من الخلف لتصرخ من الخوف بصوت عالي ليلتفتو الكل بحثاً عن مصدر الصوت متلفتاً يميناً ويساراً لم تحس لين بنفسها الى ان ذلك الشخص مسك معصمها وهرب بها الى امام محل الكوفي شوب ليقف كليهما متدنين ماسكين ركبتيهما كوضعيت الركوع ويتنفسون من شده التعب ليضحك ذلك الفتى ويقول .... : ههههههههه مجنون ؟ لين بتعب شديد : خوفتني مره ماتعرف تقول السلام عليكم ولا حتى هاي ليضحك الفتى ويقف بينما هي على نفس الوضعيه من التعب حتى انها لم ترى وجهه لانها لم ترفع رئسها ليقول الفتى مبتسماً : هههه سامحتك لاني ذي المره غلطان لين وقفت ونفضت ثوبها وكانت تقول : اشوى انك عارف غل ...... لتسكت من الكلام من الشخص الذي تراه امامها لا بل الملاك الذي تنظر اليه _الستغفر الله_ كان فتىً جميل بمعنى الكلمه كان اشقر وقصة شعره التسريحه الجانبيه بمعنى خفيفه من الجانبين واطول في الوسط والتي في الوسط على الجانب الايمن من رئسه مما يعطيه جمالاً وعيناه زرقاوتين وحليبي البشره ووردي الشفاتين طويل القامه ومعضل كان يرتدي الثوب مندون العقال ورافع اكمام ثوبه كتى كوعه . الفتى باستغراب وهو يحرك يده امام اعين لين لتنتبه : هي هي ولد وش فيك لين بعدما استوعبت قلبت وجهها للجهه الاخرى وغطت وجهها معادى عينيها بيندها اليمنى وبالعرض لانها كانت محرجه ليبتسم الفتى ويقول الفتى : انا سعود الزهراني صف ثالث ثنوي شعبه a وانت ؟ ليمد يده ليصافح لين لين : انا بدر الحربي صف ثاني ثنوي توني جديد اليوم ومده يدها مصافحتاً لسعود ببتسامه ليقول سعود سعود : اما جديد ياحبيبي كل شيء خليه علي اوريك المدرسه اعلمك قوانينها من الالف الى الياء مساعده اي شيء انا موجود لين بابتسامه : شكراً يلا الحين انا رايح تبي شيء ليسحب سعود لين لداخل الكوفي شوب الذي يبيع جميع المشروبات الحاره ويقول وهو يمشي : من قلك انك رايح ؟ ليجلسها على احدى الكراسي ويجلس هو وياتي اليه المضيف ويساله ماذا يريد ليقول سعود : كابتشينو لين : مابي شيء سعود : اوكي خلاص اثنين كابتشينو لين : قلتلك خلاص مو لازم سعود : كيف تبداء يومك مندون ماتفطر ؟ لتتذكر لين انها لم تفطر اليوم مطلقاً ولم تاكل شي من الاستعجال لتتذكر وتقف بخوف واستعجال سعود : بدر وش فيك ؟ لين وهي تحمل حقيبتها : تاخرنا الساعه الحين سبعه ونص ليضحك سعود وهي مستغربه لين : سعود وش فيك وهو لايزال يضحك ملفتاً انضار كل من في المقهى لين بعصبيه قليله : وش فيك عمى سعود : لا ولاشي بس هههههه لين : خلاص انا رايح لتذهب بينما هو مسك معصمها وقال : المدرسه هاذي نضامها غير الدراسه تبداء الساعه ٨ لتتفاجئ لين ثم احمر وجهها شيئاً فشيئاً من الاحراج ثم سحبت يدها بسرعه من يده بقوه وجلست على الكرسي ليعلق سعود على ضربتها له قائلاً وهو ماسك معصمه سعود باستصغار : ههههه هاذا اقوى ماعندك اشوف شرايينك وامعائك طلعت مع الضربه ههههه ياحليلك غطت لين وجهها باحراج ووضعته على الطاوله سعود : يزين الي يستحون ههههه لين : كل زق سعود بقصد ان يستفزها : اخس وطلع معك لسان بعد ههههه تضايقت لين لافتزازه لها ليقاطعهم النادل الذي احضر لهم الكابتشينو وقال لهم بالعافيه لتشرب لين الكاباتشينو وهي معصبه جداً من سعود بينما سعود يضحك سعود : هههههه ياحليلك _ ووضع يده على رئسها مربتاً عليه _ خلاص اسف لتسافهه لين وتكمل شربها وضل يعتذر لها حتى سامحته وانتهو من الشرب وتبقى ربع ساعه على بدايه الدوام كانو في ذلك الوقت في الكوفي شوب كان سعود يسولف مع لين بينما لين منتبهه له ومستمتعه معه | ||||
|
| |
|
25-12-16, 06:22 PM
| #19 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت البارت الخامس عشر ملاحظه : ابي بس اوضح البنات الي يلبسون حجاب ولا لا ريتاج تلبس حجاب لوجين ودلال ونياره وهدى لايرتدون الحجاب لين ان كانت بس تلبسه اما اذا كانت ولد اكيد رح تفكه وبس يلا نبداء بلبارت الامارات_ابو ظبي في منزل هدى الفقير والصغير للغايه كانت عائله على قد حالها كان المنزل جميل وصغير للغايه ولم يكن لديهم كل شيء لاكن لم يكن المنزل مهترء في غرفه هدى رمت ثلاث الملابس التي تفضلها على السرير لتختار مايناسبها كانت تلبس وتلبس وتغير كي تجد الافضل لها لتقرر مالذي ستلبسه هاذا هو  كان احمر وتحت الركبتين وجميل للغايه ويناسبها لتنضر الى المراه الطويله برضا ** ١٩ سنه هدى تركي ال..... فتاه عصبيه قليلاً ومتكبره ومغروره هاذا ماتبدو عليه بنضر الناس لاكنها في الحقيقه فتاه طيبه من الداخل وعطوفه وحساسه ، دائماً ماتكون مع الفتيات الاكثر شعبيه بسبب انها اجتماعيه وجميله للغايه تقد لها اكثر من شاب للمواعده لاكنها رفضتهم بتكبر بقولها دائماً " انتم ماتستحقوني انا للي يستحقني اكثر ومافي احط يستحقني ! " ..... برونزيه البشره صابغه شعرها ثلجي وهو يصل حتى اخر ضهرها دائماً تعمل به تسريحات او تفكه ودايماً ترسم حواجبها بشكل جميل عينيها واسعتان بنيتان فاتحتان ورموشها طويله غالباً ماتضع مسكره او رموش اصطناعيه وبعض الاحيان تضع عدسات ملونه اي لون تريد وبشرتها برونزيه طبيعياً وجميله غالباً ماتضع عليها كنتور وشفاتها منفوخه وحمراء ويومياً تضع عليه روج على الرغم من انها اضع دائماً مساحيق التجميل الا انها جميله للغايه من دون مكياح ولا تحتاج اليه اصلاً ، جسمها نحيل ومرسوم متوسطت الطول وتحب ان تكون شيك دائماً ووجهها دائري نحيل ** بعدما انتهت من الميك اب كان روج احمر مطفي وركبت رموش اسطناعيه طويله وكثيفه وعدسات خضراء وكنتور فقط نضرت الى نفسها في المراه تبدو جميله للغايه مع فستانها الاحمر تركت شعرها مفتوح واخذت خصلتين من الامام ولفت كل واحده منهم ووضعتها في الخلف " عارفين ذي التسريحه صح من الي ماقد سواها ؟ " واخذت من شعرها القليل من الخلف لتضعه في الامام وارتدت كعب احمر وكانت جميله للغايه هي تريد ان تكون جميله للغايه تريد ان تكون اجمل من قد شاهده مهند في التاريخ ففي اليوم حفله ميلاده هي متحمسه للغايه انها المره الاولى التي سوف تحضر بها منزل مهند ايضاً هي متحمسه تريد ان تعتذر لريتاج عن كل اخطائها التي افتعلتا لها لتبتسم وتنضر الى الهديه المتوسطه الحجم والمغلفه بعنايه بلون التيفاني فهي تعرف ان لون مهند المفضل هو التيفاني وتصرخ من الحماس وتكرر كلمه " Yes " ليتذمر الذي كان بخلف باب غرفتها ويصرخ عليها ..... : بسرعه اخلصينا اخرتينا وايد لتقول هدى ببتسامه : يلا يايه لتاخذ الحقيبه بسرعه وتخرج لتتفاجئ من اخيها سطام لتضحك وتقول هدى بضحكه ناعمه تذوب قلب كل من سمعها : هههههه اشفيك اليوم لابس رسمي " وبنصف عين ووبتسامه " متكشخ لاحد ؟ ليحمر وجه اخيها سطام ويقول : اقول امشي تاخرنا " لينضر اليها باستغراب " الا صح شفيج مروقه اليوم لتسحبه هدى بسرعه الى السياره الكامري القديمه : يلا بسرعه اخرتنا سطام باستغراب : انا الي اخرتكم ؟ لتركب هي في الامام ويركب هو ايضاً بالمقعده التي بجانبها ليسوق الكويت_الكويت ذهب ياسر مسرعاً الى المطار لملاقات اخته نياره كان يبحث عنها ليجدها تلك الفتاه الجميله الشقراء ذات العينين البنيتين لاكنها كانت تضع عدسات خضراء وكانت ترتدي ملابس مركات عالميه كما هو متوقع منها وكانت تنضر الى الناس بحثاً عن اخاها ياسر كانت تحمل اكثر من اربعه حقائب سفر كبيره وغير الكثير الذي تركته في امريكا وتصدقت بها وايضاً كان بامكانها اخذ سائقها الخاص او احد سائقي العائله لاكنها تريدها مفاجئتاً لوالدها لتلمح ياسر وتبتسم بفرحه ثم لوحت له باحدى يديها وبينما هو الابتسامه شقت حلقه من الفرحه ليذهب اليها راكضاً ويحتضنها بقوه من الفرحه وهي ايضاً احتضنته بينما الناس التفتو اليهم ليقول بعضهم : هاذا ياسر .... هاذي نياره ..... اولاد عبدالرحمن بسام لتبدء صرخات الفتيات المعجبات والفتيان ويتجمعو عليهم ليرتدي فوراً ياسر النظارات الشمسيه وابتسم لهم ويسحب نياره معه الى سيارته الرياضيه الاسود ولاصفر ملاحظه : قلت قبل ان معه سياره لامبرجيني حمراء والحين اقول سياره رياضيه للمعلوميه هو ولد اكبر مشاهير واغنياء العالم فاكيد بيكون معه اكثر من موتر فخم وغالي .. ليمشي بسرعه متجاهلاً المعجبين ماثار ازعاجه هو بعض المعجبين الذين يطاردونه بسياراتهم ووضع في باله انه احمق من الفرحه لم يرتدي شيئاً لكي لايتعرف الناس اليه ، بداء بتضيعهم الى ان ذهبو كلهم بينما نياره كانت خائفه للغايه من سرعه السياره الهائله لتقول بعدما هدء نياره بعصبيه وخوف : شفيج تمشي جي بسرعه يمكن يسير حادث مروري ! ياسر : ماعليج متعود دايم يسرلي جي نياره : ادري حتى انا مايمديك تصرفهم بكم كلمه مو تحطنا بهاذا الموقف الحين لو يصير لنا حادث وش بينفعك ؟! ياسر وهو يضحك : ههههههه شفيج عصبتي ههههه نياره بدات الدموع بنزول منها وقالت بزله لسان : اخاف تموت مثل ماماتت اختي ملاك لتبداء بالبكاء وبينما هو ركن السياره بجانب الرصيف واحتضنها وقال ياسر بحزن : ماعليج راح القاها لتنصدم نياره من كلمته وقالت نياره بصدمه : من يدك ووشدراك عنها ابوي ماقالك شي عنها وحذرنا اننا نعلمك لتتفتح عينيها من الصدمه ووضعت كلا يديها على فمها هي حقاً لاتجيد حفظ الاسرار ياسر ببرود : ماعليج ادري عن كل شي ومحد علمني بس سوي نفسج ماتدرين اني ادري لتهز نياره رائسها بإجاب وتقول : كيف راح تلقاها ؟ ياسر ببتسامه جانبيه : ماعليج انا اعرف كيف وانتي بس لاتسالين لتسكت نياره وتبتسم اخيراً سوف تلاقي اختها الاصغر منها بست سنوات السعوديه_الرياض سعود : هههههه ياحليلك _ ووضع يده على رئسها مربتاً عليه _ خلاص اسف لتسافهه لين وتكمل شربها وضل يعتذر لها حتى سامحته وانتهو من الشرب وتبقى ربع ساعه على بدايه الدوام كانو في ذلك الوقت في الكوفي شوب كان سعود يسولف مع لين بينما لين منتبهه له ومستمتعه معه ليقاطعهم صوت الجرس الذي يعلن عن دخول وقت حفل الافتتاح وهو الترحيب بالطلاب الجدد في المدرسه او القاء الخطبه والقوانين والترحيب لدخول المدرسه الخ.... ) ليقف سعود وكل من في المدرسه باستعجال ويذهب ركضاً الى الحفل الافتتاح ، سحب لين من يدها كي يذهبو بسرعه الى حفل الاستقبال ليتفجئ من يدها كم هي ناعمه وبارده وبيضاء ونحيله كما لو انه الفتى المدلل الذي لم يلم شيء في حياته كي تنمو له حتى ولو القليل من العضلات او تصبح سوداء او خشنه ! ليبتسم بينما لين استغربت انه مستعجل لهذه الدرجه لتقول له لين باستغراب : اشفيك مستعجل زي كذا يمدينا ناخذ راحتنى تو دق الجرس سعود وهو يمشي باستعجال ويقول : ياحبيبي نظام ذي المدرسه غير تبي المدرسه ذي نفذ قوانينها باضبط ان تاخرت عشر دقايق او غبت اكثر من ثلاث ايام مندون عذر ابشرك من الحين اقلك ناقل مدرسه ثانيه ! لين بتفاجئ : اما عاد الحمدالله اني ماسمعت كلام حسن وداومت اليوم سعود : ههههه عندما دخلو قاعه المدرسه الكبيره للغايه وجدو كل المدرسه قد صفت طابور واحد واحد وبكل انتضام ومن غير كلام او اكل او شرب لتنصدم من المنضر الذي امامها بينما سعود ضحك عليها بهدوء ليقاطعهم صوت المدير الجهوري او لا هاذا ليس المدير هاذا شاب جميل للغايه ومعضل ويضع النظاراه الدائريه الذهبيه للقرائه وهو يبتسم بثقه وتاره ينضر الى كل من حوله وهو يلقي الخطبه وتاره ينظر الى الورقه للقرائه وواضح انه من طلاب المدرسه دقيقه كان لين قد رئته لتتسع عينيها من الصدمه وتصرخ بتفاجئ بقول كلمه " اييييه " لينضر الكل اليها ليسكت خالد وينظر الى لين ويبتسم وقال : ممكن الهدوء بعد الحفل يمديك تسولف لو سمحت لينظر الكل اليها بينما هي احمر وجهها ونضرت الى الاسفل وسحبت الشماغ من الامام من دون ان تخرب رسميته مغطيتاً به وجهها الاحراج ليستغرب منها سعود فهو يعلم انه ليس المدير وهي مستغربه من ذلك لاكن لماذا تلك ردت الفعل المبالغ فيها ؟! لاكنه مع هاذا حمد ربه ان لا احد تعرف على لين بسبب كثر الطلاب فاكيد لم يتعر عليها من بين اربعه الاف طالب ! بداء الطلاب بلانتباه للخطبه ومتجاهلين الموضوع تماماً ، كان من المفترض ان يلقي الخطبه المدير ليقول يعود الذي كان صاف خلفها باستغراب ليقول بهمس لها سعود بهمس : وشفيك صارخت كذا ماتحس انك بالغت شوي ؟ لينضر لها هي التي كانت محرجه ومغطيه وجهها باشماغ وهي تمسك به بيديها ومحمر وجهها ليخفق قلب سعود من لطافتها ليبتسم لها ويهمس في اذنها سعود : ماعليك محد يطالع لك لتقول بهمس : صدق سعود : ايه ليعود سعود الى وضعيته ولين الى وضعيتها بعدما صلحت الشماغ كل شيء عاد الى طبيعته ماعادا قلب سعود لايزال يخفق وهو لايعلم لماذا لاكنه يضل متجاهلاً لهاذا الشعور لتسئله لين : من هاذا سعود بهمس : هاذا قريب المدير خالد دايم مايعتمدون عليه وهو اكثر الطلاب شعبيه في المدرسه البنات " ليقول بافتخار وتكبر " من بعدي طبعاً لتقلد لين كلامه باستهزاء " من بعدي طبعا " بصوت مضحك وهي مستفزه منه ، ليضحك سعود بصوت خافت ليقاطعهم الذي خلفهم بصوت خافت وبعصبيه ..... بعصبيه : اوووووووف ماتسكتون انتم ياسعود انت كل ماشفت طالب جديد خربته ليضحك سعود ضحكه قصيره ومستفزه ويتوقف ثما رفعا احدى حاجبيه الى الاعلا والاخر للاسفل وابتسم ابتسامه جانبيه : شوف من قاعد يتكلم دلوع الاساتذه ليضحك كل من سمع سعود بصوت خافت وبعضهم قال " كفو ... والله منت بهين ... دلوع الاساتذه ههههاي .... الخ ) ليقاطعهم المعلم بصوت منخفض كي لايلفت الانتباه ويشتت الطلاب أ / حسان : بس بس اسكتو ليسكت الجميع ويحمدالله بعضهم ان الذي سكتهم اداري طيب ومتساهل الا كان راحو فيها واحتمال ان يطردو بسبت تشتيتهم للطلاب في حفل الافتتاح وتنهد البعض ايضاً بارتياح لينتهي خالد من الخطبه | ||||
|
| |
|
08-01-17, 05:26 PM
| #20 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت السادس عشر سوري على قصر البارت بس مره مافي وقت علشان الاختبارات ان شاءالله الجايات افضل الامارات_ابو ظبي الساعه 7:4 نزلت من سياره العائله قديمه الطراز والمكسره والتي يلا يلا تمشي ، ليتوجه نضرها للاعلى وبخوف وتوتر للقصر الضخم الذي امامها  وكان مليئ بالاضواء وصوت الموسيقى الفرنسيه الهادئه يصل الى مسامعهم بصوت خافت في الخارج وكان هناك الكثير من السيارات بالمئات وكانت اغلبها من اغلى السيارات في العالم هدى وبخوف وتوتر وهي تبلع ريقها : متاكد ان هاذا هو بيت مهند ؟ ساطام : اكيد زرته اكثر من مره حتى اني تعلمت شويتين من لهجته هدى بانكار : واضح ساطام بانفعال كي تصدقه : والله اعرف وش معنات طنجل معناتها ..... ليقاطعهم صوت احدى الفتيات الخافت والخجول والجميل الناعم باطبع انها ريتاج من غيرها ريتاج : ه هدى لتنظر هدى الى ريتاج الجميله للغايه كانت بقمت الجمال والانوثه لتبتسم هدى بفرحه وتقوم باحتضان ريتاج بفرحه مما جعل ريتاج تستغرب للغايه من هدى ، ثم تركتها هدى وقالت سائلتاً عن اخبارها هدى بفرحه : كيفك وش سويتي والله انك طالعه اليوم قمر لتبتسم ريتاج باحراج ، ريتاج التي كانت ترتدي افضل ملابسها ووضعت اجمل واخف مكياج لتظهر جميله كانت ترتدي  وحجاب ازرق وكعب طويل يجعل ريتاج متوسطه الطول فهي قصيره وحقيبه جلد ازرق ساده ومكياجها كان خفيفاً وجميلاً للغايه كانت تضع روج لحمي مطفي و على الرغم من طول رموشها للغايه الى انها وضعت مسكارا والقليل من الظل الوردي وايلاينر وقليل من الكنتور لتظر هدى الى ساره والتي اتت مع ريتاج وكان معهم ايضاً سامي كان لا يستطيع ابعاد عينيه عن ريتاج من جمالها وبينما ساره كانت مبتسمه ابتسامه كادت ان تشق حلقها وتكرر كلمه ساره : حم حم هدى : مشاءالله يبغالك ياريتاج تعلميني كيف البس وكيف اسوي ميك اب ساره : حم حممم ريتاج باحراج وبابتسامه فرح : ش شكرا بس ساره بعد ما ان ملت قالت تلكه الكلمه بقوه كي ينتبهو لها : حممممم ححححممم سامي بابتسامه اعجاب : ايوا وايد اليوم حلوه ساره بعصبيه واستسلام : حمممممممممم ححممممممم هدى : ساره خلاص خلاص والله انك وايد حلوه ساره بانفعال وعصبيه : ادري اني حلوه وايد اصلا انا دايم حلوه مالاحظتو من الي سوى لريتاج الميك اب ونسق واشترى لها الملابس ساره محدثتاً ريتاج باستغراب: مو انتي الي سويتيه ؟ هدى وهي تقلب عيونها " تشمق " : اصلاً من متى ريتاج تحط ميك اب هالقد وتلبس كذا سامي باستغراب : ايه صح من الي سوا لها الميك اب ولبسك كذا ساره وهي معصبه من غبائهم وبانفعال : هاذي انا يا اغبياء هاذي انا تعبت على الميك اب لي ثلاث ساعات وتعبت وانا انصق لها الملابس اخرتها كذا سامي وهدى : اها لتصرخ ساره بانفعال وغضب ثم ضحكو عليها هدى وسامي سامي كان في اتم كشخته اليوم كان مرتدي  لون السروال نفس لون الجكيت بيج والبلوزه بيضاء وكان مسرح شعره التسريحه الجانبيه الي اصلها سبايكي ( خفيف من الجانبين واطول من الوسط ) لاكن الي في الوسط مسرحها على جنب اتمنى انكم فهمتوها ، انا المره الماضيه يوم عرفتكم على سامي ماوصفتلكم شكله هو وسيم للغايه لاكن ليس في وسامه مشاري عينيه متوسطه وناعسه لونها بني فاتح للغايه ورموشه قليله وطويله وانفه مثل السيف واسمر البشره قليلاً بشكل جميل حواجبه شبه مرسومه وكثيفه شفتيه مرسومه وورديه لديه سكسوكه خفيفه بينما مشاري لديه سكسوكه واضحه وجميله ، شعره سبايكي اسود الكويت_الكويت قبل 18 سنه كانت هناك فتاه شعرها اسود وطويل تبلغ من العمر 6 سنوات كانت تمسك بيدي اختها الصغير ذات الشعر الثلجي الطبيعي الطويل لتعلمها المشي لتمشي اختها التي تبلغ 6 اشهر من بدايه الغرفه الفخمه والكبيره حتى نهايتها لتصرخ اختها الكبيره بفرح لتتفاجئ الاخت الصغيره من اختها الكبيره لتضحك لضحكه اختها ثم قامت الاخت الكبيره بحضن اختها الصغيره لتدخل امهم عليهم وتقول بكل حنان الام الحسناء ذات الشعر الاشقر الذي يصل لنهايه اردافها مرتديتاً فستاناً جميلا وغاليا مثل العاده " حليمه " : ننو وشفيج تصارخين نياره بفرح وهي تركض عند امها : ملاك ملاك حليمه باستغراب وهي تنضر الى ملاك لتتاكد منها : وشفيها ملاك ؟ نياره : مشت خطوه قبل شوي لتستغرب الام كيف لابنتها التي لم تتعد الست اشهر المشي لاحظه نياره من ملامح امها عدم التصديق لتاخذ يدي ملاك الجالسه في البلاط الملكي لتقف ملاك ومشت ممسكه يدي اختها نياره من نهايه الغرفه الى بدايتها لتتعجب الام منذالك وتصرخ بكل فرح وتقوم بحضن ابنتيها حل حليمه بدموع الحزن على حال ملاك : اسفه يا ملاك والله اسفه مجبوره مابيك تتاذين نياره وهي تنظر الى امها التي تبكي وتقول باستغراب : ماما اشفيك تبكين وتعتذرين لملاك ؟ حليمه وهي تمسح دموعها : لا ولشي لتقف وتكمل : يلا باملاك ونياره محمد رح ياخذكم للملاهي لتصرخ ملاك من الفرح بمجرد سمعها لكلمه " ملاهي " فهي لاتفهم الا بعض الكلمات فئن سمعت تلك الكلمه تعرف انها ذاهبه الى المكان الذي تحبه ، لتقول نياره بتسائل وحزن نياره : ماما ليش دايم يودينا عمو احمد ومايودينا بابا حليمه : بابا في الشغل الحين اذا جا يوديك نياره وهب تبكي : انتي دايم تقولين بابا بيجي ويوديك لاكنه دايم يسحب علينا ويطنشنا هو مايحبنا حليمه بابتسامه وهي تمسح دموع ابنتها : هو يحبكم ويشتغل علشانكم علشان تروحون الملاهي كل يوم وتاكلون كل يوم وتنامون باجمل القصور والغرف هيا لاتبكين توعديني انك ماتبكين وتكونين قويه لتمد الام اصبعها الخنصر لتعدها لتبتسم نياره وهي تمسح دموعها بكل برائه وتمد اصبعها الخنصر بينما الام احتضنت باصبعها الخنصر اصبع نياره الخنصر وقالت نياره نياره ببتسامه : وعد السعوديه_الرياض لينتهي خالد من الخطبه وضل حفل الافتتاح مستمراً سوائاً من موسيقى المقدمه من نادي الموسيقه والشعر وغيرها واكان اغلب المشاركين باسم النوادي وفن ناديهم ..... الخ ) ضل الحفل مستمراً قرابه الحصتين الاولى والثانيه لاكن النضام لايزال مستمراً سوائا من ادب عدم الاكل او الكلام حتى انتهو من الحفل واستلمو الكتب وضلو قرابة حصه حتى اتت الفسحه ، ذهبت لين لتجلس في احد المطاعم وطلبت ورق عنب في نظرك قد تقول انه قليل للغايه لاكن بنسبه لها كثير فهي لاتحب الاكل كثيرا وهي تحب المحافظه على صحتها ووزنها ورشاقتها كان بامكانها ان تذهب لماكدونالدز او هرفي وغيرها من المطاعم الموجوده في المدرسه ، لم تجلس كثيراً الى ان ترا ست شباب نصفهم وسيمين والاخرين عاديين وقفو عند الباب كان كل واحد منهم يبحث بعينيه عن شخص ما ومن كثر شعبيتهم كل من في المطعم يعرفهم بمثابه زماله او صداقه ويلوحون لهم ويسلمون عليهم بينما لين كانت تراقبهم من الملل وبنص عين عبادي * جميل قصير القامه ابيض البشره شعره ليس على تسريحه معينه يعني عادي ولونه بني شفتيه ورديتين عينيه متوسطه الحجم وسوداء رموشه طويله وقليله انفه مثل السيف حواجبه مرسومه وقليله وهو اكيت واحد بالشله خلقياً وليس خكرياً ويرتدي بلوزه ازرق مخطط اسود وشورت * عبادي بملل واستسلام : خلاص ياعيال طفشنا وحن دور خلونا بعدين نشوفه في الفصل حمد * جميل اسود الشعر سبايكي مركب تقويم تيفاني وفمه وردي فاتح وعينيه بني فاتح متوسط الطول عينيه واسعتين حواجبه مرسومه وكثيفه انفه مثل السيف اسمر البشره رموشه قصيره وكثيفه يرتدي بلوزه سوداء عليها جمجمه وبنطلون ازرق مشقق وضحكته لوحدها تخرفن وهو اكثر واحد باشله مخقق البنات * حمد بابتسامه : يعني تبينا نرجع وشنسوي ناكل ونحاول نطلع سالفه من تحت الارض خلينا نلقاه ويصير خير عمر * اكشخ واحد بالشله جميل اسمر البشره اسود الشعر وكدش عينيه واسعتين بنيتين فاتحتين رموشه قصيره وقليله شفتيه باذنجانيتين حواجبه مرسومه وكثيفه انفه عالي وطويل القامه ويرتدي بلوزه حمراء وجكيت وبنطلون جلد ورائحه عطره الجميله الرجاليه توصل حتى خارج المدرسه لدرجه ان اصدقائه قبل ان ياتي وهو ماشي بالطريق يشمون رائحه عطره ويعرفون انه اتي * عمر كان يدردش بواسطه الرسائل بجواله ايفون 7 بلس سامر * عادي الجمال اسود الشعر ليس على تسريحه معينه وقليل شعره بسبب انه له اسبوع منذ الحلاقه وعينيه بني غامق وواسعه ورموشه قصيره وقليله انفه افطس فمه احمر غامق حواجبه مرسومه وكثيره وطويل يرتدي بلوزه بيضاء وجكيت جنز ازرق فاتح وبنطلون وهو اطول واحد بالشله واكثرهم عصبيه ووقت الفزعه فزعه * كان سامر متعرق قليلاً فهو يتعب بسرعه شديده ويتعرق كان احدهم صب عليه ماء ناضر سامر عمر المنشغل بالجوال مستفزا منه ومن برودته ليقوم سامر بسحب الجوال ويقوم عمر باصراخ من الفجعه لينضر الى سامر سامر وهو معصب : اسمع لعد اشوف هاذا بيدك وحنا قاعدين نسولف نتمشى او غيرها شوف عيونك كيف متفقعه من كثر منت عليه عمر بعصبيه : مالك شغل انا صاحب الجوال وبكيفي هات ليعطيه سامر الجوال بعصبيه وهو يتوعد به ان زاد رئاه بالايفون وهم مع بعض احمد * مغزلجي بامعنا الكلمه اكثر واحد يغازل البنات مو بس من بين الشله لا من الكون كله بعد لدرجه انها وصلت شفشفه وقلت حيا _ انا بعيده عن الي يسويه هو شله عددها ثمانيه ماراح يكون فيها واحد داشر ؟ _ جميل للغايه يطيح الطير من السمى لدرجه انه يمر وكل الموجودين يناضرون له باعجاب شعره ناعم مثل الماء سبايكي وصابغه اشقر وعينيه زرقاوتين انفه مثل السيف حليبي البشره شفتيه باذنجانيه حواجبه كثيفه ومرسومه رموشه كثيفه وطويله طويل عينيه واسعتين طويل القامه ومعضل ومسوي سكس باق مثل خالد يرتدي بلوزه بيضاء مكتوب عليها هلا بالعيال وجكيت ازرق غانق وبنطلون مشقق وناظارات شمسيه * احمد وهو حزين وضاقت بصدره لايريد اصدقائه ان يتخاصمو ابدا فهو معهم منذ المتوسطه ويحبهم للغايه اكثر من نفسه حتى ! احمد : ياعيال بسكم عشره 11 سنه تروح كذا تركي * جميل اسود الشعر سبايكي عينيه خضراوتين واسعتين رموشه قليله وطويله حواجبه مرسومه ومتوسطه الكثافه انفه عالي وبرونزي البشره فمه كبير وباذنجاني وطويل ومعضل ومسوي سكس باق لاكن ليس بقدر احمد يرتدي بلوزه حمراء طويله الاكمام وساده وازرار فوق وبنطلون جنز * اشر على لين التي على وشك ان تاكل الورق عنب وقال بفرح تركي بفرح : ياعيال شوفوه ذاك اخيرا لقيناه لينضر كل من في المطعم الى لين لتسقط ورق العنب من شوكت لين : هاه لتلتفت يمينا ويسارا وترجع تنضر اليه لانها لم تجد احد غيرها لين باستغراب وبتفاجئ : انا عمر وهو يتوجه بجانب كرسي لين احدى يديه على كتفها وبابتسامه : ايه انت يابعد قلبي ليحمر وجهها ويضحك بقيت الشله الذين نصفهم جلو معها ونصفهم ضلو واقفين ، لياخذ حمد احد خدي لين ويمطه ويقول بضحكه حمد : ههههه فديت الي يستحون لتنزل راسها لين من الخجل ويضحك البقيه ويقول عبادي عبادي : هههههه ياعيال بسكم مزح ثقيل خلوه احرجتم الولد عمر بمزح : خلاص احنا بنقعد معه اذا انت ماتبغا الله يستر عليك ماني فاضي اضيع وقتي مع بعض الناااااس _ ليمط كلمه ناس استفزازا لعبادي _ عبادي بمزح : تدري ليش ماروح عمر بغرور : ليش طاحت عليك نعامه ؟ الكل بتسليك : هاهاهااا ياسامج عبادي بغرور : لاني اعرف اشكالك رح تموت مندوني عمر : نننننععععععمممم ؟! ليضحك الكل وحتى لين من شكل عمر النفتزع من رد عبادي لاكن عبادي كان محق لان عمر يعتبر عبادي اكسجينه لايستطيع العيش بدونه ولو لثانيه لدرجه انه يعيش معه بنفس السكن كان صديقه منذ الصغر من الروضه وهو معه فطبيعي ان يحبه ! ليجلس الكل ويتعرف على لين وتعرفت عليهم وبن محادثتهم قال تركي بابتسامه..... \\ يلا الحين قولولي توقعاتكم وش يبغون الشله من لين ؟ هل فعلا نياره مازالت تحب ملاك وهل رح يتقابلون ؟ وش بيصير في الحفله ووش رح يصير مع مهند £ هند سامي £ مشاري £ ريتاج ويلا نشوفكم الاسبوع الجاي | ||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
